نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 267

الحلقة 64: الفصل 2: إله الاجتماعات #2

الحلقة 64: الفصل 2: إله الاجتماعات #2

الحلقة 64: الفصل 2: إله الاجتماعات #2

 

 

 

 

في الصباح الباكر في اليوم التالي.

 

 

 

 

ثور كان عليه أن يبقى في الخلف لمرافقة أودين. أودين آمن بهم تماماً و كانوا حتى حلفاء لكنه رفض أن يترك لوحده بدون أي حراس.

تاي هو استيقظ بعيون غائرة. لقد ظل مستيقظاً طوال الليل تقريباً و أراد أن يستمر بالنوم. ومع ذلك ، كان ذلك مستحيلاً.

وقالت هيدا.

 

 

 

“أريد أن أتبع السيد.”

كان لديه الكثير من الأشياء ليفعلها اليوم كان عليه أن يبدأ العمل قبل أن يصبح بعد الظهر.

 

 

 

 

كان عليه أن يبدأ اليوم.

“اغغه…”

“لا ، مستحيل أن يكون هذا صحيحاً. من الجيد أن تبقى معي لكنني قلق فحسب…”

 

 

 

 

هيدا تذمرت بصوت عالٍ. لم يبدو أنها استيقظت ، لكن يبدو أنها كانت ردة فعلها على صوت تاي هو وهو ينهض.

 

 

 

 

 

رؤية هذا ، تاي هو ضحك مثل الأحمق. لو كان كوخولين هنا لقال شيئاً عن ابتسامة تاي هو ، لكن لحسن الحظ كان مع سكاثاش.

‘اغه، يوم أو يومين على ما يرام.’

 

 

 

 

‘أنا متأكد جداً أنني أعطيت غاي بولغ إليها أثناء المأدبة.’

 

 

 

 

 

ذكرياته كانت ضبابية من الشرب أكثر من اللازم ، ولكن ربما ينبغي أن يكون هذا هو الحال.

 

 

“ليس لدي ما أقوله الآن بعد أن وضعت زيوس.”

 

‘على أي حال ، الكحول في أوليمبوس مدهش.’

 

 

 

 

“نيدهوغ.”

على الرغم من أنه كان منهكاً سيد أزغارد و إيرين أصبح ثمل تماماً. لم يقلل من قدراته بشكل خاص لكنه ثمل بشكل طبيعي.

 

 

تاي هو استيقظ بعيون غائرة. لقد ظل مستيقظاً طوال الليل تقريباً و أراد أن يستمر بالنوم. ومع ذلك ، كان ذلك مستحيلاً.

 

 

“اغه…”

“سيغادر السيد أوليمبوس ويعود إلى أزغارد ، صحيح؟ تتذكر ما تحدثنا عنه عن مدينة الوحوش و عن نفسي ، صحيح؟”

 

 

 

ذكرياته كانت ضبابية من الشرب أكثر من اللازم ، ولكن ربما ينبغي أن يكون هذا هو الحال.

هيدا ، التي كانت نائمة ، ردت على الفور عندما ضغط تاي هو على خديها. تاي هو تحمل الرغبة في الضغط و قرص خديها الناعمين لكنه هز رأسه و نهض. لم يستطع البقاء في السرير أكثر من ذلك أو أنه سيستسلم لحوافزه.

“لا ، حسناً. لا شيء يذكر. أعتقد أننا يجب أن نحسم مسار أفعالنا.”

 

كان الآخرون شيئاً آخر ولكن حتى لسكاثاش لتقوم بذلك.

 

 

كان عليه أن يبدأ اليوم.

لقد كان صوت تاي هو هذه المرة. هيدا انتهت في مفاوضاتها مع إيدون ثم نظرت إلى تاي هو.

 

ترجمة: Acedia

 

 

زيوس قدم جزءاً من عالم الآلهة لـ أوليمبوس كمنزل مؤقت لآلهة أزغارد.

 

 

 

 

كان مكاناً خاصاً حيث فقط الـ12 أولمبي وعدد قليل من الكائنات المختارة يمكن أن تدخله ، لذلك كانت المرة الأولى التي دخلت فيها آلهة عالم أجنبي.

 

 

 

 

حشد جيش ضخم يقدر بمئات الآلاف لم يكن سهلاً. لأن الطعام الذي يستهلك كل يوم كان ساحقاً.

بعد مغادرة مبنى يشبه الضريح ، رأى تاي هو أشخاصاً بدأوا الصباح قبله.

هيدا أصبحت ناعمة بشكل طبيعي أمام موقف نيدهوغ الذي كان مثل الطفل النقي. ابتسمت نيدهوغ بإشراق ثم سألت بأعين مشرقة.

 

 

 

كان يتساءل ماذا كانت تفعل بينما كانت تفتح عينيها على نطاق واسع لكنها كانت لديها اجتماع مع إيدون؟

وبعد انتهاء المعركة ، كانت المهام التي كان على الجميع القيام بها هي نفسها في الأساس.

“هذا صحيح ولكن… هل من الجيد الابتعاد عن تايفون؟”

 

ترك أوليمبوس والذهاب إلى أزغارد.

 

 

تسوية ساحة المعركة. الشيء الأكثر إلحاحاً هو سحب قوات أزغارد.

 

 

 

 

كما رفعت أدينماها خمسة من أصابعها وقالت ، عيون هيدا شحذت مرة أخرى.

حشد جيش ضخم يقدر بمئات الآلاف لم يكن سهلاً. لأن الطعام الذي يستهلك كل يوم كان ساحقاً.

 

 

“أليس عليك العودة هيدا؟”

 

ترك أوليمبوس والذهاب إلى أزغارد.

محاربي فالهالا جلبوا المؤن في البداية ، لكن هذا كان سريعاً يصل إلى حد. مع مراعاة كمية الطعام المتبقية ، الجيش يجب أن يعود فوراً إذا أراد تجنب الجوع.

 

 

“هاه؟”

 

“لا أستطيع أن أفعل أي شيء حيال ذلك لأن الوضع في أوليمبوس كارثة.”

“لا أستطيع أن أفعل أي شيء حيال ذلك لأن الوضع في أوليمبوس كارثة.”

 

 

 

 

 

في الأصل ، كان يجب أن يتلقى الجيش الطعام من أوليمبوس ولكن في الوقت الحالي أوليمبوس لم يكن لديها القدرة على القيام بذلك. وكان ذلك بسبب تدمير العديد من المناطق الحرجة في أوليمبوس من جراء الحرب الداخلية التي استمرت لمدة شهرين.

‘لديهم تنسيق جيد حقاً. كم هذا جيد.’

 

 

 

 

كمية كبيرة من الطعام تم تخزينها في جبل أوليمبوس ، لكن بالتفكير في مشاكل أوليمبوس المستقبلية لم تستطع أزغارد طلب الطعام. الكمية لن تكون كافية لتوفير الغذاء لأولئك الذين فقدوا منازلهم وسبل رزقهم.

 

 

نيدهوغ تحدثت عن العملية التي كانت موجودة حتى الآن. عندما سألت كل شخص في هذا المكان أخبروها أن تسأل سكاثاش وعندما سألتها طلبت منها أن تسأل هيدا.

 

 

في النهاية ، بموافقة تاي هو ، قرر أودين سحب قوات أزغارد بأسرع ما يمكن.

 

 

 

 

 

“سيكون لـ فريا حقوق القيادة و أولر و تير سيساعدانها.”

 

 

 

 

 

كان لدى أودين العديد من الأشياء لمناقشتها مثل المكافآت على مساعدتهم ، والوضع مع نيكس والآلهة القديمة الأخرى ، وما إلى ذلك. لذا لم يستطع العودة إلى أزغارد.

“هكذا كان الحال. لقد كنتم تقذفون القنبلة في الارجاء و أتت إلي. حتى سكاثاش فعلت ذلك.”

 

 

 

‘أنا متأكد جداً أنني أعطيت غاي بولغ إليها أثناء المأدبة.’

ثور كان عليه أن يبقى في الخلف لمرافقة أودين. أودين آمن بهم تماماً و كانوا حتى حلفاء لكنه رفض أن يترك لوحده بدون أي حراس.

 

 

“اغغه…”

 

 

أوللر و تير وافقا دون الرد على اقتراح أودين لكن الأمر كان مختلفاً مع فريا. لقد شخرت ثم تحدثت بصراحة.

 

 

 

 

 

“لا أريد ذلك. سأبقى في الخلف أيضاً. من يدري ما قد تفعله إذا تُرِكت مع زيوس لوحدك؟ لا تتحدث بالهراء.”

 

 

“أنا أتذكر. ماذا تريديني أن أفعل؟ سأحاول تحقيق أمنياتك بقدر ما أستطيع.”

 

 

كان لدى فريا اعتقاد قوي حول التأثير السيء الذي يمكن للأصدقاء الجدد أن يتعدوا عليه. وفي عينيها ، كان زيوس أكثر شخصية مثالية لصديق سيء.

 

 

تاي هو ضحك و هيدا فتحت عينيها بحدة.

 

مهما يكن ، تاي هو كان الآن سيد أزغارد. سيكون كذباً قول أنه لم يكن قلقاً بشأن حصاد التفاح الذهبي ، الذي كان أهم مورد لـ أزغارد.

“ليس لدي ما أقوله الآن بعد أن وضعت زيوس.”

 

 

 

 

نيدهوغ صفعت شفتيها في محاولة للتوضيح مع مفرداتها القصيرة. ولحسن الحظ ، أدينماها فتحت فمها قبل أن تبدأ نيدهوغ و هيدرا بالشرح للجميع.

“صحيح؟”

 

 

 

 

 

عندما تحدث أودين مع وجه مرير ، ابتسمت فريا بوجه مفرط الثقة. كانت دائماً محقة كما كانت هيدا.

 

 

 

 

 

وفي النهاية ، أصبح أولر وتير هما اللذان سيقودان محاربي فالهالا على الانسحاب. ولم يكن هناك أي سبب للتأخير لذلك بدأوا بالانسحاب بمجرد حلول الظهيرة.

 

 

 

 

“هكذا كان الحال. أصبحت لديك إجتماعات كثيرة لدرجة أنك أصبحت إله الاجتماعات الشرير. هكذا كان الحال.”

“أليس عليك العودة هيدا؟”

 

 

آلهة أوليمبوس شكلوا خط ثم وقفوا وقالوا أنه كان اجتماعاً. رقمهم سيتفوق بسهولة على دزينة.

 

“أدينماها.”

تاي هو ، الذي وصل إلى جبل أوليمبوس ليرسل محاربي فالهالا بعيداً ، نظر إلى الجانب وسأل. عيون هيدا التي تقف بجانب تاي هو أصبحت أكثر وضوحاً.

كما رفعت أدينماها خمسة من أصابعها وقالت ، عيون هيدا شحذت مرة أخرى.

 

“إنه اجتماع.”

 

 

“لماذا؟ أتريدني أن أغادر بسرعة؟”

 

 

 

 

“ذلك مثالي. لا يبدو أن إحضار كل أطفالي معي سيكون مشكلة. يجب أن تكون في مرحلة تحتاج فيها إلى مقيمين أولاً.”

“لا ، مستحيل أن يكون هذا صحيحاً. من الجيد أن تبقى معي لكنني قلق فحسب…”

 

 

 

 

 

مهما يكن ، تاي هو كان الآن سيد أزغارد. سيكون كذباً قول أنه لم يكن قلقاً بشأن حصاد التفاح الذهبي ، الذي كان أهم مورد لـ أزغارد.

“كيف يصنع الأطفال؟”

 

 

 

 

‘أنا قلقة أيضاً. أليس عليك العودة؟’

 

 

 

 

 

إيدون سأل بصوت قلق. لقد اعتنت بالتفاح الذهبي كل يوم لما يقرب من مائة عام منذ ولادتها. لم يكونوا حتى في ضواحي أزغارد للحظة وكانوا في عالم مختلف لذلك يمكن أن تجعلها قلقة فقط.

 

 

 

 

 

‘اغه، يوم أو يومين على ما يرام.’

 

 

بدأت إيكيدنا بالتحدث عن الخطة العامة. لقد كانت هجرة جدية ولم تكن شيئاً يمكن الإهتمام به بالعد بأصابع الشخص لذا يبدو أنها وضعت خطة كبيرة قبل أن تنادي تاي هو.

 

 

‘هذا صحيح ، لكني ما زلت قلقة.’

أولا ، زيوس أيقظ هاديس وقاد أرواح الموتى الذين يتجولون في العالم الفاني إلى العالم السفلي. الفالكيريات و فريا ساعدوهم و أودين و تاي هو جعلوا أفروديت تسقط في سبات عميق بالقوة.

 

 

 

 

‘لا بأس ، سيكون كذلك. أنت أيضاً تريدين أن تبقي هنا إيدون.’

 

 

 

 

 

‘هذا صحيح أيضاً لكن…’

 

 

هيدا تذمرت بصوت عالٍ. لم يبدو أنها استيقظت ، لكن يبدو أنها كانت ردة فعلها على صوت تاي هو وهو ينهض.

 

ترك أوليمبوس والذهاب إلى أزغارد.

في المقام الأول يبدو أنها تريد البقاء في هذا المكان أكثر من رغبتها في إدارة التفاح الذهبي الذي كان الغرض الذي ولدت من أجله.

 

 

 

 

 

لكن هيدا لا تزال تملك بطاقتها الأخيرة. همست إلى إيدون المترددة بسرعة.

 

 

 

 

 

‘قلت أيضاً أن إله الاجتماعات أزعجك.’

 

 

 

 

كان عليه أن يبدأ اليوم.

‘امم… صحيح. صحيح ، اللاهوت ليس شيئاً يكتسب بسهولة.’

“إنه اجتماع.”

 

 

 

تاي هو شارك أودين بكلمات قصيرة ثم استدار لينظر إلى الـ12 أولمبي الذين نزلوا من جبل أوليمبوس ليرسلوهم بعيداً.

ماذا كان يفعل في أوليمبوس حتى حصل على لاهوت اسمه ‘إله الاجتماعات’؟ لقد كان لاهوت لم يسمع به من قبل في أزغارد أو أوليمبوس أو حتى في المعبد.

 

 

 

 

“نيدهوغ.”

“هيدا؟”

 

 

في الصباح الباكر في اليوم التالي.

 

 

لقد كان صوت تاي هو هذه المرة. هيدا انتهت في مفاوضاتها مع إيدون ثم نظرت إلى تاي هو.

“أولاً ، لماذا تسأليني هذا السؤال؟”

 

 

 

حشد جيش ضخم يقدر بمئات الآلاف لم يكن سهلاً. لأن الطعام الذي يستهلك كل يوم كان ساحقاً.

“نهاية ترددي. قررت البقاء وقالت إيدون أيضاً نفس الشيء. لذا خذ هذا في الحسـ… لماذا وجهك هكذا؟”

 

 

 

 

“أولاً ، لماذا تسأليني هذا السؤال؟”

“حسناً ، أنت فقط لطيفة جداً.”

 

 

 

 

 

كان يتساءل ماذا كانت تفعل بينما كانت تفتح عينيها على نطاق واسع لكنها كانت لديها اجتماع مع إيدون؟

 

 

“لا أستطيع أن أفعل أي شيء حيال ذلك لأن الوضع في أوليمبوس كارثة.”

 

“لقد كنت في أوليمبوس لفترة طويلة. لن يكون أمراً سيئاً إنشاء قاعدة في مكان جديد. أنا أيضاً إله تنين لـ إيرين وليس فقط لـ أوليمبوس بفضل السيد. إذا عدت إلى أزغارد ستعيد بناء إيرين هناك ، صحيح؟”

تاي هو ضحك و هيدا فتحت عينيها بحدة.

 

 

 

 

 

“هكذا كان الحال. لقد كبرت لدرجة أنني و إيدون لطفاء. هكذا كان الحال.”

يبدو أنها لم تسمع ذلك بشكل خاطئ. هيدا رمشت عدة مرات ثم مالت رأسها وسألت بدلاً من إرسال نداء استغاثة إلى إيدون.

 

 

 

ابتسمت هيدا مرة أخرى بينما رمشت نيدهوغ و هزت كتفيها. لقد لمست خد نيدهوغ وألقت القنبلة مجدداً.

“نعم ، هكذا كان الحال.”

الأيام القليلة التي تلت ذلك كانت مشغولة جداً.

 

 

 

 

تاي هو الآن قادر على الهجوم بمهارة في هجوم ‘هكذا كان الحال’. عندما فتحت هيدا عينيها بشكل واسع ، نيدهوغ التي كانت تتفقد كلاهما عبست.

 

 

 

 

 

“اغه… بالتأكيد هيدا قوية جداً. لا أستطيع هزيمتها.”

 

 

 

 

 

أيجب أن تقول أن هالتها كانت مختلفة؟ لو قارنتها بـ أوليمبوس ، كانت هيدا مثل هيركليس.

“كيف يصنع الأطفال؟”

 

ربما أصبح بالتأكيد. قالت هيرا ووضعت شفتيها على تاي هو وأعطته أفضل مباركة.

 

 

عندما تمتمت نيدهوغ بصوت مكتئب ، قامت هيدرا بميل رأسها وسألت.

كان لديه الكثير من الأشياء ليفعلها اليوم كان عليه أن يبدأ العمل قبل أن يصبح بعد الظهر.

 

كان زيوس يخطط لإيقاظ هيركليس و أرتميس بعد ذلك. أيضاً لم ينسى أن يلتقي بغايا ويسألها عن الكلمات الأخيرة التي تركتها نيكس خلفها.

 

 

“نيدهوغ أوني. هل هيدا شخص سيء؟ لماذا تتحدثين عن هزيمتها؟”

 

 

 

 

“نعم ، هكذا كان الحال.”

“لا ، الأمر ليس كذلك. لذا… آه…”

في الصباح الباكر في اليوم التالي.

 

 

 

 

نيدهوغ صفعت شفتيها في محاولة للتوضيح مع مفرداتها القصيرة. ولحسن الحظ ، أدينماها فتحت فمها قبل أن تبدأ نيدهوغ و هيدرا بالشرح للجميع.

 

 

 

 

‘على أي حال ، الكحول في أوليمبوس مدهش.’

“لا أستطيع تركك هكذا للأبد لذا يجب أن أقاطعك.”

 

 

 

 

ثور كان عليه أن يبقى في الخلف لمرافقة أودين. أودين آمن بهم تماماً و كانوا حتى حلفاء لكنه رفض أن يترك لوحده بدون أي حراس.

قامت أدينماها بهز كتفيها ثم تنفست بهدوء و مشيت نحو تاي هو و هيدا. نيدهوغ رأت ذلك وعبست مرة أخرى.

 

 

ربما أصبح بالتأكيد. قالت هيرا ووضعت شفتيها على تاي هو وأعطته أفضل مباركة.

 

 

“أصبحت أدينماها أيضاً أقوى. لديها وقت فراغ أكثر. نيدهوغ هي الأضعف.”

“سأنتظر عودتك.”

 

هيدا سألت لفترة وجيزة و أدينماها أجابت على الفور.

 

 

“توقفي عن قول أشياء غريبة واتبعني.”

 

 

 

 

 

أدينماها شخرت قليلاً واقتربت من تاي هو و هيدا بثقة.

 

 

 

 

رؤية هذا ، تاي هو ضحك مثل الأحمق. لو كان كوخولين هنا لقال شيئاً عن ابتسامة تاي هو ، لكن لحسن الحظ كان مع سكاثاش.

“سيدي.”

 

 

 

 

 

“أدينماها.”

 

 

تاي هو ، الذي وصل إلى جبل أوليمبوس ليرسل محاربي فالهالا بعيداً ، نظر إلى الجانب وسأل. عيون هيدا التي تقف بجانب تاي هو أصبحت أكثر وضوحاً.

 

 

عندما استدار تاي هو ، أجابت أدينماها بابتسامة جيدة في الوقت الراهن ثم تبادلت لمحة قصيرة مع هيدا. يبدو أن أعضاء جمعية سرية يتبادلون سراً.

“إنه اجتماع.”

 

تايفون ، الذي كان زوج إيكيدنا الأول والرجل الذي لم تستطع نسيانه ، كان في حالة لم تكن ميتة أو حية.

 

 

“إيكيدنا تقول أن لديها ما تقوله. يبدو أنه مهم جداً.”

و كوخولين سأل بدون أن يكون مدركاً لما يحيط به.

 

 

 

الأيام القليلة التي تلت ذلك كانت مشغولة جداً.

“إيكيدنا؟ فهمت ، سأذهب على الفور. لا يزال لدي بعض الوقت حتى المؤتمر.”

 

 

 

 

لم تشارك في مؤتمر الأمس ومن الواضح أنها بسبب الإصابات التي عانت منها في المعركة ضد بوسيدون. لم يكن يعرف لمَ قد إيكيدنا تبحث عنه لكنه كان قلقاً عليها أولاً.

 

 

 

 

 

لكنه كان في تلك اللحظة.

 

 

 

 

 

“إيكيدنا؟”

“إنها أنثى ، صحيح؟”

 

“اغه…”

 

‘أنا قلقة أيضاً. أليس عليك العودة؟’

هيدا سألت لفترة وجيزة و أدينماها أجابت على الفور.

 

 

 

 

 

“إنها تنين قديم لـ أوليمبوس. السيد… انتظري لحظة ، إنها التنين الخامس.”

 

 

“نعم؟”

 

 

كما رفعت أدينماها خمسة من أصابعها وقالت ، عيون هيدا شحذت مرة أخرى.

حشد جيش ضخم يقدر بمئات الآلاف لم يكن سهلاً. لأن الطعام الذي يستهلك كل يوم كان ساحقاً.

 

كان مكاناً خاصاً حيث فقط الـ12 أولمبي وعدد قليل من الكائنات المختارة يمكن أن تدخله ، لذلك كانت المرة الأولى التي دخلت فيها آلهة عالم أجنبي.

 

 

“إنها أنثى ، صحيح؟”

كان مكاناً خاصاً حيث فقط الـ12 أولمبي وعدد قليل من الكائنات المختارة يمكن أن تدخله ، لذلك كانت المرة الأولى التي دخلت فيها آلهة عالم أجنبي.

 

تاي هو ، الذي وصل إلى جبل أوليمبوس ليرسل محاربي فالهالا بعيداً ، نظر إلى الجانب وسأل. عيون هيدا التي تقف بجانب تاي هو أصبحت أكثر وضوحاً.

 

 

“بالطبع هي أنثى.”

 

 

 

 

في الأصل ، كان يجب أن يتلقى الجيش الطعام من أوليمبوس ولكن في الوقت الحالي أوليمبوس لم يكن لديها القدرة على القيام بذلك. وكان ذلك بسبب تدمير العديد من المناطق الحرجة في أوليمبوس من جراء الحرب الداخلية التي استمرت لمدة شهرين.

“دعينا نذهب.”

 

 

 

 

 

“نعم.”

 

 

 

 

لكنه كان في ذلك الوقت.

هيدا و أدينماها تحدثوا بخشونة وتوجهوا إلى نفس الاتجاه. الشخص الذي نادته إيكيدنا كان تاي هو لكن يبدو أن الشخصين لم يكونا على علم به.

 

 

“سيكون شرفاً لي.”

 

قالت هيدا في تذمر إيكيدنا وأصيب تاي هو بالتوتر.

‘لديهم تنسيق جيد حقاً. كم هذا جيد.’

 

 

 

 

حتى لو سمح أودين و زيوس بذلك. في النهاية أزغارد و أوليمبوس لم يكونا إيرين. بدلاً من جعل إيرين داخل تلك العوالم ، إعادة بناء إيرين في العالم المدمر لم يجلب أي التباس وكان أفضل بهذه الطريقة.

كوخولين ضحك و تاي هو بكى وهو يبتسم.

“هل سيكون حقاً على ما يرام؟”

 

 

 

 

مهما يكن ، تاي هو كان الآن سيد أزغارد. سيكون كذباً قول أنه لم يكن قلقاً بشأن حصاد التفاح الذهبي ، الذي كان أهم مورد لـ أزغارد.

 

 

 

لقد تفاجأ تاي هو و فتح عينيه على نطاق واسع لأنه كان يفكر أنه سيتبارك في جبهته و من ثم جفل في البرد الذي شعر به في ظهره.

“لن أستطيع إخباره أن يصنع الأطفال معي بعد الآن. كنت أحاول إغوائه بشكل صحيح كذكرى لترقيته.”

 

 

 

 

 

“هوو.”

الحلقة 64: الفصل 2: إله الاجتماعات #2

 

 

 

 

قالت هيدا في تذمر إيكيدنا وأصيب تاي هو بالتوتر.

 

 

 

 

 

“إيكيدنا؟ لا تمزحي.”

كان لدى فريا اعتقاد قوي حول التأثير السيء الذي يمكن للأصدقاء الجدد أن يتعدوا عليه. وفي عينيها ، كان زيوس أكثر شخصية مثالية لصديق سيء.

 

 

 

 

عندما تحدث بجدية بطريقة غير واعية ، فتحت إيكيدنا عينيها على نطاق واسع وضحكت.

 

 

 

 

“لا ، حسناً. لا شيء يذكر. أعتقد أننا يجب أن نحسم مسار أفعالنا.”

 

 

كما رفعت أدينماها خمسة من أصابعها وقالت ، عيون هيدا شحذت مرة أخرى.

 

 

تحدثت إيكيدنا إلى تلك النقطة ثم استنشقت القليل وأصلحت تعبيرها. التفتت للنظر إلى هيدا و أدينماها مرة وقالت لـ تاي هو.

 

 

 

 

 

“سيغادر السيد أوليمبوس ويعود إلى أزغارد ، صحيح؟ تتذكر ما تحدثنا عنه عن مدينة الوحوش و عن نفسي ، صحيح؟”

 

 

 

 

 

“أنا أتذكر. ماذا تريديني أن أفعل؟ سأحاول تحقيق أمنياتك بقدر ما أستطيع.”

 

 

 

 

“أدينماها.”

كانت إيكيدنا قلقة منذ وقت طويل عما سيحدث بعد انتهاء كل شيء ، بعد أن هزموا نيكس. الـ12 أولمبي يمكنهم أن يتعاونوا مع الوحوش قائلين بأنهم يحتاجون مساعدتهم. لكنهم لا يستطيعون أن يعرفوا كيف سيتغيرون بعد أن يحصلو على القليل من الراحة.

 

 

كان يتساءل ماذا كانت تفعل بينما كانت تفتح عينيها على نطاق واسع لكنها كانت لديها اجتماع مع إيدون؟

 

 

لقد تم خداعها من قبلهم عدة مرات في الماضي.

“إيكيدنا؟ فهمت ، سأذهب على الفور. لا يزال لدي بعض الوقت حتى المؤتمر.”

 

 

 

 

كما وافق تاي هو على ذلك بجدية ، أخذت إيكيدنا نفساً ثم تحدثت مع نفس هادئ.

 

 

 

 

 

“أريد أن أتبع السيد.”

 

 

كان الآخرون شيئاً آخر ولكن حتى لسكاثاش لتقوم بذلك.

 

 

ترك أوليمبوس والذهاب إلى أزغارد.

وبعد انتهاء المعركة ، كانت المهام التي كان على الجميع القيام بها هي نفسها في الأساس.

 

 

 

في الصباح الباكر في اليوم التالي.

“هل سيكون حقاً على ما يرام؟”

 

 

 

 

ثور كان عليه أن يبقى في الخلف لمرافقة أودين. أودين آمن بهم تماماً و كانوا حتى حلفاء لكنه رفض أن يترك لوحده بدون أي حراس.

“لقد كنت في أوليمبوس لفترة طويلة. لن يكون أمراً سيئاً إنشاء قاعدة في مكان جديد. أنا أيضاً إله تنين لـ إيرين وليس فقط لـ أوليمبوس بفضل السيد. إذا عدت إلى أزغارد ستعيد بناء إيرين هناك ، صحيح؟”

 

 

“هاه؟”

 

 

تاي هو أومأ برأسه في سؤال إيكيدنا.

‘على أي حال ، الكحول في أوليمبوس مدهش.’

 

 

 

 

“لا يزال في مرحلة التصميم ولكن لدينا خطة. بدلاً من قضم أوليمبوس وأزغارد ناشراً إيرين فيهما ، أخطط لرفع إيرين في إيرين المدمرة مرة أخرى.”

 

 

ترك أوليمبوس والذهاب إلى أزغارد.

 

“سيكون لـ فريا حقوق القيادة و أولر و تير سيساعدانها.”

 

“لا أريد ذلك. سأبقى في الخلف أيضاً. من يدري ما قد تفعله إذا تُرِكت مع زيوس لوحدك؟ لا تتحدث بالهراء.”

كان شيئاً لم يستطيعوا حتى الحلم به من قبل لكن كان من الممكن الآن حيث كان سيد عالمين.

كانت إيكيدنا قلقة منذ وقت طويل عما سيحدث بعد انتهاء كل شيء ، بعد أن هزموا نيكس. الـ12 أولمبي يمكنهم أن يتعاونوا مع الوحوش قائلين بأنهم يحتاجون مساعدتهم. لكنهم لا يستطيعون أن يعرفوا كيف سيتغيرون بعد أن يحصلو على القليل من الراحة.

 

“سيد أزغارد و إيرين. أعبر عن امتناني العميق لك كزوجة ملك الآلهة زيوس وكملكة الآلهة.”

 

 

حتى لو سمح أودين و زيوس بذلك. في النهاية أزغارد و أوليمبوس لم يكونا إيرين. بدلاً من جعل إيرين داخل تلك العوالم ، إعادة بناء إيرين في العالم المدمر لم يجلب أي التباس وكان أفضل بهذه الطريقة.

 

 

 

 

 

“ذلك مثالي. لا يبدو أن إحضار كل أطفالي معي سيكون مشكلة. يجب أن تكون في مرحلة تحتاج فيها إلى مقيمين أولاً.”

 

 

 

 

 

“هذا صحيح ولكن… هل من الجيد الابتعاد عن تايفون؟”

 

 

“هيدا؟”

 

 

تايفون ، الذي كان زوج إيكيدنا الأول والرجل الذي لم تستطع نسيانه ، كان في حالة لم تكن ميتة أو حية.

 

 

تاي هو تجاهله كالمعتاد و شعر بالضغط من وراء ظهره و بدأ بالعودة إلى أزغارد.

 

 

إيكيدنا وضعت تعبيراً مؤلماً على سؤال تاي هو لكن بعد ذلك ابتسمت مجدداً وقالت.

 

 

 

 

 

“في الحقيقة هذا يزعجني أكثر لكن… فقط يجب أن أعود في بعض الأحيان. أنا أيضاً تنين قديم لأوليمبوس.”

“صحيح؟”

 

 

 

 

“حسنا ، لنفعلها هكذا إذن. هل لديك خطة هجرة أو شيء من هذا القبيل؟”

 

 

 

 

 

“بالطبع لدي.”

 

 

 

 

 

بدأت إيكيدنا بالتحدث عن الخطة العامة. لقد كانت هجرة جدية ولم تكن شيئاً يمكن الإهتمام به بالعد بأصابع الشخص لذا يبدو أنها وضعت خطة كبيرة قبل أن تنادي تاي هو.

 

 

“اجتماع.”

 

 

هيدا نظر إليهم للحظة ثم وضعت وجه راضٍ قليلاً وأومأت برأسها.

وبعد مرور بعض الوقت. أثينا و ديميتر وضعا ابتسامة ذات معنى ورفعا إبهامهما نحو تاي هو الذي كان يقطر العرق البارد وكان خائفاً. يبدو أن مهرجان الإجتماعات كان من فعلتهما كليهما.

 

“سأنتظر عودتك.”

 

“أنا أتذكر. ماذا تريديني أن أفعل؟ سأحاول تحقيق أمنياتك بقدر ما أستطيع.”

لكنه كان في ذلك الوقت.

إيدون سأل بصوت قلق. لقد اعتنت بالتفاح الذهبي كل يوم لما يقرب من مائة عام منذ ولادتها. لم يكونوا حتى في ضواحي أزغارد للحظة وكانوا في عالم مختلف لذلك يمكن أن تجعلها قلقة فقط.

 

 

 

 

“امم هيدا.”

 

 

“سيدي.”

 

 

“نعم؟”

 

 

 

 

“ليس لدي ما أقوله الآن بعد أن وضعت زيوس.”

عندما استدارت رأت نيدهوغ واقفة هناك. سحبت كم هيدا وتحدثت مع نغمة متحمسة.

 

 

 

 

 

“تعرفين ، تعرفين. هناك شيء أنا فضولية حوله. لقد كنت فضولية حيال ذلك لكنني كنت أتحمله.”

أعضاء أزغارد بما فيهم أطفال إيكيدنا بلغوا مئات الآلاف لكن جانب الـ12 أولمبي الذين أتوا لإرسالهم لم يكن صغيراً أيضاً. كان ذلك لأن العديد من آلهة أوليمبوس الذين لم يتمكنوا من رؤيتهم حتى الآن قد جاؤوا أيضاً لإرسالهم.

 

 

 

 

“ما الذي يثير فضولك؟”

 

 

 

 

 

هيدا أصبحت ناعمة بشكل طبيعي أمام موقف نيدهوغ الذي كان مثل الطفل النقي. ابتسمت نيدهوغ بإشراق ثم سألت بأعين مشرقة.

لكنه كان في تلك اللحظة.

 

بحثت نيدهوغ عن هيدرا و أدينماها من أجل إستقرارها العقلي لكنهما لاحظا الأشياء بالفعل وأبعدا نفسيهما. أدينماها كانت تحاول جاهدة ألا تنظر إليهم.

 

 

“كيف يصنع الأطفال؟”

“دعينا نذهب.”

 

“حسنا ، لنفعلها هكذا إذن. هل لديك خطة هجرة أو شيء من هذا القبيل؟”

 

“اغه… بالتأكيد هيدا قوية جداً. لا أستطيع هزيمتها.”

“هاه؟”

 

 

عندما انتهت كل الإجتماعات ، تحدثت هيدا بطريقة باردة ، ونظرت أدينماها إلى تاي هو بعينين باردتين.

 

لقد تفاجأ تاي هو و فتح عينيه على نطاق واسع لأنه كان يفكر أنه سيتبارك في جبهته و من ثم جفل في البرد الذي شعر به في ظهره.

“كيف يصنع الأطفال؟”

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة. فقط فعلت الشيء الواضح. كما فعلنا في الماضي ، وكما هو الحال في الحاضر ، ستظل أزغارد بجانب أوليمبوس في المستقبل.”

 

 

 

 

يبدو أنها لم تسمع ذلك بشكل خاطئ. هيدا رمشت عدة مرات ثم مالت رأسها وسألت بدلاً من إرسال نداء استغاثة إلى إيدون.

 

 

 

 

 

“أولاً ، لماذا تسأليني هذا السؤال؟”

 

 

 

 

 

“لذا…”

“سيد أزغارد و إيرين ، أعلم أنك تحدثت بالفعل عن رد الدين مع زيوس. لكني أعددت شيئاً آخر غير ذلك لذا هل ستستلمه؟”

 

 

 

 

نيدهوغ تحدثت عن العملية التي كانت موجودة حتى الآن. عندما سألت كل شخص في هذا المكان أخبروها أن تسأل سكاثاش وعندما سألتها طلبت منها أن تسأل هيدا.

 

 

 

 

 

عيون هيدا أصبحت حادة.

 

 

ترك أوليمبوس والذهاب إلى أزغارد.

 

 

“هكذا كان الحال. لقد كنتم تقذفون القنبلة في الارجاء و أتت إلي. حتى سكاثاش فعلت ذلك.”

“إيكيدنا؟ لا تمزحي.”

 

‘هذا صحيح أيضاً لكن…’

 

“لقد كنت في أوليمبوس لفترة طويلة. لن يكون أمراً سيئاً إنشاء قاعدة في مكان جديد. أنا أيضاً إله تنين لـ إيرين وليس فقط لـ أوليمبوس بفضل السيد. إذا عدت إلى أزغارد ستعيد بناء إيرين هناك ، صحيح؟”

كان الآخرون شيئاً آخر ولكن حتى لسكاثاش لتقوم بذلك.

 

 

 

 

 

“هيدا مخيفة…”

 

 

 

 

 

بحثت نيدهوغ عن هيدرا و أدينماها من أجل إستقرارها العقلي لكنهما لاحظا الأشياء بالفعل وأبعدا نفسيهما. أدينماها كانت تحاول جاهدة ألا تنظر إليهم.

 

 

 

 

آلهة أوليمبوس شكلوا خط ثم وقفوا وقالوا أنه كان اجتماعاً. رقمهم سيتفوق بسهولة على دزينة.

وقالت هيدا.

————-

 

 

 

“نعم.”

“نيدهوغ.”

 

 

 

 

‘لديهم تنسيق جيد حقاً. كم هذا جيد.’

“آه… هاه؟”

 

 

 

 

آلهة أوليمبوس شكلوا خط ثم وقفوا وقالوا أنه كان اجتماعاً. رقمهم سيتفوق بسهولة على دزينة.

ابتسمت هيدا مرة أخرى بينما رمشت نيدهوغ و هزت كتفيها. لقد لمست خد نيدهوغ وألقت القنبلة مجدداً.

“لا يزال في مرحلة التصميم ولكن لدينا خطة. بدلاً من قضم أوليمبوس وأزغارد ناشراً إيرين فيهما ، أخطط لرفع إيرين في إيرين المدمرة مرة أخرى.”

 

تاي هو تجاهله كالمعتاد و شعر بالضغط من وراء ظهره و بدأ بالعودة إلى أزغارد.

 

 

“اسألي تاي هو عن ذلك.”

 

 

 

 

“هوو.”

حشد جيش ضخم يقدر بمئات الآلاف لم يكن سهلاً. لأن الطعام الذي يستهلك كل يوم كان ساحقاً.

 

تاي هو تجاهله كالمعتاد و شعر بالضغط من وراء ظهره و بدأ بالعودة إلى أزغارد.

 

وفي النهاية ، أصبح أولر وتير هما اللذان سيقودان محاربي فالهالا على الانسحاب. ولم يكن هناك أي سبب للتأخير لذلك بدأوا بالانسحاب بمجرد حلول الظهيرة.

الأيام القليلة التي تلت ذلك كانت مشغولة جداً.

 

 

 

 

قامت أدينماها بهز كتفيها ثم تنفست بهدوء و مشيت نحو تاي هو و هيدا. نيدهوغ رأت ذلك وعبست مرة أخرى.

أولا ، زيوس أيقظ هاديس وقاد أرواح الموتى الذين يتجولون في العالم الفاني إلى العالم السفلي. الفالكيريات و فريا ساعدوهم و أودين و تاي هو جعلوا أفروديت تسقط في سبات عميق بالقوة.

 

 

“هذا صحيح ولكن… هل من الجيد الابتعاد عن تايفون؟”

 

 

ثور و أثينا خرجا للقبض على ديونيسوس معاً وتمكنا من النجاح بعد بضعة أيام من رحيلهما.

 

 

 

 

 

كان زيوس يخطط لإيقاظ هيركليس و أرتميس بعد ذلك. أيضاً لم ينسى أن يلتقي بغايا ويسألها عن الكلمات الأخيرة التي تركتها نيكس خلفها.

“اغه…”

 

 

 

 

النهاية تقترب.

تاي هو شارك أودين بكلمات قصيرة ثم استدار لينظر إلى الـ12 أولمبي الذين نزلوا من جبل أوليمبوس ليرسلوهم بعيداً.

 

كما رفعت أدينماها خمسة من أصابعها وقالت ، عيون هيدا شحذت مرة أخرى.

 

هيدا و أدينماها تحدثوا بخشونة وتوجهوا إلى نفس الاتجاه. الشخص الذي نادته إيكيدنا كان تاي هو لكن يبدو أن الشخصين لم يكونا على علم به.

حتى غايا لم تعرف المعنى الدقيق الذي تحمله. كان لديها العديد من الجوانب فيها حيث لم تتواصل مع الآلهة القديمة الأخرى لأنها كانت أول من حصل على الروح والجسد ونزلت إلى العالم الفاني.

 

 

 

 

 

وبعد بضعة أيام ثانية. تاي هو انتهى من النقاش مع أودين ، زيوس ، الخ. حول كيف سترد أوليمبوس لهم بسبب مساعدتهم هذه المرة والاستعداد لمغادرة أوليمبوس. لقد حان الوقت للعودة إلى أزغارد.

 

 

 

 

زيوس قدم جزءاً من عالم الآلهة لـ أوليمبوس كمنزل مؤقت لآلهة أزغارد.

“فريا ، أنا و ثور سنبقى قليلاً.”

 

 

 

 

 

“سأنتظر عودتك.”

 

 

 

 

 

تاي هو شارك أودين بكلمات قصيرة ثم استدار لينظر إلى الـ12 أولمبي الذين نزلوا من جبل أوليمبوس ليرسلوهم بعيداً.

 

 

 

 

 

أعضاء أزغارد بما فيهم أطفال إيكيدنا بلغوا مئات الآلاف لكن جانب الـ12 أولمبي الذين أتوا لإرسالهم لم يكن صغيراً أيضاً. كان ذلك لأن العديد من آلهة أوليمبوس الذين لم يتمكنوا من رؤيتهم حتى الآن قد جاؤوا أيضاً لإرسالهم.

 

 

 

 

لكنه كان في تلك اللحظة.

“سيد أزغارد و إيرين. أعبر عن امتناني العميق لك كزوجة ملك الآلهة زيوس وكملكة الآلهة.”

 

 

 

 

 

هيرا وضعت ابتسامة رشيقة وتحدثت بينما كانت تمثل كل من جاء ليرسله. تاي هو ضرب صدره الأيسر بخفة و عبر عن آداب السلوك.

 

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة. فقط فعلت الشيء الواضح. كما فعلنا في الماضي ، وكما هو الحال في الحاضر ، ستظل أزغارد بجانب أوليمبوس في المستقبل.”

نيدهوغ تحدثت عن العملية التي كانت موجودة حتى الآن. عندما سألت كل شخص في هذا المكان أخبروها أن تسأل سكاثاش وعندما سألتها طلبت منها أن تسأل هيدا.

 

 

 

 

رون براغي أيضاً عمل بجد اليوم. ابتسمت هيرا بأناقة وأخذت نفساً عميقاً كما لو أنها أصبحت مصممة.

 

 

 

 

 

“سيد أزغارد و إيرين ، أعلم أنك تحدثت بالفعل عن رد الدين مع زيوس. لكني أعددت شيئاً آخر غير ذلك لذا هل ستستلمه؟”

 

 

 

 

 

“سيكون شرفاً لي.”

 

 

 

 

يبدو أنها لم تسمع ذلك بشكل خاطئ. هيدا رمشت عدة مرات ثم مالت رأسها وسألت بدلاً من إرسال نداء استغاثة إلى إيدون.

تاي هو أجاب على الفور و تناول اللعاب الجاف. كان ذلك لأنه كان يشعر بما كانت هيرا تحضره.

 

 

 

 

 

“إنه اجتماع.”

 

 

 

 

‘أنا متأكد جداً أنني أعطيت غاي بولغ إليها أثناء المأدبة.’

ربما أصبح بالتأكيد. قالت هيرا ووضعت شفتيها على تاي هو وأعطته أفضل مباركة.

لقد تفاجأ تاي هو و فتح عينيه على نطاق واسع لأنه كان يفكر أنه سيتبارك في جبهته و من ثم جفل في البرد الذي شعر به في ظهره.

 

 

 

 

لقد تفاجأ تاي هو و فتح عينيه على نطاق واسع لأنه كان يفكر أنه سيتبارك في جبهته و من ثم جفل في البرد الذي شعر به في ظهره.

 

 

عيون هيدا أصبحت حادة.

 

 

لكن تلك لم تكن النهاية.

كان مكاناً خاصاً حيث فقط الـ12 أولمبي وعدد قليل من الكائنات المختارة يمكن أن تدخله ، لذلك كانت المرة الأولى التي دخلت فيها آلهة عالم أجنبي.

 

 

 

 

“إنه اجتماع.”

 

 

 

 

 

“اجتماع.”

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة. فقط فعلت الشيء الواضح. كما فعلنا في الماضي ، وكما هو الحال في الحاضر ، ستظل أزغارد بجانب أوليمبوس في المستقبل.”

“إنه اجتماع.”

 

 

 

 

 

إلهة النصر نايك ، إلهة الشباب هيبي ، وإلهة الجحيم بيرسيفوني.

 

 

ابتسمت هيدا مرة أخرى بينما رمشت نيدهوغ و هزت كتفيها. لقد لمست خد نيدهوغ وألقت القنبلة مجدداً.

 

 

آلهة أوليمبوس شكلوا خط ثم وقفوا وقالوا أنه كان اجتماعاً. رقمهم سيتفوق بسهولة على دزينة.

 

 

 

 

“بالطبع لدي.”

‘لذا أنت أخيراً تهبط فيه… طريق إله الإجتماعات الشرير!’

 

 

كان لدى أودين العديد من الأشياء لمناقشتها مثل المكافآت على مساعدتهم ، والوضع مع نيكس والآلهة القديمة الأخرى ، وما إلى ذلك. لذا لم يستطع العودة إلى أزغارد.

 

“أولاً ، لماذا تسأليني هذا السؤال؟”

واستمر الاجتماع بينما كان ‘كوخولين’ يتحدث بلا مبالاة بجدية وفي كل مرة نال فيها مباركة الآلهات البرد الذي شعر به على ظهره أصبح أقوى أيضاً.

 

 

 

 

وبعد انتهاء المعركة ، كانت المهام التي كان على الجميع القيام بها هي نفسها في الأساس.

وبعد مرور بعض الوقت. أثينا و ديميتر وضعا ابتسامة ذات معنى ورفعا إبهامهما نحو تاي هو الذي كان يقطر العرق البارد وكان خائفاً. يبدو أن مهرجان الإجتماعات كان من فعلتهما كليهما.

 

 

 

 

 

“هكذا كان الحال. أصبحت لديك إجتماعات كثيرة لدرجة أنك أصبحت إله الاجتماعات الشرير. هكذا كان الحال.”

 

 

 

 

 

عندما انتهت كل الإجتماعات ، تحدثت هيدا بطريقة باردة ، ونظرت أدينماها إلى تاي هو بعينين باردتين.

 

 

 

 

 

و كوخولين سأل بدون أن يكون مدركاً لما يحيط به.

في المقام الأول يبدو أنها تريد البقاء في هذا المكان أكثر من رغبتها في إدارة التفاح الذهبي الذي كان الغرض الذي ولدت من أجله.

 

 

 

 

‘لكن ما هي آثار إله الإجتماعات؟ هل تتلقى المزيد من الإجتماعات؟’

“هكذا كان الحال. لقد كبرت لدرجة أنني و إيدون لطفاء. هكذا كان الحال.”

 

 

 

 

تاي هو تجاهله كالمعتاد و شعر بالضغط من وراء ظهره و بدأ بالعودة إلى أزغارد.

 

 

 

————-

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

تسوية ساحة المعركة. الشيء الأكثر إلحاحاً هو سحب قوات أزغارد.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط