نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 279

الحلقة 68: الفصل 4: نزول الإله الخالد #4

الحلقة 68: الفصل 4: نزول الإله الخالد #4

الحلقة 68: الفصل 4: نزول الإله الخالد #4

 

 

 

 

غضبت هيدا (؟) من حقيقة أن خصرها كان قد رض بعد النوم واستمرت في التذمر أثناء النظر إلى نفسها في المرآة وعبست أدينماها طوال اليوم.

الصباح كان يقترب.

“مهما كانت القضية ، الشيء المهم هو أننا نصدهم بشكل جيد. إذا كنا موالين لدورنا في السندان ، فإن المطرقة ستتقدم إلى الأمام.”

 

للتكلم بشكل صارخ ، شعر بأنهم كانوا يتجنبون ثور و هيركليس. على الرغم من أنهم يجب أن يعرفوا أنه سيكون من المستحيل تدمير وحرق أوليمبوس أو حتى سد الطريق الرابط بين أزغارد وأوليمبوس.

 

 

أثناء مشاهدة الشمس تشرق من جدران القلعة ، لم يستدر أودين في اتجاه الضجيج القريب. لأنه كان يعرف بالفعل إلى من تنتمي هذه الخطوات المألوفة والغريبة.

 

 

 

 

ابتسم أودين بإشراق في نهاية تفكير ثور. ظن ثور أن لديه الإجابة الصحيحة لكن سرعان ما أدرك أنه كان مخطئاً.

“أبي.”

 

 

ثور وقف و أمسك بـ مجولنير بإحكام. واجه أودين الصباح الذي أبعد الظلام تماماً وابتسم بعينه الوحيدة.

 

 

ثور وقف بجانب أودين وشاهد شروق الشمس معه. بطبيعة الحال ، كان يفكر في المعركة في أوليمبوس بينما يراقب الشمس تدفع بعيداً الليل في الأفق.

“أنت تتحدث عن تاي هو… لذا السيد الجديد.”

 

 

 

 

كان أودين في حالة عقلية مماثلة. لكن تحدث عن شيء مختلف بدلاً من تذكر أوليمبوس.

 

 

 

 

 

“طوال يوم أمس صوت الرعد كان صاخباً. إذن وصلت من السماء وهيركليس من الأرض في نفس الوقت؟ لابد أنه كان فظيعاً.”

 

 

 

 

“ألن يوقفوا هجوم مملكة النار حتى بدون مساعدتك ، مساعدتي أو مساعدة أزغارد؟”

ثور و هيركليس ظهرا في نفس ساحة المعركة ليقتلا أعدائهما لذا لابد أنه كان كابوساً للعدو.

 

 

 

 

ابتسمت فريا بمرارة لإجابة تاي هو المسكينة واستدارت للنظر إلى إيدون ، وهربت إيدون من عينيها.

ثور ابتسم بينما كان يمزح و أودين عبس في الرد.

 

 

 

 

 

“لكنه كان أيضاً سار.”

“إيهيهي؟”

 

 

 

لم يعرف الحقيقة قبل موت لوكي.

ثور جلس بجانب أودين على مسافة معتدلة. كان لا يزال ضخماً على الرغم من أنه كان يجلس على مؤخرته.

 

 

 

 

“قالت إن النهاية تقترب وهذا هو السبب في أنها خرجت للتصرف في مثل هذه السرعة.”

“أصبح واضحاً مع ما حدث أمس. إنهم يتجنبونك أنت و هيركليس.”

 

 

 

 

“قالت إن النهاية تقترب وهذا هو السبب في أنها خرجت للتصرف في مثل هذه السرعة.”

قال أودين عرضاً لكن ثور لم يفوت تلك السطور. كان هناك العديد من المرات أن أودين قال كلمات مهمة مثل الآن.

“أنا أيضاً أفتقده.”

 

 

 

 

“ألا يعني ذلك أنهم لا يريدون القتال ضدي أو ضد هيركليس لأن ساحة المعركة واسعة؟”

 

 

 

 

ثور وقف بجانب أودين وشاهد شروق الشمس معه. بطبيعة الحال ، كان يفكر في المعركة في أوليمبوس بينما يراقب الشمس تدفع بعيداً الليل في الأفق.

ابتسم أودين بإشراق في نهاية تفكير ثور. ظن ثور أن لديه الإجابة الصحيحة لكن سرعان ما أدرك أنه كان مخطئاً.

 

 

ثور جلس بجانب أودين على مسافة معتدلة. كان لا يزال ضخماً على الرغم من أنه كان يجلس على مؤخرته.

 

“لقد صنع من قبل الأخوات الثلاث بخيوط القدر. حتى لو كان يبدو هكذا ، يجب أن يكون أقوى من أي درع لديك الآن.”

كان أودين ليبتسم كما فعل مهما قال ثور.

 

 

 

 

 

“هذا ممكن. لكن يا بني ، لدي شعور مختلف.”

فريا قالت.

 

“سأرتديه جيداً. أرسل شكري للأخوات الثلاثة أيضاً.”

 

نيدهوغ تدربت على نقل جثتها الأصلية بينما هراسلفيغ و إيكيدنا لاحظوها و تاي هو فحص قوة كالستيد طوال الصباح الذي أصبح هو تماماً.

عين أودين الوحيدة أغلقت. فكَّر بكل شيء حدث منذ هجوم ممفيس ومايا وتحدثَ.

 

 

 

 

 

“أنت و هيركليس أقوياء بالتأكيد. أنتم أقوى المحاربين الذين يمثلون أزغارد و أوليمبوس لكن هذا لا يعني أنهم لا يملكون كائنات قوية على الإطلاق. إله الشمس مايا ، كيتزالكواتل ، وسيت ممفيس سيكون قادر على مواجهتك بشكل وحشي. لكنهم لا يتقدمون. كأنهم يخشون مقابلتك حتى بالصدفة – لا ، إنهم مترددون ويقفون فقط في ساحة معركة بعيدة.”

 

 

 

 

 

للتكلم بشكل صارخ ، شعر بأنهم كانوا يتجنبون ثور و هيركليس. على الرغم من أنهم يجب أن يعرفوا أنه سيكون من المستحيل تدمير وحرق أوليمبوس أو حتى سد الطريق الرابط بين أزغارد وأوليمبوس.

 

 

 

 

 

“هل يخططون لتدمير قوى أوليمبوس المقدسة وإضعاف قواتهم بأكملها؟”

 

 

إلتفت ثور لينظر إلى مجولنير الذي تم إصلاحه من قبل هيفايستوس وتكلم بينما كان يبتسم.

 

 

ثور توصل إلى استنتاج آخر مرة أخرى لكن أودين ما زال يهز رأسه.

 

 

 

 

ابتسم أودين بإشراق في نهاية تفكير ثور. ظن ثور أن لديه الإجابة الصحيحة لكن سرعان ما أدرك أنه كان مخطئاً.

“تدمير القوة المقدسة هو بالتأكيد طريقة فعالة ولكن يستغرق وقتاً طويلاً جداً. لكن بالطبع ، حرب طويلة يمكن أن تكون فقط ما يأملونه. ليس الأمر أننا نعرف قواتهم بوضوح.”

إيدون ضحكت بطريقة لطيفة و فريا انفجرت من الضحك. لأنها كانت المرة الأولى التي ترى فيها إيدون تتصرف بطريقة لطيفة كهذه.

 

“حسناً ، دعونا نذهب. لا أريد أن آكل لوحدي أيضاً. يجب أن أرافق أيضاً أمل أزغارد.”

 

“ألن يوقفوا هجوم مملكة النار حتى بدون مساعدتك ، مساعدتي أو مساعدة أزغارد؟”

لقد بدأت الحرب منذ عشرة أيام. وبالإضافة إلى ذلك, هناك العديد من الأشياء التي لا يعرفون عنها حتى الآن مثل حجم القوات الغازية من خارج الطريق الرابط وما إذا مايا وممفيس لا يزالان موجودان.

 

 

“ألن يوقفوا هجوم مملكة النار حتى بدون مساعدتك ، مساعدتي أو مساعدة أزغارد؟”

 

الحلقة 68: الفصل 4: نزول الإله الخالد #4

لكن أودين كان يشعر به كإله الحرب.

 

 

 

 

“آه… هل هي حقاً بخير؟”

العدو كان لديه نوع من المؤامرة. كان هناك شيء كانوا يخفونه إلى جانب ما يستطيعون رؤيته.

 

 

 

 

 

“تشاركت في محادثة الليلة الماضية مع زيوس.”

 

 

“سكولد؟”

 

 

“حول قدرة العدو؟”

“أبي.”

 

‘إذن القميص هو ملابس داخلية في الغرب؟’

 

 

“بالطبع تحدثنا عن ذلك لكننا ركزنا أكثر على مبدأ.”

أوليمبوس الحالية كانت في الواقع نصف مدمرة. آريس و بوسيدون ماتا بسبب يدي تاي هو و أرتميس أصيبت بشدة و أيضاً فقدت أبطال عظماء مثل أخيل.

 

 

 

“سكولد؟”

أودين استدار لينظر إلى ثور لأول مرة منذ أن بدأت المحادثة.

ثور جلس بجانب أودين على مسافة معتدلة. كان لا يزال ضخماً على الرغم من أنه كان يجلس على مؤخرته.

 

لكن أودين كان يشعر به كإله الحرب.

 

ثور كان يدعى إله المطارق أحياناً من قبل بشر ميدغارد.

“الكلمات التي قالتها نيكس.”

 

 

 

 

 

آخر شيء قالته آلهة الليل نيكس قبل اختفائها.

 

 

“أبي ، هل تقول أن ما تخشاه نيكس… لا ، ‘النهاية’ التي تحدثت عنها ليست مملكة النار؟”

 

 

“قالت إن النهاية تقترب وهذا هو السبب في أنها خرجت للتصرف في مثل هذه السرعة.”

 

 

اليوم الأخير قبل مغادرتهم للمعبد مر بسلام وهدوء.

 

“أنت و هيركليس أقوياء بالتأكيد. أنتم أقوى المحاربين الذين يمثلون أزغارد و أوليمبوس لكن هذا لا يعني أنهم لا يملكون كائنات قوية على الإطلاق. إله الشمس مايا ، كيتزالكواتل ، وسيت ممفيس سيكون قادر على مواجهتك بشكل وحشي. لكنهم لا يتقدمون. كأنهم يخشون مقابلتك حتى بالصدفة – لا ، إنهم مترددون ويقفون فقط في ساحة معركة بعيدة.”

لقد قالت أنه يجب أن تضع حداً لكل شيء بيديها قبل أن تتسخ بأيدي الآخرين.

أودين ضحك بصوت عالٍ عندما عبس ثور وكأن هناك تشنج في رأسه.

 

فريا لخصت الأمور بشكل معتدل وتصرفت مثل أودين. ذهبت مباشرة إلى النقطة الرئيسية بدلاً من الضرب حول الأدغال.

 

 

“إذن ، ما هي النهاية التي تحدثت عنها؟ هل كانت نهاية أوليمبوس قريبة حقاً؟ إذا كان هذا هو الحال ، الذي من شأنه أن يحفز عليه هي مملكة النار؟”

 

 

كان أودين ليبتسم كما فعل مهما قال ثور.

 

 

“النهاية التي تحدث عنها نيكس ليست مملكة النار؟”

 

 

 

 

كان هناك ضجة صغيرة لكنها كانت حقاً صغيرة.

سأل ثور مباشرة. أودين نظر إلى السماء ثانية بدون إيماء أو هز رأسه.

 

 

 

 

 

“هذا ممكن. فكرنا هكذا حتى الآن لكن كيف أصيغها… مملكة النار قوية بالتأكيد. التحالف بين أولئك الذين يريدون تدمير العالم يقود خلف أوليمبوس والمعبد بمعدل مخيف. لكن… ماذا كان سيحدث لو كانت أوليمبوس قبل الفوضى التي حدثت بسبب نيكس؟ إذا كان كل الـ12 أولمبي على قيد الحياة ولم يعانوا من أي إصابة؟”

 

 

“حسناً ، دعونا نذهب. لا أريد أن آكل لوحدي أيضاً. يجب أن أرافق أيضاً أمل أزغارد.”

 

 

أوليمبوس الحالية كانت في الواقع نصف مدمرة. آريس و بوسيدون ماتا بسبب يدي تاي هو و أرتميس أصيبت بشدة و أيضاً فقدت أبطال عظماء مثل أخيل.

 

 

“نعم ، بناء على كلماتهم ، أنت أملنا الوحيد. يبدو أن سكولد رأت أشياء كثيرة من خيوط القدر أكثر من أولد أو فيرداندي… لكنها أغمي عليها بمجرد أن أكملت الملابس ويبدو أنها لم تكن في حالة للتحدث.”

 

أثناء مشاهدة الشمس تشرق من جدران القلعة ، لم يستدر أودين في اتجاه الضجيج القريب. لأنه كان يعرف بالفعل إلى من تنتمي هذه الخطوات المألوفة والغريبة.

في المقام الأول ، نصف الـ12 أولمبي مثل هيرا ، هيفاستوس ، إلخ. أصيبوا بواسطة زيوس و نيكس بجروح خطيرة حتى قبل دخول تاي هو إلى أوليمبوس.

“ستغادران الآن؟ لماذا لا تأكلان شيئاً؟”

 

 

 

 

هذا هو سبب ضعف أوليمبوس الآن. ولكن بغض النظر عن ذلك ، كانوا لا يزالون يقفون ضد عالمين قد انقلبا على الرغم من أنهم حصلوا على مساعدة من أزغارد.

 

 

 

 

 

فكر أودين. ماذا كان سيحدث لو كانت أوليمبوس في أفضل حالاتها؟ إذا كانت أوليمبوس هي التي كانت تغمر الكائنات التي تريد تدمير العالم مقارنة مع أزغارد أو أوليمبوس.

العدو كان لديه نوع من المؤامرة. كان هناك شيء كانوا يخفونه إلى جانب ما يستطيعون رؤيته.

 

 

 

“حول قدرة العدو؟”

“ألن يوقفوا هجوم مملكة النار حتى بدون مساعدتك ، مساعدتي أو مساعدة أزغارد؟”

 

 

 

 

 

ثور أومأ برأسه دون وعي كما قال أودين.

 

 

 

 

 

بسبب ذلك ، لم يستطع أن يفهم أفعال نيكس. لأنه لم يستطع رسم صورة أوليمبوس وهي تُدمر بواسطة طرف ثالث.

فريا أوحت بذقنها أن يفتحه بدلاً من الإجابة.

 

 

 

 

“أبي ، هل تقول أن ما تخشاه نيكس… لا ، ‘النهاية’ التي تحدثت عنها ليست مملكة النار؟”

فريا أوحت بذقنها أن يفتحه بدلاً من الإجابة.

 

 

 

 

ابتسم أودين تحت لحيته وهز كتفيه كما أشار ثور لتلك الحقيقة بحواسه.

“التحضيرات للإرسال تسير على ما يرام. يمكنك المغادرة صباح الغد على الفور. يجب أن تأخذ الوثائق مثل القائمة عندما تعود. وخذ هذا أيضاً.”

 

 

 

“أتسائل ، لكني إعتقدت هذا. هل كانت النهاية التي تحدثت بها عن قوة مملكة النار أو قوة قوى معينة؟ أليس له معنى آخر خلفه؟ إذا لم يكن هذا هو الحال أيضاً ، هناك شيء لا نعرف عنه بعد متبقي في مملكة النار.”

ثور كان يدعى إله المطارق أحياناً من قبل بشر ميدغارد.

 

 

 

 

وهناك الكثير من الإمكانيات لتكون الأخيرة. لكن حتى لو كان الأمر كذلك ، ظن أودين أن النهاية كانت مختلفة تماماً عما كان يفكر به هو أو ثور ، ولم تكن ببساطة تشير إلى مملكة النار.

 

 

 

 

 

“إنه صعب.”

 

 

 

 

 

أودين ضحك بصوت عالٍ عندما عبس ثور وكأن هناك تشنج في رأسه.

“أبي.”

 

 

 

 

“حسناً ، تلك الملاحظة المعقدة عديمة الفائدة يمكن أن تكون لعبة مبهجة. في المقام الأول ، الكائنات التي تريد الحفاظ على العالم لا تستطيع فهم الكائنات التي تريد تدميره. من المؤسف حقاً غياب لوكي. لو كان هو ، لكان قادراً على فهم أفكار نيكس بشكل أكثر وضوحاً.”

ابتسم أودين بإشراق في نهاية تفكير ثور. ظن ثور أن لديه الإجابة الصحيحة لكن سرعان ما أدرك أنه كان مخطئاً.

 

 

 

الصباح كان يقترب.

تحدث بشكل غير واعٍ في النهاية و ثور أخذ نفساً عميقاً. أدار عينيه إلى شروق الشمس حتى لا ينظر إلى أودين وقال.

 

 

لأنه رأى المعركة في جبل أوليمبوس. كان على طول الذي هزم هيركليس وتغلب على نيكس في نهاية المطاف.

 

 

“أنا أيضاً أفتقده.”

 

 

ابتسمت فريا بمرارة لإجابة تاي هو المسكينة واستدارت للنظر إلى إيدون ، وهربت إيدون من عينيها.

 

 

لم يعرف الحقيقة قبل موت لوكي.

كان أودين ليبتسم كما فعل مهما قال ثور.

 

 

 

“أصبح واضحاً مع ما حدث أمس. إنهم يتجنبونك أنت و هيركليس.”

لقد لعنه لأكثر من مائة عام قائلاً أنه خائن.

إيدون وقفت وقالت بينما تاي هو أغلق الصندوق الخشبي. فريا كانت من ترمش هذه المرة.

 

 

 

 

لهذا السبب كان محرجاً ومتألماً. وظل يشعر بالاستياء تجاه أودين الذي أخفى تلك الحقيقة عنه.

“اترك الأمر إذا لم يكن الأمر كذلك. لماذا تتصرف هكذا بشيء كهذا؟ على أي حال ، ارتديه تحت ملابسك. فيرداندي قال أن سكولد بالغت في فعل ذلك فقط لصنع هذا.”

 

 

 

 

أودين أطلق ضحكة فارغة. لقد أبعد أفكاره عن لوكي ونظم القصة.

 

 

 

 

 

“مهما كانت القضية ، الشيء المهم هو أننا نصدهم بشكل جيد. إذا كنا موالين لدورنا في السندان ، فإن المطرقة ستتقدم إلى الأمام.”

 

 

“مهما كانت القضية ، الشيء المهم هو أننا نصدهم بشكل جيد. إذا كنا موالين لدورنا في السندان ، فإن المطرقة ستتقدم إلى الأمام.”

 

أودين أطلق ضحكة فارغة. لقد أبعد أفكاره عن لوكي ونظم القصة.

“أنت تتحدث عن تاي هو… لذا السيد الجديد.”

“إذن ، ما هي النهاية التي تحدثت عنها؟ هل كانت نهاية أوليمبوس قريبة حقاً؟ إذا كان هذا هو الحال ، الذي من شأنه أن يحفز عليه هي مملكة النار؟”

 

 

 

 

نظر ثور إلى أودين مرة أخرى وسأل بشكل مرح.

 

 

 

 

 

“هل خاب ظنك بأنك لست المطرقة؟”

 

 

بسبب ذلك ، لم يستطع أن يفهم أفعال نيكس. لأنه لم يستطع رسم صورة أوليمبوس وهي تُدمر بواسطة طرف ثالث.

 

[قمة القدر]

ثور كان يدعى إله المطارق أحياناً من قبل بشر ميدغارد.

 

 

 

 

 

إلتفت ثور لينظر إلى مجولنير الذي تم إصلاحه من قبل هيفايستوس وتكلم بينما كان يبتسم.

 

 

“تشاركت في محادثة الليلة الماضية مع زيوس.”

 

 

“ستكون كذبة لو قلت أنني لم أفعل ، لكني أؤمن أيضاً بسيدنا الجديد. أنا أؤمن به.”

سأل ثور مباشرة. أودين نظر إلى السماء ثانية بدون إيماء أو هز رأسه.

 

عندما جاء الصباح التالي.

 

ثور توصل إلى استنتاج آخر مرة أخرى لكن أودين ما زال يهز رأسه.

لأنه رأى المعركة في جبل أوليمبوس. كان على طول الذي هزم هيركليس وتغلب على نيكس في نهاية المطاف.

 

 

 

 

ثور وقف و أمسك بـ مجولنير بإحكام. واجه أودين الصباح الذي أبعد الظلام تماماً وابتسم بعينه الوحيدة.

“معركة اليوم ستبدأ قريباً.”

 

 

لم تكن تخطط لجعلها مجموعة له سواء كانت مصادفة أم لا لكن المظهر كان جيداً جداً.

 

 

“صوت الرعد سيكون صاخباً اليوم أيضاً.”

 

 

 

 

 

ثور وقف و أمسك بـ مجولنير بإحكام. واجه أودين الصباح الذي أبعد الظلام تماماً وابتسم بعينه الوحيدة.

 

 

 

 

 

“أنا أتطلع لذلك.”

 

 

 

 

 

مهما كان العدو يخطط ، ما زالوا يقاتلون جنباً إلى جنب كالعادة.

 

 

 

 

 

أودين أدار نظرته ونظر إلى إتجاه أزغارد والمعبد.

 

 

 

“معركة اليوم ستبدأ قريباً.”

غضبت هيدا (؟) من حقيقة أن خصرها كان قد رض بعد النوم واستمرت في التذمر أثناء النظر إلى نفسها في المرآة وعبست أدينماها طوال اليوم.

 

 

 

 

جاء الصباح أيضاً في أزغارد.

 

 

العدو كان لديه نوع من المؤامرة. كان هناك شيء كانوا يخفونه إلى جانب ما يستطيعون رؤيته.

 

 

غضبت هيدا (؟) من حقيقة أن خصرها كان قد رض بعد النوم واستمرت في التذمر أثناء النظر إلى نفسها في المرآة وعبست أدينماها طوال اليوم.

عين أودين الوحيدة أغلقت. فكَّر بكل شيء حدث منذ هجوم ممفيس ومايا وتحدثَ.

 

تاي هو لم يستطع أن يرى محتوياته لأنه كان عليه بعض السحر الخاص لذا أخذ لعاب جاف ثم فتح الصندوق.

 

 

كان هناك ضجة صغيرة لكنها كانت حقاً صغيرة.

تاي هو لم يستطع أن يرى محتوياته لأنه كان عليه بعض السحر الخاص لذا أخذ لعاب جاف ثم فتح الصندوق.

 

 

 

تاي هو أصبح قادراً على استخدام أقوى درع لـ كالستيد عندما وصل إلى نسبة 100% في معدل التزامن. فريا غضبت لأن تاي هو سأل بعينين مستديرتين.

اليوم الأخير قبل مغادرتهم للمعبد مر بسلام وهدوء.

ثور أومأ برأسه دون وعي كما قال أودين.

 

 

 

 

نيدهوغ تدربت على نقل جثتها الأصلية بينما هراسلفيغ و إيكيدنا لاحظوها و تاي هو فحص قوة كالستيد طوال الصباح الذي أصبح هو تماماً.

 

 

 

 

 

كل من في منزل إيدون تمتعوا بوليمة صنعتها هيدا وبعد الظهر ، انتقلوا إلى القصر الرئيسي لرؤية فريا.

 

 

 

 

 

“قلت لك أن ترتاح لكن بماذا كنت تفكر عندما سهرت طوال الليل؟”

“حسناً ، تلك الملاحظة المعقدة عديمة الفائدة يمكن أن تكون لعبة مبهجة. في المقام الأول ، الكائنات التي تريد الحفاظ على العالم لا تستطيع فهم الكائنات التي تريد تدميره. من المؤسف حقاً غياب لوكي. لو كان هو ، لكان قادراً على فهم أفكار نيكس بشكل أكثر وضوحاً.”

 

 

 

ابتسمت فريا بمرارة لإجابة تاي هو المسكينة واستدارت للنظر إلى إيدون ، وهربت إيدون من عينيها.

نقرت فريا لسانها وهي تنظر إليه كما لو كان يرثى له وهزت رأسها.

 

 

“تدمير القوة المقدسة هو بالتأكيد طريقة فعالة ولكن يستغرق وقتاً طويلاً جداً. لكن بالطبع ، حرب طويلة يمكن أن تكون فقط ما يأملونه. ليس الأمر أننا نعرف قواتهم بوضوح.”

 

لكن أودين كان يشعر به كإله الحرب.

تاي هو خدش خده عندما أحرج وأجاب.

 

 

ابتسم أودين تحت لحيته وهز كتفيه كما أشار ثور لتلك الحقيقة بحواسه.

 

 

“نمت قليلاً بعد الظهر.”

 

 

 

 

“ستغادران الآن؟ لماذا لا تأكلان شيئاً؟”

تاي هو حصل على جسد لا يتعب ولا يكل عندما وضع يديه على ملحمة كالستيد لكن هذا لا يعني أنه لم يكن لديه إرهاق عقلي على الإطلاق.

 

 

 

 

لقد شعر بالإعياء حتماً عندما استخدم ملحمته كثيراً ، متلقياً نظرة أدينماها الباردة طوال اليوم أو سامعاً توبيخ هيدا المليئ بالحب.

“تدمير القوة المقدسة هو بالتأكيد طريقة فعالة ولكن يستغرق وقتاً طويلاً جداً. لكن بالطبع ، حرب طويلة يمكن أن تكون فقط ما يأملونه. ليس الأمر أننا نعرف قواتهم بوضوح.”

 

“معركة اليوم ستبدأ قريباً.”

 

 

ابتسمت فريا بمرارة لإجابة تاي هو المسكينة واستدارت للنظر إلى إيدون ، وهربت إيدون من عينيها.

 

 

 

 

ابتسمت فريا بمرارة لإجابة تاي هو المسكينة واستدارت للنظر إلى إيدون ، وهربت إيدون من عينيها.

“حسناً ، على أي حال. أنا من قلت أنه لا يجب أن تترك أي ندم خلفك قبل أن تغادر لوقت طويل.”

 

 

“اترك الأمر إذا لم يكن الأمر كذلك. لماذا تتصرف هكذا بشيء كهذا؟ على أي حال ، ارتديه تحت ملابسك. فيرداندي قال أن سكولد بالغت في فعل ذلك فقط لصنع هذا.”

 

ثور ابتسم بينما كان يمزح و أودين عبس في الرد.

فريا لخصت الأمور بشكل معتدل وتصرفت مثل أودين. ذهبت مباشرة إلى النقطة الرئيسية بدلاً من الضرب حول الأدغال.

ثور توصل إلى استنتاج آخر مرة أخرى لكن أودين ما زال يهز رأسه.

 

 

 

 

“التحضيرات للإرسال تسير على ما يرام. يمكنك المغادرة صباح الغد على الفور. يجب أن تأخذ الوثائق مثل القائمة عندما تعود. وخذ هذا أيضاً.”

 

 

“حسناً ، تلك الملاحظة المعقدة عديمة الفائدة يمكن أن تكون لعبة مبهجة. في المقام الأول ، الكائنات التي تريد الحفاظ على العالم لا تستطيع فهم الكائنات التي تريد تدميره. من المؤسف حقاً غياب لوكي. لو كان هو ، لكان قادراً على فهم أفكار نيكس بشكل أكثر وضوحاً.”

 

ابتسم أودين تحت لحيته وهز كتفيه كما أشار ثور لتلك الحقيقة بحواسه.

عندما صفقت فريا يديها ، فالكيري كانت تنتظر جانباً ، سلمت صندوقاً خشبياً كبيراً لـ تاي هو.

 

 

 

 

 

“أوني ، ما هذا؟”

 

 

 

 

 

فريا أوحت بذقنها أن يفتحه بدلاً من الإجابة.

“إنه صعب.”

 

ثور و هيركليس ظهرا في نفس ساحة المعركة ليقتلا أعدائهما لذا لابد أنه كان كابوساً للعدو.

 

كانت ملابس كان لها اسم غريب وهائل. كانت بيضاء اللون وخفيفة حقاً ، وكانت الملابس التي تبدو وكأنها قميص لارتدائه داخلياً تماماً كما قالت فريا.

تاي هو لم يستطع أن يرى محتوياته لأنه كان عليه بعض السحر الخاص لذا أخذ لعاب جاف ثم فتح الصندوق.

ابتسم أودين تحت لحيته وهز كتفيه كما أشار ثور لتلك الحقيقة بحواسه.

 

‘إذن القميص هو ملابس داخلية في الغرب؟’

 

‘إذن القميص هو ملابس داخلية في الغرب؟’

“إنها ملابس ترتديها في الداخل. حصلت على مطية وسلاح في يوم واحد ، أليس كذلك؟ لهذا يجب أن تحصل على درع أيضاً.”

“ستغادران الآن؟ لماذا لا تأكلان شيئاً؟”

 

 

 

 

لم تكن تخطط لجعلها مجموعة له سواء كانت مصادفة أم لا لكن المظهر كان جيداً جداً.

 

 

 

 

————-

[قمة القدر]

 

 

أودين أطلق ضحكة فارغة. لقد أبعد أفكاره عن لوكي ونظم القصة.

 

“حقاً؟ هل أنت واثقة من ذلك؟”

كانت ملابس كان لها اسم غريب وهائل. كانت بيضاء اللون وخفيفة حقاً ، وكانت الملابس التي تبدو وكأنها قميص لارتدائه داخلياً تماماً كما قالت فريا.

“أبي ، هل تقول أن ما تخشاه نيكس… لا ، ‘النهاية’ التي تحدثت عنها ليست مملكة النار؟”

 

 

 

 

‘إذن القميص هو ملابس داخلية في الغرب؟’

 

 

ابتسم أودين بإشراق في نهاية تفكير ثور. ظن ثور أن لديه الإجابة الصحيحة لكن سرعان ما أدرك أنه كان مخطئاً.

 

 

تاي هو فكر في شيء سخيف ثم نشر الملابس.

كان أودين في حالة عقلية مماثلة. لكن تحدث عن شيء مختلف بدلاً من تذكر أوليمبوس.

 

 

 

 

فريا قالت.

 

 

 

 

 

“لقد صنع من قبل الأخوات الثلاث بخيوط القدر. حتى لو كان يبدو هكذا ، يجب أن يكون أقوى من أي درع لديك الآن.”

 

 

“حسناً ، دعونا نذهب. لا أريد أن آكل لوحدي أيضاً. يجب أن أرافق أيضاً أمل أزغارد.”

 

 

“حقاً؟ هل أنت واثقة من ذلك؟”

 

 

 

 

تاي هو لم يستطع أن يرى محتوياته لأنه كان عليه بعض السحر الخاص لذا أخذ لعاب جاف ثم فتح الصندوق.

تاي هو أصبح قادراً على استخدام أقوى درع لـ كالستيد عندما وصل إلى نسبة 100% في معدل التزامن. فريا غضبت لأن تاي هو سأل بعينين مستديرتين.

 

 

“حول قدرة العدو؟”

 

ابتسم أودين بإشراق في نهاية تفكير ثور. ظن ثور أن لديه الإجابة الصحيحة لكن سرعان ما أدرك أنه كان مخطئاً.

“اترك الأمر إذا لم يكن الأمر كذلك. لماذا تتصرف هكذا بشيء كهذا؟ على أي حال ، ارتديه تحت ملابسك. فيرداندي قال أن سكولد بالغت في فعل ذلك فقط لصنع هذا.”

 

 

 

 

نيدهوغ تدربت على نقل جثتها الأصلية بينما هراسلفيغ و إيكيدنا لاحظوها و تاي هو فحص قوة كالستيد طوال الصباح الذي أصبح هو تماماً.

“سكولد؟”

 

 

“أورد و فيرداندي يقولان أنها بخير. بدت وكأنها كانت مرهقة حقاً لأنها سكبت الكثير من القوة في الملابس… لكني لا أعرف أيضاً لأنني لم أراها مباشرة. لكن لو حدث شيء كبير ، لكانت فيرداندي أخبرتني بصراحة. لهذا لا يجب أن تقلق كثيراً.”

 

ثور ابتسم بينما كان يمزح و أودين عبس في الرد.

“نعم ، بناء على كلماتهم ، أنت أملنا الوحيد. يبدو أن سكولد رأت أشياء كثيرة من خيوط القدر أكثر من أولد أو فيرداندي… لكنها أغمي عليها بمجرد أن أكملت الملابس ويبدو أنها لم تكن في حالة للتحدث.”

 

 

 

 

 

تاي هو رمش عندما سمع أن يومين مرت منذ أن أغمي عليها.

 

 

 

 

 

“آه… هل هي حقاً بخير؟”

 

 

الصباح كان يقترب.

 

تاي هو رمش عندما سمع أن يومين مرت منذ أن أغمي عليها.

“أورد و فيرداندي يقولان أنها بخير. بدت وكأنها كانت مرهقة حقاً لأنها سكبت الكثير من القوة في الملابس… لكني لا أعرف أيضاً لأنني لم أراها مباشرة. لكن لو حدث شيء كبير ، لكانت فيرداندي أخبرتني بصراحة. لهذا لا يجب أن تقلق كثيراً.”

“أنت و هيركليس أقوياء بالتأكيد. أنتم أقوى المحاربين الذين يمثلون أزغارد و أوليمبوس لكن هذا لا يعني أنهم لا يملكون كائنات قوية على الإطلاق. إله الشمس مايا ، كيتزالكواتل ، وسيت ممفيس سيكون قادر على مواجهتك بشكل وحشي. لكنهم لا يتقدمون. كأنهم يخشون مقابلتك حتى بالصدفة – لا ، إنهم مترددون ويقفون فقط في ساحة معركة بعيدة.”

 

لهذا السبب كان محرجاً ومتألماً. وظل يشعر بالاستياء تجاه أودين الذي أخفى تلك الحقيقة عنه.

 

 

فريا تحدثت بصوت خفيف. تاي هو أومأ برأسه لأنه سيزعج فريا فقط إن استمر في القلق.

 

 

 

 

“سكولد؟”

“سأرتديه جيداً. أرسل شكري للأخوات الثلاثة أيضاً.”

 

 

“هذا ممكن. لكن يا بني ، لدي شعور مختلف.”

 

لكن أودين كان يشعر به كإله الحرب.

“صحيح.”

 

 

 

 

 

“أوني ، سنعود الآن.”

 

 

 

 

 

إيدون وقفت وقالت بينما تاي هو أغلق الصندوق الخشبي. فريا كانت من ترمش هذه المرة.

“تدمير القوة المقدسة هو بالتأكيد طريقة فعالة ولكن يستغرق وقتاً طويلاً جداً. لكن بالطبع ، حرب طويلة يمكن أن تكون فقط ما يأملونه. ليس الأمر أننا نعرف قواتهم بوضوح.”

 

“أورد و فيرداندي يقولان أنها بخير. بدت وكأنها كانت مرهقة حقاً لأنها سكبت الكثير من القوة في الملابس… لكني لا أعرف أيضاً لأنني لم أراها مباشرة. لكن لو حدث شيء كبير ، لكانت فيرداندي أخبرتني بصراحة. لهذا لا يجب أن تقلق كثيراً.”

 

 

“ستغادران الآن؟ لماذا لا تأكلان شيئاً؟”

 

 

 

 

 

“قررنا تناول العشاء في السكن مع الجميع. لماذا لا تأتين بدلاً من ذلك؟ هذا سيكون جيداً. إذا كنت معنا هيدا لن تتذمر بينما نأكل.”

“أصبح واضحاً مع ما حدث أمس. إنهم يتجنبونك أنت و هيركليس.”

 

 

 

 

أصبحت عيون فريا حادة بينما صفقت إيدون بمزاج جيد.

 

 

 

 

 

“فقط لماذا فعلت ذلك حيث لا أحد غير هيدا يتذمر طوال اليوم. هاه؟”

“ألن يوقفوا هجوم مملكة النار حتى بدون مساعدتك ، مساعدتي أو مساعدة أزغارد؟”

 

“ستغادران الآن؟ لماذا لا تأكلان شيئاً؟”

 

 

“إيهيهي؟”

 

 

كان أودين ليبتسم كما فعل مهما قال ثور.

 

 

إيدون ضحكت بطريقة لطيفة و فريا انفجرت من الضحك. لأنها كانت المرة الأولى التي ترى فيها إيدون تتصرف بطريقة لطيفة كهذه.

 

 

 

 

لكن أودين كان يشعر به كإله الحرب.

“حسناً ، دعونا نذهب. لا أريد أن آكل لوحدي أيضاً. يجب أن أرافق أيضاً أمل أزغارد.”

 

 

 

 

 

فريا نهضت من عرشها.

 

 

 

 

“أورد و فيرداندي يقولان أنها بخير. بدت وكأنها كانت مرهقة حقاً لأنها سكبت الكثير من القوة في الملابس… لكني لا أعرف أيضاً لأنني لم أراها مباشرة. لكن لو حدث شيء كبير ، لكانت فيرداندي أخبرتني بصراحة. لهذا لا يجب أن تقلق كثيراً.”

وفي تلك الليلة.

 

 

 

 

————-

عندما جاء الصباح التالي.

 

 

“صوت الرعد سيكون صاخباً اليوم أيضاً.”

 

 

الجيش الذي يقوده تاي هو توجه إلى المعبد.

ابتسمت فريا بمرارة لإجابة تاي هو المسكينة واستدارت للنظر إلى إيدون ، وهربت إيدون من عينيها.

 

 

————-

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

“صوت الرعد سيكون صاخباً اليوم أيضاً.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط