نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 303

الخاتمة #1

الخاتمة #1

الخاتمة #1

 

 

وبعد ذلك ضحك غاندور سُمع. أمسكت بـ إنغريد من رقبتها وصرخت بشهامة.

 

 

أزغارد و الكواكب التسعة.

 

 

 

 

 

جلب المعركة الحاسمة التي وضعت مصير العوالم العشرة إلى نهاية استغرق وقتاً أكثر من المتوقع.

الجميع سكتوا مرة أخرى في إعلان إيدون. رمشت بعينيها بعدد لا يحصى من العيون المركزة عليها ثم أدركت ما قالته للتو. لم يكن وجهها فقط هو الذي تحول للون الأحمر لكن كتفها أيضاً لذا رفعت كأسها لإخفاء وجهها.

 

 

 

 

لقد هزموا بالفعل وكيل النهاية ، عملاق النار سورتر ، لكن كان هناك عدد لا يحصى من الشياطين والكائنات الشريرة المتبقية.

 

 

 

 

“إيدون؟”

جيش مملكة النار بلغ مئات الآلاف.

 

 

 

 

 

لكن النصر والهزيمة قد تقرر بالفعل في الحقيقة ، الكائنات الشريرة لا تستطيع أن تجرؤ حتى على سحب قواتهم. الشيء الوحيد الذي تمكنوا من فعله هو الانسحاب بينما كان رفاقهم يموتون.

 

 

“هي حقاً أم.”

 

 

مباركة إلهة النصر من أوليمبوس ، نايك ، أشرقت ساحة المعركة. قوات مملكة النار قاتلت بدلاً من الهرب والمعركة التي بدأت في الصباح وصلت إلى نهايتها في وقت متأخر من بعد الظهر.

 

 

جيش مملكة النار بلغ مئات الآلاف.

 

تاي هو ابتسم و أعاد سيف التنين. أخذ نفساً عميقاً وأغلق عينيه.

ثلث قواتهم ماتوا وهم يقاتلون وثلثيهم فروا إلى أوليمبوس من خلال الطريق الرابط. ولكن بالطبع ، كان ذلك مجرد رقم حتى إذا كنت فعلاً تعد أولئك الذين كانوا بخير فأنهم لن يصلوا حتى إلى نصف هذا النصف.

 

 

 

 

الذي يجلس على جانبه الأيسر كان أدينماها. كانت لا تزال تعتني بـ نيدهوغ حتى في هذه اللحظة.

راجنار ، الذي أمر محاربي فالهالا بدلاً من أودين ، هدأ المجموعة التي حاولت مطاردة العدو الذي فر إلى أوليمبوس. على الرغم من أن لديهم ميزة في هذا الموقف ، لم تكن خطة جيدة لمطاردة العدو بشكل عميق جداً.

بالإضافة إلى أن الأعضاء هذه المرة كانوا أكثر عدداً من آخر مرة كما أضيف أزغارد والمعبد.

 

 

 

الأرواح تجمعت في بلورة أرجوانية بحجم قبضة صنعها هاديس. تلك الأرواح يوماً ما ستحرر عندما يستعيدون أوليمبوس ويستقر العالم السفلي حتى يتمكنوا من إتباع مبادئ أوليمبوس.

بالإضافة إلى أن العدو فقد محور مملكة النار وأقوى محاربيه ، سورتر. مملكة النار لا يمكن أن تصبح شعلة الكوارث التي تهدد العوالم العشرة.

“محاربي تاي هو. محاربي تاي هو.”

 

الذي يجلس على جانبه الأيسر كان أدينماها. كانت لا تزال تعتني بـ نيدهوغ حتى في هذه اللحظة.

 

 

أبطال أوليمبوس كانوا يشتكون من قرار راجنار لكن لم يحتج أحد بصوت عالٍ. كان ذلك لأن هيركليس ، الذي يمثل أبطال أوليمبوس قد وافق على فكرة راجنار.

 

 

 

 

“اليوم أنا رقم واحد.”

زيوس أيضاً نظر لما هو أبعد من أوليمبوس وأمسك بقبضته لكنه لم يتقدم. أراد أن يستعيد أوليمبوس لكن كل شيء كان له نظامه الخاص.

 

 

بالإضافة إلى أن العدو فقد محور مملكة النار وأقوى محاربيه ، سورتر. مملكة النار لا يمكن أن تصبح شعلة الكوارث التي تهدد العوالم العشرة.

 

تاي هو مد يده نحو الطريق الرابط. ختم كونه سيد أربعة عوالم الذي تمكن من إستخدامه بحرية لأنه استيقظ كإله العالم لأزغارد أصبح واحداً في ظهر يد تاي هو. عندما أمسك بقبضته في تلك الحالة ، الطريق الرابط الذي كسر وانقسم بدأ بالإغلاق ببطئ. بدا تماماً كما لو أنه كان يعيد الزمن ويعيد الأشياء المكسورة.

“نحن سنختم أولاً الطريق الرابط.”

أبطال أوليمبوس كانوا يشتكون من قرار راجنار لكن لم يحتج أحد بصوت عالٍ. كان ذلك لأن هيركليس ، الذي يمثل أبطال أوليمبوس قد وافق على فكرة راجنار.

 

 

 

 

تاي هو نظر إلى أودين و زيوس اللذان تجمعا بالقرب من المدخل والآلهين أومآ بكلمات. أودين وزيوس عانوا من حروب لا تحصى. لم يرتكبوا خطأ إسقاط حذرهم بعد معركة كبيرة.

 

 

 

 

‘ماذا لقد فزنا؟ هذا غير متقلب.’

تاي هو مد يده نحو الطريق الرابط. ختم كونه سيد أربعة عوالم الذي تمكن من إستخدامه بحرية لأنه استيقظ كإله العالم لأزغارد أصبح واحداً في ظهر يد تاي هو. عندما أمسك بقبضته في تلك الحالة ، الطريق الرابط الذي كسر وانقسم بدأ بالإغلاق ببطئ. بدا تماماً كما لو أنه كان يعيد الزمن ويعيد الأشياء المكسورة.

الأخير كان قريباً من اليأس. سحبت غاندور إنغريد من ذراعها بينما كان الجميع يضحك وتوجهت إلى مقعد الشرف مع الفالكيريات الآخرين.

 

 

 

 

تم إغلاق الطريق الرابط. كل من في مملكة النار خارج الطريق الرابط تم الإعتناء بهم ولهذا السبب قام تاي هو بتنفس الصعداء. التفت لينظر إلى أودين و زيوس ونظر إلى هيدا و أدينماها اللذين كانا يقفان إلى جانبهما. ابتسمت نيدهوغ بإشراق وومأت بينما كان يحملها هراسلفيغ.

 

 

 

 

 

“لقد فزنا.”

 

 

“يا للانشغال.”

 

 

تاي هو قال والجميع في المحيط صرخ. محاربو فالهالا صرخوا بنية تهز السماء والأرض.

 

 

 

 

لكن النصر والهزيمة قد تقرر بالفعل في الحقيقة ، الكائنات الشريرة لا تستطيع أن تجرؤ حتى على سحب قواتهم. الشيء الوحيد الذي تمكنوا من فعله هو الانسحاب بينما كان رفاقهم يموتون.

“لقد فزنا!”

 

 

إله الموت في أوليمبوس ، هاديس أمسك بيد ملكة العالم السفلي بيرسيفوني وتلا ترنيمة. كان لقيادة أرواح أوليمبوس التي لم يكن لها أي مكان لنذهب إليه لأنه تم إغلاق الطريق الرابط.

 

 

“النصر!”

 

 

 

 

 

“آوووااااه! أودين! إيدون!”

 

 

 

 

 

“ثور!”

 

 

 

 

 

“إله الاجتماعات!”

 

 

 

 

 

“محارب إيدون!”

و كوخولين ، الذي كان ينظر إلى كل ذلك ، صاح بوجهه المرير.

 

 

 

 

صرخات مختلفة إختلطت وأصبحت صرخة معركة واحدة فقط. وأخيراً ، أصبح نفس الشيء كالمعتاد.

 

 

“إنه اجتماع ، أيها المحارب لي تاي هو.”

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة!”

تاى هو رمى عينيه و بحث عن وجوه أكثر شهرة. كان بإمكانه رؤية راجنار و بيورن يقفان بعيداً. الذين في صفهم كانوا غير مألوفين لكنه رأى هويتهم مباشرة بـ ‘عيون التنين’. كانوا أطفال راجنار الآخرين بجانب بيورن.

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة!”

 

 

تاى هو رمى عينيه و بحث عن وجوه أكثر شهرة. كان بإمكانه رؤية راجنار و بيورن يقفان بعيداً. الذين في صفهم كانوا غير مألوفين لكنه رأى هويتهم مباشرة بـ ‘عيون التنين’. كانوا أطفال راجنار الآخرين بجانب بيورن.

 

 

‘ماذا لقد فزنا؟ هذا غير متقلب.’

 

 

 

 

وكان متأكداً من أنه كان على قيد الحياة لأنه كان قد أخذ اهتماماً خاصاً له. لكن مع ذلك كان رولف محارب مرتبة متدنية لذا بدا وكأنه لم يكن قريباً من مقاعد الشرف بل في مكان أعمق.

كوخولين تمتم. لكنه كان يبتسم كما لو أن ذلك كان فقط قول.

 

 

 

 

النطق كان واضحاً والصوت كان عالياً. كل المحاربين الذين كانوا يضحكون ويخوضون محادثة سكتوا في لحظة ونظروا إلى مكان واحد.

[أنا منهكة. لقد استخدمت الكثير من القوة وتحدثت كثيراً. أنا لن أقول كلمة واحدة لفترة من الوقت وسوف أرتاح فقط.]

 

 

“المحارب لي تاي هو!”

 

 

أستيلون تركت وراءها بعض الكلمات الغريبة وأغلقت فمها حقاً. يبدو أنها لم تكن حتى ستقول أنها كانت جائعة لفترة.

لم تكن قلقة مما سيحدث لها بكأس واحد. كانت حريصة على أن تحب الشرب.

 

 

 

 

تاي هو ابتسم و أعاد سيف التنين. أخذ نفساً عميقاً وأغلق عينيه.

 

 

 

 

 

كان لديه مباركة إيدون والملحمة التي لم تجعله منهكاً لكنه شعر بالنعاس. أراد أن ينام على الفور.

 

 

 

 

 

لكنه لم يستطع فعل ذلك بعد.

 

 

 

 

 

كان بسبب أن هناك الكثير من الأشياء التي كان عليهم القيام بها الآن بعد أن فازوا.

 

 

“لقد فزنا.”

 

موسيقي أوليمبوس كانوا يغنون و الفالكيريات كانوا يعزفون أدواتهم أيضاً. العذارى وموسيقي البلاط من المعبد رقصوا وغنوا لذا كان هناك أشياء لا تحصى لرؤيتها من حولهم.

ثلث قواتهم ماتوا وهم يقاتلون وثلثيهم فروا إلى أوليمبوس من خلال الطريق الرابط. ولكن بالطبع ، كان ذلك مجرد رقم حتى إذا كنت فعلاً تعد أولئك الذين كانوا بخير فأنهم لن يصلوا حتى إلى نصف هذا النصف.

 

لقد كررت نفس الكلمات بينما كانت تبتسم. يبدو أنها كانت ثملة بالفعل.

 

 

جاء الليل في أزغارد.

 

 

كان بسبب أن هناك الكثير من الأشياء التي كان عليهم القيام بها الآن بعد أن فازوا.

 

 

الضوء الذهبي الخافت الصادر من شجرة العالم الجديدة إنتشر بين الظلام و صنع مشهد جميل. لقد كان ضباب من الضوء لم تستنفد من النظر إليه مهما كان عدد المرات التي رأيته فيها.

إنغريد كانت تقف أمام تاي هو على بعد 12 قدم منه. عيناها كانتا مرتاحتين قليلاً مقارنة بالعادة وتكلمت مع وجه أحمر تماماً.

 

بالإضافة إلى أن الأعضاء هذه المرة كانوا أكثر عدداً من آخر مرة كما أضيف أزغارد والمعبد.

 

 

ليلة النجوم لم تخسر لذلك. النجوم في سماء الليل التي بدت مشرقة أكثر من المعتاد ملأت ستارة الليل بضوء فضي.

 

 

—————

 

 

ونشب اللهب.

“همف.”

 

 

 

 

لقد فازوا لكن كان هناك أيضاً أناس ميتين بينهم. جنازة الشجعان الذين ضحوا بحياتهم لحماية العوالم العشرة لم يكن شيئاً لتركه في وقت لاحق.

مباركة إلهة النصر من أوليمبوس ، نايك ، أشرقت ساحة المعركة. قوات مملكة النار قاتلت بدلاً من الهرب والمعركة التي بدأت في الصباح وصلت إلى نهايتها في وقت متأخر من بعد الظهر.

 

أودين فتح قبو فالهالا. كل طهاة فالهالا تم تعبئتهم و طبخوا شيئاً للتحالف الذي بلغ مئات الآلاف. ولكن في الواقع الشيء الوحيد الذي فعلوه هو طبخ لحم الخنزير والدجاج ولحم البقر كما كان ولكن كان لديهم بالفعل طبق جانبي يسمى النصر.

 

 

الفالكيري ريجينليف أشعلت النار في مذبح مصنوع من تكديس الخشب. لقد قادت أرواح المتوفين إلى المكان الذي كان عليهم الذهاب إليه.

 

 

 

 

 

إله الموت في أوليمبوس ، هاديس أمسك بيد ملكة العالم السفلي بيرسيفوني وتلا ترنيمة. كان لقيادة أرواح أوليمبوس التي لم يكن لها أي مكان لنذهب إليه لأنه تم إغلاق الطريق الرابط.

“نعم نعم. كأس واحد فقط. إيهيهي. واحد فقط.”

 

النطق كان واضحاً والصوت كان عالياً. كل المحاربين الذين كانوا يضحكون ويخوضون محادثة سكتوا في لحظة ونظروا إلى مكان واحد.

 

 

الأرواح تجمعت في بلورة أرجوانية بحجم قبضة صنعها هاديس. تلك الأرواح يوماً ما ستحرر عندما يستعيدون أوليمبوس ويستقر العالم السفلي حتى يتمكنوا من إتباع مبادئ أوليمبوس.

 

 

الفالكيري ريجينليف أشعلت النار في مذبح مصنوع من تكديس الخشب. لقد قادت أرواح المتوفين إلى المكان الذي كان عليهم الذهاب إليه.

 

إيدون كانت من تجلس بجانبه. كان ذلك لأنه كان مكاناً رسمياً والآن بعد أن تحولت الأمور هكذا ، هيدا دفعت إيدون لجعل الدعاية أكثر تأكيداً.

فنانو القتال في المعبد أرسلوا رفاقهم المتوفين بطريقتهم الخاصة. نووا والعذارى الذين أتوا معها قادوا الأرواح بدلاً من إله الموت. الطريق الرابط للمعبد كان مفتوحاً لذا أرواح المعبد تبعت نووا وتوجهت إلى المعبد.

 

 

عندما سألت فريا بصوت متوقع ، أعطاها أودين أفضل مباركة بدلاً من الرد ، و فريا أمسكت أودين من رقبته. ثم همست في أذنه.

 

 

وقت الجنازة انتهى. لقد أمضوا وقتاً طويلاً في الاستقرار في ساحة المعركة لذا كان قد مضى وقت طويل على منتصف الليل.

 

 

 

 

 

لكن لم يكن هناك أحد جلس على الأرض أو استلقَ لينام. كان ذلك لأنه حان الوقت لتزيين الوقت السعيد.

إيدون كانت من تجلس بجانبه. كان ذلك لأنه كان مكاناً رسمياً والآن بعد أن تحولت الأمور هكذا ، هيدا دفعت إيدون لجعل الدعاية أكثر تأكيداً.

 

 

 

 

أودين فتح قبو فالهالا. كل طهاة فالهالا تم تعبئتهم و طبخوا شيئاً للتحالف الذي بلغ مئات الآلاف. ولكن في الواقع الشيء الوحيد الذي فعلوه هو طبخ لحم الخنزير والدجاج ولحم البقر كما كان ولكن كان لديهم بالفعل طبق جانبي يسمى النصر.

أودين فتح قبو فالهالا. كل طهاة فالهالا تم تعبئتهم و طبخوا شيئاً للتحالف الذي بلغ مئات الآلاف. ولكن في الواقع الشيء الوحيد الذي فعلوه هو طبخ لحم الخنزير والدجاج ولحم البقر كما كان ولكن كان لديهم بالفعل طبق جانبي يسمى النصر.

 

“دع بركتي ترافقك.”

 

 

حارس فالهالا ، فريا ، قررت إفراغ الكحول الدفين اليوم. ديونيسوس ، إله نبيذ أوليمبوس ، الذي عاد إلى كونه شخصاً أراد الحفاظ على العالم باركَ آلاف براميل الكحول. سون وو كونغ أيضاً أذاب خوخ ليدين الذي تلقاه من ملكة الغرب لتضخيم نكهته.

 

 

 

 

لقد كان شيئاً مألوفاً الآن. لكن إجتماع؟ فقط من قبل مَن؟

وأخيراً ، بدأت وليمة ممتعة.

أودين مسح حنجرته و فريا ضحكت.

 

 

 

 

محاربو فالهالا تفاخروا بإنجازاتهم و ملاحم جديدة خُلِقت من قصصهم.

تعمق الليل لكن الإجتماع استمر. عابراً الفجر وحتى جاء الصباح.

 

 

 

 

تاي هو جلس في منتصف مقعد الشرف الذي كان فيه أودين ، زيوس ، نووا ، الخ. وتحقق من محيطه لفترة.

تاى هو رمى عينيه و بحث عن وجوه أكثر شهرة. كان بإمكانه رؤية راجنار و بيورن يقفان بعيداً. الذين في صفهم كانوا غير مألوفين لكنه رأى هويتهم مباشرة بـ ‘عيون التنين’. كانوا أطفال راجنار الآخرين بجانب بيورن.

 

 

 

وقت الجنازة انتهى. لقد أمضوا وقتاً طويلاً في الاستقرار في ساحة المعركة لذا كان قد مضى وقت طويل على منتصف الليل.

موسيقي أوليمبوس كانوا يغنون و الفالكيريات كانوا يعزفون أدواتهم أيضاً. العذارى وموسيقي البلاط من المعبد رقصوا وغنوا لذا كان هناك أشياء لا تحصى لرؤيتها من حولهم.

 

 

كان لديه مباركة إيدون والملحمة التي لم تجعله منهكاً لكنه شعر بالنعاس. أراد أن ينام على الفور.

 

 

سيري و براكي كانا يمران بين المحاربين. كان لتقديم الكحول إلى المقربين منهم كالمعتاد.

 

 

 

 

“يمكنك الذهاب.”

متى سيأتي دوري؟

في تلك اللحظة حدث إنفجار من الضحك. لم يعرفوا من كان الأول لكن محاربي فالهالا صرخوا كالمعتاد.

 

 

 

ونشب اللهب.

تاي هو ابتسم ونظر الى مكان قريب.

 

 

 

 

 

إيدون كانت من تجلس بجانبه. كان ذلك لأنه كان مكاناً رسمياً والآن بعد أن تحولت الأمور هكذا ، هيدا دفعت إيدون لجعل الدعاية أكثر تأكيداً.

 

 

في تلك اللحظة حدث إنفجار من الضحك. لم يعرفوا من كان الأول لكن محاربي فالهالا صرخوا كالمعتاد.

 

“إله الاجتماعات!”

ابتسمت إيدون بإشراق بينما كانت ترفع كوب كبير من الكحول ربما لأنها لاحظت نظرة تاي هو أو أنها شعرت بأفكاره.

 

 

 

 

ابتسمت إيدون بإشراق بينما كانت ترفع كوب كبير من الكحول ربما لأنها لاحظت نظرة تاي هو أو أنها شعرت بأفكاره.

الذي يجلس على جانبه الأيسر كان أدينماها. كانت لا تزال تعتني بـ نيدهوغ حتى في هذه اللحظة.

 

 

 

 

 

“كأس واحد فقط؟”

“لن أذهب.”

 

 

 

 

“نعم نعم. كأس واحد فقط. إيهيهي. واحد فقط.”

 

 

 

 

 

نيدهوغ شربت كحول عسل و أدينماها نظرت إليها بعينين قلقتين.

تم إغلاق الطريق الرابط. كل من في مملكة النار خارج الطريق الرابط تم الإعتناء بهم ولهذا السبب قام تاي هو بتنفس الصعداء. التفت لينظر إلى أودين و زيوس ونظر إلى هيدا و أدينماها اللذين كانا يقفان إلى جانبهما. ابتسمت نيدهوغ بإشراق وومأت بينما كان يحملها هراسلفيغ.

 

ضحكة كوخولين لم تُسمع داخل رأسه ولكن في مكان بعيد. لقد تجسد بفضل أودين و فريا و سكاثاش بعد أن استخدموا سحرهم وكان يجلس على الجانب الآخر من نيدهوغ ويميل كأسه. كان من الرائع رؤيته يجلس بجانب سكاثاش ويتشارك الشراب.

 

تاي هو نظر بسرعة إلى جانبيه. إيدون كانت هناك لذا بشكل طبيعي هيدا كانت هناك أيضاً. أدينماها و نيدهوغ كانوا يفتحون أعينهم بشكل واسع بوجوه مشوشة.

لم تكن قلقة مما سيحدث لها بكأس واحد. كانت حريصة على أن تحب الشرب.

 

 

 

 

الأرواح تجمعت في بلورة أرجوانية بحجم قبضة صنعها هاديس. تلك الأرواح يوماً ما ستحرر عندما يستعيدون أوليمبوس ويستقر العالم السفلي حتى يتمكنوا من إتباع مبادئ أوليمبوس.

“هي حقاً أم.”

“للبطل العظيم الذي يحمي العوالم العشرة.”

 

 

 

 

ضحكة كوخولين لم تُسمع داخل رأسه ولكن في مكان بعيد. لقد تجسد بفضل أودين و فريا و سكاثاش بعد أن استخدموا سحرهم وكان يجلس على الجانب الآخر من نيدهوغ ويميل كأسه. كان من الرائع رؤيته يجلس بجانب سكاثاش ويتشارك الشراب.

 

 

حارس فالهالا ، فريا ، قررت إفراغ الكحول الدفين اليوم. ديونيسوس ، إله نبيذ أوليمبوس ، الذي عاد إلى كونه شخصاً أراد الحفاظ على العالم باركَ آلاف براميل الكحول. سون وو كونغ أيضاً أذاب خوخ ليدين الذي تلقاه من ملكة الغرب لتضخيم نكهته.

 

 

تاى هو رمى عينيه و بحث عن وجوه أكثر شهرة. كان بإمكانه رؤية راجنار و بيورن يقفان بعيداً. الذين في صفهم كانوا غير مألوفين لكنه رأى هويتهم مباشرة بـ ‘عيون التنين’. كانوا أطفال راجنار الآخرين بجانب بيورن.

ثلث قواتهم ماتوا وهم يقاتلون وثلثيهم فروا إلى أوليمبوس من خلال الطريق الرابط. ولكن بالطبع ، كان ذلك مجرد رقم حتى إذا كنت فعلاً تعد أولئك الذين كانوا بخير فأنهم لن يصلوا حتى إلى نصف هذا النصف.

 

 

 

 

‘هل يمكن لـ رولف أن يكون في مكان أعمق؟’

 

 

 

 

 

وكان متأكداً من أنه كان على قيد الحياة لأنه كان قد أخذ اهتماماً خاصاً له. لكن مع ذلك كان رولف محارب مرتبة متدنية لذا بدا وكأنه لم يكن قريباً من مقاعد الشرف بل في مكان أعمق.

“أنا أيضاً! إنه محاربي! إنه لي!”

 

أزغارد و الكواكب التسعة.

 

 

تاي هو نظر إلى أين كان محاربو فيلق أولر للحظة ثم نظر إلى جانبه. كان ذلك بسبب أن إيدون قامت بسحب كمه.

“محارب إيدون!”

 

 

 

 

“إيدون؟”

[أنا منهكة. لقد استخدمت الكثير من القوة وتحدثت كثيراً. أنا لن أقول كلمة واحدة لفترة من الوقت وسوف أرتاح فقط.]

 

راجنار ، الذي أمر محاربي فالهالا بدلاً من أودين ، هدأ المجموعة التي حاولت مطاردة العدو الذي فر إلى أوليمبوس. على الرغم من أن لديهم ميزة في هذا الموقف ، لم تكن خطة جيدة لمطاردة العدو بشكل عميق جداً.

 

أودين فتح قبو فالهالا. كل طهاة فالهالا تم تعبئتهم و طبخوا شيئاً للتحالف الذي بلغ مئات الآلاف. ولكن في الواقع الشيء الوحيد الذي فعلوه هو طبخ لحم الخنزير والدجاج ولحم البقر كما كان ولكن كان لديهم بالفعل طبق جانبي يسمى النصر.

“محاربي تاي هو. محاربي تاي هو.”

 

 

 

 

 

لقد كررت نفس الكلمات بينما كانت تبتسم. يبدو أنها كانت ثملة بالفعل.

 

 

“للبطل العظيم الذي يحمي العوالم العشرة.”

 

 

‘في الواقع ، هذا الكحول بورك من قبل إله الكحول و هو أيضاً مختلط مع خوخ المعبد.’

 

 

 

 

 

لم يعد كحولاً عادياً. البشر وحتى الآلهة يمكنهم فقط أن يثملوا من ذلك.

“هي حقاً أم.”

 

 

 

 

إيدون كانت تتصرف بلطف ، ليس كما هي معتاده ، وفركت خديها على كتف تاي هو ، لكن في تلك اللحظة سمع صوت عالٍ ليس ببعيد.

أودين مسح حنجرته و فريا ضحكت.

 

 

 

 

“المحارب لي تاي هو!”

 

 

 

 

 

النطق كان واضحاً والصوت كان عالياً. كل المحاربين الذين كانوا يضحكون ويخوضون محادثة سكتوا في لحظة ونظروا إلى مكان واحد.

 

 

إله الموت في أوليمبوس ، هاديس أمسك بيد ملكة العالم السفلي بيرسيفوني وتلا ترنيمة. كان لقيادة أرواح أوليمبوس التي لم يكن لها أي مكان لنذهب إليه لأنه تم إغلاق الطريق الرابط.

 

 

إنغريد كانت تقف أمام تاي هو على بعد 12 قدم منه. عيناها كانتا مرتاحتين قليلاً مقارنة بالعادة وتكلمت مع وجه أحمر تماماً.

“آوووااااه! أودين! إيدون!”

 

 

 

 

“إنه اجتماع!”

لقد فازوا لكن كان هناك أيضاً أناس ميتين بينهم. جنازة الشجعان الذين ضحوا بحياتهم لحماية العوالم العشرة لم يكن شيئاً لتركه في وقت لاحق.

 

وكان متأكداً من أنه كان على قيد الحياة لأنه كان قد أخذ اهتماماً خاصاً له. لكن مع ذلك كان رولف محارب مرتبة متدنية لذا بدا وكأنه لم يكن قريباً من مقاعد الشرف بل في مكان أعمق.

 

“إله الاجتماعات!”

لقد كان شيئاً مألوفاً الآن. لكن إجتماع؟ فقط من قبل مَن؟

 

 

 

 

تاي هو نظر بسرعة إلى جانبيه. إيدون كانت هناك لذا بشكل طبيعي هيدا كانت هناك أيضاً. أدينماها و نيدهوغ كانوا يفتحون أعينهم بشكل واسع بوجوه مشوشة.

 

 

 

 

 

وفي تلك اللحظة إنغريد تأتأت.

“كأس واحد فقط؟”

 

 

 

 

“لـ-لذا! أنا هي! التي جاءت لمقابلتك!”

 

 

لم يكونوا آلهة أزغارد فقط. كان هناك أيضاً آلهة أوليمبوس وأيضاً من المعبد.

 

 

إنغريد أتت لم قابلته. تاي هو أغمض عينيه و تحول وجه إنغريد إلى أكثر إحمراراً. يبدو أنها إرتكبت خطأ بسيطاً بسبب كونها ثملة بالنظر إلى الشرارة التي عادت إلى عينيها.

 

 

 

 

أبطال أوليمبوس كانوا يشتكون من قرار راجنار لكن لم يحتج أحد بصوت عالٍ. كان ذلك لأن هيركليس ، الذي يمثل أبطال أوليمبوس قد وافق على فكرة راجنار.

وبعد ذلك ضحك غاندور سُمع. أمسكت بـ إنغريد من رقبتها وصرخت بشهامة.

 

 

 

 

لم يكونوا آلهة أزغارد فقط. كان هناك أيضاً آلهة أوليمبوس وأيضاً من المعبد.

“أنا! أنا أيضاً!”

 

 

 

 

تاى هو رمى عينيه و بحث عن وجوه أكثر شهرة. كان بإمكانه رؤية راجنار و بيورن يقفان بعيداً. الذين في صفهم كانوا غير مألوفين لكنه رأى هويتهم مباشرة بـ ‘عيون التنين’. كانوا أطفال راجنار الآخرين بجانب بيورن.

نظرت إلى جانبها و ريجينليف وقفت أيضاً. ابتسمت بمرارة وكأنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك و أضافت.

 

 

 

 

فنانو القتال في المعبد أرسلوا رفاقهم المتوفين بطريقتهم الخاصة. نووا والعذارى الذين أتوا معها قادوا الأرواح بدلاً من إله الموت. الطريق الرابط للمعبد كان مفتوحاً لذا أرواح المعبد تبعت نووا وتوجهت إلى المعبد.

“أنا أيضا جئت من أجل اجتماع.”

 

 

 

 

 

“إنه اجتماع ، أيها المحارب لي تاي هو.”

 

 

 

 

فنانو القتال في المعبد أرسلوا رفاقهم المتوفين بطريقتهم الخاصة. نووا والعذارى الذين أتوا معها قادوا الأرواح بدلاً من إله الموت. الطريق الرابط للمعبد كان مفتوحاً لذا أرواح المعبد تبعت نووا وتوجهت إلى المعبد.

لقد وقفت إيدون بينما قالت أربعة من الفالكيريات أنهم أتوا من أجل إجتماع. ضربت الطاولة وأعلنت.

 

 

 

 

 

“أنا أيضاً! إنه محاربي! إنه لي!”

 

 

 

 

 

الجميع سكتوا مرة أخرى في إعلان إيدون. رمشت بعينيها بعدد لا يحصى من العيون المركزة عليها ثم أدركت ما قالته للتو. لم يكن وجهها فقط هو الذي تحول للون الأحمر لكن كتفها أيضاً لذا رفعت كأسها لإخفاء وجهها.

وبعد بضعة أيام.

 

لقد فازوا لكن كان هناك أيضاً أناس ميتين بينهم. جنازة الشجعان الذين ضحوا بحياتهم لحماية العوالم العشرة لم يكن شيئاً لتركه في وقت لاحق.

 

راجنار ، الذي أمر محاربي فالهالا بدلاً من أودين ، هدأ المجموعة التي حاولت مطاردة العدو الذي فر إلى أوليمبوس. على الرغم من أن لديهم ميزة في هذا الموقف ، لم تكن خطة جيدة لمطاردة العدو بشكل عميق جداً.

في تلك اللحظة حدث إنفجار من الضحك. لم يعرفوا من كان الأول لكن محاربي فالهالا صرخوا كالمعتاد.

تاي هو جلس في منتصف مقعد الشرف الذي كان فيه أودين ، زيوس ، نووا ، الخ. وتحقق من محيطه لفترة.

 

 

 

 

“إنه! اجتماع!”

إلهة الشباب لأوليمبوس وزوجة هيركليس ، هيبي ، نظر إلى زوجته للحظة ثم ابتسمت بشكل سيء وتوجهت إلى مقعد الشرف. هيركليس ضحك و رافقها.

 

“اغغغغه! أنا أموت من الغيرة!”

 

 

“إنه! اجتماع!”

 

 

تاي هو نظر إلى أودين و زيوس اللذان تجمعا بالقرب من المدخل والآلهين أومآ بكلمات. أودين وزيوس عانوا من حروب لا تحصى. لم يرتكبوا خطأ إسقاط حذرهم بعد معركة كبيرة.

 

حارس فالهالا ، فريا ، قررت إفراغ الكحول الدفين اليوم. ديونيسوس ، إله نبيذ أوليمبوس ، الذي عاد إلى كونه شخصاً أراد الحفاظ على العالم باركَ آلاف براميل الكحول. سون وو كونغ أيضاً أذاب خوخ ليدين الذي تلقاه من ملكة الغرب لتضخيم نكهته.

“إنه! اجتماع!”

 

 

 

 

 

“اغغغغه! أنا أموت من الغيرة!”

لقد وقفت إيدون بينما قالت أربعة من الفالكيريات أنهم أتوا من أجل إجتماع. ضربت الطاولة وأعلنت.

 

 

 

 

الأخير كان قريباً من اليأس. سحبت غاندور إنغريد من ذراعها بينما كان الجميع يضحك وتوجهت إلى مقعد الشرف مع الفالكيريات الآخرين.

 

 

 

 

“بضع بركات لن تكون كافية.”

“أنا أيضاً إذن.”

لقد فازوا لكن كان هناك أيضاً أناس ميتين بينهم. جنازة الشجعان الذين ضحوا بحياتهم لحماية العوالم العشرة لم يكن شيئاً لتركه في وقت لاحق.

 

 

 

 

“للبطل العظيم الذي يحمي العوالم العشرة.”

 

 

“هي حقاً أم.”

 

لقد وقفت إيدون بينما قالت أربعة من الفالكيريات أنهم أتوا من أجل إجتماع. ضربت الطاولة وأعلنت.

“بضع بركات لن تكون كافية.”

 

 

أزغارد و الكواكب التسعة.

 

 

لم يكونوا آلهة أزغارد فقط. كان هناك أيضاً آلهة أوليمبوس وأيضاً من المعبد.

الجميع سكتوا مرة أخرى في إعلان إيدون. رمشت بعينيها بعدد لا يحصى من العيون المركزة عليها ثم أدركت ما قالته للتو. لم يكن وجهها فقط هو الذي تحول للون الأحمر لكن كتفها أيضاً لذا رفعت كأسها لإخفاء وجهها.

 

 

 

 

إلهة الشباب لأوليمبوس وزوجة هيركليس ، هيبي ، نظر إلى زوجته للحظة ثم ابتسمت بشكل سيء وتوجهت إلى مقعد الشرف. هيركليس ضحك و رافقها.

 

 

 

 

 

“إنه يحتاج لمباركة إله ذكر في بعض الأحيان.”

 

 

 

 

 

لم يكن واضحاً إن كان الأمر كذلك لكن عيون التنين إسمينيوس بدأت تلمع. وفي نفس الوقت ، هيرا طعنت صدر زيوس بإصبعها وقالت.

الذي يجلس على جانبه الأيسر كان أدينماها. كانت لا تزال تعتني بـ نيدهوغ حتى في هذه اللحظة.

 

 

 

 

“لا بأس ، صحيح؟”

“النصر!”

 

لقد كان شيئاً مألوفاً الآن. لكن إجتماع؟ فقط من قبل مَن؟

 

“لن أذهب.”

“همف.”

 

 

 

 

 

بدا وكأنه قد نسي نفسه المعتادة حيث زيوس الغيور أدار رأسه و هيرا ضحكت و نهضت. أمسكت فريا أودين من ذراعه وقالت.

بالإضافة إلى أن العدو فقد محور مملكة النار وأقوى محاربيه ، سورتر. مملكة النار لا يمكن أن تصبح شعلة الكوارث التي تهدد العوالم العشرة.

 

“هي حقاً أم.”

 

راجنار ، الذي أمر محاربي فالهالا بدلاً من أودين ، هدأ المجموعة التي حاولت مطاردة العدو الذي فر إلى أوليمبوس. على الرغم من أن لديهم ميزة في هذا الموقف ، لم تكن خطة جيدة لمطاردة العدو بشكل عميق جداً.

“لن أذهب.”

 

 

 

 

 

“يمكنك الذهاب.”

 

 

 

 

 

“حقاً؟”

 

 

 

 

عندما سألت فريا بصوت متوقع ، أعطاها أودين أفضل مباركة بدلاً من الرد ، و فريا أمسكت أودين من رقبته. ثم همست في أذنه.

 

 

 

 

 

“أريد أيضاً رض خصري.”

 

 

 

 

 

أودين مسح حنجرته و فريا ضحكت.

 

 

“حقاً؟”

 

 

و كوخولين ، الذي كان ينظر إلى كل ذلك ، صاح بوجهه المرير.

لقد كانت أدينماها. لقد تفاديت عيون إيدون المصدومة وضحكت كالمغفل و تاي هو ضحك أيضاً. لقد أعاد أفضل مب لأدينماها.

 

 

 

 

“لذا إنه يبدأ مرة أخرى… مهرجان إجتماع الشيطان المجنون.”

 

 

 

 

“اليوم أنا رقم واحد.”

بالإضافة إلى أن الأعضاء هذه المرة كانوا أكثر عدداً من آخر مرة كما أضيف أزغارد والمعبد.

“همف.”

 

 

 

 

تاي هو ضحك فقط عندما كان ينظر إلى الآلهة الأنثى والذكر يتجمعون وشخص ما سحب ذراعه. هذا الشخص أعطى أفضل مباركة لتاي هو عندما استدار عن طريق ردة الفعل.

 

 

 

 

 

“اليوم أنا رقم واحد.”

 

 

 

 

 

لقد كانت أدينماها. لقد تفاديت عيون إيدون المصدومة وضحكت كالمغفل و تاي هو ضحك أيضاً. لقد أعاد أفضل مب لأدينماها.

 

 

 

 

 

“دع بركتي ترافقك.”

“كأس واحد فقط؟”

 

 

 

 

“دع بركتي ترافقك.”

 

 

 

 

 

تعمق الليل لكن الإجتماع استمر. عابراً الفجر وحتى جاء الصباح.

ليلة النجوم لم تخسر لذلك. النجوم في سماء الليل التي بدت مشرقة أكثر من المعتاد ملأت ستارة الليل بضوء فضي.

 

 

 

 

وبعد بضعة أيام.

لقد هزموا بالفعل وكيل النهاية ، عملاق النار سورتر ، لكن كان هناك عدد لا يحصى من الشياطين والكائنات الشريرة المتبقية.

 

 

 

 

الخطوات الأولى نحو البداية الجديدة بدأت من أزغارد.

 

 

 

 

“نعم نعم. كأس واحد فقط. إيهيهي. واحد فقط.”

 

 

 

 

 

“يا للانشغال.”

النطق كان واضحاً والصوت كان عالياً. كل المحاربين الذين كانوا يضحكون ويخوضون محادثة سكتوا في لحظة ونظروا إلى مكان واحد.

 

تاي هو نظر بسرعة إلى جانبيه. إيدون كانت هناك لذا بشكل طبيعي هيدا كانت هناك أيضاً. أدينماها و نيدهوغ كانوا يفتحون أعينهم بشكل واسع بوجوه مشوشة.

—————

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط