نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 304

الخاتمة #2

الخاتمة #2

الخاتمة #2

لكن الآن بعد انتهاء المعركة ، أعادت أثينا مقعدها إلى تاي هو وخرجت أيضاً من صفوف آلهة إيرين لذلك عادت إلى كونها إله كامل من أوليمبوس مرة أخرى.

 

رولف إقترب خطوة نحو سيري وسأل.

 

 

“يا للانشغال.”

 

 

كالديا ابتسمت بهدوء وأجابت تاي هو.

 

 

جلس بيورن على جدار القلعة وقال في مزاج جيد. هذه الأيام القليلة ، كانت فالهالا مشغولة جداً كما قال. ولم تدم الحفلة الذي تمتعوا بها سوى يوم واحد وبعد ذلك كان عليهم أن يركزوا على معالجة الجرحى واستقرار ساحة المعركة.

 

 

 

 

 

“والمعركة ما زالت مستمرة.”

 

 

 

 

 

كانت هناك مملكة النار التي فرت إلى أوليمبوس وأيضاً الكائنات المدمرة من ممفيس ، مايا ، دلمون و شيندو. كان هناك أيضا أفيستا ، العالم الذي إحتلته الكائنات المدمرة بالكامل.

 

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، أعاد تاي هو مقعد سيد أوليمبوس إلى زيوس وكان يحترم أيضاً آلهة أوليمبوس كما كان يفعل دائماً ، بما في ذلك أبولو.

الشيء الأكثر إلحاحاً كان إبعاد مملكة النار من أوليمبوس ولم يتمكنوا من ترك ذلك فقط إلى أوليمبوس.

لم يوافق على وصف كوخولين الذي ذكر أنه كان قاسياً وعديم الرحمة لكن السياق العام لكلماته كان صحيحاً. كان ذلك بسبب أنه لم يستطع أن يوفر أي اهتمام ولم يكن لديه أي وقت فراغ في ذلك الوقت. لو لم يتقدم أبولو لكانت أرتميس قد ماتت تماماً مثل آريس و بوسيدون.

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

 

 

ليس فقط لأزغارد لكن لكل العوالم العشرة.

“سيد أزغارد ، هل لي أن أباركك؟”

 

“أ-أنا آسفة لما حدث في أوليمبوس. وأنا ممتنة أيضاً.”

 

سون وو كونغ تحدث بشكل كوميدي لكنه خدش خده كما لو كان محرجاً حقاً.

بيورن تمتم وتفحص داخل جدران القلعة. التحضيرات للإرسال كانت تحدث داخل القاعة الكبيرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قاعة فالهالا كانت تعج بالمحاربين المستعدين للذهاب للمعركة كما توقع بيورن. تم تجميع المحاربين في فيالق كما كانوا يفعلون دائماً وفيلق أولر كان أيضاً من بينهم.

“هـ-هل أنت بخير؟”

 

 

 

 

فيلق أولر الذي تلقى مباركة من إله الصيد أولر كانوا المضاربين في البحث والاستطلاع ولم يدعوا الطرف الآخر يتبعهم. لقد كانوا مسؤولين عن الخطوط الأمامية لـ أزغارد في هذه الرحلة إلى أوليمبوس.

“ليس بعد.”

 

 

 

 

في واحدة من فرق المراقبة المتكونة من أعضاء فيلق أولر.

لكن رولف هز رأسه.

 

 

 

 

سيري كانت تنظر إلى وجه محارب وسيم مع تعبير قلق حقاً.

 

 

 

 

 

“هل أنت بخير؟ تبدو متوتراً جداً.”

 

 

 

 

:هذا السبب يشبهك تماماً.’

“لا. أنا على ما يرام.”

“حسناً ، أفضل شيء سيكون أن ذلك لا يحدث.”

 

 

 

 

رولف.

 

 

لأنه كان هناك احتمال كبير أن يكون العالم السفلي سالماً مقارنة بالسطح.

 

 

رفيق تاي هو عندما كانوا في المرتبة المتدنية والرجل الذي حصل على حسن نية سيري لأنه يشبه أخيها لكن لم يستطع أن يكون رجلها.

 

 

استدار رولف لينظر إلى نفسه بتعبير متأثر ثم لمس جبهته حيث لمسته شفاه سيري. شعرت أن الإرتباطات العالقة التي رماها ظهرت مجدداً.

 

 

هو ، الذي نجا في كل المعارك الكبيرة التي حدثت في أزغارد ، نجا أيضاً في هذه. وبالإضافة إلى ذلك ، تم الاعتراف بجميع الإنجازات التي تراكمت لديه حتى أنه حصل على ترقية إلى المرتبة المتوسطة.

 

 

 

 

 

عندما تمت ترقية رولف إلى محارب المرتبة المتوسطة ، تمكن من قيادة إحدى فرق المراقبة في فيلق أولر. لقد كان شخصاً ذو خبرة كبيرة لكن هذه كانت المرة الأولى التي يقود فيها فرقة بمفرده.

“اغه ، هذا حقاً لا يناسبك. سيدي ، أنا أيضاً أشعر بالغرابة الآن هل تعلم؟ ألا تعتقد أن على الرجل أن يخرج بجرأة في هذه المواقف؟”

 

 

 

“هل ما زالت فريا أجمل مني؟”

نظرت سيري إلى رولف و أدار عينيه كما لو كان محرجاً. وبعد ذلك ، الرجل الذي كان بجانب سيري أطلق ضحكة منعشة.

 

 

أبولو كان يشكر تاي هو بإخلاص. لا ، لقد شعر أيضاً بالاحترام والشرف.

 

 

“بخير مؤخرتي. أنت متوتر!”

 

 

 

 

 

“كوغه!”

 

 

 

 

“دع بركتي ترافقك.”

براكي ضرب ظهر رولف بيديه الكبيرتين كغطاء وعاء. براكي ضربه بخفة لكن الأمر كان مختلفاً بالنسبة لـ رولف الذي تعرض للضرب. عينا سيري أصبحتا أكبر في لحظة عندما انحنى ظهر رولف بينما كان يئن.

سيري وضعت شفتيها على جبهة رولف. الضوء الأخضر الذي مثل قوة سيري الإلهية غطى رولف.

 

 

 

 

“هـ-هل أنت بخير؟”

“خاهاهاها! لا ترفض!”

 

 

 

تاي هو قام بقطر العرق البارد في السؤال الجدي جداً.

“بالـ-بالطبع. أنا-أنا أيضاً محارب في المرتبة المتوسطة الآن.”

“أنا دائما مدين لك بديون ، محارب إيدون… لا ، سيد أزغارد.”

 

 

 

“دع بركتي ترافقك.”

يمكنك أن ترى أنه لم يكن على ما يرام بمجرد النظر إلى الطريقة التي تحدث بها. سيري حملقت في براكي بقوة وضربت ساقه و براكي ، الذي كان بخير كالعادة ، خدش مؤخرة رأسه.

 

 

 

 

 

سيري تنهدت وتحدثت مع رولف مجدداً.

 

 

 

 

 

“آسفة. و… لقد خضت العديد من المعارك الكبيرة لذا سيكون من الجيد لو ارتحت فقط.”

 

 

 

 

 

هذه البعثة تألفت من قبل الذين تطوعوا لذلك. أصبح رولف محارب ذو مرتبة متوسطة لذا بإمكانه الخروج منه إن أراد.

 

 

نظرت سيري إلى رولف و أدار عينيه كما لو كان محرجاً. وبعد ذلك ، الرجل الذي كان بجانب سيري أطلق ضحكة منعشة.

 

 

لكن رولف هز رأسه.

 

 

 

 

“دع بركتي ترافقك.”

“قاتلت مع الرجال الآخرين لذا لا يمكن أن أكون الوحيد الذي لا يشارك. إضافة إلى ذلك ، إذا كنت تتحدثين عن مراقبة الفيلق لدينا فهي الأفضل في الواقع. سأرفع اسم أولر.”

“دع بركتي ترافقك.”

 

 

 

 

رولف ضرب صدره كما لو كان يخبرها أن تؤمن به. رولف كان وسيماً جداً ، لذا تمكن من تقديم نظرة موثوقة حقاً.

“دع بركتي ترافقك.”

 

 

 

 

لكن سيري لا تزال ترى رولف كأخيها الأصغر.

 

 

“هـ-هل أنت بخير؟”

 

 

“اتركيه عند هذا الحد ، من فضلك. أنا سأعتني به لذا لا تقلقي كثيراً.”

“أنت جميلة كما هو الحال دائماً.”

 

“و؟”

 

“دع بركتي ترافقك.”

غاندور تطفلت ربما لأنها لم تستطع المراقبة بعد الآن أو أنها حكمت أن هذه هي اللحظة المناسبة للتدخل. عندما تحدثت بهذه الطريقة بينما كانت تسحب ذراع رولف وضعت سيري وجه أكثر توتراً وضحك رولف بصوت منخفض وقال.

عندما ضحكت غاندور مثل الذئب رولف تهرب من عينيها على الفور تقريباً.

 

 

 

 

“وسوف أعتني أيضاً بغاندور جيداً.”

 

 

“دع بركتي ترافقك.”

 

 

“أوهو ، إذاً أنت تخرج هكذا؟”

“كالديا ، سأذهب للمعبد قريباً لرؤيتك.”

 

 

 

 

عندما ضحكت غاندور مثل الذئب رولف تهرب من عينيها على الفور تقريباً.

 

 

 

 

لم يوافق على وصف كوخولين الذي ذكر أنه كان قاسياً وعديم الرحمة لكن السياق العام لكلماته كان صحيحاً. كان ذلك بسبب أنه لم يستطع أن يوفر أي اهتمام ولم يكن لديه أي وقت فراغ في ذلك الوقت. لو لم يتقدم أبولو لكانت أرتميس قد ماتت تماماً مثل آريس و بوسيدون.

انتهى الأمر بسيري تضحك في النهاية. أصلحت وقفتها ومددت يدها نحو رولف.

 

 

 

 

 

“تعال هنا. سأباركك. أنت أيضاً غاندور.”

 

 

 

 

عندما انتهى الوداع العام أثينا إقتربت من تاي هو بعناية و تاي هو تفهم نواياها. أثينا باركت تاي هو أولاً ثم تبعها تاي هو أيضاً.

لأنها الآن إلهة إيرين. لم تكن تقلد فقط بل كانت تعطي البركات الحقيقية.

 

 

 

 

 

رولف إقترب خطوة نحو سيري وسأل.

 

 

 

 

 

“الكابتن سيري ، أنت لا تخططين لصنع فيلقك؟”

 

 

 

 

 

“ليس بعد.”

“دع بركتي ترافقك.”

 

 

 

 

لأنه كان لا يزال معلقاً كيف ستكون هيكلة إيرين.

 

 

 

 

 

“دع بركتي ترافقك.”

كان أودين و زيوس يقفان على تلة أطلت على الطريق الرابط. كلاهما لم يكونا ينظران إلى بعضهما البعض بل إلى طريق الرابط.

 

 

 

في ذلك الوقت ، أفروديت تلقت تأثير نيكس وشخصيتها تغيرت تماماً. لا أحد باستثناء زيوس سيد أوليمبوس ، كان قادراً على مقاومة صوت نيكس لذلك يمكن أن نقول أنه شيء لا مفر منه أن أفروديت من ذلك الوقت قد هاجمت تاي هو.

سيري وضعت شفتيها على جبهة رولف. الضوء الأخضر الذي مثل قوة سيري الإلهية غطى رولف.

 

 

 

 

 

“أووه…”

 

 

 

 

 

استدار رولف لينظر إلى نفسه بتعبير متأثر ثم لمس جبهته حيث لمسته شفاه سيري. شعرت أن الإرتباطات العالقة التي رماها ظهرت مجدداً.

 

 

 

 

“إلهة أوليمبوس أفروديت تحيي سيد أزغارد.”

ولربما لاحظت ذلك أو هي فقط إندفعت بدون تفكير حوله كثيراً.

تبادل البركات انتهى وسكان المعبد غادروا فالهالا وتوجهوا إلى المعبد.

 

 

 

 

“سأباركك أيضاً.”

 

 

“دع بركتي ترافقك.”

 

 

“حسناً ، هذا قليلاً…”

أدينماها فقط أرسلت لمحة بدلاً من الرد وعندما التفت تاي هو للنظر في الاتجاه الذي أشارت إليه بعينيها كان بإمكانه رؤية إلهة كانت تضع تعبيراً غريباً مثل أرتميس.

 

براكي ضرب ظهر رولف بيديه الكبيرتين كغطاء وعاء. براكي ضربه بخفة لكن الأمر كان مختلفاً بالنسبة لـ رولف الذي تعرض للضرب. عينا سيري أصبحتا أكبر في لحظة عندما انحنى ظهر رولف بينما كان يئن.

 

“والمعركة ما زالت مستمرة.”

“خاهاهاها! لا ترفض!”

انتهى الأمر بسيري تضحك في النهاية. أصلحت وقفتها ومددت يدها نحو رولف.

 

“أرتميس.”

 

 

ضحك براكي بشهامة وسحب رولف بالقوة. ثم منحت غاندور مباركة لا ترحم بالضبط حيث لمست شفاه سيري.

 

 

 

 

“اتركيه عند هذا الحد ، من فضلك. أنا سأعتني به لذا لا تقلقي كثيراً.”

 

 

“سيدي.”

 

 

“سنكون مشغولين جداً لفترة.”

 

 

 

 

 

كان أودين و زيوس يقفان على تلة أطلت على الطريق الرابط. كلاهما لم يكونا ينظران إلى بعضهما البعض بل إلى طريق الرابط.

“للحصول على مباركة من إلهة الحب والجمال من أوليمبوس ، أنا فقط ممتن لذلك.”

 

“أزغارد والمعبد لديهم تحالف دم خالد. بفضل ذلك ، تمكنا من مراقبة فناني الدفاع عن النفس في عوالم أخرى.”

 

“لا ، ماذا يجب أن أقول… من الغريب أن أقول ذلك بنفسي ولكن… لم أكن أعتقد أنه سيعيد حقاً منصب السيد.”

“لأن جبل أوليمبوس دمر. القوة المقدسة أيضاً دمرت لذا قوتنا الإلهية أصبحت ضعيفة. يجب أن نعمل بجد.”

 

 

“هل ما زالت فريا أجمل مني؟”

 

 

ابتسم زيوس بمرارة. قوة آلهة أوليمبوس كانت ضعيفة جداً. حتى لو عادوا إلى أوليمبوس ، قلب أوليمبوس الذي كان جبل أوليمبوس تم تدميره لذا لم تكن هناك طريقة لتزويد القوة الإلهية بشكل صحيح.

 

 

 

 

لأن هذا هو الصواب.

“سيكون هاديس الأقوى في أوليمبوس لفترة وليس زيوس.”

 

 

“والمعركة ما زالت مستمرة.”

 

“سأنتظر في المعبد. و… شكراً لك لإنقاذ الأجزاء الجنوبية من المعبد. بفضل ذلك ، أنقذت أيضاً حياة جو بال جي.”

لأنه كان هناك احتمال كبير أن يكون العالم السفلي سالماً مقارنة بالسطح.

 

 

 

 

 

زيوس شخر على نكتة أودين.

“ما الخطب؟ هل تؤلمك معدتك؟”

 

 

 

“ولكن لا يزال من المستحيل التمرد لأنه أنا سيد أوليمبوس.”

“سأذهب لزيارة أوليمبوس لاحقاً لذا رد لي الجميل.”

 

 

 

 

حتى لو كانت قوة هاديس المقدسة بخير ، لا يمكن مقارنتها بقوة وسلطة السيد.

 

 

 

 

 

لكنه كان في تلك اللحظة. زيوس وضع تعبير غريب عندما انتهى من الكلام.

 

 

 

 

 

“ما الخطب؟ هل تؤلمك معدتك؟”

رولف.

 

 

 

 

“لا ، ماذا يجب أن أقول… من الغريب أن أقول ذلك بنفسي ولكن… لم أكن أعتقد أنه سيعيد حقاً منصب السيد.”

 

 

 

 

 

البارحة. تاي هو أعاد مقعد سيد أوليمبوس إلى زيوس. هذا ما وعدوا به في الأصل لكن زيوس لم يستطع إلا أن يتفاجأ.

 

 

 

 

 

هذه المرة كان أودين من يشخر.

 

 

 

 

 

“هل تقول أنك لم تكن لتفعل ذلك؟”

 

 

 

 

“أتسائل. سيد العوالم الأربعة… تلك قوة أريد أن أحصل عليها يوماً ما.”

أدينماها فقط أرسلت لمحة بدلاً من الرد وعندما التفت تاي هو للنظر في الاتجاه الذي أشارت إليه بعينيها كان بإمكانه رؤية إلهة كانت تضع تعبيراً غريباً مثل أرتميس.

 

 

 

 

“أحشائك سوداء جداً لدرجة أنها تظهر في الخارج لذا لا أحد سيعطيها لك.”

 

 

 

 

 

“حسناً ، أفضل شيء سيكون أن ذلك لا يحدث.”

 

 

كان أودين و زيوس يقفان على تلة أطلت على الطريق الرابط. كلاهما لم يكونا ينظران إلى بعضهما البعض بل إلى طريق الرابط.

 

رفيق تاي هو عندما كانوا في المرتبة المتدنية والرجل الذي حصل على حسن نية سيري لأنه يشبه أخيها لكن لم يستطع أن يكون رجلها.

زيوس هز كتفيه واستدار لينظر إلى أودين. أودين أيضاً شكل ابتسامة وواجه زيوس.

لأن أثينا لم ترى أرتميس تعتذر ولو لمرة واحدة في حياتها.

 

“اغه ، هذا حقاً لا يناسبك. سيدي ، أنا أيضاً أشعر بالغرابة الآن هل تعلم؟ ألا تعتقد أن على الرجل أن يخرج بجرأة في هذه المواقف؟”

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

“أ-أنا آسفة لما حدث في أوليمبوس. وأنا ممتنة أيضاً.”

 

 

 

براكي ضرب ظهر رولف بيديه الكبيرتين كغطاء وعاء. براكي ضربه بخفة لكن الأمر كان مختلفاً بالنسبة لـ رولف الذي تعرض للضرب. عينا سيري أصبحتا أكبر في لحظة عندما انحنى ظهر رولف بينما كان يئن.

“دع مجد أوليمبوس يرافقك.”

الخاتمة #2

 

 

 

 

الآلهة عبروا عن آداب السلوك ونظروا إلى الطريق الرابط مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنا دائما مدين لك بديون ، محارب إيدون… لا ، سيد أزغارد.”

 

 

 

 

 

“سأذهب لزيارة أوليمبوس لاحقاً لذا رد لي الجميل.”

“سأباركك أيضاً.”

 

 

 

“قاتلت مع الرجال الآخرين لذا لا يمكن أن أكون الوحيد الذي لا يشارك. إضافة إلى ذلك ، إذا كنت تتحدثين عن مراقبة الفيلق لدينا فهي الأفضل في الواقع. سأرفع اسم أولر.”

تماماً تحت الطريق الرابط بين أوليمبوس وأزغارد.

 

 

غاندور تطفلت ربما لأنها لم تستطع المراقبة بعد الآن أو أنها حكمت أن هذه هي اللحظة المناسبة للتدخل. عندما تحدثت بهذه الطريقة بينما كانت تسحب ذراع رولف وضعت سيري وجه أكثر توتراً وضحك رولف بصوت منخفض وقال.

 

 

تاي هو كان يرسل آلهة أوليمبوس مع أدينماها ، نيدهوغ و التنين إسمينيوس.

 

 

تاي هو كان يرسل آلهة أوليمبوس مع أدينماها ، نيدهوغ و التنين إسمينيوس.

 

 

أبولو كان يشكر تاي هو بإخلاص. لا ، لقد شعر أيضاً بالاحترام والشرف.

أدينماها فقط أرسلت لمحة بدلاً من الرد وعندما التفت تاي هو للنظر في الاتجاه الذي أشارت إليه بعينيها كان بإمكانه رؤية إلهة كانت تضع تعبيراً غريباً مثل أرتميس.

 

 

 

كان ذلك أمراً واضحاً لأنه شاهد كيف أنقذ تاي هو العوالم العشرة وأنشأ شجرة عالم جديدة بدلا من الشجرة التي اختفت.

 

 

 

 

أبولو و أرتميس لم يكونوا قادرين على رؤية محيطهم كما كانوا بالفعل في عالمهم الخاص. تاي هو قلب الانتباه الذي كان يصبه على الآلهين للآلهة الأخرى. والذي رد على نظرة تاي هو كان أثينا.

بالإضافة إلى ذلك ، أعاد تاي هو مقعد سيد أوليمبوس إلى زيوس وكان يحترم أيضاً آلهة أوليمبوس كما كان يفعل دائماً ، بما في ذلك أبولو.

“ليس بعد.”

 

 

 

 

“سأنتظر بفارغ الصبر اليوم الذي يزور فيه سيد أزغارد أوليمبوس. و… أرتميس؟”

أبولو كان يشكر تاي هو بإخلاص. لا ، لقد شعر أيضاً بالاحترام والشرف.

 

 

 

 

عندما ناداها أبولو بصوت منخفض أرتميس ، التي كانت خلف أبولو كما لو كانت تختبئ ، ظهرت أمام تاي هو. خدودها كانت حمراء ربما بسبب الإحراج.

 

 

 

 

 

“احم احم.”

“هل تقول أنك لم تكن لتفعل ذلك؟”

 

“أنت جميلة كما هو الحال دائماً.”

 

‘لكنك ما زلت تحب أزغارد أكثر من المعبد ، صحيح؟’

أولاً ، نظفت حنجرتها. تاي هو حاول جاهداً أن لا يضحك وانتظر أرتميس أن تستمر بالحديث.

“دع بركتي ترافقك.”

 

 

 

 

“شكراً لمساعدتك أوليمبوس ، سيد أزغارد. و…”

“دع بركتي ترافقك.”

 

حتى لو كانت قوة هاديس المقدسة بخير ، لا يمكن مقارنتها بقوة وسلطة السيد.

 

 

“و؟”

 

 

 

 

 

“أ-أنا آسفة لما حدث في أوليمبوس. وأنا ممتنة أيضاً.”

رفيق تاي هو عندما كانوا في المرتبة المتدنية والرجل الذي حصل على حسن نية سيري لأنه يشبه أخيها لكن لم يستطع أن يكون رجلها.

 

 

 

 

يبدو أنها لم تكن معتاده على شكر واعتذار الآخرين حيث كانت ترتعد في كل مكان و كانت تعصر صوتها لاتتحدث. أثينا كانت محتارة عندما كانت تنظر إليها لذا تحدثت مع تاي هو بالسحر.

 

 

كان أودين و زيوس يقفان على تلة أطلت على الطريق الرابط. كلاهما لم يكونا ينظران إلى بعضهما البعض بل إلى طريق الرابط.

 

 

[أرتميس أعربت عن شكرها لذلك بصراحة. هذا حقاً شيء لا يصدق.]

عندما انتهى الوداع العام أثينا إقتربت من تاي هو بعناية و تاي هو تفهم نواياها. أثينا باركت تاي هو أولاً ثم تبعها تاي هو أيضاً.

 

“ما الخطب أدينماها؟”

 

 

لأن أثينا لم ترى أرتميس تعتذر ولو لمرة واحدة في حياتها.

لأنه كان لا يزال معلقاً كيف ستكون هيكلة إيرين.

 

 

 

 

تاي هو ضحك بشكل جميل وقبل بإعتذار أرتميس بسرور.

 

 

 

 

“الكابتن سيري ، أنت لا تخططين لصنع فيلقك؟”

“لا بأس. أرتميس من ذلك الوقت لم تكن نفسك الحقيقية. و…”

“شكراً لمساعدتك أوليمبوس ، سيد أزغارد. و…”

 

 

 

كالديا ابتسمت بهدوء وأجابت تاي هو.

“و؟”

 

 

 

 

“سيد أزغارد ، هل لي أن أباركك؟”

“لم أكن أنا من بذل قصارى جهده لإنقاذك لكن أبولو. أنا جاد.”

“اتركيه عند هذا الحد ، من فضلك. أنا سأعتني به لذا لا تقلقي كثيراً.”

 

 

 

 

‘في الواقع ، لو لم يختار أبولو التحول إلى حجر مع أرتميس فمن المستحيل أنت عديم الرحمة والقاسي أن تتركها وشأنها.’

[أرتميس أعربت عن شكرها لذلك بصراحة. هذا حقاً شيء لا يصدق.]

 

 

 

 

لم يوافق على وصف كوخولين الذي ذكر أنه كان قاسياً وعديم الرحمة لكن السياق العام لكلماته كان صحيحاً. كان ذلك بسبب أنه لم يستطع أن يوفر أي اهتمام ولم يكن لديه أي وقت فراغ في ذلك الوقت. لو لم يتقدم أبولو لكانت أرتميس قد ماتت تماماً مثل آريس و بوسيدون.

 

 

 

 

 

أبولو وضع تعبيراً فخوراً بكلمات تاي هو و أرتميس التفت للنظر إلى أبولو. لقد أطلقت صوتاً جميلاً بعيون مليئة بالحب.

“اتركيه عند هذا الحد ، من فضلك. أنا سأعتني به لذا لا تقلقي كثيراً.”

 

“لا ، ماذا يجب أن أقول… من الغريب أن أقول ذلك بنفسي ولكن… لم أكن أعتقد أنه سيعيد حقاً منصب السيد.”

 

‘إلهة الحب والجمال من إيرين تحدق بك.’

“أشعر دائماً بالامتنان تجاه أخي.”

 

 

تماماً تحت الطريق الرابط بين أوليمبوس وأزغارد.

 

 

“أرتميس.”

 

 

 

 

“آنسة نووا. أود أن أعرب عن شكري مرة أخرى على مساعدة المعبد.”

“أخي.”

 

 

 

 

“سأباركك أيضاً.”

المشهد الذي حضنوا فيه بعضهم البعض كان طبيعي جداً. كوخولين ، الذي كان يراقب بغباء ، مسح حنجرته.

 

 

 

 

كوخولين حدق و تاي هو حاول جاهدا ألا يلتفت.

‘يا ، أليس هذا خطير قليلاً؟’

 

 

 

 

 

‘حسناً ، هم الذين يحبون ذلك.’

 

 

ضحك براكي بشهامة وسحب رولف بالقوة. ثم منحت غاندور مباركة لا ترحم بالضبط حيث لمست شفاه سيري.

 

 

أبولو و أرتميس لم يكونوا قادرين على رؤية محيطهم كما كانوا بالفعل في عالمهم الخاص. تاي هو قلب الانتباه الذي كان يصبه على الآلهين للآلهة الأخرى. والذي رد على نظرة تاي هو كان أثينا.

 

 

 

 

 

“سيد أزغارد ، أعبر عن امتناني مرة أخرى. سأتصل بك بالتأكيد عندما تستقر أوليمبوس لذلك أتمنى منك زيارة أوليمبوس مرة واحدة.”

‘ظننت أنك ستبقيها كإله لـ إيرين لكنك ببساطة حررتها.’

 

لكن سيري لا تزال ترى رولف كأخيها الأصغر.

 

 

“سأكون سعيداً في انتظار تلك اللحظة.”

 

 

 

 

 

‘ظننت أنك ستبقيها كإله لـ إيرين لكنك ببساطة حررتها.’

 

 

 

 

 

‘لأنه كان كل شيء مؤقت. ولماذا استخدمت كلمة تحرير؟ الآخرون سيسيئون الفهم إذا سمعوك.’

 

 

 

 

“لا بأس. أرتميس من ذلك الوقت لم تكن نفسك الحقيقية. و…”

كانت هناك حاجة إلى آلهة الشمس من أربعة عوالم لتحويل شموس من أربعة عوالم إلى واحد. بالطبع ، تاي هو نفسه كان أيضاً إله شمس إيرين لكن كان من الأفضل أن يكون له إله شمس منفصل لزيادة إتقان الهجوم.

“أزغارد والمعبد لديهم تحالف دم خالد. بفضل ذلك ، تمكنا من مراقبة فناني الدفاع عن النفس في عوالم أخرى.”

 

انتهى الأمر بسيري تضحك في النهاية. أصلحت وقفتها ومددت يدها نحو رولف.

 

ساعد المعبد أيضاً أزغارد في الحرب العظيمة الثانية بدون حساب الأشياء المادية أو الثرثرة حول علاقتهم.

بسبب ذلك ، تاي هو قبل أثينا كآلهة لـ إيرين ثم سلمها مقعد إله الشمس.

 

 

 

 

“و؟”

لكن الآن بعد انتهاء المعركة ، أعادت أثينا مقعدها إلى تاي هو وخرجت أيضاً من صفوف آلهة إيرين لذلك عادت إلى كونها إله كامل من أوليمبوس مرة أخرى.

 

 

‘لكنك ما زلت تحب أزغارد أكثر من المعبد ، صحيح؟’

 

 

عندما انتهى الوداع العام أثينا إقتربت من تاي هو بعناية و تاي هو تفهم نواياها. أثينا باركت تاي هو أولاً ثم تبعها تاي هو أيضاً.

 

 

 

 

 

“دع بركتي ترافقك.”

 

 

“سيكون هاديس الأقوى في أوليمبوس لفترة وليس زيوس.”

 

 

“دع بركتي ترافقك.”

رولف إقترب خطوة نحو سيري وسأل.

 

بعد أن أرسل تاي هو الآلهة والأبطال والتعزيزات من أزغارد المتوجهين إلى أوليمبوس ذهب لمقابلة أهل المعبد.

 

 

كان ذلك عندما كانا يتبادلان البركات. أدينماها سحبت كم تاي هو.

 

 

بعد أن أرسل تاي هو الآلهة والأبطال والتعزيزات من أزغارد المتوجهين إلى أوليمبوس ذهب لمقابلة أهل المعبد.

 

 

“سيدي.”

لأنهم قد التقوا بالفعل في أوليمبوس.

 

أن تكون جاداً عندما تكون هناك حاجة و خفيفاً في بعض الأحيان كان سحر سون وو كونغ.

 

“لا. أنا على ما يرام.”

“نعم؟”

لأن هيدا و إيدون كانا في أزغارد.

 

كان ذلك عندما كان كوخولين يضحك. سون وو كونغ وقف في المقدمة بينما كان يمثل جميع فناني القتال في المعبد وقال.

 

 

أدينماها فقط أرسلت لمحة بدلاً من الرد وعندما التفت تاي هو للنظر في الاتجاه الذي أشارت إليه بعينيها كان بإمكانه رؤية إلهة كانت تضع تعبيراً غريباً مثل أرتميس.

 

 

 

 

 

“إلهة أوليمبوس أفروديت تحيي سيد أزغارد.”

 

 

“آسفة. و… لقد خضت العديد من المعارك الكبيرة لذا سيكون من الجيد لو ارتحت فقط.”

 

 

“آه… لطيف لمقابلتك.”

“هـ-هل أنت بخير؟”

 

 

 

 

لأنهم قد التقوا بالفعل في أوليمبوس.

 

 

 

 

 

أفروديت كانت أول من رد بينما كانا يواجهان بعضهما بوجوه غريبة.

لأن أثينا لم ترى أرتميس تعتذر ولو لمرة واحدة في حياتها.

 

 

 

 

“اغه ، هذا حقاً لا يناسبك. سيدي ، أنا أيضاً أشعر بالغرابة الآن هل تعلم؟ ألا تعتقد أن على الرجل أن يخرج بجرأة في هذه المواقف؟”

 

 

تاي هو كان يرسل آلهة أوليمبوس مع أدينماها ، نيدهوغ و التنين إسمينيوس.

 

 

كانت تشبه فريا كثيراً عندما انزعجت. تاي هو ضحك ومدحها أولاً.

 

 

“حسناً ، هذا قليلاً…”

 

عندما ضحكت غاندور مثل الذئب رولف تهرب من عينيها على الفور تقريباً.

“أنت جميلة كما هو الحال دائماً.”

 

 

البارحة. تاي هو أعاد مقعد سيد أوليمبوس إلى زيوس. هذا ما وعدوا به في الأصل لكن زيوس لم يستطع إلا أن يتفاجأ.

 

بيورن تمتم وتفحص داخل جدران القلعة. التحضيرات للإرسال كانت تحدث داخل القاعة الكبيرة.

في اللحظة التي قال فيها ذلك شعر بنظرة حادة خلفه لكنه تجاهلها. أفروديت استنشقت بضع مرات وانحنت نحو تاي هو.

 

 

 

 

 

“لقد كنت وقحة جداً في ذلك الوقت. الوقت متأخر قليلاً لكن أعتذر عما حدث.”

“لا ، ماذا يجب أن أقول… من الغريب أن أقول ذلك بنفسي ولكن… لم أكن أعتقد أنه سيعيد حقاً منصب السيد.”

 

ولربما لاحظت ذلك أو هي فقط إندفعت بدون تفكير حوله كثيراً.

 

 

“لا بأس. لقد كان وضعاً لا مفر منه.”

“اغه ، هذا حقاً لا يناسبك. سيدي ، أنا أيضاً أشعر بالغرابة الآن هل تعلم؟ ألا تعتقد أن على الرجل أن يخرج بجرأة في هذه المواقف؟”

 

 

 

‘ظننت أنك ستبقيها كإله لـ إيرين لكنك ببساطة حررتها.’

في ذلك الوقت ، أفروديت تلقت تأثير نيكس وشخصيتها تغيرت تماماً. لا أحد باستثناء زيوس سيد أوليمبوس ، كان قادراً على مقاومة صوت نيكس لذلك يمكن أن نقول أنه شيء لا مفر منه أن أفروديت من ذلك الوقت قد هاجمت تاي هو.

كان ذلك عندما كانا يتبادلان البركات. أدينماها سحبت كم تاي هو.

 

“و؟”

 

 

“سيد أزغارد ، هل لي أن أباركك؟”

 

 

 

 

 

“للحصول على مباركة من إلهة الحب والجمال من أوليمبوس ، أنا فقط ممتن لذلك.”

البارحة. تاي هو أعاد مقعد سيد أوليمبوس إلى زيوس. هذا ما وعدوا به في الأصل لكن زيوس لم يستطع إلا أن يتفاجأ.

 

 

 

 

‘إلهة الحب والجمال من إيرين تحدق بك.’

“أخي.”

 

 

 

 

كوخولين حدق و تاي هو حاول جاهدا ألا يلتفت.

 

 

‘إلهة الحب والجمال من إيرين تحدق بك.’

 

 

“دع بركتي ترافقك.”

عندما انتهى الوداع العام أثينا إقتربت من تاي هو بعناية و تاي هو تفهم نواياها. أثينا باركت تاي هو أولاً ثم تبعها تاي هو أيضاً.

 

“هل ما زالت فريا أجمل مني؟”

 

 

“دع بركتي ترافقك.”

 

 

 

 

 

تبادل البركات انتهى. لكن مقارنة بـ أثينا ، التي ببساطة تراجعت ، أفروديت عانقت رقبة تاي هو بخفة. ثم وقفت على أصابع قدميها وهمست.

 

 

“أوهو ، إذاً أنت تخرج هكذا؟”

 

“لا. أنا على ما يرام.”

“لكن ، سيدي.”

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

“نعم ، تكلمي.”

 

 

 

 

 

“هل ما زالت فريا أجمل مني؟”

 

 

 

 

تاي هو قام بقطر العرق البارد في السؤال الجدي جداً.

 

 

 

 

الآلهة عبروا عن آداب السلوك ونظروا إلى الطريق الرابط مرة أخرى.

 

“و؟”

 

 

بعد أوليمبوس جاء المعبد.

يمكنك أن ترى أنه لم يكن على ما يرام بمجرد النظر إلى الطريقة التي تحدث بها. سيري حملقت في براكي بقوة وضربت ساقه و براكي ، الذي كان بخير كالعادة ، خدش مؤخرة رأسه.

 

ضحك براكي بشهامة وسحب رولف بالقوة. ثم منحت غاندور مباركة لا ترحم بالضبط حيث لمست شفاه سيري.

 

 

بعد أن أرسل تاي هو الآلهة والأبطال والتعزيزات من أزغارد المتوجهين إلى أوليمبوس ذهب لمقابلة أهل المعبد.

 

 

 

 

 

“آنسة نووا. أود أن أعرب عن شكري مرة أخرى على مساعدة المعبد.”

كالديا ابتسمت بهدوء وأجابت تاي هو.

 

ترجمة: Acedia

 

 

“نحن فقط فعلنا الشيء الواضح. أزغارد والمعبد لن يعودا لبعضهما أبداً.”

تماماً تحت الطريق الرابط بين أوليمبوس وأزغارد.

 

 

 

 

لم يكن فقط لهذه البعثة.

 

 

 

 

لم يوافق على وصف كوخولين الذي ذكر أنه كان قاسياً وعديم الرحمة لكن السياق العام لكلماته كان صحيحاً. كان ذلك بسبب أنه لم يستطع أن يوفر أي اهتمام ولم يكن لديه أي وقت فراغ في ذلك الوقت. لو لم يتقدم أبولو لكانت أرتميس قد ماتت تماماً مثل آريس و بوسيدون.

ساعد المعبد أيضاً أزغارد في الحرب العظيمة الثانية بدون حساب الأشياء المادية أو الثرثرة حول علاقتهم.

 

 

لأن هيدا و إيدون كانا في أزغارد.

 

 

لأن هذا هو الصواب.

 

 

 

 

 

تلك كانت شهامة.

 

 

 

 

 

تاي هو حقاً أحب ذلك الجانب من المعبد.

 

 

 

 

 

‘لكنك ما زلت تحب أزغارد أكثر من المعبد ، صحيح؟’

حتى لو كانت قوة هاديس المقدسة بخير ، لا يمكن مقارنتها بقوة وسلطة السيد.

 

 

 

‘حسنا ، هذا واضح.’

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

“أحشائك سوداء جداً لدرجة أنها تظهر في الخارج لذا لا أحد سيعطيها لك.”

 

 

لأن هيدا و إيدون كانا في أزغارد.

 

 

 

 

يبدو أنها لم تكن معتاده على شكر واعتذار الآخرين حيث كانت ترتعد في كل مكان و كانت تعصر صوتها لاتتحدث. أثينا كانت محتارة عندما كانت تنظر إليها لذا تحدثت مع تاي هو بالسحر.

:هذا السبب يشبهك تماماً.’

 

 

الشيء الأكثر إلحاحاً كان إبعاد مملكة النار من أوليمبوس ولم يتمكنوا من ترك ذلك فقط إلى أوليمبوس.

 

بسبب ذلك ، تاي هو قبل أثينا كآلهة لـ إيرين ثم سلمها مقعد إله الشمس.

كان ذلك عندما كان كوخولين يضحك. سون وو كونغ وقف في المقدمة بينما كان يمثل جميع فناني القتال في المعبد وقال.

كانت هناك حاجة إلى آلهة الشمس من أربعة عوالم لتحويل شموس من أربعة عوالم إلى واحد. بالطبع ، تاي هو نفسه كان أيضاً إله شمس إيرين لكن كان من الأفضل أن يكون له إله شمس منفصل لزيادة إتقان الهجوم.

 

 

 

 

“أزغارد والمعبد لديهم تحالف دم خالد. بفضل ذلك ، تمكنا من مراقبة فناني الدفاع عن النفس في عوالم أخرى.”

 

 

 

 

 

“لقد أثرت إعجابي حقاً في براعتك.”

 

 

 

 

 

“أنا لا أعرف كيف أتصرف كشخص مثير للإعجاب بينما تمدحني.”

 

 

 

 

“نعم؟”

سون وو كونغ تحدث بشكل كوميدي لكنه خدش خده كما لو كان محرجاً حقاً.

بسبب ذلك ، تاي هو قبل أثينا كآلهة لـ إيرين ثم سلمها مقعد إله الشمس.

 

“شكراً لمساعدتك أوليمبوس ، سيد أزغارد. و…”

 

 

أن تكون جاداً عندما تكون هناك حاجة و خفيفاً في بعض الأحيان كان سحر سون وو كونغ.

كالديا ابتسمت بهدوء وأجابت تاي هو.

 

 

 

 

تاي هو تبادل بضع كلمات مع سون وو كونغ ثم مشى نحو فالكيريات أزغارد التي كانت تقع بين سكان المعبد.

 

 

عندما انتهى الوداع العام أثينا إقتربت من تاي هو بعناية و تاي هو تفهم نواياها. أثينا باركت تاي هو أولاً ثم تبعها تاي هو أيضاً.

 

 

“كالديا ، سأذهب للمعبد قريباً لرؤيتك.”

 

 

 

 

 

كانت هي من قررت أن تكون وسيلة اتصال عن طريق البقاء في المعبد لعلاقة تعاون أكثر صرامة.

“سيد أزغارد ، هل لي أن أباركك؟”

 

 

 

 

كالديا ابتسمت بهدوء وأجابت تاي هو.

 

 

عندما انتهى الوداع العام أثينا إقتربت من تاي هو بعناية و تاي هو تفهم نواياها. أثينا باركت تاي هو أولاً ثم تبعها تاي هو أيضاً.

 

 

“سأنتظر في المعبد. و… شكراً لك لإنقاذ الأجزاء الجنوبية من المعبد. بفضل ذلك ، أنقذت أيضاً حياة جو بال جي.”

“اغه ، هذا حقاً لا يناسبك. سيدي ، أنا أيضاً أشعر بالغرابة الآن هل تعلم؟ ألا تعتقد أن على الرجل أن يخرج بجرأة في هذه المواقف؟”

 

 

 

سيري تنهدت وتحدثت مع رولف مجدداً.

“اللعنة ، لذلك لم يكن شيئاً من جانب واحد؟!”

 

 

سيري تنهدت وتحدثت مع رولف مجدداً.

 

 

سون وو كونغ أصبح محتاراً و رفع صوته بدون وعي و كالديا احمرت خجلاً لكنها وضعت تعبيراً هادئاً كفالكيري الواثقة واقتربت من تاي هو. كان لإعطائه مباركة.

 

 

“سأباركك أيضاً.”

 

 

“دع بركتي ترافقك.”

 

 

 

 

تاي هو تبادل بضع كلمات مع سون وو كونغ ثم مشى نحو فالكيريات أزغارد التي كانت تقع بين سكان المعبد.

“دع بركتي ترافقك.”

 

 

 

 

 

تبادل البركات انتهى وسكان المعبد غادروا فالهالا وتوجهوا إلى المعبد.

رولف إقترب خطوة نحو سيري وسأل.

 

“لم أكن أنا من بذل قصارى جهده لإنقاذك لكن أبولو. أنا جاد.”

 

 

 

 

“وسوف أعتني أيضاً بغاندور جيداً.”

 

لأنها الآن إلهة إيرين. لم تكن تقلد فقط بل كانت تعطي البركات الحقيقية.

“ما الخطب أدينماها؟”

سون وو كونغ أصبح محتاراً و رفع صوته بدون وعي و كالديا احمرت خجلاً لكنها وضعت تعبيراً هادئاً كفالكيري الواثقة واقتربت من تاي هو. كان لإعطائه مباركة.

 

“بالـ-بالطبع. أنا-أنا أيضاً محارب في المرتبة المتوسطة الآن.”

 

 

“البركات ، البركات ، البركات ، البركات. أنت فقط تستمر بعمل البركات ، البركات ، البركات والمزيد من البركات.”

 

 

 

 

 

“نيدهوغ تعرف أيضاً كيف تعطي البركات. أستطيع أن أفعل ذلك أفضل من أي شخص.”

‘لأنه كان كل شيء مؤقت. ولماذا استخدمت كلمة تحرير؟ الآخرون سيسيئون الفهم إذا سمعوك.’

 

تاي هو ضحك بشكل جميل وقبل بإعتذار أرتميس بسرور.

 

 

“وهكذا كان الحال. كنت تبارك طوال اليوم.”

 

 

“لقد أثرت إعجابي حقاً في براعتك.”

————-

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط