نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 482

الخوف من الطريق الجبلي (الجزء الاول)

الخوف من الطريق الجبلي (الجزء الاول)

(ارجوا ان تستمتعوا)

سأل تشانغ تشاو “ما السبب؟” .

بقيت والدة تشين يي في شمال الوادي المحترق لعدة سنوات. على الرغم من ضعف تحركاتها ، إلا أنها لا تزال تتعلم أسرار المكان التي لن تتاح الفرصة لمعظم الصيادين للتعرف عليها.

 

 

لقد كان بمثابة تذكير لـ مو فان. كان المسار داخل الكهف عريضًا وضيقًا في أقسام مختلفة ، ولكن كان هناك مساحة كافية للمجموعة. مثل كهف نهر تحت الأرض ، كانت الحمم البركانية تتدفق من الشقوق على الجدران. في البداية ، كانت تنفجر مثل مياه الينابيع ، وكان وهجها الأحمر يوجه المجموعة وهم يتقدمون إلى الأمام. ومع ذلك ، اتضح أن المصارف على كلا الجانبين كانت مليئة بالحمم البركانية ، والتي كانت تتدفق حتى من بعض الأقسام ، متدفقة نحو المسار الذي كان يسلكه الجميع.

عندما تذكرت تشين يي وصف والدتها للتضاريس ، وصلت الحزب أمام تل مسطح القمة في وسط اللا مكان. أخبرت تشين يي الحفلة أن والدتها كانت نشطة حول هذا التل.

قال مو فان بلا مبالاه”من يهتم بما هو عليه ، دعونا نستمر إلى الأمام. القلق حيال ذلك لن يساعد. إذا كان يختبئ في الظلام ، فلن نعرف أبدًا ما كان ، “.

 

“يبدو هذا التل المسطح في غير محله. إن شمال الوادي المحترق بأكمله مسطحة بدون أي علامة على ارتفاع التضاريس أو الجبال ، ثم هناك هذا التل مباشرة على الأرض المسطحة … “رفع تشانغ شياو رأسه ، وهو يحدق في جدار التل شديد الانحدار.

 

 

تعمل الحمم كمصدر للضوء ، مما يسمح للحزب بإلقاء نظرة أفضل على محيطهم. لم تعد هناك حاجة إلى الضوء الساطع لتشاو مانيان لإضاءة الطريق. كانت الحمم البركانية على كلا الجانبين كافية لإضاءة الكهف مثل النهار.

كان يبدو أشبه ببركان ، ولكن على عكس معظم البراكين ، التي كانت واسعة في الأسفل وضيقة في الأعلى ، كان التل أشبه بعمود يتدفق في السماء الزرقاء.

كانت درجة حرارة الحمم البركانية عالية للغاية. يمكن للإنسان العادي أن يحترق بسهولة في الرماد ، في حين أن الساحر بالكاد يستطيع حماية جسده. ومع ذلك ، فإنهم سيظلون يحترقون حتى تترك العظام إذا بقوا بداخلها لفترة طويلة. في هذه الأثناء ، كان سحرة النار قادرين على تحمل درجة الحرارة ، لكنها كانت تعتمد كليًا على قوه دفاعهم. أولئك الذين لديهم دفاع عالي لن يواجهوا أي مشكلة في الاستحمام فيها …

 

سألت تشن يي فجأة “بالمناسبة ، هل لاحظ أحد أن الحمم البركانية تغطي مساحة أكبر؟”.

سأل مو فإن وهو في حيره “هل أنت متأكد من أن هذا المكان به فواكه كارثة النار؟ ومع ذلك ، كيف نصل إلى هناك؟ “.

 

 

 

“داخل عمود النار هذا أجوف. أخبرتني والدتي أن هناك فجوة حول قاع التل يمكن استخدامها كمدخل. قالت تشين يي ، دعونا نحاول إيجاد الفجوة ، لنبدأ.

 

 

سألت تشن يي فجأة “بالمناسبة ، هل لاحظ أحد أن الحمم البركانية تغطي مساحة أكبر؟”.

بالالتفاف حول عمود النار الضخم ، وجد الحزب فجوة تؤدي إليه. بالمقارنة مع حجم التل ، كان مجرد صدع صغير ، لكن بالنسبة للبشر ، كان مثل كهف مفتوح في الحجر ، والذي يزداد اتساعًا كلما تقدمت مجموعتهم في عمقها.

 

 

“فقط افعلوا ما أقول!” صرخ مو فان في المجموعة ، لأنه لم يكن لديه وقت للشرح.

يمكن للمجموعة أن تشعر بأن المسار أصبح أكثر انحدارًا عندما يتعمقون في الأمر. كانت الجدران في الكهف مثل الكريستال نصف النار ونصف الصخور ، مع أسطح ناعمة للغاية. تمكنت المجموعة من التقاط بعض قطع بذور الروح على طول الطريق. شعر الكهف كأنه مكان جيد للاستكشاف أيضًا. إذا نظروا بعناية ، فسيكونون قادرين على العثور على واحدة أو اثنتين من بذرة الروح.

 

 

 

تردد صدى صوت قعقعة المعدن فجأة في الكهف المظلم تمامًا. نظرًا لأنه كان صامتًا قاتلًا منذ لحظة ، بدا الضجيج المفاجئ مرعبًا إلى حد ما.

 

 

“هاهاهاه ، الوادي المحترق ليس مخيفًا كما كنا نظن. انظر إلى الحمم المتدفقة على كلا الجانبين ، يبدو أنها ترحب بنا بالسجادة الحمراء والأضواء! ” سار تشانغ شياو في المقدمة ، مستمتعًا بلحظة من الفخر والرضا.

لم يكن صوت الكلانك (صوت تصادم السيوف) هشاً كالمعتاد ، لكنها بدت غير سارة ، على غرار صوت شخص يخدش أظافره على السبورة. كان الكهف مظلمًا أصلاً ، لذلك عندما سمعت المجموعة الضجيج المخيف الذي ظهر من العدم ، لم يسعهم إلا الشعور بالتوتر.

“لماذا ا؟” سأل كل من تشانغ تشياو و تشاو مانيان ، الذين ما زالوا يفكرون في ثمار كارثة النار التي لا تقدر بثمن.

 

لقد كان بمثابة تذكير لـ مو فان. كان المسار داخل الكهف عريضًا وضيقًا في أقسام مختلفة ، ولكن كان هناك مساحة كافية للمجموعة. مثل كهف نهر تحت الأرض ، كانت الحمم البركانية تتدفق من الشقوق على الجدران. في البداية ، كانت تنفجر مثل مياه الينابيع ، وكان وهجها الأحمر يوجه المجموعة وهم يتقدمون إلى الأمام. ومع ذلك ، اتضح أن المصارف على كلا الجانبين كانت مليئة بالحمم البركانية ، والتي كانت تتدفق حتى من بعض الأقسام ، متدفقة نحو المسار الذي كان يسلكه الجميع.

“أعتقد أنني لست الوحيد الذي سمع ذلك؟” قام تشانغ شياو بمسح محيطه بأسنانه المرتعشة .

 

 

“هاهاهاه ، الوادي المحترق ليس مخيفًا كما كنا نظن. انظر إلى الحمم المتدفقة على كلا الجانبين ، يبدو أنها ترحب بنا بالسجادة الحمراء والأضواء! ” سار تشانغ شياو في المقدمة ، مستمتعًا بلحظة من الفخر والرضا.

وافق تشاو مانيان وقال”الديك اي فكرة عما كان هذا؟” .

 

 

 

قال مو فان بلا مبالاه”من يهتم بما هو عليه ، دعونا نستمر إلى الأمام. القلق حيال ذلك لن يساعد. إذا كان يختبئ في الظلام ، فلن نعرف أبدًا ما كان ، “.

“لماذا ا؟” سأل كل من تشانغ تشياو و تشاو مانيان ، الذين ما زالوا يفكرون في ثمار كارثة النار التي لا تقدر بثمن.

 

“أعتقد أننا يجب أن نغادر هنا بسرعه !” كان تعبير مو فان مختلفًا تمامًا عن ذي قبل ، وصوته محدد الآن.

افترض مو فان أنه إذا كان المخلوق لديه القدرة على قتلهم جميعًا ، لكان قد فعل ذلك على الفور ، بدلاً من محاولة إخافتهم بالضوضاء.

 

في حالة تأهب الآن ، سارع الجميع وتيرتهم. كان التل مرتفعًا للغاية ، حتى أن التسلق بشكل مستقيم بمفرده سيستغرق وقتًا طويلاً ، ناهيك عن اتباع المسار في الكهف.

سمعت الحفلة نفس الضوضاء مرة أخرى عدة مرات ، لكن المخلوق لم يظهر أبدًا ، وبالتالي تجاهله الجميع ببساطة.

 

سمعت الحفلة نفس الضوضاء مرة أخرى عدة مرات ، لكن المخلوق لم يظهر أبدًا ، وبالتالي تجاهله الجميع ببساطة.

سمعت الحفلة نفس الضوضاء مرة أخرى عدة مرات ، لكن المخلوق لم يظهر أبدًا ، وبالتالي تجاهله الجميع ببساطة.

 

 

لقد كان بمثابة تذكير لـ مو فان. كان المسار داخل الكهف عريضًا وضيقًا في أقسام مختلفة ، ولكن كان هناك مساحة كافية للمجموعة. مثل كهف نهر تحت الأرض ، كانت الحمم البركانية تتدفق من الشقوق على الجدران. في البداية ، كانت تنفجر مثل مياه الينابيع ، وكان وهجها الأحمر يوجه المجموعة وهم يتقدمون إلى الأمام. ومع ذلك ، اتضح أن المصارف على كلا الجانبين كانت مليئة بالحمم البركانية ، والتي كانت تتدفق حتى من بعض الأقسام ، متدفقة نحو المسار الذي كان يسلكه الجميع.

كان المضي قدمًا في الظلام لفترة طويلة أمرًا مملًا ومن السهل أن يطغى الخوف عليه. لحسن الحظ ، كان كل فرد في المجموعة شجاعًا إلى حد ما ، ولم يفقدوا أعصابهم من الضوضاء الغريبة.

وافق تشاو مانيان وقال”الديك اي فكرة عما كان هذا؟” .

 

“داخل عمود النار هذا أجوف. أخبرتني والدتي أن هناك فجوة حول قاع التل يمكن استخدامها كمدخل. قالت تشين يي ، دعونا نحاول إيجاد الفجوة ، لنبدأ.

بعد الصعود إلى ارتفاع معين ، كانت الفجوات الموجودة على طول الجدران تتدفق منها الحمم البركانية ، وتتدفق في الأخاديد على طول المسار.

يمكن للمجموعة أن تشعر بأن المسار أصبح أكثر انحدارًا عندما يتعمقون في الأمر. كانت الجدران في الكهف مثل الكريستال نصف النار ونصف الصخور ، مع أسطح ناعمة للغاية. تمكنت المجموعة من التقاط بعض قطع بذور الروح على طول الطريق. شعر الكهف كأنه مكان جيد للاستكشاف أيضًا. إذا نظروا بعناية ، فسيكونون قادرين على العثور على واحدة أو اثنتين من بذرة الروح.

 

تعمل الحمم كمصدر للضوء ، مما يسمح للحزب بإلقاء نظرة أفضل على محيطهم. لم تعد هناك حاجة إلى الضوء الساطع لتشاو مانيان لإضاءة الطريق. كانت الحمم البركانية على كلا الجانبين كافية لإضاءة الكهف مثل النهار.

تعمل الحمم كمصدر للضوء ، مما يسمح للحزب بإلقاء نظرة أفضل على محيطهم. لم تعد هناك حاجة إلى الضوء الساطع لتشاو مانيان لإضاءة الطريق. كانت الحمم البركانية على كلا الجانبين كافية لإضاءة الكهف مثل النهار.

 

 

لقد كان بمثابة تذكير لـ مو فان. كان المسار داخل الكهف عريضًا وضيقًا في أقسام مختلفة ، ولكن كان هناك مساحة كافية للمجموعة. مثل كهف نهر تحت الأرض ، كانت الحمم البركانية تتدفق من الشقوق على الجدران. في البداية ، كانت تنفجر مثل مياه الينابيع ، وكان وهجها الأحمر يوجه المجموعة وهم يتقدمون إلى الأمام. ومع ذلك ، اتضح أن المصارف على كلا الجانبين كانت مليئة بالحمم البركانية ، والتي كانت تتدفق حتى من بعض الأقسام ، متدفقة نحو المسار الذي كان يسلكه الجميع.

“هاهاهاه ، الوادي المحترق ليس مخيفًا كما كنا نظن. انظر إلى الحمم المتدفقة على كلا الجانبين ، يبدو أنها ترحب بنا بالسجادة الحمراء والأضواء! ” سار تشانغ شياو في المقدمة ، مستمتعًا بلحظة من الفخر والرضا.

 

 

“هاهاهاه ، الوادي المحترق ليس مخيفًا كما كنا نظن. انظر إلى الحمم المتدفقة على كلا الجانبين ، يبدو أنها ترحب بنا بالسجادة الحمراء والأضواء! ” سار تشانغ شياو في المقدمة ، مستمتعًا بلحظة من الفخر والرضا.

كانت درجة حرارة الحمم البركانية عالية للغاية. يمكن للإنسان العادي أن يحترق بسهولة في الرماد ، في حين أن الساحر بالكاد يستطيع حماية جسده. ومع ذلك ، فإنهم سيظلون يحترقون حتى تترك العظام إذا بقوا بداخلها لفترة طويلة. في هذه الأثناء ، كان سحرة النار قادرين على تحمل درجة الحرارة ، لكنها كانت تعتمد كليًا على قوه دفاعهم. أولئك الذين لديهم دفاع عالي لن يواجهوا أي مشكلة في الاستحمام فيها …

“يبدو هذا التل المسطح في غير محله. إن شمال الوادي المحترق بأكمله مسطحة بدون أي علامة على ارتفاع التضاريس أو الجبال ، ثم هناك هذا التل مباشرة على الأرض المسطحة … “رفع تشانغ شياو رأسه ، وهو يحدق في جدار التل شديد الانحدار.

 

 

من الواضح أن مو فان لم يكن على هذا المستوى بعد. حاول أن يضع إصبعه في الحمم البركانية على الجانب. كان الجو حارا ، لكنه لم يشكل أي خطر على حياته. حسنًا ، كان الأمر أشبه بوضع إصبع في ماء مغلي!

وافق تشاو مانيان وقال”الديك اي فكرة عما كان هذا؟” .

 

 

سألت تشن يي فجأة “بالمناسبة ، هل لاحظ أحد أن الحمم البركانية تغطي مساحة أكبر؟”.

 

 

كان يبدو أشبه ببركان ، ولكن على عكس معظم البراكين ، التي كانت واسعة في الأسفل وضيقة في الأعلى ، كان التل أشبه بعمود يتدفق في السماء الزرقاء.

لقد كان بمثابة تذكير لـ مو فان. كان المسار داخل الكهف عريضًا وضيقًا في أقسام مختلفة ، ولكن كان هناك مساحة كافية للمجموعة. مثل كهف نهر تحت الأرض ، كانت الحمم البركانية تتدفق من الشقوق على الجدران. في البداية ، كانت تنفجر مثل مياه الينابيع ، وكان وهجها الأحمر يوجه المجموعة وهم يتقدمون إلى الأمام. ومع ذلك ، اتضح أن المصارف على كلا الجانبين كانت مليئة بالحمم البركانية ، والتي كانت تتدفق حتى من بعض الأقسام ، متدفقة نحو المسار الذي كان يسلكه الجميع.

لم تكن تشين يي على استعداد للتخلي عن أي منهما ، لأن فواكه كارثة النار كانت على قمة التل.

 

“أعتقد أنني لست الوحيد الذي سمع ذلك؟” قام تشانغ شياو بمسح محيطه بأسنانه المرتعشة .

“ربما يكون هناك المزيد من الحمم البركانية كلما ارتفعنا. لا تقلق ، سوف تتدفق الحمم البركانية. قال تشاو مانيان “هناك أكثر من مساحة كافية هناك ، لن تسد طريقنا”.

بقيت والدة تشين يي في شمال الوادي المحترق لعدة سنوات. على الرغم من ضعف تحركاتها ، إلا أنها لا تزال تتعلم أسرار المكان التي لن تتاح الفرصة لمعظم الصيادين للتعرف عليها.

 

“ربما يكون هناك المزيد من الحمم البركانية كلما ارتفعنا. لا تقلق ، سوف تتدفق الحمم البركانية. قال تشاو مانيان “هناك أكثر من مساحة كافية هناك ، لن تسد طريقنا”.

سأل شينشيا بقلق “هذا يبدو مقنعًا … ولكن ماذا لو كان هناك سببًا آخر؟” .

 

 

 

سأل تشانغ تشاو “ما السبب؟” .

 

 

تردد صدى صوت قعقعة المعدن فجأة في الكهف المظلم تمامًا. نظرًا لأنه كان صامتًا قاتلًا منذ لحظة ، بدا الضجيج المفاجئ مرعبًا إلى حد ما.

أثناء الدردشة ، وقف مو فان بجانب مصارف الحمم وراقب تدفقها بعناية. لقد تذكر بوضوح أن الجميع قد ذكروا أن الحمم البركانية كانت تتدفق ببطء من قبل ، لكنها كانت تتصاعد بالفعل نحو الأجزاء السفلية من الكهف. كانت بعض المناطق مغطاة بالفعل بالحمم البركانية الحمراء ، والتي بدأت بالانتشار نحو المسار الذي كانوا يسلكونه.

 

لقد كانت أقل من دقيقة فقط!

كان يبدو أشبه ببركان ، ولكن على عكس معظم البراكين ، التي كانت واسعة في الأسفل وضيقة في الأعلى ، كان التل أشبه بعمود يتدفق في السماء الزرقاء.

 

بقيت والدة تشين يي في شمال الوادي المحترق لعدة سنوات. على الرغم من ضعف تحركاتها ، إلا أنها لا تزال تتعلم أسرار المكان التي لن تتاح الفرصة لمعظم الصيادين للتعرف عليها.

“أعتقد أننا يجب أن نغادر هنا بسرعه !” كان تعبير مو فان مختلفًا تمامًا عن ذي قبل ، وصوته محدد الآن.

في حالة تأهب الآن ، سارع الجميع وتيرتهم. كان التل مرتفعًا للغاية ، حتى أن التسلق بشكل مستقيم بمفرده سيستغرق وقتًا طويلاً ، ناهيك عن اتباع المسار في الكهف.

 

كان يبدو أشبه ببركان ، ولكن على عكس معظم البراكين ، التي كانت واسعة في الأسفل وضيقة في الأعلى ، كان التل أشبه بعمود يتدفق في السماء الزرقاء.

“لماذا ا؟” سأل كل من تشانغ تشياو و تشاو مانيان ، الذين ما زالوا يفكرون في ثمار كارثة النار التي لا تقدر بثمن.

سألت تشن يي فجأة “بالمناسبة ، هل لاحظ أحد أن الحمم البركانية تغطي مساحة أكبر؟”.

 

 

لم تكن تشين يي على استعداد للتخلي عن أي منهما ، لأن فواكه كارثة النار كانت على قمة التل.

“أعتقد أنني لست الوحيد الذي سمع ذلك؟” قام تشانغ شياو بمسح محيطه بأسنانه المرتعشة .

 

“فقط افعلوا ما أقول!” صرخ مو فان في المجموعة ، لأنه لم يكن لديه وقت للشرح.

 

نهاية الفصل

في حالة تأهب الآن ، سارع الجميع وتيرتهم. كان التل مرتفعًا للغاية ، حتى أن التسلق بشكل مستقيم بمفرده سيستغرق وقتًا طويلاً ، ناهيك عن اتباع المسار في الكهف.

“أعتقد أنني لست الوحيد الذي سمع ذلك؟” قام تشانغ شياو بمسح محيطه بأسنانه المرتعشة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط