نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 276

الحلقة 68: الفصل 1: نزول الإله الخالد #1

الحلقة 68: الفصل 1: نزول الإله الخالد #1

الحلقة 68: الفصل 1: نزول الإله الخالد #1

[سأذهب إذن!]

 

“أنت على حق ، وأنا أحترم إرادتك. سيكون هذا مفيداً بالتأكيد.”

 

لأن ذلك الرجل كان هناك.

كان هناك رجل.

 

 

 

 

لكن هراسلفيغ لم يستطع القول أنه لم يستطع فعلها. فتح فمه بصعوبة وتحدث.

ولد الرجل بدماء الإله النبيلة لكن كان عليه أن يخدم ملكه كمحارب ولسوء الحظ ، ذلك الملك كان رجلاً طفولياً وقليل العفة.

 

 

 

 

 

كان ملكاً كان يدعى بالبطل ذات مرة لكن الزمن أكله قليلاً. لقد قام بأفعال شنيعة كل يوم جعلك تراه على أنه أصبح منحطاً مع مرور الوقت وفعل شيئاً شريراً حقاً على امرأة كانت تناسخ إلهة لذا سحب البلاد كلها معه وتلقى لعنة كبيرة.

[بالأحرى؟]

 

 

 

“انتهت بشكل جيد.”

‘الرجال سيتلقون الألم في اللحظة التي يحتاجون فيها للقوة أكثر و لن يكونوا قادرين على استخدام قوتهم في الليلة الرابعة و الخامسة بعد الظهر.’

 

 

هيدا ابتسمت و فريا احمّرت و عبست.

 

 

الملك والمواطنون الذين تفاجأوا حاولوا تهدئتها وتغيير اسم بلادهم لجزء من اسم الإلهة ‘إيمهين مهاتشا’ ، لكن كل ذلك كان بلا معنى.

 

 

 

 

عندما داعبت أدينماها رأسها ، نيدهوغ أغلقت عينيها. لكنها فتحتهم ثانية بعد بضعة ثوانٍ وبعد ذلك رفعت رأسها.

غضب الآلهة لم يتبدد وفي النهاية الملك ومواطنيه لم يتمكنوا من استخدام قوتهم عندما تعرضوا للغزو من قبل العدو وعلى أشياء أخرى.

 

 

 

 

 

لكن بلاد الملك لم تنهار بعد ذلك. حتى أنها لم تهتز من الأخطار التي لا تحصى التي واجهتها من خلال قضايا مثل الغزو.

 

 

 

 

 

الشخص الوحيد الذي لم يلعن من قبل الآلهة.

 

 

 

 

 

البطل العظيم الذي يمتلك القوة الكافية لحماية بلاده وحدها.

[إذن اركب على ظهر نيدهوغ.]

 

 

 

 

أمير النور كوخولين.

 

 

لكن تاي هو جفل بدلاً من الإبتسام والإجابة على نفس السؤال. هيدا سريعة البديهة سألته بنبرة مضطربة.

 

 

لأن ذلك الرجل كان هناك.

“على أي حال ، يبدو أن الشمس ستغرب قريباً. لماذا لا تعود الآن؟ سيكون من الجيد أن ترتاح ليومين من أجل تعافي نيدهوغ. ربما… قد تكون الفرصة الأخيرة التي سترتاحون بها.”

 

 

 

“سـ-سأصبح كبير أيضاً!”

‘على أية حال ، إنها أيضا تفيض بالقوة السحرية. إيكيدنا لم تقل أنها تنين قديم في مستوى آخر من أجل لا شيء.’

 

الطير الضخم تحدث بصوت متحمس. مظهر الطير وصوته الساخن كانوا جميعاً مألوفين جداً لها لكن بغض النظر عن ذلك نيدهوغ مالت رأسها وقالت.

 

 

ابتسمت نيدهوغ بمزاج جيد بعد أن أطلقت زئيراً هز أزغارد كلها.

 

 

 

 

 

ولكن بالطبع ، كان ذلك في شكلها الأساسي كتنين قديم وفي الوقت نفسه إلهة التنين وليس في جسدها الضخم الذي وصل إلى 2kms.

 

 

 

 

 

“نيدهوغ! نيدهوغ!”

بعد حوالي ساعة واحدة منذ أن حدث ذلك ، أدينماها روت القصة لتاي هو ، هيدا وفريا الذين قد عادوا إلى فالهالا على عربة القطط وكان هذا هو الاستنتاج الذي جاءت به هيدا بعد سماع كل شيء.

 

 

 

هراسلفيغ ترنح في هجوم الحقيقة السعيد لكن القوي لـ نيدهوغ. ومع ذلك ، ادعى بصوت عالٍ كشخص لا يعرف ما هو الاستسلام.

الصياح العالي الذي سمع كصوت حشرة لنيدهوغ واصل أن يُسمع. نيدهوغ دحرجت عينيها على هيئة التنين الأسود ثم تمكنت من اكتشاف صاحب الصوت.

لكن هراسلفيغ لم يظهر علامات على الألم بالرغم من أنه كان داخل ذلك الدخان. في الحقيقة عبس كما لو أنه أدرك فقط بعد أن لاحظت نيدهوغ ذلك وقال.

 

 

 

“أنا أيضا ممتنة أدينماها.”

“أوه! نيدهوغ! هل تعرفتي عليَّ؟!”

 

 

 

 

 

الطير الضخم تحدث بصوت متحمس. مظهر الطير وصوته الساخن كانوا جميعاً مألوفين جداً لها لكن بغض النظر عن ذلك نيدهوغ مالت رأسها وقالت.

 

 

 

 

 

[آه… الجد هراسلفيغ؟]

 

 

 

 

هراسلفيغ تحدث مع وجه وصوت سعيدين جداً. لكن نيدهوغ رمشت مرة أخرى ثم أدركت لماذا شعرت بالغرابة.

التنين الأسود لم يفتح فمه ليتحدث. لكن إرادة نيدهوغ نفسها تم إرسالها إلى هراسلفيغ و هراسلفيغ ، الذي كان يركب على جسده الأصلي أومأ بجد.

 

 

 

 

 

“صحيح ، أنا نظيرك هراسلفيغ!”

 

 

عندما داعبت أدينماها رأسها ، نيدهوغ أغلقت عينيها. لكنها فتحتهم ثانية بعد بضعة ثوانٍ وبعد ذلك رفعت رأسها.

 

 

هراسلفيغ تحدث مع وجه وصوت سعيدين جداً. لكن نيدهوغ رمشت مرة أخرى ثم أدركت لماذا شعرت بالغرابة.

“من الصعب قليلاً الفهم ولكن ينبغي أن يكون شيئاً جيداً على أي حال.”

 

الحلقة 68: الفصل 1: نزول الإله الخالد #1

 

لأن ذلك الرجل كان هناك.

هراسلفيغ كان بالتأكيد كبير في ذكرياتها والآن هراسلفيغ لم يكن من هذا القبيل على الإطلاق.

“همم ، حسناً. حتى لو لم يكن الأمر كذلك ، فالهالا أرسلت رسولاً وبقي صاخباً لذا دعينا ننزل معاً.”

 

 

 

لكن هراسلفيغ لم يستطع القول أنه لم يستطع فعلها. فتح فمه بصعوبة وتحدث.

[جدي صغير جداً!]

“تذكرت للتو أن لدي شيء آخر لأفعله.”

 

 

 

 

كان صغير. صغير جداً.

 

 

 

 

 

وكان هذا شيئاً لا مفر منه. إذا كان الفرق في طول أجسامهم 20 مرة ، فحجم أجسادهم سيكون أكثر من مائة.

 

 

“همم؟ الآن أرى ، مقارنة بالجسم الآخر الذي إستعملته ، هذا لا يطلق سم. بالأحرى…”

 

 

هراسلفيغ ترنح في هجوم الحقيقة السعيد لكن القوي لـ نيدهوغ. ومع ذلك ، ادعى بصوت عالٍ كشخص لا يعرف ما هو الاستسلام.

 

 

 

 

 

“سـ-سأصبح كبير أيضاً!”

 

 

 

 

“نيدهوغ! نيدهوغ!”

في المقام الأول ، جسد هراسلفيغ الأصلي كان نوعاً من الدرع السحري الذي ولد بالسحر. سيكون قادر على زيادة حجم جسمه إذا صب قوة سحرية إليه.

 

 

 

 

 

نيدهوغ فتحت عينيها بشكل واسع في ادعاء هراسلفيغ ثم سألت بصوت متوقع.

هي لم تعبر الجذور فقط لكنها أيضاً طارت إلى نهاية العالم في لحظة لذا كمية القوة السحرية التي أنفقتها ستكون كبيرة والعبء على نيدهوغ سيكون أيضاً كبير.

 

 

 

 

[هل سيصبح جدي كبيراً مثل نيدهوغ؟]

صرخت نيدهوغ بمزاج جيد واستدارت للنظر إلى الأرض ثم رفرفت جناحيها مجدداً.

 

 

 

 

طريقتها في الكلام كانت تقول أنها كانت تأمل ذلك حقاً.

الوجود الذي يمكن أن يقارن إلى إلهة الليل نيكس من أوليمبوس.

 

 

 

 

بسبب ذلك ، هراسلفيغ يمكنه فقط أن يقطر العرق البارد. كان من الجيد إدعائه بشهامة لكن المشكلة كانت أن نيدهوغ كانت كبيرة جداً.

“أدينماها.”

 

 

 

أرادت أن تقول هذا. أرادت أن تنقل قصة أويثمبلا إلى الآخرين بأسرع ما يمكنها.

مستحيل. مستحيل تماماً.

الحلقة 68: الفصل 1: نزول الإله الخالد #1

 

قلب أويثمبلا قد تغير. نيدهوغ أيضاً لم تستاء من أي أحد الآن.

 

لكن بلاد الملك لم تنهار بعد ذلك. حتى أنها لم تهتز من الأخطار التي لا تحصى التي واجهتها من خلال قضايا مثل الغزو.

لكن هراسلفيغ لم يستطع القول أنه لم يستطع فعلها. فتح فمه بصعوبة وتحدث.

 

 

“هل نعود الآن؟”

 

“من الصعب قليلاً الفهم ولكن ينبغي أن يكون شيئاً جيداً على أي حال.”

“سـ-سأحاول.”

لو كان كوخولين هنا لنقر لسانه قائلاً أن حبها له يشبه حب تاي هو لكن لحسن الحظ الوحيد هنا هو نيدهوغ.

 

 

 

“سأفعل.”

“ملكي…”

في الواقع ، كان تاي هو يتحدث مع كوخولين لكن إذا رأيته من جانب كان يبتسم وحيداً وكانت سكاثاش تعد السحر الروحاني أمامه. سكاثاش رفعت رأسها. لأن كل التحضيرات قد انتهت.

 

‘على أي حال ، كل شيء انتهى على ما يرام. كنت قد شعرت أيضاً أنه كان كبيراً حقاً عندما رأيت ذلك من قبل ولكن في ذلك الوقت رأيت ذلك في مكان مع لا شيء لمقارنته لذلك أنا فقط شعرت أنه كان كبير فقط… ولكن الآن بعد أن أرى مرة أخرى أنها حقاً ضخمة.’

 

لم يكن فقط لأن الوقت الذي ولدوا فيه كان مختلفاً.

فيدرفولنير لم تستطع منع دموعها من السقوط في مظهر ملكها المثير للشفقة. في نفس الوقت ، وقعت مرة أخرى لملكها. لأن روحه القاسية أمام المستحيل حركت قلبها.

 

 

 

 

عندما عاد تاي هو إلى مسكن إيدون توجه إلى سكن سكاثاش بينما كان يتلقى نظرات حادة من هيدا وأدينماها. كان لفعل شيء يمكنه فعله فقط في مسكنها.

لو كان كوخولين هنا لنقر لسانه قائلاً أن حبها له يشبه حب تاي هو لكن لحسن الحظ الوحيد هنا هو نيدهوغ.

“لقد أبليت حسناً. لنرتاح الآن سأواجه هراسلفيغ.”

 

‘إنها أمامك مباشرة’

 

هراسلفيغ تحدث مع وجه وصوت سعيدين جداً. لكن نيدهوغ رمشت مرة أخرى ثم أدركت لماذا شعرت بالغرابة.

[على أي حال ، نيدهوغ ستهبط الآن. آه… لكن جدي هراسلفيغ ، هل أنت بخير؟]

وفي المقام الأول إذا تم ترك جزء من أويثمبلا ، فقد يكون عمالقة مثل يمير قد ولدوا تماماً مثلما قلق بوري وبور حوله.

 

 

 

عندما داعبت أدينماها رأسها ، نيدهوغ أغلقت عينيها. لكنها فتحتهم ثانية بعد بضعة ثوانٍ وبعد ذلك رفعت رأسها.

“بخير؟ عما تتحدثين؟”

 

 

 

 

تحدثت أدينماها بصوت منخفض كما لو أنها أصبحت حقاً أم وأغلقت عينيها بعد نيدهوغ. ثم شاركتها الدفء معها.

[أعني ، السم؟]

لأن جسد نيدهوغ الأصلي كان ضخماً جداً.

 

 

 

 

نيدهوغ تحدث بطريقة غير مؤكدة واستدارت لتنظر إلى نفسها. جسدها الأسود كان مغطى بدخان أخضر خافت.

 

 

 

 

“تذكرت للتو أن لدي شيء آخر لأفعله.”

لكن هراسلفيغ لم يظهر علامات على الألم بالرغم من أنه كان داخل ذلك الدخان. في الحقيقة عبس كما لو أنه أدرك فقط بعد أن لاحظت نيدهوغ ذلك وقال.

نيدهوغ عضت شفتيها. تحملت دموعها من السقوط وقالت في مزاج جيد.

 

 

 

 

“همم؟ الآن أرى ، مقارنة بالجسم الآخر الذي إستعملته ، هذا لا يطلق سم. بالأحرى…”

تحدثت أدينماها بصوت منخفض كما لو أنها أصبحت حقاً أم وأغلقت عينيها بعد نيدهوغ. ثم شاركتها الدفء معها.

 

 

 

 

[بالأحرى؟]

 

 

 

 

 

“أشعر بهالة مقدسة. أشعر أن قوتي تستعاد كلما اقتربت منك. هل هذه أيضاً قوتك؟”

 

 

 

 

‘ليس هكذا! اعهد بغاي بولغ للسيد بسرعة و عُد!’

هراسلفيغ لم يكن يقول هذا من أجل لا شيء. كان ذلك بسبب أن ملكية الدخان الذي يغطي نيدهوغ قد تغيرت حقاً كما قال.

 

 

 

 

تحدثت أدينماها بصوت منخفض كما لو أنها أصبحت حقاً أم وأغلقت عينيها بعد نيدهوغ. ثم شاركتها الدفء معها.

من سم قذر أباد كل من اقترب منها إلى هالة مقدسة اعتنت بنفسها وشفيت الآخرين.

 

 

 

 

 

نيدهوغ عضت شفتيها. تحملت دموعها من السقوط وقالت في مزاج جيد.

 

 

في المقام الأول ، جسد هراسلفيغ الأصلي كان نوعاً من الدرع السحري الذي ولد بالسحر. سيكون قادر على زيادة حجم جسمه إذا صب قوة سحرية إليه.

 

 

[نعم ، هذا صحيح. أنا لا أستاء من أي شخص. وأنا بالأحرى أحبهم. إنه مثل ذلك الآن.]

 

 

 

 

 

قلب أويثمبلا قد تغير. نيدهوغ أيضاً لم تستاء من أي أحد الآن.

 

 

 

 

 

“من الصعب قليلاً الفهم ولكن ينبغي أن يكون شيئاً جيداً على أي حال.”

[آه… الجد هراسلفيغ؟]

 

 

 

هي لم تعبر الجذور فقط لكنها أيضاً طارت إلى نهاية العالم في لحظة لذا كمية القوة السحرية التي أنفقتها ستكون كبيرة والعبء على نيدهوغ سيكون أيضاً كبير.

هراسلفيغ تحدث هكذا لأنه لم يكن يعرف عن وضع أويثمبلا وثم ابتسم بدفئ. أصبح أكثر راحة إذا تحدث مع نيدهوغ.

“آه… إذن هل تقولين أن أودين هو المخطئ في النهاية؟”

 

 

 

في المقام الأول ، كان ذلك نوعاً من الدرع السحري لذا لو كان أي كائن حي آخر سيكون من المستحيل التنفس وحتى أقل التحرك لأنه لن يكون قادر على تحمل وزنه.

نيدهوغ تحدثت مرة أخرى.

لكنه كان مختلفاً الآن.

 

 

 

 

[على أي حال ، سأعود إلى فالهالا الآن. هل تريد أن تأتي معي؟]

لكن هراسلفيغ لم يستطع القول أنه لم يستطع فعلها. فتح فمه بصعوبة وتحدث.

 

 

 

‘مهلاً أيها الوغد المجنون. أي نوع من الهراء هذا؟ وأين لدي جثة ؟ هاه؟ أين جسدي؟’

“همم ، حسناً. حتى لو لم يكن الأمر كذلك ، فالهالا أرسلت رسولاً وبقي صاخباً لذا دعينا ننزل معاً.”

‘أشعر بعدم الإرتياح إذا توقفت عن فعل ذلك بعد تنظيفه.’

 

كان هناك رجل.

 

 

[إذن اركب على ظهر نيدهوغ.]

 

 

 

 

 

“حسناً.”

 

 

“ملكي…”

 

 

بعد أن أجاب هراسلفيغ لفترة وجيزة ، قام بنقل جثته الأصلية وركب على ظهر نيدهوغ. في الحقيقة ، الفرق في الحجم كان كبير جداً حيث شعر كما لو أنه هبط على جزيرة بدلاً من على ظهر شخص ما.

 

 

 

 

[نعم ، هذا صحيح. أنا لا أستاء من أي شخص. وأنا بالأحرى أحبهم. إنه مثل ذلك الآن.]

[جدي ، هل صعدت؟ لا أشعر بأي شيء.]

 

 

 

 

 

“صـ-صعدت.”

 

 

 

 

“أغمض عينيك. سأبدأ الطقوس.”

[سأذهب إذن!]

 

 

 

 

 

صرخت نيدهوغ بمزاج جيد واستدارت للنظر إلى الأرض ثم رفرفت جناحيها مجدداً.

“همم؟ الآن أرى ، مقارنة بالجسم الآخر الذي إستعملته ، هذا لا يطلق سم. بالأحرى…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الوقت الذي فتحت فيه نيدهوغ عينيها مجدداً كان عندما هبط التنين الأسود بجوار فالهالا.

 

 

“شكراً لك نيدهوغ. لاختيارنا.”

 

 

في الواقع حجم جسمها كان طوله 2 كيلومتر لذا لم يكن مختلفاً عن جزيرة لذا المسافة بين فالهالا كانت كبيرة جداً.

 

 

ولد الرجل بدماء الإله النبيلة لكن كان عليه أن يخدم ملكه كمحارب ولسوء الحظ ، ذلك الملك كان رجلاً طفولياً وقليل العفة.

 

 

عندما خرج محاربو فالهالا ليروا التنين الأسود ، أدينماها التي كانت تنظر إلى جوهر نيدهوغ بوجه متوتر أطلقت تنهيدة راحة. كان ذلك بسبب أن نيدهوغ كانت تضع تعبيراً شارد الذهن لكن بعد ذلك ابتسمت بشكل ساطع وكأن شيئاً لم يحدث.

 

 

 

 

 

“هل انتهت بشكل جيد؟”

 

 

 

 

“انتهت بشكل جيد.”

 

 

 

 

 

نيدهوغ تحدثت إلى تلك النقطة ثم وقفت لتحتضن أدينماها.

 

 

 

 

 

“نيدهوغ؟”

 

 

“أوه! نيدهوغ! هل تعرفتي عليَّ؟!”

 

 

“أدينماها.”

 

 

 

 

“حسناً.”

نيدهوغ ألقت بجسدها في حضن أدينماها كما لو أنه تذوب. أدينماها ارتبكت عندما رأت أن نيدهوغ لم يكن لديها القوة التي ظنتها لذا أدخلت قوة أكبر بين ذراعيها وسألت.

 

 

 

 

“نعم… أيقظيني عندما يأتي سيدي تاي هو في وقت لاحق.”

“هل أنت بخير؟”

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

“نعم ، نعم. أنا بخير. لكنني نعسانة جداً. ليس لدي أي قوة.”

لأن ذلك الرجل كان هناك.

 

 

 

بسبب ذلك ، هراسلفيغ يمكنه فقط أن يقطر العرق البارد. كان من الجيد إدعائه بشهامة لكن المشكلة كانت أن نيدهوغ كانت كبيرة جداً.

‘بالتأكيد ، مقدمة غير مباشرة.’

 

 

وكان هذا شيئاً لا مفر منه. إذا كان الفرق في طول أجسامهم 20 مرة ، فحجم أجسادهم سيكون أكثر من مائة.

 

“سأفعل.”

لأن جسد نيدهوغ الأصلي كان ضخماً جداً.

 

 

 

 

 

في المقام الأول ، كان ذلك نوعاً من الدرع السحري لذا لو كان أي كائن حي آخر سيكون من المستحيل التنفس وحتى أقل التحرك لأنه لن يكون قادر على تحمل وزنه.

————–

 

 

 

 

القوة التي حركت جسد نيدهوغ الأصلي كانت قوتها السحرية. جسد نيدهوغ كان يحتوي على كمية هائلة من الطاقة السحرية المخزنة فيه لكن الشخص الذي حركها كان هي في النهاية.

 

 

مقارنة بـ نيدهوغ ، كانت أويثمبلا تتصور الآخرين لفترة طويلة. وعرفت أيضاً سبب محاصرتها.

 

تاي هو طلب من أدينماها و هيدا وكلاهما أخرجا تنهيدة في نفس الوقت تقريباً.

هي لم تعبر الجذور فقط لكنها أيضاً طارت إلى نهاية العالم في لحظة لذا كمية القوة السحرية التي أنفقتها ستكون كبيرة والعبء على نيدهوغ سيكون أيضاً كبير.

 

 

 

 

 

“لقد أبليت حسناً. لنرتاح الآن سأواجه هراسلفيغ.”

الوجود الذي يمكن أن يقارن إلى إلهة الليل نيكس من أوليمبوس.

 

 

 

‘مهلاً أيها الوغد المجنون. أي نوع من الهراء هذا؟ وأين لدي جثة ؟ هاه؟ أين جسدي؟’

“نعم… أيقظيني عندما يأتي سيدي تاي هو في وقت لاحق.”

 

 

 

 

نيدهوغ ألقت بجسدها في حضن أدينماها كما لو أنه تذوب. أدينماها ارتبكت عندما رأت أن نيدهوغ لم يكن لديها القوة التي ظنتها لذا أدخلت قوة أكبر بين ذراعيها وسألت.

“سأفعل.”

 

 

 

 

 

عندما داعبت أدينماها رأسها ، نيدهوغ أغلقت عينيها. لكنها فتحتهم ثانية بعد بضعة ثوانٍ وبعد ذلك رفعت رأسها.

 

 

 

 

 

“نيدهوغ؟”

 

 

هراسلفيغ ترنح في هجوم الحقيقة السعيد لكن القوي لـ نيدهوغ. ومع ذلك ، ادعى بصوت عالٍ كشخص لا يعرف ما هو الاستسلام.

 

 

“فكرت في شيء عليَّ قوله قبل النوم.”

“أنا أيضا ممتنة أدينماها.”

 

“على أي حال ، يبدو أن الشمس ستغرب قريباً. لماذا لا تعود الآن؟ سيكون من الجيد أن ترتاح ليومين من أجل تعافي نيدهوغ. ربما… قد تكون الفرصة الأخيرة التي سترتاحون بها.”

 

‘إنها أمامك مباشرة’

“عن ماذا؟”

 

 

[جدي صغير جداً!]

 

[سأذهب إذن!]

“عن قصة أويثمبلا.”

 

 

 

 

قلب أويثمبلا قد تغير. نيدهوغ أيضاً لم تستاء من أي أحد الآن.

بدأت نيدهوغ بالتحدث عن أويثمبلا بصوت ناعس. تم قطع أجزاء من قصتها وكانت مهملة كما كان متوقعاً منها ولكن لم يكن هناك مشكلة في فهم المخطط العام.

 

 

‘الإله القديم أويثمبلا…’

 

 

“أويثمبلا لا تستاء من أي أحد بعد الآن. لا ، لقد كانت هكذا من قبل. لقد أحبت الجميع من قبل.”

 

 

 

 

 

أرادت أن تقول هذا. أرادت أن تنقل قصة أويثمبلا إلى الآخرين بأسرع ما يمكنها.

 

 

 

 

‘ألم تقل نفس الشيء؟’

مقارنة بـ نيدهوغ ، كانت أويثمبلا تتصور الآخرين لفترة طويلة. وعرفت أيضاً سبب محاصرتها.

 

 

 

 

 

ولكن بغض النظر عن ذلك ، لا زالت قد استمعت لكلمات نيدهوغ. قررت أن تحب بدلاً من أن تكره العالم مثلما فعلت نيدهوغ.

 

 

 

 

 

“شكراً لك نيدهوغ. لاختيارنا.”

 

 

لكن فريا غضبت من كلمات هيدا وتكلمت.

 

 

أدينماها تحدثت بصوت باكي وعانقت نيدهوغ. نيدهوغ فرك وجهها في صدر أدينماها وابتسمت بإشراق.

 

“عن ماذا؟”

 

 

“أنا أيضا ممتنة أدينماها.”

 

 

 

 

 

ثم أغلقت عينيها. لقد تنفست بعمق و نامت.

لكن هراسلفيغ لم يستطع القول أنه لم يستطع فعلها. فتح فمه بصعوبة وتحدث.

 

 

 

 

“نوماً هنيئاً يا نيدهوغ. سأطلب من هيدا أن تصنع الكثير من الأشياء التي تحبينها.”

 

 

 

 

 

تحدثت أدينماها بصوت منخفض كما لو أنها أصبحت حقاً أم وأغلقت عينيها بعد نيدهوغ. ثم شاركتها الدفء معها.

 

 

 

“حسناً.”

لقد حان الوقت لقهر برج الظلال الذي لم يتمكن أحد من قهره إلا شخص واحد.

 

 

 

 

“آه… إذن هل تقولين أن أودين هو المخطئ في النهاية؟”

 

 

 

 

 

بعد حوالي ساعة واحدة منذ أن حدث ذلك ، أدينماها روت القصة لتاي هو ، هيدا وفريا الذين قد عادوا إلى فالهالا على عربة القطط وكان هذا هو الاستنتاج الذي جاءت به هيدا بعد سماع كل شيء.

 

 

 

 

 

لأن الذين قاموا بإبادة أويثمبلا في نفس الوقت مع يمير ورموهم في غينونغاغاب كانوا أودين ، والده بور وجده بوري.

عندما عاد تاي هو إلى مسكن إيدون توجه إلى سكن سكاثاش بينما كان يتلقى نظرات حادة من هيدا وأدينماها. كان لفعل شيء يمكنه فعله فقط في مسكنها.

 

“ما الخطب؟”

 

 

لكن فريا غضبت من كلمات هيدا وتكلمت.

القوة التي حركت جسد نيدهوغ الأصلي كانت قوتها السحرية. جسد نيدهوغ كان يحتوي على كمية هائلة من الطاقة السحرية المخزنة فيه لكن الشخص الذي حركها كان هي في النهاية.

 

 

 

 

“ماذا تقولين؟ كان هذا أفضل ما يمكن القيام به في ذلك الوقت. في المقام الأول ، من المبهم قليلاً أن نقول أن أودين كان هو نفسه منذ ذلك الوقت. وكان ذلك أيضاً قبل أن يوقظ تماماً الوعي.”

“صـ-صعدت.”

 

الحلقة 68: الفصل 1: نزول الإله الخالد #1

 

لأن جسد نيدهوغ الأصلي كان ضخماً جداً.

وفي المقام الأول إذا تم ترك جزء من أويثمبلا ، فقد يكون عمالقة مثل يمير قد ولدوا تماماً مثلما قلق بوري وبور حوله.

“تذكرت للتو أن لدي شيء آخر لأفعله.”

 

‘هجوم إذاً كان هذا هو الحال قوي بغض النظر عمن استخدمته عليه. إذاً كان هذا هو الحال.’

 

“همم؟ الآن أرى ، مقارنة بالجسم الآخر الذي إستعملته ، هذا لا يطلق سم. بالأحرى…”

أطلقت هيدا صوت ‘هيي’ في جدال فريا الساخن ثم فتحت عينيها بحدة وقالت.

ولكن بغض النظر عن ذلك ، لا زالت قد استمعت لكلمات نيدهوغ. قررت أن تحب بدلاً من أن تكره العالم مثلما فعلت نيدهوغ.

 

 

 

لأن جسد نيدهوغ الأصلي كان ضخماً جداً.

“كان هذا هو الحال. إذاً كان هذا هو الحال.”

 

 

 

 

 

“ما-ماذا؟”

لكن بلاد الملك لم تنهار بعد ذلك. حتى أنها لم تهتز من الأخطار التي لا تحصى التي واجهتها من خلال قضايا مثل الغزو.

 

 

 

الملك والمواطنون الذين تفاجأوا حاولوا تهدئتها وتغيير اسم بلادهم لجزء من اسم الإلهة ‘إيمهين مهاتشا’ ، لكن كل ذلك كان بلا معنى.

“لا ، أنا فقط أقول.”

 

 

 

 

‘ليس هكذا! اعهد بغاي بولغ للسيد بسرعة و عُد!’

هيدا ابتسمت و فريا احمّرت و عبست.

 

 

من سم قذر أباد كل من اقترب منها إلى هالة مقدسة اعتنت بنفسها وشفيت الآخرين.

 

لقد حان الوقت لقهر برج الظلال الذي لم يتمكن أحد من قهره إلا شخص واحد.

و تاي هو فكر بينما ينظر إليهما.

 

 

 

 

 

‘هجوم إذاً كان هذا هو الحال قوي بغض النظر عمن استخدمته عليه. إذاً كان هذا هو الحال.’

“تذكرت للتو أن لدي شيء آخر لأفعله.”

 

 

 

 

كوخولين وافق بإخلاص.

 

 

“نيدهوغ؟”

 

 

‘على أي حال ، كل شيء انتهى على ما يرام. كنت قد شعرت أيضاً أنه كان كبيراً حقاً عندما رأيت ذلك من قبل ولكن في ذلك الوقت رأيت ذلك في مكان مع لا شيء لمقارنته لذلك أنا فقط شعرت أنه كان كبير فقط… ولكن الآن بعد أن أرى مرة أخرى أنها حقاً ضخمة.’

 

 

 

 

كان هناك رجل.

‘ألم تقل نفس الشيء؟’

‘على أية حال ، إنها أيضا تفيض بالقوة السحرية. إيكيدنا لم تقل أنها تنين قديم في مستوى آخر من أجل لا شيء.’

 

 

 

 

‘على أية حال ، إنها أيضا تفيض بالقوة السحرية. إيكيدنا لم تقل أنها تنين قديم في مستوى آخر من أجل لا شيء.’

 

 

عندما داعبت أدينماها رأسها ، نيدهوغ أغلقت عينيها. لكنها فتحتهم ثانية بعد بضعة ثوانٍ وبعد ذلك رفعت رأسها.

 

 

لم يكن فقط لأن الوقت الذي ولدوا فيه كان مختلفاً.

وفي المقام الأول إذا تم ترك جزء من أويثمبلا ، فقد يكون عمالقة مثل يمير قد ولدوا تماماً مثلما قلق بوري وبور حوله.

 

 

 

 

‘الإله القديم أويثمبلا…’

 

 

 

 

 

الوجود الذي يمكن أن يقارن إلى إلهة الليل نيكس من أوليمبوس.

[على أي حال ، سأعود إلى فالهالا الآن. هل تريد أن تأتي معي؟]

 

 

 

————–

“على أي حال ، يبدو أن الشمس ستغرب قريباً. لماذا لا تعود الآن؟ سيكون من الجيد أن ترتاح ليومين من أجل تعافي نيدهوغ. ربما… قد تكون الفرصة الأخيرة التي سترتاحون بها.”

 

 

لكنه كان مختلفاً الآن.

 

 

قامت فريا بتبريد الحرارة عن طريق تأجيج نفسها بيدها وقالت.

 

 

 

 

 

وكلماتها لم تكن خاطئة. إذا توجهوا إلى المعبد ، فقط المعارك ضد مملكة النار ستكون في انتظارهم.

ولكن بغض النظر عن ذلك ، لا زالت قد استمعت لكلمات نيدهوغ. قررت أن تحب بدلاً من أن تكره العالم مثلما فعلت نيدهوغ.

 

“لا ، أنا فقط أقول.”

 

 

“هل نعود الآن؟”

 

 

 

 

 

“دعنا نعود ، سيدي.”

 

 

 

 

 

أدينماها و هيدا نظرا إلى تاي هو بتوقع غامض وقالا. بدا وكأنهما يخططان لقضاء اليومين المتبقيين في وقت جيد.

 

 

 

 

 

لكن تاي هو جفل بدلاً من الإبتسام والإجابة على نفس السؤال. هيدا سريعة البديهة سألته بنبرة مضطربة.

 

 

 

 

 

“ما الخطب؟”

“أويثمبلا لا تستاء من أي أحد بعد الآن. لا ، لقد كانت هكذا من قبل. لقد أحبت الجميع من قبل.”

 

 

 

 

أدينماها أيضاً عبست ووضعت عينين مضطربة. كان ذلك بسبب أن كلاهما خمنا إلى حد ما ما ما كان سيقوله تاي هو.

بسبب ذلك ، هراسلفيغ يمكنه فقط أن يقطر العرق البارد. كان من الجيد إدعائه بشهامة لكن المشكلة كانت أن نيدهوغ كانت كبيرة جداً.

 

 

 

 

“تذكرت للتو أن لدي شيء آخر لأفعله.”

وكان هذا شيئاً لا مفر منه. إذا كان الفرق في طول أجسامهم 20 مرة ، فحجم أجسادهم سيكون أكثر من مائة.

 

[جدي صغير جداً!]

 

 

كان لديه شيء آخر بجانب تحرير جسد نيدهوغدالأصلي من الجذور. شيء كان عليه أن يعتني به قبل التوجه إلى المعبد.

 

 

 

 

 

“هل يمكن أن تعطياني يوم واحد… لا ، نصف يوم؟”

 

 

 

 

 

تاي هو طلب من أدينماها و هيدا وكلاهما أخرجا تنهيدة في نفس الوقت تقريباً.

بدأت نيدهوغ بالتحدث عن أويثمبلا بصوت ناعس. تم قطع أجزاء من قصتها وكانت مهملة كما كان متوقعاً منها ولكن لم يكن هناك مشكلة في فهم المخطط العام.

 

 

 

 

“أوه! نيدهوغ! هل تعرفتي عليَّ؟!”

 

“سـ-سأحاول.”

 

 

‘مهلاً أيها الوغد. إذا كنت ذاهب إلى أشياء عديمة الفائدة فافعلها لوحدك ، لماذا جرتني إلى ذلك؟ آآه معلمتي. أريد أن أراك.’

 

 

 

 

 

‘إنها أمامك مباشرة’

هراسلفيغ تحدث مع وجه وصوت سعيدين جداً. لكن نيدهوغ رمشت مرة أخرى ثم أدركت لماذا شعرت بالغرابة.

 

 

 

قلب أويثمبلا قد تغير. نيدهوغ أيضاً لم تستاء من أي أحد الآن.

‘ليس هكذا! اعهد بغاي بولغ للسيد بسرعة و عُد!’

 

 

 

 

برج الظلال.

عندما عاد تاي هو إلى مسكن إيدون توجه إلى سكن سكاثاش بينما كان يتلقى نظرات حادة من هيدا وأدينماها. كان لفعل شيء يمكنه فعله فقط في مسكنها.

 

 

 

 

 

‘لكن كوخولين. يبدو أنك سعيد جداً على الرغم من أنك تتحدث من هذا القبيل. هل يجب أن أقول أن جسدك صادق؟’

هراسلفيغ لم يكن يقول هذا من أجل لا شيء. كان ذلك بسبب أن ملكية الدخان الذي يغطي نيدهوغ قد تغيرت حقاً كما قال.

 

مستحيل. مستحيل تماماً.

 

 

‘مهلاً أيها الوغد المجنون. أي نوع من الهراء هذا؟ وأين لدي جثة ؟ هاه؟ أين جسدي؟’

هراسلفيغ تحدث مع وجه وصوت سعيدين جداً. لكن نيدهوغ رمشت مرة أخرى ثم أدركت لماذا شعرت بالغرابة.

 

 

 

قامت فريا بتبريد الحرارة عن طريق تأجيج نفسها بيدها وقالت.

كان الأمر دائماً هكذا لكن الوقت يتدفق بسرعة عندما يتحدثون عن الهراء.

 

 

هراسلفيغ كان بالتأكيد كبير في ذكرياتها والآن هراسلفيغ لم يكن من هذا القبيل على الإطلاق.

 

هي لم تعبر الجذور فقط لكنها أيضاً طارت إلى نهاية العالم في لحظة لذا كمية القوة السحرية التي أنفقتها ستكون كبيرة والعبء على نيدهوغ سيكون أيضاً كبير.

في الواقع ، كان تاي هو يتحدث مع كوخولين لكن إذا رأيته من جانب كان يبتسم وحيداً وكانت سكاثاش تعد السحر الروحاني أمامه. سكاثاش رفعت رأسها. لأن كل التحضيرات قد انتهت.

 

 

 

 

 

“كل شيء جاهز ، ولكن هل أنت ذاهب للقيام بذلك؟”

 

 

 

 

 

تاي هو أصلح تعابير وجهه عند سؤال سكاثاش وأومأ برأسه.

 

 

 

 

هي لم تعبر الجذور فقط لكنها أيضاً طارت إلى نهاية العالم في لحظة لذا كمية القوة السحرية التي أنفقتها ستكون كبيرة والعبء على نيدهوغ سيكون أيضاً كبير.

“بعد أن أذهب إلى المعبد… لن يكون لدي وقت بعد ذلك. أريد أن أفعل كل ما بوسعي قبل ذلك.”

 

 

هراسلفيغ ترنح في هجوم الحقيقة السعيد لكن القوي لـ نيدهوغ. ومع ذلك ، ادعى بصوت عالٍ كشخص لا يعرف ما هو الاستسلام.

 

 

“أنت على حق ، وأنا أحترم إرادتك. سيكون هذا مفيداً بالتأكيد.”

 

 

لكن هذا كان كافياً.

 

 

برج الظلال.

لقد حان الوقت لقهر برج الظلال الذي لم يتمكن أحد من قهره إلا شخص واحد.

 

“همم ، حسناً. حتى لو لم يكن الأمر كذلك ، فالهالا أرسلت رسولاً وبقي صاخباً لذا دعينا ننزل معاً.”

 

المكان الذي أمضى فيه عامين تقريباً من بعد دخوله بعد المعركة ضد ملك الفومويري ، الطاغية بريس.

المكان الذي أمضى فيه عامين تقريباً من بعد دخوله بعد المعركة ضد ملك الفومويري ، الطاغية بريس.

 

 

 

 

 

في ذلك الوقت لم يكن قادراً على الذهاب حتى النهاية. جزء منه كان بسبب افتقاره للوقت لكن بصراحة كان بسبب افتقاره لقدراته.

 

 

 

 

 

لكنه كان مختلفاً الآن.

 

 

 

 

 

لقد حان الوقت لقهر برج الظلال الذي لم يتمكن أحد من قهره إلا شخص واحد.

 

 

“حسناً.”

 

 

‘أشعر بعدم الإرتياح إذا توقفت عن فعل ذلك بعد تنظيفه.’

 

 

عندما خرج محاربو فالهالا ليروا التنين الأسود ، أدينماها التي كانت تنظر إلى جوهر نيدهوغ بوجه متوتر أطلقت تنهيدة راحة. كان ذلك بسبب أن نيدهوغ كانت تضع تعبيراً شارد الذهن لكن بعد ذلك ابتسمت بشكل ساطع وكأن شيئاً لم يحدث.

 

 

إذا بدأت اللعبة يجب أن ترى نهايتها.

الصياح العالي الذي سمع كصوت حشرة لنيدهوغ واصل أن يُسمع. نيدهوغ دحرجت عينيها على هيئة التنين الأسود ثم تمكنت من اكتشاف صاحب الصوت.

 

 

 

 

الوقت الذي وعد فيه هيدا و أدينماها كان 12 ساعة. كان شهر داخل برج الظلال حيث تدفق الوقت 30 مرة بسرعة أكبر.

 

 

أمير النور كوخولين.

 

لكنه كان مختلفاً الآن.

لكن هذا كان كافياً.

 

 

ثم أغلقت عينيها. لقد تنفست بعمق و نامت.

 

 

“أغمض عينيك. سأبدأ الطقوس.”

 

 

 

 

 

تاي هو أغلق عينيه.

البطل العظيم الذي يمتلك القوة الكافية لحماية بلاده وحدها.

 

لكن فريا غضبت من كلمات هيدا وتكلمت.

 

“أويثمبلا لا تستاء من أي أحد بعد الآن. لا ، لقد كانت هكذا من قبل. لقد أحبت الجميع من قبل.”

ثم فتح عينيه في منتصف الطقوس.

 

 

 

 

 

أبواب برج الظلال فتحت.

“همم؟ الآن أرى ، مقارنة بالجسم الآخر الذي إستعملته ، هذا لا يطلق سم. بالأحرى…”

 

 

————–

‘على أية حال ، إنها أيضا تفيض بالقوة السحرية. إيكيدنا لم تقل أنها تنين قديم في مستوى آخر من أجل لا شيء.’

 

 

ترجمة: Acedia

“فكرت في شيء عليَّ قوله قبل النوم.”

 

 

هيدا ابتسمت و فريا احمّرت و عبست.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط