نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 288

الحلقة 70: الفصل 3: سيف تنين العالم #3

الحلقة 70: الفصل 3: سيف تنين العالم #3

الحلقة 70: الفصل 3: سيف تنين العالم #3

“إنه يناديني.”

 

بوابة زولتشي كانت قوية بالتأكيد. لقد كان حصناً حصيناً منيعاً لم ينهار أبداً.

 

بينما كان تونغتيان جياوزو والالاف من القادة بعيداً ، قاد الحكماء الـ13 الدفاع عن كوم أوه دو.

بينما كان تونغتيان جياوزو والالاف من القادة بعيداً ، قاد الحكماء الـ13 الدفاع عن كوم أوه دو.

“لكن سيدي تاي هو ، أليس هناك المزيد؟”

 

لكن كل هذا كان بلا معنى الآن. نظر إلى الأمام بوجه مصدوم وبالكاد تمكن من التحدث بعد استنشاق بضع مرات.

 

 

هؤلاء الحكماء الثلاثة عشر يمكن مقارنتهم بسادة كونلون الـ12 وكانوا ذروة عدد لا يحصى من المضاربين الذين قاتلوا في ساحة المعركة.

 

 

كان هناك سببان لمَ تونغتيان جياوزو اختار خياراً متطرفاً كهذا.

 

 

لكن قدرتهم لم تقتصر فقط على القتال.

 

 

“لماذا؟”

 

 

الحكماء الـ13 في كوم أوه دو لم يكونوا بارعين في المعارك بشكل عام لأنهم كانوا يصنفون بشكل عالٍ كمضاربين وكان لديهم قدرات قليلة كانت مفيدة في المعارك.

أنهم يجب أن يركزوا كل قواتهم على بوابة زولتشي إذا كان هناك هجوم. البوابة لن تسقط مع ما يكفي من القوى العاملة.

 

 

 

المعبد لا يستطيع أن يفصل قوة أخرى لمواجهة مملكة النار. كان المعبد في وضع صعب للدفاع عنه ضد كونلون فقط.

ومع ذلك ، فإن قادة الألف رجل تراكمت لديهم تجارب لا تحصى من خلال المعارك الحقيقية وامتلكوا قدرات متخصصة في القتال.

حوالي 500 متر.

 

 

 

 

وهذا يعني أنه إذا كان حكماء كوم أوه دو الـ13 آلهة ترأست الشؤون الصغيرة والكبيرة من بلد ما ، فكان قادة الألف رجل جنرالات مسؤولين عن الحرب.

————-

 

السبب الثاني كان أبسط.

 

“سوب سوب. سيدي. لماذا رولو وليس أنا؟”

حالياً ، لم يكن هناك حتى قائد الألف رجل في كوم أوه دو. ليس هذا فقط ولكن داجي والملك تشو ، وهما كائنان كان لديهم قوة معركة أعلى من قائد الألف رجل ، كانوا غائبين أيضاً.

 

 

 

 

 

كان هناك سببان لمَ تونغتيان جياوزو اختار خياراً متطرفاً كهذا.

 

 

الجدار الذي ظن أنه سيكون دائماً في مكانه لا يهم متى يعود لينظر إليه.

 

 

الأول هو وجود مملكة النار التي دمرت الدفاعات الجنوبية للمعبد.

 

 

بوابة زولتشي كانت بوابة ضخمة طولها مئات الأمتار والتي قسمت الأرض إلى اثنين.

 

 

المعبد لا يستطيع أن يفصل قوة أخرى لمواجهة مملكة النار. كان المعبد في وضع صعب للدفاع عنه ضد كونلون فقط.

 

 

 

 

 

السبب الثاني كان أبسط.

لم تبدأ بالتدحرج تماماً لكنها كانت لا تزال كرة ضخمة.

 

 

 

كانت ملاحظة حادة ودقيقة من كوخولين.

تونغتيان جياوزو آمن بالبوابات الخمس التي كانت تحرس مدخل كوم أوه دو. كانت ثقته على بوابة زولتشي كبيرة بشكل خاص لأنها لم تسقط أبداً على الرغم من المعارك التي لا تحصى ضد المعبد.

 

 

“نيدهوغ نعسانة…”

 

 

بوابة زولتشي كانت بوابة ضخمة طولها مئات الأمتار والتي قسمت الأرض إلى اثنين.

ابتسمت نيدهوغ بمزاج جيد بينما داعب تاي هو رأسها وأومأت برأسها.

 

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن طويلة فقط. كان هناك عدد لا يحصى من السحر الموضوع على البوابة لذلك تباهت حقاً بدفاع لا يقهر. كانت بوابة زولتشي درعاً موثوقاً به لكوم أوه دو وكانت جداراً لا يمكن الوصول إليه من الألم للمعبد.

أنهم يجب أن يركزوا كل قواتهم على بوابة زولتشي إذا كان هناك هجوم. البوابة لن تسقط مع ما يكفي من القوى العاملة.

 

 

 

نصف هذا الجدار. انهار والنصف الآخر كان ينهار أيضاً في هذه اللحظة.

قبل أن يغادر تونغتيان جياوزو كوم أوه دو أخبر الحكماء الـ13 أن يضعوا في اعتبارهم شيئاً واحداً.

وكان هناك أيضاً مشكلة كبيرة أخرى.

 

 

 

 

أنهم يجب أن يركزوا كل قواتهم على بوابة زولتشي إذا كان هناك هجوم. البوابة لن تسقط مع ما يكفي من القوى العاملة.

وكان هناك أيضاً مشكلة كبيرة أخرى.

 

“سأفعل ذلك حتى لا تتمكن من الصمود إذا لم تتراجع.”

 

كان هناك خمس بوابات لكن نيدهوغ دمرت ثلاثة منها فقط ، لذا كان لا يزال هناك بوابتان متبقيتان.

الحكماء الـ13 من كوم أوه اتبعوا هذا الأمر جيداً وجعلوا ثلاثة منهم يبقون باستمرار على البوابة. كان لتفعيل كل السحر الذي وضع على البوابة وتوفير ما يكفي من القوى البشرية.

نيدهوغ كانت ضخمة. لقد امتدت لمسافة كيلومترين تقريباً من الرأس إلى الذيل. تناسب رقبتها وذيلها كان كبير جداً لكن جسمها ما زال ضخم حتى إذا لم تأخذ في الإعتبار رأسها وذيلها. لقد تجاوزت بسهولة 100 متر.

 

 

 

 

خمسة عشر يوماً منذ أن قاد تونغتيان جياوزو جيشه العظيم وغادر كوم أوه دو.

جوك سانغ شيون كانت كائناً كان لديهل اتصال عميق مع بوابة زولتشي. هي من صنعت البوابة.

 

شخص مثل كارنا مع الشمس السوداء يمكن بسهولة غزو داخل نيدهوغ ويهاجم غرفة قلبها.

 

هيون وو تشون ، أحد الحكماء الـ13 الذين كانوا يشرفون على دفاعات كوم أوه دو ، إنهار في مكانه وقطر العرق البارد. لقد كان مضارب نشأ من دب وكان الشخص ذو القدرات الجسدية الأقوى بين الحكماء الـ13.

الجدار الذي ظن أنه سيكون دائماً في مكانه لا يهم متى يعود لينظر إليه.

 

 

 

 

لكن كل هذا كان بلا معنى الآن. نظر إلى الأمام بوجه مصدوم وبالكاد تمكن من التحدث بعد استنشاق بضع مرات.

وردد مذكر البريد نفس الكلمات بينما كان مغطى تماماً بالعرق. لقد كانت قصة لا تصدق وكان السبب في ذلك أنه لم تمر حتى 30 دقيقة منذ أن تلقوا إشعارات بأن البوابة الأولى تتعرض للهجوم. ولكن الآن ليس فقط البوابة الأولى ولكن حتى البوابة الثانية دمرت؟

 

 

 

هيون وو تشون ، أحد الحكماء الـ13 الذين كانوا يشرفون على دفاعات كوم أوه دو ، إنهار في مكانه وقطر العرق البارد. لقد كان مضارب نشأ من دب وكان الشخص ذو القدرات الجسدية الأقوى بين الحكماء الـ13.

“ماذا قلت؟ ماذا قلت للتو؟”

“نـ-نعم.”

 

 

 

 

“إثنان من البوابات الخمسة في الخطوط الأمامية دمرت!”

 

 

 

 

 

وردد مذكر البريد نفس الكلمات بينما كان مغطى تماماً بالعرق. لقد كانت قصة لا تصدق وكان السبب في ذلك أنه لم تمر حتى 30 دقيقة منذ أن تلقوا إشعارات بأن البوابة الأولى تتعرض للهجوم. ولكن الآن ليس فقط البوابة الأولى ولكن حتى البوابة الثانية دمرت؟

لكن تاي هو هز رأسه. جث على الأرض ليكون على مستوى العين مع نيدهوغ وأجاب بينما كان يبتسم.

 

‘ماذا الآن؟ كنت تتخيل شيئاً مثل زوجين يربيان الأطفال.’

 

لم يستطع ترك كل شيء لـ نيدهوغ. بالإضافة إلى ذلك ، كانت دفاعات البوابتين المتبقيتين ضعيفة لأنهم اعتمدوا بشدة على دفاعات بوابة زولتشي. ولم يكن هناك سوى عدد ضئيل من الجنود الذين يحرسون البوابات المتبقية.

لكن الكارثة لم تنتهِ هنا. كانت هناك أخبار لا تصدق أكثر متبقية.

 

 

 

 

 

“إنها حالة طارئة!”

“جسمي هو الشخص الذي يتولى حراسة البوابة. لن يكون لدي أي وجه إذا تخليت عن البوابة و هربت. مصيري سيكون مثل البوابة.”

 

 

 

 

مذكر شاحب تدحرج تقريباً للوقوف أمام هيون وو تشون وركع. هيون وو تشون تناول لعاب جاف وسأل.

 

 

الأول هو وجود مملكة النار التي دمرت الدفاعات الجنوبية للمعبد.

 

 

“ما الأمر؟ أنا لست بحاجة إلى الآداب لذا أسرع وتحدث.”

 

 

 

 

 

بوابة زولتشي جاءت بعد البوابة الثانية.

بوابة زولتشي كانت قوية بالتأكيد. لقد كان حصناً حصيناً منيعاً لم ينهار أبداً.

 

 

 

البوابة التي تفاخرت بدفاعها الذي لا يقهر.

 

 

يبدو أن المذكر انهار ذهنياً. ما الذي رآه مما جعله يتصرف هكذا؟ وماذا يعني أن البوابة كانت تنهار؟

 

 

تنفس هيون وو تشون الذي كان قاسٍ جداً بدأ يهدأ. كان ذلك لأنه هدأ بمجرد التفكير في بوابة زولتشي.

 

 

“1 كيلومتر… لا ، هل 500 متر هو أكبر حجم مثالي؟’

 

“إثنان من البوابات الخمسة في الخطوط الأمامية دمرت!”

لكن الواقع كان قاسياً. لقد تحدث المذكر بكلمات كابوسية.

 

 

 

 

“جسمي هو الشخص الذي يتولى حراسة البوابة. لن يكون لدي أي وجه إذا تخليت عن البوابة و هربت. مصيري سيكون مثل البوابة.”

“بوابة زولتشي تنهار!”

 

 

 

 

 

“ماذا؟”

 

 

 

 

“عليك أن تهرب!”

“إنها تنهار. إنها تنهار!”

“لكن ما زال لا يجب أن تجبري نفسك. مفهوم؟”

 

‘ماذا الآن؟ كنت تتخيل شيئاً مثل زوجين يربيان الأطفال.’

 

 

يبدو أن المذكر انهار ذهنياً. ما الذي رآه مما جعله يتصرف هكذا؟ وماذا يعني أن البوابة كانت تنهار؟

“لماذا؟”

 

 

 

 

هيون وو تشون وضع يديه الكبيرتين فوق رأس المذكر. لقد ركز و قرأ ذكريات الرجل. لم يرى المذكر الموقف مباشرة و إستلم ذكريات طرف ثالث ، لكنه كان كافياً لقراءة الوضع العام.

المعبد لا يستطيع أن يفصل قوة أخرى لمواجهة مملكة النار. كان المعبد في وضع صعب للدفاع عنه ضد كونلون فقط.

 

 

 

 

ظهرت صورة في رأس هيون وو تشون عندما أغلق عينيه ويمكنه فقط ارتداء نفس التعبير مثل المذكر والتأوه.

[“أنا – أتدحرج!”]

 

الحكماء الـ13 في كوم أوه دو لم يكونوا بارعين في المعارك بشكل عام لأنهم كانوا يصنفون بشكل عالٍ كمضاربين وكان لديهم قدرات قليلة كانت مفيدة في المعارك.

 

لقد مر يوم واحد فقط منذ أن بدأوا غزو كوم أوه دو.

بوابة زولتشي كانت تنهار.

 

 

 

 

 

حرفياً كما بدا.

 

 

“نـ-نعم.”

 

 

 

 

 

 

بدا وكأن جسده آلم فقط من مشاهدة براكي يمسك مطرقته ويبتسم. بالنظر إلى الشرارات تتدفق من يديه يمكنك أن ترى بوضوح أنه كان إله الرعد.

[“أنا – أتدحرج!”]

 

 

 

 

أنهم يجب أن يركزوا كل قواتهم على بوابة زولتشي إذا كان هناك هجوم. البوابة لن تسقط مع ما يكفي من القوى العاملة.

نيدهوغ كانت ضخمة. لقد امتدت لمسافة كيلومترين تقريباً من الرأس إلى الذيل. تناسب رقبتها وذيلها كان كبير جداً لكن جسمها ما زال ضخم حتى إذا لم تأخذ في الإعتبار رأسها وذيلها. لقد تجاوزت بسهولة 100 متر.

البوابة التي تفاخرت بدفاعها الذي لا يقهر.

 

 

 

“إنها تنهار. إنها تنهار!”

نيدهوغ تكورت في دائرة. غطت جسدها بذيلها ورقبتها ثم غطت نفسها بأجنحتها الضخمة وأصبحت شكل كرة.

 

 

 

 

 

لم تبدأ بالتدحرج تماماً لكنها كانت لا تزال كرة ضخمة.

ابتسمت نيدهوغ بمزاج جيد بينما داعب تاي هو رأسها وأومأت برأسها.

 

 

 

أنهم يجب أن يركزوا كل قواتهم على بوابة زولتشي إذا كان هناك هجوم. البوابة لن تسقط مع ما يكفي من القوى العاملة.

حوالي 500 متر.

 

 

 

 

بينما كان تونغتيان جياوزو والالاف من القادة بعيداً ، قاد الحكماء الـ13 الدفاع عن كوم أوه دو.

كانت كارثة السماء التي تدحرجت بنية مخيفة. الأرض المحيطة بها اهتزت في كل مرة تدور فيها.

 

 

 

 

كرة ضخمة خلقت الزلازل بينما كانت تهجم.

 

 

 

 

 

بوابة زولتشي كانت قوية بالتأكيد. لقد كان حصناً حصيناً منيعاً لم ينهار أبداً.

 

 

“آواهاهاهاهاهاهاهاها! واهاهاهاهاها!”

 

 

لكن رغم ذلك ، كان السياج بطول 100 متر فقط لـ نيدهوغ.

 

 

يبدو أن المذكر انهار ذهنياً. ما الذي رآه مما جعله يتصرف هكذا؟ وماذا يعني أن البوابة كانت تنهار؟

 

“لا تقلقي ، لا أستطيع البقاء ساكناً أيضاً.”

الكرة الضخمة والبوابة اصطدمت. قوة السحر التي وضعت على البوابة أوقفت نيدهوغ للحظة لكنها كانت مجرد لحظة.

 

 

لم يستطع ترك كل شيء لـ نيدهوغ. بالإضافة إلى ذلك ، كانت دفاعات البوابتين المتبقيتين ضعيفة لأنهم اعتمدوا بشدة على دفاعات بوابة زولتشي. ولم يكن هناك سوى عدد ضئيل من الجنود الذين يحرسون البوابات المتبقية.

 

 

وسحق الحاجز الوقائي وكذلك الجدار.

 

 

“جدي غريب الأطوار.”

 

 

[“أنا – أتدحرج!”]

لم يستطع ترك كل شيء لـ نيدهوغ. بالإضافة إلى ذلك ، كانت دفاعات البوابتين المتبقيتين ضعيفة لأنهم اعتمدوا بشدة على دفاعات بوابة زولتشي. ولم يكن هناك سوى عدد ضئيل من الجنود الذين يحرسون البوابات المتبقية.

 

 

 

 

صرخة كابوسية رنت في السماء. الكرة السوداء والضخمة لم تتوقف. لم يكن مجرد اختراق بوابة زولتشي. بدأت الكرة بالتدحرج عبر الحائط. يبدو أنها كانت تخطط لقيادة بوابة زولتشي بأكملها إلى الأرض.

 

 

“نيدهوغ نعسانة…”

 

 

“آواا!”

 

 

البوابة التي تفاخرت بدفاعها الذي لا يقهر.

 

 

“اترك خلف الجدران! اهرب!”

جسم نيدهوغ ، الذي يمكن أن يقال بأنه نوع من الدرع السحري ، كان خفيف جداً مقارنة بحجمه. كان ذلك لأن كثافة القوة السحرية أصبحت أقل مع حجم أكبر ، وأصبحت الدروع رقيقة وخفيفة.

 

 

 

“سوب سوب. سيدي. لماذا رولو وليس أنا؟”

“الشيطان الأسود قادم! الشيطان الأسود!”

جسد نيدهوغ الأصلي كان ضخماً وقوياً.

 

 

 

نصف هذا الجدار. انهار والنصف الآخر كان ينهار أيضاً في هذه اللحظة.

المضاربون الذين كانوا يحمون الجدران صرخوا وبدأوا بالفرار. فقط لأنهم كانوا كائنات مدمرة لا يعني أنهم لا يستطيعون الشعور بالخوف من السماء و الأرض المنهارة. انقضاض الكرة السوداء ولد اليأس فقط.

 

 

‘ماذا الآن؟ كنت تتخيل شيئاً مثل زوجين يربيان الأطفال.’

 

“اترك خلف الجدران! اهرب!”

“عليك أن تهرب!”

 

 

ظهرت صورة في رأس هيون وو تشون عندما أغلق عينيه ويمكنه فقط ارتداء نفس التعبير مثل المذكر والتأوه.

 

هيون وو تشون وضع يديه الكبيرتين فوق رأس المذكر. لقد ركز و قرأ ذكريات الرجل. لم يرى المذكر الموقف مباشرة و إستلم ذكريات طرف ثالث ، لكنه كان كافياً لقراءة الوضع العام.

جندي عجوز توسل إلى جوك سانغ شيون ، واحدة من الحكماء الثلاثة عشر و التي كانت تحرس بوابة زولتشي لأطول فترة. رغم ذلك هزت رأسها بشدة فقط.

ولكن دحرجة بسيطة. أن تكون مجرد دحرجة ضخمة بسيطة!

 

 

 

 

“جسمي هو الشخص الذي يتولى حراسة البوابة. لن يكون لدي أي وجه إذا تخليت عن البوابة و هربت. مصيري سيكون مثل البوابة.”

نيدهوغ كانت ضخمة. لقد امتدت لمسافة كيلومترين تقريباً من الرأس إلى الذيل. تناسب رقبتها وذيلها كان كبير جداً لكن جسمها ما زال ضخم حتى إذا لم تأخذ في الإعتبار رأسها وذيلها. لقد تجاوزت بسهولة 100 متر.

 

 

 

وردد مذكر البريد نفس الكلمات بينما كان مغطى تماماً بالعرق. لقد كانت قصة لا تصدق وكان السبب في ذلك أنه لم تمر حتى 30 دقيقة منذ أن تلقوا إشعارات بأن البوابة الأولى تتعرض للهجوم. ولكن الآن ليس فقط البوابة الأولى ولكن حتى البوابة الثانية دمرت؟

جوك سانغ شيون كانت كائناً كان لديهل اتصال عميق مع بوابة زولتشي. هي من صنعت البوابة.

“يبدو أنه تلقى الكثير من الإجهاد. فقط تفهميه.”

 

 

 

 

البوابة التي أوقفت هجمات لا تحصى من المعبد

 

 

 

 الحصن الذي لا يقهر الذي يحمي كوم أوه دو.

لكن قدرتهم لم تقتصر فقط على القتال.

 

البوابة التي تفاخرت بدفاعها الذي لا يقهر.

 

 

الجندي القديم بدأ يذرف الدموع لأنه تذكر المعارك التي لا تعد ولا تحصى التي واجهها على بوابة زولتشي.

 

 

هيون وو تشون وضع يديه الكبيرتين فوق رأس المذكر. لقد ركز و قرأ ذكريات الرجل. لم يرى المذكر الموقف مباشرة و إستلم ذكريات طرف ثالث ، لكنه كان كافياً لقراءة الوضع العام.

 

 

الجدار الذي ظن أنه سيكون دائماً في مكانه لا يهم متى يعود لينظر إليه.

السقف انهار وفي النهاية البوابة بأكملها اختفت.

 

 

 

 

نصف هذا الجدار. انهار والنصف الآخر كان ينهار أيضاً في هذه اللحظة.

“لا تقلقي ، لا أستطيع البقاء ساكناً أيضاً.”

 

 

 

 

يمكنه أن يتفهمه لو سقطت بعد معركة شرسة. يمكن أن يتقبله إذا كان اختراق بعد تجمع قوات المعبد وضربوا ضربة قوية.

 

 

 

 

“جدي غريب الأطوار.”

ولكن دحرجة بسيطة. أن تكون مجرد دحرجة ضخمة بسيطة!

 

 

 

 

 

اهتزت الأرض. الجندي القديم و جوك سانغ شيون استداروا بإتجاه الصوت.

“إثنان من البوابات الخمسة في الخطوط الأمامية دمرت!”

 

 

 

 

السقف انهار وفي النهاية البوابة بأكملها اختفت.

 

سيري قالت و تاي هو حول رولو إلى تنين أحمر. لقد تركوا جثة نيدهوغ ونظروا إلى البوابتين المتبقيتين.

 

 

 

 

 

 

“نعم نعم ، قمت بعمل جيد. استريحي اليوم. لقد أبليت حسناً.”

“كوهاهاهاها! واهاهاهاها! هل رأيت؟ هذه هي قوة نيدهوغ وأنا!”

 

 

[“أنا – أتدحرج!”]

 

 

هراسلفيغ عقد قبضته وترك ضحكة منعشة. بدا كالشرير بينما كان يضحك وينظر إلى البوابة المنهارة.

بوابة زولتشي كانت تنهار.

 

 

 

“كوهاهاهاها! واهاهاهاها! هل رأيت؟ هذه هي قوة نيدهوغ وأنا!”

“جدي غريب الأطوار.”

 

 

 

 

 

“يبدو أنه تلقى الكثير من الإجهاد. فقط تفهميه.”

 

 

 

 

لكن الواقع كان قاسياً. لقد تحدث المذكر بكلمات كابوسية.

“نـ-نعم.”

 

 

 

 

“لكن سيدي تاي هو ، أليس هناك المزيد؟”

نيدهوغ و تاي هو همسا ببعضهما البعض بينما كانا ينظران إلى جنون هراسلفيغ.

“آواهاهاهاهاهاهاهاها! واهاهاهاهاها!”

 

 

 

 الحصن الذي لا يقهر الذي يحمي كوم أوه دو.

“أكثر من ذلك ، هل أنت بخير؟ أنت لا تبالغين؟”

 

 

جسد نيدهوغ الأصلي كان ضخماً وقوياً.

 

 

“نعم ، أنا بخير الآن. نيدهوغ يمكنه أن تتدحرج أكثر. على الأقل بهذا القدر؟”

 

 

الجدار الذي ظن أنه سيكون دائماً في مكانه لا يهم متى يعود لينظر إليه.

 

نيدهوغ ابتسمت بشكل ساطع في سؤال تاي هو وباعدت كل الأصابع العشرة. بدلاً من النظر إلى هذا كما لو أنها يمكن أن تتدحرج حرفياً عشر مرات ، كان أشبه بأنها يمكن أن تتدحرج تماماً بضع مرات أكثر.

 

 

 

 

“نعم نعم ، قمت بعمل جيد. استريحي اليوم. لقد أبليت حسناً.”

“لكن ما زال لا يجب أن تجبري نفسك. مفهوم؟”

لكن قدرتهم لم تقتصر فقط على القتال.

 

 

 

لكن قدرتهم لم تقتصر فقط على القتال.

“نـ-نعم.”

بوابة زولتشي كانت بوابة ضخمة طولها مئات الأمتار والتي قسمت الأرض إلى اثنين.

 

 

 

هراسلفيغ عقد قبضته وترك ضحكة منعشة. بدا كالشرير بينما كان يضحك وينظر إلى البوابة المنهارة.

ابتسمت نيدهوغ بمزاج جيد بينما داعب تاي هو رأسها وأومأت برأسها.

 

 

جوك سانغ شيون كانت كائناً كان لديهل اتصال عميق مع بوابة زولتشي. هي من صنعت البوابة.

 

 

جسد نيدهوغ الأصلي كان ضخماً وقوياً.

 

 

[“أنا – أتدحرج!”]

 

 

كان هناك القليل من الوجودات بغض النظر عن المكان الذي بحثت فيه في العالم التي يمكنها أن توقف جسم بطول 2 كيلومتر.

 

 

 

 

 

لكنه لم يكن لا يقهر.

 

 

لكن الواقع كان قاسياً. لقد تحدث المذكر بكلمات كابوسية.

 

إحتاج إلى كمية هائلة من القوة السحرية لتحريك جسمه الضخم. الوقت الذي استطاعت فيه نيدهوغ القتال بكل قوتها كان قصيراً نسبياً.

“نـ-نعم.”

 

 

 

لكن قدرتهم لم تقتصر فقط على القتال.

وكان هناك أيضاً مشكلة كبيرة أخرى.

 

 

 

 

 

جسم نيدهوغ ، الذي يمكن أن يقال بأنه نوع من الدرع السحري ، كان خفيف جداً مقارنة بحجمه. كان ذلك لأن كثافة القوة السحرية أصبحت أقل مع حجم أكبر ، وأصبحت الدروع رقيقة وخفيفة.

 

 

 

 

“لا ، فقط ذلك.”

ولكن بالطبع ، لم يكن حقاً بتلك النحاف والخفة. حجم الجسم كان فقط كبير جداً لذا حتى الجسم النحيف تفاخر بأنه سميك جداً.

 

 

 

 

 

لكنه لم يكن لا يقهر.

وهذا يعني أنه إذا كان حكماء كوم أوه دو الـ13 آلهة ترأست الشؤون الصغيرة والكبيرة من بلد ما ، فكان قادة الألف رجل جنرالات مسؤولين عن الحرب.

 

 

 

 

وحش مثل تيامات ، التي قاتلوها في القصر الذهبي ، يمكن بسهولة أن يهدد نيدهوغ.

لم تبدأ بالتدحرج تماماً لكنها كانت لا تزال كرة ضخمة.

 

 

 

 

شخص مثل كارنا مع الشمس السوداء يمكن بسهولة غزو داخل نيدهوغ ويهاجم غرفة قلبها.

 

 

إحتاج إلى كمية هائلة من القوة السحرية لتحريك جسمه الضخم. الوقت الذي استطاعت فيه نيدهوغ القتال بكل قوتها كان قصيراً نسبياً.

 

 

‘تخفيض الحجم قد يكون أكثر كفاءة.’

 

 

 

 

“سوب سوب. سيدي. لماذا رولو وليس أنا؟”

في معركة القصر الذهبي قام بتحويل جزء من درع نيدهوغ السحري إلى أعمدة لتقوية قوة قاعة فالهالا. وبسبب ذلك انكمش جسدها من 2km إلى 1km.

 

 

 

 

“نـ-نعم.”

ماذا كان سيحدث لو لم تستخدم القوة السحرية على الأعمدة وتقلصت ببساطة؟

تنفس هيون وو تشون الذي كان قاسٍ جداً بدأ يهدأ. كان ذلك لأنه هدأ بمجرد التفكير في بوابة زولتشي.

 

 

 

 

“1 كيلومتر… لا ، هل 500 متر هو أكبر حجم مثالي؟’

حرفياً كما بدا.

 

 

 

البوابة التي أوقفت هجمات لا تحصى من المعبد

استمرت نيدهوغ بالتجول بينما كان تاي هو يتأمل ، وفي النهاية محى بوابة زولتشي من الوجود.

وكان هناك أيضاً مشكلة كبيرة أخرى.

 

خمسة عشر يوماً منذ أن قاد تونغتيان جياوزو جيشه العظيم وغادر كوم أوه دو.

 

 

“آواهاهاهاهاهاهاهاها! واهاهاهاهاها!”

بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن طويلة فقط. كان هناك عدد لا يحصى من السحر الموضوع على البوابة لذلك تباهت حقاً بدفاع لا يقهر. كانت بوابة زولتشي درعاً موثوقاً به لكوم أوه دو وكانت جداراً لا يمكن الوصول إليه من الألم للمعبد.

 

 

 

 

نيدهوغ أسقطت كتفيها بينما تصرف هراسلفيغ بجنون كما لو أنه أصبح إله الدمار. من الواضح أنها بدت مرهقة.

 

 

“آواهاهاهاهاهاهاهاها! واهاهاهاهاها!”

 

 

“نيدهوغ نعسانة…”

 

 

 

 

 

“نعم نعم ، قمت بعمل جيد. استريحي اليوم. لقد أبليت حسناً.”

السقف انهار وفي النهاية البوابة بأكملها اختفت.

 

جسد نيدهوغ الأصلي كان ضخماً وقوياً.

 

ماذا كان سيحدث لو لم تستخدم القوة السحرية على الأعمدة وتقلصت ببساطة؟

داعب تاي هو رأس نيدهوغ مرة أخرى. نيدهوغ مالت نحو تاي هو كما لو أنها طلبت منه أن يداعب رأسها أكثر قليلاً ، لكنها سألت بعد ذلك بنبرة قلق.

 

 

“الشيطان الأسود قادم! الشيطان الأسود!”

 

 

“لكن سيدي تاي هو ، أليس هناك المزيد؟”

بينما كان تونغتيان جياوزو والالاف من القادة بعيداً ، قاد الحكماء الـ13 الدفاع عن كوم أوه دو.

 

جوك سانغ شيون كانت كائناً كان لديهل اتصال عميق مع بوابة زولتشي. هي من صنعت البوابة.

 

 

كان هناك خمس بوابات لكن نيدهوغ دمرت ثلاثة منها فقط ، لذا كان لا يزال هناك بوابتان متبقيتان.

 

 

ومع ذلك ، فإن قادة الألف رجل تراكمت لديهم تجارب لا تحصى من خلال المعارك الحقيقية وامتلكوا قدرات متخصصة في القتال.

 

 

لكن تاي هو هز رأسه. جث على الأرض ليكون على مستوى العين مع نيدهوغ وأجاب بينما كان يبتسم.

 

 

 

 

 

“لا تقلقي ، لا أستطيع البقاء ساكناً أيضاً.”

 

 

 

 

 

لم يستطع ترك كل شيء لـ نيدهوغ. بالإضافة إلى ذلك ، كانت دفاعات البوابتين المتبقيتين ضعيفة لأنهم اعتمدوا بشدة على دفاعات بوابة زولتشي. ولم يكن هناك سوى عدد ضئيل من الجنود الذين يحرسون البوابات المتبقية.

 

هؤلاء الحكماء الثلاثة عشر يمكن مقارنتهم بسادة كونلون الـ12 وكانوا ذروة عدد لا يحصى من المضاربين الذين قاتلوا في ساحة المعركة.

 

 

“أدينماها.”

 

 

 

 

المضاربون الذين كانوا يحمون الجدران صرخوا وبدأوا بالفرار. فقط لأنهم كانوا كائنات مدمرة لا يعني أنهم لا يستطيعون الشعور بالخوف من السماء و الأرض المنهارة. انقضاض الكرة السوداء ولد اليأس فقط.

ظهرت أدينماها في نداء تاي هو وأمسكت بكتفي نيدهوغ و تحدثت.

 

 

لكنه لم يكن لا يقهر.

 

 

“لا تقلق واذهب. كن حذراً أيضاً. سأجعل نيدهوغ تنام الآن.”

 

 

 

 

 

يبدو أنها أصبحت والدة نيدهوغ بالنظر إلى كم كانت تبتسم بلطف. بسبب ذلك تاي هو انتهى به المطاف بوضع تعبير غريب.

 

 

 

 

 

“نـ-نعم.”

 

 

 

 

“لكن سيدي تاي هو ، أليس هناك المزيد؟”

“لماذا؟”

 

 

 

 

 

“لا ، فقط ذلك.”

 

 

 

 

‘ماذا الآن؟ كنت تتخيل شيئاً مثل زوجين يربيان الأطفال.’

خمسة عشر يوماً منذ أن قاد تونغتيان جياوزو جيشه العظيم وغادر كوم أوه دو.

 

لكن رغم ذلك ، كان السياج بطول 100 متر فقط لـ نيدهوغ.

 

 

كانت ملاحظة حادة ودقيقة من كوخولين.

“سوب سوب. سيدي. لماذا رولو وليس أنا؟”

 

“يبدو أنه تلقى الكثير من الإجهاد. فقط تفهميه.”

 

[“أنا – أتدحرج!”]

لكن تاي هو تجاهل كلمات كوخولين كالمعتاد. تحدث إلى رولو الذي كان مستلقياً على الأرض واستدار كما لو كان يخفي وجهه الأحمر.

 

 

 

 

 

“رولو ، دعنا نذهب!”

 

 

 

 

 

“سوب سوب. سيدي. لماذا رولو وليس أنا؟”

هراسلفيغ عقد قبضته وترك ضحكة منعشة. بدا كالشرير بينما كان يضحك وينظر إلى البوابة المنهارة.

 

 

 

جوك سانغ شيون كانت كائناً كان لديهل اتصال عميق مع بوابة زولتشي. هي من صنعت البوابة.

التنين إسمينيوس يئس بينما رولو نهض مع تعبير متحفظ. تاي هو ركب رولو بدلاً من إعطاء تفسير وطار. براكي تبعه مباشرة وهو يركب على سيري التي تحولت إلى ذئب ذو فرو ذهبي.

الأول هو وجود مملكة النار التي دمرت الدفاعات الجنوبية للمعبد.

 

 

 

“عليك أن تهرب!”

“دعنا نستمتع بهذا.”

 

 

خمسة عشر يوماً منذ أن قاد تونغتيان جياوزو جيشه العظيم وغادر كوم أوه دو.

 

 

بدا وكأن جسده آلم فقط من مشاهدة براكي يمسك مطرقته ويبتسم. بالنظر إلى الشرارات تتدفق من يديه يمكنك أن ترى بوضوح أنه كان إله الرعد.

 

 

لم تبدأ بالتدحرج تماماً لكنها كانت لا تزال كرة ضخمة.

 

لكن تاي هو تجاهل كلمات كوخولين كالمعتاد. تحدث إلى رولو الذي كان مستلقياً على الأرض واستدار كما لو كان يخفي وجهه الأحمر.

“على رسلك ، على رسلك.”

 

 

 

 

 

سيري قالت و تاي هو حول رولو إلى تنين أحمر. لقد تركوا جثة نيدهوغ ونظروا إلى البوابتين المتبقيتين.

 

 

الحكماء الـ13 في كوم أوه دو لم يكونوا بارعين في المعارك بشكل عام لأنهم كانوا يصنفون بشكل عالٍ كمضاربين وكان لديهم قدرات قليلة كانت مفيدة في المعارك.

 

 

لقد مر يوم واحد فقط منذ أن بدأوا غزو كوم أوه دو.

 

 

كان هناك سببان لمَ تونغتيان جياوزو اختار خياراً متطرفاً كهذا.

 

ولكن دحرجة بسيطة. أن تكون مجرد دحرجة ضخمة بسيطة!

“سأفعل ذلك حتى لا تتمكن من الصمود إذا لم تتراجع.”

 

 

“لا ، فقط ذلك.”

 

“نعم نعم ، قمت بعمل جيد. استريحي اليوم. لقد أبليت حسناً.”

ابتسامة شريرة ظهرت في وجه تاي هو.

يبدو أنها أصبحت والدة نيدهوغ بالنظر إلى كم كانت تبتسم بلطف. بسبب ذلك تاي هو انتهى به المطاف بوضع تعبير غريب.

 

نيدهوغ ابتسمت بشكل ساطع في سؤال تاي هو وباعدت كل الأصابع العشرة. بدلاً من النظر إلى هذا كما لو أنها يمكن أن تتدحرج حرفياً عشر مرات ، كان أشبه بأنها يمكن أن تتدحرج تماماً بضع مرات أكثر.

 

 

لقد مر يوم واحد فقط منذ أن بدأوا غزو كوم أوه دو.

 

 

 

 

“إنه يناديني.”

 

 

 

————-

بينما كان تونغتيان جياوزو والالاف من القادة بعيداً ، قاد الحكماء الـ13 الدفاع عن كوم أوه دو.

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط