نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 274

الحلقة 67: الفصل 1: التنين القديم #1

الحلقة 67: الفصل 1: التنين القديم #1

الحلقة 67: الفصل 1: التنين القديم #1

 

 

 

 

 

في أزغارد كان هناك ثلاثة آلهة قديمة.

 

 

نيدهوغ كانت تبكي. تاي هو داعب رأسها ببطء وتكلم كما لو كان يسترضيها.

 

 

أحدهما كان أويثمبلا ، وجود البداية ، والآخر يمير ، أول عملاق ، وأخيراً بوري ، مؤسس الأسير.

 

 

 

 

“نحن… نحن نقترب من الجذور. لا أريد العودة إلى الجذور. لا أريد ذلك.”

بوري ولدَ بور و أودين ثم سلم أودين مقعد ملك الآلهة وسيد العالم.

 

 

وقبل ذلك.

 

كان ذلك مختلفاً قليلاً عن طفل صغير. تاي هو شعر بالخوف منها لذا نظر إلى عيني نيدهوغ بإصرار.

بوري و بور و أودين أرادوا إبادة يمير ، الذي كان وحشاً مدمراً ، وفتح عالم من أجل السلام والرخاء.

 

 

 

 

 

بوري صنع سلاح قاتل الإله ميستيلتاين ، فرع الهدال الذي يمكن أن يقتل الآلهة القديمة ، و بور و أودين ضما قوتهما مع الآلهة العديدة لهزيمة يمير.

 

 

 

 

 

في الواقع ، الآلهة لم يكن لديها إرادة مناسبة في ذلك الوقت. لقد كان عملاً غريزياً أكثر من كونه واعياً.

“كياك!”

 

 

 

“أصبح مكان راتاتوسكر خفيفاً فجأة بعد هزيمة الملك الساحر ، صحيح؟ لكن بالطبع ربما لأنك لم تكوني مهتمة به.”

بوري ، بور ، و أودين ألقوا بجثة يمير في غينونغاغاب الذي كان بوتقة الفوضى والحفرة القديمة وشيدوا عالماً. وهكذا العالم الفاني ميدغارد ، فانهايم أرض الفانير ، الخ. خلقت وشكلت أزغارد عالم الآلهة.

شجرة العالم يغدراسيل التي كانت موجودة منذ بداية العالم ونشأت من لب غينونغاغاب واخترقت العالم كله.

 

 

 

 

{بوتقة: وعاء يُذيب فيه الصَّائغُ المَعدِنَ.}

 

 

“هل تحبين مقابلة راتاتوسكر لهذه الدرجة؟”

 

 

وقبل ذلك.

 

 

 

 

 

قبل ملء حفرة غينونغاغاب مع العملاق القديم يمير وخلق أزغارد.

 

 

 

 

 

بوري و بور و أودين أزالوا أويثمبلا مع ميستيلتاين لأنهم لم يعلموا متى يمكنها أن تلد وجود آخر مثل يمير.

 

 

 

 

 

ومر الوقت هكذا. الآلهة التي هبطت في عالم مناسب أصبحت قادرة أن تكون على بينة من أنفسها تماماً مثلما كيف وضعت غايا يديها على الجسم والروح وحصلت على شخصية راسخة. كان من الجيد القول أنها ولادة جديدة.

الذي صرخ كانت نيدهوغ. لقد قطرت العرق البارد و ارتجفت من الخوف. كان وجهها شاحباً و قالت.

 

 

 

“إنه شيء أنا و أودين كنا نستعد له.”

عندما أسس بوري و بور و أودين أنفسهم في أزغارد وبعد أن أيقظوا وعياً مناسباً ، نظر أودين إلى مركز غينونغاغاب. كان ذلك لأنه كان لا مفر منه عدم القيام بذلك.

 

 

بوري ولدَ بور و أودين ثم سلم أودين مقعد ملك الآلهة وسيد العالم.

 

“إ-إلى أين نحن ذاهبون؟ إلى أين نحن ذاهبون الآن؟”

كانت هناك شجرة.

 

 

 

 

 

شجرة العالم يغدراسيل التي كانت موجودة منذ بداية العالم ونشأت من لب غينونغاغاب واخترقت العالم كله.

 

 

“كياك!”

 

 

وكان هناك وجود في الجذور الذي وجد أيضاً مع شجرة العالم تلك.

 

 

شخرت فريا وكأنها كانت محرجة و تاي هو أومأ برأسه.

 

“يبدو غريباً بعض الشيء.”

 

 

 

 

 

“أليس ذلك مبذراً؟”

“يجب أن تذهب وتهدئها أيضاً. أهم شيء في هذه الخطة هي نيدهوغ. وعيها يجب أن يستقر ليكون قادر على زيادة معدل النجاح.”

 

أحدهما كان أويثمبلا ، وجود البداية ، والآخر يمير ، أول عملاق ، وأخيراً بوري ، مؤسس الأسير.

 

 

تلك هي الكلمات التي قالها أودين عندما كان ينظر إلى نيدهوغ وهي نائمة في حضن تاي هو وعندما لم يمض وقت طويل منذ أن تركوا الجذور.

“أمير النور ، كلماتك صحيحة. ليس الأمر أنها غير قادرة على الخروج ببساطة لأنها ضخمة. عائق قوي يقييدها في الجذور. وبسبب ذلك نحن لسنا قادرين على انقاذ جثتها الأصلية هذه المرة.”

 

 

 

 

“هل تتحدث عن… جثة نيدهوغ الأصلية؟”

 

 

 

 

 

تاي هو أمسك بكتفي نيدهوغ وقال. ابتسم أودين في لفتته التي كانت مثل والد يحمي طفله ثم واصل الكلام.

 

 

{بوتقة: وعاء يُذيب فيه الصَّائغُ المَعدِنَ.}

 

 

“حتى أنا لا أعرف متى ولدت نيدهوغ. أصبحت على معرفة بوجودها أكثر بكثير بعد ظهور شجرة العالم يغدراسيل.”

 

 

 

 

“حتى أنا لا أعرف متى ولدت نيدهوغ. أصبحت على معرفة بوجودها أكثر بكثير بعد ظهور شجرة العالم يغدراسيل.”

ذكرياته قبل حصوله على وعي – قبل أن يتم تأسيس العالم ، كانت قاتمة.

 

 

“هل تقولين أن أودين أخذه؟”

 

“راتاتوسكر!”

لقد كان ينظف نقاط أزغارد الرئيسية منذ فترة حتى بعد إنتهاء العالم لذا لم يكن لديه وقت فراغ للذهاب لرؤية شجرة العالم.

“ثم-.”

 

“نعم…”

 

ذكرياته قبل حصوله على وعي – قبل أن يتم تأسيس العالم ، كانت قاتمة.

الوقت الذي تمكن أودين من رؤيته بشكل صحيح كان قبل الحرب ضد الفانير ، عندما قرر الذهاب لإيجاد ميمير الحكيم.

 

 

هيدا أصدرت صوت ‘هوو’ ونظرت إلى فريا ، و تاي هو واصل الكلام بينما كانت فريا تشخر.

 

الصراخ الذي سُمع غطى صوت هيدا. التفت تاي هو والآخرون للنظر في الإتجاه الذي سمع فيه الصوت – حيث نيدهوغ وأدينماها.

كان ذلك بعد تأسيس العالم ومر وقت طويل. و نيدهوغ كانت موجودة بالفعل في الجذور حينها.

 

 

 

 

 

“ولكن حتى لو تركنا جانباً الوقت الذي ولدت فيه ، فهي كائن موجود بشكل واضح لفترة طويلة. وجسدها الأصلي أيضاً قوي جداً. لا يجب أن يكون عملاق جوتنهايم أكبر منها.”

“ترك مقعده مرة واحدة في بضعة أيام.”

 

 

 

 

كان شيئاً واضحاً عندما وصل جسدها إلى 2km. كانت متكورة إلى حد ما ، ولكن إذا نشرت جناحيها بشكل صحيح فإن حجمها الضخم سيغطي السماء بأكملها.

“جسمك الأصلي ما زال في الجذور ، صحيح؟ نريد إخراجه من هناك.”

 

“صحيح ، لهذا يجب أن نذهب إلى الجذور. لإنقاذ جسمك الأصلي.”

 

 

التفت تاي هو لينظر إلى نيدهوغ بشكل منفرد في تفسير أودين. كانت تبدو كالطفل عندما نامت في حضنه. لم تستطع حتى أن تتخيل أنها كانت وحشاً ضخماً قديماً.

 

 

الصراخ الذي سُمع غطى صوت هيدا. التفت تاي هو والآخرون للنظر في الإتجاه الذي سمع فيه الصوت – حيث نيدهوغ وأدينماها.

 

في النهاية ، الذي خرج كان استنساخ نيدهوغ ووعيها. جسدها الحقيقي كان لا يزال محاصراً في الجذور.

ابتسم أودين بمرارة.

 

 

 

 

 

“صحيح ، وعيها هو وعي طفل تماماً مثلما يمكنك أن ترى الآن. لكن رغم ذلك ، لا يمكننا تجاهل القوة الحقيقية التي تحملها بينما نحن حالياً في حالة حرب.”

 

 

 

 

 

وعي نيدهوغ لم يكن مختلفاً عن الطفل. كان وعياً واضحاً ونقياً مثل ورقة بيضاء.

مملكة النار.

 

 

 

بوري ولدَ بور و أودين ثم سلم أودين مقعد ملك الآلهة وسيد العالم.

حتى لو كان أودين ، لا يزال يشعر بالرفض في إعطاء سكين لطفل ليستخدمه.

 

 

 

 

 

“لكن أودين ، جسد نيدهوغ الأصلي غير قادر على الخروج من شجرة العالم.”

 

 

 

 

كان تفسير تاي هو مفهوم. لكن هيدا التفت للنظر إلى نيدهوغ ، التي كانت تمسك وتلعب مع أدينماها ، وسألت.

كوخولين تحدث بعد أن تجسد بسحر أودين. عيناه التي تنظر إلى نيدهوغ كانت مليئة بالشفقة.

 

 

 

 

 

أغلق أودين عينه الوحيدة وقال.

 

 

 

 

 

“أمير النور ، كلماتك صحيحة. ليس الأمر أنها غير قادرة على الخروج ببساطة لأنها ضخمة. عائق قوي يقييدها في الجذور. وبسبب ذلك نحن لسنا قادرين على انقاذ جثتها الأصلية هذه المرة.”

 

 

 

 

“جسدي… جسد نيدهوغ…”

في النهاية ، الذي خرج كان استنساخ نيدهوغ ووعيها. جسدها الحقيقي كان لا يزال محاصراً في الجذور.

“سيدي تاي هو.”

 

 

 

 

داعب تاي هو رأس نيدهوغ وسأل.

فريا أضافت المزيد من الكلمات مجدداً. كانت نغمة عابسة نوعاً ما.

 

 

 

 

“هل تقول أن هناك طريقة؟”

 

 

في عيون هيدا ، كانت نيدهوغ مثل قطة أو جرو. بالنظر إلى كيف كانت تلعب بعطف بينما تعانق أدينماها كان دليلاً على ذلك.

 

 

“صحيح ، لكن الأمر لن يكون سهلاً. وسنحتاج إلى قدر كبير من الوقت. على الأقل ، لن نتمكن من استخدامها في هذه الحرب. لكن عدونا الوحيد ليس فقط جوتنهايم. وجود ما بعد ذلك… نحتاج قوة نيدهوغ الحقيقية لمواجهتهم.”

 

 

“هل تحبين مقابلة راتاتوسكر لهذه الدرجة؟”

 

 

مملكة النار.

 

 

 

 

 

لا يزال لا يستطيع قول ذلك لتاي هو. لهذا استنشق أودين بعض الهواء ، ثم هز كتفيه كما لو كان يقوم بـإدعاء كاذب.

 

 

بوري و بور و أودين أرادوا إبادة يمير ، الذي كان وحشاً مدمراً ، وفتح عالم من أجل السلام والرخاء.

 

“راتاتوسكر!”

“حسناً ، يجب أن نهزم الملك الساحر أولاً.”

 

 

الذي صرخ كانت نيدهوغ. لقد قطرت العرق البارد و ارتجفت من الخوف. كان وجهها شاحباً و قالت.

 

 

العدو الذي يواجهونه الآن لم يكن مملكة النار بل عدو أزغارد الطويل – الملك الساحر أوتغارد لوكي.

“ذاهبون لمقابلة راتاتوسكر. لا بأس ، يا نيدهوغ.”

 

 

 

 

“سيدي تاي هو…”

 

 

 

 

 

نيدهوغ أطلق صوتاً منخفضاً في تلك اللحظة. يبدو أنها كانت نصف مستيقظة بعد سماعهم يتحدثون فيما بينهم.

في عيون هيدا ، كانت نيدهوغ مثل قطة أو جرو. بالنظر إلى كيف كانت تلعب بعطف بينما تعانق أدينماها كان دليلاً على ذلك.

 

تاي هو زحف داخل العربة التي تقود بسرعة واقترب من نيدهوغ و أدينماها. أدينماها لاحظت أن تاي هو يقترب لذا تركت ذراعيها ممسكة بـ نيدهوغ ودعتها تراه وجهاً لوجه.

 

 

“نعم نعم ، لا بأس. يمكنك النوم مجدداً.”

 

 

 

 

 

“نعم…”

 

 

التفت تاي هو لينظر إلى نيدهوغ بشكل منفرد في تفسير أودين. كانت تبدو كالطفل عندما نامت في حضنه. لم تستطع حتى أن تتخيل أنها كانت وحشاً ضخماً قديماً.

 

 

نيدهوغ أجابت بصوت منخفض وأغلقت عينيها مجدداً. أودين رأى تاي هو يربت ظهرها وتحدث بصوت منخفض.

 

 

لقد كان خوفاً غريزياً. فعل العودة إلى الجذور نفسها كان يحفز صدمتها.

 

 

“اعتز بها. إنها طفلة عانت طويلاً.”

 

 

 

 

في أزغارد كان هناك ثلاثة آلهة قديمة.

“لا يمكنك ترك نيدهوغ وحدها ، مفهوم؟”

 

ذكرياته قبل حصوله على وعي – قبل أن يتم تأسيس العالم ، كانت قاتمة.

 

 

كانت عربة القطط الضخمة تركب فوق شجرة العالم. كان مشهد مئات القطط تسحب عربة وتركبها مشهداً كبيراً حقاً.

 

 

“حتى أنا لا أعرف متى ولدت نيدهوغ. أصبحت على معرفة بوجودها أكثر بكثير بعد ظهور شجرة العالم يغدراسيل.”

 

 

أدينماها ، التي كانت تجلس في زاوية عربة بجانب نيدهوغ ، سألت مع تعبير حائر.

 

 

 

 

 

“هل تحبين مقابلة راتاتوسكر لهذه الدرجة؟”

 

 

 

 

نيدهوغ أطلق صوتاً منخفضاً في تلك اللحظة. يبدو أنها كانت نصف مستيقظة بعد سماعهم يتحدثون فيما بينهم.

“نعم ، نعم ، أنا أحب ذلك. راتاتوسكر قال فقط كلمات سيئة… والآن بعد أن أرى فلقد كان سيئاً حقاً… لكنه كان لا يزال الوحيد الذي جاء لرؤيتي.”

“جسم نيدهوغ الأصلي هل بذلك الكبر؟”

 

 

 

تاي هو زحف داخل العربة التي تقود بسرعة واقترب من نيدهوغ و أدينماها. أدينماها لاحظت أن تاي هو يقترب لذا تركت ذراعيها ممسكة بـ نيدهوغ ودعتها تراه وجهاً لوجه.

ابتسمت نيدهوغ بمرح وقالت. لكن أدينماها لم تفوت الظل وراء ابتسامتها لذا أمسكت بيد نيدهوغ وقالت.

“لا يمكنك ترك نيدهوغ وحدها ، مفهوم؟”

 

“على أي حال.”

 

 

“لديك أنا أيضاً الآن.”

الوقت الذي تمكن أودين من رؤيته بشكل صحيح كان قبل الحرب ضد الفانير ، عندما قرر الذهاب لإيجاد ميمير الحكيم.

 

 

 

 

“نعم ، نعم ، أنا أحب أدينماها كثيراً. تماماً مثل سيدي تاي هو.”

الحلقة 67: الفصل 1: التنين القديم #1

 

في الواقع ، الآلهة لم يكن لديها إرادة مناسبة في ذلك الوقت. لقد كان عملاً غريزياً أكثر من كونه واعياً.

 

 

نيدهوغ احتضنت أدينماها كما لو كانت هذه هي اللحظة.

تلك هي الكلمات التي قالها أودين عندما كان ينظر إلى نيدهوغ وهي نائمة في حضن تاي هو وعندما لم يمض وقت طويل منذ أن تركوا الجذور.

 

 

 

كان شيئاً واضحاً عندما وصل جسدها إلى 2km. كانت متكورة إلى حد ما ، ولكن إذا نشرت جناحيها بشكل صحيح فإن حجمها الضخم سيغطي السماء بأكملها.

هيدا ، التي كانت بعيدة عنهم قليلاً ، قرصت جانب تاي هو بلا هوادة.

كان شيئاً واضحاً عندما وصل جسدها إلى 2km. كانت متكورة إلى حد ما ، ولكن إذا نشرت جناحيها بشكل صحيح فإن حجمها الضخم سيغطي السماء بأكملها.

 

 

 

 

“تاي هو ، ماذا حدث؟ تكلم بمزيد من التفاصيل.”

 

 

 

 

 

بالنظر إلى الوضع يبدو أن الجميع باستثناء نيدهوغ ونفسها يعلمون بشأن هذه المسألة. و هيدا كانت غاضبة قليلاً من تلك الحقيقة.

 

 

“صحيح ، وعيها هو وعي طفل تماماً مثلما يمكنك أن ترى الآن. لكن رغم ذلك ، لا يمكننا تجاهل القوة الحقيقية التي تحملها بينما نحن حالياً في حالة حرب.”

 

 

تاي هو عانق خصر هيدا بينما عبست وأجاب.

 

 

“إنه شيء أنا و أودين كنا نستعد له.”

 

“وأشكرك أيضاً. لانقاذي.”

“إنه شيء أنا و أودين كنا نستعد له.”

“إ-إلى أين نحن ذاهبون؟ إلى أين نحن ذاهبون الآن؟”

 

 

 

 

“أودين؟”

 

 

 

 

 

عندما فتحت هيدا عينيها بحدة ، فتحت فريا التي كانت تقود العربة فمها.

 

 

 

 

 

“أصبح مكان راتاتوسكر خفيفاً فجأة بعد هزيمة الملك الساحر ، صحيح؟ لكن بالطبع ربما لأنك لم تكوني مهتمة به.”

 

 

 

 

 

“هل تقولين أن أودين أخذه؟”

 

 

“صحيح ، وعيها هو وعي طفل تماماً مثلما يمكنك أن ترى الآن. لكن رغم ذلك ، لا يمكننا تجاهل القوة الحقيقية التي تحملها بينما نحن حالياً في حالة حرب.”

 

 

فريا أومأت بسؤال هيدا.

 

 

“حتى أنا لا أعرف متى ولدت نيدهوغ. أصبحت على معرفة بوجودها أكثر بكثير بعد ظهور شجرة العالم يغدراسيل.”

 

“صحيح ، وعيها هو وعي طفل تماماً مثلما يمكنك أن ترى الآن. لكن رغم ذلك ، لا يمكننا تجاهل القوة الحقيقية التي تحملها بينما نحن حالياً في حالة حرب.”

“هذا صحيح. لقد عالجه جيداً لأن راتاتوسكر قد أصيب من قبل هراسلفيغ كثيراً لدرجة أنه وضع على حافة الموت ثم أغلقه بالقرب من جذور شجرة العالم. هناك احتمال كبير انه قد يكون أداة لمملكة النار لقدرته على المجيء والذهاب إلى شجرة العالم والتي هي الصفقة الحقيقية. قال أنها مضيعة لقتله.”

 

 

 

 

بالنظر إلى الوضع يبدو أن الجميع باستثناء نيدهوغ ونفسها يعلمون بشأن هذه المسألة. و هيدا كانت غاضبة قليلاً من تلك الحقيقة.

أودين كان شخصاً يستخدم كل ما يمكنه استخدامه. كان من المستحيل أن يقتل راتاتوسكر ببساطة.

عندما خدش تاي هو خده بطريقة مضطربة ، أضافت فريا بعض الكلمات مرة أخرى.

 

نيدهوغ كانت تبكي. تاي هو داعب رأسها ببطء وتكلم كما لو كان يسترضيها.

 

 

“راتاتوسكر يمكنه حتى الذهاب إلى الجذور بحرية. خطة أودين هي تضخيم قوته لصنع ثقب كبير جداً لذا سيصبح جسم نيدهوغ الأصلي قادر على عبوره.”

تاي هو عانق خصر هيدا بينما عبست وأجاب.

 

 

 

 

كان تفسير تاي هو مفهوم. لكن هيدا التفت للنظر إلى نيدهوغ ، التي كانت تمسك وتلعب مع أدينماها ، وسألت.

 

 

 

 

 

“جسم نيدهوغ الأصلي هل بذلك الكبر؟”

 

 

 

 

“نحن يمكن أن نعبر عنه فقط بأنه وجود بذلك الكبر.”

تاي هو أمسك بكتفي نيدهوغ وقال. ابتسم أودين في لفتته التي كانت مثل والد يحمي طفله ثم واصل الكلام.

 

 

 

 

عندما خدش تاي هو خده بطريقة مضطربة ، أضافت فريا بعض الكلمات مرة أخرى.

نيدهوغ أجابت بصوت منخفض وأغلقت عينيها مجدداً. أودين رأى تاي هو يربت ظهرها وتحدث بصوت منخفض.

 

 

 

 

“أنا لا أعرف لأنني لم أره. لكن مع ذلك ، بالنظر إلى كيف أن ذلك الرجل العجوز أودين جاء مسرعاً إليه ، فمن المؤكد أن لديه قوة ساحقة.”

 

 

“إنه شيء أنا و أودين كنا نستعد له.”

 

هيدا أصدرت صوت ‘هوو’ ونظرت إلى فريا ، و تاي هو واصل الكلام بينما كانت فريا تشخر.

“يبدو غريباً بعض الشيء.”

 

 

 

 

 

في عيون هيدا ، كانت نيدهوغ مثل قطة أو جرو. بالنظر إلى كيف كانت تلعب بعطف بينما تعانق أدينماها كان دليلاً على ذلك.

 

 

“حسناً ، يجب أن نهزم الملك الساحر أولاً.”

 

 

ولكن لتلك نيدهوغ أن تكون فعلاً وحش ضخم بلغ بضعة كيلومترات في الطول. لم تتطابق على الإطلاق.

 

 

بوري و بور و أودين أرادوا إبادة يمير ، الذي كان وحشاً مدمراً ، وفتح عالم من أجل السلام والرخاء.

 

 

“على أي حال… أودين بدأ تحضيراته لسحب جسد نيدهوغ الأصلي مباشرة بعد أن هزمت الملك الساحر. أعتقد أنه واصل التحضير له بينما كنت أقاتل في أوليمبوس.”

 

 

 

 

 

“ترك مقعده مرة واحدة في بضعة أيام.”

 

 

 

 

 

فريا أضافت المزيد من الكلمات مجدداً. كانت نغمة عابسة نوعاً ما.

 

 

 

 

 

هيدا أصدرت صوت ‘هوو’ ونظرت إلى فريا ، و تاي هو واصل الكلام بينما كانت فريا تشخر.

لقد تناولت أدينماها اللعاب الجاف في كيف انحنت و ارتجفت كالحور الرجراج ثم عانقتها و قالت.

 

 

 

في أزغارد كان هناك ثلاثة آلهة قديمة.

“لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي حتى الأكثر دقة الوقت الذي تحدث أودين تحدث عنه ولكن… لا يمكننا الانتظار حتى ذلك الحين. سأكون قادراً على تحقيق ذلك في وقت مبكر إذا ساعدته بقوة سيد أزغارد وإيرين.”

 

 

 

 

“أنا لا أعرف لأنني لم أره. لكن مع ذلك ، بالنظر إلى كيف أن ذلك الرجل العجوز أودين جاء مسرعاً إليه ، فمن المؤكد أن لديه قوة ساحقة.”

كان هذا أحد الأسباب التي جعلته يمضي في ولادة إيرين من جديد.

 

 

 

 

 

“ثم-.”

 

 

 

 

 

“كياك!”

 

 

 

 

 

الصراخ الذي سُمع غطى صوت هيدا. التفت تاي هو والآخرون للنظر في الإتجاه الذي سمع فيه الصوت – حيث نيدهوغ وأدينماها.

 

 

 

 

 

الذي صرخ كانت نيدهوغ. لقد قطرت العرق البارد و ارتجفت من الخوف. كان وجهها شاحباً و قالت.

 

 

 

 

 

“إ-إلى أين نحن ذاهبون؟ إلى أين نحن ذاهبون الآن؟”

 

 

 

 

 

“ذاهبون لمقابلة راتاتوسكر. لا بأس ، يا نيدهوغ.”

“نعم ، أفهم ذلك. إنه مخيف قليلاً لكني سأتحمله.”

 

 

 

 

أدينماها هدأت نيدهوغ وأمسكت بيدها لكن نيدهوغ ما زالت ترتعد خوفاً.

 

 

أدينماها لم تذهب إلى الجذور قط. لكنها كانت فقط تحصل على أفكار مخيفة بالنظر إلى مدى خوف نيدهوغ.

 

بوري و بور و أودين أرادوا إبادة يمير ، الذي كان وحشاً مدمراً ، وفتح عالم من أجل السلام والرخاء.

“نحن… نحن نقترب من الجذور. لا أريد العودة إلى الجذور. لا أريد ذلك.”

 

 

 

 

 

لقد كان خوفاً غريزياً. فعل العودة إلى الجذور نفسها كان يحفز صدمتها.

 

 

لأنها كانت تتجه مباشرة إلى الجذور مباشرة بعد إنتهاء المراسم في إيرين.

 

ابتسم أودين بمرارة.

لقد تناولت أدينماها اللعاب الجاف في كيف انحنت و ارتجفت كالحور الرجراج ثم عانقتها و قالت.

 

 

 

 

“صحيح ، وعيها هو وعي طفل تماماً مثلما يمكنك أن ترى الآن. لكن رغم ذلك ، لا يمكننا تجاهل القوة الحقيقية التي تحملها بينما نحن حالياً في حالة حرب.”

“لا بأس. سنذهب جميعاً إلى هناك. سيدي تاي هو وهيدا معنا. هناك أيضاً فريا.”

 

 

 

 

كان ذلك مختلفاً قليلاً عن طفل صغير. تاي هو شعر بالخوف منها لذا نظر إلى عيني نيدهوغ بإصرار.

لم تكن وحيدة. كانا سيذهبان معاً.

 

 

كان ذلك مختلفاً قليلاً عن طفل صغير. تاي هو شعر بالخوف منها لذا نظر إلى عيني نيدهوغ بإصرار.

 

 

نيدهوغ أغلقت عينيها ولهثت في كلمات أدينماها. بقيت نيدهوغ هكذا لفترة طويلة وعندما تمكنت بالكاد من فتح عينيها ، نظرت إلى أدينماها والآخرين ونحبت في صوت منخفض.

نيدهوغ تحدثت إلى تلك النقطة ثم نامت في حضنه. بما أن تاي هو أصبح متحير قليلاً في العمل المفاجئ حقاً ، أدينماها داعبت رأس نيدهوغ وقالت.

 

 

 

 

“لا يمكنك ترك نيدهوغ وحدها ، مفهوم؟”

 

 

“يبدو غريباً بعض الشيء.”

 

 

“حسناً. لن أتركك وحدك أبداً. سأكون دائماً معك.”

بوري و بور و أودين أزالوا أويثمبلا مع ميستيلتاين لأنهم لم يعلموا متى يمكنها أن تلد وجود آخر مثل يمير.

 

بوري ولدَ بور و أودين ثم سلم أودين مقعد ملك الآلهة وسيد العالم.

 

ابتسمت نيدهوغ بمرح وقالت. لكن أدينماها لم تفوت الظل وراء ابتسامتها لذا أمسكت بيد نيدهوغ وقالت.

أدينماها عانقت نيدهوغ مجدداً. فريا دفعت تاي هو للخلف بعدما اعتنت بذلك.

 

 

وقبل ذلك.

 

 

“يجب أن تذهب وتهدئها أيضاً. أهم شيء في هذه الخطة هي نيدهوغ. وعيها يجب أن يستقر ليكون قادر على زيادة معدل النجاح.”

“لماذا؟ لماذا علينا ذلك؟”

 

 

 

 

هزت هيدا رأسها على النغمة القاسية.

 

 

“وأشكرك أيضاً. لانقاذي.”

 

نيدهوغ أطلق صوتاً منخفضاً في تلك اللحظة. يبدو أنها كانت نصف مستيقظة بعد سماعهم يتحدثون فيما بينهم.

“أوني ، أنت فقط لا تريدين أن تري نيدهوغ خائفة.”

 

 

 

 

“على أي حال.”

 

 

 

 

 

شخرت فريا وكأنها كانت محرجة و تاي هو أومأ برأسه.

“هل تقولين أن أودين أخذه؟”

 

شخرت فريا وكأنها كانت محرجة و تاي هو أومأ برأسه.

 

 

“سأذهب للحظة.”

هزت هيدا رأسها على النغمة القاسية.

 

 

 

 

تاي هو زحف داخل العربة التي تقود بسرعة واقترب من نيدهوغ و أدينماها. أدينماها لاحظت أن تاي هو يقترب لذا تركت ذراعيها ممسكة بـ نيدهوغ ودعتها تراه وجهاً لوجه.

 

 

 

 

 

“نيدهوغ.”

 

 

 

 

“لا بأس. سنذهب جميعاً إلى هناك. سيدي تاي هو وهيدا معنا. هناك أيضاً فريا.”

“سيدي تاي هو.”

“ترك مقعده مرة واحدة في بضعة أيام.”

 

 

 

لأنها كانت تتجه مباشرة إلى الجذور مباشرة بعد إنتهاء المراسم في إيرين.

نيدهوغ كانت تبكي. تاي هو داعب رأسها ببطء وتكلم كما لو كان يسترضيها.

“أصبح مكان راتاتوسكر خفيفاً فجأة بعد هزيمة الملك الساحر ، صحيح؟ لكن بالطبع ربما لأنك لم تكوني مهتمة به.”

 

 

 

 

“نيدهوغ ، نحن الآن سنذهب إلى الجذور الآن.”

 

 

 

 

“أوني ، أنت فقط لا تريدين أن تري نيدهوغ خائفة.”

“لماذا؟ لماذا علينا ذلك؟”

 

 

 

 

 

كان ذلك مختلفاً قليلاً عن طفل صغير. تاي هو شعر بالخوف منها لذا نظر إلى عيني نيدهوغ بإصرار.

 

 

لقد كان ينظف نقاط أزغارد الرئيسية منذ فترة حتى بعد إنتهاء العالم لذا لم يكن لديه وقت فراغ للذهاب لرؤية شجرة العالم.

 

 

“جسمك الأصلي ما زال في الجذور ، صحيح؟ نريد إخراجه من هناك.”

 

 

 

 

بالنظر إلى الوضع يبدو أن الجميع باستثناء نيدهوغ ونفسها يعلمون بشأن هذه المسألة. و هيدا كانت غاضبة قليلاً من تلك الحقيقة.

“جسدي… جسد نيدهوغ…”

“نيدهوغ.”

 

 

 

 

تمتمت نيدهوغ عدة مرات ثم أومأت برأسها. لقد قالت بصوت منخفض.

فريا أومأت بسؤال هيدا.

 

 

 

 

“إنه عالق في الجذور. ما زال يتدحرج لوحده. يجب أن ننقذه.”

 

 

 

 

 

“صحيح ، لهذا يجب أن نذهب إلى الجذور. لإنقاذ جسمك الأصلي.”

 

 

 

 

 

“نعم ، أفهم ذلك. إنه مخيف قليلاً لكني سأتحمله.”

 

 

 

 

 

نيدهوغ مسحت دموعها مع الجزء الخلفي من يدها وأومأت. تاي هو اخذ منديل ليمسح وجه نيدهوغ ثم عانقها باعتزاز.

 

 

 

 

 

“شكراً لك نيدهوغ.”

 

 

 

 

 

“وأشكرك أيضاً. لانقاذي.”

 

 

 

 

 

نيدهوغ تحدثت إلى تلك النقطة ثم نامت في حضنه. بما أن تاي هو أصبح متحير قليلاً في العمل المفاجئ حقاً ، أدينماها داعبت رأس نيدهوغ وقالت.

كوخولين تحدث بعد أن تجسد بسحر أودين. عيناه التي تنظر إلى نيدهوغ كانت مليئة بالشفقة.

 

 

 

ذكرياته قبل حصوله على وعي – قبل أن يتم تأسيس العالم ، كانت قاتمة.

“يبدو أن توترها تلاشى. كانت متعبة أيضاً.”

“تاي هو ، ماذا حدث؟ تكلم بمزيد من التفاصيل.”

 

 

 

 

لأنها كانت تتجه مباشرة إلى الجذور مباشرة بعد إنتهاء المراسم في إيرين.

“يبدو أن توترها تلاشى. كانت متعبة أيضاً.”

 

 

 

 

“لكن سيدي ، هل الجذور مكان بهذا السوء؟”

“وأشكرك أيضاً. لانقاذي.”

 

ولكن لتلك نيدهوغ أن تكون فعلاً وحش ضخم بلغ بضعة كيلومترات في الطول. لم تتطابق على الإطلاق.

 

 

أدينماها لم تذهب إلى الجذور قط. لكنها كانت فقط تحصل على أفكار مخيفة بالنظر إلى مدى خوف نيدهوغ.

“جسمك الأصلي ما زال في الجذور ، صحيح؟ نريد إخراجه من هناك.”

 

“كياك!”

 

ذكرياته قبل حصوله على وعي – قبل أن يتم تأسيس العالم ، كانت قاتمة.

تاي هو فكر في الجذور للحظة بدلاً من الرد على الفور ثم أجاب بصوت منخفض.

 

 

 

 

 

“لا يوجد أحد ولا شيء هناك.”

 

 

 

 

هزت هيدا رأسها على النغمة القاسية.

 

 

 

 

 

“راتاتوسكر!”

“نعم ، نعم ، أنا أحب ذلك. راتاتوسكر قال فقط كلمات سيئة… والآن بعد أن أرى فلقد كان سيئاً حقاً… لكنه كان لا يزال الوحيد الذي جاء لرؤيتي.”

 

 

———–

 

 

 

ترجمة: Acedia

“يبدو غريباً بعض الشيء.”

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط