نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 298

الحلقة 72: الفصل 2: راجناروك #2

الحلقة 72: الفصل 2: راجناروك #2

الحلقة 72: الفصل 2: راجناروك #2

 

 

[ماذا ، ماذا ، ماذا؟ هل كذبت؟ هاه؟ هل كذبت؟]

 

 

لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما كان يحدث بالضبط وراء الطريق الرابط.

 

 

 

 

 

لكن أودين قدر أن عملاق النار سيأخذ أربعة أيام ليدمر الطريق الرابط ويظهر.

إيكيدنا ، التي كانت مع فيلق إيدون ، كبحت صراخها. بعض أطفالها بما فيهم هيدرا فتحوا أعينهم بعمق.

 

ملك موسبلهايم الذي يقود مملكة النار.

 

هيمدال وضع غايلارهورن في فمه. وقف أودين وأمسك زيوس بـ آسترابي. نووا ، التي كانت مستلقية في مكان عميق من فالهالا ، رفعت رأسها.

“لأنه ليس لديهم سبب لإضاعة الوقت.”

 

 

لكن هذا لم يهم. لأن المعركة الحالية ستقرر إن كانت الأيام القادمة ستوجد أم لا.

 

 

لم يكن لديهم سبب ليحرقوا أوليمبوس بالكامل. كان ذلك بسبب أنه لم يتبقى أحد في أوليمبوس يقاوم مملكة النار.

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

كانت رغبة مملكة النار – أهريمان وسورتر بعد أن أصبحا واحد ، هي تدمير جميع العوالم. إذا فكرت في ذلك في موقفهم ، كان من المهم أكثر ضرب العالم الذي لا يزال لديه قوة متبقية للمقاومة من عالم يمكن أن يدمروه كلما أرادوا.

وعندما بدأت المعركة.

 

رازغريد أخذت نفساً عميقاً. ريجينليف رفعت العلم عالياً. غاندور وضعت القوة في يديها الممسكة بالرمح وإنغريد التفتت للنظر إلى الإتجاه الذي كان عليه تاي هو للمرة الأخيرة.

 

 

“ليس لديهم سبب لإعطائنا الوقت.”

‘لماذا تنكمش؟ هذا ليس من شيمك. فقط قاتل. لا تقل أشياء مثل ‘مصير العالم يقع في كتفي!’ أو ‘أنا يجب أن أربح!’. متى لم تقاتل بينما تحمل مصير العالم في كتفك؟ إنها ليست المرة الأولى حتى.’

 

أودين لم ينظر إلى البجعة التي غادرت. أيضاً لم ينظر إلى جسمه الذي ما زال فيه دفئها.

 

 

أودين نظر إلى المدخل المغلق للطريق الرابط بينما كان يجلس داخل عربة قتال. كان هناك باب ذهبي ضخم في ذلك المكان يمكن لمئات الناس المرور عبره. لم يبدو الأمر كذلك أصلاً لكنه تغير هكذا بينما كان يصلح ما دمر بسبب ما حدث مع أوليمبوس آخر مرة.

 

 

 

 

 

الأشياء اللامعة والمبهرجة كانت ذوق فريا.

 

 

 

 

 

“إنه ينكسر.”

 

 

 

 

 

فريا ، التب كانت تميل رأسها على كتف أودين ، تكلمت بصوت منخفض. لقد تصرفت بهدوء لكن أصابعها كانت ترتجف خوفاً.

 

 

 

 

 

أودين داعب شعر فريا الأزرق كالسماء بيده الكبيرة. قبلها في جبهتها التي كانت تتصرف بعناد قائلة أنها تريد أن تكون معه على الأقل حتى بدأت المعركة ثم رفعت ذقنها وغطت شفتيها الصغيرة والجميلة.

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة!”

 

 

 

 

فريا سحبت رقبة أودين كما لو كانت تتعلق عليها. لأنها لم تعرف إن كانت هذه القبلة ستكون الأخيرة.

 

 

رأى زيوس ذلك.

 

 

أودين عانق فريا بقوة. لم يستلم لسانها فحسب بل أراده أيضاً كما لو أنه على وشك أن يأكلها.

 

 

سون وو كونغ وقف ثابتاً وحدق عند مدخل الطريق الرابط. كان يقبض عصاته بقوة أكثر من اللازم.

 

 

لكن ذلك استمر للحظة فقط. شفتاهما انفصلتا و أنفاسهما أيضاً أصبحت أبعد.

و أودين انتظر. زيوس حبس أنفاسه.

 

 

 

 

أودين داعب خد فريا. يداه كانتا كبيرتين جداً لدرجة أنهما يمكن أن يغطيا وجه فريا الصغير. فريا وضعت خدها على يد أودين. نظرت إليه بعيون باكية و كأنها تحدق به.

 

 

 

 

 

“رجاءاً عُد. أنا بخير إذا عدت مثل الأبله ولكن لا تموت أبداً.”

“السماء لنا!”

 

 

 

رازغريد أخذت نفساً عميقاً. ريجينليف رفعت العلم عالياً. غاندور وضعت القوة في يديها الممسكة بالرمح وإنغريد التفتت للنظر إلى الإتجاه الذي كان عليه تاي هو للمرة الأخيرة.

“سأبذل قصارى جهدي لأعود بخير. عندها فقط سنتمكن من الاستمرار”

 

 

فقط رفع رأسه للنظر إلى الطريق الرابط. فريا كانت محقة. تم تدمير الطريق الرابط. البوابات المغلقة بإحكام ستفتح قريباً.

 

 

فريا ضربت صدر أودين ثم عانقته مجدداً. لقد احتضنت أودين للمرة الأخيرة.

 

 

 

 

لتكن هناك مرة قادمة.

 

 

‘ماذا؟’

 

كوخولين أيضاً أصبح راضياً. رأى وجه تاي هو الذي أصبح أفضل بكثير وسأل.

فلتكن قادر على الاستمرار.

 

 

 

 

هيمدال وضع غايلارهورن في فمه. وقف أودين وأمسك زيوس بـ آسترابي. نووا ، التي كانت مستلقية في مكان عميق من فالهالا ، رفعت رأسها.

فريا واصلت تقبيل خد أودين كما لو أنه لم يكن كافياً بغض النظر عن عدد المرات التي فعلتها ثم طارت بعيداً بعد أن تحولت إلى بجعة. دورها في هذه المعركة لم يكن القتال في الخطوط الأمامية. الدور المهم الذي فقط آلهة السحر يمكن أن تفعله أعطى إليها.

السماء إنكسرت مرة أخرى. اشتعلت النيران القرمزية بنية تغطية ساحة المعركة بأكملها.

 

 

 

 

أودين لم ينظر إلى البجعة التي غادرت. أيضاً لم ينظر إلى جسمه الذي ما زال فيه دفئها.

‘سأقابلها الليلة فلماذا أفعل ذلك؟ لكن بالطبع ، أنا دائماً أعامل السيد جيداً. أنا رجل محترم مقارنة بشخص ما.’

 

 

 

“سورتر.”

فقط رفع رأسه للنظر إلى الطريق الرابط. فريا كانت محقة. تم تدمير الطريق الرابط. البوابات المغلقة بإحكام ستفتح قريباً.

 

 

 

 

الحقيقة كانت دائماً سلاح قوي. نقر كوخولين لسانه بينما جفل تاي هو ولم يكن قادراً على الإجابة.

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

وبعد ذلك ، في تلك اللحظة.

 

لقد شعر براحة أكبر في جسده وعقله بمجرد التحدث قليلاً.

 

 

قال أودين بصوت منخفض.

 

 

 

 

 

 

 

كوخولين كان كما هو دائماً لهذا كان على تاي هو أن يكون على طبيعته.

 

هيمدال نفخ غايلارهورن بصوت عالٍ. فالكيريات هيمدال التي كانت في كل مكان في ساحة المعركة أيضاً نفخوا أبواقهم.

‘هل حالتك جيدة؟ ماذا عن خصرك؟’

 

 

 

 

 

كوخولين ، الذي ظل صامتاً بعد وقوفه في ساحة المعركة ، سأل فجأة. ثم تحدثت أستيلون بسرعة حتى قبل أن يتمكن تاي هو الذي ينظر للطريق الرابط من فتح فمه.

فريا سحبت رقبة أودين كما لو كانت تتعلق عليها. لأنها لم تعرف إن كانت هذه القبلة ستكون الأخيرة.

 

 

 

 

[سيكون من دواعي السرور إذا كان فقط خصره. كامل جسمه مليء بعلامات الأظافر. بالإضافة إلى ذلك ، هيدا و أدينماها لم يرضا خصريهما فحسب بل إن جثتيهما ممتلئتان بالكدمات. لقد جن جنونهما قائلتين أنهما سيتعافيان إذا أكلا تفاحة ذهبية.]

 

 

 

 

لكن هذا لم يكن كل شيء. كان هناك أيضاً وحوش شيندو ودلمون.

‘أوه واو.’

 

 

لكن هذا لم يهم. لأن المعركة الحالية ستقرر إن كانت الأيام القادمة ستوجد أم لا.

 

 

[فوق ذلك ، الليلة الماضية…]

 

 

 

 

 

‘الليلة الماضية؟’

جيوش أزغارد ، أوليمبوس والمعبد التي تجمعت بالقرب من الطريق الرابط والتنين الأسود المقدس الذي كان خلفهم.

 

 

 

 

“أنت حقاً تصنع رواية.”

إيكيدنا صرخت. لقد تحولت إلى أفعى مجنحة في لحظة. لقد أطلقت صراخاً شديداً وهجمت.

 

“دع نور المعبد يكون أبدياً.”

 

 

عندما ضرب تاي هو سيف التنين ، تذمرت أستيلون كطفل مدلل ضرب للتو.

 

 

 

 

 

[ماذا ، ماذا ، ماذا؟ هل كذبت؟ هاه؟ هل كذبت؟]

 

 

“رجاءاً عُد. أنا بخير إذا عدت مثل الأبله ولكن لا تموت أبداً.”

 

 

الحقيقة كانت دائماً سلاح قوي. نقر كوخولين لسانه بينما جفل تاي هو ولم يكن قادراً على الإجابة.

 

 

“حوالي 3 دقائق.”

 

لقد تمكن بالكاد من تغيير الموضوع لكنه تغير إلى ذلك الجانب مرة أخرى.

‘وغد كالوحش. بالإضافة ، ألم تكن تلك التفاحات الذهبية شيئاً ثميناً؟ هل يمكنك أكلهم هكذا؟ أليس هذا إفراط في استخدام السلطة؟’

 

 

 

 

كان عليهم إيقافهم أولاً. هيمدال نفخ البوق مرة أخرى وبدأت القوات بالتحرك بعد ذلك الأمر.

يبدو أن كوخولين يعمل بشكل جيد مع أستيلون لكن الآن تعلم كيف يهاجم بالحقائق منها. تاي هو جفل مرة أخرى وتحدث عن شيء مختلف.

الحلقة 72: الفصل 2: راجناروك #2

 

 

 

 

“كيف تشعر يا كوخولين؟”

كان عليهم إيقافهم أولاً. هيمدال نفخ البوق مرة أخرى وبدأت القوات بالتحرك بعد ذلك الأمر.

 

كانت رغبة مملكة النار – أهريمان وسورتر بعد أن أصبحا واحد ، هي تدمير جميع العوالم. إذا فكرت في ذلك في موقفهم ، كان من المهم أكثر ضرب العالم الذي لا يزال لديه قوة متبقية للمقاومة من عالم يمكن أن يدمروه كلما أرادوا.

 

[صحيح ، صحيح. أدينماها كانت تتوسل إليك لتنقذها أمس. لتدعها ترتاح قليلاً.]

‘أشعر بنفس الشعور كالمعتاد. لكنني قمت بتحضيرات شاملة للقتال مقارنة بشخص معين. إنها محدودة فقط لهذا اليوم لكن غاي بولغ سيكون أقوى من المعتاد.’

 

 

 

 

 

ولكن بدلاً من ذلك ، لن يكون قادر على إظهار قوته المناسبة لمدة ثلاثة أو أربعة أيام بعد ذلك.

أودين نظر إلى المدخل المغلق للطريق الرابط بينما كان يجلس داخل عربة قتال. كان هناك باب ذهبي ضخم في ذلك المكان يمكن لمئات الناس المرور عبره. لم يبدو الأمر كذلك أصلاً لكنه تغير هكذا بينما كان يصلح ما دمر بسبب ما حدث مع أوليمبوس آخر مرة.

 

‘وغد كالوحش. بالإضافة ، ألم تكن تلك التفاحات الذهبية شيئاً ثميناً؟ هل يمكنك أكلهم هكذا؟ أليس هذا إفراط في استخدام السلطة؟’

 

 

لكن هذا لم يهم. لأن المعركة الحالية ستقرر إن كانت الأيام القادمة ستوجد أم لا.

تاي هو لا ينتمي لأي من تلك المجموعة. كان موجوداً في مكان تمكن من رؤيتهم جميعاً بنفسه.

 

 

 

كما لو كان يتوقع. سورتر لم يفعل شيئاً غبيا ًمثل اخراج رأسه بمجرد أن كسر البوابات. كان نفس الشيء حتى بعد انتهاء التشبع.

تاي هو نظر إلى رأس غاي بولغ. بإمكانه أن يدرك بأنه كان أقوى من المعتاد بدون إستعمال ‘عيون التنين’.

 

 

 

 

[صحيح ، انها ليست المرة الأولى. فقط افعل ما فعلته في العصر المظلم. لقد أنقذت الأرض عدة مرات هناك. الأمر ليس مختلفاً.]

“كوخولين.”

 

 

 

 

عندما بدأ كوخولين بالتصرف بشكل كبير ، اندفعت أستيلون الصامتة مجدداً.

‘ماذا؟’

لكن هذا لم يهم. لأن المعركة الحالية ستقرر إن كانت الأيام القادمة ستوجد أم لا.

 

 

 

 

“هل ودعت السيد سكاثاش؟”

 

 

 

 

 

‘سأقابلها الليلة فلماذا أفعل ذلك؟ لكن بالطبع ، أنا دائماً أعامل السيد جيداً. أنا رجل محترم مقارنة بشخص ما.’

الحقيقة كانت دائماً سلاح قوي. نقر كوخولين لسانه بينما جفل تاي هو ولم يكن قادراً على الإجابة.

 

 

 

 

عندما بدأ كوخولين بالتصرف بشكل كبير ، اندفعت أستيلون الصامتة مجدداً.

 

 

 

 

 

[صحيح ، صحيح. أدينماها كانت تتوسل إليك لتنقذها أمس. لتدعها ترتاح قليلاً.]

 

 

 

 

الشياطين و التنانين الشريرة من أفيستا اندفعت إلى السماء.

‘أوه واو.’

لقد تمكن بالكاد من تغيير الموضوع لكنه تغير إلى ذلك الجانب مرة أخرى.

 

 

 

كما لو كان يتوقع. سورتر لم يفعل شيئاً غبيا ًمثل اخراج رأسه بمجرد أن كسر البوابات. كان نفس الشيء حتى بعد انتهاء التشبع.

لقد تمكن بالكاد من تغيير الموضوع لكنه تغير إلى ذلك الجانب مرة أخرى.

نيدهوغ هدرت. التنين الأسود المقدس نشر أجنحته ثم أطلق الضوء الأبيض. لقد رفعت الأعمدة في مكان حيث يمكن لجميع الجيوش أن تدخل. بعد ذلك ، تحولت إلى تنين العالم الذي استخدم قوة أزغارد و تيرا في جسد واحد.

 

ذلك الشيء لم يكن تايفون. كان مثل السيطرة على جثة بالسحر الأسود. الشيء الذي هناك كان مجرد جسد تايفون وقوته. لم يحتوي على أثر لروحه. و إيكيدنا عرفت معنى ذلك.

 

‘صحيح. يبدو أن توتره خفف.’

“ألا يمكنني القتال فقط بسيف المائدة المستديرة…”

 

 

 

 

 

أستيلون صرخت بينما تاي هو انتحب.

 

 

“هل ودعت السيد سكاثاش؟”

 

 

[حسناً ، هل أتوقف مع هجوم الحقيقة الحقيقية في هذه المرحلة؟]

“كيف تشعر يا كوخولين؟”

 

 

 

 

‘صحيح. يبدو أن توتره خفف.’

عندما بدأ كوخولين بالتصرف بشكل كبير ، اندفعت أستيلون الصامتة مجدداً.

 

 

 

 

تاي هو رمش بكلمات كوخولين ثم أدرك أن ما قالاه كان صحيحاً.

فريا ، التب كانت تميل رأسها على كتف أودين ، تكلمت بصوت منخفض. لقد تصرفت بهدوء لكن أصابعها كانت ترتجف خوفاً.

 

 

 

فقط رفع رأسه للنظر إلى الطريق الرابط. فريا كانت محقة. تم تدمير الطريق الرابط. البوابات المغلقة بإحكام ستفتح قريباً.

كان لا يزال. لقد كان متوتراً بالتأكيد. كوخولين ضحك و قال.

 

 

 

 

راجنار صرخ بكل قوته. لقد شجع كل محاربي فالهالا كملك الفايكينغ.

‘لماذا تنكمش؟ هذا ليس من شيمك. فقط قاتل. لا تقل أشياء مثل ‘مصير العالم يقع في كتفي!’ أو ‘أنا يجب أن أربح!’. متى لم تقاتل بينما تحمل مصير العالم في كتفك؟ إنها ليست المرة الأولى حتى.’

لقد قاموا بإبادته بالكامل. لقد دمروا روحه لكي يكون من السهل التحكم بجسده.

 

 

 

 

[صحيح ، انها ليست المرة الأولى. فقط افعل ما فعلته في العصر المظلم. لقد أنقذت الأرض عدة مرات هناك. الأمر ليس مختلفاً.]

هيمدال نفخ غايلارهورن بصوت عالٍ. فالكيريات هيمدال التي كانت في كل مكان في ساحة المعركة أيضاً نفخوا أبواقهم.

 

 

 

 

لقد كانوا يتحدثون بلهو لكن كل ذلك كان صحيحاً. تاي هو أنقذ العالم عدة مرات و سيستمر بفعل ذلك.

 

 

 

 

ريجينليف صرخت. قوات ممفيس و مايا هم من عبروا الطريق الرابط المحترق و توجهوا نحو أزغارد.

لقد شعر براحة أكبر في جسده وعقله بمجرد التحدث قليلاً.

 

 

‘أشعر بنفس الشعور كالمعتاد. لكنني قمت بتحضيرات شاملة للقتال مقارنة بشخص معين. إنها محدودة فقط لهذا اليوم لكن غاي بولغ سيكون أقوى من المعتاد.’

 

 

أستيلون تنهدت كما لو كانت راضية وبقيت صامتة. كان ذلك لأن التحدث نفسه أزعجها. ما فعلته للتو كان فقط من أجل تاي هو.

كوخولين ، الذي ظل صامتاً بعد وقوفه في ساحة المعركة ، سأل فجأة. ثم تحدثت أستيلون بسرعة حتى قبل أن يتمكن تاي هو الذي ينظر للطريق الرابط من فتح فمه.

 

 

 

 

كوخولين أيضاً أصبح راضياً. رأى وجه تاي هو الذي أصبح أفضل بكثير وسأل.

تاي هو رمش بكلمات كوخولين ثم أدرك أن ما قالاه كان صحيحاً.

 

‘سأقابلها الليلة فلماذا أفعل ذلك؟ لكن بالطبع ، أنا دائماً أعامل السيد جيداً. أنا رجل محترم مقارنة بشخص ما.’

 

 

‘كم تبقى؟’

 

 

 

 

[حسناً ، هل أتوقف مع هجوم الحقيقة الحقيقية في هذه المرحلة؟]

“حوالي 3 دقائق.”

 

 

 

 

 

‘هذا يكفي لتهدئة نفسك. استنشق بعض الهواء واذهب. لا تجعلني محرج.’

 

 

‘الليلة الماضية؟’

 

 

كوخولين كان كما هو دائماً لهذا كان على تاي هو أن يكون على طبيعته.

 

 

“سأبذل قصارى جهدي لأعود بخير. عندها فقط سنتمكن من الاستمرار”

 

 

جيوش أزغارد ، أوليمبوس والمعبد التي تجمعت بالقرب من الطريق الرابط والتنين الأسود المقدس الذي كان خلفهم.

 

 

 

 

 

تاي هو لا ينتمي لأي من تلك المجموعة. كان موجوداً في مكان تمكن من رؤيتهم جميعاً بنفسه.

كوخولين ، الذي ظل صامتاً بعد وقوفه في ساحة المعركة ، سأل فجأة. ثم تحدثت أستيلون بسرعة حتى قبل أن يتمكن تاي هو الذي ينظر للطريق الرابط من فتح فمه.

 

 

 

عندما فتح الباب.

“أنت حقاً تصنع رواية.”

 

 

 

 

وعندما بدأت المعركة.

 

 

 

 

 

تاي هو فعل ‘عيون التنين’. شق بدأ يتشكل في الباب الذهبي المغلق بإحكام.

 

 

 

 

“محاربي تاي هو.”

 

 

 

 

الحلقة 72: الفصل 2: راجناروك #2

الشق أصبح أكبر. ثم انتشر إلى كل أنحاء الباب وبدأ اللهب القرمزي يخرج من تلك الفتحة.

 

 

 

 

لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما كان يحدث بالضبط وراء الطريق الرابط.

هيمدال وضع غايلارهورن في فمه. وقف أودين وأمسك زيوس بـ آسترابي. نووا ، التي كانت مستلقية في مكان عميق من فالهالا ، رفعت رأسها.

 

 

“سأبذل قصارى جهدي لأعود بخير. عندها فقط سنتمكن من الاستمرار”

 

 

سيغورد لم يقل أي شيء. فقط سحب غرام بصمت.

كوخولين أيضاً أصبح راضياً. رأى وجه تاي هو الذي أصبح أفضل بكثير وسأل.

 

 

 

 

هيركليس رفع هراوته. عيونه المغطاة بفراء أسد نيميا أطلقت ضوءاً واضحاً.

 

 

 

 

“حوالي 3 دقائق.”

سون وو كونغ وقف ثابتاً وحدق عند مدخل الطريق الرابط. كان يقبض عصاته بقوة أكثر من اللازم.

 

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

 

 

ثور قال. الرعد ظهر في نفس الوقت والجميع في ساحة المعركة هتفوا.

 

 

 

 

 

المحاربون الفولاذيون ومحاربو فالهالا رفعوا أيديهم وضربوا صدورهم. هدروا بصوت لم يتخلف عن ذلك البرق.

 

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة!”

 

 

 

فريا ، التب كانت تميل رأسها على كتف أودين ، تكلمت بصوت منخفض. لقد تصرفت بهدوء لكن أصابعها كانت ترتجف خوفاً.

هيمدال نفخ غايلارهورن بصوت عالٍ. فالكيريات هيمدال التي كانت في كل مكان في ساحة المعركة أيضاً نفخوا أبواقهم.

“لأنه ليس لديهم سبب لإضاعة الوقت.”

 

ترجمة: Acedia

 

 

رازغريد أخذت نفساً عميقاً. ريجينليف رفعت العلم عالياً. غاندور وضعت القوة في يديها الممسكة بالرمح وإنغريد التفتت للنظر إلى الإتجاه الذي كان عليه تاي هو للمرة الأخيرة.

‘أشعر بنفس الشعور كالمعتاد. لكنني قمت بتحضيرات شاملة للقتال مقارنة بشخص معين. إنها محدودة فقط لهذا اليوم لكن غاي بولغ سيكون أقوى من المعتاد.’

 

 

 

كانت مختلطة بشكل عشوائي. كان هناك العمالقة ، عدو أوليمبوس ، السفينكس من ممفيس ، وعناصر مايا الشريرة.

“محاربي تاي هو.”

 

 

لقد كانوا يتحدثون بلهو لكن كل ذلك كان صحيحاً. تاي هو أنقذ العالم عدة مرات و سيستمر بفعل ذلك.

 

المحاربون الفولاذيون ومحاربو فالهالا رفعوا أيديهم وضربوا صدورهم. هدروا بصوت لم يتخلف عن ذلك البرق.

هيدا ، التي كانت تقود جيش إيدون ، تحدثت مع صوت إيدون. عيناها الذهبيتان يمكنهما رؤية مدخل الطريق الرابط.

الشياطين و التنانين الشريرة من أفيستا اندفعت إلى السماء.

 

 

 

تاي هو لا ينتمي لأي من تلك المجموعة. كان موجوداً في مكان تمكن من رؤيتهم جميعاً بنفسه.

اشتعلت النيران القرمزية مثل انفجار. لم تهدم المدخل فحسب بل دمرت محيطه أيضاً. صدع تشكل في السماء والسماء تدمرت مثل كسر الزجاج. أودين صرخ في تلك اللحظة.

جيوش أزغارد ، أوليمبوس والمعبد التي تجمعت بالقرب من الطريق الرابط والتنين الأسود المقدس الذي كان خلفهم.

 

 

 

 

“نار!”

 

 

إيكيدنا صرخت. لقد تحولت إلى أفعى مجنحة في لحظة. لقد أطلقت صراخاً شديداً وهجمت.

 

أودين داعب شعر فريا الأزرق كالسماء بيده الكبيرة. قبلها في جبهتها التي كانت تتصرف بعناد قائلة أنها تريد أن تكون معه على الأقل حتى بدأت المعركة ثم رفعت ذقنها وغطت شفتيها الصغيرة والجميلة.

أشياء لا تحصى طارت نحو مدخل الطريق الرابط. أمطار فولاذية ومضات سوداء تدفقت مثل المطر.

كوخولين كان كما هو دائماً لهذا كان على تاي هو أن يكون على طبيعته.

 

 

 

تنانين المعبد فتحت أفواههم وأطلقوا نفساً مع تنانين أوليمبوس.

تنانين المعبد فتحت أفواههم وأطلقوا نفساً مع تنانين أوليمبوس.

 

 

 

 

 

نيدهوغ هدرت. التنين الأسود المقدس نشر أجنحته ثم أطلق الضوء الأبيض. لقد رفعت الأعمدة في مكان حيث يمكن لجميع الجيوش أن تدخل. بعد ذلك ، تحولت إلى تنين العالم الذي استخدم قوة أزغارد و تيرا في جسد واحد.

لتكن هناك مرة قادمة.

 

 

 

 

تنين العالم أيضاً بعث الضوء. جميع المقاتلين الذين يمكن تعبئتهم ضربوا المدخل المكسور.

تاي هو نظر إلى رأس غاي بولغ. بإمكانه أن يدرك بأنه كان أقوى من المعتاد بدون إستعمال ‘عيون التنين’.

 

 

 

 

و أودين انتظر. زيوس حبس أنفاسه.

 

 

 

 

 

كما لو كان يتوقع. سورتر لم يفعل شيئاً غبيا ًمثل اخراج رأسه بمجرد أن كسر البوابات. كان نفس الشيء حتى بعد انتهاء التشبع.

كان ذلك بسبب وجود ضخم ملأ الطريق الرابط بأكمله. كان ذلك بسبب التنين الذي كان الحمم البركانية تتدفق في جسمه قد هدر.

 

 

 

 

“العدو قادم!”

هيمدال وضع غايلارهورن في فمه. وقف أودين وأمسك زيوس بـ آسترابي. نووا ، التي كانت مستلقية في مكان عميق من فالهالا ، رفعت رأسها.

 

 

 

 

ريجينليف صرخت. قوات ممفيس و مايا هم من عبروا الطريق الرابط المحترق و توجهوا نحو أزغارد.

 

 

 

 

 

المجموعة التي كانت أمام جيش ممفيس والذي كان مكون من كائنات ميتة كانت عربة كتيبة تشكلت من قبل عشرات الآلاف من الجنود. الذين يتبعونهم من الخلف كانوا جيشاً من السجناء مكوناً من البشر والوحوش.

 

 

 

 

 

كان عليهم إيقافهم أولاً. هيمدال نفخ البوق مرة أخرى وبدأت القوات بالتحرك بعد ذلك الأمر.

 

 

هيمدال وضع غايلارهورن في فمه. وقف أودين وأمسك زيوس بـ آسترابي. نووا ، التي كانت مستلقية في مكان عميق من فالهالا ، رفعت رأسها.

 

 

“دع نور المعبد يكون أبدياً.”

 

 

 

 

‘سأقابلها الليلة فلماذا أفعل ذلك؟ لكن بالطبع ، أنا دائماً أعامل السيد جيداً. أنا رجل محترم مقارنة بشخص ما.’

ضرب سون وو كونغ كتفه بعصاه وقال. أقوى محارب في فناني القتال في المعبد وضع ابتسامة سيئة. ملك السيف وضع الطاقة في سيفه الثمين دون أن يقول أي شيء.

 

 

 

 

“السماء لنا!”

“دع مجد أوليمبوس يكون معنا.”

 

 

 

 

 

هيركليس قال. بطل أرتميس العظيم أتالانت ربطت أربطة حذائها. الأبطال و الآلهة و الحوريات أخذوا أسلحتهم الخاصة.

 

 

 

 

أستيلون صرخت بينما تاي هو انتحب.

“جدار الدرع!”

 

 

 

 

لقد ظهر. لقد أرجح بسيفه من النار في الفتحة التي لا يمكن حتى أن تسمى باباً الآن.

راجنار صرخ بكل قوته. لقد شجع كل محاربي فالهالا كملك الفايكينغ.

و أودين انتظر. زيوس حبس أنفاسه.

 

 

 

 

القوات التي كانت في الخطوط الأمامية رفعت دروعها. واجهوا قوات الفرسان التي كانت تهجم كالمجانين.

تاي هو أدرك أن الوقت قد حان. لقد جعل حكما إيرين و أزغارد تظهر في كلتا يديه. أجنحة الضوء التي بها حكما أوليمبوس والمعبد منقوشان على ظهره.

 

 

 

 

كواغاغاغاغاغانغ!

 

 

 

 

تنانين المعبد فتحت أفواههم وأطلقوا نفساً مع تنانين أوليمبوس.

صوت الرعد سمعَ لقد كان الصوت الذي خلق عندما اصطدمت عشرات الآلاف من القوات وجهاً لوجه.

 

 

 

 

هراسلفيغ صرخ مع فيدرفولنير التي قادت الطيور من الفرع الأعلى. مئات الآلاف من الطيور غطت السماء. انقضوا ببسالة نحو التنانين الشريرة والشياطين.

“سيري.”

 

 

 

 

 

قال براكي. سيري ، التي كانت تحمل براكي على ظهرها بعد أن تحولت إلى ذئب ذهبي ، أومأت برأسها. بدأت في الجري. لأن العمالقة والوحوش بدأوا بالظهور أيضاً خلف الباب.

————

 

 

 

‘هل حالتك جيدة؟ ماذا عن خصرك؟’

كانت مختلطة بشكل عشوائي. كان هناك العمالقة ، عدو أوليمبوس ، السفينكس من ممفيس ، وعناصر مايا الشريرة.

 

 

 

 

 

لكن هذا لم يكن كل شيء. كان هناك أيضاً وحوش شيندو ودلمون.

 

 

 

 

 

الشياطين و التنانين الشريرة من أفيستا اندفعت إلى السماء.

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

اشتعلت النيران القرمزية مثل انفجار. لم تهدم المدخل فحسب بل دمرت محيطه أيضاً. صدع تشكل في السماء والسماء تدمرت مثل كسر الزجاج. أودين صرخ في تلك اللحظة.

 

سيغورد لم يقل أي شيء. فقط سحب غرام بصمت.

“السماء لنا!”

 

 

 

 

 

هراسلفيغ صرخ مع فيدرفولنير التي قادت الطيور من الفرع الأعلى. مئات الآلاف من الطيور غطت السماء. انقضوا ببسالة نحو التنانين الشريرة والشياطين.

أستيلون صرخت بينما تاي هو انتحب.

 

 

 

 

تنانين المعبد لم تبقى ساكنة أيضاً. لقد أمسكوا بعروقهم التنين لخلق الانسجام في السماوات ومواجهة التنانين الشريرة.

 

 

وعندما بدأت المعركة.

 

 

إيكيدنا ، التي كانت مع فيلق إيدون ، كبحت صراخها. بعض أطفالها بما فيهم هيدرا فتحوا أعينهم بعمق.

 

 

 

 

 

كان ذلك بسبب وجود ضخم ملأ الطريق الرابط بأكمله. كان ذلك بسبب التنين الذي كان الحمم البركانية تتدفق في جسمه قد هدر.

 

 

 

 

 

“تايفون.”

 

 

“حوالي 3 دقائق.”

 

 

قالت إيكيدنا. ذلك الشيء كان تايفون. كان أقوى محارب في أوليمبوس والذي هزم زيوس ذات مرة في الماضي.

 

 

 

 

 

ارتجفت إيكيدنا من الحزن. يمكنها فعل ذلك فقط.

 

 

 

 

كانت مختلطة بشكل عشوائي. كان هناك العمالقة ، عدو أوليمبوس ، السفينكس من ممفيس ، وعناصر مايا الشريرة.

ذلك الشيء لم يكن تايفون. كان مثل السيطرة على جثة بالسحر الأسود. الشيء الذي هناك كان مجرد جسد تايفون وقوته. لم يحتوي على أثر لروحه. و إيكيدنا عرفت معنى ذلك.

 

 

 

 

 

لقد قاموا بإبادته بالكامل. لقد دمروا روحه لكي يكون من السهل التحكم بجسده.

 

 

قالت إيكيدنا. ذلك الشيء كان تايفون. كان أقوى محارب في أوليمبوس والذي هزم زيوس ذات مرة في الماضي.

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

إيكيدنا صرخت. لقد تحولت إلى أفعى مجنحة في لحظة. لقد أطلقت صراخاً شديداً وهجمت.

 

 

 

 

 

وبعد ذلك ، في تلك اللحظة.

 

 

 

 

أودين داعب شعر فريا الأزرق كالسماء بيده الكبيرة. قبلها في جبهتها التي كانت تتصرف بعناد قائلة أنها تريد أن تكون معه على الأقل حتى بدأت المعركة ثم رفعت ذقنها وغطت شفتيها الصغيرة والجميلة.

تاي هو أدرك أن الوقت قد حان. لقد جعل حكما إيرين و أزغارد تظهر في كلتا يديه. أجنحة الضوء التي بها حكما أوليمبوس والمعبد منقوشان على ظهره.

“ألا يمكنني القتال فقط بسيف المائدة المستديرة…”

 

 

 

هيركليس رفع هراوته. عيونه المغطاة بفراء أسد نيميا أطلقت ضوءاً واضحاً.

تاي هو أخذ سيف المائدة المستديرة و سيف التنين أستيلون. ثم طار ببطء.

 

 

 

 

“أنت حقاً تصنع رواية.”

رأى زيوس ذلك.

‘ماذا؟’

 

 

 

 

فتح أودين فمه ونادى باسمه.

 

 

 

 

 

“سورتر.”

“تايفون.”

 

“رجاءاً عُد. أنا بخير إذا عدت مثل الأبله ولكن لا تموت أبداً.”

 

فقط رفع رأسه للنظر إلى الطريق الرابط. فريا كانت محقة. تم تدمير الطريق الرابط. البوابات المغلقة بإحكام ستفتح قريباً.

عملاق النار الذي جلب نهاية العالم.

 

 

 

 

 

ملك موسبلهايم الذي يقود مملكة النار.

جيوش أزغارد ، أوليمبوس والمعبد التي تجمعت بالقرب من الطريق الرابط والتنين الأسود المقدس الذي كان خلفهم.

 

 

 

“إنه ينكسر.”

لقد ظهر. لقد أرجح بسيفه من النار في الفتحة التي لا يمكن حتى أن تسمى باباً الآن.

 

 

قالت إيكيدنا. ذلك الشيء كان تايفون. كان أقوى محارب في أوليمبوس والذي هزم زيوس ذات مرة في الماضي.

 

وعندما بدأت المعركة.

السماء إنكسرت مرة أخرى. اشتعلت النيران القرمزية بنية تغطية ساحة المعركة بأكملها.

ذلك الشيء لم يكن تايفون. كان مثل السيطرة على جثة بالسحر الأسود. الشيء الذي هناك كان مجرد جسد تايفون وقوته. لم يحتوي على أثر لروحه. و إيكيدنا عرفت معنى ذلك.

 

“حوالي 3 دقائق.”

————

 

 

لكن ذلك استمر للحظة فقط. شفتاهما انفصلتا و أنفاسهما أيضاً أصبحت أبعد.

ترجمة: Acedia

 

 

“رجاءاً عُد. أنا بخير إذا عدت مثل الأبله ولكن لا تموت أبداً.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط