الحلقة 72: الفصل 3: راجناروك #3
الحلقة 72: الفصل 3: راجناروك #3
شعر أنه يستطيع سماع صوت سورتر لكن أودين أطلق السحر بصمت.
ذلك الشيء كان ضخم.
اللهب الذي إرتفع أخذ مظهر إنسان. لقد كان عملاقاً محترقاً لكنه لم يكن ببساطة من اللهب. الصخور السوداء الساخنة كانت عالقة في أجزاء من جسمه. الأجزاء الحمراء شكلت مظهر عملاق ثم اشتعلت النيران من الداخل لملئه.
لقد كانت نهاية حمقاء حقاً. انتهى بها المطاف معزولة في معسكر العدو لأنها انقضت بتهور. لتجعل ابنتها ومحاربيها الذين أتوا لإنقاذها في خطر أكبر.
كان ساحقاً.
اللهب الذي إرتفع أخذ مظهر إنسان. لقد كان عملاقاً محترقاً لكنه لم يكن ببساطة من اللهب. الصخور السوداء الساخنة كانت عالقة في أجزاء من جسمه. الأجزاء الحمراء شكلت مظهر عملاق ثم اشتعلت النيران من الداخل لملئه.
قوة ساحقة صنعت باستخدام عشرات الآلاف من الأحرف الرونية هدأت موجة النار.
العملاق لديه خمسة قرون. القرون التي ومضت بالأصفر جعلته يبدو وكأنه تاج وأثبتت أنه كان ملك موسبلهايم ، مسار اللهب الأخير الذي جلب النهاية.
لأنه تم الآن.
لم يتوقف فقط عند صوته. ظهرت صور فظيعة في رأس إيكيدنا.
سون وو كونغ هدر. كان يعلم أنه غير قادر على مساعدة أودين بقدراته. لم يستطع أن يفعل ذلك حتى بتقنية الـ72 تحويل.
شعره الذي كان النار نفسها إنتفخ مثل شعر الأسد. الضوء الأحمر والأصفر في عينيه وصل إلى القمة ليتحول إلى أبيض ونظر إلى ساحة المعركة.
“يمكنك أن تفعل ذلك.”
الجميع نظر إليه. الكائنات التي أرادت الحفاظ على العالم وحتى الكائنات المدمرة توقفت عن القتال لمواجهة العجيبة التي وصلت أمامهم. لقد غمروا بحضوره.
والأخرى كانت كتلة ساحقة من القوة الإلهية.
أطلق سورتر أنفاساً من النار التي تنتمي إلى إله العالم لـ أفيستا ومظهر الشر نفسه ، أهريمان.
الضوء الأعلى خُلِقَ بالانضمام لقوة آلهة الشمس الأربعة.
لقد ولد الخوف.
“أنا ذاهب.”
أزيداهاكا لم يهاجم إيكيدنا. جيش ممفيس ومايا شن هجوماً عليها بلا رحمة بينما انهارت في منتصف ساحة المعركة.
لم يفرق بين الشر و الخير لذا لم يفرق بين الجانبين.
لكنها لم تتوقف. لقد استنزفت القوة السحرية مرة أخرى وأرسلتها إلى أودين.
ساحة المعركة بأكملها شعرت بالصمت. شعرت أن الوقت قد توقف. سورتر تحرك وحيداً داخل ذلك الصمت السيء. شد سيفه من النار وأرجحه نحو السماء.
كان يحرق السماء.
سيغورد.
بدون تمييز التنانين الشريرة والشياطين عن طيور الفرع الأعلى و التنانين المقدسة في أوليمبوس.
أودين نزع رقعة عينه. لقد إستعاد قوته تماماً بعد إختفاء ذئب العالم فينرير ، عدوه الطبيعي المقدر. على الرغم من أنه مرّر مقعد السيد ، هذه الأرض لا تزال أزغارد كما قال. لقد كان إله السحر الماكر وكان أحد الآلهة القديمة على الرغم من أنه لم يستطع تذكر بداية العالم.
سيمحو و يبيد كل شيء بموجة من النيران.
الصدام السادس.
لم يكن مضحكاً حتى أن كائن مدمر وكائن أراد أن يحافظ على العالم أحبا بعضهما.
مشهد حيث العملاق يلوح بسيف ضخم بلا جهد بدا وهمياً على الرغم من أنه كان يحدث أمام أعينهم. يمكن القول أنه يبدو وكأنه تمثيل.
أودين صرّ أسنانه في منتصف ساحة المعركة. كان هناك أيضاً خط من الدم الطازج يتدفق إلى فمه.
سيف النار شق الأرض. سون وو كونغ فتح عينيه على نطاق واسع وسحب عصاته في وقت متأخر لمحاولة منعه و نيدهوغ جعلت تنين العالم يفتح فمه.
انتهى الأمر بـ فريا تنهار و تقيأ أودين دماً مجدداً.
لكنه كان متأخر جداً.
والأخرى كانت كتلة ساحقة من القوة الإلهية.
في وقت متأخر من سيف النار والذي بدأ بالفعل بالتحرك.
الموجة المتولدة من سيف النار لا يمكن أن تنتشر بعيداً جداً. لقد أحرق الشياطين و التنانين الشريرة قليلاً و توقف. اشتبك ضد تيار مضاد في السماء وانفجر.
كان يشرق تحت ذلك.
كان هناك حاجز ماء.
لقد تقدم كالإعصار. وزاد من حجمه وزاد من طول عصاته التي لديها حجم طبيعي. لقد زاد من حجمه عندما خدم كعمود لمعبد من الماضي وقبض قبضاته.
الحلقة 72: الفصل 3: راجناروك #3
قوة ساحقة صنعت باستخدام عشرات الآلاف من الأحرف الرونية هدأت موجة النار.
هل هناك معنى للصمود فقط؟
إلهة الحرب أثينا ، التي تسلقت إلى المقعد الجديد لإلهة شمس إيرين ، هرعت نحو السماء. لقد غيرت إنتمائها من أوليمبوس إلى إيرين لهذه المعركة.
فتح سورتر عينيه بحدة. الذين سيطروا على أنفسهم فهموا ما حدث وبعضهم نظر إلى المكان الدقيق الذي كان عليهم أن ينظروا إليه.
قوة ساحقة صنعت باستخدام عشرات الآلاف من الأحرف الرونية هدأت موجة النار.
فريا لهثت من أعماق فالهالا. ذراعيها وساقيها كانت ترتجف كما لو أنها ستنهار في أي لحظة والدماء تساقطت من أنفها وفمها لكنها لا تزال تظهر ابتسامة واثقة.
إلهة شمس أزغارد ، سول ، كانت تعرض كل ما لديها من قوة للسماء.
أودين صرّ أسنانه في منتصف ساحة المعركة. كان هناك أيضاً خط من الدم الطازج يتدفق إلى فمه.
عالياً في السماء.
واحدة كانت شمس أزغارد الحقيقية.
قال أودين. هو ، الذي كان يحمي سماء أزغارد ، وضع وجه رجولي.
فتح سورتر عينيه بحدة. الذين سيطروا على أنفسهم فهموا ما حدث وبعضهم نظر إلى المكان الدقيق الذي كان عليهم أن ينظروا إليه.
“اخترقهم واطعنهم!”
“هذه الأرض ملك لأزغارد.”
لن يتخلى عنها بسهولة. سيحمي أزغارد و الكواكب التسعة من تلك النيران.
هيدرا أطلقت السم ومحاربي فالهالا مزقوا قوات ممفيس و مايا.
وفي تلك اللحظة.
أودين نزع رقعة عينه. لقد إستعاد قوته تماماً بعد إختفاء ذئب العالم فينرير ، عدوه الطبيعي المقدر. على الرغم من أنه مرّر مقعد السيد ، هذه الأرض لا تزال أزغارد كما قال. لقد كان إله السحر الماكر وكان أحد الآلهة القديمة على الرغم من أنه لم يستطع تذكر بداية العالم.
لقد كانت تقترب أكثر. إيكيدنا كانت لا تزال صامدة.
العين التي كانت دائماً مخفية تحت رقعة العين أطلقت الضوء. أطلقت القوة التي حدثت بدلاً من عينه التي قدّمها لينال الحكمة ضوء أزرق.
لم تعرف إذا وصل إليها. اختفى الضوء الذي أطلقته إيكيدنا. ضوء أزيداهاكا الذي توقف للحظة بدأ يتقدم نحو إيكيدنا.
فريا كانت مستعدة بالفعل. و أودين كان يقوم بهذا بالفعل في التحضير للحرب ضد أوليمبوس.
تايفون.
كان يحرق السماء.
“دعونا نفعل ذلك.”
عشرات الآلاف من الأحرف الرونية ، أنا و فريا سنصبح الدرع الذي يحمي أزغارد.
آخر عقلانية لـ إيكيدنا اختفت و ابتسم أزيداهاكا بإرتياح. أطلق ضوءاً أسوداً وشريراً نحوها التي كانت تنقض نحوه.
هيدرا لهثت وتقدمت. محاربي فالهالا إنتقلوا أيضاً لم ساعدتها.
أطلق سورتر طريق اللهب مجدداً. أودين قرأ ترنيمة وركزت فريا تحت الألم الرهيب. لقد نقلت كمية هائلة من القوة السحرية إلى أودين مرة أخرى.
وفي تلك اللحظة.
قوة ساحقة صنعت باستخدام عشرات الآلاف من الأحرف الرونية هدأت موجة النار.
ذلك كان سيفاً قسّم العالم.
بدأ الوقت بالتدفق مرة أخرى عندما انفجرت موجة اللهب. بدأ الدم يُزَف في ساحة المعركة المتوقفة.
ساحة المعركة بأكملها شعرت بالصمت. شعرت أن الوقت قد توقف. سورتر تحرك وحيداً داخل ذلك الصمت السيء. شد سيفه من النار وأرجحه نحو السماء.
سون وو كونغ هدر. كان يعلم أنه غير قادر على مساعدة أودين بقدراته. لم يستطع أن يفعل ذلك حتى بتقنية الـ72 تحويل.
بسبب ذلك قرر التركيز على ما يمكنه فعله.
لقد تقدم كالإعصار. وزاد من حجمه وزاد من طول عصاته التي لديها حجم طبيعي. لقد زاد من حجمه عندما خدم كعمود لمعبد من الماضي وقبض قبضاته.
[سيف الخلق.]
كواغاغاغاغاغانغ~!
لقد ولد الخوف.
[لا يقهر تحت السماء العليا.]
تم إنشاء حفرة في جزء من ساحة المعركة بمجرد نموها. سون وو كونغ ضحك بسرور و لوح بعصاته. كانت تحركاته عنيفة جداً. بدا وكأنه كان يهتز من قبل تحركات عصاته.
العصا التي طالت بعشرات الأمتار أصبحت ممحاة في ساحة المعركة. كل الأعداء داخل نطاق هجومه فقدوا رؤوسهم أو أجسادهم في أرجحة واحدة. حفرة على شكل مروحة تشكلت في ساحة المعركة.
الحلقة 72: الفصل 3: راجناروك #3
“أووووه!”
أودين كان أيضاً في حالة دموية. كانت نتيجة لحجب نيران سورتر خمس مرات.
لأنه تم الآن.
سون وو كونغ قفز. عاد إلى حجمه الأصلي بعد أن صعد على غيمته نيمبوس وبعد ذلك إقتلع البعض من شعره. لقد نفخها بعيداً وقام بتنشيط تعويذة.
تم إنشاء حفرة في جزء من ساحة المعركة بمجرد نموها. سون وو كونغ ضحك بسرور و لوح بعصاته. كانت تحركاته عنيفة جداً. بدا وكأنه كان يهتز من قبل تحركات عصاته.
ظهر 108 سون وو كونغ. جميعهم يبدون متطابقين لذا لم تستطع التفريق بين أيهم الحقيقي.
ظهر 108 سون وو كونغ. جميعهم يبدون متطابقين لذا لم تستطع التفريق بين أيهم الحقيقي.
“اخترقهم واطعنهم!”
كواغاغاغاغاغانغ~!
سون وو كونغ أمر و سون وو كونغ الـ 108 صرخوا في نفس الوقت. َ
ذلك كان سيفاً قسّم العالم.
كواغاغاغاغاغانغ~!
الـ 108 سون وو كونغ لم يختلفوا عن سيف ضخم. لم يقفوا في المكان لإيقاف العدو لكنهم إخترقوا بعمق في جيش العدو.
لن يتخلى عنها بسهولة. سيحمي أزغارد و الكواكب التسعة من تلك النيران.
زيوس أطلق البرق و ثور لوح بـ مجولنير لأنه لن يخسر ضده لذا عاصفة رعدية ساحقة اجتاحت ساحة المعركة.
ذلك الشيء كان ضخم لكن في نفس الوقت صغير. كان صغير جداً مقارنة بثعبان الفضاء جورمنغاند.
الكائنات المدمرة لم تبقى ساكنة أيضاً. كيتزالكواتل أطلق زئيراً وأطلق قوته الإلهية. آلهة الشيطان من ممفيس ومايا التي لم تظهر في المعركة ضد أوليمبوس بدأت في صب الهجمات على جيش فالهالا ، أوليمبوس والمعبد.
إله شمس أوليمبوس ، أبولو ، كان يمد يده إلى السماء.
وكان هناك شخص ما بشكل خاص لفت الأنظار بينهم.
تايفون.
كان هناك شخص ما جعل وجوده واضحاً على الرغم من أنهم كانوا في ساحة معركة واسعة أنه كان من الصعب النظر إليه كله في لمحة.
تنين العالم كان يقاتل في السماء. كان يحرق العديد من التنانين الشريرة والشياطين ويجعل الوضع في السماء أكثر فائدة.
تايفون.
أقوى تنين في أوليمبوس.
“أمي!”
الشخص الذي يتحكم بالتنين الذي تم محو روحه كان تنين أفيستا الشرير ، أزيداهاكا. تحول أزيداهاكا إلى دخان أسود ودخل جسم تايفون وبعد ذلك إلتهم روحه وأصبح تايفون نفسه.
“لا أستطيع مسامحتك.”
كان لدى تايفون الجزء العلوي من جسم عملاق ، الجزء السفلي من الأفعى ، أجنحة خفاش وقرون بقرة ، وكان حجمه ضخماً وقوياً حقاً. طول جسمه وصل لمئات الأمتار لذا عندما رفع جسمه العلوي مثلما عندما رفع الثعبان رأسه ، كان بإمكانه أن ينظر إلى الجميع في ساحة المعركة.
إلى متى ستكون قادراً على الصمود؟
تايفون أطلق السم و أزيداهاكا نشر الحقد.
حتى محاربي فالهالا الشجعان لم يكونوا قادرين على تحمل ذلك. المحاربون الفولاذيون ذابوا بسبب السم والفنانون القتاليون للمعبد سقطوا في يأس.
“لا أستطيع مسامحتك.”
عبرت ساحة المعركة وصرخت هكذا.
“لن أسامحك!”
“أنا لا أكرهك.”
“يمكنك أن تفعل ذلك.”
إيكيدنا صرخت. لقد تحولت إلى أفعى مجنحة و توجهت نحو تايفون. الفرق في أحجامهم لم يكن الشيء الوحيد وقوتهم كانت مختلفة حقاً لكنها لم تمانع في أشياء من هذا القبيل.
تايفون نظر إلى إيكيدنا. تعرف أزيداهاكا على إيكيدنا لأنه إلتهم روح تايفون وأيضاً ذكرياته وضحك عليها.
هيدرا صرخت. إيكيدنا لعنت من الداخل تسأل لماذا لم تهرب ولماذا كانت تقترب منها.
فريا أمسكت بعصاتها وبالكاد تماسكت. وجهها الجميل كان مغطى بالقدماء. تدفق الدم من كل ثقوب جسدها.
لم يكن مضحكاً حتى أن كائن مدمر وكائن أراد أن يحافظ على العالم أحبا بعضهما.
في وقت متأخر من سيف النار والذي بدأ بالفعل بالتحرك.
هيدرا صرخت. إيكيدنا لعنت من الداخل تسأل لماذا لم تهرب ولماذا كانت تقترب منها.
العين التي كانت دائماً مخفية تحت رقعة العين أطلقت الضوء. أطلقت القوة التي حدثت بدلاً من عينه التي قدّمها لينال الحكمة ضوء أزرق.
لهذا همس أزيداهاكا بصوت تايفون. لقد أرسل صوته إلى رأس إيكيدنا مباشرة.
ترجمة: Acedia
“هل تريدين المزيد من الأطفال؟ سأقدم نفسي بعد ذلك بقدر ما تريدين. سأنتهكك بجسد تايفون وأدعك تولدين تنانين شريرة. سندمر أزغارد والمعبد ونجعلهم طليعة الجيش الذي سيحرق تيرا أيضاً.”
لم يتوقف فقط عند صوته. ظهرت صور فظيعة في رأس إيكيدنا.
شمسان فوق رأس تاي هو.
آخر عقلانية لـ إيكيدنا اختفت و ابتسم أزيداهاكا بإرتياح. أطلق ضوءاً أسوداً وشريراً نحوها التي كانت تنقض نحوه.
حتى محاربي فالهالا الشجعان لم يكونوا قادرين على تحمل ذلك. المحاربون الفولاذيون ذابوا بسبب السم والفنانون القتاليون للمعبد سقطوا في يأس.
“أمي!”
لقد كانت تقترب أكثر. إيكيدنا كانت لا تزال صامدة.
[سيف الخلق.]
شموس العوالم الأربعة.
هيدرا ، التي لم تكن قادرة على اللحاق بها على الرغم من أنها طاردتها بكل قوتها ، صرخت. إيكيدنا أفرجت عن قوتها وتحملت بطريقة ما هجوم أزيداهاكا.
كان هناك حاجز ماء.
قال سيغورد و إيكيدنا فرقت جناحيها وطارت عالياً.
لكنها كانت بالفعل في حدها الأقصى مع ذلك. إيكيدنا أوقفت انقضاضها. انتهى بها الأمر تنهار في المنتصف.
[الملحمة صنفت أسطورة]
أزيداهاكا ضحك. صور تلويثها وإذلالها كانت بالفعل تعاد في رأسه الشرير. شعر أنه سيرتعش من الرضا الذي سيشعر به عندما يحطم جسدها وعقلها.
سيغورد.
أزيداهاكا لم يهاجم إيكيدنا. جيش ممفيس ومايا شن هجوماً عليها بلا رحمة بينما انهارت في منتصف ساحة المعركة.
هيدرا أطلقت السم ومحاربي فالهالا مزقوا قوات ممفيس و مايا.
قاومت إيكيدنا ، لكن كان من المستحيل مواجهة كل المجموعات التي تحتشد من الجانبين. بالإضافة إلى ذلك ، كانت قوات ممفيس بالفعل كائنات ميتة لذلك لم يعرفوا ما هو الخوف.
ذلك الشيء كان ضخم.
عشرات الآلاف من الأحرف الرونية ، أنا و فريا سنصبح الدرع الذي يحمي أزغارد.
“أمي ، أمي.”
تنين العالم كان يقاتل في السماء. كان يحرق العديد من التنانين الشريرة والشياطين ويجعل الوضع في السماء أكثر فائدة.
ترجمة: Acedia
هيدرا لهثت وتقدمت. محاربي فالهالا إنتقلوا أيضاً لم ساعدتها.
لم يكن مضحكاً حتى أن كائن مدمر وكائن أراد أن يحافظ على العالم أحبا بعضهما.
سيغورد أحكم قبضته على غرام بإحكام أكثر على قمة إيكيدنا و إيكيدنا هتفت نحوه. هدأت تنفسها ثم نشرت جناحيها. لقد حدقت في أزيداهاكا الدي ارتبك في نية قاتلة التنين الساحقة.
أكثر قليلاً ، أكثر قليلاً.
زيوس أطلق البرق و ثور لوح بـ مجولنير لأنه لن يخسر ضده لذا عاصفة رعدية ساحقة اجتاحت ساحة المعركة.
لقد كانت تقترب أكثر. إيكيدنا كانت لا تزال صامدة.
تاي هو كان يقف في ذلك المكان. كان يرفع سيف الخلق الذي كان مزيج من سيف المائدة المستديرة وسيف التنين وحدق في سورتر.
هيدرا أطلقت السم ومحاربي فالهالا مزقوا قوات ممفيس و مايا.
كان يحرق السماء.
كانت الآن أمامها. لم يتبقى الكثير.
لكن بعدها فتح أزيداهاكا فمه مجدداً. لم يكن يهدف إلى إيكيدنا بل إلى هيدرا. لقد أطلق ضوءاً أقوى من ذي قبل.
بدون تمييز التنانين الشريرة والشياطين عن طيور الفرع الأعلى و التنانين المقدسة في أوليمبوس.
كواغاغاغانغ-!
التي تحركت كانت إيكيدنا. شيء طغى على عقلانيتها جعلها تتحرك. جعلها تقف بين هيدرا و ضوء أزيداهاكا.
“اخترقهم واطعنهم!”
هيدرا تجمدت أمام ذلك الشيء الذي جاء إليها بينما كان يدمر الأرض. لم تستطع أن تفكر كيف يجب أن تتعامل مع ذلك.
[الملحمة صنفت أسطورة]
التي تحركت كانت إيكيدنا. شيء طغى على عقلانيتها جعلها تتحرك. جعلها تقف بين هيدرا و ضوء أزيداهاكا.
شعره الذي كان النار نفسها إنتفخ مثل شعر الأسد. الضوء الأحمر والأصفر في عينيه وصل إلى القمة ليتحول إلى أبيض ونظر إلى ساحة المعركة.
إنها النهاية.
لقد كانت نهاية حمقاء حقاً. انتهى بها المطاف معزولة في معسكر العدو لأنها انقضت بتهور. لتجعل ابنتها ومحاربيها الذين أتوا لإنقاذها في خطر أكبر.
لقد كانت تقترب أكثر. إيكيدنا كانت لا تزال صامدة.
إيكيدنا صرّت أسنانها. لقد ضغطت على آخر قوتها حتى تحاول على الأقل منع هذا الضوء الأخير.
إيكيدنا لم تكن قادرة على إيقاف تلك القوة وحدها لأنها احتوت على قوة تايفون و أزيداهاكا.
أكثر قليلاً ، أكثر قليلاً.
شمسان فوق رأس تاي هو.
الضوء الذي أطلق من فم إيكيدنا اشتبك مع ضوء أزيداهاكا. يبدو أنها كانت قادرة على منع ذلك في البداية لكنه لم يدم طويلاً. لقد بدأت تتراجع عاجزة.
موجة اللهب وحاجز الماء اشتبكا مرة أخرى.
ابتعدي. اهربي! اهربي!
“أمي!”
الـ 108 سون وو كونغ لم يختلفوا عن سيف ضخم. لم يقفوا في المكان لإيقاف العدو لكنهم إخترقوا بعمق في جيش العدو.
هيدرا أطلقت السم ومحاربي فالهالا مزقوا قوات ممفيس و مايا.
الكائنات المدمرة لم تبقى ساكنة أيضاً. كيتزالكواتل أطلق زئيراً وأطلق قوته الإلهية. آلهة الشيطان من ممفيس ومايا التي لم تظهر في المعركة ضد أوليمبوس بدأت في صب الهجمات على جيش فالهالا ، أوليمبوس والمعبد.
هيدرا صرخت. إيكيدنا لعنت من الداخل تسأل لماذا لم تهرب ولماذا كانت تقترب منها.
[لا يقهر تحت السماء العليا.]
ابتعدي. اهربي! اهربي!
سيف البداية الذي فتح السماء والأرض وأخطر الخلق.
لم تعرف إذا وصل إليها. اختفى الضوء الذي أطلقته إيكيدنا. ضوء أزيداهاكا الذي توقف للحظة بدأ يتقدم نحو إيكيدنا.
“أنا لا أكرهك.”
صوت منخفض سمع. سلسلة ضخمة من هالة السيف تصادمت مع ضوء أزيداهاكا. نية قاتلة التنين الساحقة قسّمت الضوء.
إيكيدنا رمشت ثم أدركت أن شخصاً ما قد صعد على رأسها.
سيغورد.
الذي يقتل التنانين.
لقد تقدم كالإعصار. وزاد من حجمه وزاد من طول عصاته التي لديها حجم طبيعي. لقد زاد من حجمه عندما خدم كعمود لمعبد من الماضي وقبض قبضاته.
أنت تنين لكني لا أكرهك.
“يمكنك أن تفعل ذلك.”
تلك كانت الكلمات التي همس بها أول مرة. سيغورد لم يكرر نفس الشيء لكن إيكيدنا عرفت.
أودين نزع رقعة عينه. لقد إستعاد قوته تماماً بعد إختفاء ذئب العالم فينرير ، عدوه الطبيعي المقدر. على الرغم من أنه مرّر مقعد السيد ، هذه الأرض لا تزال أزغارد كما قال. لقد كان إله السحر الماكر وكان أحد الآلهة القديمة على الرغم من أنه لم يستطع تذكر بداية العالم.
“أنا أذبح ذلك الشيء.”
هيدرا لهثت وتقدمت. محاربي فالهالا إنتقلوا أيضاً لم ساعدتها.
تكلم باختصار هذه المرة أيضاً. عيناه كانتا تحدقان في تايفون الآن.
أكثر قليلاً ، أكثر قليلاً.
“يمكنك أن تفعل ذلك.”
ذلك الشيء كان ضخم لكن في نفس الوقت صغير. كان صغير جداً مقارنة بثعبان الفضاء جورمنغاند.
فتح سورتر عينيه بحدة. الذين سيطروا على أنفسهم فهموا ما حدث وبعضهم نظر إلى المكان الدقيق الذي كان عليهم أن ينظروا إليه.
سيغورد أحكم قبضته على غرام بإحكام أكثر على قمة إيكيدنا و إيكيدنا هتفت نحوه. هدأت تنفسها ثم نشرت جناحيها. لقد حدقت في أزيداهاكا الدي ارتبك في نية قاتلة التنين الساحقة.
“أنا ذاهب.”
قال سيغورد و إيكيدنا فرقت جناحيها وطارت عالياً.
مشهد حيث العملاق يلوح بسيف ضخم بلا جهد بدا وهمياً على الرغم من أنه كان يحدث أمام أعينهم. يمكن القول أنه يبدو وكأنه تمثيل.
—
موجة اللهب وحاجز الماء اشتبكا مرة أخرى.
انفجرت في السماء وهزت الصدمة اللاحقة السماء والأرض.
إيكيدنا صرّت أسنانها. لقد ضغطت على آخر قوتها حتى تحاول على الأقل منع هذا الضوء الأخير.
إلهة الحرب أثينا ، التي تسلقت إلى المقعد الجديد لإلهة شمس إيرين ، هرعت نحو السماء. لقد غيرت إنتمائها من أوليمبوس إلى إيرين لهذه المعركة.
إيكيدنا لم تكن قادرة على إيقاف تلك القوة وحدها لأنها احتوت على قوة تايفون و أزيداهاكا.
المعركة في السماء أصبحت أشرس. التنانين الشريرة ، الطيور ، الشياطين أو التنانين المقدسة التي فقدت حياتهم في السماء سقطت على الأرض مثل المطر.
[الملحمة صنفت الخلق.]
فريا أمسكت بعصاتها وبالكاد تماسكت. وجهها الجميل كان مغطى بالقدماء. تدفق الدم من كل ثقوب جسدها.
[لا يقهر تحت السماء العليا.]
لكنها لم تتوقف. لقد استنزفت القوة السحرية مرة أخرى وأرسلتها إلى أودين.
أودين كان أيضاً في حالة دموية. كانت نتيجة لحجب نيران سورتر خمس مرات.
عشرات الآلاف من الأحرف الرونية ، أنا و فريا سنصبح الدرع الذي يحمي أزغارد.
سورتر لم يستهدف أودين مباشرة. لقد قام بضرب سيفه بالسماء كما لو أنه يقوم بسباق.
تايفون.
إلى متى ستكون قادراً على الصمود؟
هل هناك معنى للصمود فقط؟
شعر أنه يستطيع سماع صوت سورتر لكن أودين أطلق السحر بصمت.
انفجرت في السماء وهزت الصدمة اللاحقة السماء والأرض.
لكن فريا بكت وضحكت في نفس الوقت. وكان الأمر لا يختلف عن أودين.
تنين العالم كان يقاتل في السماء. كان يحرق العديد من التنانين الشريرة والشياطين ويجعل الوضع في السماء أكثر فائدة.
سورتر رفع سيفه من النار مرة أخرى. همس أودين باسم فريا وأطلق القوة السحرية.
الجميع نظر إليه. الكائنات التي أرادت الحفاظ على العالم وحتى الكائنات المدمرة توقفت عن القتال لمواجهة العجيبة التي وصلت أمامهم. لقد غمروا بحضوره.
الصدام السادس.
عندما هزت صدمة ذلك الهجوم السماء.
[الملحمة صنفت الخلق.]
كواغاغاغانغ-!
انتهى الأمر بـ فريا تنهار و تقيأ أودين دماً مجدداً.
والأخرى كانت كتلة ساحقة من القوة الإلهية.
فريا أمسكت بعصاتها وبالكاد تماسكت. وجهها الجميل كان مغطى بالقدماء. تدفق الدم من كل ثقوب جسدها.
لكن فريا بكت وضحكت في نفس الوقت. وكان الأمر لا يختلف عن أودين.
الذي يقتل التنانين.
لأنه تم الآن.
كان قد اكتمل بينما أودين لفت انتباه سورتر.
موجة اللهب وحاجز الماء اشتبكا مرة أخرى.
أودين لم يخفيه بعد الآن. لا ، على وجه التحديد لم يكن قادراً على إخفائه ولكن كان على ما يرام الآن.
العملاق لديه خمسة قرون. القرون التي ومضت بالأصفر جعلته يبدو وكأنه تاج وأثبتت أنه كان ملك موسبلهايم ، مسار اللهب الأخير الذي جلب النهاية.
المعركة في السماء أصبحت أشرس. التنانين الشريرة ، الطيور ، الشياطين أو التنانين المقدسة التي فقدت حياتهم في السماء سقطت على الأرض مثل المطر.
عالياً في السماء.
ما كان يخفيه أودين كشف نفسه.
سورتر نظر إلى تاي هو و تاي هو نظر إليه. أطلق قوة الشمس نحوه الذي كان يحاول أرجحة سيفه من النار في عجلة.
الشيء الذي كان مخفياً بسحر قوي دخل أيضاً عيون سورتر.
شمسان فوق رأس تاي هو.
————-
تاي هو كان يقف في ذلك المكان. كان يرفع سيف الخلق الذي كان مزيج من سيف المائدة المستديرة وسيف التنين وحدق في سورتر.
سيمحو و يبيد كل شيء بموجة من النيران.
شمسان فوق رأس تاي هو.
إلهة الحرب أثينا ، التي تسلقت إلى المقعد الجديد لإلهة شمس إيرين ، هرعت نحو السماء. لقد غيرت إنتمائها من أوليمبوس إلى إيرين لهذه المعركة.
سون وو كونغ هدر. كان يعلم أنه غير قادر على مساعدة أودين بقدراته. لم يستطع أن يفعل ذلك حتى بتقنية الـ72 تحويل.
واحدة كانت شمس أزغارد الحقيقية.
قام الضوء بتقسيم السماء والشموس الأربعة اتجهت نحو سورتر.
والأخرى كانت كتلة ساحقة من القوة الإلهية.
وفي تلك اللحظة.
إله شمس أوليمبوس ، أبولو ، كان يمد يده إلى السماء.
إلهة شمس أزغارد ، سول ، كانت تعرض كل ما لديها من قوة للسماء.
والأخرى كانت كتلة ساحقة من القوة الإلهية.
سيغورد أحكم قبضته على غرام بإحكام أكثر على قمة إيكيدنا و إيكيدنا هتفت نحوه. هدأت تنفسها ثم نشرت جناحيها. لقد حدقت في أزيداهاكا الدي ارتبك في نية قاتلة التنين الساحقة.
وكان هناك شخص ما بشكل خاص لفت الأنظار بينهم.
إلهة الحرب أثينا ، التي تسلقت إلى المقعد الجديد لإلهة شمس إيرين ، هرعت نحو السماء. لقد غيرت إنتمائها من أوليمبوس إلى إيرين لهذه المعركة.
لم يفرق بين الشر و الخير لذا لم يفرق بين الجانبين.
فريا كانت مستعدة بالفعل. و أودين كان يقوم بهذا بالفعل في التحضير للحرب ضد أوليمبوس.
نووا أغلقت عينيها وهمست. شمس المعبد ، الغراب ذو الثلاثة أرجل الذي كان لديه قوة الشمس نشر أجنحته. لقد نقل صوته وقوته إلى السماء.
أزغارد ، إيرين ، أوليمبوس والمعبد.
كان لدى تايفون الجزء العلوي من جسم عملاق ، الجزء السفلي من الأفعى ، أجنحة خفاش وقرون بقرة ، وكان حجمه ضخماً وقوياً حقاً. طول جسمه وصل لمئات الأمتار لذا عندما رفع جسمه العلوي مثلما عندما رفع الثعبان رأسه ، كان بإمكانه أن ينظر إلى الجميع في ساحة المعركة.
شموس العوالم الأربعة.
قام الضوء بتقسيم السماء والشموس الأربعة اتجهت نحو سورتر.
الضوء الأعلى خُلِقَ بالانضمام لقوة آلهة الشمس الأربعة.
كان يشرق تحت ذلك.
سورتر نظر إلى تاي هو و تاي هو نظر إليه. أطلق قوة الشمس نحوه الذي كان يحاول أرجحة سيفه من النار في عجلة.
كان يشرق تحت ذلك.
سيد العوالم الأربعة.
كواغاغاغانغ-!
حامي العوالم الخمسة بما فيهم تيرا!
هيدرا صرخت. إيكيدنا لعنت من الداخل تسأل لماذا لم تهرب ولماذا كانت تقترب منها.
[الملحمة صنفت أسطورة]
إيكيدنا صرّت أسنانها. لقد ضغطت على آخر قوتها حتى تحاول على الأقل منع هذا الضوء الأخير.
الجميع نظر إليه. الكائنات التي أرادت الحفاظ على العالم وحتى الكائنات المدمرة توقفت عن القتال لمواجهة العجيبة التي وصلت أمامهم. لقد غمروا بحضوره.
[لا يقهر تحت السماء العليا.]
سورتر نظر إلى تاي هو و تاي هو نظر إليه. أطلق قوة الشمس نحوه الذي كان يحاول أرجحة سيفه من النار في عجلة.
سون وو كونغ هدر. كان يعلم أنه غير قادر على مساعدة أودين بقدراته. لم يستطع أن يفعل ذلك حتى بتقنية الـ72 تحويل.
ذلك كان سيفاً قسّم العالم.
فريا كانت مستعدة بالفعل. و أودين كان يقوم بهذا بالفعل في التحضير للحرب ضد أوليمبوس.
[لا يقهر تحت السماء العليا.]
سيف البداية الذي فتح السماء والأرض وأخطر الخلق.
[الملحمة صنفت الخلق.]
إيكيدنا صرخت. لقد تحولت إلى أفعى مجنحة و توجهت نحو تايفون. الفرق في أحجامهم لم يكن الشيء الوحيد وقوتهم كانت مختلفة حقاً لكنها لم تمانع في أشياء من هذا القبيل.
الشيء الذي كان مخفياً بسحر قوي دخل أيضاً عيون سورتر.
[سيف الخلق.]
كان يحرق السماء.
قام الضوء بتقسيم السماء والشموس الأربعة اتجهت نحو سورتر.
“لن أسامحك!”
سون وو كونغ هدر. كان يعلم أنه غير قادر على مساعدة أودين بقدراته. لم يستطع أن يفعل ذلك حتى بتقنية الـ72 تحويل.
————-
ترجمة: Acedia
بدأ الوقت بالتدفق مرة أخرى عندما انفجرت موجة اللهب. بدأ الدم يُزَف في ساحة المعركة المتوقفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
