الحلقة 72: الفصل 5: راجناروك #5
الحلقة 72: الفصل 5: راجناروك #5
سيف النار إنكسر إلى قطع. تاي هو دمر أكثر من نصف السيف لكن ما تبقى من السيف عبر تاي هو ووصل إلى شجرة العالم. النيران التي أحرقت العالم انتشرت في لحظة وغطت شجرة العالم.
أشياء مثل الحجم الجسدي لم تعد تهم.
قوة تاي هو الإلهية اشتبكت مع قوة سورتر الإلهية و اشتبكت في منتصف ساحة المعركة.
حامي أزغارد والكواكب التسعة هذا كل شيء.
القوتان تنتميان إلى إله العالم.
جبل أوليمبوس لم يكن مجرد مكان. كان النواة التي دعمت العالم الذي يسمى أوليمبوس.
شجرة العالم كانت ضخمة جداً. يغدراسيل الحقيقية كانت شجرة ضخمة وصلت إلى عدة عوالم صغيرة حتى ولو قيل هذا فقط جزء من نظام يغدراسيل تجلى.
ما أضيف إلى تاي هو هو مساعدة أزغارد ومقعد سيد العوالم الأربعة وما أضيف إلى سورتر هو قوة أهريمان الذي تسلق إلى العرش في أفيستا وقوة موسبلهايم التي جلبت نهاية العالم.
صوت هيدا و إيدون رن في رأسه.
القوتان تنتميان إلى إله العالم.
الصدام الأول ولد إنفجار ساحق. حفرة كبيرة تشكلت في منتصف ساحة المعركة عندما اشتبكا. لقد أبادت كل ما كان داخل مداها ودمرت السماء والأرض.
إذا لم يكن كافياً مع مقعد سادة من أربعة عوالم.
تنين العالم كافح عندما شعر بقوة تاي هو. أجنحة من النيران خرجت من ظهر سورتر. سورتر قفز فوق تنين العالم و طار لكنه لم يتوجه نحو تاي. كان إلى مكان مختلف تماماً.
لم يكن مجرد تحريك ساحة المعركة. في اللحظة التي رأى فيها أودين عملاق النار يطير ، صرخ زيوس كالبرق.
أوليمبوس كانت مختلفة عن أزغارد. شجرة العالم يغدراسيل لم تدعم عالم الآلهة أزغارد و فانهايم فحسب بل أيضاً العوالم الصغيرة مثل العالم الفاني ميدغارد ، عالم الجنيات ألفاهايم ، الخ. إذا اختفت شجرة العالم فإن العوالم الصغيرة ستنهار في لحظة واحدة.
الحلقة 72: الفصل 5: راجناروك #5
“إلى شجرة العالم!”
“إلى شجرة العالم!”
شعروا وكأن البرق سقط داخل رؤوسهم. في تلك اللحظة ، فهم أودين ذلك أيضاً. تذكر المشهد حيث جبل أوليمبوس أصبح محطماً.
أوليمبوس كانت مختلفة عن أزغارد. شجرة العالم يغدراسيل لم تدعم عالم الآلهة أزغارد و فانهايم فحسب بل أيضاً العوالم الصغيرة مثل العالم الفاني ميدغارد ، عالم الجنيات ألفاهايم ، الخ. إذا اختفت شجرة العالم فإن العوالم الصغيرة ستنهار في لحظة واحدة.
جبل أوليمبوس لم يكن مجرد مكان. كان النواة التي دعمت العالم الذي يسمى أوليمبوس.
كانت شجرة العالم يغدراسيل كذلك. لقد كانت العمود الذي دعم أزغارد.
العملاق الذي حاول سحق كل من يقاومه ثم يحرق شجرة العالم تماماً كما فعل في أوليمبوس غيّر خططه في اللحظة التي أطلق فيها تاي هو قوة إله العالم.
لم يتوقف عن المقاومة بالرغم من أنه عرف الدمار المقدر في المستقبل لكنه لم يستطع الإعتراف بذلك بهذه المرحلة.
قوة تيرا أضيفت إلى تاي هو. كانت الخدعة هي نفسها عندما طرحوا قوة إله العالم لأزغارد وفي الوقت نفسه نتيجة لكونه قادرة على الافراج عن قوة سيد أوليمبوس التي حصل على القدرة على استخدامها بحرية بسبب ذلك.
ييحرق شجرة العالم أولاً. سيضع أزغارد في حالة خطرة.
أوليمبوس كانت مختلفة عن أزغارد. شجرة العالم يغدراسيل لم تدعم عالم الآلهة أزغارد و فانهايم فحسب بل أيضاً العوالم الصغيرة مثل العالم الفاني ميدغارد ، عالم الجنيات ألفاهايم ، الخ. إذا اختفت شجرة العالم فإن العوالم الصغيرة ستنهار في لحظة واحدة.
كوخولين ضحك و أستيلون أخبرته أن يريهم.
وهذا سوف يؤدي قريباً إلى تدمير كل أزغارد حتى قوة العالم إله العالم لأزغارد يستطيع فقط أن يصبح أضعف.
لهذا تاي هو لم ينكر ذلك.
كان أودين إله حرب قاسٍ وماكر لكنه لم يتخيل أبداً مفهوم إحراق شجرة العالم. والشيء نفسه ينطبق على عدوه القديم الملك الساحر أوتغارد لوكي.
كانت شجرة العالم أكبر بكثير من جبل أوليمبوس وحرق وإطفاء شيء من هذا القبيل كان خارج منطقهم.
تاي هو أوقف ذلك. رفع سيفه من الخلق وركز أحكام العوالم الأربعة إلى واحد.
اختفت شجرة العالم مع اللهب الأخير.
بالإضافة إلى أن تدمير شجرة العالم سيؤدي إلى تدمير كل أزغارد. الآن بعد أن كانوا في أزغارد ، مملكة النار لا يمكن أن تكون آمنة سواء. معظم جيشهم سوف ينطفئ مع جيش أزغارد.
المحارب الخالد رفع سيفه.
لكن سورتر لم يهتم بأشياء كهذه. كان لديه بالفعل سجل عن تدمير جبل أوليمبوس وشجرة العالم كانت هدفاً آخر للتدمير. كان كافياً لو أن مملكة النار هلكت على طول معها لأن سورتر كان قادراً على حرق المعبد إذا كان فقط تُرِك. أزغارد و تاي هو كانا المقاومة النهائية الفعلية.
إذا لم يكن كافياً مع مقعد سادة من أربعة عوالم.
وقوة تاي هو ملأت المكان الفارغ. شجرة تفاح ذهبية ساطعة وجميلة اندفعت. لقد دعمت أزغارد بفروعها وجذورها الجديدة.
سورتر توجه نحو شجرة العالم. تاي هو أدرك نوايا سورتر تماماً مثل أودين وزيوس وباعد أجنحته التنين بسرعة. بدأ بعبور السماء ليقف أمامه.
كانت شجرة العالم أكبر بكثير من جبل أوليمبوس وحرق وإطفاء شيء من هذا القبيل كان خارج منطقهم.
لقد انقسمت ساحة المعركة إلى قسمين. اشتبك سورتر و تاي هو أمام شجرة العالم منفصلين عن اشتباك مملكة النار واتحاد العوالم الأربعة.
بداية القصة.
شجرة العالم كانت ضخمة جداً. يغدراسيل الحقيقية كانت شجرة ضخمة وصلت إلى عدة عوالم صغيرة حتى ولو قيل هذا فقط جزء من نظام يغدراسيل تجلى.
[معدل التزامن: %120]
سورتر لم يهاجم تاي هو. ألقى سيفه من النار بمجرد أن وصل لمسافة معينة بالقرب من شجرة العالم. السيف بدأ في الزيادة في الحجم تماماً مثلما عندما دمر جبل أوليمبوس. أصبح سيفاً يمر عبر السماء والأرض ويتجه إلى شجرة العالم. لقد كان في الواقع هجوماً يحتوي على كل قوة وسلطة سورتر.
تاي هو أوقف ذلك. رفع سيفه من الخلق وركز أحكام العوالم الأربعة إلى واحد.
اشتبك السيفان وانفجر الصدام بين الألوهيتين في منتصف ساحة المعركة.
وقفوا على أرض مستوية. لا ، تاي هو تم دفعه للخلف قليلاً. لم يستطع منع سيف النار الذي كان يحاول تدمير شجرة العالم.
والسبب في ذلك كان بسيطاً.
إذا وصلت النهاية ، فسيخلق بداية جديدة. ثم يجعل القصة تستمر.
لم يكن ذلك بسبب أن قوة العالم أزغارد لم تصل إلى قوة العالم أفيستا.
لقد فكر بالبداية الجديدة التي ستتبع النهاية.
كانت النهاية.
كما قالت نيكس. كان ذلك لأن النهاية كانت تقترب تماماً كما قالت نووا.
أودين كان راكعاً. جلس كما لو كان يتكور ولم يستطع أن يقول أي شيء.
الدمار كان سبباً محضاً.
كانت هناك نهاية إذا كانت هناك بداية وكان ذلك الوقت الآن ، هذا كل شيء.
لن يكونوا قادرين على قلب المد مهما قاوموا.
لقد وصلت النهاية.
الملحمة صنفت الخلق.
لقد كان كفاحاً ممتازاً لكنه ينتهي هنا. وتلقى هذا السبب.
سورتر قال.
لم يقل ذلك ككائن مدمر. لقد كان ادعاء من الشخص الذي كان ينفذ نهاية العالم.
سيف النار إنكسر إلى قطع. تاي هو دمر أكثر من نصف السيف لكن ما تبقى من السيف عبر تاي هو ووصل إلى شجرة العالم. النيران التي أحرقت العالم انتشرت في لحظة وغطت شجرة العالم.
شجرة العالم بدأت تحترق.
اختفت شجرة العالم مع اللهب الأخير.
لو كانت هذه النيران طبيعية لما تمكنت حتى من حرق فرع صغير لكن هذه النيران كانت اللهب الأخير الذي كان النهاية نفسها.
شجرة العالم كانت لا تزال تحترق. ستحتاج إلى قدر كبير من الوقت لحرق كل ما تبقى من الشجرة وبالتالي ستنهار العوالم الصغيرة لأنهم خسروا عمودهم.
النيران انتشرت إلى أعلى الفروع. عبرت أزغارد ، ومرت بميدغارد ومرت عبر نيفلهايم وتوجهت إلى الجذور التي كانت مغطاة بضباب كثيف.
—
الجذور التي كانت تدعم ألفهايم و نيدافلير اشتعلت فيها النيران. يمكنك رؤية شجرة العالم تحترق في كل مكان في العالم.
بدأ العالم يهتز. اللهب الذي بدأ في شجرة العالم بدأ ينتشر إلى العوالم الأصغر مثل ميدغارد و العوالم الأخرى.
كما قالت نيكس. كان ذلك لأن النهاية كانت تقترب تماماً كما قالت نووا.
أودين كان راكعاً. جلس كما لو كان يتكور ولم يستطع أن يقول أي شيء.
————–
لم يتوقف عن المقاومة بالرغم من أنه عرف الدمار المقدر في المستقبل لكنه لم يستطع الإعتراف بذلك بهذه المرحلة.
شجرة العالم كانت لا تزال تحترق. ستحتاج إلى قدر كبير من الوقت لحرق كل ما تبقى من الشجرة وبالتالي ستنهار العوالم الصغيرة لأنهم خسروا عمودهم.
البشر في ميدغارد سقطوا في خوف. كائنات نيفلهايم الميتة نظرت إلى شجرة العالم بعيون حزينة.
لقد كان كفاحاً ممتازاً لكنه ينتهي هنا. وتلقى هذا السبب.
لكنهم لم يستطيعوا فعل أي شيء بعد الآن. العالم سيواجه الدمار المقدر في النهاية.
شجرة العالم كانت تحترق .النهاية كانت قريبة.
سيف النار إنكسر إلى قطع. تاي هو دمر أكثر من نصف السيف لكن ما تبقى من السيف عبر تاي هو ووصل إلى شجرة العالم. النيران التي أحرقت العالم انتشرت في لحظة وغطت شجرة العالم.
كلما كانت ألوهيتك ذو مرتبة أعلى وأقوى ، كلما كنت قادراً على فهم الوضع الحالي بسرعة أكبر وأكثر دقة.
وقفوا على أرض مستوية. لا ، تاي هو تم دفعه للخلف قليلاً. لم يستطع منع سيف النار الذي كان يحاول تدمير شجرة العالم.
لقد كان وضعاً يمكنك أن تتصرف فقط هكذا.
كانت النهاية.
لقد وصلت النهاية.
جبل أوليمبوس لم يكن مجرد مكان. كان النواة التي دعمت العالم الذي يسمى أوليمبوس.
البشر في ميدغارد سقطوا في خوف. كائنات نيفلهايم الميتة نظرت إلى شجرة العالم بعيون حزينة.
‘ليست ملحمة ولكن غش.’
لم يتوقف عن المقاومة بالرغم من أنه عرف الدمار المقدر في المستقبل لكنه لم يستطع الإعتراف بذلك بهذه المرحلة.
علق سورتر فمه مفتوحاً تحت الصدمة و تاي هو نظر إليه و ابتسم.
أقزام نيدافلير جثوا أرضاً وجنيات ألفهايم و سفارتالفهايم نظروا إلى الغابة تحترق وهم يائسون.
الحلقة 72: الفصل 5: راجناروك #5
الآلهة توقفت عن المقاومة. زيوس أسقط برق آسترابي وجلس أبولو و أثينا. لقد نظروا إلى شجرة العالم المحترقة بعيون محترقة.
الجميع استسلم.
النيران انتشرت إلى أعلى الفروع. عبرت أزغارد ، ومرت بميدغارد ومرت عبر نيفلهايم وتوجهت إلى الجذور التي كانت مغطاة بضباب كثيف.
ثور ، الذي كان ينقض للأمام ببرقه ، توقف عن التقدم. سون وو كونغ أسقط عصاه و تنفس بصعوبة. هيركليس ، الذي كان يسحق مملكة النار ، لم يتحرك كما لو كان قد أصبح صخرة.
كانت نفس طريقة القوة المقدسة. قوة تيرا ، إذا جاز التعبير ، قوة كل من آمن بالعصر المظلم و كالستيد قد قفزت على حدود العالم وتركزت على تاي هو.
يأس الآلهة أصيب في لحظة محاربو فالهالا ، فنانو القتال في المعبد ، وأبطال أوليمبوس فقدوا قوتهم للقتال. كان هناك البعض الذي إنهار وذرف الدموع.
سيري ، التي كانت تنقض بينما كانت تحمل براكي ، أوقفت قدميها. فتح براكي فمه بقوة لكنه لم يستطع الصراخ بأي شيء. لقد أسقط مطرقته التي رفعها عالياً.
تنين العالم كافح عندما شعر بقوة تاي هو. أجنحة من النيران خرجت من ظهر سورتر. سورتر قفز فوق تنين العالم و طار لكنه لم يتوجه نحو تاي. كان إلى مكان مختلف تماماً.
إنفجرت نيدهوغ بالدموع. تلك كانت دموع الإله القديم أويثمبلا التي لا يمكن أن تكره العالم في النهاية. هزت نووا رأسها وعضت أدينماها شفتيها واحتضنت نيدهوغ. هيدا أسقطت كتفيها وسيفها ونظرت إلى شجرة العالم بعيون إيدون.
علق سورتر فمه مفتوحاً تحت الصدمة و تاي هو نظر إليه و ابتسم.
الجميع استسلم.
إذا وصلت النهاية ، فسيخلق بداية جديدة. ثم يجعل القصة تستمر.
القوة التي تجاوزت إله العالم هبطت.
الجميع يئس.
للنهاية الحقيقية والبداية الجديدة.
لقد كان وضعاً يمكنك أن تتصرف فقط هكذا.
لكن شخص واحد فقط.
كان هناك شخص واحد فقط لم يستسلم بينما كل الآخرين سقطوا في اليأس.
وكانت هناك طاقة مرسلة إلى ذلك الشخص.
[معدل التزامن: %105]
شجرة العالم بدأت تحترق.
تاي هو نظر لشجرة العالم.
—
يأس الآلهة أصيب في لحظة محاربو فالهالا ، فنانو القتال في المعبد ، وأبطال أوليمبوس فقدوا قوتهم للقتال. كان هناك البعض الذي إنهار وذرف الدموع.
شجرة العالم كانت تحترق .النهاية كانت قريبة.
سيري ، التي كانت تنقض بينما كانت تحمل براكي ، أوقفت قدميها. فتح براكي فمه بقوة لكنه لم يستطع الصراخ بأي شيء. لقد أسقط مطرقته التي رفعها عالياً.
تاي هو اعترف بذلك و قبل بذلك كما قال سورتر.
سورتر قال.
لكنه لم يتوقف عند هذا الحد.
شجرة العالم كانت تحترق بالفعل.
كان هناك شخص واحد فقط لم يستسلم بينما كل الآخرين سقطوا في اليأس.
لقد فكر بالبداية الجديدة التي ستتبع النهاية.
لكن شخص واحد فقط.
كان شيئاً لا معنى له.
—
[معدل التزامن: %160]
[معدل التزامن: %110]
قالت أستيلون. أن معدل التزامن يعني قوته كقطعة تيرا. بأن تاي هو كان أقوى وجود لكل قطع تيرا في كل التاريخ.
ثور ، الذي كان ينقض للأمام ببرقه ، توقف عن التقدم. سون وو كونغ أسقط عصاه و تنفس بصعوبة. هيركليس ، الذي كان يسحق مملكة النار ، لم يتحرك كما لو كان قد أصبح صخرة.
[معدل التزامن: %130]
إذا كان الأمر كذلك.
العملاق الذي حاول سحق كل من يقاومه ثم يحرق شجرة العالم تماماً كما فعل في أوليمبوس غيّر خططه في اللحظة التي أطلق فيها تاي هو قوة إله العالم.
جبل أوليمبوس لم يكن مجرد مكان. كان النواة التي دعمت العالم الذي يسمى أوليمبوس.
مازال بإمكانه التقدم.
لكنه لم يتوقف عند هذا الحد.
شجرة العالم بدأت تحترق.
وقوة تاي هو ملأت المكان الفارغ. شجرة تفاح ذهبية ساطعة وجميلة اندفعت. لقد دعمت أزغارد بفروعها وجذورها الجديدة.
[معدل التزامن: %120]
ثور ، الذي كان ينقض للأمام ببرقه ، توقف عن التقدم. سون وو كونغ أسقط عصاه و تنفس بصعوبة. هيركليس ، الذي كان يسحق مملكة النار ، لم يتحرك كما لو كان قد أصبح صخرة.
تاي هو فكر. لقد بحث عن طريقة حتى في اللحظة التي يئس فيها الجميع.
شجرة العالم كانت تحترق .النهاية كانت قريبة.
إذا لم يكن كافياً مع قوة إله العالم لأزغارد.
لم يكن مجرد تحريك ساحة المعركة. في اللحظة التي رأى فيها أودين عملاق النار يطير ، صرخ زيوس كالبرق.
إذا لم يكن كافياً مع مقعد سادة من أربعة عوالم.
سورتر قال.
[معدل التزامن: %130]
بغض النظر عن مدى كم تصبح قوي ، لن تكون قادر على وقف تدمير أزغارد.
شجرة العالم كانت ضخمة جداً. يغدراسيل الحقيقية كانت شجرة ضخمة وصلت إلى عدة عوالم صغيرة حتى ولو قيل هذا فقط جزء من نظام يغدراسيل تجلى.
لاحظ سورتر التغير. هو ، الذي كان ينظر إلى الشجرة المحترقة ، نظر إلى تاي هو مرة أخرى.
بالإضافة إلى أن تدمير شجرة العالم سيؤدي إلى تدمير كل أزغارد. الآن بعد أن كانوا في أزغارد ، مملكة النار لا يمكن أن تكون آمنة سواء. معظم جيشهم سوف ينطفئ مع جيش أزغارد.
سيري رفعت رأسها و براكي أخرج تعجب منخفض. نيدهوغ توقفت عن البكاء و رمشت و أدينماها احتوت اسم تاي هو في فمها.
سيد العوالم الأربعة.
لم يقل ذلك ككائن مدمر. لقد كان ادعاء من الشخص الذي كان ينفذ نهاية العالم.
[معدل التزامن: %140]
قوة تيرا أضيفت إلى تاي هو. كانت الخدعة هي نفسها عندما طرحوا قوة إله العالم لأزغارد وفي الوقت نفسه نتيجة لكونه قادرة على الافراج عن قوة سيد أوليمبوس التي حصل على القدرة على استخدامها بحرية بسبب ذلك.
بداية القصة.
قالت أستيلون.
حتى لو كان عالم العصر المظلم مختلق ، القصص في ذلك العالم كانت حقيقية وقوة الذين يؤمنون بها لم تكن كذبة.
كانت هناك نهاية إذا كانت هناك بداية وكان ذلك الوقت الآن ، هذا كل شيء.
كان شيئاً لا معنى له.
شجرة العالم كانت تحترق .النهاية كانت قريبة.
كوخولين ضحك و أستيلون أخبرته أن يريهم.
شجرة العالم كانت تحترق بالفعل.
بغض النظر عن مدى كم تصبح قوي ، لن تكون قادر على وقف تدمير أزغارد.
أودين كان راكعاً. جلس كما لو كان يتكور ولم يستطع أن يقول أي شيء.
كان هناك شخص واحد فقط لم يستسلم بينما كل الآخرين سقطوا في اليأس.
لقد قال سورتر و قد حُيِّرَ من صوته. كان هناك فراغ في صوته.
يأس الآلهة أصيب في لحظة محاربو فالهالا ، فنانو القتال في المعبد ، وأبطال أوليمبوس فقدوا قوتهم للقتال. كان هناك البعض الذي إنهار وذرف الدموع.
كانت نفس طريقة القوة المقدسة. قوة تيرا ، إذا جاز التعبير ، قوة كل من آمن بالعصر المظلم و كالستيد قد قفزت على حدود العالم وتركزت على تاي هو.
تاي هو لم يوقف حريق شجرة العالم. هو بالأحرى كثفها وفكر بقصة واحدة.
[معدل التزامن: %160]
وهذا سوف يؤدي قريباً إلى تدمير كل أزغارد حتى قوة العالم إله العالم لأزغارد يستطيع فقط أن يصبح أضعف.
[معدل التزامن: %190]
سورتر قال.
معدل التزامن استمر في الزيادة وفي مرحلة ما ، لم يتم تعليمه. قوة تاي هو لا يمكن قياسها بمعدل التزامن بعد الآن.
العملاق الذي حاول سحق كل من يقاومه ثم يحرق شجرة العالم تماماً كما فعل في أوليمبوس غيّر خططه في اللحظة التي أطلق فيها تاي هو قوة إله العالم.
إله العالم أزغارد.
قوة تاي هو الإلهية اشتبكت مع قوة سورتر الإلهية و اشتبكت في منتصف ساحة المعركة.
سيد العوالم الأربعة.
وكيل تيرا.
العملاق الذي حاول سحق كل من يقاومه ثم يحرق شجرة العالم تماماً كما فعل في أوليمبوس غيّر خططه في اللحظة التي أطلق فيها تاي هو قوة إله العالم.
وكانت هناك طاقة مرسلة إلى ذلك الشخص.
لقد وصل هكذا. القصص التي جمعها في أزغارد و إيرين و أوليمبوس و المعبد إنضموا إلى واحدة و أنجبوه.
الملحمة صنفت الخلق.
لقد كان كفاحاً ممتازاً لكنه ينتهي هنا. وتلقى هذا السبب.
حامي أزغارد والكواكب التسعة هذا كل شيء.
كانت هناك نهاية إذا كانت هناك بداية وكان ذلك الوقت الآن ، هذا كل شيء.
الشخص الذي يحمل الاسم الأقوى ليس فقط في العصر المظلم ولكن في كل العوالم العشرة.
ملحمة ، المحارب الخالد.
لكن سورتر لم يهتم بأشياء كهذه. كان لديه بالفعل سجل عن تدمير جبل أوليمبوس وشجرة العالم كانت هدفاً آخر للتدمير. كان كافياً لو أن مملكة النار هلكت على طول معها لأن سورتر كان قادراً على حرق المعبد إذا كان فقط تُرِك. أزغارد و تاي هو كانا المقاومة النهائية الفعلية.
القوة التي تجاوزت إله العالم هبطت.
إلتقط سورتر سيف جديد من النار في عجلة من أمره.
‘ليست ملحمة ولكن غش.’
لقد تأخر الوقت بالفعل. شجرة العالم كانت تحترق بالفعل. لقد وصلت النهاية.
[معدل التزامن: %130]
تلك كانت الحالة. مهما ولدت قوة ، كانت شجرة العالم تحترق بالفعل. بعد ذلك بوقت قصير ، اللهب الأخير سيجعل أزغارد بأكملها تنهار. كلمات سورتر لم تكن خاطئة.
وكيل تيرا.
الصدام الأول ولد إنفجار ساحق. حفرة كبيرة تشكلت في منتصف ساحة المعركة عندما اشتبكا. لقد أبادت كل ما كان داخل مداها ودمرت السماء والأرض.
لهذا تاي هو لم ينكر ذلك.
ثور ، الذي كان ينقض للأمام ببرقه ، توقف عن التقدم. سون وو كونغ أسقط عصاه و تنفس بصعوبة. هيركليس ، الذي كان يسحق مملكة النار ، لم يتحرك كما لو كان قد أصبح صخرة.
[معدل التزامن: %105]
—
لم يفكر في نهاية بل في بداية جديدة.
لاحظ سورتر التغير. هو ، الذي كان ينظر إلى الشجرة المحترقة ، نظر إلى تاي هو مرة أخرى.
إذا وصلت النهاية ، فسيخلق بداية جديدة. ثم يجعل القصة تستمر.
‘ليست ملحمة ولكن غش.’
لقد وصلت النهاية.
كوخولين ضحك و أستيلون أخبرته أن يريهم.
ثور ، الذي كان ينقض للأمام ببرقه ، توقف عن التقدم. سون وو كونغ أسقط عصاه و تنفس بصعوبة. هيركليس ، الذي كان يسحق مملكة النار ، لم يتحرك كما لو كان قد أصبح صخرة.
ملحمة ، المحارب الخالد.
تاي هو لم يوقف حريق شجرة العالم. هو بالأحرى كثفها وفكر بقصة واحدة.
لقد وصلت النهاية.
صوت هيدا و إيدون رن في رأسه.
إلهة الشباب تبتسم تحت شجرة التفاح الذهبية.
إذا وصلت النهاية ، فسيخلق بداية جديدة. ثم يجعل القصة تستمر.
إذا لم يكن كافياً مع قوة إله العالم لأزغارد.
اختفت شجرة العالم مع اللهب الأخير.
حتى لو كان عالم العصر المظلم مختلق ، القصص في ذلك العالم كانت حقيقية وقوة الذين يؤمنون بها لم تكن كذبة.
وقوة تاي هو ملأت المكان الفارغ. شجرة تفاح ذهبية ساطعة وجميلة اندفعت. لقد دعمت أزغارد بفروعها وجذورها الجديدة.
الملحمة صنفت الخلق.
بداية القصة.
الدمار كان سبباً محضاً.
بداية القصة.
الخلق.
بداية القصة.
إذا لم يكن كافياً مع مقعد سادة من أربعة عوالم.
لن يكونوا قادرين على قلب المد مهما قاوموا.
علق سورتر فمه مفتوحاً تحت الصدمة و تاي هو نظر إليه و ابتسم.
للنهاية الحقيقية والبداية الجديدة.
المحارب الخالد رفع سيفه.
تاي هو اعترف بذلك و قبل بذلك كما قال سورتر.
————–
[معدل التزامن: %105]
لقد وصل هكذا. القصص التي جمعها في أزغارد و إيرين و أوليمبوس و المعبد إنضموا إلى واحدة و أنجبوه.
ترجمة: Acedia
“إلى شجرة العالم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
