الحلقة 63: الفصل 2: أسطورة البطل #2
الحلقة 63: الفصل 2: أسطورة البطل #2
لكنهم يستطيعون أن يربحو.
قاد زيوس حوريات لا تحصى ربته لكن بينهم لم يكن هناك من يستطيع الخروج للمعركة.
زيوس كان شخص ولد مع مصير أن يصبح ملكاً.
سقطت نيكس في فوضى.
هزم والده ، الحاكم السابق ، وأكمل المسعى لإنقاذ إخوته الذين أكلهم والده.
أودين منع تقدم أفروديت. كانت آلهة السحر وفي نفس الوقت آلهة الحب والجمال.
نيكس شعرت بتزايد قوتها. لأنها ستتلقى الدعم من العالم.
كان من المستحيل تقريباً لإله حديث الولادة أن يهزم كرونوس ، ملك العمالقة ، الذي كان يحكم العالم.
لا فائدة من ضرب صخرة ببيضة. حتى لو كانت القدرات الشخصية لـ زيوس و كرونوس متساوية ، القوى التي أمروها لا يمكن مقارنتها على الإطلاق.
لكنها لم تستطع التحرك بتهور. كان نفس الشيء لـ إيريبوس و تارتاروس.
قاد زيوس حوريات لا تحصى ربته لكن بينهم لم يكن هناك من يستطيع الخروج للمعركة.
لكنها كانت مخطئة أيضاً. هذه المرة لا يزال هناك أشخاص يتحدون خططها.
شعر بزيادة قوته ونظر إلى نيكس. قال كلمة من شأنها أن تجعل كوخولين يهتف ولوكي يضحك.
وضع زيوس في موقف يحتاج فيه لهزيمة كرونوس وقواته فقط.
[تفرقوا! الآن نيكس وأنا شخص واحد!]
الحلقة 63: الفصل 2: أسطورة البطل #2
لكن بطريقة ما نجح زيوس في فعل ذلك.
هزم والده ، الحاكم السابق ، وأكمل المسعى لإنقاذ إخوته الذين أكلهم والده.
أنقذ أشقائه من كرونوس وجمع العمالقة المتمردون لخلق قوة خاصة به. لقد دمر جيش كرونوس الذي بدا وكأنه لا يوجد به عيوب و غير تيتانوماشي إلى حرب داخلية بين أطفال كرونوس و العمالقة الآخرين.
في مثل هذه الحالة الفظيعة ، زيوس كان قادر على الفوز. واجه عدواً ساحقاً وأكمل مهمة مستحيلة.
قالت نيكس ، واثنين من الآلهة البدائية الأخرى هبطت بجانبها.
سيد أزغارد.
“مت. مت واختفي.”
والوضع الآن مماثل.
“آلهة أزغارد! ستموتون في أوليمبوس!”
بالرغم من أن جسده سرق وروحه إلتهمت من قبل نيكس ، إلهة الليل القديم.
والوضع الآن مماثل.
لقد حافظ على نفسه. لم يفقد نفسه.
نيكس أغلقت عينيها. لقد حددت مكان زيوس في أعماق روحها وقمعته. كان شيئاً مثل خلق عاصفة ممطرة والغرق في السفينة التي كانت تجوب دون اتجاه.
كواغانغ!
وأخيراً ، عندما أظهرت فرصة واحدة نفسها. تماماً مثلما عندما انتظر فرصة للرد على كرونوس ، ضرب أيضاً ضربة ضد نيكس.
صرخت نيكس.
صراخ زيوس رن في الجبل.
مظهرها الجميل كإله ما زال باقياً لكن هالة زيوس تسربت. نقاء نيكس قل مثل إسقاط قطرة من الحبر في الماء النقي.
لكن فريا لم تمانع ، لأنها كانت حارسة فالهالا. لقد كانت قائدة الفالكيريات وفي نفس الوقت إله أزغارد!
كواغاغاغاغاغانغ!
محاربي فالهالا سقطوا في إغواء أفروديت. ديونيسوس زرع بذور الجنون فيهم وأزال عقلانيتهم. محاربو فالهالا هاجموا بعضهم البعض.
نيكس ترنحت للخلف. يمكنها التعامل مع قوة العالم ، لكن كما رأى أودين ، لم تكن إله العالم الحقيقي.
الليل كان قد انتهى لكن المعركة لم تكن كذلك. مازال هناك عدو آخر لهزيمته.
كانت مجرد إله قديم الذي اكتسب مؤقتاً القدرة على التعامل مع قوة العالم عن طريق ربط قوة الآلهة البدائية.
لهذا لم تكن لا تقهر أو قادرة على التحمل. كان بإمكانها استدعاء عشرات الآلاف من الصواعق البرقية مع إيماءة من يدها وتمزيق أي سحر قوي ، لكنها لم تستطع قمع زيوس الذي كان يحاول استعادة السيطرة على روحه وجسده.
تاي هو زأر وهجم. ناضلت نيكس بلا جدوى وصرخت.
“نيكس!”
لكن زيوس لم يلين. واجه نيكس مرة أخرى. تاي هو لوح بسيف المائدة المستديرة ودفع آسترابي بعيداً. نيكس لم تستطع الدفاع بشكل صحيح و ترنحت.
صوت زيوس انتعش من فم نيكس. رد جبل أوليمبوس على صوته. الـ12 أولمبي نادوا على ملكهم و عرضوا عليه قوتهم الإلهية. لقد نقلوا قوتهم إلى زيوس.
وضع زيوس في موقف يحتاج فيه لهزيمة كرونوس وقواته فقط.
بدأت الشقوق تظهر على عدة أجزاء من جسم نيكس. ضوء أبيض خرج من جسدها المغطى بفستان أزرق داكن.
لكن زيوس لم يلين. واجه نيكس مرة أخرى. تاي هو لوح بسيف المائدة المستديرة ودفع آسترابي بعيداً. نيكس لم تستطع الدفاع بشكل صحيح و ترنحت.
سيد أزغارد.
“اخرس! اسكت! فقط اختفي!”
ولكن بالطبع ، لم يكن أن نيكس لم يكن لديها وسيلة للهروب. كانت تستعير جسده لذا كان عليها فقط أن تتخلى عنه وتغادر.
نيكس صرخت وأطلقت قوة ساحقة. لقد حطمت جبل أوليمبوس الذي رد على صرخة زيوس ، وهزت قوة الـ12 اولمبي التي أرسلت إلى زيوس.
لقد ومض الرعد.
أودين و ثور اللذان يفتقران إلى القدرة على المقاومة، تأوها. براكي و سيري انهارا على الأرض.
لكن تاي هو لم يتأثر. لقد لوح بالسيف الساطع للمائدة المستديرة وقسم قوة نيكس. ثم تقدم و توجه إلى نيكس.
“لقيط!”
“لقيط!”
ولكن بالطبع ، لم يكن أن نيكس لم يكن لديها وسيلة للهروب. كانت تستعير جسده لذا كان عليها فقط أن تتخلى عنه وتغادر.
نيكس لعنت وحملت آسترابي بإحكام. لقد انفجرت بالقوة وحاولت تمزيق تاي هو.
تاي هو زأر وهجم. ناضلت نيكس بلا جدوى وصرخت.
لكن ذراعيها لم تتحرك. شخص ما كان يمسكها.
لا يهم إن سقط أتباعها بسرعة. بحلول ذلك الوقت أفروديت و ديونيسوس قد وصلوا بالفعل.
“زيوس!”
[تفرقوا! الآن نيكس وأنا شخص واحد!]
وأخيراً ، عندما أظهرت فرصة واحدة نفسها. تماماً مثلما عندما انتظر فرصة للرد على كرونوس ، ضرب أيضاً ضربة ضد نيكس.
وضع زيوس في موقف يحتاج فيه لهزيمة كرونوس وقواته فقط.
صراخ زيوس رن في الجبل.
كما قال. نيكس و زيوس حالياً يتشاركان روح واحدة وجسد واحد. إن اختفت روح زيوس ، فإن روح نيكس ستنطفئ أيضاً.
ولكن بالطبع ، لم يكن أن نيكس لم يكن لديها وسيلة للهروب. كانت تستعير جسده لذا كان عليها فقط أن تتخلى عنه وتغادر.
لكن نيكس عرفت. كانت تعلم أنه من المستحيل الفوز هكذا. حتى لو كانت قادرة على التعامل مع قوة العالم ، لا يزال لديها حد.
مظهرها الجميل كإله ما زال باقياً لكن هالة زيوس تسربت. نقاء نيكس قل مثل إسقاط قطرة من الحبر في الماء النقي.
وأخيراً ، عندما أظهرت فرصة واحدة نفسها. تماماً مثلما عندما انتظر فرصة للرد على كرونوس ، ضرب أيضاً ضربة ضد نيكس.
لكن هذا يعني التخلي عن قوة إله العالم.
روح زيوس وجسده كانا يربطان قوة الآلهة البدائية بواحد. لقد كان جوهر القوة المقدسة.
أثينا إتجهت نحو ديونيسوس وأوقفت جيشه. ثم صرخت بصوت عالٍ ونادت باسم والدها مرة أخرى.
[لا يمكنك الهرب.]
لكنها كانت مخطئة أيضاً. هذه المرة لا يزال هناك أشخاص يتحدون خططها.
[لن أسمح بذلك!]
“آلهة أزغارد! ستموتون في أوليمبوس!”
صوت زيوس جعل جبل أوليمبوس صامتاً مرة أخرى. زيوس أمسك بروح نيكس وشل حركتها.
هذه الصواعق حتى احتوت على قوة العالم. زيوس أطلق قوة العالم تماماً مثل نيكس.
كانت تكسب الوقت مع أتباعها.
نيكس حملقت في وجه تاي هو. صرخت على الشخص الوحيد الواقف وأطلقت قوتها وغضبها في نفس الوقت.
سيموت هنا. لكنه سيطيح بـ نيكس معه.
كانت مثل أودين. لم تعرف ما كان الإستسلام. كانت لديها الشجاعة لمواجهة أي شيء.
“آلهة أزغارد! ستموتون في أوليمبوس!”
تاي هو زأر وهجم. ناضلت نيكس بلا جدوى وصرخت.
[الملحمة: قاعة فالهالا]
لكن زيوس لم يلين. واجه نيكس مرة أخرى. تاي هو لوح بسيف المائدة المستديرة ودفع آسترابي بعيداً. نيكس لم تستطع الدفاع بشكل صحيح و ترنحت.
كواغانغ!
نيكس لعنت وحملت آسترابي بإحكام. لقد انفجرت بالقوة وحاولت تمزيق تاي هو.
كواغانغ!
سيف المائدة المستديرة و آسترابي اصطدما. نيكس بالكاد تمكنت من استعادة السيطرة على جسم زيوس في الثانية الأخيرة.
كان هناك عيب قاتل. اكتشف زيوس موصل الليل عندما استخدم جزءاً من قوة العالم.
لكن زيوس لم يلين. واجه نيكس مرة أخرى. تاي هو لوح بسيف المائدة المستديرة ودفع آسترابي بعيداً. نيكس لم تستطع الدفاع بشكل صحيح و ترنحت.
[لا يمكنك الهرب.]
و تاي هو لم يفوت تلك اللحظة. لقد ثقب سماء الليل. كان من المستحيل تفريقها تماماً بهجوم واحد فقط. كان هدف تاي هو و زيوس تدمير جسد زيوس وإبادة نيكس.
أولر و تير ساعدوها بقوتهم. لقد تحملوا إغراء أفروديت وأوقفوا مسيرة أفروديت.
نيكس صرخت. حتى صيحتها احتوت على قوة العالم فيها لذا اكتسحت كل شيء في محيطها. كانت لا تزال متفوقة في القوة النقية.
“آلهة أزغارد! ستموتون في أوليمبوس!”
لكن نيكس عرفت. كانت تعلم أنه من المستحيل الفوز هكذا. حتى لو كانت قادرة على التعامل مع قوة العالم ، لا يزال لديها حد.
صوت زيوس انتعش من فم نيكس. رد جبل أوليمبوس على صوته. الـ12 أولمبي نادوا على ملكهم و عرضوا عليه قوتهم الإلهية. لقد نقلوا قوتهم إلى زيوس.
هذا أجبر نيكس على التفكير بشكل مختلف. بدلاً من قمع كل شخص استدعت أتباعها من الظلام. لقد دمجت قوة الآلهة البدائية في واحدة حتى تتمكن من السيطرة على جميع الآلهة البدائية ، باستثناء غايا ، كتابعيها.
لكنها لم تتوقف عند هذا الحد. كما وزعت قوة العالم على أفروديت وديونيسوس اللذين ما زالا في صفها. أمرتهم بالتسلق إلى قمة الجبل ومساعدتها.
لقد مرت لحظة الخطر. قد ضل الوضع أكثر مما توقعت ، ولكنها تستطيع بسهولة القضاء على المشاكل.
الوحوش ظهرت في سماء الليل. الآلهة البدائية جميعها تمتلك مظهراً وأحجام مختلفة. كانت مجموعة غريبة بدت وكأنها التقطت من بحر الفوضى.
كانت ستقمع زيوس تماماً بينما كان سيد أزغارد و إيرين مقيد.
هذه الآلهة هاجمت أعداء نيكس. لقد قمعوا أودين و ثور و براكي و سيري الذين كانوا يحاولون الوقوف.
سيموت هنا. لكنه سيطيح بـ نيكس معه.
لهذا لم تكن لا تقهر أو قادرة على التحمل. كان بإمكانها استدعاء عشرات الآلاف من الصواعق البرقية مع إيماءة من يدها وتمزيق أي سحر قوي ، لكنها لم تستطع قمع زيوس الذي كان يحاول استعادة السيطرة على روحه وجسده.
أفروديت غطت جبل أوليمبوس بقوة الإغواء. سحرت عدداً لا يحصى من الناس وتوجهت إلى القمة. ديونيسوس ، الذي كان بجانبها ، زرع الجنون على الجميع في ساحة المعركة. ثم جعل هؤلاء المحاربين المجانين يهجمون.
“نيكس!”
“مت. مت واختفي.”
نيكس ابتسمت. نظرت إلى أتباعها وتاي هو أخذ نفساً.
نيكس ترنحت للخلف. يمكنها التعامل مع قوة العالم ، لكن كما رأى أودين ، لم تكن إله العالم الحقيقي.
لقد مرت لحظة الخطر. قد ضل الوضع أكثر مما توقعت ، ولكنها تستطيع بسهولة القضاء على المشاكل.
كما قال. نيكس و زيوس حالياً يتشاركان روح واحدة وجسد واحد. إن اختفت روح زيوس ، فإن روح نيكس ستنطفئ أيضاً.
صرخت نيكس.
كانت تكسب الوقت مع أتباعها.
سماء الليل كانت تتحطم. الوحوش التي تهاجم أودين و ثور و براكي و سيري اختفت كالدخان.
أودين بالكاد قاوم. عانى العديد من الإصابات من أتباع نيكس. قام ثور بسرعة بأرجحة مجولنير لإنقاذ أودين ، لكن ثور كان لديه حدوده أيضاً. لم يستطع مواجهة كل الأعداء الذين يتدفقون كالموجة. هو و أودين سيُداسان في وقت قصير.
كانت ستقمع زيوس تماماً بينما كان سيد أزغارد و إيرين مقيد.
زيوس كان شخص ولد مع مصير أن يصبح ملكاً.
لا يهم إن سقط أتباعها بسرعة. بحلول ذلك الوقت أفروديت و ديونيسوس قد وصلوا بالفعل.
لهذا السبب كان كافياً. كان عليها أن تركز على زيوس الآن.
نيكس أغلقت عينيها. لقد حددت مكان زيوس في أعماق روحها وقمعته. كان شيئاً مثل خلق عاصفة ممطرة والغرق في السفينة التي كانت تجوب دون اتجاه.
‘إنها قادمة.’
اقتلهم جميعاً. بعد أن ينتهي كل شيء سيغزوون أزغارد ويدمرون العالم.
أتباعها طعنوا براكي الذي كان على الأرض بينما يحتضن سيري. صرخت عليه سيري ليهرب بسرعة لكن براكي لم يتحرك بوصة. لقد استخدم نفسه كدرع لحماية سيري.
أنقذ أشقائه من كرونوس وجمع العمالقة المتمردون لخلق قوة خاصة به. لقد دمر جيش كرونوس الذي بدا وكأنه لا يوجد به عيوب و غير تيتانوماشي إلى حرب داخلية بين أطفال كرونوس و العمالقة الآخرين.
“لقيط!”
أودين بالكاد قاوم. عانى العديد من الإصابات من أتباع نيكس. قام ثور بسرعة بأرجحة مجولنير لإنقاذ أودين ، لكن ثور كان لديه حدوده أيضاً. لم يستطع مواجهة كل الأعداء الذين يتدفقون كالموجة. هو و أودين سيُداسان في وقت قصير.
“نيكس!”
“آلهة أوليمبوس القديمة. مرحباً بك في أزغارد.”
محاربي فالهالا سقطوا في إغواء أفروديت. ديونيسوس زرع بذور الجنون فيهم وأزال عقلانيتهم. محاربو فالهالا هاجموا بعضهم البعض.
لكن تاي هو لم يتأثر. لقد لوح بالسيف الساطع للمائدة المستديرة وقسم قوة نيكس. ثم تقدم و توجه إلى نيكس.
بدأت السماء المتصدعة في التعافي مرة أخرى. الظلام بدأ يلتهم السماء.
كان هناك عيب قاتل. اكتشف زيوس موصل الليل عندما استخدم جزءاً من قوة العالم.
محاربي فالهالا سقطوا في إغواء أفروديت. ديونيسوس زرع بذور الجنون فيهم وأزال عقلانيتهم. محاربو فالهالا هاجموا بعضهم البعض.
لقد تحولت الأمور كما ظنت نيكس. فقط لحظة. ستكون قادرة على قمع زيوس أكثر قليلاً. كان النصر الكامل في متناول اليد.
لكنها كانت مخطئة أيضاً. هذه المرة لا يزال هناك أشخاص يتحدون خططها.
“أو-دين-!”
أودين منع تقدم أفروديت. كانت آلهة السحر وفي نفس الوقت آلهة الحب والجمال.
تاي هو نظر إلى سماء الليل المتبددة ثم أخرج تفاحة إيدون الذهبية ، سحقها إلى قطع وأطعمها لـ زيوس.
نيكس أغلقت عينيها. لقد حددت مكان زيوس في أعماق روحها وقمعته. كان شيئاً مثل خلق عاصفة ممطرة والغرق في السفينة التي كانت تجوب دون اتجاه.
فريا لم تستمع لـ أودين. رفضت أن تصدق أن أودين سيرمي بحياته ليكسب لها وقتاً لتهرب. أقنعت تير و أولر بإطلاق سراحها و صعدت إلى القمة معاً.
لكنها لم تتوقف عند هذا الحد. كما وزعت قوة العالم على أفروديت وديونيسوس اللذين ما زالا في صفها. أمرتهم بالتسلق إلى قمة الجبل ومساعدتها.
أنقذ أشقائه من كرونوس وجمع العمالقة المتمردون لخلق قوة خاصة به. لقد دمر جيش كرونوس الذي بدا وكأنه لا يوجد به عيوب و غير تيتانوماشي إلى حرب داخلية بين أطفال كرونوس و العمالقة الآخرين.
“عاهرة حمقاء.”
[تفرقوا! الآن نيكس وأنا شخص واحد!]
أفروديت حدقت في فريا وقالت. كانا متشابهين في السلطة قبل أن تنحدر نيكس لكن الوضع تغير الآن. أفروديت كانت تملك قوة العالم التي أعطتها إياها نيكس.
الحلقة 63: الفصل 2: أسطورة البطل #2
تنفست نيكس بصعوبة. مرة أخرى أطلقت زئيراً غاضباً. كان هناك شيء واحد متبقي لفعله.
لكن فريا لم تمانع ، لأنها كانت حارسة فالهالا. لقد كانت قائدة الفالكيريات وفي نفس الوقت إله أزغارد!
أثينا إتجهت نحو ديونيسوس وأوقفت جيشه. ثم صرخت بصوت عالٍ ونادت باسم والدها مرة أخرى.
كانت مثل أودين. لم تعرف ما كان الإستسلام. كانت لديها الشجاعة لمواجهة أي شيء.
لقد ومض الرعد.
نيكس شعرت بتزايد قوتها. لأنها ستتلقى الدعم من العالم.
أودين بالكاد قاوم. عانى العديد من الإصابات من أتباع نيكس. قام ثور بسرعة بأرجحة مجولنير لإنقاذ أودين ، لكن ثور كان لديه حدوده أيضاً. لم يستطع مواجهة كل الأعداء الذين يتدفقون كالموجة. هو و أودين سيُداسان في وقت قصير.
أولر و تير ساعدوها بقوتهم. لقد تحملوا إغراء أفروديت وأوقفوا مسيرة أفروديت.
لا فائدة من ضرب صخرة ببيضة. حتى لو كانت القدرات الشخصية لـ زيوس و كرونوس متساوية ، القوى التي أمروها لا يمكن مقارنتها على الإطلاق.
أثينا نهضت من الطريق المعاكس. إلهة الحرب ، في الواقع إلهة المعركة الوحيدة التي تبقت بين الـ12 أوليمبي ، جمعت قوة آلهة أوليمبوس في مكان واحد. حتى في خطر فقدان الألوهية الخاصة بها ، فإنها انفجرت مع تلك القوة.
أتباعها طعنوا براكي الذي كان على الأرض بينما يحتضن سيري. صرخت عليه سيري ليهرب بسرعة لكن براكي لم يتحرك بوصة. لقد استخدم نفسه كدرع لحماية سيري.
نيكس حملقت في وجه تاي هو. صرخت على الشخص الوحيد الواقف وأطلقت قوتها وغضبها في نفس الوقت.
بيتها أوليمبوس ولهذا لم تستطع البقاء ساكنة. كان عليها أن تحمي أوليمبوس كآلهة الحرب.
[لن أسمح بذلك!]
أثينا إتجهت نحو ديونيسوس وأوقفت جيشه. ثم صرخت بصوت عالٍ ونادت باسم والدها مرة أخرى.
سيموت هنا. لكنه سيطيح بـ نيكس معه.
قاد زيوس حوريات لا تحصى ربته لكن بينهم لم يكن هناك من يستطيع الخروج للمعركة.
كواغاغاغاغاغانغ!
بالرغم من أن جسده سرق وروحه إلتهمت من قبل نيكس ، إلهة الليل القديم.
لقد ومض الرعد.
وما تمكن من فعله بسبب ذلك.
تنفس زيوس بصعوبة ونظر إلى السماء.
للحظة ، الضوء الأبيض ملأ سماء الليل.
لم يكن رعد ثور أو براكي ، بل من حاكم أوليمبوس ، زيوس.
لم يكن رعد ثور أو براكي ، بل من حاكم أوليمبوس ، زيوس.
هذه الصواعق حتى احتوت على قوة العالم. زيوس أطلق قوة العالم تماماً مثل نيكس.
في هذا الوضع المجنون ، فهم زيوس ثغرة.
العشرات من الأعداء لقوا حتفهم مع هذا الهجوم ومرة أخرى صدع ظهر في سماء الليل.
“لاااااااا-!”
لكنها لم تتوقف عند هذا الحد. كما وزعت قوة العالم على أفروديت وديونيسوس اللذين ما زالا في صفها. أمرتهم بالتسلق إلى قمة الجبل ومساعدتها.
في وسط الفوضى رفع تاي هو سيفه المائدة المستديرة. لقد رأى بوضوح بـ ‘عيون التنين’.
وأخيراً ، عندما أظهرت فرصة واحدة نفسها. تماماً مثلما عندما انتظر فرصة للرد على كرونوس ، ضرب أيضاً ضربة ضد نيكس.
مع التفاحة الذهبية ، كان زيوس متمسكاَ بالحياة بخيط.
في هذا الوضع المجنون ، فهم زيوس ثغرة.
كان هناك عيب قاتل. اكتشف زيوس موصل الليل عندما استخدم جزءاً من قوة العالم.
نيكس تأوهت.
“لاااااااا-!”
سيد أزغارد.
نيكس ابتسمت. نظرت إلى أتباعها وتاي هو أخذ نفساً.
صوت زيوس جعل جبل أوليمبوس صامتاً مرة أخرى. زيوس أمسك بروح نيكس وشل حركتها.
نيكس صرخت و مددت يدها لكن تاي هو كان أسرع منها. لقد طعن الأرض وضخم قوة الشمس. جمع ذلك الضوء واخترق سماء الليل بهجوم واحد!
ظهر شق ضخم في الليل. لقد انتهت الليلة الأبدية. الاتصال بين الآلهة البدائية بدأ يختفي واحداً تلو الآخر.
‘إنها قادمة.’
لقد حافظ على نفسه. لم يفقد نفسه.
سقطت نيكس في فوضى.
لا يهم إن سقط أتباعها بسرعة. بحلول ذلك الوقت أفروديت و ديونيسوس قد وصلوا بالفعل.
تنفس زيوس بصعوبة ونظر إلى السماء.
و تاي هو لم يفوت تلك اللحظة. لقد ثقب سماء الليل. كان من المستحيل تفريقها تماماً بهجوم واحد فقط. كان هدف تاي هو و زيوس تدمير جسد زيوس وإبادة نيكس.
بعد التخلي عن جسد زيوس ، شكلت جسداً وروحاً كما فعلت غايا. أجبرت على التخلي عن نصف قوتها كإله قديم ، لكنها ما زالت تفعل ذلك. هبطت إلى قمة جبل أوليمبوس مرة أخرى.
في هذا الوضع المجنون ، فهم زيوس ثغرة.
نيكس أدركت خطتهم. لقد هاجمت تاي هو لكن زيوس عرقلها مرة أخرى. آسترابي لم يتحرك وسيف المائدة المستديرة ثقب صدرها.
لقد ومض الرعد.
نيكس صرخت. لم يكن بسبب الخوف من الموت. كان بسبب غضب شخص فقد شيئاً ثميناً.
نيكس تركت جثة زيوس. في اللحظة التي طعن فيها سيف المائدة المستديرة صدره ، هربت من جسده.
نيكس حملقت في وجه تاي هو. صرخت على الشخص الوحيد الواقف وأطلقت قوتها وغضبها في نفس الوقت.
نيكس ترنحت للخلف. يمكنها التعامل مع قوة العالم ، لكن كما رأى أودين ، لم تكن إله العالم الحقيقي.
جسد زيوس عاد لطبيعته. عانى زيوس من جرح خطير من سيف المائدة المستديرة لكنه كان لا يزال يتنفس. بفضل تاي هو الذي شعر بأن نيكس تهرب بـ ‘عيون التنين’ وأضعف ضربته في اللحظة الأخيرة.
“آلهة أزغارد! ستموتون في أوليمبوس!”
تنفس زيوس بصعوبة ونظر إلى السماء.
لهذا لم تكن لا تقهر أو قادرة على التحمل. كان بإمكانها استدعاء عشرات الآلاف من الصواعق البرقية مع إيماءة من يدها وتمزيق أي سحر قوي ، لكنها لم تستطع قمع زيوس الذي كان يحاول استعادة السيطرة على روحه وجسده.
سماء الليل كانت تتحطم. الوحوش التي تهاجم أودين و ثور و براكي و سيري اختفت كالدخان.
في مثل هذه الحالة الفظيعة ، زيوس كان قادر على الفوز. واجه عدواً ساحقاً وأكمل مهمة مستحيلة.
“آلهة أوليمبوس القديمة. مرحباً بك في أزغارد.”
هذا لأن نيكس تخلت عن جسد زيوس. نيكس كانت من يحافظ على الليل مع جسد زيوس وليس زيوس نفسه.
هؤلاء الأوغاد من أزغارد.
تاي هو نظر إلى سماء الليل المتبددة ثم أخرج تفاحة إيدون الذهبية ، سحقها إلى قطع وأطعمها لـ زيوس.
مع التفاحة الذهبية ، كان زيوس متمسكاَ بالحياة بخيط.
تاي هو كان يعلم.
ترجمة: Acedia
الليل كان قد انتهى لكن المعركة لم تكن كذلك. مازال هناك عدو آخر لهزيمته.
‘إنها قادمة.’
“لن أسامحك.”
قال كوخولين. كانت تقترب لهجوم.
لقد تحولت الأمور كما ظنت نيكس. فقط لحظة. ستكون قادرة على قمع زيوس أكثر قليلاً. كان النصر الكامل في متناول اليد.
إلهة الليل نيكس.
بعد التخلي عن جسد زيوس ، شكلت جسداً وروحاً كما فعلت غايا. أجبرت على التخلي عن نصف قوتها كإله قديم ، لكنها ما زالت تفعل ذلك. هبطت إلى قمة جبل أوليمبوس مرة أخرى.
“لن أسامحك.”
قالت نيكس ، واثنين من الآلهة البدائية الأخرى هبطت بجانبها.
لكن تاي هو لم يتأثر. لقد لوح بالسيف الساطع للمائدة المستديرة وقسم قوة نيكس. ثم تقدم و توجه إلى نيكس.
إله الظلام إيريبوس و إله العالم السفلي تارتاروس ، قرروا أيضاً أن يصنعوا جسداَ وروحاً مثل نيكس.
كان هناك عيب قاتل. اكتشف زيوس موصل الليل عندما استخدم جزءاً من قوة العالم.
لقد فقدوا قوة العالم. الآلهة القديمة الحالية كانت أقوى قليلاً من الـ12 أوليمبي.
لكنهم يستطيعون أن يربحو.
صرخت نيكس.
مع التفاحة الذهبية ، كان زيوس متمسكاَ بالحياة بخيط.
أودين و ثور كانا منهكين حقاً و براكي كان نصف ميت.
[لن أسمح بذلك!]
أهم شيء هو أن تاي هو كان ضعيفاً. كان قد سكب معظم قوته في الهجوم الأخير لتدمير الليل.
أودين بالكاد قاوم. عانى العديد من الإصابات من أتباع نيكس. قام ثور بسرعة بأرجحة مجولنير لإنقاذ أودين ، لكن ثور كان لديه حدوده أيضاً. لم يستطع مواجهة كل الأعداء الذين يتدفقون كالموجة. هو و أودين سيُداسان في وقت قصير.
لكن بطريقة ما نجح زيوس في فعل ذلك.
صرّت نيكس أسنانها. إيريبوس و تارتاروس رفعوا أسلحتهم.
قال كوخولين. كانت تقترب لهجوم.
لقد ومض الرعد.
الآن بعد أن انحدرت إلى العالم بلحمها لم تستطع أن تصبح إله العالم بعد الآن. كانت مقيدة من قبل لحمها وروحها مثل غايا ، ولم تستطع حتى استخدام كل قوتها كإله قديم.
لهذا السبب كان كافياً. كان عليها أن تركز على زيوس الآن.
هذا سبب إحساساً كبيراً بالخسارة. كان شعوراً لم تستطع نيكس تحمله لأنها تسلقت بالفعل إلى حدود كلمة الإله ذات مرة.
أولر و تير ساعدوها بقوتهم. لقد تحملوا إغراء أفروديت وأوقفوا مسيرة أفروديت.
“مت. مت واختفي.”
نيكس حملقت في وجه تاي هو. صرخت على الشخص الوحيد الواقف وأطلقت قوتها وغضبها في نفس الوقت.
هؤلاء الأوغاد من أزغارد.
كانت مثل أودين. لم تعرف ما كان الإستسلام. كانت لديها الشجاعة لمواجهة أي شيء.
هؤلاء الأوغاد من عالم آخر.
اقتلهم جميعاً. بعد أن ينتهي كل شيء سيغزوون أزغارد ويدمرون العالم.
هذا بسبب أنهم بعد انحدارهم بلحمهم ، شعروا بشعور غير مريح يثقب صدورهم.
أفروديت حدقت في فريا وقالت. كانا متشابهين في السلطة قبل أن تنحدر نيكس لكن الوضع تغير الآن. أفروديت كانت تملك قوة العالم التي أعطتها إياها نيكس.
“آلهة أزغارد! ستموتون في أوليمبوس!”
زيوس كان شخص ولد مع مصير أن يصبح ملكاً.
هذه الصواعق حتى احتوت على قوة العالم. زيوس أطلق قوة العالم تماماً مثل نيكس.
نيكس رفعت رأسها.
نيكس أدركت خطتهم. لقد هاجمت تاي هو لكن زيوس عرقلها مرة أخرى. آسترابي لم يتحرك وسيف المائدة المستديرة ثقب صدرها.
في مثل هذه الحالة الفظيعة ، زيوس كان قادر على الفوز. واجه عدواً ساحقاً وأكمل مهمة مستحيلة.
تلك كانت الحالة. هذه الأرض كانت أوليمبوس. كانت هذه قمة جبل أوليمبوس حيث كانت كل طاقة أوليمبوس مركزة.
نيكس حملقت في وجه تاي هو. صرخت على الشخص الوحيد الواقف وأطلقت قوتها وغضبها في نفس الوقت.
نيكس شعرت بتزايد قوتها. لأنها ستتلقى الدعم من العالم.
ستقتل آلهة أزغارد.
لكنها لم تستطع التحرك بتهور. كان نفس الشيء لـ إيريبوس و تارتاروس.
ستزيل الآلهة التي تركت عالمها حتى لا يتمكنوا من الحصول حتى على القليل من الدعم منه.
هذه الآلهة هاجمت أعداء نيكس. لقد قمعوا أودين و ثور و براكي و سيري الذين كانوا يحاولون الوقوف.
تنفست نيكس بصعوبة. مرة أخرى أطلقت زئيراً غاضباً. كان هناك شيء واحد متبقي لفعله.
لكنها لم تستطع التحرك بتهور. كان نفس الشيء لـ إيريبوس و تارتاروس.
هذا بسبب أنهم بعد انحدارهم بلحمهم ، شعروا بشعور غير مريح يثقب صدورهم.
مع التفاحة الذهبية ، كان زيوس متمسكاَ بالحياة بخيط.
تاي هو نظر إلى السماء الصافية سمح زيوس بذلك كحاكم لـ أوليمبوس ، ملك الآلهة.
نيكس حملقت في وجه تاي هو. صرخت على الشخص الوحيد الواقف وأطلقت قوتها وغضبها في نفس الوقت.
وما تمكن من فعله بسبب ذلك.
وما تمكن من فعله بسبب ذلك.
تاي هو جمع ألوهيته الزرقاء الداكنة ، لفها بخفة ثم نشطها.
صراخ زيوس رن في الجبل.
[الملحمة: قاعة فالهالا]
اللاهوت الأزرق الداكن غطى محيطهم. لقد غطى جبل أوليمبوس حيث كانت طاقة أوليمبوس الأقوى.
لكن فريا لم تمانع ، لأنها كانت حارسة فالهالا. لقد كانت قائدة الفالكيريات وفي نفس الوقت إله أزغارد!
من الآن فصاعداً ستصبح هذه الأرض أزغارد.
اللاهوت الأزرق الداكن غطى محيطهم. لقد غطى جبل أوليمبوس حيث كانت طاقة أوليمبوس الأقوى.
لقد انتفخت عيون نيكس. إيريبوس و تارتاروس تجمدوا في حالة صدمة.
أودين و ثور وقفا. براكي و سيري فعلوا المثل. عالم أزغارد أعطى القوة لأعضائه.
مظهرها الجميل كإله ما زال باقياً لكن هالة زيوس تسربت. نقاء نيكس قل مثل إسقاط قطرة من الحبر في الماء النقي.
جسد زيوس عاد لطبيعته. عانى زيوس من جرح خطير من سيف المائدة المستديرة لكنه كان لا يزال يتنفس. بفضل تاي هو الذي شعر بأن نيكس تهرب بـ ‘عيون التنين’ وأضعف ضربته في اللحظة الأخيرة.
شعر تاي هو بقوة أزغارد.
سيموت هنا. لكنه سيطيح بـ نيكس معه.
شعر بزيادة قوته ونظر إلى نيكس. قال كلمة من شأنها أن تجعل كوخولين يهتف ولوكي يضحك.
هذا أجبر نيكس على التفكير بشكل مختلف. بدلاً من قمع كل شخص استدعت أتباعها من الظلام. لقد دمجت قوة الآلهة البدائية في واحدة حتى تتمكن من السيطرة على جميع الآلهة البدائية ، باستثناء غايا ، كتابعيها.
“آلهة أوليمبوس القديمة. مرحباً بك في أزغارد.”
“عاهرة حمقاء.”
سيد أزغارد.
[تفرقوا! الآن نيكس وأنا شخص واحد!]
كانت مجرد إله قديم الذي اكتسب مؤقتاً القدرة على التعامل مع قوة العالم عن طريق ربط قوة الآلهة البدائية.
نيكس تأوهت.
————
لكنها كانت مخطئة أيضاً. هذه المرة لا يزال هناك أشخاص يتحدون خططها.
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
