نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 290

الحلقة 70: الفصل 5: سيف تنين العالم #5

الحلقة 70: الفصل 5: سيف تنين العالم #5

الحلقة 70: الفصل 5: سيف تنين العالم #5

 

 

 

التنين الأسود كافح وأطلق قوة الحماية. كبت الوجود ولو للحظة. ثم بدأ يلتهم العالم أكثر. جزء منه كان بسبب الآثار اللاحقة للمعركة حيث لا يمكن رؤية شيء بالقرب من قتال الوحشين. كانت نتيجة لامتصاص الوحش كل شيء على الأرض.

جسم تونغتيان جياوزو أصبح غباراً وبدأ في التشتت. لقد تفاجأ تاي هو بالتغيير الذي بدأ من اصابعه واستدار لينظر إليه.

 

 

 

 

تاي هو أمسك بـ أستيلون وسيف المائدة المستديرة بإحكام أكثر. التفت للنظر إلى سيري و براكي اللذان كانا على الأرض ثم طار نحو نيدهوغ.

ابتسم تونغتيان جياوزو. نظر إلى تاي هو ورأى الوجود يرتفع من وراء تاي هو.

 

 

 

 

 

“أردت العودة للكون إن أمكن. لكن هذا كله خطأ الآن.”

 

 

 

 

عدم القتال كان أيضاً طريقة. المكان الوحيد الذي كان قادراً على إظهار قوة مطلقة كان على المعبد لذا إذا عادوا إلى أزغارد وأغلقوا الطريق الرابط ثم لن يشكل مشكلة.

تونغتيان جياوزو كان كائناً مدمراً. أمنيته الأخيرة كانت إبادة كل شيء في العالم بما في ذلك نفسه.

 

 

 

 

هذه المرة صرخ الكائن بصوت عالٍ. الصوت العنيف والصوت العالي الذي بدا لتدمير كل شيء قمع التنين الأسود. في نفس الوقت توجه نحو التنين الأسود مرة أخرى.

لكن ذلك لم يكن إبادة بسيطة أو دمار.

 

 

نووا.

 

انفجرت قوى الدمار عندما اشتبكوا و تم دفع التنين الأسود للخلف. لكن الوجود تقدم للأمام. لقد أغلق المسافة مرة أخرى عندما تردد التنين المقدس.

ما تمناه كان العودة إلى فراغ الفوضى الذي كان الحالة قبل أن يبدأ كل شيء في الولادة.

 

 

 

 

قوة أخرى أضيفت فوق ذلك.

هو أيضاً لم يرد الموت بهذه الطريقة.

 

 

 

 

 

أيدي وأقدام تونغتيان جياوزو كادت تختفي. تحدث في حين أن لحيته الطويلة والسوداء التي كانت فخره أيضاً مبعثرة تناثرت.

الوجود الذي كان على نفس مستوى تيامات.

 

 

 

بانغو لم يكن كائناً أراد الحفاظ على العالم ولا كائناً مدمرا. لقد كان كائناً لديه ميلان في جسد واحد.

“سيحدث دمار بسيط. ذلك سيكون له بعض المسافة مع العودة إلى الفراغ.”

[الملحمة صنفت الخلق]

 

 

 

 

الدمار والإنقراض كانت أشياء مختلفة. أنت لا تستطيع أن تصل إلى الفراغ فقط بتدمير ومحو الأشياء.

 

 

 

 

يبدو أنهم سيحتاجون على الأقل قاعة فالهالا.

تاي هو كان سيد إيرين. بسبب ذلك ، استطاع أن يشعر بشكل مبهم بما كان يحدث أمام عينيه.

 

 

 

 

 

انقراض تونغتيان جياوزو كان من المفترض للحفاظ على الكائن الذي كان يرتفع من بعيد. ثمن التعويذة النهائية كان حياة قائد كوم أوه دو ، الذي يقود الكائنات المدمرة للمعبد.

 

 

 

 

 

ثم ، ما كان الوجود الذي ارتفع بسبب ذلك؟

 

 

هراسلفيغ هدو و سيطر على التنين الأسود. التنين الأسود الذي أدار جسمه في لحظة انتقد الوجود بعيداً مع اكتساح ذيل قوي. الكائن الذي اشتبك في الأرض دمر الأرض وتدحرج فيها لكنه وقف بعد ذلك بوقت قصير.

 

 

تاي هو فكر بمهاجمة تونغتيان جياوزو للحظة هناك لكنه تخلى عن تلك الفكرة. كان ذلك فقط مضيعة للقوة. كان تونغتيان جياوزو الحالي مجرد صدفة فارغة.

 

 

“كياك!”

 

“واجهيه!”

“أردت العودة إلى الفراغ.”

 

 

 

 

 

ترك تونغتيان جياوزو كلماته الأخيرة وأغلق عينيه. تحول إلى رماد مع تعبير مؤلم وتناثر.

 

 

 

 

 

تاي هو نظر إلى الوجود الذي كان ناشئاً عن تقسيم بحر الضباب. لم يكن كبيراً مثل نيدهوغ لكنه ما زال ضخماً. الكائن الذي رآه بـ ‘عيون التنين’ بدا وكأنه بطول 600 متر تقريباً.

 

 

 

 

 

كانت الأذرع طويلة وكان الجسم كبيراً أيضاً. كان يدعم جسده بذراعيه تماماً مثل الغوريلا.

 

 

تاي هو وصل لغرفة القلب في لحظة و أمسك بـ أستيلون بإحكام أكثر. كان لتنفيذ الطريقة التي علمته إياها.

 

 

كان لديه رأس لكن لم يكن لديه وجه. كان هناك فقط قطعة لحم عارية على وجهه لذا لم تستطيع أن تجد عيونه ، أنفه ، شفاه ، الخ.

تاي هو نظر إلى الوجود الذي كان ناشئاً عن تقسيم بحر الضباب. لم يكن كبيراً مثل نيدهوغ لكنه ما زال ضخماً. الكائن الذي رآه بـ ‘عيون التنين’ بدا وكأنه بطول 600 متر تقريباً.

 

 

 

 

حتى أن لديه أجنحة على ظهره. كان لديه أجنحة صغيرة وكبيرة في نمط غير منتظم. الصغيرة كانت تبدو فقيرة كالريش والكبيرة كانت بحجم أجنحة نيدهوغ وكانت تلمس الأرض.

 

 

هوندون ، إله الفوضى ، ولد من الفوضى البدائية واللحظة التي مات فيها هوندون تم خلق النظام. والشخص الذي ولد من داخل ذلك النظام كان بانغو العملاق القديم.

 

ترجمة: Acedia

ذلك الشيء رفع رأسه و أخرج زئير بدون صوت. كل كوم أوه دو صمت وبحر الضباب تناثر والأرضية ظهرت.

 

 

 

 

 

كانت قوة ساحقة. تاي هو شعر أنه يفهم لماذا قال تونغتيان جياوزو أن الشيء الوحيد المتبقي الآن هو الدمار.

هذا الشيء بدأ يمتص جزء من العالم. لقد إلتهم السماء والأرض كما لو أنه كان يحاول زيادة الحجم الذي ينقصه.

 

 

 

ضوء أبيض ظهر من جسد التنين الأسود. الأعمدة الخمسة التي تم إخراجها من التنين الأسود وقعت في محيطها ثم بدأت هالة أزغارد في الانتشار.

الوجود الذي كان على نفس مستوى تيامات.

 

 

[التنين حامي العالم]

 

 

إله الدمار الذي من شأنه أن يقود كل شيء إلى الفناء.

 

 

 

 

عندما صنع تونغتيان جياوزو ذلك الشيء ، إستخدم نووا ليصبح الوجود المحوري فيه. غطاها بروح بانغو و هوندون عليها لأنها لم تستطع التحرك لأنها كانت في سبات عميق وخلق ذلك.

ولكن الوضع كان مختلفاً عن عندما كان عليهم محاربة تيامات في المعبد على الرغم من أنها تنتمي إلى دلمون. أن يكون له أصله في المعبد. هذا هو السبب في أنك يمكن أن تقول أنه كان الوجود الذي كان خطوة فوق تيامات في القصر الذهبي.

 

 

 

 

 

تاي هو تناول لعاب جاف ثم أطلق ذلك الشيء زئيراً بلا صوت مرة أخرى.

ما استيقظ بعد تحفيزه بقوة الحماية كان كائناً تجاوز تنين قديم.

 

 

 

 

تاي هو أمسك بـ أستيلون وسيف المائدة المستديرة بإحكام أكثر. التفت للنظر إلى سيري و براكي اللذان كانا على الأرض ثم طار نحو نيدهوغ.

 

 

 

 

 

 

 

الدمار والإنقراض كانت أشياء مختلفة. أنت لا تستطيع أن تصل إلى الفراغ فقط بتدمير ومحو الأشياء.

 

هذا الشيء بدأ يمتص جزء من العالم. لقد إلتهم السماء والأرض كما لو أنه كان يحاول زيادة الحجم الذي ينقصه.

نظر هيون وو شيون إلى الوجود الذي نشأ من بحر الضباب. كان يعرف أفضل من أي شخص ما كان ذلك الوجود.

 

 

 

 

قال كوخولين. حكم سيد تقنيات سكاثاش لم يكن خاطئاً. تاي هو أيضاً فكر بنفس الطريقة.

هوندون ، إله الفوضى ، ولد من الفوضى البدائية واللحظة التي مات فيها هوندون تم خلق النظام. والشخص الذي ولد من داخل ذلك النظام كان بانغو العملاق القديم.

هراسلفيغ أطلق ضحكة شهامة كما لو أنه تم الآن. لكن تاي هو لم يستطع فعل ذلك. ذلك لأن الكائن غير مظهره أيضاً.

 

وبالإضافة إلى ذلك ، فإن حجم جسمه آخذ في الازدياد. يبدو أن الشق تشكل في وجهه ولكن بعد ذلك شكّل الفم.

 

 

بانغو لم يكن كائناً أراد الحفاظ على العالم ولا كائناً مدمرا. لقد كان كائناً لديه ميلان في جسد واحد.

 

 

 

 

التي تحمي أزغارد.

بانغو ، الذي تحمل السماء ، دعم السماء لمدة 18,000 سنة وبعد ذلك فقد حياته بينما نفد من القوة. ولكن بعد ذلك ، أصبحت جثته مكوناً جديداً للعالم.

 

 

 

 

 

يوانشي تيانزون ، سيد المعبد وأحد أعظم الآلهة ، كان شخصاً ولد من جديد مع روح بانغو.

الدمار والإنقراض كانت أشياء مختلفة. أنت لا تستطيع أن تصل إلى الفراغ فقط بتدمير ومحو الأشياء.

 

كما فتح الكائن فمه وأطلق قوة الدمار. الوقت الذي استغرقه إيقاظه كان بطيئاً لكن قوته التدميرية كانت أعلى. كان ممكناً لأن هذا المكان لم يكن أزغارد بل المعبد.

 

إله الدمار الذي من شأنه أن يقود كل شيء إلى الفناء.

جانب بانغو من الرغبة في الحفاظ على العالم أصبح متجسداً كـ يوانشي تيانزون.

 

 

 

 

 

عندما أدرك تونغتيان جياوزو ذلك ، ركز على الروح واللحم المتبقيين لـ بانغو. أصبح الجانب المحافظ يوانشي تيانزون ، لذا حسب ببساطة أن الجانب المتبقي سيكون مدمراً.

 

 

ثم ، ما كان الوجود الذي ارتفع بسبب ذلك؟

 

 

وفي الواقع ، كل الكائنات المدمرة تحت تونغتيان جياوزو والذي كان من ضمنهم نشأت من روح وجسم بانغو لذلك كان تخميناً محتملاً حقاً.

 

 

 

 

 

تلك الفكرة لم تكن خاطئة. تونغتيان جياوزو جمع الروح واللحم المتبقيين لـ بانغو. بالإضافة إلى ذلك ، أضاف آثار إله الفوضى القديم الحقيقي هوندون لخلق وجود آخر.

التنين الأسود أطلق صرخة مؤلمة. حرك هراسلفيغ يده بسرعة ليمسك رأسه ، وفي نفس الوقت لكم جانبه.

 

 

 

 

لم يتمنى وجود يعيد كل شيء إلى الفوضى البدائية في آن واحد. ما تمناه تونغتيان جياوزو هو وجود قوي يمكن أن يطغى على الكائنات التي تريد الحفاظ على العالم.

 

 

وفي تلك اللحظة تاي هو أدرك.

 

 

لكن أمنيته تحققت جزئياً فقط.

تاي هو توقف عن التفكير وركز على ما كان أمامه. لقد تفاعل مع نيدهوغ من خلال ‘الذي ينتصر على التنانين’. ركز قوته على أستيلون ثم ضربها على الأرض مع نيدهوغ.

 

 

 

ضوء أبيض ظهر من جسد التنين الأسود. الأعمدة الخمسة التي تم إخراجها من التنين الأسود وقعت في محيطها ثم بدأت هالة أزغارد في الانتشار.

الكائن الذي خلق كان قوي بالتأكيد. لقد كان كائناً يمكنه أن يزيل كل عصابة كونلون وأكثر من ذلك.

ظهرت عدة أذرع وأطراف من جسمه. الأطراف التي يمكن أن ينظر إليها على أنها مجسات تمددت إلى الأمام وشدت وضربت عدة أماكن من جسم التنين.

 

جسم تونغتيان جياوزو أصبح غباراً وبدأ في التشتت. لقد تفاجأ تاي هو بالتغيير الذي بدأ من اصابعه واستدار لينظر إليه.

 

 

لكن لا يمكن السيطرة عليه. لقد دمر و استمر بتدمير الأشياء و كان إله الدمار الذي كان بعيداً جداً عن إعادة الأشياء إلى الفوضى البدائية.

“استعدوا للصدمة!”

 

 

 

نيدهوغ قالت مرة أخرى ثم رفعت رأسها. لقد رمشت كما لو أنها استيقظت للتو من نومها ثم نظرت إلى ذلك الشيء بوجهها الخائف.

تونغتيان جياوزو وضع ذلك الشيء الذي يحتاج فقط للخطوة الأخيرة لإكماله ، في أعماق بحر الضباب ووضعه في النوم. كانت قوة لا يمكن السيطرة عليها على الإطلاق لكنه تركه كبطاقة أخيرة لـ كوم أوه دو.

عندما صنع تونغتيان جياوزو ذلك الشيء ، إستخدم نووا ليصبح الوجود المحوري فيه. غطاها بروح بانغو و هوندون عليها لأنها لم تستطع التحرك لأنها كانت في سبات عميق وخلق ذلك.

 

نووا كانت تتحدث من داخل ذلك. تجسيد تنين العالم أستيلون كانت تتواصل معها.

 

 

هيون وو شيون نظر إلى ذلك الشيء الذي وقف طويل القامة مثل الجبل. لم يكن شكل الدمار الذي تمناه لكن مهما كانت الحالة ، لا يزال يشعر بقليل من البهجة في الدمار الذي سيواجهه العالم وأخذ نفساً عميقاً.

 

 

 

 

الحلقة 70: الفصل 5: سيف تنين العالم #5

الشيء الذي انتهى من الهدير التفت. كان في الاتجاه الذي كانت فيه نيدهوغ ، تماماً كما تمنى هيون وو شيون.

 

 

 

 

نيدهوغ صرخت من خلال التنين الأسود و تاي هو رد على الفور. عمم لنيدهوغ و نشط ‘قاعة فالهالا’.

 

 

 

 

 

أدينماها ، التي نظرت للخارج من خلال شاشة ضخمة داخل غرفة القلب ، احتضنت نيدهوغ بإحكام. الكائن الذي التفت إلى جانبهم كان ينشر أجنحته.

ضوء أبيض ظهر من جسد التنين الأسود. الأعمدة الخمسة التي تم إخراجها من التنين الأسود وقعت في محيطها ثم بدأت هالة أزغارد في الانتشار.

 

كانت قوة ساحقة. تاي هو شعر أنه يفهم لماذا قال تونغتيان جياوزو أن الشيء الوحيد المتبقي الآن هو الدمار.

 

 

“إنه يناديني.”

عندما أدرك تونغتيان جياوزو ذلك ، ركز على الروح واللحم المتبقيين لـ بانغو. أصبح الجانب المحافظ يوانشي تيانزون ، لذا حسب ببساطة أن الجانب المتبقي سيكون مدمراً.

 

 

 

 

نيدهوغ قالت مرة أخرى ثم رفعت رأسها. لقد رمشت كما لو أنها استيقظت للتو من نومها ثم نظرت إلى ذلك الشيء بوجهها الخائف.

 

 

 

 

 

“لقد حان الوقت بالنسبة لي أن أخطو مرة أخرى.”

يبدو أنهم سيحتاجون على الأقل قاعة فالهالا.

 

 

 

 

هراسلفيغ وقف بعد أن استيقظ وتحدث. إيكيدنا حدقت في ذلك الشيء المنعكس على الشاشة وقالت.

إله الدمار الذي من شأنه أن يقود كل شيء إلى الفناء.

 

كانت قوة ساحقة. تاي هو شعر أنه يفهم لماذا قال تونغتيان جياوزو أن الشيء الوحيد المتبقي الآن هو الدمار.

 

 

“إنه أقوى من تيامات. لا يمكننا إسقاط حذرنا. يجب أن نتعاون مع السيد.”

 

 

 

 

 

يبدو أنهم سيحتاجون على الأقل قاعة فالهالا.

ما تمناه كان العودة إلى فراغ الفوضى الذي كان الحالة قبل أن يبدأ كل شيء في الولادة.

 

الكائن كان أصغر من التنين الأسود. لكن إذا إستثنيت الذيل أو الرقبة حجم جسمه لم يكن أصغر بكثير من التنين الأسود.

 

 

لكن تلك كانت أمنيتهم فقط عندما انتهت إيكيدنا من التحدث عن ذلك الشيء توجه للأمام. لقد أغلق المسافة مع نيدهوغ في لحظة مثل الكذبة.

 

 

 

 

 

“استعدوا للصدمة!”

 

 

 

 

ثم ، ما كان الوجود الذي ارتفع بسبب ذلك؟

هراسلفيغ صرخ بصوت عالٍ وسيطر على التنين الأسود المقدس من نيدهوغ. كان من المستحيل تفادي ذلك لذلك اتخذوا موقف دفاعي وأن يُهاجَموا من قبل التنين الأسود.

 

 

ابتسم تونغتيان جياوزو. نظر إلى تاي هو ورأى الوجود يرتفع من وراء تاي هو.

 

يوانشي تيانزون ، سيد المعبد وأحد أعظم الآلهة ، كان شخصاً ولد من جديد مع روح بانغو.

لقد كانت صدمة تجاوزت الخيال. التنين الأسود لم يتراجع بشكل كبير فقط لكن دفاعه أيضاً تحطم. في اللحظة التي اشتبك فيها مع التنين الأسود حول جسمه في الهواء بغض النظر عن حجمه ليهبط على الأرض وثم أطلق زئير بدون صوت مرة أخرى.

 

 

ابتسم تونغتيان جياوزو. نظر إلى تاي هو ورأى الوجود يرتفع من وراء تاي هو.

 

وفي الواقع ، كل الكائنات المدمرة تحت تونغتيان جياوزو والذي كان من ضمنهم نشأت من روح وجسم بانغو لذلك كان تخميناً محتملاً حقاً.

“واجهيه!”

ماذا؟

 

الحلقة 70: الفصل 5: سيف تنين العالم #5

 

لكن ذلك لم يكن إبادة بسيطة أو دمار.

في اللحظة التي صرخ فيها هراسلفيغ ، أطلقت نيدهوغ قوتها. قوة الحماية التي اندفعت من التنين الأسود المقدس اشتبكت بقوة الدمار.

هوندون ، إله الفوضى ، ولد من الفوضى البدائية واللحظة التي مات فيها هوندون تم خلق النظام. والشخص الذي ولد من داخل ذلك النظام كان بانغو العملاق القديم.

 

نيدهوغ قالت مرة أخرى ثم رفعت رأسها. لقد رمشت كما لو أنها استيقظت للتو من نومها ثم نظرت إلى ذلك الشيء بوجهها الخائف.

 

لكن الكائن لم يسقط. لقد صنع المزيد من الأسنان كما لو أنه سيمزق رأس التنين الأسود بالتأكيد.

العالم إهتز. الحماية والدمار ألغوا بعضهم البعض لكن لم يختفوا. ارتعدت الأرض وانهارت السماء لخلق دمار آخر.

جسم تونغتيان جياوزو أصبح غباراً وبدأ في التشتت. لقد تفاجأ تاي هو بالتغيير الذي بدأ من اصابعه واستدار لينظر إليه.

 

ذلك الشيء رفع رأسه و أخرج زئير بدون صوت. كل كوم أوه دو صمت وبحر الضباب تناثر والأرضية ظهرت.

 

‘لقد تم دفعها للخلف.’

الكائن كان أصغر من التنين الأسود. لكن إذا إستثنيت الذيل أو الرقبة حجم جسمه لم يكن أصغر بكثير من التنين الأسود.

 

 

 

 

 

وبالإضافة إلى ذلك ، فإن حجم جسمه آخذ في الازدياد. يبدو أن الشق تشكل في وجهه ولكن بعد ذلك شكّل الفم.

 

 

 

 

 

هذه المرة صرخ الكائن بصوت عالٍ. الصوت العنيف والصوت العالي الذي بدا لتدمير كل شيء قمع التنين الأسود. في نفس الوقت توجه نحو التنين الأسود مرة أخرى.

 

 

 

 

 

“آووووووووو!”

 

 

في اللحظة التي صرخ فيها هراسلفيغ ، أطلقت نيدهوغ قوتها. قوة الحماية التي اندفعت من التنين الأسود المقدس اشتبكت بقوة الدمار.

 

نيدهوغ ، التي غطت بالضوء الأبيض ، هدرت. لقد ضرب إله دمار المعبد بقوة أزغارد.

هراسلفيغ هدو و سيطر على التنين الأسود. التنين الأسود الذي أدار جسمه في لحظة انتقد الوجود بعيداً مع اكتساح ذيل قوي. الكائن الذي اشتبك في الأرض دمر الأرض وتدحرج فيها لكنه وقف بعد ذلك بوقت قصير.

 

 

يبدو أنهم سيحتاجون على الأقل قاعة فالهالا.

 

 

“نار!”

تنين العالم ، نيدهوغ.

 

 

 

 

نيدهوغ فتحت فمها عندما أمر هراسلفيغ. التنين الأسود فعل نفس الشيء وقوة دمار قوية ، سلطة التنين نفس التنين أطلق من فم التنين الأسود المقدس.

هراسلفيغ وقف بعد أن استيقظ وتحدث. إيكيدنا حدقت في ذلك الشيء المنعكس على الشاشة وقالت.

 

إله الدمار الذي من شأنه أن يقود كل شيء إلى الفناء.

 

 

كما فتح الكائن فمه وأطلق قوة الدمار. الوقت الذي استغرقه إيقاظه كان بطيئاً لكن قوته التدميرية كانت أعلى. كان ممكناً لأن هذا المكان لم يكن أزغارد بل المعبد.

هذه المرة صرخ الكائن بصوت عالٍ. الصوت العنيف والصوت العالي الذي بدا لتدمير كل شيء قمع التنين الأسود. في نفس الوقت توجه نحو التنين الأسود مرة أخرى.

 

 

 

 

انفجرت قوى الدمار عندما اشتبكوا و تم دفع التنين الأسود للخلف. لكن الوجود تقدم للأمام. لقد أغلق المسافة مرة أخرى عندما تردد التنين المقدس.

 

 

 

 

 

“كياك!”

هراسلفيغ أطلق ضحكة شهامة كما لو أنه تم الآن. لكن تاي هو لم يستطع فعل ذلك. ذلك لأن الكائن غير مظهره أيضاً.

 

 

 

 

نيدهوغ صرخت. كان ذلك بسبب عض رقبة التنين الأسود بالأسنان التي صنعها.

عندما صنع تونغتيان جياوزو ذلك الشيء ، إستخدم نووا ليصبح الوجود المحوري فيه. غطاها بروح بانغو و هوندون عليها لأنها لم تستطع التحرك لأنها كانت في سبات عميق وخلق ذلك.

 

 

 

 

التنين الأسود أطلق صرخة مؤلمة. حرك هراسلفيغ يده بسرعة ليمسك رأسه ، وفي نفس الوقت لكم جانبه.

الصوت تلاه. لم يكن ملكاً لـ أستيلون هذه المرة. لقد كان صوت شخص آخر.

 

 

 

 

لكن الكائن لم يسقط. لقد صنع المزيد من الأسنان كما لو أنه سيمزق رأس التنين الأسود بالتأكيد.

 

 

هيون وو شيون نظر إلى ذلك الشيء الذي وقف طويل القامة مثل الجبل. لم يكن شكل الدمار الذي تمناه لكن مهما كانت الحالة ، لا يزال يشعر بقليل من البهجة في الدمار الذي سيواجهه العالم وأخذ نفساً عميقاً.

 

 

لكنه كان في تلك اللحظة.

إله المعبد القديم.

 

 

 

 

صوت الرعد أسكت السماء. والهجوم الذي كان متقدماً بخطوة على ذلك الصوت ضرب رأس الكائن.

ضوء أبيض ظهر من جسد التنين الأسود. الأعمدة الخمسة التي تم إخراجها من التنين الأسود وقعت في محيطها ثم بدأت هالة أزغارد في الانتشار.

 

 

 

 

كواغانغ!

 

 

 

 

الشيء الذي أطلق بالبرق كان غاي بولغ. كان غاي بولغ صغيراً جداً مقارنة بحجمه لكن القوة التي خلفه كانت ساحقة جداً.

تاي هو كان سيد إيرين. بسبب ذلك ، استطاع أن يشعر بشكل مبهم بما كان يحدث أمام عينيه.

 

العالم إهتز. الحماية والدمار ألغوا بعضهم البعض لكن لم يختفوا. ارتعدت الأرض وانهارت السماء لخلق دمار آخر.

 

تونغتيان جياوزو كان كائناً مدمراً. أمنيته الأخيرة كانت إبادة كل شيء في العالم بما في ذلك نفسه.

البرق الضخم الذي سقط بعد غاي بولغ جعل الكائن يفقد قوته ولو للحظة ولم يفوت هراسلفيغ تلك الثغرة. حرك يده مرة أخرى ورماه بعيداً.

هو أيضاً لم يرد الموت بهذه الطريقة.

 

 

 

 

[“سيدي تاي هو!”]

القوة التي تحمي العالم حيث الكائنات التي أرادت الحفاظ على العالم قد فازت تماماً.

 

 

 

 

نيدهوغ صرخت من خلال التنين الأسود و تاي هو رد على الفور. عمم لنيدهوغ و نشط ‘قاعة فالهالا’.

 

 

 

 

يبدو أنهم سيحتاجون على الأقل قاعة فالهالا.

ضوء أبيض ظهر من جسد التنين الأسود. الأعمدة الخمسة التي تم إخراجها من التنين الأسود وقعت في محيطها ثم بدأت هالة أزغارد في الانتشار.

كواغانغ!

 

 

 

 

جسم التنين الأسود أصبح أصغر لكنها ، التي أعلنت كحامية حقيقية لأزغارد ، أصبحت أسرع وأقوى من قبل.

إله المعبد القديم.

 

تاي هو نظر إلى الوجود الذي كان ناشئاً عن تقسيم بحر الضباب. لم يكن كبيراً مثل نيدهوغ لكنه ما زال ضخماً. الكائن الذي رآه بـ ‘عيون التنين’ بدا وكأنه بطول 600 متر تقريباً.

 

 

هراسلفيغ أطلق ضحكة شهامة كما لو أنه تم الآن. لكن تاي هو لم يستطع فعل ذلك. ذلك لأن الكائن غير مظهره أيضاً.

 

 

 

 

[“سيدي تاي هو!”]

تاي هو لم يكن يعرف ذلك لكن ما شكّل ذلك كان جسد وروح بانغو العملاق. والعالم الذي يدعى المعبد تم تكوينه أيضاً بجسد بانغو.

 

 

 

 

 

هذا الشيء بدأ يمتص جزء من العالم. لقد إلتهم السماء والأرض كما لو أنه كان يحاول زيادة الحجم الذي ينقصه.

عندما صنع تونغتيان جياوزو ذلك الشيء ، إستخدم نووا ليصبح الوجود المحوري فيه. غطاها بروح بانغو و هوندون عليها لأنها لم تستطع التحرك لأنها كانت في سبات عميق وخلق ذلك.

 

 

 

 

بدأ الكائن بأخذ مظهر مشابه للتنين الأسود. أصبح عنقه أطول وبدأ ينمو ذيله. حدث التغيير في لحظة لذا لم يكن هناك وقت للدفاع ضده على الإطلاق.

 

 

 

 

 

الوحش الذي إلتهم بحر الضباب بأكمله وجعل المحيط أكثر وضوحاً حصل على جسم مشابه للتنين الأسود. لم يهتم بهالة أزغارد التي تملأ المحيط وتوجه نحو التنين الأسود. بالرغم من أن ‘قاعة فالهالا’ إنتشرت ، السماء ما زالت تعود إلى المعبد وخارج الأعمدة كانت أيضاً المعبد.

 

 

 

 

 

التنين الأسود اشتبك ضد ذلك. قوة الحماية اشتبكت مع قوة الدمار مرة أخرى وهزت كل من كوم أوه دو.

 

 

 

 

 

‘لقد تم دفعها للخلف.’

 

 

 

 

 

قال كوخولين. حكم سيد تقنيات سكاثاش لم يكن خاطئاً. تاي هو أيضاً فكر بنفس الطريقة.

تاي هو لم يكن يعرف ذلك لكن ما شكّل ذلك كان جسد وروح بانغو العملاق. والعالم الذي يدعى المعبد تم تكوينه أيضاً بجسد بانغو.

 

ولكن الوضع كان مختلفاً عن عندما كان عليهم محاربة تيامات في المعبد على الرغم من أنها تنتمي إلى دلمون. أن يكون له أصله في المعبد. هذا هو السبب في أنك يمكن أن تقول أنه كان الوجود الذي كان خطوة فوق تيامات في القصر الذهبي.

 

 

ماذا كان عليه أن يفعل بعد ذلك؟ كيف يمكن أن يوقف إله الدمار للمعبد كوم أوه دو الذي إستعد؟

 

 

[الملحمة صنفت الخلق]

 

 

عدم القتال كان أيضاً طريقة. المكان الوحيد الذي كان قادراً على إظهار قوة مطلقة كان على المعبد لذا إذا عادوا إلى أزغارد وأغلقوا الطريق الرابط ثم لن يشكل مشكلة.

لكنه كان في تلك اللحظة.

 

 

 

 

لكنه لم يستطع أن يختار ذلك الخيار. أزغارد لم تستطع ترك المعبد.

 

 

 

 

كواغانغ!

ظهرت عدة أذرع وأطراف من جسمه. الأطراف التي يمكن أن ينظر إليها على أنها مجسات تمددت إلى الأمام وشدت وضربت عدة أماكن من جسم التنين.

نيدهوغ صرخت. كان ذلك بسبب عض رقبة التنين الأسود بالأسنان التي صنعها.

 

 

 

[“سيدي تاي هو!”]

التنين الأسود كافح وأطلق قوة الحماية. كبت الوجود ولو للحظة. ثم بدأ يلتهم العالم أكثر. جزء منه كان بسبب الآثار اللاحقة للمعركة حيث لا يمكن رؤية شيء بالقرب من قتال الوحشين. كانت نتيجة لامتصاص الوحش كل شيء على الأرض.

 

 

 

 

 

ذلك الشيء أصبح أكبر. نادت نيدهوغ على تاي هو وقام بتنشيط حكما إيرين و أزغارد في نفس الوقت لإستخدام ‘سيف الخلق’.

لا ، ربما أدرك الآن شيئاً كان يعرفه من قبل.

 

لكن لا يمكن السيطرة عليه. لقد دمر و استمر بتدمير الأشياء و كان إله الدمار الذي كان بعيداً جداً عن إعادة الأشياء إلى الفوضى البدائية.

 

 

لكنه كان في تلك اللحظة.

 

 

ضوء أبيض إنفجر من أستيلون. في نفس الوقت ، الضوء المسبب للعمى انبثق من التنين الأسود.

 

 

أستيلون فتحت فمها. لقد قالت.

إله الدمار الذي من شأنه أن يقود كل شيء إلى الفناء.

 

 

 

لم يتمنى وجود يعيد كل شيء إلى الفوضى البدائية في آن واحد. ما تمناه تونغتيان جياوزو هو وجود قوي يمكن أن يطغى على الكائنات التي تريد الحفاظ على العالم.

يمكنك فعلها.

 

 

 

 

ولكن الوضع كان مختلفاً عن عندما كان عليهم محاربة تيامات في المعبد على الرغم من أنها تنتمي إلى دلمون. أن يكون له أصله في المعبد. هذا هو السبب في أنك يمكن أن تقول أنه كان الوجود الذي كان خطوة فوق تيامات في القصر الذهبي.

ماذا؟

تنين العالم ، نيدهوغ.

 

 

 

 

الصوت تلاه. لم يكن ملكاً لـ أستيلون هذه المرة. لقد كان صوت شخص آخر.

 

 

 

 

 

نيدهوغ سمعت ذلك أيضاً و نفس الشيء ذهب إلى إيكيدنا.

 

 

 

 

التنين الأسود اشتبك ضد ذلك. قوة الحماية اشتبكت مع قوة الدمار مرة أخرى وهزت كل من كوم أوه دو.

الصوت أخبرهم الطريقة للتغلب على هذه الحالة. طريقة لإيقاظ إمكانيات نيدهوغ تماماً.

عدم القتال كان أيضاً طريقة. المكان الوحيد الذي كان قادراً على إظهار قوة مطلقة كان على المعبد لذا إذا عادوا إلى أزغارد وأغلقوا الطريق الرابط ثم لن يشكل مشكلة.

 

هراسلفيغ أطلق ضحكة شهامة كما لو أنه تم الآن. لكن تاي هو لم يستطع فعل ذلك. ذلك لأن الكائن غير مظهره أيضاً.

 

 

كان ذلك ممكناً لأن لديهم سيف التنين أستيلون. كانت نتيجة تفاعل أستيلون مع مالك الصوت. لو كان واحد منهم موجوداً لما تمكنوا من العثور عليه.

 

 

 

 

نيدهوغ صرخت. كان ذلك بسبب عض رقبة التنين الأسود بالأسنان التي صنعها.

[“سيدي تاي هو!”]

 

 

 

 

يمكنك فعلها.

نيدهوغ صرخت مرة أخرى. أطلقت قوة الحماية مرة أخرى ودفعت الكائن. ضربته مع نفس التنين واكتسبت الوقت للحظة واحدة.

 

 

 

 

 

هذا الشيء امتص العالم مع نية أكثر إخافة. تاي هو لم يتردد بعد الآن. لقد تبع صوت أستيلون والصوت الآخر الذي أضيف ونظر إلى نيدهوغ.

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة أدركت إيكيدنا ذلك. من الذي كان يناديها هي و نيدهوغ. من أين أتى الصوت.

 

 

 

 

 

نووا.

 

 

 

 

كانت الأذرع طويلة وكان الجسم كبيراً أيضاً. كان يدعم جسده بذراعيه تماماً مثل الغوريلا.

إله المعبد القديم.

 

 

 

 

 

التنين القديم الذي نام منذ زمن طويل.

عندما أدرك تونغتيان جياوزو ذلك ، ركز على الروح واللحم المتبقيين لـ بانغو. أصبح الجانب المحافظ يوانشي تيانزون ، لذا حسب ببساطة أن الجانب المتبقي سيكون مدمراً.

 

“لقد حان الوقت بالنسبة لي أن أخطو مرة أخرى.”

 

 

عندما صنع تونغتيان جياوزو ذلك الشيء ، إستخدم نووا ليصبح الوجود المحوري فيه. غطاها بروح بانغو و هوندون عليها لأنها لم تستطع التحرك لأنها كانت في سبات عميق وخلق ذلك.

————–

 

 

 

 

نووا كانت تتحدث من داخل ذلك. تجسيد تنين العالم أستيلون كانت تتواصل معها.

نظر هيون وو شيون إلى الوجود الذي نشأ من بحر الضباب. كان يعرف أفضل من أي شخص ما كان ذلك الوجود.

 

كواغانغ!

 

 

تاي هو وصل لغرفة القلب في لحظة و أمسك بـ أستيلون بإحكام أكثر. كان لتنفيذ الطريقة التي علمته إياها.

نيدهوغ ، التي غطت بالضوء الأبيض ، هدرت. لقد ضرب إله دمار المعبد بقوة أزغارد.

 

تاي هو نظر إلى الوجود الذي كان ناشئاً عن تقسيم بحر الضباب. لم يكن كبيراً مثل نيدهوغ لكنه ما زال ضخماً. الكائن الذي رآه بـ ‘عيون التنين’ بدا وكأنه بطول 600 متر تقريباً.

 

 

أدينماها تركت نيدهوغ من عناقها. نيدهوغ عانقت تاي هو بسرعة ثم مددت يدها وأمسكت بـ أستيلون معه.

 

 

 

 

 

وفي تلك اللحظة تاي هو أدرك.

 

 

 

 

تاي هو تناول لعاب جاف ثم أطلق ذلك الشيء زئيراً بلا صوت مرة أخرى.

لا ، ربما أدرك الآن شيئاً كان يعرفه من قبل.

 

 

أيدي وأقدام تونغتيان جياوزو كادت تختفي. تحدث في حين أن لحيته الطويلة والسوداء التي كانت فخره أيضاً مبعثرة تناثرت.

 

هراسلفيغ صرخ بصوت عالٍ وسيطر على التنين الأسود المقدس من نيدهوغ. كان من المستحيل تفادي ذلك لذلك اتخذوا موقف دفاعي وأن يُهاجَموا من قبل التنين الأسود.

أستيلون ضحكت كما لو أنه أدرك ذلك الآن فقط. أدينماها نادت باسم تاي هو من الخلف. الوحش كان يحاول إطلاق قوة دمار من خلال فمه.

 

 

 

 

 

تاي هو توقف عن التفكير وركز على ما كان أمامه. لقد تفاعل مع نيدهوغ من خلال ‘الذي ينتصر على التنانين’. ركز قوته على أستيلون ثم ضربها على الأرض مع نيدهوغ.

نيدهوغ سمعت ذلك أيضاً و نفس الشيء ذهب إلى إيكيدنا.

 

 

 

 

لقد نشطوا ملحمة أستيلون سيف التنين.

 

 

 

 

“سيحدث دمار بسيط. ذلك سيكون له بعض المسافة مع العودة إلى الفراغ.”

[الملحمة صنفت الخلق]

 

 

 

 

 

[التنين حامي العالم]

 

 

 

 

“سيحدث دمار بسيط. ذلك سيكون له بعض المسافة مع العودة إلى الفراغ.”

ضوء أبيض إنفجر من أستيلون. في نفس الوقت ، الضوء المسبب للعمى انبثق من التنين الأسود.

 

 

 

 

هو أيضاً لم يرد الموت بهذه الطريقة.

التنين الأسود المقدس نيدهوغ. التنين القديم الذي قرر حماية أزغارد.

يبدو أنهم سيحتاجون على الأقل قاعة فالهالا.

 

تاي هو تناول لعاب جاف ثم أطلق ذلك الشيء زئيراً بلا صوت مرة أخرى.

 

لكن أمنيته تحققت جزئياً فقط.

قوة أخرى أضيفت فوق ذلك.

 

 

 

 

 

قوة العالم.

 

 

صوت الرعد أسكت السماء. والهجوم الذي كان متقدماً بخطوة على ذلك الصوت ضرب رأس الكائن.

 

 

القوة التي تحمي العالم حيث الكائنات التي أرادت الحفاظ على العالم قد فازت تماماً.

 

 

 

 

تلك الفكرة لم تكن خاطئة. تونغتيان جياوزو جمع الروح واللحم المتبقيين لـ بانغو. بالإضافة إلى ذلك ، أضاف آثار إله الفوضى القديم الحقيقي هوندون لخلق وجود آخر.

التنين الأسود هدر تحت الضوء. لا ، ذلك لم يكن التنين المقدس الأسود بعد الآن.

إله الدمار الذي من شأنه أن يقود كل شيء إلى الفناء.

 

 

 

 

ما استيقظ بعد تحفيزه بقوة الحماية كان كائناً تجاوز تنين قديم.

نيدهوغ فتحت فمها عندما أمر هراسلفيغ. التنين الأسود فعل نفس الشيء وقوة دمار قوية ، سلطة التنين نفس التنين أطلق من فم التنين الأسود المقدس.

 

 

 

كان لديه رأس لكن لم يكن لديه وجه. كان هناك فقط قطعة لحم عارية على وجهه لذا لم تستطيع أن تجد عيونه ، أنفه ، شفاه ، الخ.

تنين العالم ، نيدهوغ.

 

 

 

 

 

التي تحمي أزغارد.

الشيء الذي أطلق بالبرق كان غاي بولغ. كان غاي بولغ صغيراً جداً مقارنة بحجمه لكن القوة التي خلفه كانت ساحقة جداً.

 

 

 

 

نيدهوغ ، التي غطت بالضوء الأبيض ، هدرت. لقد ضرب إله دمار المعبد بقوة أزغارد.

 

 

 

————–

يمكنك فعلها.

 

التنين الأسود اشتبك ضد ذلك. قوة الحماية اشتبكت مع قوة الدمار مرة أخرى وهزت كل من كوم أوه دو.

ترجمة: Acedia

ترجمة: Acedia

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط