نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 266

الحلقة 64: الفصل 1: إله الاجتماعات #1

الحلقة 64: الفصل 1: إله الاجتماعات #1

الحلقة 64: الفصل 1: إله الاجتماعات #1

 

 

أفروديت و ديونيسوس كانا يهربان.

 

“ستبقى بالخارج الليلة.”

النصر.

 

 

 

 

 

لو كانت لعبة كان سيضغط زر ‘تأكيد’ ويبحث عن المعركة القادمة أو يرتاح فقط ولكن لم يكن هذا هو الحال في الواقع.

 

 

 

 

 

‘أشعر أنه جزء فقط من المعركة.’

 

 

 

 

“ألا يجب عليك العودة فوراً؟”

تاي هو ادعى النصر في قمة جبل أوليمبوس بعد هزيمة نيكس لكنه لم ينتهِ بذلك. كان لا تزال هناك كائنات في الجبل التي عارضت أزغارد و أوليمبوس.

لقد سكب الماء بالفعل. هيدا شاركت محادثة قصيرة مع إيدون ونظرت إلى تاي هو مجدداً. قال مع وجه قلق.

 

 

 

 

“هل هما أفروديت و ديونيسوس؟”

 

 

 

 

 

زيوس تحدث بينما كان يتكئ على صخرة. يبدو أنه بفضل تناول تفاحة ذهبية كان يبدو أفضل من أودين و ثور.

 

 

 

 

زيوس أيضاً ابتسم بنفس الطريقة ثم التفت لينظر إلى تاي هو.

“لقد هزمت نيكس بالفعل لكنهم ما زالوا لن يعودوا؟”

“أنا غيور!”

 

 

 

 

تاي هو جلس على الأرض كما يفعل أودين عادة وسأل. لم يقدموا أنفسهم حتى لكن العمل كان أكثر أهمية من الإحراج.

زيوس تحدث بينما كان يتكئ على صخرة. يبدو أنه بفضل تناول تفاحة ذهبية كان يبدو أفضل من أودين و ثور.

 

 

 

وذلك الإله يمكن أن يكون كائناً أراد الحفاظ على العالم أو تدميره. لم يعرفوا ذلك حتى يولد تجسيدهم.

زيوس لم يرد على الفور وأغلق عينيه وتأخر. بدا وكأنه كان يتحدث إلى حيث يمكنه أن يتكلم.

 

 

 

 

 

“زيوس ، ليست هناك حاجة لإخفاء ذلك القدر. لقد وصلنا إلى هذه النقطة لذا من المستحيل أن لا نعرف.”

وذلك اللاهوت كان واحداً جديداً تماماً لم يكن موجوداً في أزغارد وجميع الكواكب التسعة حتى الآن.

 

 

 

 

قال أودين. لم تكن لديه أي إصابات مقارنة بـ ثور لكن صوته بدا أقل طاقة ربما لأنه أنفق الكثير من القوة الإلهية والقوة السحرية.

لا معنى للتفكير في الأمر الآن. تاي هو دفع جانباً مخاوفه بشأن المستقبل لفترة ثم أخفض عينيه ونظر إلى قاعة المؤتمرات. الجميع كان يأكل ويشرب في فرح.

 

 

 

 

تاي هو تحقق من عدد التفاح الذهبي الذي تبقى له الآن بعد أن تذكر عنه. قام بتقسيم اثنين من التفاح الذهبي الثلاثة إلى نصفين وشاركه مع أودين و ثور و براكي و سيري.

 

 

 

 

 

“شكراً لك.”

تاي هو أراد أن يحتج على ثرثرة ديميتر الصغيرة لكن هذا لم يكن الوقت المناسب للقيام بذلك.

 

 

 

 

أودين أكل نصف التفاحة الذهبية لكنه لم يلتفت للنظر إلى زيوس. براكي تحدث ببذخ قائلاً لـ سيري أن تطعمه لأنه لا يملك القوة. عندما كانت سيري تتفقد محيطها حول ما إذا كان عليها إطعامه أم لا ، تحدث زيوس عرضاً بينما كان ينظر إلى ثور الذي كان يستمتع بالتفاحة الذهبية.

نيدهوغ فتحت عينيها على نطاق واسع وأصبحت سعيدة وأدينماها ربتت ظهر تاي هو قليلاً.

 

حتى براكي ، الذي كان في عالمه الخاص مع سيري ، أدار رأسه وأبدى اهتماماً بذلك السؤال.

 

 

“جذور آلهة أوليمبوس هي الجبابرة. هم أحفاد الذين يريدون تدمير العالم لذا لا يوجد تقريباً إله في أوليمبوس الذي ولد بشكل مثالي ككائن أراد الحفاظ على العالم. جميعهم لديهم خاصية معاكسة.”

 

 

 

 

 

كانت قصة جديدة لمجموعة تاي هو لكنها كانت شيئاً لم تكتسبه آلهة أوليمبوس من الكشف عنها ولم ترد الكشف عنها أيضاً.

 

 

 

 

 

“ما فعلته نيكس هو تقوية جانبنا المعاكس وتحويلنا إلى كائنات تريد تدمير العالم. يمكنك القول أن الميزان انحرف إلى الجانب الآخر.”

 

 

كانت قصة جديدة لمجموعة تاي هو لكنها كانت شيئاً لم تكتسبه آلهة أوليمبوس من الكشف عنها ولم ترد الكشف عنها أيضاً.

 

 

إذا كان حقاً اتجاه الميزان الذي كان يميل إليه سيتغير لحظة اختفاء نيكس ، التي كانت السبب ، ولكن الواقع كان مختلفاً قليلاً.

الجميع في قاعة المؤتمرات أغلقوا أفواههم في الصياح العالي الذي يهز الجبل بأكمله. حتى الآلهة التي كانت في مقاعدهم توقفت عن الكلام ونظرت إلى نفس المكان.

 

 

 

 

و الذي كان عليه أن ينجز تلك المهمة كان ملك الآلهة زيوس نفسه.

 

 

لكنه كان جيداً على أي حال.

 

تاي هو أومأ برأسه على سؤال كوخولين. لقد أصبح سيد أزغارد و إيرين لكن تاي هو كان لا يزال قائد فيلق إيدون. لقد كان قلقاً بشكل خاص على هيلغا التي قضت معه وقتاً طويلاً.

تفهم زيوس تماماً الأشياء التي كانت تحدث على جبل أوليمبوس كحاكم لها.

يبدو أن فالكيري تاي هو كانت تعلم جيداً أنها أمضت الكثير من القوة في تلك الصرخة حيث تنفست بصعوبة لفترة ثم أصلحت وقفتها. وضعت إبتسامة لعوبة لم تلائم نفسها المعتادة ثم صرخت مرة أخرى.

 

حتى براكي ، الذي كان في عالمه الخاص مع سيري ، أدار رأسه وأبدى اهتماماً بذلك السؤال.

 

لكن الشيء الأكثر أهمية لتاي هو الذي كان بالفعل إله كان النكهة وكان ممتاز في الحقيقة.

أفروديت و ديونيسوس كانا يهربان.

سأل تاي هو بعد التنفس بصعوبة لتقاسم هذا النوع من المباركة. كان ذلك بسبب أن هيدا لم تستطع الخروج من أزغارد بينما كانت تتشارك نفس الجثة مع إيدون ، مدير التفاح الذهبي.

 

و زيوس كان شخصاً يعرف الشعور بالعار باستثناء مشكلته مع النساء. لم يفعل شيئاً طفولياً مثل التعبير عن الشكاوي لآلهة أزغارد التي لم تنقذ حياته فحسب بل أوليمبوس بأكملها.

 

“المحارب لي تاي هو!”

لحسن الحظ ، بدت أفروديت وكأنها ستقبض عليها فريا و أولر و تير قريباً لكن الأمر كان مختلفاً بالنسبة لـ ديونيسيوس. بدا وكأنه سينجح في هروبه.

 

 

 

 

كوخولين ، ألا تشعر أنك نسيت شيئاً؟’

“ليس عليك أن تهتم كثيراً. لقد فعلت هذا كثيراً لذا يجب أن نعتني بالباقي.”

وذلك اللاهوت كان واحداً جديداً تماماً لم يكن موجوداً في أزغارد وجميع الكواكب التسعة حتى الآن.

 

 

 

“لدي شعور بأنني أقوم بذلك الآن ويجب أن أعبر عن شكري بأدب في وقت لاحق… لكني أريد أن أعبر عن شكري على الأقل هكذا. لانقاذ أوليمبوس ، لعدم تركنا. آلهة أزغارد.”

ابتسم زيوس بمرارة وقال. كان ذلك لأنه أدرك أن تاي هو اكتشف الأشياء التي تحدث الآن.

 

 

 

 

 

“سيكون من الأسهل تحويل أرتميس من أفروديت لأنه لدينا أبولو. هاديس لم ينحاز أبداً في المقام الأول لذا علينا إيقاظه من نومه… ولا يبدو أن الأمر سيكون بتلك الصعوبة أيضاً بالنسبة لـ هيركليس.”

 

 

قال أودين. لم تكن لديه أي إصابات مقارنة بـ ثور لكن صوته بدا أقل طاقة ربما لأنه أنفق الكثير من القوة الإلهية والقوة السحرية.

 

قهقهت غاندور ورازغريد أيضاً أمسكت بطنها وضحكت كل ما أرادته على الأقل لهذا اليوم.

تحدث زيوس إلى هذه النقطة. كان على وشك أن يدفن في هاوية نيكس بينما أُخِذ جسمه وروحه منها لكن لم يكن السبب أنه لم يكن يعرف ما حدث في الواقع.

 

 

“ماذا حدث مع العمالقة؟ هل يقاتلون؟”

 

 

بوسيدون و آريس ماتا لكنه كان أمراً لا مفر منه. لم يستطع أن يتساءل لماذا لم يختمهم مثل أرتميس ولم يرد حتى أن يسأل.

“المحارب لي تاي هو!”

 

 

 

 

في المقام الأول ، الفوز ضد نيكس عندما سيطرت على قوة العالم كان معجزة في حد ذاتها.

ولكن بالطبع ، قائلاً أنهم كانوا استثنائيين أيضاً يعني أن عليهم أن يقفوا في ساحة معركة أكثر خطورة ولكن الشيء الأكثر أهمية هو أن لا أحد مات اليوم.

 

 

 

جاء الليل مرة أخرى.

و زيوس كان شخصاً يعرف الشعور بالعار باستثناء مشكلته مع النساء. لم يفعل شيئاً طفولياً مثل التعبير عن الشكاوي لآلهة أزغارد التي لم تنقذ حياته فحسب بل أوليمبوس بأكملها.

 

 

 

 

 

“ماذا حدث مع العمالقة؟ هل يقاتلون؟”

 

 

 

 

 

إستعاد ثور بعض الطاقة ربما بفضل تناوله للتفاحة الذهبية وسأل. لم تكن هناك طريقة بالنسبة له الذي كان إله رعد بسيط لمعرفة ما كان يحدث في جبل أوليمبوس مقارنة مع تاي هو ، أودين ، وزيوس.

ابتسم زيوس بمرارة وقال. كان ذلك لأنه أدرك أن تاي هو اكتشف الأشياء التي تحدث الآن.

 

 

 

أودين أكل نصف التفاحة الذهبية لكنه لم يلتفت للنظر إلى زيوس. براكي تحدث ببذخ قائلاً لـ سيري أن تطعمه لأنه لا يملك القوة. عندما كانت سيري تتفقد محيطها حول ما إذا كان عليها إطعامه أم لا ، تحدث زيوس عرضاً بينما كان ينظر إلى ثور الذي كان يستمتع بالتفاحة الذهبية.

حتى براكي ، الذي كان في عالمه الخاص مع سيري ، أدار رأسه وأبدى اهتماماً بذلك السؤال.

 

 

 

 

فالكيري نجورد ، إنغريد.

لم تستطع حتى أن تغضب من براكي الذي كاد أن يموت بسببها لذا أظهرت فرحة عظيمة وتفاعلت.

 

 

كانت أولمبوس عالم حيث تغلبوا على الكائنات التي أرادت تدمير العالم مختلفة عن أزغارد أو المعبد.

 

كانت هناك فالكيري واحدة تقف عند مدخل غرفة الإجتماعات.

“إنهم يقاتلون. محاربو فالهالا يمسكون بهم بخدع جيدة. لا داعي للقلق كثيراً.”

 

 

 

 

 

محاربو فالهالا كانوا خبراء في التعامل مع العمالقة. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن هناك أي عملاق قوي في الجيش الذي جلبه هيركليس. لأن العمالقة الذين كانوا أقوياء كفاية ليشكلوا تهديداً لآلهة أوليمبوس قد ذبحوا بالفعل من قبل هيركليس.

إذا تركت أيدون مكانها نمو التفاح الذهبي سيتأخر. وإذا ارتكبت خطأ قد تكون هناك مشكلة في الحصاد.

 

لم تكن ليلة مصطنعة بل ليلة طبيعية تلت تدفق الزمن.

 

تاي هو ادعى النصر في قمة جبل أوليمبوس بعد هزيمة نيكس لكنه لم ينتهِ بذلك. كان لا تزال هناك كائنات في الجبل التي عارضت أزغارد و أوليمبوس.

كانت أولمبوس عالم حيث تغلبوا على الكائنات التي أرادت تدمير العالم مختلفة عن أزغارد أو المعبد.

قهقهت غاندور ورازغريد أيضاً أمسكت بطنها وضحكت كل ما أرادته على الأقل لهذا اليوم.

 

‘ر-ربما؟ وأنا جئت لأنك وافقت أيضاً على ذلك!’

 

لحسن الحظ ، بدت أفروديت وكأنها ستقبض عليها فريا و أولر و تير قريباً لكن الأمر كان مختلفاً بالنسبة لـ ديونيسيوس. بدا وكأنه سينجح في هروبه.

تاي هو إسترخى عندما أدرك الحقيقة لكنه لم يتخلى عن حذره. لا ، على وجه التحديد ، لم يترك قلقه.

‘في الحقيقة ، إله الاجتماعات الشرير.’

 

 

 

 

‘هل أنت قلق بشأن فيلق إيدون؟’

 

 

 

 

وكان في تلك اللحظة. تاي هو شعر بذلك بينما كان يتجه نحو هيدا. أدرك شيئاً واحداً بينما ينظر إلى هيدا تنتظر نفسه بينما تنشر ذراعيها بين مئات الآلاف من المحاربين.

تاي هو أومأ برأسه على سؤال كوخولين. لقد أصبح سيد أزغارد و إيرين لكن تاي هو كان لا يزال قائد فيلق إيدون. لقد كان قلقاً بشكل خاص على هيلغا التي قضت معه وقتاً طويلاً.

 

 

وفي تلك اللحظة كل محاربي فالهالا إستداروا للنظر إلى بعضهم البعض. وانفجروا في الضحك في نفس الوقت كما لو وافقوا على القيام بذلك قبل الجانب وبدؤوا في الصراخ بصوت واحد.

 

آلهة أزغارد و أوليمبوس كانوا يضعون تعابير مصعوقة كما شاهدوا ولادة لاهوت جديد. تاي هو كان خائفاً من الالتفاف للنظر إلى أي نوع من التعابير كانت تضعها ديميتر.

‘يجب أن يكونوا بخير. السيد أيضاً في المسكن. الآخرون أيضاً محاربين تمكنوا من دخول فالهالا. نحن أيضاً قريبون من التغلب عليهم لذا لا تتقدم و ارتَح. أنت على وشك أن يغمى عليك أليس كذلك؟’

 

 

[لاهوت: لقد حصلت على إله الاجتماعات.]

 

“ليس اليوم.”

كلمات كوخولين كانت صحيحة. معظم كلماته كانت نكات أو كلمات سخيفة لكنه بالتأكيد كان عوناً عندما إحتاجه.

 

 

“إنه اجتماع!”

 

 

تاي هو أومأ برأسه مرة أخرى وأصلح موقفه ثم نهض زيوس.

 

 

“المحارب لي تاي هو!”

 

 

“لدي شعور بأنني أقوم بذلك الآن ويجب أن أعبر عن شكري بأدب في وقت لاحق… لكني أريد أن أعبر عن شكري على الأقل هكذا. لانقاذ أوليمبوس ، لعدم تركنا. آلهة أزغارد.”

 

 

 

 

 

زيوس تحدث بلا مبالاة. ثور و براكي و تاي هو ابتسموا بمزاج جيد في شكر السيد المسؤول عن عالم وأودين اظهر ابتسامة شريرة أكثر قليلاً وقال.

 

 

 

 

ابتسم أودين بمرارة و تاي هو أومأ برأسه بينما كان ينظر إلى زيوس و هيرا يعانقان بعضهما البعض.

“يجب أن تعرف أنه ليس مجاناً.”

 

 

 

 

 

“سآخذه في الحسبان.”

 

 

 

 

حتى براكي ، الذي كان في عالمه الخاص مع سيري ، أدار رأسه وأبدى اهتماماً بذلك السؤال.

زيوس أيضاً ابتسم بنفس الطريقة ثم التفت لينظر إلى تاي هو.

 

 

 

 

 

“سيد أزغارد ، سأهيئ لك مكاناً لترتاح فيه كما يجب لأنه ساحة المعركة استقرت. وقبل ذلك… هل لي أن أترك مقعدي قليلاً؟”

 

 

 

 

 

“افعل ذلك.”

 

 

كان قد فاز في المعركة ضد نيكس. أضرارهم كانت كبيرة أيضاً لكن لحسن الحظ لا أحد قريب منه فقد حياته كما لو كانت ثروة داخل سوء الحظ.

 

زيوس أيضاً ابتسم بنفس الطريقة ثم التفت لينظر إلى تاي هو.

تاي هو وافق ببساطة. كان ذلك لأنه كان هناك مكان واحد ذهب إليه زيوس بعد أن تعافى.

“شكراً لك.”

 

 

 

 

“شكراً لك.”

النصر.

 

 

 

“المحارب لي تاي هو!”

استدار زيوس ببطء ثم توجه إلى هيرا. كلما اقترب من هيرا كلما بدا وكأنه كان يركض نحوها بسرعة.

 

 

لا، بالدقة كان كأن شيئاً ما كان مفقوداً.

 

 

“حتى لو بدا هكذا فهو زوج مخلص. على الرغم من أنك لن تصدقني.”

 

 

 

 

 

ابتسم أودين بمرارة و تاي هو أومأ برأسه بينما كان ينظر إلى زيوس و هيرا يعانقان بعضهما البعض.

 

 

 

 

بإستثناءها كل الآخرين المقربين منه كانوا جميعاً كائنات إستثنائية لذا يمكنهم أن يحموا حياتهم بطريقة ما. في المقام الأول ، الذين يعانون من إصابات خطيرة مثل إيكيدنا لم يشاركوا حتى في المعركة.

 

 

 

 

 

جاء الليل مرة أخرى.

 

 

محاربو فالهالا كانوا خبراء في التعامل مع العمالقة. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن هناك أي عملاق قوي في الجيش الذي جلبه هيركليس. لأن العمالقة الذين كانوا أقوياء كفاية ليشكلوا تهديداً لآلهة أوليمبوس قد ذبحوا بالفعل من قبل هيركليس.

 

“ماذا حدث مع العمالقة؟ هل يقاتلون؟”

لم تكن ليلة مصطنعة بل ليلة طبيعية تلت تدفق الزمن.

لكن هيدا قررت ألا تقلق بشأن ذلك. كان ذلك لأن وقت حصاد التفاح الذهبي يحدث مرة واحدة في الشهر على أي حال لذا يمكنها تدميره مرة واحدة على الأقل.

 

 

 

 

تاي هو جلس على عرش معد في غرفة الإجتماعات ونظر إلى سماء الليل للحظة. يمكنه أن يجد علامة نيكس في شفتيه داخل الستار الأسود المليء ببحر من النجوم.

وذلك الإله يمكن أن يكون كائناً أراد الحفاظ على العالم أو تدميره. لم يعرفوا ذلك حتى يولد تجسيدهم.

 

 

 

 

هي ، التي كانت إله قديم وجزء من العالم ، لم تكن قد أبيدت بالكامل. على وجه التحديد ، تجسيد نيكس اختفى ولكن الليل وقوتها نفسها بقيت وراءها. يوماً ما سيولد إله ليل جديد مجدداً رغم أنهم لا يعرفون متى.

بإستثناءها كل الآخرين المقربين منه كانوا جميعاً كائنات إستثنائية لذا يمكنهم أن يحموا حياتهم بطريقة ما. في المقام الأول ، الذين يعانون من إصابات خطيرة مثل إيكيدنا لم يشاركوا حتى في المعركة.

 

تاي هو أومأ برأسه على سؤال كوخولين. لقد أصبح سيد أزغارد و إيرين لكن تاي هو كان لا يزال قائد فيلق إيدون. لقد كان قلقاً بشكل خاص على هيلغا التي قضت معه وقتاً طويلاً.

 

 

وذلك الإله يمكن أن يكون كائناً أراد الحفاظ على العالم أو تدميره. لم يعرفوا ذلك حتى يولد تجسيدهم.

فالكيري نجورد ، إنغريد.

 

 

 

 

‘النهاية تقترب.’

 

 

لأن الإجتماعات مع هيدا إنتهت عندما جاء الليل. إذا أخذت في الاعتبار الوقت الذي استغرقته للعودة إلى أزغارد ، كان من المشكوك فيه ما إذا كانت ستتمكن من الوصول في الوقت المحدد.

 

 

الكلمات التي قالتها نيكس.

“اجتماع! البقاء ليلاً!”

 

“ليس عليك أن تهتم كثيراً. لقد فعلت هذا كثيراً لذا يجب أن نعتني بالباقي.”

 

 

ما كشفته والسبب الذي جعلها تقف فقط.

لا! إنه سوء فهم!

 

 

 

 

لا معنى للتفكير في الأمر الآن. تاي هو دفع جانباً مخاوفه بشأن المستقبل لفترة ثم أخفض عينيه ونظر إلى قاعة المؤتمرات. الجميع كان يأكل ويشرب في فرح.

 

 

 

 

 

آلهة أزغارد و أوليمبوس كانت موجودة في المقاعد المصنوعة فوق المنصات و تحتها كان مئات الآلاف من محاربي فالهالا.

 

 

 

 

 

عندما جعلت نيكس الموت ينزل إلى جبل أوليمبوس بينما تسيطر على قوة العالم ، فقد عدد لا يحصى من الكائنات حياتهم لكنهم لم يكونوا بذلك الحزن حول ذلك.

 

 

لم تستطع حتى أن تغضب من براكي الذي كاد أن يموت بسببها لذا أظهرت فرحة عظيمة وتفاعلت.

 

 

أرواح أزغارد عادت إلى فالهالا بشكل مختلف عن أرواح أوليمبوس التي كانت تتجول في السماء في هذه اللحظة لأنه لم يكن لديهم مكان للذهاب إليه بعد أن ختم هاديس العالم السفلي. ثم سيولدون من جديد كمحاربين فولاذيين.

 

 

 

 

 

لقد تم إعداد الوليمة بسرعة لذا لم يكن بها الكثير. الشيء الوحيد الذي كان لديه كان الكحول واللحم المشوي.

 

 

 

 

تاي هو أومأ برأسه على سؤال كوخولين. لقد أصبح سيد أزغارد و إيرين لكن تاي هو كان لا يزال قائد فيلق إيدون. لقد كان قلقاً بشكل خاص على هيلغا التي قضت معه وقتاً طويلاً.

لكن هذا كان كافياً. محاربو فالهالا شربوا بشكل ممتع كما يفعلون عادة و ضحكوا بشهامة و تفاخروا ببراعتهم العسكرية.

 

 

عندما بدأ مئات الآلاف من الناس بالصراخ في نفس الوقت ، بدأ الجبل بأكمله يهتز. آلهة أوليمبوس احتارت كثيراً في صراخ المحاربين بأنه كان إجتماع مثل الرجال المجانين و ديميتر نظرت إلى تاي هو كما لو أنها رأت شيئاً مخيفاً فيه.

 

 

“سيدي ، تناول بعضاً من هذا أيضاً. إنه لذيذ.”

‘في المقام الأول ، كل شخص قريب منك باستثناء هيلغا وحوش.’

 

وذلك الإله يمكن أن يكون كائناً أراد الحفاظ على العالم أو تدميره. لم يعرفوا ذلك حتى يولد تجسيدهم.

 

أفروديت و ديونيسوس كانا يهربان.

ابتسمت أدينماها بإشراق بعد أن تعافيت بأكل آخر تفاحة ذهبية و سكبت الكحول إلى تاي هو. كان تخصص أولمبوس ، الرحيق. كان شيئاً يمكن مقارنته بتفاح إيدون الذهبي وإذا شربه إنسان عادي ، فإنه يمكن أن يحولهم إلى آلهة مؤقتاً ويمنحهم أيضاً الشباب الأبدي.

آلهة أزغارد و أوليمبوس كانت موجودة في المقاعد المصنوعة فوق المنصات و تحتها كان مئات الآلاف من محاربي فالهالا.

 

 

 

استدار زيوس ببطء ثم توجه إلى هيرا. كلما اقترب من هيرا كلما بدا وكأنه كان يركض نحوها بسرعة.

لكن الشيء الأكثر أهمية لتاي هو الذي كان بالفعل إله كان النكهة وكان ممتاز في الحقيقة.

 

 

 

 

“ماذا حدث؟”

“نيدهوغ تريد أن تشرب أيضاً.”

 

 

‘النهاية تقترب.’

 

لاهوت جديد كان يستيقظ.

“نيدهوغ لا تستطيع الشرب. هل تفهمين؟ اشربي هذا بدلاً من ذلك.”

لم تستطع حتى أن تغضب من براكي الذي كاد أن يموت بسببها لذا أظهرت فرحة عظيمة وتفاعلت.

 

 

 

 

أدينماها هدأت نيدهوغ وسكبت لها عصير الفواكه. تاي هو ابتسم بإشراق في وجه الشخصين اللذين كانا مقربين كالعادة.

حتى براكي ، الذي كان في عالمه الخاص مع سيري ، أدار رأسه وأبدى اهتماماً بذلك السؤال.

 

“سيد أزغارد ، سأهيئ لك مكاناً لترتاح فيه كما يجب لأنه ساحة المعركة استقرت. وقبل ذلك… هل لي أن أترك مقعدي قليلاً؟”

 

 

كان قد فاز في المعركة ضد نيكس. أضرارهم كانت كبيرة أيضاً لكن لحسن الحظ لا أحد قريب منه فقد حياته كما لو كانت ثروة داخل سوء الحظ.

 

 

“ستبقى بالخارج الليلة.”

 

 

‘في المقام الأول ، كل شخص قريب منك باستثناء هيلغا وحوش.’

 

 

زيوس لم يرد على الفور وأغلق عينيه وتأخر. بدا وكأنه كان يتحدث إلى حيث يمكنه أن يتكلم.

 

 

الشخص الوحيد الذي يمكن لـ تاي هو أن يدعوه بكونه قريباً من أعضاء الفيلق كان هيلغا.

‘النهاية تقترب.’

 

 

 

ماذا يمكن أن يكون؟

بإستثناءها كل الآخرين المقربين منه كانوا جميعاً كائنات إستثنائية لذا يمكنهم أن يحموا حياتهم بطريقة ما. في المقام الأول ، الذين يعانون من إصابات خطيرة مثل إيكيدنا لم يشاركوا حتى في المعركة.

كوخولين ، ألا تشعر أنك نسيت شيئاً؟’

 

 

 

 

ولكن بالطبع ، قائلاً أنهم كانوا استثنائيين أيضاً يعني أن عليهم أن يقفوا في ساحة معركة أكثر خطورة ولكن الشيء الأكثر أهمية هو أن لا أحد مات اليوم.

“مرحباً مرة أخـ…”

 

 

 

 

تاي هو شرب الرحيق الذي سكبته أدينماها له وتفقد محيطه ببطء. كان يرى سيري تحمّر بدون أن تعرف ماذا تفعل كما لو أن براكي قد فعل شيئاً شريراً مرة أخرى ويمكنه أيضاً رؤية أثينا و ثور يتحدثان أثناء الشرب. زيوس و أودين كانا يتحدثان مع هيرا و فريا على التوالي بدلاً من النخب فيما بينهما.

 

 

 

 

 

كان من الجيد رؤية المشهد. كان السلام نفسه.

 

 

 

 

 

لكن لماذا؟ لقد شعر بشيء أزعجه.

كان قد فاز في المعركة ضد نيكس. أضرارهم كانت كبيرة أيضاً لكن لحسن الحظ لا أحد قريب منه فقد حياته كما لو كانت ثروة داخل سوء الحظ.

 

 

 

 

كوخولين ، ألا تشعر أنك نسيت شيئاً؟’

 

 

 

 

الشخص الوحيد الذي يمكن لـ تاي هو أن يدعوه بكونه قريباً من أعضاء الفيلق كان هيلغا.

‘ماذا؟ أنك لن تذهب للسيد لتسليم غاي بولغ لها؟’

 

 

لكنه كان جيداً على أي حال.

 

 

‘أشعر أنني نسيت شيئاً أكثر أهمية…’

 

 

 

 

 

لا، بالدقة كان كأن شيئاً ما كان مفقوداً.

 

 

تاي هو ادعى النصر في قمة جبل أوليمبوس بعد هزيمة نيكس لكنه لم ينتهِ بذلك. كان لا تزال هناك كائنات في الجبل التي عارضت أزغارد و أوليمبوس.

 

 

ماذا يمكن أن يكون؟

 

 

 

 

 

ولحظة تفكيره لم تدم طويلاً. كان ذلك لأن صوتاً عالياً جداً رن في غرفة المؤتمرات بأكملها المتضمنة مئات الآلاف من المحاربين سُمع.

 

 

وذلك الإله يمكن أن يكون كائناً أراد الحفاظ على العالم أو تدميره. لم يعرفوا ذلك حتى يولد تجسيدهم.

 

فالكيري نجورد ، إنغريد.

“المحارب لي تاي هو!”

 

 

 

 

 

الجميع في قاعة المؤتمرات أغلقوا أفواههم في الصياح العالي الذي يهز الجبل بأكمله. حتى الآلهة التي كانت في مقاعدهم توقفت عن الكلام ونظرت إلى نفس المكان.

 

 

لكنه كان جيداً على أي حال.

 

 

كانت هناك فالكيري واحدة تقف عند مدخل غرفة الإجتماعات.

 

 

 

 

“ماذا حدث مع العمالقة؟ هل يقاتلون؟”

فالكيري نجورد ، إنغريد.

 

 

لكنه كان جيداً على أي حال.

 

 

يبدو أن فالكيري تاي هو كانت تعلم جيداً أنها أمضت الكثير من القوة في تلك الصرخة حيث تنفست بصعوبة لفترة ثم أصلحت وقفتها. وضعت إبتسامة لعوبة لم تلائم نفسها المعتادة ثم صرخت مرة أخرى.

 

 

 

“إنه اجتماع!”

“إنه اجتماع!”

 

 

 

 

 

اجتماع.

————-

 

 

 

 

ولماذا المحارب لي تاي هو؟

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة تاي هو وقف من مقعده كان ذلك لأنه أدرك شيئاً يحفز ذكرياته من عندما لم تكن طويلة منذ أن دخل فالهالا.

‘في المقام الأول ، كل شخص قريب منك باستثناء هيلغا وحوش.’

 

 

 

 

كان هناك شخص أخرجت رأسها خلف إنغريد التي كانت تبتسم ابتسامة عريضة. شعرها الأحمر طار في الريح.

 

 

 

 

 

وفي تلك اللحظة كل محاربي فالهالا إستداروا للنظر إلى بعضهم البعض. وانفجروا في الضحك في نفس الوقت كما لو وافقوا على القيام بذلك قبل الجانب وبدؤوا في الصراخ بصوت واحد.

 

 

“هل هما أفروديت و ديونيسوس؟”

 

 

“إنه اجتماع!”

 

 

 

 

لكن لماذا؟ لقد شعر بشيء أزعجه.

“إنه اجتماع!”

أدينماها هدأت نيدهوغ وسكبت لها عصير الفواكه. تاي هو ابتسم بإشراق في وجه الشخصين اللذين كانا مقربين كالعادة.

 

 

 

 

“إنه اجتماع!”

 

 

 

 

 

قهقهت غاندور ورازغريد أيضاً أمسكت بطنها وضحكت كل ما أرادته على الأقل لهذا اليوم.

 

 

في المقام الأول ، الفوز ضد نيكس عندما سيطرت على قوة العالم كان معجزة في حد ذاتها.

 

 

عندما بدأ مئات الآلاف من الناس بالصراخ في نفس الوقت ، بدأ الجبل بأكمله يهتز. آلهة أوليمبوس احتارت كثيراً في صراخ المحاربين بأنه كان إجتماع مثل الرجال المجانين و ديميتر نظرت إلى تاي هو كما لو أنها رأت شيئاً مخيفاً فيه.

 

 

 

 

‘يجب أن يكونوا بخير. السيد أيضاً في المسكن. الآخرون أيضاً محاربين تمكنوا من دخول فالهالا. نحن أيضاً قريبون من التغلب عليهم لذا لا تتقدم و ارتَح. أنت على وشك أن يغمى عليك أليس كذلك؟’

‘في الحقيقة ، إله الاجتماعات الشرير.’

 

 

 

 

 

لا! إنه سوء فهم!

تاي هو أومأ برأسه مرة أخرى وأصلح موقفه ثم نهض زيوس.

 

 

 

تاي هو أراد أن يحتج على ثرثرة ديميتر الصغيرة لكن هذا لم يكن الوقت المناسب للقيام بذلك.

 

 

هيدا لم تستطع إنهاء جملتها. لقد شاركت تاي هو في أفضل مباركة الذي أتى وهو يركض نحوها ومحاربي فالهالا انفجروا في الهتافات.

 

[لاهوت: لقد حصلت على إله الاجتماعات.]

نيدهوغ فتحت عينيها على نطاق واسع وأصبحت سعيدة وأدينماها ربتت ظهر تاي هو قليلاً.

 

“حتى لو بدا هكذا فهو زوج مخلص. على الرغم من أنك لن تصدقني.”

 

 

تاي هو سمع من كوخولين أنه كان وغداَ مباركاً ثم نهض.

“سيكون من الأسهل تحويل أرتميس من أفروديت لأنه لدينا أبولو. هاديس لم ينحاز أبداً في المقام الأول لذا علينا إيقاظه من نومه… ولا يبدو أن الأمر سيكون بتلك الصعوبة أيضاً بالنسبة لـ هيركليس.”

 

 

 

ابتسمت أدينماها بإشراق بعد أن تعافيت بأكل آخر تفاحة ذهبية و سكبت الكحول إلى تاي هو. كان تخصص أولمبوس ، الرحيق. كان شيئاً يمكن مقارنته بتفاح إيدون الذهبي وإذا شربه إنسان عادي ، فإنه يمكن أن يحولهم إلى آلهة مؤقتاً ويمنحهم أيضاً الشباب الأبدي.

براكي و ثور صفّرا. محاربو فالهالا ضحكوا بصوت عالٍ وصرخوا مرة أخرى.

 

 

 

 

زيوس تحدث بلا مبالاة. ثور و براكي و تاي هو ابتسموا بمزاج جيد في شكر السيد المسؤول عن عالم وأودين اظهر ابتسامة شريرة أكثر قليلاً وقال.

“إنه اجتماع!”

 

 

 

 

تاي هو جلس على الأرض كما يفعل أودين عادة وسأل. لم يقدموا أنفسهم حتى لكن العمل كان أكثر أهمية من الإحراج.

“إنه اجتماع!”

“لقد هزمت نيكس بالفعل لكنهم ما زالوا لن يعودوا؟”

 

 

 

 

وكان في تلك اللحظة. تاي هو شعر بذلك بينما كان يتجه نحو هيدا. أدرك شيئاً واحداً بينما ينظر إلى هيدا تنتظر نفسه بينما تنشر ذراعيها بين مئات الآلاف من المحاربين.

ترجمة: Acedia

 

 

 

تاي هو وافق ببساطة. كان ذلك لأنه كان هناك مكان واحد ذهب إليه زيوس بعد أن تعافى.

لاهوت جديد كان يستيقظ.

ماذا يمكن أن يكون؟

 

تاي هو سمع من كوخولين أنه كان وغداَ مباركاً ثم نهض.

 

 

وذلك اللاهوت كان واحداً جديداً تماماً لم يكن موجوداً في أزغارد وجميع الكواكب التسعة حتى الآن.

 

 

 

 

‘أشعر أنني نسيت شيئاً أكثر أهمية…’

[لاهوت: لقد حصلت على إله الاجتماعات.]

 

 

 

 

 

[لقد انتشرت هيبتك على نطاق واسع إلى جميع أوليمبوس.]

 

 

النصر.

 

 

كانت أصوات الآلهة تسمع كما هو متوقع من أوليمبوس. كوخولين تحدث بصوت مثير للشفقة.

“اجتماع! البقاء ليلاً!”

 

ترجمة: Acedia

 

 

‘أخيراً. هذا اليوم انتهى به المطاف بالقدوم.’

ما كشفته والسبب الذي جعلها تقف فقط.

 

 

 

تاي هو أومأ برأسه مرة أخرى وأصلح موقفه ثم نهض زيوس.

إله الاجتماعات.

 

 

“إنه اجتماع!”

 

يبدو أن فالكيري تاي هو كانت تعلم جيداً أنها أمضت الكثير من القوة في تلك الصرخة حيث تنفست بصعوبة لفترة ثم أصلحت وقفتها. وضعت إبتسامة لعوبة لم تلائم نفسها المعتادة ثم صرخت مرة أخرى.

آلهة أزغارد و أوليمبوس كانوا يضعون تعابير مصعوقة كما شاهدوا ولادة لاهوت جديد. تاي هو كان خائفاً من الالتفاف للنظر إلى أي نوع من التعابير كانت تضعها ديميتر.

 

 

 

 

“اجتماع! البقاء ليلاً!”

لكنه كان جيداً على أي حال.

“سيد أزغارد ، سأهيئ لك مكاناً لترتاح فيه كما يجب لأنه ساحة المعركة استقرت. وقبل ذلك… هل لي أن أترك مقعدي قليلاً؟”

 

 

‘ر-ربما؟ وأنا جئت لأنك وافقت أيضاً على ذلك!’

تاي هو تقدم مثل إله الاجتماعات. ركض نحوها التي جاءت كل الطريق إلى أوليمبوس.

“يجب أن تعرف أنه ليس مجاناً.”

 

ولكن بالطبع ، قائلاً أنهم كانوا استثنائيين أيضاً يعني أن عليهم أن يقفوا في ساحة معركة أكثر خطورة ولكن الشيء الأكثر أهمية هو أن لا أحد مات اليوم.

 

براكي و ثور صفّرا. محاربو فالهالا ضحكوا بصوت عالٍ وصرخوا مرة أخرى.

“مرحباً مرة أخـ…”

 

 

 

 

اجتماع.

هيدا لم تستطع إنهاء جملتها. لقد شاركت تاي هو في أفضل مباركة الذي أتى وهو يركض نحوها ومحاربي فالهالا انفجروا في الهتافات.

 

 

 

 

‘ر-ربما؟ وأنا جئت لأنك وافقت أيضاً على ذلك!’

“ماذا حدث؟”

فالكيري نجورد ، إنغريد.

 

 

 

سأل تاي هو بعد التنفس بصعوبة لتقاسم هذا النوع من المباركة. كان ذلك بسبب أن هيدا لم تستطع الخروج من أزغارد بينما كانت تتشارك نفس الجثة مع إيدون ، مدير التفاح الذهبي.

 

 

 

 

 

إذا تركت أيدون مكانها نمو التفاح الذهبي سيتأخر. وإذا ارتكبت خطأ قد تكون هناك مشكلة في الحصاد.

 

 

 

 

 

لكن هيدا قررت ألا تقلق بشأن ذلك. كان ذلك لأن وقت حصاد التفاح الذهبي يحدث مرة واحدة في الشهر على أي حال لذا يمكنها تدميره مرة واحدة على الأقل.

“سيد أزغارد ، سأهيئ لك مكاناً لترتاح فيه كما يجب لأنه ساحة المعركة استقرت. وقبل ذلك… هل لي أن أترك مقعدي قليلاً؟”

 

 

 

أفروديت و ديونيسوس كانا يهربان.

‘حقاً؟ هل يمكنك فعل ذلك حقاً؟’

‘ر-ربما؟ وأنا جئت لأنك وافقت أيضاً على ذلك!’

 

 

 

 

‘ر-ربما؟ وأنا جئت لأنك وافقت أيضاً على ذلك!’

 

 

 

 

 

لقد سكب الماء بالفعل. هيدا شاركت محادثة قصيرة مع إيدون ونظرت إلى تاي هو مجدداً. قال مع وجه قلق.

 

 

 

 

 

“ألا يجب عليك العودة فوراً؟”

 

 

تاي هو ادعى النصر في قمة جبل أوليمبوس بعد هزيمة نيكس لكنه لم ينتهِ بذلك. كان لا تزال هناك كائنات في الجبل التي عارضت أزغارد و أوليمبوس.

 

 

لأن الإجتماعات مع هيدا إنتهت عندما جاء الليل. إذا أخذت في الاعتبار الوقت الذي استغرقته للعودة إلى أزغارد ، كان من المشكوك فيه ما إذا كانت ستتمكن من الوصول في الوقت المحدد.

 

 

 

 

 

“ليس اليوم.”

 

 

 

 

لكن الشيء الأكثر أهمية لتاي هو الذي كان بالفعل إله كان النكهة وكان ممتاز في الحقيقة.

هزت هيدا رأسها ببطء ونظرت إلى محيطها قليلاً. قامت بتنظيف حنجرتها بينما تاي هو ومئات الآخرين ركزوا عليها واقتربت من تاي هو بوجه أحمر.

 

 

 

 

لم تهمس بصوت هيدا بل بصوت إيدون.

تاي هو وافق ببساطة. كان ذلك لأنه كان هناك مكان واحد ذهب إليه زيوس بعد أن تعافى.

 

 

 

 

“ستبقى بالخارج الليلة.”

 

 

كان صوتاً لا يمكن سماعه إلا من قبل تاي هو لكن محاربي أولر ، الذين لديهم سمع خارق للطبيعة ، لم يفوتهم هذا. هم ، الذين أمسكوا بفهم محادثتهم صرخوا وهتفوا.

 

 

كان صوتاً لا يمكن سماعه إلا من قبل تاي هو لكن محاربي أولر ، الذين لديهم سمع خارق للطبيعة ، لم يفوتهم هذا. هم ، الذين أمسكوا بفهم محادثتهم صرخوا وهتفوا.

لا، بالدقة كان كأن شيئاً ما كان مفقوداً.

 

 

 

 

“اجتماع! البقاء ليلاً!”

تاي هو ادعى النصر في قمة جبل أوليمبوس بعد هزيمة نيكس لكنه لم ينتهِ بذلك. كان لا تزال هناك كائنات في الجبل التي عارضت أزغارد و أوليمبوس.

 

 

 

“ما فعلته نيكس هو تقوية جانبنا المعاكس وتحويلنا إلى كائنات تريد تدمير العالم. يمكنك القول أن الميزان انحرف إلى الجانب الآخر.”

“اجتماع! البقاء ليلاً!”

 

 

 

 

جاء الليل مرة أخرى.

“أنا غيور!”

‘حقاً؟ هل يمكنك فعل ذلك حقاً؟’

 

براكي و ثور صفّرا. محاربو فالهالا ضحكوا بصوت عالٍ وصرخوا مرة أخرى.

 

 

الجميع انفجر من الضحك في آخر صرخة يائسة حزينة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“وهكذا كان الحال. لقد تلقيت الكثير من الإجتماعات من الآلهات لدرجة أنك أصبحت إله الإجتماعات. وهكذا كان الحال.”

 

 

 

————-

آلهة أزغارد و أوليمبوس كانوا يضعون تعابير مصعوقة كما شاهدوا ولادة لاهوت جديد. تاي هو كان خائفاً من الالتفاف للنظر إلى أي نوع من التعابير كانت تضعها ديميتر.

 

 

ترجمة: Acedia

“اجتماع! البقاء ليلاً!”

 

كان من الجيد رؤية المشهد. كان السلام نفسه.

تاي هو جلس على الأرض كما يفعل أودين عادة وسأل. لم يقدموا أنفسهم حتى لكن العمل كان أكثر أهمية من الإحراج.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط