نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 271

الحلقة 65: الفصل 4: الكواكب العشرة #4

الحلقة 65: الفصل 4: الكواكب العشرة #4

الحلقة 65: الفصل 4: الكواكب العشرة #4

 

 

 

 

لم يكن ذلك بسبب حب هيمدال لـ أوليمبوس أكثر.

خطوط أزغارد الأمامية الجديدة كانت أبعد بكثير شمالاً من ذي قبل. هذه المرة كانت على حدود أزغارد و جوتنهايم.

 

 

 

 

 

راجنار ، الذي كان يستعد للسفر جنوباً بركوبه على الوميض الأسود ، استدار لينظر في الاتجاه الذي كانت فيه شظية إيرين وسأل.

 

 

 

 

 

“أين هو تاي هو – لا ، السيد الآن؟”

 

 

استدار التنين الشرير أزيدهاك لينظر إلى سيده.

 

 

كان قد سمع قبل أيام أن أزغارد ستكمل قريباً مراسم لإعادة بناء إيرين. وقالت التقارير إن المراسم يجب أن تكتمل في أقرب وقت ممكن بقدر ما هي بالغة الأهمية.

“أجل.”

 

“هيمدال فعل ذلك بالفعل. ما زال في المرحلة الأولى لكن… كل فيلق يستعد بالفعل للمشاركة في الحرب.”

 

فيروداكا أغلق عينيه.

‘هل قال تاي هو أن الوقت يتوقف داخل المنطقة التي تجري فيها المراسم؟’

 

 

“فهمت. شكراً لوقتكما. أزغارد سترسل لكما قريباً المزيد من الأخبار.”

 

 

على أي حال ، القضية المهمة هي أنه لم يكن لديه طريقة للتواصل مع تاي هو منذ بداية المراسم.

خطوط أزغارد الأمامية الجديدة كانت أبعد بكثير شمالاً من ذي قبل. هذه المرة كانت على حدود أزغارد و جوتنهايم.

 

 

 

 

الفالكيري التي عملت كسكرتيرة جفلت في سؤال راجنار. ثم ضغطت شيئاً في الهواء وفتشته.

“أجل.”

 

 

 

 

المرأة ذات الشعر الأشقر الساحر عضت شفتيها بعد ذلك.

الوضع كان مختلفاً عن عندما أغلقت أوليمبوس الطريق الرابط مع أزغارد بالقوة.

 

“ماذا عن الرسول الذي جاء من أوليمبوس؟”

 

أهرب. ابقَ على قيد الحياة و أبلغ عن الوضع.

“كان من المقرر أن تتم هذه المراسم هذا الظهر… لذا يجب أن تكون بالفعل قيد التنفيذ.”

 

 

 

 

الفالكيري التي عملت كسكرتيرة جفلت في سؤال راجنار. ثم ضغطت شيئاً في الهواء وفتشته.

ربما لم يمض وقت طويل منذ أن بدأوا بالمراسم أو المسافة كانت بعيدة جداً ، لكنهم لم يستطيعوا رؤية أي علامات في شظية إيرين.

 

 

 

 

الإله الذي كان مقدراً مع إلهة الجحيم ، هيلا.

بغض النظر عن ذلك ، راجنار لم يستطع الذهاب مباشرة إلى إيرين حيث أن هناك إحتمالية كبيرة أنه سيذهب هباء.

الذين دمروا الخط الأول لم يكونوا فقط قوات ممفيس. كان هناك قوات سلاح الفرسان المدمرة التي دمرت أي شيء في طريقهم.

 

عندما دمرت إيرين و أزغارد تألمت بسبب الحرب العظيمة ، لم تكن العوالم الخلفية في سلام.

 

 

“نحن لا نعرف ما سيحدث لذا أرسلي شخص ما هناك. سأتوجه إلى فالهالا فوراً.”

 

 

“إنه موقف مزعج. أودين وحتى وكيله التمثيلي ، فريا ، هما في أوليمبوس ، لكن علاوة على ذلك ، من المستحيل الاتصال بالسيد.”

 

 

“مفهوم.”

 

 

 

 

أجاب أهريمان ، الذي كان تبلور الشر ، نظرة أزيدهاك. كما أمر إله العالم الذي قام بقمع سبينتا ماينو وأهورامزدا.

راجنار ضرب صدره بينما حييت الفالكيري ثم استقل الوميض الأسود.

 

 

 

 

 

‘لا أستطيع أن أعتاد على هذا مهما ركبت عليه.’

 

 

 

 

كان هناك عشرة عوالم.

راجنار أغلق عينيه ، وللحظة صفى ذهنه من الأمور المتعلقة بالمعبد ، أوليمبوس و تاي هو.

شيندو.

 

 

 

 

لم يأخذ وقتاً طويلاً حتى يصل إلى فالهالا.

 

 

 

 

“أبي!”

 

 

“دع نور المعبد يكون أبدياً.”

 

بيورن دعم راجنار الذي تعثر وتحدث بسرعة. راجنار أعتمد على بيورن للحظة ، نظر إلى محيطه وسأله بنبرة مستعجلة.

راجنار سمع نداء حالما نزل من الوميض الأسود ، لذا رفع رأسه بينما كان يتأرجح قليلاً. جاء بيورن راكضاً من مكان بعيد كما كان متوقعاً.

موسبلهايم.

 

 

 

لقد كان أفضل بكثير من تحول كل ممفيس لكن هذا كان لا يزال مستقبل مظلم. راجنار أغلق عينيه ثم سأل الشخصين.

“بيورن.”

 

 

 

 

 

“لقد وضعت رسول المعبد في الانتظار. لنسرع.”

فيروداكا أغلق عينيه.

 

 

 

باستثناء آخر انتشار إلى أوليمبوس ، كان شيئاً لم يحدث سوى مرتين في التاريخ الطويل من أزغارد ، وتلك كانت مناوشات صغيرة حيث لم يعرف أي من العالمين أي شيء عن بعضهما البعض.

بيورن دعم راجنار الذي تعثر وتحدث بسرعة. راجنار أعتمد على بيورن للحظة ، نظر إلى محيطه وسأله بنبرة مستعجلة.

 

 

 

 

كل شيء يحتاج بعض الوقت. سيكون من الصعب على المعبد و أوليمبوس السقوط في أسبوع واحد فقط.

“ماذا عن الآلهة؟ هل أعلنوا أننا في حرب؟”

“وينبغي لهما أيضاً أن يتبادلا المعلومات.”

 

 

 

الحلقة 65: الفصل 4: الكواكب العشرة #4

الجو في محيطهم لم يكن طبيعياً. كان هناك أيضاً ومضات سوداء أخرى تطير إلى فالهالا حتى في هذه اللحظة.

“نحن لا نعرف لحد الآن. غادرت مباشرة بعد أن تم تفعيل المسار الرابط و تم تأكيد غزو العدو لذا أعتقد أنني سأعرف حالما أعود.”

 

 

 

 

“هيمدال فعل ذلك بالفعل. ما زال في المرحلة الأولى لكن… كل فيلق يستعد بالفعل للمشاركة في الحرب.”

 

 

 

 

“مفهوم. هل سيقود تير و ثور التعزيزات؟”

إعلان الحرب في أزغارد يتكون من ثلاث مراحل. كما هو متوقع من أزغارد المقاتلة ، كانوا يستعدون بالفعل للمعركة بدءاً من المرحلة الأولى.

 

 

 

 

 

“هيمدال يقول بأنه يريد مقابلة الرسول.”

 

 

 

 

أفيستا.

“نعم ، قال الإعلان مباشرة بعد الهجوم ، لذلك أعتقد أن الوضع هو أكثر خطورة مما كنت اعتقد.”

كانت الأرض مغطاة تماماً بالنيران. الطريق الشمالي للنار سيقف في طليعة الدمار وسيخطر نهاية العالم.

 

 

 

 

ابتلع راجنار. استدار دون وعي في اتجاه المعبد و أوليمبوس وسأل بيورن.

الوحوش المدمرة إحتفلت بالنصر و أشعلت النيران التي ستطهر العالم.

 

“المثل مع أوليمبوس.”

 

 

“ماذا عن الرسول الذي جاء من أوليمبوس؟”

أبولو أغلق عينيه. كإله العقلانية حكم بمنطقية ثم قبل حقيقة واحدة.

 

فيروداكا أغلق عينيه.

 

 

“كلا المرسلين يستريحون في نفس المكان.”

“يجب أن تعرف هذا أيضاً لكن الحرب بدأت للتو. لا يزال هناك أسبوع واحد حتى يعود السيد من إيرين… ولن يحدث الكثير حتى ذلك الحين.”

 

“بيورن.”

 

 

“وينبغي لهما أيضاً أن يتبادلا المعلومات.”

 

 

 

 

 

يجب أن يكون الجانبان مندهشين حقاً الآن. كان الوضع حيث أوليمبوس والمعبد هوجما من قبل عالم آخر خاص بالفعل ، ولكن حتى عالمين هوجموا في نفس الوقت.

 

 

 

 

لقد كان قوياً بالتأكيد. لكن سبب هزيمة فيروداكا لم يكن بسبب قوة جلجامش فحسب.

“هنا. لنسرع.”

 

 

 

 

الكائنات المدمرة من شيندو و دلمون كانوا معاً. حتى لو لم تكن تلك الحالة ، كان من المستحيل بالنسبة لهم لوقف العدو وحدهم لأنهم كانوا بالفعل في حالة حرب مع كوم أوه دو.

بعد أن دخل راجنار الأجزاء الداخلية من فالهالا ، انتقل بسرعة إلى حيث كان المرسلون يستريحون.

 

أبولو لم يعرف جيداً عنهم ، لكن كإله الشمس بإمكانه أن يشعر بقوتهم.

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

أهرب. ابقَ على قيد الحياة و أبلغ عن الوضع.

 

 

“دع نور المعبد يكون أبدياً.”

 

 

أهرب. ابقَ على قيد الحياة و أبلغ عن الوضع.

 

ابتلع راجنار. استدار دون وعي في اتجاه المعبد و أوليمبوس وسأل بيورن.

“فليرافقك مجد أوليمبوس.”

وفي تلك اللحظة لقد سمعت صوتاً.

 

 

 

 

رسول المعبد كانت أنثى و رسول أوليمبوس كان بطلاً بشرياً طويلاً و نحيلاً.

فيروداكا أرسل أمنيته الصادقة ثم نظر للخط الأمامي مجدداً. كان يرى أناس يقفون بلا حراك على الأرض التي صبغت باللون الأحمر من دماء عشرات الآلاف من الجنود.

 

“أجل.”

 

 

من الواضح أنهم كانوا كائنات دون راجنار في كل من الرتبة والمستوى ، لكنهم ما زالوا يأتون إلى هذا المكان لتمثيل عالمهم. لا يمكن أن يكونوا مهملين في آداب معاملتهم.

 

 

أجاب أهريمان ، الذي كان تبلور الشر ، نظرة أزيدهاك. كما أمر إله العالم الذي قام بقمع سبينتا ماينو وأهورامزدا.

 

 

راجنار أنهى المقدمات البسيطة ثم تبعها بسؤال بسرعة.

 

 

 

 

 

“سأسألكما مباشرة. هل دلمون و ممفيس معادين للمعبد و أوليمبوس؟ ليس عملاً عسكرياً مستقلاً؟”

منافس أعظم بطل شيندو أرجونا ، ابن إله الشمس كارنا.

 

 

 

التفت الرسلان لينظرا إلى بعضهما البعض ثم أجابا بصوت واحد. راجنار سأل مجدداً.

لقد كان مميزاً حقاً عندما عارض عالم آخر.

 

 

كانت مساعدة المعبد في الحرب الأخيرة قصيرة ولكن شرسة. لن يكون هناك أحد في فالهالا سينسى هذا الدين.

 

 

باستثناء آخر انتشار إلى أوليمبوس ، كان شيئاً لم يحدث سوى مرتين في التاريخ الطويل من أزغارد ، وتلك كانت مناوشات صغيرة حيث لم يعرف أي من العالمين أي شيء عن بعضهما البعض.

 

 

 

 

 

رسول المعبد عبس في سؤال راجنار ، لأنه سأل عما إذا كان سيكون هناك عالم كامل أم لا.

لقد وقف عملاق النار سورتر من ذلك المكان. هو ، ملك موسبلهايم ، نظر نحو الجنوب.

 

 

 

 

“طليعة دلمون التي هاجمت المعبد يقودها البطل الملك جلجامش. لم يكن هناك أحد آخر متميز بينهم ولكن من الصعب أن نرى أنه قرار عفوي لأنه يجب أن تمر من خلال الطريق الرابط لمهاجمة عالم آخر. فقط… يبدو أن معظم القوى التي يقودها جلجامش هي كائنات مدمرة.”

 

 

 

 

إعلان الحرب في أزغارد يتكون من ثلاث مراحل. كما هو متوقع من أزغارد المقاتلة ، كانوا يستعدون بالفعل للمعركة بدءاً من المرحلة الأولى.

فتح راجنار عينيه بحدة على كلمات المرأة. وقد أحاط علماً على وجه الخصوص بهذه المعلومات ثم نظر إلى رسول أوليمبوس.

الإله الذي كان مقدراً مع إلهة الجحيم ، هيلا.

 

 

 

 

“ماذا عن أوليمبوس؟”

كانت مساعدة المعبد في الحرب الأخيرة قصيرة ولكن شرسة. لن يكون هناك أحد في فالهالا سينسى هذا الدين.

 

 

 

————

“الحالة متشابهة. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين ظهروا حتى الآن كانوا بالفعل كائنات مفجعة في المقام الأول ، لذلك هناك تخمين يعتقد أن الوحوش التي هاجمت سابقاً إيرين انتقلت إلى أوليمبوس.”

بعد عشر دقائق مرت هكذا و راجنار حل بعض الشكوك ، وقف وقال.

 

استدار التنين الشرير أزيدهاك لينظر إلى سيده.

 

 

لقد كان أفضل بكثير من تحول كل ممفيس لكن هذا كان لا يزال مستقبل مظلم. راجنار أغلق عينيه ثم سأل الشخصين.

 

 

 

 

 

“الإطار الزمني الذي هوجمت فيه مشابه؟”

عندما ابتسم راجنار بمرارة ، وضع هيمدال أيضاً وجهاً مماثلاً.

 

 

 

 

“كان تقريباً في نفس الوقت.”

 

 

 

 

 

التفت الرسلان لينظرا إلى بعضهما البعض ثم أجابا بصوت واحد. راجنار سأل مجدداً.

 

 

“ربما ولكن لا يزال علينا إرسال تعزيزات. وإذا لم يكن من الممكن إرسال قوات على مستوى متساوٍ… أخطط لوضع المزيد من التركيز في أوليمبوس في الوقت الراهن.”

 

 

“كم حجم العدو؟”

 

 

 

 

“هيمدال يقول بأنه يريد مقابلة الرسول.”

“نحن لا نعرف لحد الآن. غادرت مباشرة بعد أن تم تفعيل المسار الرابط و تم تأكيد غزو العدو لذا أعتقد أنني سأعرف حالما أعود.”

 

 

 

 

“المثل مع أوليمبوس.”

‘لا أستطيع أن أعتاد على هذا مهما ركبت عليه.’

 

 

 

“سمعت الإعلان. ما الذي تخطط لفعله؟”

الذين وصلوا كانوا رسلا فقط لإعلام أزغارد بالغزو. لهذا السبب كان هناك احتمال أن الوضع قد يسوء.

 

 

 

 

 

“ألا يمكنك إغلاق الطريق الرابط بالقوة؟”

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

“إنه مستحيل لأن الجانب الآخر يدعمه.”

 

 

 

 

ولكن بالمقارنة مع رغباتهم ، بدأ الوضع يتفاقم بسرعة.

الوضع كان مختلفاً عن عندما أغلقت أوليمبوس الطريق الرابط مع أزغارد بالقوة.

الفالكيري التي عملت كسكرتيرة جفلت في سؤال راجنار. ثم ضغطت شيئاً في الهواء وفتشته.

 

ولكن بالمقارنة مع رغباتهم ، بدأ الوضع يتفاقم بسرعة.

 

 

في هذه الحالة ، أودين وآلهة أزغارد لم يكن لديهم أي إهتمام على الإطلاق في الطريق الرابط مع أوليمبوس. إن كان أودين ملتزماً بفتح الطريق الرابط ، فلن يتمكن حتى زيوس من إغلاق الطريق الرابط كما يشاء.

 

 

 

 

 

راجنار أطلق تنهيدة قصيرة ثم طرح المزيد من الأسئلة. كانت هذه الأشياء متعلقة بـ ممفيس و دلمون لأن أزغارد لم تكن تعرف الكثير عن هذه العوالم.

 

 

“كان من المقرر أن تتم هذه المراسم هذا الظهر… لذا يجب أن تكون بالفعل قيد التنفيذ.”

 

 

بعد عشر دقائق مرت هكذا و راجنار حل بعض الشكوك ، وقف وقال.

أولد ، فيرداندي ، سكولد.

 

 

 

 

“فهمت. شكراً لوقتكما. أزغارد سترسل لكما قريباً المزيد من الأخبار.”

 

 

 

 

أبولو لم يعرف جيداً عنهم ، لكن كإله الشمس بإمكانه أن يشعر بقوتهم.

راجنار أومأ بأدب ثم توجه إلى عروش الآلهة. هيمدال كان يحرس كما كان يتوقع.

 

 

الدفاعات الجنوبية للمعبد تم إبادتها.

 

 

“راجنار.”

 

 

 

 

 

الوحيد القادر على قيادة دفاعات أزغارد و فالهالا الآن بعد غياب تاي هو و أودين وحتى فريا ، كان هيمدال.

 

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

ترجمة: Acedia

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

إعلان الحرب في أزغارد يتكون من ثلاث مراحل. كما هو متوقع من أزغارد المقاتلة ، كانوا يستعدون بالفعل للمعركة بدءاً من المرحلة الأولى.

 

 

كلاهما تبادلا التحيات ثم اقترب راجنار من هيمدال وسأله.

 

 

 

 

“لكن هيمدال. من المبالغة إرسال التعزيزات لكلا الجانبين.”

“سمعت الإعلان. ما الذي تخطط لفعله؟”

 

 

“فليرافقك مجد أوليمبوس.”

 

 

“هل تعرف أن السيد قد بدأ بالفعل مراسم ولادة جديدة إيرين؟”

الكائنات المدمرة من مايا وشيندو غزت عالمهم بمساعدة أفيستا ، ثم مددت أيديهم إلى ممفيس ودلمون.

 

“لقد وضعت رسول المعبد في الانتظار. لنسرع.”

 

عندما ابتسم راجنار بمرارة ، وضع هيمدال أيضاً وجهاً مماثلاً.

“أجل.”

 

 

 

 

 

عندما ابتسم راجنار بمرارة ، وضع هيمدال أيضاً وجهاً مماثلاً.

كان قد سمع قبل أيام أن أزغارد ستكمل قريباً مراسم لإعادة بناء إيرين. وقالت التقارير إن المراسم يجب أن تكتمل في أقرب وقت ممكن بقدر ما هي بالغة الأهمية.

 

لقد كان قوياً بالتأكيد. لكن سبب هزيمة فيروداكا لم يكن بسبب قوة جلجامش فحسب.

 

 

“إنه موقف مزعج. أودين وحتى وكيله التمثيلي ، فريا ، هما في أوليمبوس ، لكن علاوة على ذلك ، من المستحيل الاتصال بالسيد.”

“راجنار.”

 

 

 

توقف فيروداكا عن التنفس مع تلك الأمنية الأخيرة. قوات دلمون و شيندو مرت بجثته وعبرت.

“لكننا ما زلنا نملك هيمدال.”

 

 

 

 

 

في المقام الأول ، السبب الذي جعل تاي هو يمضي في المراسم كان بسبب هيمدال.

أبولو لم يعرف جيداً عنهم ، لكن كإله الشمس بإمكانه أن يشعر بقوتهم.

 

 

 

الذين وصلوا كانوا رسلا فقط لإعلام أزغارد بالغزو. لهذا السبب كان هناك احتمال أن الوضع قد يسوء.

كان من الواضح حقاً أن هيمدال كان أفضل في السياسة والإدارة من تاي هو ، الذي أصبح السيد للتو ، لأن هيمدال كان يحمي أزغارد لفترة طويلة.

 

 

 

 

 

أغلق هيمدال عينيه و تنفس الصعداء.

“ماذا عن الآلهة؟ هل أعلنوا أننا في حرب؟”

 

“أجل.”

 

 

“أنا أخطط للنظر في الوضع أكثر قليلاً في الوقت الراهن. ولكن المسألة هي أن العالمين بحاجة إلى المساعدة وعلينا أن نرسل بعض القوات. هناك سبب لإرسالهم إلى العالمين.”

 

 

 

 

 

“أودين ، فريا و ثور في أوليمبوس.”

 

 

 

 

 

أهم كائنات أزغارد كانت في أوليمبوس لذا كان عليهم على الأقل إرسال تعزيزات لحمايتهم.

 

 

 

 

 

“صحيح ، ولدينا دين بالمعبد. إذا تركناهم ليجفّو لن يكون هذا ظلماَ فحسب ، لكننا لن نكون قادرين على الحصول على مساعدتهم مجدداً.”

 

 

 

 

منافس أعظم بطل شيندو أرجونا ، ابن إله الشمس كارنا.

كانت مساعدة المعبد في الحرب الأخيرة قصيرة ولكن شرسة. لن يكون هناك أحد في فالهالا سينسى هذا الدين.

رجل ساطع كان حوله ثعبان ، الرجل الذي أصبح واحداً مع الثعبان.

 

“أودين ، فريا و ثور في أوليمبوس.”

 

فيروداكا أغلق عينيه.

“لكن هيمدال. من المبالغة إرسال التعزيزات لكلا الجانبين.”

‘ويتشيون. أبلغهم بالخطر. أطلب تعزيزات من أزغارد.’

 

لم يأخذ وقتاً طويلاً حتى يصل إلى فالهالا.

 

 

“ربما ولكن لا يزال علينا إرسال تعزيزات. وإذا لم يكن من الممكن إرسال قوات على مستوى متساوٍ… أخطط لوضع المزيد من التركيز في أوليمبوس في الوقت الراهن.”

 

 

 

 

“هيمدال يقول بأنه يريد مقابلة الرسول.”

لم يكن ذلك بسبب حب هيمدال لـ أوليمبوس أكثر.

 

 

أولد ، فيرداندي ، سكولد.

 

 

“نحن لا نعرف ما إذا كانت قوى دلمون و ممفيس متشابهة أو إذا كان هناك فرق. ولكن الشيء الواضح هو أن المعبد لا يزال في قوته الكاملة ولكن أوليمبوس ليست في وضع للذهاب في حالة حرب حتى الآن.”

الوحوش المدمرة إحتفلت بالنصر و أشعلت النيران التي ستطهر العالم.

 

 

 

 

لم يتم تدمير أوليمبوس جزئياً فقط في الحرب الداخلية الأخيرة ، ولكن أيضاً فقدت عدد لا يحصى من الأبطال والقوات. لم يكن من المبالغة قول أن أوليمبوس قد فقدت أكثر من نصف قوتها السابقة.

الشخص الذي ولد مع مصير لتدمير العالم ، على الرغم من أنه كان إله الشمس وسيد عالمه ، كيتزالكواتل.

 

ابتلع راجنار. استدار دون وعي في اتجاه المعبد و أوليمبوس وسأل بيورن.

 

 

“راجنار. سأعهد بدفاعات جوتنهايم لك ولـ سيغورد. سيكون الأمر مزعجاً إذا نهض العمالقة ثانية وإذا إستغلوا الوضع الفوضوي.”

الـ12 أولمبي الذين تحولوا أمضوا شهرين تقريباً يستولون على نصف أوليمبوس.

 

 

 

 

“مفهوم. هل سيقود تير و ثور التعزيزات؟”

لقد كان قوياً بالتأكيد. لكن سبب هزيمة فيروداكا لم يكن بسبب قوة جلجامش فحسب.

 

 

 

 

“هناك احتمال كبير أنها سوف يفعلون. نحن حالياً نتناقش حول من سيذهب إلى أوليمبوس والمعبد”

لقد تحالفوا مع دلمون والشخص الذي يقودهم كان الأقوى بين أولئك الذين أرادوا تدمير شيندو.

 

 

 

“هل تعرف أن السيد قد بدأ بالفعل مراسم ولادة جديدة إيرين؟”

هيمدال تحدث إلى تلك النقطة ، استنشق بعض الهواء ثم تحدث مع القليل من الراحة.

آخر العوالم العشرة.

 

 

 

 

“يجب أن تعرف هذا أيضاً لكن الحرب بدأت للتو. لا يزال هناك أسبوع واحد حتى يعود السيد من إيرين… ولن يحدث الكثير حتى ذلك الحين.”

 

 

 

 

 

كل شيء يحتاج بعض الوقت. سيكون من الصعب على المعبد و أوليمبوس السقوط في أسبوع واحد فقط.

 

 

“كم حجم العدو؟”

 

 

الـ12 أولمبي الذين تحولوا أمضوا شهرين تقريباً يستولون على نصف أوليمبوس.

 

 

 

 

 

“أتمنى ذلك.”

 

 

 

 

“وينبغي لهما أيضاً أن يتبادلا المعلومات.”

راجنار تحدث بإخلاص.

 

 

تنفس أبولو بصعوبة. ثم بحث في مكتبة الآلهة وبحث عن اسم الرجل الذي رآه.

 

“مفهوم.”

ولكن بالمقارنة مع رغباتهم ، بدأ الوضع يتفاقم بسرعة.

الكائنات المدمرة من شيندو و دلمون كانوا معاً. حتى لو لم تكن تلك الحالة ، كان من المستحيل بالنسبة لهم لوقف العدو وحدهم لأنهم كانوا بالفعل في حالة حرب مع كوم أوه دو.

 

“دع نور المعبد يكون أبدياً.”

 

 

 

“كان من المقرر أن تتم هذه المراسم هذا الظهر… لذا يجب أن تكون بالفعل قيد التنفيذ.”

 

 

أربعة أيام منذ اندلاع الحرب.

 

 

 

 

آخر العوالم العشرة.

تم تدمير خط التقييد الأول من أوليمبوس.

 

 

 

 

نظر أبولو إلى ساحة المعركة من خلال عيون مؤمن كان على حافة الموت وابتلع لعابه.

 

 

لقد كان مزيجاً من الكائنات التي أرادت تدمير العالم. ممفيس ومايا قد ضمت الأيدي.

 

 

لقد استيقظ للتو من نومه مع أرتميس قبل بضعة أيام. ومع ذلك ، لم يكن لديه وقت للراحة أو التعافي.

“هنا. لنسرع.”

 

أفيستا ، التي كانت تقع بين مايا وشيندو.

 

 

الذين دمروا الخط الأول لم يكونوا فقط قوات ممفيس. كان هناك قوات سلاح الفرسان المدمرة التي دمرت أي شيء في طريقهم.

 

 

 

 

أهرب. ابقَ على قيد الحياة و أبلغ عن الوضع.

أبولو لم يعرف جيداً عنهم ، لكن كإله الشمس بإمكانه أن يشعر بقوتهم.

“أنا أخطط للنظر في الوضع أكثر قليلاً في الوقت الراهن. ولكن المسألة هي أن العالمين بحاجة إلى المساعدة وعلينا أن نرسل بعض القوات. هناك سبب لإرسالهم إلى العالمين.”

 

 

 

 

إله الشمس ليس من ممفيس بل من عالم آخر.

 

 

 

 

 

والقوات التي كان يقودها.

 

 

 

 

استدار التنين الشرير أزيدهاك لينظر إلى سيده.

حياة المؤمن كانت على وشك النهاية. بسبب ذلك أبولو فتح عيونه على نطاق واسع وبعد ذلك نظر إلى إله شمس العالم الأجنبي ونقش شخصيته في عيونه.

“طليعة دلمون التي هاجمت المعبد يقودها البطل الملك جلجامش. لم يكن هناك أحد آخر متميز بينهم ولكن من الصعب أن نرى أنه قرار عفوي لأنه يجب أن تمر من خلال الطريق الرابط لمهاجمة عالم آخر. فقط… يبدو أن معظم القوى التي يقودها جلجامش هي كائنات مدمرة.”

 

 

 

تقدم. احرق الكواكب العشرة.

ثعبان ضخم مع ريش.

أجاب أهريمان ، الذي كان تبلور الشر ، نظرة أزيدهاك. كما أمر إله العالم الذي قام بقمع سبينتا ماينو وأهورامزدا.

 

 

 

البطل الملك جلجامش كان يقف مع تجهم وعلق سيفه في صمت.

رجل ساطع كان حوله ثعبان ، الرجل الذي أصبح واحداً مع الثعبان.

 

 

 

 

لقد تحالفوا مع دلمون والشخص الذي يقودهم كان الأقوى بين أولئك الذين أرادوا تدمير شيندو.

لاحظ نظرة أبولو. التفت لينظر إلى المؤمن وفي تلك اللحظة التي التقت فيها أعينهم جسد المؤمن أصبح نوراً واختفى.

المرأة ذات الشعر الأشقر الساحر عضت شفتيها بعد ذلك.

 

 

 

“أبي!”

تنفس أبولو بصعوبة. ثم بحث في مكتبة الآلهة وبحث عن اسم الرجل الذي رآه.

الدفاعات الجنوبية للمعبد تم إبادتها.

 

 

 

“أجل.”

ليس ممفيس ، ولكن مايا.

 

 

“لقد وضعت رسول المعبد في الانتظار. لنسرع.”

 

 

الشخص الذي ولد مع مصير لتدمير العالم ، على الرغم من أنه كان إله الشمس وسيد عالمه ، كيتزالكواتل.

 

 

 

 

 

أبولو أغلق عينيه. كإله العقلانية حكم بمنطقية ثم قبل حقيقة واحدة.

 

 

 

 

 

لقد كان مزيجاً من الكائنات التي أرادت تدمير العالم. ممفيس ومايا قد ضمت الأيدي.

 

 

 

 

 

عالمان غزا أوليمبوس معاً.

 

 

 

 

 

 

 

لقد كان أفضل بكثير من تحول كل ممفيس لكن هذا كان لا يزال مستقبل مظلم. راجنار أغلق عينيه ثم سأل الشخصين.

 

 

فيروداكا ، الذي كان يحرس الجنوب ، انهار على الأرض. كان قد غطى جسده بدرع أحمر وسميك ، لكن جسده بالكامل كان مثقوباً بالسهام كما لو أن ذلك الدرع كان ورقاً.

آخر العوالم العشرة.

 

بغض النظر عن ذلك ، راجنار لم يستطع الذهاب مباشرة إلى إيرين حيث أن هناك إحتمالية كبيرة أنه سيذهب هباء.

 

لقد كان مميزاً حقاً عندما عارض عالم آخر.

لم يكن لديه حتى القوة لرفع إصبع. وبسبب ذلك دحرج عينيه فقط ونظر في مكان بعيد. كان بإمكانه رؤية ويتشيون ، الذي كان الأسرع ، يهرب على عجل.

 

 

 

 

 

أهرب. ابقَ على قيد الحياة و أبلغ عن الوضع.

“مفهوم.”

 

راجنار سمع نداء حالما نزل من الوميض الأسود ، لذا رفع رأسه بينما كان يتأرجح قليلاً. جاء بيورن راكضاً من مكان بعيد كما كان متوقعاً.

 

فيروداكا أرسل أمنيته الصادقة ثم نظر للخط الأمامي مجدداً. كان يرى أناس يقفون بلا حراك على الأرض التي صبغت باللون الأحمر من دماء عشرات الآلاف من الجنود.

 

 

 

 

 

البطل الملك جلجامش كان يقف مع تجهم وعلق سيفه في صمت.

“لقد وضعت رسول المعبد في الانتظار. لنسرع.”

 

 

 

 

لقد كان قوياً بالتأكيد. لكن سبب هزيمة فيروداكا لم يكن بسبب قوة جلجامش فحسب.

 

 

الأخوات الثلاث اداروا عجلة الدوران وخلقوا خيط القدر. لقد نظروا إلى مصير أزغارد.

 

 

الذين جاؤوا معه.

 

 

 

 

 

مسقط رأس فيروداكا القديم وجزء من المعبد – ليس معبد أو دلمون بل عالم آخر.

 

 

 

 

الكائنات المدمرة من شيندو و دلمون كانوا معاً. حتى لو لم تكن تلك الحالة ، كان من المستحيل بالنسبة لهم لوقف العدو وحدهم لأنهم كانوا بالفعل في حالة حرب مع كوم أوه دو.

شيندو.

“كم حجم العدو؟”

 

 

 

“راجنار. سأعهد بدفاعات جوتنهايم لك ولـ سيغورد. سيكون الأمر مزعجاً إذا نهض العمالقة ثانية وإذا إستغلوا الوضع الفوضوي.”

لقد تحالفوا مع دلمون والشخص الذي يقودهم كان الأقوى بين أولئك الذين أرادوا تدمير شيندو.

 

 

 

 

آخر العوالم العشرة.

منافس أعظم بطل شيندو أرجونا ، ابن إله الشمس كارنا.

 

 

“مفهوم.”

 

 

فيروداكا أغلق عينيه.

 

 

 

 

“كلا المرسلين يستريحون في نفس المكان.”

الكائنات المدمرة من شيندو و دلمون كانوا معاً. حتى لو لم تكن تلك الحالة ، كان من المستحيل بالنسبة لهم لوقف العدو وحدهم لأنهم كانوا بالفعل في حالة حرب مع كوم أوه دو.

 

 

كانت الأرض مغطاة تماماً بالنيران. الطريق الشمالي للنار سيقف في طليعة الدمار وسيخطر نهاية العالم.

 

 

‘ويتشيون. أبلغهم بالخطر. أطلب تعزيزات من أزغارد.’

 

 

 

 

 

توقف فيروداكا عن التنفس مع تلك الأمنية الأخيرة. قوات دلمون و شيندو مرت بجثته وعبرت.

 

 

 

 

 

اليوم الخامس منذ بداية الحرب.

“إنه مستحيل لأن الجانب الآخر يدعمه.”

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

الدفاعات الجنوبية للمعبد تم إبادتها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك عشرة عوالم.

 

 

 

 

“فليرافقك مجد أوليمبوس.”

وكان هناك كائنات تشعل النار في الجنوب والشمال.

 

 

 

 

 

موسبلهايم.

 

 

 

 

“نعم ، قال الإعلان مباشرة بعد الهجوم ، لذلك أعتقد أن الوضع هو أكثر خطورة مما كنت اعتقد.”

كانت الأرض مغطاة تماماً بالنيران. الطريق الشمالي للنار سيقف في طليعة الدمار وسيخطر نهاية العالم.

 

 

 

 

لم يأخذ وقتاً طويلاً حتى يصل إلى فالهالا.

لقد وقف عملاق النار سورتر من ذلك المكان. هو ، ملك موسبلهايم ، نظر نحو الجنوب.

 

 

 

 

 

وكان هناك شخص يقف من الجنوب كما لو كان يجيب نظرته.

“راجنار. سأعهد بدفاعات جوتنهايم لك ولـ سيغورد. سيكون الأمر مزعجاً إذا نهض العمالقة ثانية وإذا إستغلوا الوضع الفوضوي.”

 

 

 

 

آخر العوالم العشرة.

الذي سيقرر مصير أزغارد مرة أخرى بعد الحرب العظيمة.

 

 

 

“مفهوم.”

أفيستا ، التي كانت تقع بين مايا وشيندو.

 

 

 

 

 

الوحوش المدمرة إحتفلت بالنصر و أشعلت النيران التي ستطهر العالم.

 

 

“راجنار.”

 

 

طريق النار الجنوبي انضم إلى مملكة النار مع طريق النار الشمالي.

 

 

 

 

 

عندما دمرت إيرين و أزغارد تألمت بسبب الحرب العظيمة ، لم تكن العوالم الخلفية في سلام.

 

 

 

 

 

الكائنات المدمرة من مايا وشيندو غزت عالمهم بمساعدة أفيستا ، ثم مددت أيديهم إلى ممفيس ودلمون.

 

 

“راجنار.”

 

 

استدار التنين الشرير أزيدهاك لينظر إلى سيده.

“كلا المرسلين يستريحون في نفس المكان.”

 

 

 

 

أجاب أهريمان ، الذي كان تبلور الشر ، نظرة أزيدهاك. كما أمر إله العالم الذي قام بقمع سبينتا ماينو وأهورامزدا.

كانت الأرض مغطاة تماماً بالنيران. الطريق الشمالي للنار سيقف في طليعة الدمار وسيخطر نهاية العالم.

 

“أجل.”

 

ثعبان ضخم مع ريش.

تقدم. احرق الكواكب العشرة.

 

 

إعلان الحرب في أزغارد يتكون من ثلاث مراحل. كما هو متوقع من أزغارد المقاتلة ، كانوا يستعدون بالفعل للمعركة بدءاً من المرحلة الأولى.

 

“المثل مع أوليمبوس.”

أفيستا.

 

 

 

 

 

نيران العوالم العاشرة توجهت إلى الشمال.

 

 

 

 

شيندو.

ثعبان ضخم مع ريش.

 

“مفهوم. هل سيقود تير و ثور التعزيزات؟”

 

 

أولد ، فيرداندي ، سكولد.

 

 

 

 

 

الأخوات الثلاث اداروا عجلة الدوران وخلقوا خيط القدر. لقد نظروا إلى مصير أزغارد.

أبولو أغلق عينيه. كإله العقلانية حكم بمنطقية ثم قبل حقيقة واحدة.

 

 

 

 

ارتعدت أولد خوفاً. الدموع تدفقت من عيون فيرداندي لأن الدمار المقدر كان أسوأ حتى من وقت الحرب العظيمة.

 

 

 

 

 

سكولد اخترقت خيوط القدر. اكتشفت خيطاً واحداً من الأمل خُلِط بخيوط اليأس.

رسول المعبد عبس في سؤال راجنار ، لأنه سأل عما إذا كان سيكون هناك عالم كامل أم لا.

 

توقف فيروداكا عن التنفس مع تلك الأمنية الأخيرة. قوات دلمون و شيندو مرت بجثته وعبرت.

 

“ألا يمكنك إغلاق الطريق الرابط بالقوة؟”

الإله الذي كان مقدراً مع إلهة الجحيم ، هيلا.

 

 

‘لا أستطيع أن أعتاد على هذا مهما ركبت عليه.’

 

اليوم الخامس منذ بداية الحرب.

الذي سيقرر مصير أزغارد مرة أخرى بعد الحرب العظيمة.

 

 

ربما لم يمض وقت طويل منذ أن بدأوا بالمراسم أو المسافة كانت بعيدة جداً ، لكنهم لم يستطيعوا رؤية أي علامات في شظية إيرين.

 

 

“تاي هو.”

 

 

 

 

 

سكولد أغلقت عينيها.

الكائنات المدمرة من شيندو و دلمون كانوا معاً. حتى لو لم تكن تلك الحالة ، كان من المستحيل بالنسبة لهم لوقف العدو وحدهم لأنهم كانوا بالفعل في حالة حرب مع كوم أوه دو.

 

إله الشمس ليس من ممفيس بل من عالم آخر.

 

 

وفي تلك اللحظة لقد سمعت صوتاً.

أجاب أهريمان ، الذي كان تبلور الشر ، نظرة أزيدهاك. كما أمر إله العالم الذي قام بقمع سبينتا ماينو وأهورامزدا.

 

‘ويتشيون. أبلغهم بالخطر. أطلب تعزيزات من أزغارد.’

————

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

لم يأخذ وقتاً طويلاً حتى يصل إلى فالهالا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط