قصة جانبية #2 إذا
قصة جانبية #2 إذا
لقد كانوا نيدهوغ و رازغريد و ريجينليف و غاندور و هيدا على التوالي.
“طريق لم أختاره؟”
“هيدا مخيفة…”
“صحيح ، طريق لم تختره. إنها أداة سحرية تدعى ‘إذا’.”
“أوه ، لذا وقع في حبي؟”
“فريا أوني ، لقد سجلت كل هذا ، صحيح؟”
فريا ابتسمت بإشراق وأجابت على سؤال تاي هو. خدودها التي كانت حمراء بسبب الكحول كانت لطيفة جداً لرؤيتها.
لكن ذلك كان شيئاً و هذا كان شيئاً آخر. كان من الصعب فهم ما كانت الريشة الفضية على شكل أداة سحرية التي بين يديها.
“آه… ما هي بالتحديد؟”
“السيد سكاثاش ، لماذا هذه نهاية سيئة؟ لأن أدينماها ليست فيه؟”
فريا ابتسمت بشرّ على سؤال تاي هو ثم تحدثت مع الجميع في محيطها.
“إنها أداة سحرية تظهر لك الطريق الذي لم تختاره. إذا كنت تمسكها وتدرج القوة السحرية فيها ، فإنها تظهر لك عالم من عندما كنت قد اتخذت قراراً مختلفاً استنادا إلى ذكريات الأشخاص الذين أدخلوا القوة السحرية. وبالطبع ، الدقة تزيد كلما زاد عدد الناس الذين يضعون القوة السحرية.” كان يعني أنه كان نوع من آلة المحاكاة.
“ظهرت نيدهوغ مجدداً!”
“آآه… أنا مكتئبة بمجرد التفكير في الأمر…”
“أوه… هذا مدهش حقاً.”
“يجب أن تكون أنت من يجب أن يكون أكثر حذراً. هل وضعت قفل على مفكرتك؟”
“نعم ، هذه الأداة السحرية لها استخدامات مختلفة. فقط…”
“انتظروا ، إذا كان يذهب هكذا…”
“فقط؟”
“تنفق كمية مفرطة من القوة السحرية. وبالإضافة إلى ذلك ، نحتاج إلى القوة السحرية لمختلف الناس لزيادة دقتها. لهذا لم يكن لدي الكثير من الفرص لاستخدامها.” إذا فقط واحد أو اثنين من الناس أدخلوا قوة سحرية ، انخفض معدل الدقة لذلك فإن قيمة المحاكاة أيضاً أصبحت أقل. بالإضافة لتجربته من أجل المتعة كان شيئاً واحداً ولكن إذا استخدمتها لأغراض عسكرية فأنت بحاجة أيضاً للقوة السحرية للعدو لذا كان من الصعب استخدامها بشكل صحيح.
“هذه إنغريد.”
“هيدا تعبس مجددا!”
ويبدو أن هذه الأداة لها استخدامات كثيرة ولكنها في الواقع لا فائدة منها.
“دعنا نجربه كالرجل!” غاندور تحدثت بشكل شرير كالمعتاد (؟) وصرخت ريجينليف ببسالة.
فريا ابتسمت مرة أخرى. رفعت الريشة الفضية عالياً بحيث كل شخص له علاقة بتاي هو كان قادر على رؤيتها بشكل جيد وصرخت.
“هوو ، هذا لطيف.” غاندور ابتسمت لتنظر إلى سيري وسيري صنعت ابتسامة صغيرة كما لو كان ممتع.
“دعونا أخيراً نستخدامها حقيقةً!” لأنه كان هناك الكثير من الناس ذوي الصلة بالموضوع المحدد.
“أوه ، ذلك لطيف لرؤيته.”
وكان في تلك اللحظة. تاي هو أدرك كيف كان الوضع يتدفق وبعد ذلك تراجع بينما ينظف حنجرته.
“انتظروا ، إذا كان يذهب هكذا…”
التسجيل الصغير الذي ظهر تحت ملاءتها كان يظهر لها مشاركة أفضل مباركة مع تاي هو. رأت إنغريد ذلك للحظة ثم احتضنت الريشة المعدنية في صدرها قالت بصوت منخفض جداً.
“امسكوه!” فريا صرخت وفجأة ، ظهر اثنان من الفالكيريات تمسكان بذراعي تاي هو ولم تتركاه يتحرك بوصة واحدة.
غاندور ابتسمت كما لو أنها كانت تتطلع إلى ذلك. ولكن مقارنة بتوقعاتها كان هناك امرأة أخرى تظهر في الشاشة.
“غاندور؟ ريجينليف؟”
“أشعر بالفضول.”
“دعونا أخيراً نستخدامها حقيقةً!” لأنه كان هناك الكثير من الناس ذوي الصلة بالموضوع المحدد.
“دعنا نجربه كالرجل!” غاندور تحدثت بشكل شرير كالمعتاد (؟) وصرخت ريجينليف ببسالة.
“يبدو أنه وقع في حبها تماماً.”
براكي تحدث بصوت منخفض تحت مشهد تاي هو و سيري وهما يتبادلان قبلة تحت ضوء القمر. سيري جفلت وقالت بصوت منخفض.
“أنا أبدأ الآن.” فريا وضعت الريشة الفضية على جبين تاي هو كما لو كانت تتجاهل رأيه.
“أشعر بالفضول.”
—
“أوه ، لقد انهار حقاً.”
لم يكن فقط غاي بولغ أو قطعة السيف المكسور. الحاضر صنع عندما تصادم مصير لا يحصى.
“شه ، شاهدي جيداً. يبدو أن الفيديو سيظهر.”
“ألن يظهر شيئاً فاسقاً؟”
“ثانياً ، إذا بقي تاي هو حياً حتى تظهر نيدهوغ ، ثم نيدهوغ ستظهر بالتأكيد.”
لأنه لم يكن هناك أحد في فيلق أولر ليقدم راجنار لـ تاي هو. كان الوضع مختلفاً مع فيلق فريا أو فيلق إيدون.
“لديه منظم مستوى تلقائي لذا لا داعي للقلق.”
فريا ابتسمت بشرّ على سؤال تاي هو ثم تحدثت مع الجميع في محيطها.
كانوا غاندور ، ريجينليف ، كوخولين وفريا على التوالي.
تاي هو انهار بدون أن يكون قادر على المقاومة حالما لمست الريشة الفضية جبهته ونشأت سحابة فوق رأسه.
ستارة كبيرة صنعت داخل السحابة تماماً مثل التلفاز والفيديو بدأ في اللعب.
“يا للدفء.”
“هل تغير الفيلق؟”
“حسناً… سأظل عبدة لـ بريس إن لم أقابل السيد…”
“دعونا أخيراً نستخدامها حقيقةً!” لأنه كان هناك الكثير من الناس ذوي الصلة بالموضوع المحدد.
“صحيح ، يبدو أنه دخل فيلقي.” فريا أجابت على سؤال هيلديغارد ونظرت إلى الفيديو بإحكام. كانوا على يقين من أنه كان فيلق فريا لأنه يمكنهم رؤية قصر فريا في الخلفية.
ترجمة: Acedia
“سأرى كيف حاله.”
تاي هو كان دائماً عالق بجانب هيلديغارد داخل الفيلم.
“وهكذا كان الحال ، هكذا كان الحال.”
“يبدو أنه فيلق أولر.”
“أووه ، هل لديه هذا النوع من العلاقة مع هيلديغارد؟” احمرت هيلديغارد خجلاً بينما صفّر كوخولين.
أشارت غاندور إلى زاوية من الشاشة وصرخت.
“لذا هذا هو الرجل الذي يقع في الحب بسرعة حقاً.”
لم يكن لديه سلاح و سيد لذا لم يكن هناك طريقة لتجنب نهاية سيئة.
“انظر هناك ، إنها هيدا. يبدو أنها في مزاج سيء.”
“غاندور ، تبدو أيضاً بمزاج سيء حتى الآن…” تحدثت إنغريد بصوت منخفض جداً وتأكدت من هيدا. كانت تحدق في الشاشة بعيون حادة وبصراحة كانت مخيفة جداً.
“شه ، شاهدي جيداً. يبدو أن الفيديو سيظهر.”
هذا هو الحال. العلاقة بين تاي هو و أدينماها لم تتقدم كثيراً. لقد أعطى شعوراً بأنهم كانوا مقربين فقط.
مهما حدث خارج الشاشة ، استمر الفيديو في اللعب.
“يبدو أن هذا هو طريق نهاية سيئة.”
—
“لقد وقع في حبي تماماً. كل شخص يمكن أن يرى ذلك صحيح؟”
‘ولكن أعتقد أن حبه لامرأته لا يزال نفسه.’
كوخولين تمتم من الداخل و نظر إلى تاي هو داخل الشاشة. لقد بدا مقرباً من فريا لكنه لم يكن معجباً بها كما قالت فريا. يبدو أن حبه لـ هيلديغارد كان قوياً بالفعل.
“أدينماها لم تظهر مرة أخرى.”
لكنه كان كذلك حينها. سكاثاش ، التي كانت تنظر إلى المقطع ، قالت بصوت منخفض.
هذا هو الحال. العلاقة بين تاي هو و أدينماها لم تتقدم كثيراً. لقد أعطى شعوراً بأنهم كانوا مقربين فقط.
“ظهرت نيدهوغ مجدداً!”
“يبدو أن هذا هو طريق نهاية سيئة.”
كل شخص نظر إلى نيدهوغ كما لو كانوا يشعرون بنفس الطريقة التي يشعر بها كوخولين. باستثناء شخص واحد.
“نهاية سيئة؟”
—
“اغه ، وهذا هو أيضاً نهاية سيئة.”
نيدهوغ رمش وميلت رأسها وبعد ذلك التفتت للنظر إلى أدينماها. أدينماها داعبت رأسها وأجابت.
تاي هو من داخل الشاشة لم يتمكن من مقابلة أدينماها ، هيدا ، إيدون و سيري. سكاثاش شرحت الأمر.
“آآه… أنا مكتئبة بمجرد التفكير في الأمر…”
“أوه ، لذا وقع في حبي؟”
“إنه استنتاج مع نتائج سيئة. هناك واحد في أحد كتب قصصك ، صحيح يا نيدهوغ؟”
“آآه… أنا مكتئبة بمجرد التفكير في الأمر…”
“هيدا مخيفة…”
تذكرت نيدهوغ نهاية كتاب القصة ووضعت وجه باكي. أدينماها عانقتها وكأنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك و نيدهوغ التي تحسنت بفضل ذلك نظرت إلى سكاثاش مجدداً.
تاي هو كان دائماً عالق بجانب هيلديغارد داخل الفيلم.
“السيد سكاثاش ، لماذا هذه نهاية سيئة؟ لأن أدينماها ليست فيه؟”
“سيدي أحمق.”
تاي هو من داخل الشاشة لم يتمكن من مقابلة أدينماها ، هيدا ، إيدون و سيري. سكاثاش شرحت الأمر.
“لأنه لم يكن قادراً على الحصول على قطعة من غاي بولغ. لهذا السبب لم تظهر أدينماها أيضاً. حسناً ، ستكون نهاية سعيدة لخصر أدينماها.”
“أوه… هذا مدهش حقاً.”
“مهلاً ، يوجد طفل هنا.”
أعدت فريا الفيديو للبداية مرة أخرى.
“يجب أن تكون أنت من يجب أن يكون أكثر حذراً. هل وضعت قفل على مفكرتك؟”
“يبدو أن هذا هو طريق نهاية سيئة.”
تلك النصيحة جاءت من سيد أسلوب تقنيات سكاثاش. أدينماها أغلقت فمها على تلك الكلمات و سكاثاش وضعت إبتسامة النصر.
“انظر إليهم ، انظر إليهم. إنهم يقبلون بعضهم. قبلة.”
“شه.”
وبعد مرور بعض الوقت منذ بدء تشغيل الفيديو. نيدهوغ صرخت.
“آيي، هذا مجرد وهم فلماذا أنت محرجة لتلك الدرجة؟ هاه؟”
“أدينماها ماتت! سيدي تاي هو! أنت سيء!”
“مهلاً ، يوجد طفل هنا.”
“انظر هناك ، إنها هيدا. يبدو أنها في مزاج سيء.”
الفيلم كان يلعب المعركة مع الطاغية بريس وأدينماها كانت تواجه موتها في زاوية. كانت نتيجة القتال إلى جانب بريس وليس مع أزغارد.
عمق الليل.
“حسناً… سأظل عبدة لـ بريس إن لم أقابل السيد…”
أدينماها وضعت ابتسامة مريرة. لقد كانت متماسكة بقدر ما تستطيع لأنها كانت أيضاً تتوقع ذلك المستقبل إلى حد ما.
“طريق لم أختاره؟”
و بضع دقائق مرة أخرى.
“قالوا أن تربية الأطفال لا معنى له…”
الفيديو الذي مر بسرعة أصبح بطيئاً وبعد ذلك وجه كل شخص عرفه أصبح قريباً.
“نعم! لقد فعلنا!”
“نهاية سيئة؟”
“واو ، إنها نيدهوغ!”
لكن ذلك كان شيئاً و هذا كان شيئاً آخر. كان من الصعب فهم ما كانت الريشة الفضية على شكل أداة سحرية التي بين يديها.
“إذن مقابلة نيدهوغ أمر ضروري.”
“أدينماها. تعبير هيدا مخيف.”
تم تشغيل الفيديو لبعض الوقت بينما كان كوخولين صامتاً وحيداً لكن النهاية السيئة ظهرت في النهاية كما توقعت سكاثاش. تاي هو تمكن من العودة إلى أزغارد مع نيدهوغ لكن لم يكن لديه وسيلة لهزيمة الملك الساحر لأنه لم يكن لديه غاي بولغ أو إكسكاليبور.
إحتمالية الحصول على غاي بولغ كانت 50% إذا سلك طريق فيلق أودين لكنه لم يتمكن من الحصول عليه في الفيديو.
“حسناً ، هكذا تتدفق. لننتقل إلى التالي إذن.” لأن هذه كانت مجرد البداية.
فريا لفت إصبعها وعاد الفيديو إلى البداية.
—
لقد كان الفيديو الذي سجلته بعناية دون أن يعلم أحد – لا ، في الواقع شعرت أن غاندور لاحظت.
لأنه لم يكن هناك أحد في فيلق أولر ليقدم راجنار لـ تاي هو. كان الوضع مختلفاً مع فيلق فريا أو فيلق إيدون.
وبعد مرور بعض الوقت منذ بدء تشغيل الفيديو. نيدهوغ صرخت.
“أين هذا؟”
“آآه… أنا مكتئبة بمجرد التفكير في الأمر…”
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة عليك أن تتساهل معه ، حسناً؟ هو ما زال سيدنا.”
“يبدو أنه فيلق أولر.”
كوخولين لمس ذقنه كما لو كان ممتعاً. نظرت نيدهوغ إلى الشاشة كما لو كان ذلك مذهلاً ثم سارت نحو إنغريد.
“أوه ، لذا وقع في حبي؟”
“هيههيهي. أنا حقاً أحب أدينماها.”
غاندور ابتسمت كما لو أنها كانت تتطلع إلى ذلك. ولكن مقارنة بتوقعاتها كان هناك امرأة أخرى تظهر في الشاشة.
لقد كانوا نيدهوغ و رازغريد و ريجينليف و غاندور و هيدا على التوالي.
نيدهوغ وقفت فجأة وعانقت أدينماها.
“إنها سيري.”
براكي ابتسم و احتضن خصر سيري بيديه الكبيرتين و سيري ، الذي كان يجب أن توبخه تركته يعانقها.
“لذا هي سيري.”
“صحيح ، طريق لم تختره. إنها أداة سحرية تدعى ‘إذا’.”
“ماذا ، لذا ماذا عني؟”
“لديه منظم مستوى تلقائي لذا لا داعي للقلق.”
“يبدو أنه وقع في حبها تماماً.”
عندما سقط الجميع في نوم عميق باستثناء فيلق إيدون.
“أووه ، هل لديه هذا النوع من العلاقة مع هيلديغارد؟” احمرت هيلديغارد خجلاً بينما صفّر كوخولين.
ظهرت غاندور في الفيديو لكن دورها لم يكن مختلفاً من الآن. تاي هو كان دائماً بجانب سيري ، وفي مرحلة ما ، بدأ كلاهما في علاقة أبعد من علاقة الرفاق.
“هذه-هذه مجرد مباركة.”
“إنه استنتاج مع نتائج سيئة. هناك واحد في أحد كتب قصصك ، صحيح يا نيدهوغ؟”
“هوو ، هذا لطيف.” غاندور ابتسمت لتنظر إلى سيري وسيري صنعت ابتسامة صغيرة كما لو كان ممتع.
كوخولين لمس ذقنه كما لو كان ممتعاً. نظرت نيدهوغ إلى الشاشة كما لو كان ذلك مذهلاً ثم سارت نحو إنغريد.
“ظهرت أدينماها هذه المرة!”
“هيههيهي. أنا حقاً أحب أدينماها.”
لم يكن لديه سلاح و سيد لذا لم يكن هناك طريقة لتجنب نهاية سيئة.
لأن أفعال تاي هو في المراحل الأولى تطابق مع فيلق أولر. يمكنه أن يجد قطعة غاي بولغ بأمان و يضع يديه على قطعة السيف المكسور.
ولكن كان هناك أجزاء مختلفة مع الواقع.
قصة جانبية #2 إذا
“سيدي تاي هو بارد تجاه أدينماها…”
“امسكوه!” فريا صرخت وفجأة ، ظهر اثنان من الفالكيريات تمسكان بذراعي تاي هو ولم تتركاه يتحرك بوصة واحدة.
“ليس لديه أفضليات حتى.”
هذا هو الحال. العلاقة بين تاي هو و أدينماها لم تتقدم كثيراً. لقد أعطى شعوراً بأنهم كانوا مقربين فقط.
“لقد عبر غاندور.”
“حسناً ، هو دائماً سيكون بجانب سيري في ذلك الطريق.”
“ماذا ، لذا ماذا عني؟”
عندما سألت نيدهوغ بوجه خائف ابتسمت إنغريد بدفئ. نشرت ذراعيها وأعربت عن اتفاقها.
أدينماها برطمت شفتيها عندما قال كوخولين حين يهز كتفيه لكنها لا تستطيع أن تنكر ذلك.
“دعنا نجربه كالرجل!” غاندور تحدثت بشكل شرير كالمعتاد (؟) وصرخت ريجينليف ببسالة.
“إن الصعوبة أعلى هذه المرة. ليس لديه غاي بولغ أو قطعة السيف المكسور و راجنار ليس موجوداً أيضاً.”
لأن نفس النتيجة كانت ستتحقق لو كانت هيدا دائماً بجانب تاي هو في الواقع.
براكي ابتسم و احتضن خصر سيري بيديه الكبيرتين و سيري ، الذي كان يجب أن توبخه تركته يعانقها.
“وهكذا كان الحال ، هكذا كان الحال.”
قصة جانبية #2 إذا
براكي تحدث بصوت منخفض تحت مشهد تاي هو و سيري وهما يتبادلان قبلة تحت ضوء القمر. سيري جفلت وقالت بصوت منخفض.
كما أنه لم يكن قادراً على الحصول على قطعة السيف المكسور لأنه لم يكن لديه أي صلات مع سيري أو أي شخص آخر من فيلق أولر.
نيدهوغ رمش وميلت رأسها وبعد ذلك التفتت للنظر إلى أدينماها. أدينماها داعبت رأسها وأجابت.
“هذا كله محاكاة. محاكاة.”
“نيدهوغ تبدو وحيدة.”
“هيههيهي. أنا حقاً أحب أدينماها.”
“لسلام المسكن.”
“حسناً ، أنت دائماً بجانبي في الواقع.”
لم يكن فقط غاي بولغ أو قطعة السيف المكسور. الحاضر صنع عندما تصادم مصير لا يحصى.
براكي ابتسم و احتضن خصر سيري بيديه الكبيرتين و سيري ، الذي كان يجب أن توبخه تركته يعانقها.
“أشعر بالفضول.”
فريا ابتسمت بشرّ على سؤال تاي هو ثم تحدثت مع الجميع في محيطها.
كوخولين نقر لسانه كما لو أنه مثير للشفقة و أدينماها قامت بضرب شفتيها.
وفي تلك اللحظة قهقهت غاندور وصوبت إلى الشاشة.
“آآه… أنا مكتئبة بمجرد التفكير في الأمر…”
“أوه ، لقد انهار حقاً.”
فريا ابتسمت بشرّ على سؤال تاي هو ثم تحدثت مع الجميع في محيطها.
“هيدا تعبس مجددا!”
كانوا غاندور ، ريجينليف ، كوخولين وفريا على التوالي.
“إنغريد ، هل يمكن لـ نيدهوغ أن يعانقك؟”
“إنها تفعل ذلك في الواقع… غاندور…”
“هذه إنغريد.”
إنغريد تحدثت بصوت منخفض أثناء التحقق من هيدا ولكن غاندور كانت مشغولة بالضحك.
وبعد مرور بعض الوقت منذ بدء تشغيل الفيديو. نيدهوغ صرخت.
“أين هذا؟”
كوخولين لمس ذقنه وقال.
“لا يهم كيف تسير الأمور ، هناك أشياء تبقى كما هي.”
“يمكننا أن نرى حدوداً في نمو تاي هو لأن راجنار لم يظهر. لذا الوقت لإيقاظي يتأخر.”
“حسناً ، أنت دائماً بجانبي في الواقع.”
لأنه لم يكن هناك أحد في فيلق أولر ليقدم راجنار لـ تاي هو. كان الوضع مختلفاً مع فيلق فريا أو فيلق إيدون.
تذكرت نيدهوغ نهاية كتاب القصة ووضعت وجه باكي. أدينماها عانقتها وكأنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك و نيدهوغ التي تحسنت بفضل ذلك نظرت إلى سكاثاش مجدداً.
“حسناً ، هذا ينتهي أيضاً في نهاية سيئة.”
“لقد عبر غاندور.”
تاي هو لم يكن لديه مباركة إيدون لذا أصبحت صحته ضعيفة جدأ ولم يكن قادرا على تحمل المعركة مع الملك الساحر.
فريا ابتسمت مرة أخرى. رفعت الريشة الفضية عالياً بحيث كل شخص له علاقة بتاي هو كان قادر على رؤيتها بشكل جيد وصرخت.
أعدت فريا الفيديو للبداية مرة أخرى.
“إنها سيري.”
—
كما قالت غاندور وريجنليف. إنغريد اعتنت بـ نيدهوغ كما فعلت أدينماها.
“هل هو فيلق أودين؟ هذه رازغريد”
—
“لديه منظم مستوى تلقائي لذا لا داعي للقلق.”
نيدهوغ وقفت فجأة وعانقت أدينماها.
“لذا هي رازغريد هذه المرة؟ إنه يحب كل الفالكيريات.”
الفيديو بدأ يتقدم بسرعة. نيدهوغ ، التي كانت شاهد الفيديو بينما كانت تنحني كما فعلت في اللفة الأمامية ، أسقطت كتفيها.
تاي هو أيضاً أصبح شخصاً قريباً من رازغريد. وعيناه اللتان تنظران إلى رازغريد تنتميان إلى رجل وقع في الحب.
“لذا هي فقط يجب أن تكون جميلة.”
“إذا.” قصة كانت كالحلم.
“وهكذا كان الحال ، هكذا كان الحال.”
درجة الحرارة في عيون هيدا وصلت إلى الصفر المطلق. غاندور رمشت ونظرت إلى رازغريد.
“رد فعل رازغريد ليس سيئاً أيضاً. ما الذي حصل؟”
“صحيح ، طريق لم تختره. إنها أداة سحرية تدعى ‘إذا’.”
“هذه واحدة من الاحتمالات التي لا تحصى.”
“غاندور؟ ريجينليف؟”
كما قالت غاندور وريجنليف. إنغريد اعتنت بـ نيدهوغ كما فعلت أدينماها.
“لذا أنت تقولين بأنه له إمكانية؟”
“اغه ، وهذا هو أيضاً نهاية سيئة.”
“لذا أنت تقولين بأنه له إمكانية؟”
ضحكت غاندور وعبست رازغريد. إنغريد تحدثت أيضاً بصوت منخفض.
“أدينماها ماتت! سيدي تاي هو! أنت سيء!”
—
“غاندور… حتى رازغريد بدأت بالعبوس…”
“لديه منظم مستوى تلقائي لذا لا داعي للقلق.”
هيدا كانت بالفعل عابسة منذ زمن طويل.
إنغريد شاهدت الفيديو مجدداً ثم وضعت الريشة المعدنية تحت وسادتها. أغمضت عينيها على أمل أن تحلم بشيء لطيف.
الفيديو بدأ يتقدم بسرعة. نيدهوغ ، التي كانت شاهد الفيديو بينما كانت تنحني كما فعلت في اللفة الأمامية ، أسقطت كتفيها.
“لديه منظم مستوى تلقائي لذا لا داعي للقلق.”
“أدينماها لم تظهر مرة أخرى.”
إحتمالية الحصول على غاي بولغ كانت 50% إذا سلك طريق فيلق أودين لكنه لم يتمكن من الحصول عليه في الفيديو.
كما أنه لم يكن قادراً على الحصول على قطعة السيف المكسور لأنه لم يكن لديه أي صلات مع سيري أو أي شخص آخر من فيلق أولر.
درجة الحرارة في عيون هيدا وصلت إلى الصفر المطلق. غاندور رمشت ونظرت إلى رازغريد.
“دعونا أخيراً نستخدامها حقيقةً!” لأنه كان هناك الكثير من الناس ذوي الصلة بالموضوع المحدد.
لكن تلك لم تكن المشكلة الوحيدة.
“نيدهوغ تبدو وحيدة.”
رازغريد لم تكن قادرة على استبدال أدينماها. كانت شخص مراعي لشعور الآخرين حقاً لكنها لم تستطع الإعتناء بـ نيدهوغ كما فعلت أدينماها.
“غاندور عابسة. هذا شيء جيد.”
نيدهوغ وقفت فجأة وعانقت أدينماها.
“انظر هناك ، إنها هيدا. يبدو أنها في مزاج سيء.”
“نيدهوغ تحتاج أدينماها. لا يمكنك الذهاب إلى أي مكان أدينماها. نعم؟”
“لن أذهب إلى أي مكان وأتركك خلفي طفلتي.”
“هيههيهي. أنا حقاً أحب أدينماها.”
نيدهوغ دفنت وجهها في صدر أدينماها وأدينماها لمست شعرها وخديها بينما كانت تبتسم بإشراق.
“يا للدفء.” لأن مكاناً آخر كان دافئاً بفضل هيدا.
“رد فعل رازغريد ليس سيئاً أيضاً. ما الذي حصل؟”
لم يكن لديه سلاح و سيد لذا لم يكن هناك طريقة لتجنب نهاية سيئة.
“اغه ، وهذا هو أيضاً نهاية سيئة.”
لأنه لم يكن قادراً على الحصول على قطعة غاي بولغ أو قطعة من السيف المكسور. لم يكن قادراً على هزيمة الملك الساحر هذه المرة أيضاً.
“أين هذا؟”
“أشعر بالفضول.”
“إن دور جسمي هذا مهم بالتأكيد.”
“هذا السلام هو نتيجة المعجزات المتكررة التي قام بها تاي هو. لن يكون من السهل الوصول إليها.”
تاي هو انهار بدون أن يكون قادر على المقاومة حالما لمست الريشة الفضية جبهته ونشأت سحابة فوق رأسه.
نظر كوخولين إلى محيطه منتظراً أن يوافق عليه أحد لكن لم يرد عليه أحد. ابتسمت فريا بإشراق وقالت.
“هذا السلام هو نتيجة المعجزات المتكررة التي قام بها تاي هو. لن يكون من السهل الوصول إليها.”
“آآه… أنا مكتئبة بمجرد التفكير في الأمر…”
لم يكن فقط غاي بولغ أو قطعة السيف المكسور. الحاضر صنع عندما تصادم مصير لا يحصى.
“يمكننا أن نرى حدوداً في نمو تاي هو لأن راجنار لم يظهر. لذا الوقت لإيقاظي يتأخر.”
“هل نرى مرة أخرى للمرة الأخيرة؟” فريا نقرت إصبعها.
“إن الصعوبة أعلى هذه المرة. ليس لديه غاي بولغ أو قطعة السيف المكسور و راجنار ليس موجوداً أيضاً.”
—
كوخولين تمتم من الداخل و نظر إلى تاي هو داخل الشاشة. لقد بدا مقرباً من فريا لكنه لم يكن معجباً بها كما قالت فريا. يبدو أن حبه لـ هيلديغارد كان قوياً بالفعل.
“إنه البحر.”
—
لأنه لم يكن هناك أحد في فيلق أولر ليقدم راجنار لـ تاي هو. كان الوضع مختلفاً مع فيلق فريا أو فيلق إيدون.
“هل هو فيلق نجورد؟”
أدينماها عانقت نيدهوغ ونظرت بعيداً. كان هذا وقت التراجع.
غاندور ابتسمت كما لو أنها كانت تتطلع إلى ذلك. ولكن مقارنة بتوقعاتها كان هناك امرأة أخرى تظهر في الشاشة.
لقد كانوا نيدهوغ و رازغريد و ريجينليف و غاندور و هيدا على التوالي.
“هذه إنغريد.”
“لقد وقع في حبي تماماً. كل شخص يمكن أن يرى ذلك صحيح؟”
“إن الصعوبة أعلى هذه المرة. ليس لديه غاي بولغ أو قطعة السيف المكسور و راجنار ليس موجوداً أيضاً.”
“أوه ، ذلك لطيف لرؤيته.”
نيدهوغ دفنت وجهها في صدر أدينماها وأدينماها لمست شعرها وخديها بينما كانت تبتسم بإشراق.
“لذا هو فقط يحب كل الفالكيريات. وهكذا كان الحال ، هكذا كان الحال.”
لقد كانوا نيدهوغ و رازغريد و ريجينليف و غاندور و هيدا على التوالي.
“ألن يظهر شيئاً فاسقاً؟”
صوت هيدا كان بارداً أيضاً هذه المرة.
لم يكن لديه سلاح و سيد لذا لم يكن هناك طريقة لتجنب نهاية سيئة.
لكنه كان كذلك حينها. سكاثاش ، التي كانت تنظر إلى المقطع ، قالت بصوت منخفض.
تاي هو كان ينظر إلى إنغريد بعيون عميقة في الفيديو ويبدو أن إنغريد لم تكره ذلك.
“لأنه لم يكن قادراً على الحصول على قطعة من غاي بولغ. لهذا السبب لم تظهر أدينماها أيضاً. حسناً ، ستكون نهاية سعيدة لخصر أدينماها.”
“لذا هذا هو الرجل الذي يقع في الحب بسرعة حقاً.”
“أدينماها. تعبير هيدا مخيف.”
لأنه وقع في حب كل النساء اللاتي قابلهن لأول مرة.
كوخولين نقر لسانه كما لو أنه مثير للشفقة و أدينماها قامت بضرب شفتيها.
“سيدي أحمق.”
“ألن يظهر شيئاً فاسقاً؟”
أدينماها أيضاً لم تظهر هذه المرة. لكن تلك لم تكن المشكلة الوحيدة.
“ظهرت نيدهوغ مجدداً!”
“هل تغير الفيلق؟”
“إن الصعوبة أعلى هذه المرة. ليس لديه غاي بولغ أو قطعة السيف المكسور و راجنار ليس موجوداً أيضاً.”
لم يكن لديه سلاح و سيد لذا لم يكن هناك طريقة لتجنب نهاية سيئة.
لقد كان الفيديو الذي سجلته بعناية دون أن يعلم أحد – لا ، في الواقع شعرت أن غاندور لاحظت.
كوخولين تمتم من الداخل و نظر إلى تاي هو داخل الشاشة. لقد بدا مقرباً من فريا لكنه لم يكن معجباً بها كما قالت فريا. يبدو أن حبه لـ هيلديغارد كان قوياً بالفعل.
“لا يهم كيف تسير الأمور ، هناك أشياء تبقى كما هي.”
لكن في هذه اللحظة لم يكن الاستنتاج هو الشيء المهم. غاندور صرخت وصفقت يديها.
“انظر إليهم ، انظر إليهم. إنهم يقبلون بعضهم. قبلة.”
نظر كوخولين إلى محيطه منتظراً أن يوافق عليه أحد لكن لم يرد عليه أحد. ابتسمت فريا بإشراق وقالت.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة عليك أن تتساهل معه ، حسناً؟ هو ما زال سيدنا.”
أدينماها برطمت شفتيها عندما قال كوخولين حين يهز كتفيه لكنها لا تستطيع أن تنكر ذلك.
“هذه-هذه مجرد مباركة.”
الفيديو بدأ يتقدم بسرعة. نيدهوغ ، التي كانت شاهد الفيديو بينما كانت تنحني كما فعلت في اللفة الأمامية ، أسقطت كتفيها.
“إنغريد ، هل يمكن لـ نيدهوغ أن يعانقك؟”
“آيي، هذا مجرد وهم فلماذا أنت محرجة لتلك الدرجة؟ هاه؟”
إنغريد قدمت عذراً بوجه أحمر. لذا غاندور ضحكت كثيراً. لقد طعنت جانب إنغريدروضحكت.
كوخولين تمتم من الداخل و نظر إلى تاي هو داخل الشاشة. لقد بدا مقرباً من فريا لكنه لم يكن معجباً بها كما قالت فريا. يبدو أن حبه لـ هيلديغارد كان قوياً بالفعل.
براكي ابتسم و احتضن خصر سيري بيديه الكبيرتين و سيري ، الذي كان يجب أن توبخه تركته يعانقها.
عندما سقط الجميع في نوم عميق باستثناء فيلق إيدون.
“آيي، هذا مجرد وهم فلماذا أنت محرجة لتلك الدرجة؟ هاه؟”
إحتمالية الحصول على غاي بولغ كانت 50% إذا سلك طريق فيلق أودين لكنه لم يتمكن من الحصول عليه في الفيديو.
إنغريد لم تستطع حتى الإجابة هذه المرة وخفضت رأسها. هيدا لم تلتفت للنظر إلى إنغريد لكن عيناها اللتان تنظران إلى الشاشة كانتا مخيفتين.
“تنفق كمية مفرطة من القوة السحرية. وبالإضافة إلى ذلك ، نحتاج إلى القوة السحرية لمختلف الناس لزيادة دقتها. لهذا لم يكن لدي الكثير من الفرص لاستخدامها.” إذا فقط واحد أو اثنين من الناس أدخلوا قوة سحرية ، انخفض معدل الدقة لذلك فإن قيمة المحاكاة أيضاً أصبحت أقل. بالإضافة لتجربته من أجل المتعة كان شيئاً واحداً ولكن إذا استخدمتها لأغراض عسكرية فأنت بحاجة أيضاً للقوة السحرية للعدو لذا كان من الصعب استخدامها بشكل صحيح.
“أدينماها. تعبير هيدا مخيف.”
“لذا هو فقط يحب كل الفالكيريات. وهكذا كان الحال ، هكذا كان الحال.”
“شه.”
أدينماها غطت فم نيدهوغ على عجل وتحققت من هيدا. لحسن الحظ ، لم تلتفت للنظر إليهم.
تذكرت نيدهوغ نهاية كتاب القصة ووضعت وجه باكي. أدينماها عانقتها وكأنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك و نيدهوغ التي تحسنت بفضل ذلك نظرت إلى سكاثاش مجدداً.
بعد عدة دقائق.
“صحيح ، يبدو أنه دخل فيلقي.” فريا أجابت على سؤال هيلديغارد ونظرت إلى الفيديو بإحكام. كانوا على يقين من أنه كان فيلق فريا لأنه يمكنهم رؤية قصر فريا في الخلفية.
“ظهرت نيدهوغ مجدداً!”
“يمكننا أن نرى حدوداً في نمو تاي هو لأن راجنار لم يظهر. لذا الوقت لإيقاظي يتأخر.”
“إنغريد تعاملها جيداً.”
وبعد مرور بعض الوقت منذ بدء تشغيل الفيديو. نيدهوغ صرخت.
مهما حدث خارج الشاشة ، استمر الفيديو في اللعب.
“حسناً ، لديها تلك الشخصية.”
“يا للدفء.” لأن مكاناً آخر كان دافئاً بفضل هيدا.
كما قالت غاندور وريجنليف. إنغريد اعتنت بـ نيدهوغ كما فعلت أدينماها.
“نيدهوغ تتبعها أيضاً مثل أدينماها.”
كوخولين لمس ذقنه كما لو كان ممتعاً. نظرت نيدهوغ إلى الشاشة كما لو كان ذلك مذهلاً ثم سارت نحو إنغريد.
“إنغريد ، هل يمكن لـ نيدهوغ أن يعانقك؟”
“يجب أن تكون أنت من يجب أن يكون أكثر حذراً. هل وضعت قفل على مفكرتك؟”
“لن أذهب إلى أي مكان وأتركك خلفي طفلتي.”
لأن كلاهما لم يكن لديه أي تفاعل حتى الآن.
“أولاً ، تاي هو يقع دائماً في حب أول فالكيري أو المحاربة الأنثى التي يقابلها”
عندما عادت نيدهوغ إلى أدينماها ، عانقتها أدينماها لأنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك وقالت.
عندما سألت نيدهوغ بوجه خائف ابتسمت إنغريد بدفئ. نشرت ذراعيها وأعربت عن اتفاقها.
لكن تلك لم تكن المشكلة الوحيدة.
نيدهوغ لم تتردد و احتضنتها إنغريد. فركت خديها في صدر إنغريد ثم تمتمت بينما تغلق عينيها.
“هيدا تعبس مجددا!”
“إنغريد دافئة أيضاً. إنه جميل.” وقالت أنها بحاجة إلى أدينماها.
لأن نفس النتيجة كانت ستتحقق لو كانت هيدا دائماً بجانب تاي هو في الواقع.
تعبير نيدهوغ داخل الفيديو و التعبير الحقيقي لنيدهوغ على أن وجود إنغريد كان كافياً جعلها سعيدة.
“أشعر بالفضول.”
“قالوا أن تربية الأطفال لا معنى له…”
لم يكن فقط غاي بولغ أو قطعة السيف المكسور. الحاضر صنع عندما تصادم مصير لا يحصى.
“رد فعل رازغريد ليس سيئاً أيضاً. ما الذي حصل؟”
“أنا لم أقل مثل هذه الأشياء.”
عمق الليل.
“نيدهوغ تبدو وحيدة.”
قلّد كوخولين أدينماها ثم ضحك وغيّر الموضوع.
بعد عدة دقائق.
“لا يهم كيف تسير الأمور ، هناك أشياء تبقى كما هي.”
“حسناً ، أنت دائماً بجانبي في الواقع.”
كل من كان ينظر إلى الفيديو تحول إلى كوخولين. كوخولين شرح بينما رفع إصبع واحد.
“أولاً ، تاي هو يقع دائماً في حب أول فالكيري أو المحاربة الأنثى التي يقابلها”
“ليس لديه أفضليات حتى.”
“انظر هناك ، إنها هيدا. يبدو أنها في مزاج سيء.”
“لذا هي فقط يجب أن تكون جميلة.”
—
“لقد عبر غاندور.”
“غاندور عابسة. هذا شيء جيد.”
كل من كان ينظر إلى الفيديو تحول إلى كوخولين. كوخولين شرح بينما رفع إصبع واحد.
تم سماع الضحك في بعض الأماكن. كوخولين رفع إصبعه الثاني.
“ثانياً ، إذا بقي تاي هو حياً حتى تظهر نيدهوغ ، ثم نيدهوغ ستظهر بالتأكيد.”
“سيدي أحمق.”
لأن أفعال تاي هو في المراحل الأولى تطابق مع فيلق أولر. يمكنه أن يجد قطعة غاي بولغ بأمان و يضع يديه على قطعة السيف المكسور.
“هيهيهي، دائماً ما أقابل سيدي تاي هو. لكني مكتئبة جداً لأنه كان هناك العديد من الأوقات بأنني لا أستطيع أن أقابل أدينماها. أريد أيضاً أن أقابل أدينماها.”
كانت تحب إنغريد أيضاً لكن أدينماها كانت الأفضل بالتأكيد.
“هيههيهي. أنا حقاً أحب أدينماها.”
“شه.”
عندما عادت نيدهوغ إلى أدينماها ، عانقتها أدينماها لأنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك وقالت.
“لذلك التقينا هكذا في الواقع.”
“نعم! لقد فعلنا!”
إنغريد ، التي كانت في سريرها ، غطيت رأسها بملاءة السرير. ثم أدخلت قوة سحرية إلى الريشة المعدنية الصغيرة.
“يا للدفء.”
“انظر إليهم ، انظر إليهم. إنهم يقبلون بعضهم. قبلة.”
“واو ، إنها نيدهوغ!”
كل شخص نظر إلى نيدهوغ كما لو كانوا يشعرون بنفس الطريقة التي يشعر بها كوخولين. باستثناء شخص واحد.
نيدهوغ لم تتردد و احتضنتها إنغريد. فركت خديها في صدر إنغريد ثم تمتمت بينما تغلق عينيها.
“فريا أوني ، لقد سجلت كل هذا ، صحيح؟”
“حسناً ، هذا ينتهي أيضاً في نهاية سيئة.”
“حسناً ، هكذا تتدفق. لننتقل إلى التالي إذن.” لأن هذه كانت مجرد البداية.
لقد كانت هيدا. سألت فريا بعيون باردة ، و فريا التي جفلت دون وعي ، تفقدت هيدا.
“هاه؟ نعم… فعلت لكن…”
صوت هيدا كان بارداً أيضاً هذه المرة.
حاولت أن تقول شيئاً آخر لكنه كان مستحيلاً. استسلمت فريا في النهاية ، وعندما رأت عيني الشخصين ، إيدون و هيدا ، لم تستطع سوى تسليم النسخة.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة عليك أن تتساهل معه ، حسناً؟ هو ما زال سيدنا.”
أعدت فريا الفيديو للبداية مرة أخرى.
“سأرى كيف حاله.”
نيدهوغ وقفت فجأة وعانقت أدينماها.
ماذا كانت ستجعله يفعل؟
“هيدا مخيفة…”
“لسلام المسكن.”
أدينماها غطت فم نيدهوغ على عجل وتحققت من هيدا. لحسن الحظ ، لم تلتفت للنظر إليهم.
أدينماها عانقت نيدهوغ ونظرت بعيداً. كان هذا وقت التراجع.
—
عمق الليل.
“أوه ، لذا وقع في حبي؟”
عندما سقط الجميع في نوم عميق باستثناء فيلق إيدون.
“قالوا أن تربية الأطفال لا معنى له…”
“يبدو أن هذا هو طريق نهاية سيئة.”
إنغريد ، التي كانت في سريرها ، غطيت رأسها بملاءة السرير. ثم أدخلت قوة سحرية إلى الريشة المعدنية الصغيرة.
الفيديو الذي مر بسرعة أصبح بطيئاً وبعد ذلك وجه كل شخص عرفه أصبح قريباً.
“أوه ، لقد انهار حقاً.”
لقد كان الفيديو الذي سجلته بعناية دون أن يعلم أحد – لا ، في الواقع شعرت أن غاندور لاحظت.
“إنغريد دافئة أيضاً. إنه جميل.” وقالت أنها بحاجة إلى أدينماها.
التسجيل الصغير الذي ظهر تحت ملاءتها كان يظهر لها مشاركة أفضل مباركة مع تاي هو. رأت إنغريد ذلك للحظة ثم احتضنت الريشة المعدنية في صدرها قالت بصوت منخفض جداً.
“إذا.” قصة كانت كالحلم.
“لذلك التقينا هكذا في الواقع.”
إنغريد شاهدت الفيديو مجدداً ثم وضعت الريشة المعدنية تحت وسادتها. أغمضت عينيها على أمل أن تحلم بشيء لطيف.
—
————-
قصة جانبية #2 إذا
ترجمة: Acedia
“نيدهوغ تحتاج أدينماها. لا يمكنك الذهاب إلى أي مكان أدينماها. نعم؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
