نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 292

الحلقة 70: الفصل 7: سيف تنين العالم #7

الحلقة 70: الفصل 7: سيف تنين العالم #7

الحلقة 70: الفصل 7: سيف تنين العالم #7

قوة أهريمان ضعفت عندما غادر أفيستا. كان ذلك لأن إله العالم لا يمكنه إلا أن يطلق كل قوته في عالمه الأصلي.

 

عيون نووا شحذت. تاي هو تكلم بصوت عالٍ.

 

 

نيدهوغ كانت في مكان ليس بعيد جداً عن كوم أوه دو. كانت أرض مستوية مسطحة ، لكن المنطقة كانت عالية جداً سمحت برؤية كاملة لكوم أوه دو المدمرة.

 

 

“سمعت صوت العالم عندما استيقظت وشعرت به. بأنني سأقابلك. أنني بحاجة للقيام ببعض الأشياء لكي أتمكن من مقابلتك.”

 

أهريمان كان إله العالم لأفيستا. لقد كان كائناً ممجداً تمكن من الصعود إلى حدود إله العالم تماماً حتى عندما إلهة الليل نيكس كانت قادرة فقط على ذلك في حالة غير مكتملة.

‘لم نقصد ذلك ، لكنه حُلَّ في محاولة واحدة.’

لم يكن سيئاً. لقد كانت فكرة جيدة.

 

 

 

كانت مسارات الشمال والجنوب مكونة من كائنات مدمرة. وكانت أمنيتهم تدمير العالم وسوف يفعلون أي شيء لتحقيق ذلك.

‘صحيح.’

في الواقع ، أهريمان لم يكن يعرف الكثير عن تاي هو. لكن سورتر فعل.

 

 

 

 

حتى تاي هو لم يتخيل أن كوم أوه دو ستُدمر بهذه الطريقة. لقد كانت مصيبة لم تتوقعها كوم أوه دو أبداً.

 

 

 

 

لقد أنهت الآن واحدة من عدة أشياء أرادت أن تفعلها لتاي هو. الآن ، كان عليها إنهاء بقية الأشياء.

تاي هو نظر إلى كوم أوه دو ، التي أصبحت أرض موت مغطاة ببقايا خلقتها الزلازل ، ثم غادر غرفة القلب.

 

 

 

 

 

جسد نووا الذي وضعه التنين الأسود المقدس على الأرض كان ثعبان ضخم طوله حوالي 50 متراً. 50 متر لم تكن صغيرة و كان أكبر قليلاً من رولو بعد أن تحول ، لكنها بدت صغيرة نسبياً و لطيفة لأنه قد رأى العديد من الأشياء الضخمة بالفعل.

 

 

لم يكن سيئاً. لقد كانت فكرة جيدة.

 

نووا نظرت إلى تاي هو. تاي هو ضرب صدره مرتين وحيا.

‘الوغد الذي ليس طوله مترين حتى يقول ذلك.’

 

 

أودين طوى خريطة الضوء. بينما الجميع يرتجف خوفاً توصل إلى نتيجة.

 

 

بينما كان كوخولين يشخر تاي هو اقترب من رأس الثعبان ونادى باسم نووا مرة أخرى. أغلقت الثعبان فمها ، خفضت رأسها ثم ظهرت امرأة جميلة من رأسها.

 

 

 

 

 

كانت امرأة ذات بشرة بيضاء وشعر أسود طويل. كان لديها مظهر بشري لكن عيناها الصفراء بالتأكيد تخص ثعبان.

 

 

 

 

 

كانت في حالة عارية دون حتى حبلاً من الخيوط عليها. ومع ذلك ، أعطت قبالة شعور طبيعي وجميل بدلاً من شعور جنسي.

 

 

 

 

 

نووا نظرت إلى تاي هو. تاي هو ضرب صدره مرتين وحيا.

 

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

“أنت يجب أن تعرف هذا لكن أنا إله المعبد القديم ، نووا. سيد أزغارد و إيرين الجديدة.”

 

 

 

 

“دع نور المعبد يكون أبدياً.”

 

 

 

 

 

أجابت نووا في طريقة المعبد. تاي هو فتح فمه مجدداً.

 

 

 

 

كانت في حالة عارية دون حتى حبلاً من الخيوط عليها. ومع ذلك ، أعطت قبالة شعور طبيعي وجميل بدلاً من شعور جنسي.

“أنا سيد أزغارد و إيرين ، لي تاي هو.”

سورتر حمل سيفاً محترقاً وقاد طريق اللهب. الذي كان مغطى تماماً بالنيران أحرق العالم بمجرد المشي.

 

ماذا كان سيفعل؟ ماذا كان عليه أن يفعل حيال ذلك التدفق الطبيعي؟

 

 

“أنت يجب أن تعرف هذا لكن أنا إله المعبد القديم ، نووا. سيد أزغارد و إيرين الجديدة.”

ترجمة: Acedia

 

تسارع التدفق.

 

 

نما لها ابتسامة خافتة بينما تتحدث بهدوء. كانت في حالة ضعيفة حقاً تماماً كما قالت أستيلون ، لكنها لا تزال لديها كرامة إله قديم غريبة كان موجوداً منذ بداية العالم.

 

 

“إذا لم تكن موجود ، هناك احتمال كبير أن أزغارد و أوليمبوس قد جرفتهم النيران بالفعل.”

 

هجومهم هذه المرة كان مخططاً له. عندما تحرك تاي هو لإنقاذ المعبد ، سورتر وأهريمان غزوَا أوليمبوس في نفس الوقت.

“سمعت صوت العالم عندما استيقظت وشعرت به. بأنني سأقابلك. أنني بحاجة للقيام ببعض الأشياء لكي أتمكن من مقابلتك.”

“أنا سيد أزغارد و إيرين ، لي تاي هو.”

 

 

 

ما أحرق الشمال كان لهيب العمالقة.

نووا تحدثت بصوت منخفض و مددت يدها لـ تاي هو. يبدو أنها أرادته أن يقترب أكثر.

 

 

 

 

 

تاي هو أخذ نفساً. لأنه شعر أن الجميع ينظر إليه من خلال عيون التنين الأسود. على وجه التحديد استطاع أن يشعر بأدينماها تراقبه. شعر أنها قلقة قليلاً.

 

 

 

 

 

‘دعنا نذهب.’

 

 

 

 

 

كوخولين حث. تاي هو اقترب من نووا ونظرت إلى عينيه مرة أخرى. عيون التنين انعكست في عيون الثعبان.

 

 

سورتر ، عملاق النار مد يده. أهريمان ، الذي كان له مظهر مسار ضخم من اللهب ، كان الذي يقترب من سورتر هذه المرة.

 

وتلك الكلمات كانت نوعاً ما صحيحة.

“النهاية تقترب.”

 

 

 

 

 

نوا تنبأت مثل نيكس وفي تلك اللحظة أدرك تاي هو شيئاً واحداً. النهاية التي تحدثت عنها نووا و نيكس لم تشر إلى مملكة النار كما توقع أودين.

 

 

لم يكن هذا غريباً. وعلى الرغم من أنه قد يكون أقل كفاءة من الإحاطة بهم من الجنوب والشمال ، فإن توحيد القوات في جيش كبير كان أيضاً خياراً متاحاً آخر.

 

 

“أزغارد و الكواكب التسعة… نهاية الكواكب العشرة. النهاية التي كانت موجودة لأنه كانت هناك بداية.”

قرر زيوس أن يخوض معركة حاسمة في قمة أوليمبوس. هيركليس أيضاً فكر بنفس الطريقة.

 

ابتسمت نووا. لقد داعبت خد تاي هو بهدوء.

 

وأهريمان توجه للشمال.

ذلك كان التدفق الطبيعي. حتى الآلهة الذين يمكنهم أن يعيشوا الآلاف أو مئات الآلاف من السنين سوف يموتون يوماً ما.

 

 

 

 

 

استمرت نووا في الكلام.

 

 

‘الوغد الذي ليس طوله مترين حتى يقول ذلك.’

 

 

“الدليل هو أن المكان الذي يطلق عليه أزغارد اسم موسبلهايم ، الأرض التي ستبدأ فيها نيران الشمال ، قد ظهرت.”

 

 

 

 

 

موسبلهايم كانت مختلفة عن أزغارد أو المعبد. لم تكن تنتمي إلى العوالم العشرة.

كانت مسارات الشمال والجنوب مكونة من كائنات مدمرة. وكانت أمنيتهم تدمير العالم وسوف يفعلون أي شيء لتحقيق ذلك.

 

 

 

 

“هذا المكان موجود للنهاية فقط. كل الآلهة القديمة الحقيقية التي وجدت منذ بداية العالم ولم تكن ملوثة ستشعر بهذا.”

نووا نظرت إلى عيني تاي هو. نظرت في عينيه بعينيها الثعبانيتين وفكرت.

 

 

 

 

نيكس ، التي حافظت على مظهر إله قديم نقي قبل أن تنحدر على زيوس ، شعرت بذلك. لكن غايا لم تكن قادرة على الشعور بذلك ، لأنها صنعت جسداً لتنزل على العالم الفاني وقطعت قوتها.

 

 

“أوليمبوس.”

 

 

كان من الواضح أيضاً أن نيدهوغ لم تكن قادرة على الشعور به. لقد كانت خليفة الإله القديم أويثمبلا وليست إلهاً قديماً حقيقياً.

 

 

 

 

 

“سمعت صوت العالم بعد أن إستيقظت لكني لا أعرف كل شيء. أنا فقط أحسست به.”

“سمعت صوت العالم عندما استيقظت وشعرت به. بأنني سأقابلك. أنني بحاجة للقيام ببعض الأشياء لكي أتمكن من مقابلتك.”

 

 

 

 

نووا مددت يدها. تاي هو اقترب قليلاً و نووا ، التي كانت جالسة على رأس الثعبان ، وقفت و وضعت جبهتها على تاي هو.

نووا مددت يدها. تاي هو اقترب قليلاً و نووا ، التي كانت جالسة على رأس الثعبان ، وقفت و وضعت جبهتها على تاي هو.

 

 

 

جزء من هالة نووا دخل تاي هو. تاي هو لم يرفضه ولم يمنع نووا من أخذ بعض هالته. وتبودلت المعلومات بشكل طبيعي.

 

 

 

 

 

“دلمون ، شيندو ، ممفيس و مايا… حتى أفيستا الوحيد في العالم حيث الكائنات المدمرة فاز تماماً ، سارعوا نهاية العالم. أعتقد أن هزيمتهم مرتبطة بنهاية العالم. أعتقد أن هناك تدفق حيث الكائنات المدمرة تصبح أقوى وكائنات التوازن تصبح أضعف.”

 

 

 

 

 

ما تحدثت عنه نووا لم يكن تغييراً مباشراً في القوة التي كانت ملحوظة من أعينهم. كانت تتحدث عن تدفق بدلاً من ذلك.

 

 

 

 

 

وتلك الكلمات كانت نوعاً ما صحيحة.

كوخولين حث. تاي هو اقترب من نووا ونظرت إلى عينيه مرة أخرى. عيون التنين انعكست في عيون الثعبان.

 

 

 

 

إيرين دمرت.

 

 

 

 

 

ولادة ذئب العالم وثعبان الفضاء أضعفا ثور وأودين وقادا أزغارد إلى الخطر.

 

 

“أنا سيد أزغارد و إيرين ، لي تاي هو.”

 

 

ودمار أوليمبوس الذي قادته نيكس ، إلهة الليل نيكس ، سار بشكل جيد أيضاً.

كوخولين حث. تاي هو اقترب من نووا ونظرت إلى عينيه مرة أخرى. عيون التنين انعكست في عيون الثعبان.

 

 

 

 

“إذا لم تكن موجود ، هناك احتمال كبير أن أزغارد و أوليمبوس قد جرفتهم النيران بالفعل.”

 

 

 

 

 

تاي هو أوقف هذا التدفق. لقد أنقذ أودين وأنقذ نيدهوغ من الجذور و غيّر مجال الحرب العظمى. لقد هزم الملك الساحر أوتغارد لوكي وذئب العالم لإنقاذ أزغارد.

 

 

ولادة ذئب العالم وثعبان الفضاء أضعفا ثور وأودين وقادا أزغارد إلى الخطر.

 

لم يكن سيئاً. لقد كانت فكرة جيدة.

كان الأمر نفسه بالنسبة لـ أزغارد. تاي هو أيضاً أنقذ المعبد. أوقف مملكة النار التي كانت تدوس على المناطق الجنوبية ، والآن دمر كوم أوه دو الذي كان يهدد المعبد في المنطقة الشمالية.

شمال وجنوب أوليمبوس كان يحترق.

 

 

 

 

لو لم يكن تاي هو موجوداً في أزغارد ، لكان أوليمبوس والمعبد قد سقطا في التدفق.

 

 

 

 

 

تاي هو ابتلع. نظر إلى نووا التي كانت قريبة منه لدرجة أن أنفاسه وصلت إليها. لقد سأل بصوت مرتجف.

“أزغارد و الكواكب التسعة… نهاية الكواكب العشرة. النهاية التي كانت موجودة لأنه كانت هناك بداية.”

 

 

 

 

“لكن نووا. إذا كان هناك حقاً شيء مثل التدفق.”

تاي هو نظر إلى كوم أوه دو ، التي أصبحت أرض موت مغطاة ببقايا خلقتها الزلازل ، ثم غادر غرفة القلب.

 

 

 

“أنا سيد أزغارد و إيرين ، لي تاي هو.”

إذا كانت العوالم العشرة متجهة إلى نهايتها.

 

 

سيغلقون الطريق الرابط ويحتوون اللهب في أوليمبوس.

 

لم يكن سيئاً. لقد كانت فكرة جيدة.

ماذا كان سيفعل؟ ماذا كان عليه أن يفعل حيال ذلك التدفق الطبيعي؟

 

 

تاي هو و نووا شعرا بذلك.

 

 

ابتسمت نووا. لقد داعبت خد تاي هو بهدوء.

 

 

لم يتردد أودين بعد الآن.

 

هذا الشيء ارتفع. ولد في غرب أوليمبوس.

“هناك تدفق. لكن سيد أزغارد ، الذي أنقذ ثلاثة عوالم من تدفق العالم. نحن كائنات متوازن. إذا كانت الكائنات المدمرة تطالب بالدمار و تركب على ذلك التدفق ، فعلينا مواجهتهم للحفاظ على العالم. وعلينا أن نعمل بجد للحفاظ على التوازن ، ولو لثانية واحدة فقط.”

“أوليمبوس.”

 

‘الوغد الذي ليس طوله مترين حتى يقول ذلك.’

 

أصبحت مسارات اللهب في الشمال والجنوب مساراً واحداً. قوتهم التي يمكنها بسهولة حرق العالم تضاعفت عدة مرات.

وهذه لم تكن مهمة مستحيلة. أزغارد ، أوليمبوس والمعبد ما زالوا موجودين في هذه اللحظة. كان ذلك نتيجة لهزيمة التدفق.

تاي هو نظر إلى كوم أوه دو ، التي أصبحت أرض موت مغطاة ببقايا خلقتها الزلازل ، ثم غادر غرفة القلب.

 

 

 

نما لها ابتسامة خافتة بينما تتحدث بهدوء. كانت في حالة ضعيفة حقاً تماماً كما قالت أستيلون ، لكنها لا تزال لديها كرامة إله قديم غريبة كان موجوداً منذ بداية العالم.

نووا نظرت إلى عيني تاي هو. نظرت في عينيه بعينيها الثعبانيتين وفكرت.

 

 

 

 

سورتر و أهريمان واجهوا بعضهم البعض.

لقد أنهت الآن واحدة من عدة أشياء أرادت أن تفعلها لتاي هو. الآن ، كان عليها إنهاء بقية الأشياء.

 

 

الكائنات المدمرة وصلت إلى أوليمبوس مع التنين الشرير أزيداهاكا و أفيستا يقفزان فوق مايا و ممفيس.

 

سيغلقون الطريق الرابط ويحتوون اللهب في أوليمبوس.

لكن في اللحظة التي داعبت فيها خد تاي هو وكانت على وشك أن تفعل الشيء الذي يحبه تاي هو أكثر ، توقفت. تاي هو تجمد أيضاً. الإله القديم والإله الجديد الذي تسلق للتو إلى حدود الإله القديم نظر إلى الوراء في نفس الوقت.

أودين رفع رأسه. ليس فقط هو ولكن جميع الآلهة مع السلطة في قمة أوليمبوس يمكنهم أن يشعروا به.

 

 

 

سورتر و أهريمان واجهوا بعضهم البعض.

إلى الغرب. في إتجاه أزغارد و أوليمبوس.

 

 

 

 

 

عيون نووا شحذت. تاي هو تكلم بصوت عالٍ.

ما تحدثت عنه نووا لم يكن تغييراً مباشراً في القوة التي كانت ملحوظة من أعينهم. كانت تتحدث عن تدفق بدلاً من ذلك.

 

 

 

 

“أوليمبوس.”

من غرب أوليمبوس ، حيث تلاقت مسارات اللهب بين الشمال والجنوب.

 

ليس الكائنات المتوازنة ، لكن المدمرة.

 

لكن هذه كانت المرة الأولى التي يلتقون فيها. وكلاهما يعرف أن هذا الاجتماع لن يستمر طويلاً.

المكان الذي كان أودين و ثور يقاتلان فيه. العالم المقابل للمعبد

الحلقة 70: الفصل 7: سيف تنين العالم #7

 

 

 

لكن هذا يكفي. تاي هو هاجم كوم أوه دو ، العدو القديم للمعبد بينما سورتر و أهريمان غزوَا أوليمبوس. الجدار بين كل عالم لم يكن بهذا الانخفاض ، لذا عندما تلقى تاي هو الأخبار ، الغزو يجب أن يكون كاملاً.

تاي هو و نووا شعرا بذلك.

 

 

 

 

 

تسارع التدفق.

 

 

 

 

سيتخلون عن أوليمبوس.

 

 

 

 

 

شمال وجنوب أوليمبوس كان يحترق.

تاي هو و نووا شعرا بذلك.

 

 

 

 

ما أحرق الشمال كان لهيب العمالقة.

 

 

ابتسمت نووا. لقد داعبت خد تاي هو بهدوء.

 

سورتر حمل سيفاً محترقاً وقاد طريق اللهب. الذي كان مغطى تماماً بالنيران أحرق العالم بمجرد المشي.

كانوا عمالقة النار التي نزلت من موسبلهايم.

 

 

 

 

 

سورتر حمل سيفاً محترقاً وقاد طريق اللهب. الذي كان مغطى تماماً بالنيران أحرق العالم بمجرد المشي.

 

 

 

 

 

ما أحرق الجنوب كان لهيب الشر.

لكن سورتر و أهريمان لم يمانعا لأنهم كانوا كائنات مدمرة. لقد اختاروا الطريقة الأكثر تأكيداً لجلب الدمار إلى العالم.

 

 

 

 

الكائنات المدمرة وصلت إلى أوليمبوس مع التنين الشرير أزيداهاكا و أفيستا يقفزان فوق مايا و ممفيس.

 

 

 

 

وأهريمان توجه للشمال.

قوة أهريمان ضعفت عندما غادر أفيستا. كان ذلك لأن إله العالم لا يمكنه إلا أن يطلق كل قوته في عالمه الأصلي.

 

 

‘صحيح.’

 

 

ولكن على الرغم من كونه أضعف ، قوته تجاوزت الخيال. تلك كانت قوة إله العالم.

 

 

 

 

 

هيركليس ، الذي كان يحمي المناطق الشمالية من أوليمبوس ، تراجع إلى جبل أوليمبوس مع قواته. كان ذلك لأنه لم يكن قادراً على التعامل مع سورتر فقط بقوته الخاصة. إذا أراد أن يوقف سورتر فهو بحاجة لمساعدة أوليمبوس. هيركليس كان لا يقهر عندما كان يحرس الطريق إلى جبل أوليمبوس.

 

 

 

 

 

أودين و ثور ، اللذان كانا يحرسان الجنوب ، انسحبا أيضاً. كانت هجمات أزديداهاكا وأهريمان ساحقة حقاً. كما كيتزالكواتل و سيت ، اللذين تجنبا معركة مع ثور ، انضما إلى المعركة ، لم يتمكن الاثنان من الصمود أمام هجوم كل هذه الوحوش.

 

 

 

 

 

أودين كان يعلم.

 

 

“النهاية تقترب.”

 

 

هجومهم هذه المرة كان مخططاً له. عندما تحرك تاي هو لإنقاذ المعبد ، سورتر وأهريمان غزوَا أوليمبوس في نفس الوقت.

لقد أنهت الآن واحدة من عدة أشياء أرادت أن تفعلها لتاي هو. الآن ، كان عليها إنهاء بقية الأشياء.

 

 

 

 

في الواقع ، أهريمان لم يكن يعرف الكثير عن تاي هو. لكن سورتر فعل.

 

 

 

 

وهذه لم تكن مهمة مستحيلة. أزغارد ، أوليمبوس والمعبد ما زالوا موجودين في هذه اللحظة. كان ذلك نتيجة لهزيمة التدفق.

لم يستخف بسيد أزغارد الذي أنقذ أزغارد وهزم نيكس.

 

 

 

 

 

لهذا أرسل ثعبان الفضاء جورمنغاند إلى المعبد. كان ذلك لإبقاء تاي هو منتبهاً في المعبد لفترة أطول قليلاً.

 

 

سيغلقون الطريق الرابط ويحتوون اللهب في أوليمبوس.

 

“أزغارد و الكواكب التسعة… نهاية الكواكب العشرة. النهاية التي كانت موجودة لأنه كانت هناك بداية.”

ثعبان الفضاء جورمنغاند هُزِم أسرع بكثير مما تخيله سورتر. وكان ذلك بسبب نتيجة وجود قوة نيدهوغ التي تحولت إلى التنين المقدس الأسود المضافة.

 

 

سورتر و أهريمان واجهوا بعضهم البعض.

 

استمرت نووا في الكلام.

لكن هذا يكفي. تاي هو هاجم كوم أوه دو ، العدو القديم للمعبد بينما سورتر و أهريمان غزوَا أوليمبوس. الجدار بين كل عالم لم يكن بهذا الانخفاض ، لذا عندما تلقى تاي هو الأخبار ، الغزو يجب أن يكون كاملاً.

 

 

هيركليس ، الذي كان يحمي المناطق الشمالية من أوليمبوس ، تراجع إلى جبل أوليمبوس مع قواته. كان ذلك لأنه لم يكن قادراً على التعامل مع سورتر فقط بقوته الخاصة. إذا أراد أن يوقف سورتر فهو بحاجة لمساعدة أوليمبوس. هيركليس كان لا يقهر عندما كان يحرس الطريق إلى جبل أوليمبوس.

 

 

وواصل سورتر التقدم نحو الجنوب.

 

 

 

 

وأهريمان توجه للشمال.

سيغلقون الطريق الرابط ويحتوون اللهب في أوليمبوس.

 

 

 

 

قرر زيوس أن يخوض معركة حاسمة في قمة أوليمبوس. هيركليس أيضاً فكر بنفس الطريقة.

نما لها ابتسامة خافتة بينما تتحدث بهدوء. كانت في حالة ضعيفة حقاً تماماً كما قالت أستيلون ، لكنها لا تزال لديها كرامة إله قديم غريبة كان موجوداً منذ بداية العالم.

 

أودين و ثور ، اللذان كانا يحرسان الجنوب ، انسحبا أيضاً. كانت هجمات أزديداهاكا وأهريمان ساحقة حقاً. كما كيتزالكواتل و سيت ، اللذين تجنبا معركة مع ثور ، انضما إلى المعركة ، لم يتمكن الاثنان من الصمود أمام هجوم كل هذه الوحوش.

 

كانت امرأة ذات بشرة بيضاء وشعر أسود طويل. كان لديها مظهر بشري لكن عيناها الصفراء بالتأكيد تخص ثعبان.

كل قوات مملكة النار تجمعت في جبل أوليمبوس. كانوا سيدافعون عن هذا المكان وينتظرون التعزيزات من أوليمبوس والمعبد.

 

 

 

 

 

لم يكن سيئاً. لقد كانت فكرة جيدة.

 

 

 

 

 

لكن أودين شعر أن شيئاً ما لم يكن صحيحاً.

 

 

وواصل سورتر التقدم نحو الجنوب.

 

 

لقد نظر إلى خريطة للضوء مكونة من حروف رونية لوقت طويل ثم أدرك حقيقة واحدة.

 

 

نووا نظرت إلى تاي هو. تاي هو ضرب صدره مرتين وحيا.

 

تاي هو و نووا شعرا بذلك.

سورتر و أهريمان لم يتوجها إلى قمة أوليمبوس. إذا نظرت إلى طريق حركتهم يمكنك أن ترى أن الاثنين كانا يعطيان الأولوية للانضمام إلى القوى الأخرى بدلاً من غزو قمة أوليمبوس.

 

 

 

 

 

لم يكن هذا غريباً. وعلى الرغم من أنه قد يكون أقل كفاءة من الإحاطة بهم من الجنوب والشمال ، فإن توحيد القوات في جيش كبير كان أيضاً خياراً متاحاً آخر.

أودين لم يكن لديه أي دليل. كان مجرد شعور. لكنه ما زال يستطيع أن يكون متأكد منه.

 

 

 

قوة أهريمان ضعفت عندما غادر أفيستا. كان ذلك لأن إله العالم لا يمكنه إلا أن يطلق كل قوته في عالمه الأصلي.

لكن هذا لم يكن ما كان يفكر به العدو. ما كانوا يأملونه لم يكن شيئاً مثل انضمام الجيوش.

 

 

وتلك الكلمات كانت نوعاً ما صحيحة.

 

 

أودين لم يكن لديه أي دليل. كان مجرد شعور. لكنه ما زال يستطيع أن يكون متأكد منه.

 

 

 

 

ودمار أوليمبوس الذي قادته نيكس ، إلهة الليل نيكس ، سار بشكل جيد أيضاً.

طرق اللهب في الشمال والجنوب.

 

 

 

 

ولكن على الرغم من كونه أضعف ، قوته تجاوزت الخيال. تلك كانت قوة إله العالم.

ليس الكائنات المتوازنة ، لكن المدمرة.

 

 

طرق اللهب في الشمال والجنوب.

 

 

أودين رفع رأسه. ليس فقط هو ولكن جميع الآلهة مع السلطة في قمة أوليمبوس يمكنهم أن يشعروا به.

من غرب أوليمبوس ، حيث تلاقت مسارات اللهب بين الشمال والجنوب.

 

لكن سورتر و أهريمان لم يمانعا لأنهم كانوا كائنات مدمرة. لقد اختاروا الطريقة الأكثر تأكيداً لجلب الدمار إلى العالم.

 

 

من غرب أوليمبوس ، حيث تلاقت مسارات اللهب بين الشمال والجنوب.

 

 

سيتخلون عن أوليمبوس.

 

 

الوجود الذي تجاوز خيال الآلهة كان قد ولد.

 

 

 

 

 

 

 

“سمعت صوت العالم بعد أن إستيقظت لكني لا أعرف كل شيء. أنا فقط أحسست به.”

 

 

سورتر و أهريمان واجهوا بعضهم البعض.

 

 

 

 

 

كانت مسارات الشمال والجنوب مكونة من كائنات مدمرة. وكانت أمنيتهم تدمير العالم وسوف يفعلون أي شيء لتحقيق ذلك.

 

 

 

 

 

سورتر كان ملك موسبلهايم. لقد كان وجوداً خاصاً تم انتخابه لإنهاء العالم.

أودين رفع رأسه. ليس فقط هو ولكن جميع الآلهة مع السلطة في قمة أوليمبوس يمكنهم أن يشعروا به.

 

 

 

 

أهريمان كان إله العالم لأفيستا. لقد كان كائناً ممجداً تمكن من الصعود إلى حدود إله العالم تماماً حتى عندما إلهة الليل نيكس كانت قادرة فقط على ذلك في حالة غير مكتملة.

 

 

 

 

 

لكن هذه كانت المرة الأولى التي يلتقون فيها. وكلاهما يعرف أن هذا الاجتماع لن يستمر طويلاً.

تسارع التدفق.

 

لكن في اللحظة التي داعبت فيها خد تاي هو وكانت على وشك أن تفعل الشيء الذي يحبه تاي هو أكثر ، توقفت. تاي هو تجمد أيضاً. الإله القديم والإله الجديد الذي تسلق للتو إلى حدود الإله القديم نظر إلى الوراء في نفس الوقت.

 

 

سورتر ، عملاق النار مد يده. أهريمان ، الذي كان له مظهر مسار ضخم من اللهب ، كان الذي يقترب من سورتر هذه المرة.

 

 

تاي هو ابتلع. نظر إلى نووا التي كانت قريبة منه لدرجة أن أنفاسه وصلت إليها. لقد سأل بصوت مرتجف.

 

 

سورتر و أهريمان أطلقا أجسادهما واختارا أن يصبحا واحداً وأن يولدا من جديد.

 

 

أودين و ثور ، اللذان كانا يحرسان الجنوب ، انسحبا أيضاً. كانت هجمات أزديداهاكا وأهريمان ساحقة حقاً. كما كيتزالكواتل و سيت ، اللذين تجنبا معركة مع ثور ، انضما إلى المعركة ، لم يتمكن الاثنان من الصمود أمام هجوم كل هذه الوحوش.

 

في الواقع ، أهريمان لم يكن يعرف الكثير عن تاي هو. لكن سورتر فعل.

لم يستطيعا أن يعرفا من سيكون المسيطر. ربما ، يمكن أن يولد ذات جديد تماماً.

عيون نووا شحذت. تاي هو تكلم بصوت عالٍ.

 

 

 

 

لكن سورتر و أهريمان لم يمانعا لأنهم كانوا كائنات مدمرة. لقد اختاروا الطريقة الأكثر تأكيداً لجلب الدمار إلى العالم.

 

 

 

 

 

أصبحت مسارات اللهب في الشمال والجنوب مساراً واحداً. قوتهم التي يمكنها بسهولة حرق العالم تضاعفت عدة مرات.

أودين لم يكن لديه أي دليل. كان مجرد شعور. لكنه ما زال يستطيع أن يكون متأكد منه.

 

تاي هو نظر إلى كوم أوه دو ، التي أصبحت أرض موت مغطاة ببقايا خلقتها الزلازل ، ثم غادر غرفة القلب.

 

 

اللهب الأخير.

 

 

عيون نووا شحذت. تاي هو تكلم بصوت عالٍ.

 

 

اللهب الذي سيجلب نهاية العالم ويحرق كل العوالم العشرة.

 

 

 

 

 

هذا الشيء ارتفع. ولد في غرب أوليمبوس.

 

 

 

 

 

أودين طوى خريطة الضوء. بينما الجميع يرتجف خوفاً توصل إلى نتيجة.

 

 

 

 

 

سيتخلون عن أوليمبوس.

وأهريمان توجه للشمال.

 

 

 

 

سيغلقون الطريق الرابط ويحتوون اللهب في أوليمبوس.

 

 

 

 

 

لم تكن فكرة أنانية لكنه لم يهتم بما حدث لـ أوليمبوس لأنه كان إلهاً لـ أزغارد.

نووا نظرت إلى تاي هو. تاي هو ضرب صدره مرتين وحيا.

 

أودين لم يكن لديه أي دليل. كان مجرد شعور. لكنه ما زال يستطيع أن يكون متأكد منه.

 

 

هذه لم تكن مشكلة عالم واحد. كانت مشكلة أزغارد وجميع الكواكب التسعة الأخرى.

سيتخلون عن أوليمبوس.

 

 

 

أودين رفع رأسه. ليس فقط هو ولكن جميع الآلهة مع السلطة في قمة أوليمبوس يمكنهم أن يشعروا به.

سيتخلى عن أوليمبوس ويربط الوحش للحظة. سيقود كل قوات أوليمبوس إلى أزغارد ويجمع أيضاً قوات المعبد.

وأهريمان توجه للشمال.

 

 

 

لكن في اللحظة التي داعبت فيها خد تاي هو وكانت على وشك أن تفعل الشيء الذي يحبه تاي هو أكثر ، توقفت. تاي هو تجمد أيضاً. الإله القديم والإله الجديد الذي تسلق للتو إلى حدود الإله القديم نظر إلى الوراء في نفس الوقت.

“أزغارد.”

 

 

نووا نظرت إلى تاي هو. تاي هو ضرب صدره مرتين وحيا.

 

 

المكان الذي ستقام فيه المعركة النهائية.

نووا نظرت إلى عيني تاي هو. نظرت في عينيه بعينيها الثعبانيتين وفكرت.

 

 

 

تسارع التدفق.

لم يتردد أودين بعد الآن.

————

 

 

————

 

 

 

ترجمة: Acedia

كانوا عمالقة النار التي نزلت من موسبلهايم.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط