نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 268

الحلقة 65: الفصل 1: الكواكب العشرة #1

الحلقة 65: الفصل 1: الكواكب العشرة #1

الحلقة 65: الفصل 1: الكواكب العشرة #1

 

 

 

 

 

من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.

أدينماها ضحكت وعانقت رأس مكلارين. التنين اسمينيوس فتح عينيه بشكل حاد وقال كما لو كان إجراء تقييم.

 

 

 

 

كان هناك عشرة عوالم وكل واحد منهم كان مرتبطاً ببعضه البعض.

 

 

 

 

هيدا ، التي كانت ترسل له نظرة قريبة من أن تكون صفر المطلق في مهرجان الاجتماع ، بدا وكأنه لحسن الحظ ذهب غضبها بعيداً. لا ، ربما تظاهرت بأنها كانت غاضبة لوحدها.

لكنهم لم يكونوا مرتبطين بطريقة عشوائية. كانت هناك قاعدة واضحة موجودة في ارتباط العالم. كان هذا هو الحال بشكل خاص في الطريق الرابط الضخم.

 

 

 

 

وجود الطريق الرابط.

أوليمبوس والمعبد كانا مرتبطين بعالمين.

 

 

 

 

إيرين كانت مرتبطة فقط بـ أزغارد.

 

 

 “هيدا وإيدون.”

 

 

و أزغارد كان لديها ارتباطات بأربعة عوالم تدعى أوليمبوس ، المعبد ، إيرين و الأرض.

 

 

 

 

 

وجود الطريق الرابط.

 

 

لم يتحدثوا بشكل صحيح لكن لم يبدو أن تاي هو كان يخطط لبناء فيلق خاص به.

 

لم يتحدثوا بشكل صحيح لكن لم يبدو أن تاي هو كان يخطط لبناء فيلق خاص به.

لهذا لم تكن أزغارد مرتبطة مباشرة بالعوالم الأخرى المرتبطة بـ أوليمبوس والمعبد. لا يمكن أن تكون مرتبطة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

رحلة العودة إلى أزغارد كانت ممتعة جداً.

 

 

 

 

تاي هو أصبح راضياً.

وكانت مريحة أيضاً بفضل زيوس والآلهة الأخرى بعد أن استوعبوهم.

‘يبدو أن لديها شيء صحيح؟’

 

 

 

 

بسبب ذلك ، استطاع تاي هو أن يستمتع بالرحلة في وقت طويل جداً.

 

 

 

 

‘لن أفعل أيها الوغد.’

في الواقع ، تاي هو سافر إلى جميع الأماكن في العالم لكن كل ذلك كان من أجل العمل وليس للعب.

 

 

وبعد ذلك سيكون قادر أيضاً على تبادل البركات.

 

 

‘بالإضافة ، لم يكن لدي وقت للعب لأني كنت أفوز دائماً.’

 

 

‘كيف يمكن ذلك؟ يبدو أنه حان الوقت الآن لي ولك للانفصال. هذا الجسم لي ، كوخولين ، يريد أن يكون مع السيد إلى الأبد.’

 

 

لأنه دائماً ذهب إلى النهاية في كل منافسة. تاي هو لم يكن لديه خيار أن يتم إستبعاده مبكراً و يسافر.

‘سأسمح لك فقط لكي تراقب تاي هو جيداً ، حسناً؟’

 

 

 

 

تاي هو أخذ نفساً عميقاً وفحص محيطه. تركب المجموعة حالياً على ظهر أكبر طفل لإيكيدنا وتسافر. كان يبدو كسلحفاة لكن لديه قدرة روحانية تسمح له بالطيران بدون أجنحة لذا كان فتاً لطيفاً لركوبه.

‘بالإضافة ، لم يكن لدي وقت للعب لأني كنت أفوز دائماً.’

 

 

 

 

هيدا ، التي كانت ترسل له نظرة قريبة من أن تكون صفر المطلق في مهرجان الاجتماع ، بدا وكأنه لحسن الحظ ذهب غضبها بعيداً. لا ، ربما تظاهرت بأنها كانت غاضبة لوحدها.

 

 

“ربما. آمل ذلك.”

 

تاي هو أصبح راضياً.

‘في المقام الأول ، هيدا هي التي أنشأت ملحمة الاجتماع…’

 

 

أصبح وجوههم قريبة جداً لدرجة الشعور بأنفاس بعضهم البعض. عيون نيدهوغ كانت مليئة بالفضول النقي و تاي هو شعر أنه على وشك الموت. انتهى به المطاف بفتح فمه في تلك اللحظة القصيرة من التأمل.

 

 

بالتفكير في ذلك ، هذا هو الحال حقاً. بالإضافة إلى أن هيدا كانت تعلم أيضاً أن تاي هو كان يريد فقط جمع مباركة الآلهة – ولم يكن مبنياً على أي رغبات شريرة.

 

 

 

 

 

‘التحدث كما تشاء بسبب فمك المفتوح. حتى لو كان فمك كريهاً ، تحدث بشكل صحيح. بشكل صحيح.’

تاى هو اشترى بعض الوقت فى الوقت الحالي. لقد ترنح عائداً وطلب المساعدة بسرعة.

 

 

 

“إذن هذه هي القضية؟”

‘كووغه… مهاراتك لإدانة شخص ما بشكل صحيح وملائم ما زالت عظيمة. لقد أرسلت تصفيقاَ لثباتك.’

 

 

 

 

‘كل هذا بفضل تدريبي لك. أشعر بعواطف قوية.’

‘لا تتصرف بجنون. فقط مهاراتك في التحدث أصبحت أفضل.’

“مكلارين!”

 

 

 

“يتشكل الأطفال عندما تنام امرأة ورجل يحبان بعضهما البعض بينما يمسكان بالأيدي؟”

أطلق كوخولين أنين و قال. تاي هو أصيب للتو ولم يكن قادرا على الهجوم بالكلمات من قبل لكن الآن يمكنه الدفاع و حتى الهجوم المضاد بشكل جيد.

 

 

 

 

 

‘كل هذا بفضل تدريبي لك. أشعر بعواطف قوية.’

 

 

 

 

 

تاي هو تجاهله كالمعتاد ثم نظر إلى هيدا. كانت تقول شيئاً لـ نيدهوغ بينما كانت تداعب رأسها لذا لم يبدو أنها كانت غاضبة. حتى أنها ابتسمت برشاقة عندما التقت أعينهم.

 

 

 

 

كلمات كوخولين التافهة كانت مفيدة. تاي هو سيطر على نفسه بفضل كلماته المفاجئة الفارغة وبعد ذلك ربت ظهرها وقال.

‘بالتأكيد. كان فقط للحظة قصيرة. حسناً ، هيدا و إيدون في الليل…’

 

 

 

 

 

‘توقف. لا أريد أن أستمع بعد الآن. لا ، بالتفكير في ذلك أريد أن أسمع. تكلم بمزيد من التفاصيل. أو لا تأتمن غاي بولغ على السيد.’

 

 

تاي هو قطر عرقاً بارداً.

 

‘أولاً؟’

‘أنت حقاً لا تريد مني ذلك؟’

 

 

 

 

لهذا لم تكن أزغارد مرتبطة مباشرة بالعوالم الأخرى المرتبطة بـ أوليمبوس والمعبد. لا يمكن أن تكون مرتبطة.

‘كيف يمكن ذلك؟ يبدو أنه حان الوقت الآن لي ولك للانفصال. هذا الجسم لي ، كوخولين ، يريد أن يكون مع السيد إلى الأبد.’

“نعم نعم ، إنه هكذا.”

 

الحلقة 65: الفصل 1: الكواكب العشرة #1

 

“ربما. آمل ذلك.”

في الأصل ، كان يجب أن يقول شيئاً سخيفاً لكنه كان مختلفاً اليوم. هذا يعني أنه حصل على الكثير من الراحة.

 

 

 

 

 

تاي هو غير موقفه المستلقي و أدار رأسه. لقد رأى أدينماها تطبخ شيئاً على طاولة الطبخ التي كانت معدة في الزاوية وهي أيضاً ابتسمت عندما نظرت إلى تاي هو بعينيها.

 

 

“تحملت ذلك لفترة طويلة ، انتظرت كثيراً. أردت أن أعرف ذلك الآن!”

 

كما قال التنين إسمينيوس ، أطفال إيكيدنا يجب أن يبقوا جالسين في هذا المكان كالوحوش داخل قفص.

لكن تلك الإبتسامة كانت غريبة بعض الشيء. لا ، كان هناك شيء غريب خلفه.

لكن ذلك كان فقط خياله. ما زالت هناك قنبلة أكبر متبقية.

 

لكن تلك الإبتسامة كانت غريبة بعض الشيء. لا ، كان هناك شيء غريب خلفه.

 

 

تاي هو شعر بشيء ثم عبس وأدينماها ابتسمت بشكل غريب وركزت على الطبخ مرة أخرى.

 

 

 

 

 

‘يبدو أن لديها شيء صحيح؟’

 

 

‘كوغه ، أشعر أنني فهمت الرغبة في اتساخ حقل أبيض من الثلج لم يخطوه عليه أحد… أنت! لا تثنيه!’

 

لكنهم لم يكونوا مرتبطين بطريقة عشوائية. كانت هناك قاعدة واضحة موجودة في ارتباط العالم. كان هذا هو الحال بشكل خاص في الطريق الرابط الضخم.

‘هل وضعت السم في الطعام؟’

 

 

 

 

‘إذن ما هو في النهاية؟’

تاي هو تجاهل نكته و فتح عينيه بحدة. وبعد بضعة أيام ، عندما وصلوا إلى أزغارد.

 

 

بدا وكأنه يريد أن ينتمي إلى فيلق إيدون تماماً مثل إله الشعر والموسيقى براغي الذي تمنى ذلك في الماضي.

 

 

عليه أن يدرك المعنى وراء ابتسامتها.

 

 

الجزيرة كانت واسعة بما فيه الكفاية لـ مكلارين ليلعب بها لوحده لكن كانت مفتقرة ليعيش فيها مئات الوحوش.

 

 

 

 

 

 

 

“تحملت ذلك لفترة طويلة ، انتظرت كثيراً. أردت أن أعرف ذلك الآن!”

 

 

 

 

“السلام بالتأكيد جيد. يجب أن يبقى هكذا لفترة ، صحيح؟”

“آه ، امم… نيدهوغ؟”

أوليمبوس والمعبد كانا مرتبطين بعالمين.

 

 

 

 

داخل ضريح إيدون الذي يقع في مركز مسكن إيدون.

 

 

لكن تلك الإبتسامة كانت غريبة بعض الشيء. لا ، كان هناك شيء غريب خلفه.

 

“ستحبيها. سيصبح مكانا أكثر جمالاً و راحة من إيرين التي صنعت في أوليمبوس.”

وصل تاي هو إلى هذا المكان من خلال جره باقتراح هيدا ونيدهوغ وارتبك بينما كان يقطر العرق البارد وأغلقت نيدهوغ عينيها بإحكام وألقت خطاباً بليغاً مليئاً بالحزن والأسى في اليوم الماضي.

 

 

 

 

 

“انتظرت لأنك طلبت مني أن أسأل السيد سكاثاش. لكن السيد سكاثاش أخبرتني أن أسأل هيدا لذا تحملت الأمر مجدداً. لكن هيدا أخبرتني أن أسأل سيدي. أنه سيجيبني عندما نعود إلى أزغارد. بأنني يجب أن أكون قادر على الإنتظار لأنني كنت طفل جيد. هذا هو السبب في أنني يمكن أن انتظر فقط.”

وصل تاي هو إلى هذا المكان من خلال جره باقتراح هيدا ونيدهوغ وارتبك بينما كان يقطر العرق البارد وأغلقت نيدهوغ عينيها بإحكام وألقت خطاباً بليغاً مليئاً بالحزن والأسى في اليوم الماضي.

 

 

 

 

انتظر ، انتظر ، انتظر.

 

 

“هم ، لذلك هذا هو الحال. لكن لماذا تعرفين الأشياء جيداً حتى أنا لا أعرف عنها؟”

 

 

كان لدى نيدهوغ صبر قوي بفضل الوقت الذي قضيته مع راتاتوسكر. لكن رغم ذلك ، التحمل والانتظار لم يكن أمراً سهلاً. لقد تحملت الأشياء فقط.

 

 

 

 

“نعم نعم ، إنه هكذا.”

“آآآآه…. كنت على وشك أن أصبح طفلاً سيئاً. بالكاد تحملته. لهذا يجب أن تخبرني الآن!”

 

 

 

 

 

نيدهوغ سحبت ذراع تاي هو وضايقته.

“نـ-نعم.”

 

 

 

نقر كوخولين لسانه وقال.

 

 

انتقاد كوخولين آلمه لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك. كم كان جنونياً إخبارها الحقيقة مباشرة في هذه المرحلة؟

 

 

‘تلك العيون تخص شخص يعرف أن القنبلة ستنفجر.’

لكن لا يزال لديه هواء إيرين. شعرت أن الفراغ في أعماق قلبها أصبح مليئاً بذلك.

 

 

 

‘توقف. لا أريد أن أستمع بعد الآن. لا ، بالتفكير في ذلك أريد أن أسمع. تكلم بمزيد من التفاصيل. أو لا تأتمن غاي بولغ على السيد.’

في المقام الأول ، هيدا هي التي أرسلته إلى الضريح مع نيدهوغ ، لذا هي أيضاً كانت مخطئة هنا.

‘لكن مهلاً ، ألا تعرف نيدهوغ مسبقاً وهي تسأل فحسب؟’

 

أوليمبوس والمعبد كانا مرتبطين بعالمين.

 

“قولي له أنني أيضاً لا أحبه.”

لم يكن لديه أي وسيلة للخروج من ذلك. تاي هو تناول اللعاب الجاف بالتتابع و نيدهوغ اقتربت من تاي هو. نظرت إلى تاي هو الذي كان أطول منها بعينيها الكبيرتين الواضحتين وسألت.

 

 

 

 

 

“سيدي تاي هو ، كيف يصنع الأطفال؟”

في المقام الأول ، هيدا هي التي أرسلته إلى الضريح مع نيدهوغ ، لذا هي أيضاً كانت مخطئة هنا.

 

 

 

 

ربما أصبحت بالتأكيد. والسؤال الذي كان يتجنبه في الأيام الماضية قد عاد إليه مثل الكيد المرتد.

انتقاد كوخولين آلمه لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك. كم كان جنونياً إخبارها الحقيقة مباشرة في هذه المرحلة؟

 

 

 

 

“آه… امم… مهلاً ، مهلاً.”

 

 

 

 

 

تاى هو اشترى بعض الوقت فى الوقت الحالي. لقد ترنح عائداً وطلب المساعدة بسرعة.

 

 

‘لا تخبر هيدا بعد.’

 

أدينماها شخرت مرة أخرى في كيف كان اسمينيوس ينتحب. وشخرت أيضاً هذه المرة وقالت.

‘ما-ماذا نفعل كوخولين؟’

 

 

فرح انتشر في وجه نيدهوغ. تاي هو ابتسم بدون وعي لأن ابتسامة نيدهوغ بعد البكاء كانت جميلة جداً.

 

 

‘ماذا تعني؟ لا يمكننا فعل أي شيء حيال ذلك. أنا يجب أن أتقدم مباشرة وأعلمها مباشرة… أيها الوغد! لا تثني غاي بولغ! لا تفعل ذلك!’

 

 

 

 

 

بالنظر إلى أن كوخولين كان الوحيد الذي يستطيع طلب المساعدة في هذا الموقف كان أمراً مأساوياً حقاً.

 

 

 

 

 

‘لكن مهلاً ، ألا تعرف نيدهوغ مسبقاً وهي تسأل فحسب؟’

 

 

 

 

 

‘هل نيدهوغ أنت؟ إنظر إلى تلك العيون النقية.’

 “هيدا وإيدون.”

 

“ستحبيها. سيصبح مكانا أكثر جمالاً و راحة من إيرين التي صنعت في أوليمبوس.”

 

 

‘كوغه ، أشعر أنني فهمت الرغبة في اتساخ حقل أبيض من الثلج لم يخطوه عليه أحد… أنت! لا تثنيه!’

 

 

 

 

في الواقع ، تاي هو سافر إلى جميع الأماكن في العالم لكن كل ذلك كان من أجل العمل وليس للعب.

كوخولين كان نفسه بالتأكيد. لم يكن ذو أي مساعدة إلى جانب المعارك.

 

 

داخل ضريح إيدون الذي يقع في مركز مسكن إيدون.

 

 

تاي هو قام بتخزين غاي بولغ وترك تنهيدة طويلة. الجدار كان خلفه بالفعل بينما كان يسير للخلف حتى الآن. نيدهوغ كانت أمام نفسه.

 

 

‘يا للجبن ، جبان! ستهرب في هذه المرحلة!’

 

التنين إسمينيوس فتح عينيه بحدة في ذلك التغيير وسأل.

“فيوه… إذن؟”

 

 

 

 

 

“إذن؟”

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

“امم ، عن كيفية صنع الأطفال.”

 

 

“آه… امم… مهلاً ، مهلاً.”

 

 

كيف يتم صنعهم؟”

 

 

 

 

 

عينا نيدهوغ أشرقتا و أقتربت أكثر. معدل ضربات قلب تاي هو أصبحت أسرع.

 

 

“آه ، امم… نيدهوغ؟”

 

 

“عندما ، رجل وامرأة يحبان بعضهما.”

 

 

 

 

 

“رجل وامرأة؟”

 

 

 

 

 

أصبح وجوههم قريبة جداً لدرجة الشعور بأنفاس بعضهم البعض. عيون نيدهوغ كانت مليئة بالفضول النقي و تاي هو شعر أنه على وشك الموت. انتهى به المطاف بفتح فمه في تلك اللحظة القصيرة من التأمل.

كما قال التنين إسمينيوس ، أطفال إيكيدنا يجب أن يبقوا جالسين في هذا المكان كالوحوش داخل قفص.

 

 

 

لكن لا يزال لديه هواء إيرين. شعرت أن الفراغ في أعماق قلبها أصبح مليئاً بذلك.

“عليك أن تنامي وأنتما ممسكان بالأيدي.”

آثار شخير أدينماها كما لو كان للسخرية منه لا تصدق. التنين اسمينيوس ارتجف وندم.

 

سكاثاش فكرت في إيرين التي زارتها للحظة في أوليمبوس وقالت.

 

لأنه دائماً ذهب إلى النهاية في كل منافسة. تاي هو لم يكن لديه خيار أن يتم إستبعاده مبكراً و يسافر.

‘يا للجبن ، جبان! ستهرب في هذه المرحلة!’

 

 

‘يا للجبن ، جبان! ستهرب في هذه المرحلة!’

 

 

انتقاد كوخولين آلمه لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك. كم كان جنونياً إخبارها الحقيقة مباشرة في هذه المرحلة؟

 

 

 

 

 

من ناحية أخرى ، نيدهوغ التي لم تكن تعرف عن حالة تاي هو و كوخولين رمشت مرة أخرى وكررت كلمات تاي هو كما لو كانت تراجعها.

 

 

‘ماذا تعني؟ لا يمكننا فعل أي شيء حيال ذلك. أنا يجب أن أتقدم مباشرة وأعلمها مباشرة… أيها الوغد! لا تثني غاي بولغ! لا تفعل ذلك!’

 

 

“يتشكل الأطفال عندما تنام امرأة ورجل يحبان بعضهما البعض بينما يمسكان بالأيدي؟”

 

 

 

 

‘لا تخبر هيدا بعد.’

“نـ-نعم.”

 

 

 

 

 

تاي هو أجاب لكنه كان في تلك اللحظة. نيدهوغ وضعت وجه باكي وبعد ذلك بدأت بالبكاء. كانت تبكي بحزن شديد لدرجة أنه شعر بالخوف من لمسها.

 

 

“مهما كانت القضية ، فهو ماكلارين. توافقا جيداً. مكلارين يقول أنه لا يحبك لكنه سيظل على وفاق معك.”

 

 

“ما-ما الخطب؟”

 

 

أدينماها عبست قليلاً ثم تحدثت بينما كانت تداعب خد مكلارين.

 

لكن لا يزال لديه هواء إيرين. شعرت أن الفراغ في أعماق قلبها أصبح مليئاً بذلك.

تاي هو عانق نيدهوغ بعناية وسألها لكنها لم ترد على الفور. لقد بكت لدرجة أن صدر تاي هو أصبح رطباً تماماً ثم تمتمت.

 

 

“هم ، ثعبان صخري.”

 

 

“لقد نمت مع سيدي تاي هو لكن لم يكن هناك أطفال… نيدهوغ تحب سيدي تاي هو لكن سيدي تاي هو لا يحب نيدهوغ… تلك كانت القضية… كما قال راتاتوسكر ، لا أحد يحب نيدهوغ…”

كما قال التنين إسمينيوس ، أطفال إيكيدنا يجب أن يبقوا جالسين في هذا المكان كالوحوش داخل قفص.

 

 

 

 

‘هل كان ذلك هو هجوم نيدهوغ شيء أساسي في فيلق إيدون؟’

 

 

 

 

 

كلمات كوخولين التافهة كانت مفيدة. تاي هو سيطر على نفسه بفضل كلماته المفاجئة الفارغة وبعد ذلك ربت ظهرها وقال.

‘التحدث كما تشاء بسبب فمك المفتوح. حتى لو كان فمك كريهاً ، تحدث بشكل صحيح. بشكل صحيح.’

 

“إذن؟”

 

بدا وكأنه يريد أن ينتمي إلى فيلق إيدون تماماً مثل إله الشعر والموسيقى براغي الذي تمنى ذلك في الماضي.

“لا ، ليس ذلك. امم… ليس أن الأطفال يُشكّلون دائماً. هناك شيء يسمى الاحتمالات ولكن احتمالات أن لا يكون هناك واحد هو أعلى من الحصول على واحد. امم… وهناك أيضاً شروط أخرى.”

‘أيها الوغد الجبان ، أما زلت تتجنب الحقيقة؟’

 

‘هل كان ذلك هو هجوم نيدهوغ شيء أساسي في فيلق إيدون؟’

 

 

“إذن هذه هي القضية؟”

‘توقف. لا أريد أن أستمع بعد الآن. لا ، بالتفكير في ذلك أريد أن أسمع. تكلم بمزيد من التفاصيل. أو لا تأتمن غاي بولغ على السيد.’

 

 

 

فرح انتشر في وجه نيدهوغ. تاي هو ابتسم بدون وعي لأن ابتسامة نيدهوغ بعد البكاء كانت جميلة جداً.

“امم ، عن كيفية صنع الأطفال.”

 

من ناحية أخرى ، نيدهوغ التي لم تكن تعرف عن حالة تاي هو و كوخولين رمشت مرة أخرى وكررت كلمات تاي هو كما لو كانت تراجعها.

 

 

“نعم نعم ، إنه هكذا.”

 

 

‘سأريه لك مباشرة.’

 

تاي هو أصبح راضياً.

‘أيها الوغد الجبان ، أما زلت تتجنب الحقيقة؟’

 

 

 

 

نقر كوخولين لسانه وقال.

‘ما زال صحيحاً على أي حال.’

بدا وكأنه كان ينظر إلى ماشية. أدينماها غضبت من عينيه وقالت بحدة.

 

عليه أن يدرك المعنى وراء ابتسامتها.

 

هيدا ، التي كانت ترسل له نظرة قريبة من أن تكون صفر المطلق في مهرجان الاجتماع ، بدا وكأنه لحسن الحظ ذهب غضبها بعيداً. لا ، ربما تظاهرت بأنها كانت غاضبة لوحدها.

تاي هو أصبح راضياً.

 

 

 

 

 

هذا القدر يجب أن يكون كافٍ. يجب أن تكون الإجابة الأكثر صحة في حالة نيدهوغ.

 

‘كووغه… مهاراتك لإدانة شخص ما بشكل صحيح وملائم ما زالت عظيمة. لقد أرسلت تصفيقاَ لثباتك.’

 

 

لكن ذلك كان فقط خياله. ما زالت هناك قنبلة أكبر متبقية.

انتظر ، انتظر ، انتظر.

 

 

 

لهذا لم تكن أزغارد مرتبطة مباشرة بالعوالم الأخرى المرتبطة بـ أوليمبوس والمعبد. لا يمكن أن تكون مرتبطة.

“امرأة ورجل يحبان بعضهما ممسكين بالأيادي أثناء نومهما. هكذا يتشكل الأطفال.”

 

 

 

 

 

تحدثت نيدهوغ مرة أخرى كما لو كانت تراجعها ثم رفعت رأسها. لقد رفعت عينيها الصافتين بينما كان يحتضنها تاي هو و قالت.

 

 

 

 

 

“ثم ، سيدي تاي هو. هل يمكنني النوم وأنا ممسكة الأيدي معك من الآن فصاعداً؟”

 

 

 

 

 

ماذا كان عليه أن يفعل الآن؟

 

 

‘هل وضعت السم في الطعام؟’

 

 

تاي هو قطر عرقاً بارداً.

 

 

 

 

 

 

 

‘لا تقلد نيدهوغ. يجب أن أسجل هذا وأجعل السيد سكاثاش تستمع إليه.’

 

تاي هو أخذ نفساً عميقاً وفحص محيطه. تركب المجموعة حالياً على ظهر أكبر طفل لإيكيدنا وتسافر. كان يبدو كسلحفاة لكن لديه قدرة روحانية تسمح له بالطيران بدون أجنحة لذا كان فتاً لطيفاً لركوبه.

“مكلارين!”

عليه أن يدرك المعنى وراء ابتسامتها.

 

‘تحملت ذلك أيضاً لفترة طويلة. إنتظرت كثيراً. أخبرتني أنك ستخبرني عندما نعود إلى أزغارد!’

 

 

عندما صرخت أدينماها ، الثعبان الصخري الكبير نهض ورقص وبعد ذلك قرّب رأسه إلى أدينماها. بدا وكأنه يريد منها أن تداعبه.

تاي هو قطر عرقاً بارداً.

 

 

 

 

“صحيح ، إنها نونا! أدينماها نونا!”

انتقاد كوخولين آلمه لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك. كم كان جنونياً إخبارها الحقيقة مباشرة في هذه المرحلة؟

 

 

 

 

أدينماها ضحكت وعانقت رأس مكلارين. التنين اسمينيوس فتح عينيه بشكل حاد وقال كما لو كان إجراء تقييم.

 

 

‘أنت حقاً لا تريد مني ذلك؟’

 

 

“هم ، ثعبان صخري.”

 

 

 

 

 

بدا وكأنه كان ينظر إلى ماشية. أدينماها غضبت من عينيه وقالت بحدة.

 

 

‘كيف يمكن ذلك؟ يبدو أنه حان الوقت الآن لي ولك للانفصال. هذا الجسم لي ، كوخولين ، يريد أن يكون مع السيد إلى الأبد.’

 

 

“مكلارين هو سنبايك. تصرف بشكل لائق أمامه.”

‘كوغه ، أشعر أنني فهمت الرغبة في اتساخ حقل أبيض من الثلج لم يخطوه عليه أحد… أنت! لا تثنيه!’

 

في الأصل ، كان يجب أن يقول شيئاً سخيفاً لكنه كان مختلفاً اليوم. هذا يعني أنه حصل على الكثير من الراحة.

 

 

“همف، إنه ليس حتى تنين.”

 

 

“في الوقت الراهن. أنا فقط أتمنى بأنني أحب إيرين أيضاً التي سيعاد بنائها.”

 

 

التنين إسمينيوس شخر ثم فحص محيطه و غير الموضوع.

 

 

 

 

‘لا تتصرف بجنون. فقط مهاراتك في التحدث أصبحت أفضل.’

“قبل ذلك… هذا المكان الذي يدعى المسكن صغير جداً. حتى لو تمكنا من العيش معاً ، إيكيدنا وأطفالها سيبدون كالوحوش المحصورة في قفص.”

 

 

 

 

 

الجزيرة كانت واسعة بما فيه الكفاية لـ مكلارين ليلعب بها لوحده لكن كانت مفتقرة ليعيش فيها مئات الوحوش.

بالتفكير في ذلك ، هذا هو الحال حقاً. بالإضافة إلى أن هيدا كانت تعلم أيضاً أن تاي هو كان يريد فقط جمع مباركة الآلهة – ولم يكن مبنياً على أي رغبات شريرة.

 

‘تلك العيون تخص شخص يعرف أن القنبلة ستنفجر.’

 

“مكلارين!”

كما قال التنين إسمينيوس ، أطفال إيكيدنا يجب أن يبقوا جالسين في هذا المكان كالوحوش داخل قفص.

“ربما. آمل ذلك.”

 

“هذا ممكن وإلا فإن فيلق إيدون سيكبر.”

 

 

أدينماها عبست قليلاً ثم تحدثت بينما كانت تداعب خد مكلارين.

 

 

“في الوقت الراهن. أنا فقط أتمنى بأنني أحب إيرين أيضاً التي سيعاد بنائها.”

 

 

“هناك احتمال كبير أننا سنتحرك في أي وقت من الأوقات. في المقام الأول ، سيدنا أصبح الإله الرئيسي… لذا هناك احتمال أن تكون هناك تغييرات كبيرة في الفيلق نفسه”

 

 

تاي هو تجاهله كالمعتاد ثم نظر إلى هيدا. كانت تقول شيئاً لـ نيدهوغ بينما كانت تداعب رأسها لذا لم يبدو أنها كانت غاضبة. حتى أنها ابتسمت برشاقة عندما التقت أعينهم.

 

“امرأة ورجل يحبان بعضهما ممسكين بالأيادي أثناء نومهما. هكذا يتشكل الأطفال.”

“أوه ، هل سينشأ فيلق آخر بإسم السيد؟”

 

 

وصل تاي هو إلى هذا المكان من خلال جره باقتراح هيدا ونيدهوغ وارتبك بينما كان يقطر العرق البارد وأغلقت نيدهوغ عينيها بإحكام وألقت خطاباً بليغاً مليئاً بالحزن والأسى في اليوم الماضي.

 

 

“هذا ممكن وإلا فإن فيلق إيدون سيكبر.”

“مكلارين!”

 

 

 

 

لم يتحدثوا بشكل صحيح لكن لم يبدو أن تاي هو كان يخطط لبناء فيلق خاص به.

 

 

‘بالتأكيد. كان فقط للحظة قصيرة. حسناً ، هيدا و إيدون في الليل…’

 

‘كوغه ، أشعر أنني فهمت الرغبة في اتساخ حقل أبيض من الثلج لم يخطوه عليه أحد… أنت! لا تثنيه!’

بدا وكأنه يريد أن ينتمي إلى فيلق إيدون تماماً مثل إله الشعر والموسيقى براغي الذي تمنى ذلك في الماضي.

 

 

 

 

 

“على أي حال ، إنه يخطط لتوسيع المسكن قريباً. بغض النظر عن ذلك ، فهو يخطط لإنشاء فرع في إيرين المدمرة. لكن على أي حال ، سيفتح أرضاً جديدة و إيكيدنا وأطفالها سيعيشون في ذلك المكان.”

 

 

 

 

 

مسكن فيلق إيدون لا يمكن مقارنته بـ إيرين في العرض ، فقط أنه لا يملك شيئاً.

 

 

 

 

 

حتى لو فتحوا جزءاً من إيرين المدمرة ، كان لا يزال كافياً لـ إيكيدنا وأطفالها للعيش فيه.

“هم ، لذلك هذا هو الحال. لكن لماذا تعرفين الأشياء جيداً حتى أنا لا أعرف عنها؟”

 

 

 

 

“هم ، لذلك هذا هو الحال. لكن لماذا تعرفين الأشياء جيداً حتى أنا لا أعرف عنها؟”

 

 

‘هل نيدهوغ أنت؟ إنظر إلى تلك العيون النقية.’

 

“آه ، امم… نيدهوغ؟”

“همبف ، ذلك لأن السيد أخبرني. دائماً يخبرني أولاً.”

من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.

 

لأنه دائماً ذهب إلى النهاية في كل منافسة. تاي هو لم يكن لديه خيار أن يتم إستبعاده مبكراً و يسافر.

 

 

آثار شخير أدينماها كما لو كان للسخرية منه لا تصدق. التنين اسمينيوس ارتجف وندم.

“لقد نمت مع سيدي تاي هو لكن لم يكن هناك أطفال… نيدهوغ تحب سيدي تاي هو لكن سيدي تاي هو لا يحب نيدهوغ… تلك كانت القضية… كما قال راتاتوسكر ، لا أحد يحب نيدهوغ…”

 

“مهما كانت القضية ، فهو ماكلارين. توافقا جيداً. مكلارين يقول أنه لا يحبك لكنه سيظل على وفاق معك.”

 

‘كوغه ، أشعر أنني فهمت الرغبة في اتساخ حقل أبيض من الثلج لم يخطوه عليه أحد… أنت! لا تثنيه!’

“كوغه… كنت سأعرف أيضاً لو كنت إلهة.”

 

 

 

 

 

وبعد ذلك سيكون قادر أيضاً على تبادل البركات.

 

 

 

 

 

أدينماها شخرت مرة أخرى في كيف كان اسمينيوس ينتحب. وشخرت أيضاً هذه المرة وقالت.

 

 

تاي هو تجاهله كالمعتاد ثم نظر إلى هيدا. كانت تقول شيئاً لـ نيدهوغ بينما كانت تداعب رأسها لذا لم يبدو أنها كانت غاضبة. حتى أنها ابتسمت برشاقة عندما التقت أعينهم.

 

 

“همبف ، ليس فقط لأنني إلهة. أنا زوجة المستقبل الثـ-الثانية التي أُعترِف بها رسمياً.”

 

 

“مكلارين هو سنبايك. تصرف بشكل لائق أمامه.”

 

آثار شخير أدينماها كما لو كان للسخرية منه لا تصدق. التنين اسمينيوس ارتجف وندم.

ارتجفت كلماتها في النهاية وتحول وجهها إلى اللون الأحمر.

 

 

التنين إسمينيوس فتح عينيه بحدة في ذلك التغيير وسأل.

 

عينا نيدهوغ أشرقتا و أقتربت أكثر. معدل ضربات قلب تاي هو أصبحت أسرع.

التنين إسمينيوس فتح عينيه بحدة في ذلك التغيير وسأل.

 

 

 

 

 

“من اعترف بذلك؟”

 

 

 

 

 

 “هيدا وإيدون.”

 

 

 

 

لم يتحدثوا بشكل صحيح لكن لم يبدو أن تاي هو كان يخطط لبناء فيلق خاص به.

‘سأسمح لك فقط لكي تراقب تاي هو جيداً ، حسناً؟’

————

 

أدينماها هزت رأسها لتحرر الدم الذي تراكم في وجهها ثم داعبت خد مكلارين مجدداً وقالت.

 

 

تذكرت أدينماها الكلمات التي سمعتها من هيدا وأومأت.

‘أوه ، أرجوك…’

 

لكن تلك الإبتسامة كانت غريبة بعض الشيء. لا ، كان هناك شيء غريب خلفه.

 

 

حتى لو بدت هكذا تم الاعتراف بها رسمياً.

لأنه دائماً ذهب إلى النهاية في كل منافسة. تاي هو لم يكن لديه خيار أن يتم إستبعاده مبكراً و يسافر.

 

“إذن؟”

 

 

“مهلاً ، ألست الزوجة الثالثة إذن بدلاً من الثانية؟ وما شأن تلك الزوجة المستقبلية؟ ألا يجب أن يتم الاعتراف بك من قبل السيد حتى تصبحي واحدة منهم؟”

 

 

 

 

 

“على أي حال. لا ، اتركه. عمَ أتحدث معك؟”

 

 

 

 

 

أدينماها هزت رأسها لتحرر الدم الذي تراكم في وجهها ثم داعبت خد مكلارين مجدداً وقالت.

لم يتحدثوا بشكل صحيح لكن لم يبدو أن تاي هو كان يخطط لبناء فيلق خاص به.

 

 

 

 

“مهما كانت القضية ، فهو ماكلارين. توافقا جيداً. مكلارين يقول أنه لا يحبك لكنه سيظل على وفاق معك.”

 

 

وجود الطريق الرابط.

 

 

“قولي له أنني أيضاً لا أحبه.”

 

 

“هذا ممكن وإلا فإن فيلق إيدون سيكبر.”

 

 

التنين إسمينيوس قال بصوت عادي.

 

 

وبعد ذلك سيكون قادر أيضاً على تبادل البركات.

 

 

وفي نفس الوقت في نفس المكان.

أوليمبوس والمعبد كانا مرتبطين بعالمين.

 

 

 

 

تفقدت إيكيدنا أماكن مختلفة من مسكن إيدون بينما كانت تقودها سكاثاش وتكلمت بطريقة هادئة.

في الأصل ، كان يجب أن يقول شيئاً سخيفاً لكنه كان مختلفاً اليوم. هذا يعني أنه حصل على الكثير من الراحة.

 

أدينماها عبست قليلاً ثم تحدثت بينما كانت تداعب خد مكلارين.

 

 

“أزغارد مكان جيد حقاً.”

تاي هو تجاهل نكته و فتح عينيه بحدة. وبعد بضعة أيام ، عندما وصلوا إلى أزغارد.

 

 

 

تاي هو فعل ملحمته.

“هل أعجبك؟”

كان لدى نيدهوغ صبر قوي بفضل الوقت الذي قضيته مع راتاتوسكر. لكن رغم ذلك ، التحمل والانتظار لم يكن أمراً سهلاً. لقد تحملت الأشياء فقط.

 

 

 

 

“في الوقت الراهن. أنا فقط أتمنى بأنني أحب إيرين أيضاً التي سيعاد بنائها.”

 

 

 

 

 

“ستحبيها. سيصبح مكانا أكثر جمالاً و راحة من إيرين التي صنعت في أوليمبوس.”

 

 

 

 

 

سكاثاش فكرت في إيرين التي زارتها للحظة في أوليمبوس وقالت.

 

 

 

 

 

كان مكاناً بعيداً جداً عن إيرين حيث كانت في الأصل مدينة الوحوش. كان هيكل المباني وحتى تكوين الطرق مختلفاً جداً عن إيرين.

 

“امرأة ورجل يحبان بعضهما ممسكين بالأيادي أثناء نومهما. هكذا يتشكل الأطفال.”

 

 

لكن لا يزال لديه هواء إيرين. شعرت أن الفراغ في أعماق قلبها أصبح مليئاً بذلك.

‘تلك العيون تخص شخص يعرف أن القنبلة ستنفجر.’

 

 

 

لكن ذلك كان فقط خياله. ما زالت هناك قنبلة أكبر متبقية.

التفت إيكيدنا للنظر إلى تعبير سكاثاش وهو يرتخي وابتسمت. لقد عضت سيجارتها وتحدثت مع راحة.

 

 

 

 

 

“السلام بالتأكيد جيد. يجب أن يبقى هكذا لفترة ، صحيح؟”

 

 

 

 

 

“ربما. آمل ذلك.”

“مكلارين!”

 

وجود الطريق الرابط.

 

تاي هو غير موقفه المستلقي و أدار رأسه. لقد رأى أدينماها تطبخ شيئاً على طاولة الطبخ التي كانت معدة في الزاوية وهي أيضاً ابتسمت عندما نظرت إلى تاي هو بعينيها.

قالت سكاثاش أمنيتها البسيطة.

 

 

كيف يتم صنعهم؟”

 

 

 

 

 

 

 

‘إذن ما هو في النهاية؟’

 

 

 

 

 

‘ماذا؟’

 

 

 

 

 

‘تحملت ذلك أيضاً لفترة طويلة. إنتظرت كثيراً. أخبرتني أنك ستخبرني عندما نعود إلى أزغارد!’

‘سأسمح لك فقط لكي تراقب تاي هو جيداً ، حسناً؟’

 

 

 

 

كوخولين تحدث بصوت عالٍ جداً. تاي هو أمسك بـ غاي بولغ بإحكام ، وكان على وشك أن يرميه بطريقة عكسية عندما أصابته رعشة.

 

 

‘في المقام الأول ، هيدا هي التي أنشأت ملحمة الاجتماع…’

 

هذا القدر يجب أن يكون كافٍ. يجب أن تكون الإجابة الأكثر صحة في حالة نيدهوغ.

‘لا تقلد نيدهوغ. يجب أن أسجل هذا وأجعل السيد سكاثاش تستمع إليه.’

الجزيرة كانت واسعة بما فيه الكفاية لـ مكلارين ليلعب بها لوحده لكن كانت مفتقرة ليعيش فيها مئات الوحوش.

 

“السلام بالتأكيد جيد. يجب أن يبقى هكذا لفترة ، صحيح؟”

 

‘أنا أيضاً أتصرف بلطف بشكل طبيعي معها لذا لا يهم و السيد أيضاً تتصرف بلطف معي. ليلتنا هي الصفقة الحقيقية.’

‘هل كان ذلك هو هجوم نيدهوغ شيء أساسي في فيلق إيدون؟’

 

‘التحدث كما تشاء بسبب فمك المفتوح. حتى لو كان فمك كريهاً ، تحدث بشكل صحيح. بشكل صحيح.’

 

 

‘أوه ، أرجوك…’

 

 

 

 

 

كان من المرعب فقط التفكير في كوخولين يتصرف بلطف مع سكاثاش. على الرغم من أنه أراد أن يرى سكاثاش الصارمة عادة تتصرف بلطف ولو لمرة واحدة.

 

 

 

 

 

‘على أي حال ، ما هو؟ فقط أخبرني بوضوح. اسمك هو إله الاجتماعات لذا لابد أن شيئاً ما قد تغير.’

 

 

بدا وكأنه يريد أن ينتمي إلى فيلق إيدون تماماً مثل إله الشعر والموسيقى براغي الذي تمنى ذلك في الماضي.

 

 

‘لا تخبر هيدا بعد.’

 

 

 

 

كيف يتم صنعهم؟”

‘لن أفعل أيها الوغد.’

 

 

 

 

 

تاى هو تفقد محيطه كما تحدث كوخولين كما لو كان شيئاً واضحاً. لقد جاؤوا إلى جزيرة فارغة حيث لا يعيش أحد عمداً لذا لم يستطيعو حتى سماع صوت حشرة.

آثار شخير أدينماها كما لو كان للسخرية منه لا تصدق. التنين اسمينيوس ارتجف وندم.

 

 

 

 

‘أولاً.’

 

 

 

 

‘أنا أيضاً أتصرف بلطف بشكل طبيعي معها لذا لا يهم و السيد أيضاً تتصرف بلطف معي. ليلتنا هي الصفقة الحقيقية.’

‘أولاً؟’

 

 

عندما صرخت أدينماها ، الثعبان الصخري الكبير نهض ورقص وبعد ذلك قرّب رأسه إلى أدينماها. بدا وكأنه يريد منها أن تداعبه.

 

 

‘سأريه لك مباشرة.’

انتقاد كوخولين آلمه لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك. كم كان جنونياً إخبارها الحقيقة مباشرة في هذه المرحلة؟

 

 

 

 

تاي هو فعل ملحمته.

 

 

ارتجفت كلماتها في النهاية وتحول وجهها إلى اللون الأحمر.

————

 

 

 

ترجمة: Acedia

“همبف ، ليس فقط لأنني إلهة. أنا زوجة المستقبل الثـ-الثانية التي أُعترِف بها رسمياً.”

 

“نعم نعم ، إنه هكذا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط