نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 272

الحلقة 66: الفصل 1: مملكة النار #1

الحلقة 66: الفصل 1: مملكة النار #1

الحلقة 66: الفصل 1: مملكة النار #1

“تاي هو؟”

 

 

 

 

النهاية كانت قريبة.

 

 

 

 

 

آلهة الليل نيكس قالت. إن كلماتها لم تكن خاطئة.

 

 

نظرت نيدهوغ إلى الوميض الأسود الذي بدا مثل التابوت ثم صفعت شفتيها.

 

 

مملكة النار.

راجنار أومأ برأسه عندما ذكر تاي هو ذلك مرة أخرى من أجله. أعطى منديلاً إلى أدينماها لأنها لم تلاحظه إلا الآن بعد أن انتحبت لبعض الوقت ثم دعا المجموعة في مكان واحد.

 

 

 

كانت أفيستا عالماً حيث كانت الكائنات التي أرادت تدمير العالم هي السائدة فيه وساعدت شيندو ومايا بجدية ، العالمين المجاورين لها ، وثابرت من خلال النصر.

التحالف بين أفيستا ، العالم حيث الكائنات التي أرادت تدمير العالم فازت تماماً ، وموسبلهايم ، الأرض حيث سوف تنشأ النيران الأخيرة.

 

 

العالم الذي كان في المركز.

 

“يبدو أنهم حصلوا على إلهام كبير من الكائنات التي تريد تدمير العالم من دلمون وشيندو حيث أنشأوا أيضاً قواتهم بشكل كبير.”

ولكن كان هناك تسعة عوالم بين موسبلهايم وأفيستا لذا بشكل طبيعي ، كان من الصعب على الاثنين التواصل بشكل صحيح.

 

 

 

 

‘سيدي.’

موسبلهايم و أفيستا ، اللذان كانا في أقصى الشمال والجنوب ، حثا على وضع النهاية بأساليبهما الخاصة.

“موسبلهايم ما زالت لم تتحرك؟ وعمالقة جوتنهايم؟”

 

 

 

 

موسبلهايم جعلت عمالقة جوتنهايم و الفومويري يشكلون تحالفاً ونجحوا في تدمير إيرين.

 

 

 

 

“جيد ، دعونا نعود إلى فالهالا في الوقت الراهن. لقد قمت بالتحضيرات بالفعل.”

كانت أفيستا عالماً حيث كانت الكائنات التي أرادت تدمير العالم هي السائدة فيه وساعدت شيندو ومايا بجدية ، العالمين المجاورين لها ، وثابرت من خلال النصر.

 

 

كان ذلك بسبب وجود قلق في وجه راجنار لم يستطع إخفائه.

 

 

كانت هناك حرب كبيرة في شيندو و مايا كانت كبيرة كالحرب العظيمة التي وقعت في أزغارد. والذين فازوا في تلك الحرب كانوا الكائنات التي أرادت تدمير العالم.

 

 

 

 

كانت مجرد واحدة لكنها بالتأكيد كانت إيرين. لقد كانت إيرين الحقيقية التي كانت غنية بطاقة إيرين وكان لديها قوة أقوى من قوة إيرين التي صُنعت في مدينة الوحوش.

شيندو ومايا حافظوا على قوتهم لبعض الوقت ثم شكلوا تحالفاً مع الكائنات التي أرادت تدمير العالم من دلمون وممفيس وهاجموا الكائنات التي أرادت الحفاظ على العالم.

عندما قام موسبلهايم و أفيستا بقلب دلمون و ممفيس ، قرروا أخيراً أن يشنوا الحرب النهائية.

 

“أولر قاد التعزيزات وغادر إلى أوليمبوس قبل يومين. غادر تير أيضاً إلى المعبد مع تعزيزات قبل وقت طويل من أولر ولكن حجم تلك القوة صغير لذلك هم يطلبون تعزيزات إضافية. أيضاً…”

 

‘سيدي.’

عندما كانت العوالم التي كانت في الخطوط الأمامية – أزغارد ، المعبد و أوليمبوس ظنوا أنهم كانوا يحمون الجبهة بشكل صحيح بسبب الحرب المتكررة بين الكائنات التي تريد تدمير العالم ، العديد من المعارك الحاسمة كانت تجري في العوالم الخلفية التي اعتقدوا أنهم كانوا يحمونها.

 

 

لقد كان يأس أديناماها التي كانت تحتضن نيدهوغ بإحكام أكثر من المعتاد لذا بفضل ذلك كانت على وشك الإغماء.

 

 

لم يكن معروفاً في أزغارد لكن العلاقة بين ممفيس و أوليمبوس كانت سيئة للغاية والطريق الرابط كان في الواقع في حالة مغلقة.

 

 

 

 

النهاية كانت قريبة.

بالإضافة إلى ذلك ، انهارت ممفيس أسرع بكثير مما كان متوقعاً لذا لم يتمكنو من نقل الخطر إلى أوليمبوس.

 

 

 

 

عندما قام موسبلهايم و أفيستا بقلب دلمون و ممفيس ، قرروا أخيراً أن يشنوا الحرب النهائية.

حالة دلمون الطارئة لم تصل إلى المعبد بينما ركزت شيندو قواهم على سد الطريق.

 

 

 

 

 

ممفيس و دلمون انهارا بينما أوليمبوس والمعبد لم يعلما بذلك وحتى لو استبعدت أفيستا ، ما مجموعه أربعة عوالم قد سقطت من قبل أيادي الكائنات التي تريد تدمير العالم.

 

 

عندما ألقى راجنار نظرة على ريجينليف ، نشرت خريطة مصنوعة من الضوء في الهواء.

 

 

وفي هذه الأثناء ، وقعت الحرب العظمى الثانية في أزغارد. بعد ذلك ، حدثت حروب داخلية في أوليمبوس بسبب نيكس حتى أنهم سحبوا أزغارد إليها.

 

 

 

 

 

عندما انتهت المعركة في أوليمبوس.

 

 

‘سيدي.’

 

 

عندما قام موسبلهايم و أفيستا بقلب دلمون و ممفيس ، قرروا أخيراً أن يشنوا الحرب النهائية.

 

 

تاي هو أخذ نفساً عميقاً ثم تحقق من الكائنات التي كانت موجودة على حواف الدائرة السحرية. الذين شاركوا في المراسم لمدة أسبوع مع تاي هو كان لديهم أيضاً وجوه منهكة مثله.

 

 

دلمون ، شيندو ، مايا وممفيس كانوا جميعاً فقراء بشدة بسبب الحرب التي مروا بها ، ولكن في المقام الأول، كانت الرغبة الأخيرة للكائنات التي تريد تدمير العالم هي نهاية كل شيء. لم يكن ذلك لتولى عالم آخر.

 

 

عندما انتهت المعركة في أوليمبوس.

 

 

والآن بعد أن أوشكت النهاية ، لم يهتموا بالنتائج التي احترقت واختفت على طول مع الذين أرادوا الحفاظ على العالم. وهم يفضلون الترحيب بالحالة التي هلك فيها الجانبان في حرب استنزاف.

“لنسرع.”

 

 

 

 

سيسيطرون على المعبد و أوليمبوس. سيدمرون أزغارد.

 

 

 

 

 

ومن ثم تدمير العالم حيث الكائنات التي أرادت الحفاظ على العالم فازت تماماً ، والعالم الذي كان في مركز كل العوالم العشرة. وهكذا تجلب الدمار الكامل ، نهاية للعالم.

لم يكن فقط لأنه كان سيد إيرين. تاي هو أمكنه أن يشعر أن صدره يزداد حرارة. شعر بنفس الشعور عندما أيقظ لاهوت جديد.

 

 

 

العالم الذي كان في المركز.

تيرا.

لكنهم كانوا أيضاً يبتسمون في نفس الوقت. معظمهم كان لديه إرتباط عميق بـ إيرين المدمرة.

 

 

 

 

الاسم الآخر للأرض.

ما أراده المعبد لم يكن ببساطة الكثير من القوى ولكن كائن قوي يمكنه هزيمة كائن قوي آخر.

 

 

 

 

العالم الذي كان في المركز.

ولكن هذا لم يكن الوقت المناسب للحديث لفترة طويلة. راجنار أومأ برأسه وقال.

 

 

 

 

تلك كانت الخطة التي كانت لدى أهريمان ، والذي أصبح إله العالم لـ أفيستا بعد أن وضع يديه على قوة أهورامزدا. ملك موسبلهايم ، سورتر ، وافق على تلك الخطة.

 

 

 

 

ومن ثم تدمير العالم حيث الكائنات التي أرادت الحفاظ على العالم فازت تماماً ، والعالم الذي كان في مركز كل العوالم العشرة. وهكذا تجلب الدمار الكامل ، نهاية للعالم.

الحرب الأخيرة التي وضعت مصير العوالم العشرة على المحك.

وبينما كان راجنار و ريجينليف يشعران بالدفء في ذلك المشهد ، أخذ تاي هو نفساً عميقاً واتخذ قراراً. لم يستطع التراجع الآن عندما اضطروا لتوفير الوقت فقط لأنه لم يكن يريد أن يشعر بالدوار والغثيان.

 

 

 

“تاي هو؟”

لقد كانت بداية راجناروك.

 

 

 

 

“إنهم يتحملون بشكل غير متوقع. لديهم أيضاً بعض الجوانب المفيدة أكثر من المعبد.”

 

 

الاسم الآخر للأرض.

 

 

تاي هو فتح عينيه ببطء. الوقت الذي توقف بدأ بالتدفق ثانية والإرهاق الشديد جاء يتدفق إليه.

لقد فقدوا بوسيدون و آريس لكن مازال لديهم زيوس و هاديس. خصوصاً هاديس كان يحافظ على كل قوته تقريباً.

 

“كيااااا~! أشعر بالغرابـــــــــــــــــــــة!”

 

 

لكنه لم يستطع أن يغمى عليه هنا لأنه كانت هذه المرحلة الأخيرة.

“إنهم يتحملون بشكل غير متوقع. لديهم أيضاً بعض الجوانب المفيدة أكثر من المعبد.”

 

 

 

لم يكن فقط لأنه كان سيد إيرين. تاي هو أمكنه أن يشعر أن صدره يزداد حرارة. شعر بنفس الشعور عندما أيقظ لاهوت جديد.

تاي هو أخذ نفساً عميقاً ثم تحقق من الكائنات التي كانت موجودة على حواف الدائرة السحرية. الذين شاركوا في المراسم لمدة أسبوع مع تاي هو كان لديهم أيضاً وجوه منهكة مثله.

 

 

 

 

موسبلهايم و أفيستا ، اللذان كانا في أقصى الشمال والجنوب ، حثا على وضع النهاية بأساليبهما الخاصة.

لكنهم كانوا أيضاً يبتسمون في نفس الوقت. معظمهم كان لديه إرتباط عميق بـ إيرين المدمرة.

نهاية المراسم.

 

————

 

 

‘سيدي.’

 

 

 

 

 

واجهت أدينماها تاي هو وابتسمت بإشراق. بدت أكثر جمالاً من المعتاد كما كانت مليئة بضوء السعادة.

 

 

كانت مجرد واحدة لكنها بالتأكيد كانت إيرين. لقد كانت إيرين الحقيقية التي كانت غنية بطاقة إيرين وكان لديها قوة أقوى من قوة إيرين التي صُنعت في مدينة الوحوش.

 

 

تاي هو ابتسم لها ثم نظر إلى سكاثاش و ميرلين. ثم واجه هيدا أخيراً.

 

 

نيدهوغ تفاجأت وصرخت وكلماتها كانت صحيحة.

 

 

نهاية المراسم.

 

 

 

 

 

تاي هو ثني قبضاته وتلى ترنيمة. في تلك اللحظة ، السحر الروني الأخير أضيف إلى الدائرة السحرية والضوء الذهبي القوي غطى العالم.

 

 

 

 

 

“الدائرة السحرية ترتفع!”

“إذا كنت تريد يمكنك الذهاب إلى هناك على الفور ولكن أوصي لك بالذهاب إلى هناك بعد يومين. لقد انتهيت للتو من المراسم التي استغرقت أسبوعاً كاملاً لذا عليك أن ترتاح كثيراً.”

 

 

 

 

نيدهوغ تفاجأت وصرخت وكلماتها كانت صحيحة.

كان ذلك لأنه كان يشعر بنظرة من بعيد بعد أن انتهت المراسم.

 

 

 

هيدا دفعت تاي هو للخلف قليلاً. تاي هو اقترب من أدينماها واحتضنها تاي هو وانفجرت بالدموع. كانت دموع السعادة.

الدائرة السحرية بعثت ضوءاً ذهبياً و طارت إلى السماء.

 

 

 

 

ثم بدأ التغيير يحدث. الحياة خُلقت في الأرض التي كانت رمادية كئيبة بالكامل. كبرت براعم خضراء ثم تم تشكيل سهل في لحظة.

 

 

 

 

“تهانينا على ولادة إيرين من جديد.”

السماء تغيرت أيضاً. اختفى لون الرماد الكئيب و عادت السماء الزرقاء. الغيوم السوداء تبعثرت وشروق الشمس سقط.

 

 

“أورغ! امبففه!”

 

 

منطقة إيرين الجديدة أصبحت أوسع أخيراً ، الجزء الضخم الذي كان تاي هو والمجموعة عليه استعاد ضوء الحياة.

 

 

 

 

 

كانت مجرد واحدة لكنها بالتأكيد كانت إيرين. لقد كانت إيرين الحقيقية التي كانت غنية بطاقة إيرين وكان لديها قوة أقوى من قوة إيرين التي صُنعت في مدينة الوحوش.

 

 

 

 

 

لم يستطع ميرلين تحمل دموعه المليئة بالمشاعر وبكى كطفل. سكاثاش وضعت غاي بولغ في صدرها و ذرفت بعض الدموع و أدينماها بكت وهي تبتسم.

 

 

————

 

 

هيدا دفعت تاي هو للخلف قليلاً. تاي هو اقترب من أدينماها واحتضنها تاي هو وانفجرت بالدموع. كانت دموع السعادة.

 

 

 

 

 

ولادة إيرين. البداية الجديدة لـ إيرين.

 

 

أدينماها نحبت و بالكاد تمكنت من إنهاء حديثها. تاي هو احتضنها بإحكام مرة أخرى ثم التفت للنظر إلى مكان آخر.

 

 

لم يكن فقط لأنه كان سيد إيرين. تاي هو أمكنه أن يشعر أن صدره يزداد حرارة. شعر بنفس الشعور عندما أيقظ لاهوت جديد.

 

 

 

 

‘سيدي.’

“سيدي ، سيدي. شكراً لك. أنا ممتنة حقاً. أنا حقاً أحب ذلك.”

 

 

تاي هو أخذ نفساً عميقاً ثم تحقق من الكائنات التي كانت موجودة على حواف الدائرة السحرية. الذين شاركوا في المراسم لمدة أسبوع مع تاي هو كان لديهم أيضاً وجوه منهكة مثله.

 

 

أدينماها نحبت و بالكاد تمكنت من إنهاء حديثها. تاي هو احتضنها بإحكام مرة أخرى ثم التفت للنظر إلى مكان آخر.

التي جفلت ورفعت رأسها على كلمات تاي هو كانت أدينماها. كان ذلك لأنها شعرت بالشيء الذي قال تاي هو أنه سيجهزه.

 

 

 

 

كان ذلك لأنه كان يشعر بنظرة من بعيد بعد أن انتهت المراسم.

لكنهم كانوا أيضاً يبتسمون في نفس الوقت. معظمهم كان لديه إرتباط عميق بـ إيرين المدمرة.

 

 

 

أدينماها عبست و قالت. هذا لأن ثور كان حالياً في أوليمبوس الآن.

راجنار لودبروك.

 

 

 

 

 

كان يقف على حافة إيرين الجديدة جنباً إلى جنب مع ريجينليف.

كان الجانبان تحالفاً بين الكائنات التي تريد تدمير العالم وليس العالم كله ، وكانوا مستنفذين تماماً لأنهم مروا من خلال عدة معارك كبيرة بالفعل.

 

 

 

تلك كانت الخطة التي كانت لدى أهريمان ، والذي أصبح إله العالم لـ أفيستا بعد أن وضع يديه على قوة أهورامزدا. ملك موسبلهايم ، سورتر ، وافق على تلك الخطة.

راجنار تواصل بالعين مع تاي هو ثم أخذ نفساً عميقاً وأغلق المسافة معه في لحظة.

لقد كان يأس أديناماها التي كانت تحتضن نيدهوغ بإحكام أكثر من المعتاد لذا بفضل ذلك كانت على وشك الإغماء.

 

 

 

 

المجموعة التي كانت ترحب بزيارة راجنار وريجينليف في البداية فتحوا أعينهم بشكل حاد و تصلبت وجوههم.

 

 

 

 

 

كان ذلك بسبب وجود قلق في وجه راجنار لم يستطع إخفائه.

تاي هو تحدث هكذا ثم رمب على الوميض الأسود أولاً وبعد ذلك بفترة قصيرة بدأت الومضات السوداء تعبر السماء.

 

 

 

 

“تهانينا على ولادة إيرين من جديد.”

 

 

 

 

 

“شكراً لك. ولقد أخبرتك من قبل ، لكن يمكنك التحدث بإرتياح معي.”

 

 

كما سألت هيدا ما الخطب ، نظر تاي هو إلى الجميع وقال.

 

 

راجنار أومأ برأسه عندما ذكر تاي هو ذلك مرة أخرى من أجله. أعطى منديلاً إلى أدينماها لأنها لم تلاحظه إلا الآن بعد أن انتحبت لبعض الوقت ثم دعا المجموعة في مكان واحد.

عندما ألقى راجنار نظرة على ريجينليف ، نشرت خريطة مصنوعة من الضوء في الهواء.

 

 

 

“لنسرع.”

“تم غزو المعبد و أوليمبوس. هذا ما اكتشفناه في اليوم التاسع منذ بدء الغزو.”

 

 

العالم الذي كان في المركز.

 

 

عندما ألقى راجنار نظرة على ريجينليف ، نشرت خريطة مصنوعة من الضوء في الهواء.

 

 

تاي هو ابتسم لها ثم نظر إلى سكاثاش و ميرلين. ثم واجه هيدا أخيراً.

 

 

مايا و ممفيس هاجموا أوليمبوس و دلمون و شيندو هاجموا المعبد.

“أولر قاد التعزيزات وغادر إلى أوليمبوس قبل يومين. غادر تير أيضاً إلى المعبد مع تعزيزات قبل وقت طويل من أولر ولكن حجم تلك القوة صغير لذلك هم يطلبون تعزيزات إضافية. أيضاً…”

 

 

 

 

كان الجانبان تحالفاً بين الكائنات التي تريد تدمير العالم وليس العالم كله ، وكانوا مستنفذين تماماً لأنهم مروا من خلال عدة معارك كبيرة بالفعل.

 

 

لقد كانت بداية راجناروك.

 

النهاية كانت قريبة.

ربما كان بسبب ذلك ، أن المعبد و أوليمبوس كانوا يتحملون بشكل جيد جداً بشكل غير متوقع بعد سقوط خطوط الدفاع الأولى.

 

 

 

 

 

“موسبلهايم ما زالت لم تتحرك؟ وعمالقة جوتنهايم؟”

 

 

 

 

 

لقد كان وضعاً مفاجئاً لكنه حدث بالفعل. وعندما قالت نيكس أن النهاية تقترب ، تاي هو كان مستعداً لقدوم موقف مشابه للموقف الحالي.

 

 

 

 

 

راجنار عبس على سؤال تاي هو.

 

 

ولكن هذا لم يكن الوقت المناسب للحديث لفترة طويلة. راجنار أومأ برأسه وقال.

 

 

“لا تزال هادئة.”

دلمون ، شيندو ، مايا وممفيس كانوا جميعاً فقراء بشدة بسبب الحرب التي مروا بها ، ولكن في المقام الأول، كانت الرغبة الأخيرة للكائنات التي تريد تدمير العالم هي نهاية كل شيء. لم يكن ذلك لتولى عالم آخر.

 

كما أضافت سيري بعض الكلمات. لأن أقوى محارب في أزغارد حالياً لم يكن سيغورد أو ثور بل تاي هو.

 

‘سيدي.’

يقوم سيغورد حالياً بحماية الخطوط الأمامية الجديدة. ملك عملاق الصقيع هارمارتي كان بالتأكيد وجود قوي ولكن كل من يمكن أن يدعمه من ظهره قد مات لذا لم يستطع أن ينشأ قواته بسهولة.

 

 

 

 

 

“ما هو الوضع في أوليمبوس؟”

 

 

شيندو ومايا حافظوا على قوتهم لبعض الوقت ثم شكلوا تحالفاً مع الكائنات التي أرادت تدمير العالم من دلمون وممفيس وهاجموا الكائنات التي أرادت الحفاظ على العالم.

 

 

“إنهم يتحملون بشكل غير متوقع. لديهم أيضاً بعض الجوانب المفيدة أكثر من المعبد.”

 

 

 

 

كانت مجرد واحدة لكنها بالتأكيد كانت إيرين. لقد كانت إيرين الحقيقية التي كانت غنية بطاقة إيرين وكان لديها قوة أقوى من قوة إيرين التي صُنعت في مدينة الوحوش.

أدينماها مالت رأسها على تلك الكلمات لكن تاي هو فهمها على الفور.

 

 

 

 

 

“أنت تتحدث عن الكائنات التي تريد تدمير العالم من عوالمها الخاصة.”

 

 

 

 

“صحيح ، الجبابرة و العمالقة غير قادرين على فعل أي شيء. هذا يعني أن عليهم منع العدو من إتجاه واحد. بالإضافة إلى أن أودين و ثور هناك أيضاً. يقولون أن هيركليس و أبولو تجمعوا معهم مؤخراً.”

 

 

 

 

 

لقد فقدوا بوسيدون و آريس لكن مازال لديهم زيوس و هاديس. خصوصاً هاديس كان يحافظ على كل قوته تقريباً.

 

 

 

 

تاي هو ثني قبضاته وتلى ترنيمة. في تلك اللحظة ، السحر الروني الأخير أضيف إلى الدائرة السحرية والضوء الذهبي القوي غطى العالم.

“ماذا عن فريا؟”

 

 

 

 

 

“لقد عادت. أودين أرسلها إلى هنا في عجلة لتقوية الدفاعات وهي حالياً في فالهالا.”

السماء تغيرت أيضاً. اختفى لون الرماد الكئيب و عادت السماء الزرقاء. الغيوم السوداء تبعثرت وشروق الشمس سقط.

 

“لقد عادت. أودين أرسلها إلى هنا في عجلة لتقوية الدفاعات وهي حالياً في فالهالا.”

 

موسبلهايم جعلت عمالقة جوتنهايم و الفومويري يشكلون تحالفاً ونجحوا في تدمير إيرين.

كان هذا قراراً صائباً. ليس الأمر أن حرباً اندلعت في أزغارد لكن إدارة الحرس الخلفي والإمدادات كانت أيضاً بنفس أهمية القتال في الخطوط الأمامية. فالهالا الحالية بحاجة إلى أيدي فريا ، التي دعمت الشؤون الداخلية لأزغارد وفالهالا لفترة طويلة.

الحرب الأخيرة التي وضعت مصير العوالم العشرة على المحك.

 

 

 

 

“كيف هو المعبد.”

حالة دلمون الطارئة لم تصل إلى المعبد بينما ركزت شيندو قواهم على سد الطريق.

 

 

 

 

“ذلك الجانب في وضع مزعج إلى حد ما. الكائنات التي أرادت تدمير عالم المعبد ، كوم أوه دو ، لا تزال على قيد الحياة.”

العالم الذي كان في المركز.

 

تاي هو فتح عينيه ببطء. الوقت الذي توقف بدأ بالتدفق ثانية والإرهاق الشديد جاء يتدفق إليه.

 

 

“يبدو أنهم حصلوا على إلهام كبير من الكائنات التي تريد تدمير العالم من دلمون وشيندو حيث أنشأوا أيضاً قواتهم بشكل كبير.”

راجنار عبس على سؤال تاي هو.

 

 

 

يقوم سيغورد حالياً بحماية الخطوط الأمامية الجديدة. ملك عملاق الصقيع هارمارتي كان بالتأكيد وجود قوي ولكن كل من يمكن أن يدعمه من ظهره قد مات لذا لم يستطع أن ينشأ قواته بسهولة.

هيدا عضت شفتيها قليلاً في الكلمات التي أضافتها ريجينليف. استدارت للنظر إلى راجنار وسألت.

 

 

 

 

السماء تغيرت أيضاً. اختفى لون الرماد الكئيب و عادت السماء الزرقاء. الغيوم السوداء تبعثرت وشروق الشمس سقط.

“راجنار ، كيف كانت ردة فعل أزغارد؟”

 

 

“إنهم يتحملون بشكل غير متوقع. لديهم أيضاً بعض الجوانب المفيدة أكثر من المعبد.”

 

كان الجانبان تحالفاً بين الكائنات التي تريد تدمير العالم وليس العالم كله ، وكانوا مستنفذين تماماً لأنهم مروا من خلال عدة معارك كبيرة بالفعل.

“أولر قاد التعزيزات وغادر إلى أوليمبوس قبل يومين. غادر تير أيضاً إلى المعبد مع تعزيزات قبل وقت طويل من أولر ولكن حجم تلك القوة صغير لذلك هم يطلبون تعزيزات إضافية. أيضاً…”

 

 

مايا و ممفيس هاجموا أوليمبوس و دلمون و شيندو هاجموا المعبد.

 

 

توقف راجنار عن التحدث للحظة ثم نظر إلى تاي هو بإصرار.

 

 

“راجنار ، كيف كانت ردة فعل أزغارد؟”

 

كان ذلك لأنه كان يشعر بنظرة من بعيد بعد أن انتهت المراسم.

“المعبد يريد إرسال ثور. يبدو أن قائدي دلمون و شيندو ، جلجامش و كارنا ، قد هزما العديد من الكائنات القوية في حين أن أقوى وجود في المعبد سون وو كونغ كان يُوقِف أقوى المحاربين من كوم أوه دو.”

 

 

 

 

 

ما أراده المعبد لم يكن ببساطة الكثير من القوى ولكن كائن قوي يمكنه هزيمة كائن قوي آخر.

لكنهم كانوا أيضاً يبتسمون في نفس الوقت. معظمهم كان لديه إرتباط عميق بـ إيرين المدمرة.

 

ما أراده المعبد لم يكن ببساطة الكثير من القوى ولكن كائن قوي يمكنه هزيمة كائن قوي آخر.

 

 

“يبدو أن نقل المعلومات لم يكن جيداً.”

الاسم الآخر للأرض.

 

 

 

 

أدينماها عبست و قالت. هذا لأن ثور كان حالياً في أوليمبوس الآن.

 

 

“إنهم يتحملون بشكل غير متوقع. لديهم أيضاً بعض الجوانب المفيدة أكثر من المعبد.”

 

ثم بدأ التغيير يحدث. الحياة خُلقت في الأرض التي كانت رمادية كئيبة بالكامل. كبرت براعم خضراء ثم تم تشكيل سهل في لحظة.

“معلمي ، ألا يعرفون عن تاي هو؟”

 

 

 

 

 

كما أضافت سيري بعض الكلمات. لأن أقوى محارب في أزغارد حالياً لم يكن سيغورد أو ثور بل تاي هو.

“كيف هو المعبد.”

 

 

 

 

لكن راجنار تحدث كما لو كان شيئاً لا مفر منه.

منطقة إيرين الجديدة أصبحت أوسع أخيراً ، الجزء الضخم الذي كان تاي هو والمجموعة عليه استعاد ضوء الحياة.

 

 

 

الدائرة السحرية بعثت ضوءاً ذهبياً و طارت إلى السماء.

“من الطبيعي لعالم أن لا يعرف شؤون عالم آخر. بالنسبة لهم ، تاي هو يجب أن يكون محارب ذو مرتبة عليا والذي أثار مزايا عظيمة في الحرب العظيمة. لقد تسلق إلى مقعد السيد لكنه لم يُعلَن ذلك رسمياً أيضاً.”

 

 

عندما انتهت المعركة في أوليمبوس.

 

التي جفلت ورفعت رأسها على كلمات تاي هو كانت أدينماها. كان ذلك لأنها شعرت بالشيء الذي قال تاي هو أنه سيجهزه.

تلك لم تكن كلمات خاطئة أيضاً. قبل أن تصل كالديا للمعبد عندما كانت الحرب الكبرى الثانية تحدث ، لم يعلموا حتى بالخطر الذي كان تواجهه أزغارد.

 

 

 

 

ثم بدأ التغيير يحدث. الحياة خُلقت في الأرض التي كانت رمادية كئيبة بالكامل. كبرت براعم خضراء ثم تم تشكيل سهل في لحظة.

“متى سنكون قادرين على الخروج إلى المعبد؟”

التحالف بين أفيستا ، العالم حيث الكائنات التي أرادت تدمير العالم فازت تماماً ، وموسبلهايم ، الأرض حيث سوف تنشأ النيران الأخيرة.

 

 

 

 

“إذا كنت تريد يمكنك الذهاب إلى هناك على الفور ولكن أوصي لك بالذهاب إلى هناك بعد يومين. لقد انتهيت للتو من المراسم التي استغرقت أسبوعاً كاملاً لذا عليك أن ترتاح كثيراً.”

 

 

 

 

 

راجنار لم ينظر إلى تاي هو فحسب ، بل إلى كل من في مكانه. جميعهم لديهم وجوه سوف تنهار في أي لحظة.

كان يقف على حافة إيرين الجديدة جنباً إلى جنب مع ريجينليف.

 

 

 

 

“لنفعل ذلك لكن فقط… لا أعتقد أنني سأرتاح.”

 

 

كان يقف على حافة إيرين الجديدة جنباً إلى جنب مع ريجينليف.

 

 

“تاي هو؟”

 

 

لقد كانت بداية راجناروك.

 

موسبلهايم و أفيستا ، اللذان كانا في أقصى الشمال والجنوب ، حثا على وضع النهاية بأساليبهما الخاصة.

كما سألت هيدا ما الخطب ، نظر تاي هو إلى الجميع وقال.

 

 

 

 

 

“يجب أن أعد شيئاً قبل المغادرة. أعتقد أيضاً أن علي الذهاب لمقابلة فريا بشكل عاجل.”

 

 

 

 

تاي هو ابتسم لها ثم نظر إلى سكاثاش و ميرلين. ثم واجه هيدا أخيراً.

التي جفلت ورفعت رأسها على كلمات تاي هو كانت أدينماها. كان ذلك لأنها شعرت بالشيء الذي قال تاي هو أنه سيجهزه.

مايا و ممفيس هاجموا أوليمبوس و دلمون و شيندو هاجموا المعبد.

 

 

 

 

ولكن هذا لم يكن الوقت المناسب للحديث لفترة طويلة. راجنار أومأ برأسه وقال.

 

 

 

 

لكنهم كانوا أيضاً يبتسمون في نفس الوقت. معظمهم كان لديه إرتباط عميق بـ إيرين المدمرة.

“جيد ، دعونا نعود إلى فالهالا في الوقت الراهن. لقد قمت بالتحضيرات بالفعل.”

نهاية المراسم.

 

 

 

 

بعد أن انتهى راجنار من الحديث أشار إلى المكان الذي ظهر فيه في البداية وعندما صفقت ريجينليف ، ظهر أكثر من عشرة ومضات سوداء بينما كانوا يطفوون.

 

 

 

 

المجموعة التي كانت ترحب بزيارة راجنار وريجينليف في البداية فتحوا أعينهم بشكل حاد و تصلبت وجوههم.

“ما هذه؟ هل هم أسرة؟ نيدهوغ لا تحب النوم وحيدة… أحب أن أنام مع أدينماها أو هيدرا أو تاي هو سيـ…”

 

 

كما سألت هيدا ما الخطب ، نظر تاي هو إلى الجميع وقال.

 

 

نظرت نيدهوغ إلى الوميض الأسود الذي بدا مثل التابوت ثم صفعت شفتيها.

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

“نيدهوغ ، اركب معي.”

 

 

 

 

لقد كان وضعاً مفاجئاً لكنه حدث بالفعل. وعندما قالت نيكس أن النهاية تقترب ، تاي هو كان مستعداً لقدوم موقف مشابه للموقف الحالي.

“حقاً؟”

 

 

كانت أفيستا عالماً حيث كانت الكائنات التي أرادت تدمير العالم هي السائدة فيه وساعدت شيندو ومايا بجدية ، العالمين المجاورين لها ، وثابرت من خلال النصر.

 

“معلمي ، ألا يعرفون عن تاي هو؟”

“إنه… ضيق قليلاً ولكن لا يمكننا أن نفعل أي شيء حيال ذلك.”

 

 

 

 

لم يكن فقط لأنه كان سيد إيرين. تاي هو أمكنه أن يشعر أن صدره يزداد حرارة. شعر بنفس الشعور عندما أيقظ لاهوت جديد.

أدينماها تحدثت وابتسمت بمرارة ثم أمسكت بيد نيدهوغ وابتسمت بمزاج جيد.

 

 

 

 

 

وبينما كان راجنار و ريجينليف يشعران بالدفء في ذلك المشهد ، أخذ تاي هو نفساً عميقاً واتخذ قراراً. لم يستطع التراجع الآن عندما اضطروا لتوفير الوقت فقط لأنه لم يكن يريد أن يشعر بالدوار والغثيان.

“أنت تتحدث عن الكائنات التي تريد تدمير العالم من عوالمها الخاصة.”

 

 

 

 

“لنسرع.”

تلك لم تكن كلمات خاطئة أيضاً. قبل أن تصل كالديا للمعبد عندما كانت الحرب الكبرى الثانية تحدث ، لم يعلموا حتى بالخطر الذي كان تواجهه أزغارد.

 

 

 

 

تاي هو تحدث هكذا ثم رمب على الوميض الأسود أولاً وبعد ذلك بفترة قصيرة بدأت الومضات السوداء تعبر السماء.

لم يستطع ميرلين تحمل دموعه المليئة بالمشاعر وبكى كطفل. سكاثاش وضعت غاي بولغ في صدرها و ذرفت بعض الدموع و أدينماها بكت وهي تبتسم.

 

 

 

موسبلهايم جعلت عمالقة جوتنهايم و الفومويري يشكلون تحالفاً ونجحوا في تدمير إيرين.

“كيااااا~! أشعر بالغرابـــــــــــــــــــــة!”

“تهانينا على ولادة إيرين من جديد.”

 

 

 

هيدا دفعت تاي هو للخلف قليلاً. تاي هو اقترب من أدينماها واحتضنها تاي هو وانفجرت بالدموع. كانت دموع السعادة.

“أورغ! امبففه!”

“حقاً؟”

 

ثم بدأ التغيير يحدث. الحياة خُلقت في الأرض التي كانت رمادية كئيبة بالكامل. كبرت براعم خضراء ثم تم تشكيل سهل في لحظة.

 

 

لقد كان يأس أديناماها التي كانت تحتضن نيدهوغ بإحكام أكثر من المعتاد لذا بفضل ذلك كانت على وشك الإغماء.

ولادة إيرين. البداية الجديدة لـ إيرين.

 

 

————

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

“سيدي ، سيدي. شكراً لك. أنا ممتنة حقاً. أنا حقاً أحب ذلك.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط