نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 483

الخوف من الطريق الجبلي (الجزء الثاني)

الخوف من الطريق الجبلي (الجزء الثاني)

(ارجو ان تستمتعوا)

اتسعت بركة الحمم البركانية أمامهم تدريجياً ، واستناداً إلى ذلك المخلوق المدرع ذو الوجهين ، لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يقتلوه بسهولة. لم يعرف أحد ما الذي يمكن أن يفعلوه في تلك اللحظة ، فقد يشعرون باليأس من الوقوع داخل فكي الموت!

لم يتردد الحزب عندما رأوا أن مو فان جاد للغاية.

 

 

 

حتى لو استسلم شخص جشع مثل مو فان بشكل حاسم ، كان من الواضح أن شيئًا مرعبًا على وشك الحدوث.

 

 

كان هذا هو طريقهم الوحيد للخروج ، وكان المخلوق يرقد هناك. لم يكن الأمر يعيق طريقهم للخروج فحسب ، بل كان يمنع الحمم من التدفق بعيدًا ، وكان يملأ الفراغ!

“اسرعوا ، أسرعوا!” تحرك مو فان بسرعة مع سحر الضل ، وحث طاقمه على تسريع وتيرتهم.

نهاية الفصل

 

 

تراجعت المجموعة بسرعة وسافرت إلى أسفل التل بأقصى سرعتها على الرغم من كونها مرتبكة تمامًا …

 

 

“لا توجد خطة أفضل الآن ، دعنا نتوجه إلى الحفرة أولاً. نجمة الذئب السريع ، امسح المسار! ” أمر مو فان.

“اللعنة ، متى ارتفعت الحمم إلى هذا الحد؟”

 

 

توقفت تشين يي واستمعت بعناية عن طريق لصق أذنها بالقرب من الحائط.

تدحرجت سجادة حمراء لامعة أمام المجموعة فجأة ، وكأنها تحاول منع المجموعة من التراجع.

 

 

والأمر الأكثر رعبا هو أن الهدير وراءهم أصبح أكثر وضوحا. يمكن أن يشعروا بالممر يرتجف قليلاً!

تحدث مو فان أثناء الجري”هل أنت غبي أو غبي ، لا تتدفق الحمم البركانية مثل الأنهار في المقام الأول ؛ إنها كمية هائلة من الحمم البركانية تتساقط من فوقنا مباشرة! ” .

 

 

عندما كانت المجموعة تندفع إلى أسفل التل ، شعروا فجأة ببعض الهدير من فوقهم. كان الصوت على بعد مسافة معينة منهم ، لذلك بدا خافتًا تمامًا.

كانت الحمم البركانية تتدفق فقط من فجوات الجدران وفي المصارف مثل رشاشات مياه الينابيع عندما عبروا نفس القسم منذ لحظة ، الأمر الذي لم يشكل أي تهديد للمجموعة ، لكنه امتد الآن إلى المسار …

 

 

نظرًا لأن الحمم البركانية لم تعد قادرة على التدفق ، بدأت في الرجوع في الاتجاه الآخر. نتيجة لذلك ، تحولت المنطقة على الفور إلى بركة من الحمم البركانية بعرض حوالي عشرة أمتار!

من الواضح أن الحمم كانت تتساقط عليهم ، وأن سرعتها ومقدارها آخذان في الازدياد. خلاف ذلك ، لن تتسرب الحمم البركانية ببساطة من المصارف.

 

 

كان الهدير خلفهم يقترب ، مثل هدير مد الحمم …

سيكون من الجيد أن تتسرب كمية صغيرة فقط من الحمم البركانية ، ولكن إذا تمكنت من تجميع مثل هذه الكمية في فترة زمنية قصيرة ، فبمجرد إغلاقها للأقسام الأضيق ، ستبدأ الحمم في الارتفاع بدلاً من ذلك. …

 

 

يبدو أن مخلوق درع النار لم يكن خائفًا من الحمم البركانية. كان يرقد ببساطة في الزاوية وهو السبيل الوحيد للخروج من الكهف ، حيث كشف ببطء عن رأسين ملفوفين في نفس الدرع ..

عندما ملأت الحمم المسار أخيرًا ، المجموعة التي كانت عالقة في منتصف الكهف ستُحترق حية في الحمم ، مع عدم وجود فرصة للهروب!

صرخت تشانغ مانيان”هذه هي النهاية!” .

 

 

“حماقة مقدسة ، هذا المكان أصبح بركة!” صرخت تشانغ شياو.

 

 

 

“كمية هائلة من الحمم البركانية تتدفق من أعلى …”

 

 

قال لينجلينج “لست متأكدًا مما إذا كان لا يزال يعمل. كنت أراقب محيطنا بعناية عندما كنا نركض في الكهف ، واكتشفت حفرة واسعة هناك. إذا اختبأنا داخل الحفرة وأغلقنا المدخل بعنصر الأرض ، يمكننا الهروب مؤقتًا من الحمم البركانية. إذا انتهى الأمر بالحمم البركانية لملء الكهف بأكمله ، فإما أننا سنختنق في الحفرة ، أو أن الحمم المتدفقة في الحفرة ستحرقنا حتى الموت “، .

“هل سمع أحد ذلك الضجيج؟”

 

 

من الواضح أن الحمم كانت تتساقط عليهم ، وأن سرعتها ومقدارها آخذان في الازدياد. خلاف ذلك ، لن تتسرب الحمم البركانية ببساطة من المصارف.

“من بحق الجحيم الوقت ليهتم بالضوضاء الآن” ، شتم تشاو مانيان.

 

 

 

“لا ، إنه نوع مختلف من الضوضاء.”

 

 

 

عندما كانت المجموعة تندفع إلى أسفل التل ، شعروا فجأة ببعض الهدير من فوقهم. كان الصوت على بعد مسافة معينة منهم ، لذلك بدا خافتًا تمامًا.

 

 

 

توقفت تشين يي واستمعت بعناية عن طريق لصق أذنها بالقرب من الحائط.

والأمر الأكثر رعبا هو أن الهدير وراءهم أصبح أكثر وضوحا. يمكن أن يشعروا بالممر يرتجف قليلاً!

 

“تبا ، سأحطم القرف من هذا الأحمق!” لعنت تشانغ شياو ، على وشك محاربة المخلوق المدرع ذي الوجهين.

تحول وجهها إلى اللون الأبيض الشاحب على الفور. عندما استدارت ، رأى الآخرون عينيها ممتلئة بالرعب!

والأمر الأكثر رعبا هو أن الهدير وراءهم أصبح أكثر وضوحا. يمكن أن يشعروا بالممر يرتجف قليلاً!

 

 

لم تكن هناك حاجة للكلمات لوصف ما كان يحدث …

حتى لو استسلم شخص جشع مثل مو فان بشكل حاسم ، كان من الواضح أن شيئًا مرعبًا على وشك الحدوث.

 

“كمية هائلة من الحمم البركانية تتدفق من أعلى …”

كانت حمم بركانية!

كانت حمم بركانية!

 

 

كانت الحمم تتدفق على الطريق مثل الفيضان. اصطدم التيار القوي للحمم البركانية بالجدران ، مما أنتج الصوت المرعب الذي سمعته تشين يي عندما وضعت أذنها على الحائط.

كان له وجهان ، ملامحهما الوحشية تحمل بعض الشبه بالبشر. كانت الحمم البركانية بمثابة حمام مهدئ للمخلوق الذي نقع فيه بينما كان ينظر إلى مجموعة السحرة بلمحة من السخرية والشماتة!

 

 

لقد اختبر الجميع هيكل الكهف بأنفسهم. إذا كانت هناك بالفعل موجة من الحمم البركانية تتدفق نحوهم من الأعلى ، فسيكونون ميتين بالتأكيد!

 

 

 

أدرك الجميع أخيرًا سبب حثهم مو فان على المغادرة. إذا كانوا أبطأ ، لكانوا قد ماتوا في الحمم الآن …

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، فقد استهانت المجموعة بمعدل الحمم البركانية ، أو ربما قللوا من تقدير الارتفاع الذي كانوا قد صعدوه بالفعل قبل أن يحدث كل هذا. لم يصلوا بعد إلى القاع بعد كل الركض ، والعديد من الأقسام بها بالفعل برك من الحمم البركانية المتراكمة أثناء مرورها.

سيكون من الجيد أن تتسرب كمية صغيرة فقط من الحمم البركانية ، ولكن إذا تمكنت من تجميع مثل هذه الكمية في فترة زمنية قصيرة ، فبمجرد إغلاقها للأقسام الأضيق ، ستبدأ الحمم في الارتفاع بدلاً من ذلك. …

 

“اسرعوا ، أسرعوا!” تحرك مو فان بسرعة مع سحر الضل ، وحث طاقمه على تسريع وتيرتهم.

والأمر الأكثر رعبا هو أن الهدير وراءهم أصبح أكثر وضوحا. يمكن أن يشعروا بالممر يرتجف قليلاً!

كانت حمم بركانية!

 

كان له وجهان ، ملامحهما الوحشية تحمل بعض الشبه بالبشر. كانت الحمم البركانية بمثابة حمام مهدئ للمخلوق الذي نقع فيه بينما كان ينظر إلى مجموعة السحرة بلمحة من السخرية والشماتة!

في هذه الأثناء ، سمعت القعقعة المعدنية المخيفة مرة أخرى. في العادة ، ستتجاهل المجموعة الأمر ببساطة ، لكن عندما اكتشفوا أن الجزء الضيق من المسار أمامهم كان مغلقًا بواسطة مخلوق ملفوف بدرع أحمر ، قاموا على الفور بشتم قلوبهم!

لم يتردد الحزب عندما رأوا أن مو فان جاد للغاية.

 

 

صرخ تشار مانيان”ما هذا بحق الجحيم هذا الشيء الذي يحاول منعنا!”.

من الواضح أن الحمم كانت تتساقط عليهم ، وأن سرعتها ومقدارها آخذان في الازدياد. خلاف ذلك ، لن تتسرب الحمم البركانية ببساطة من المصارف.

 

تحول وجهها إلى اللون الأبيض الشاحب على الفور. عندما استدارت ، رأى الآخرون عينيها ممتلئة بالرعب!

كان هذا هو طريقهم الوحيد للخروج ، وكان المخلوق يرقد هناك. لم يكن الأمر يعيق طريقهم للخروج فحسب ، بل كان يمنع الحمم من التدفق بعيدًا ، وكان يملأ الفراغ!

لم تنهي شينشيا الجملة ، حيث كان الجميع يدركون بوضوح أنهم إذا لم يصلوا إلى الحفرة قبل مجيء مد الحمم البركانية ، فسيكونون في مشكلة خطيرة حقًا!

 

نظرًا لأن الحمم البركانية لم تعد قادرة على التدفق ، بدأت في الرجوع في الاتجاه الآخر. نتيجة لذلك ، تحولت المنطقة على الفور إلى بركة من الحمم البركانية بعرض حوالي عشرة أمتار!

نظرًا لأن الحمم البركانية لم تعد قادرة على التدفق ، بدأت في الرجوع في الاتجاه الآخر. نتيجة لذلك ، تحولت المنطقة على الفور إلى بركة من الحمم البركانية بعرض حوالي عشرة أمتار!

 

 

 

يبدو أن مخلوق درع النار لم يكن خائفًا من الحمم البركانية. كان يرقد ببساطة في الزاوية وهو السبيل الوحيد للخروج من الكهف ، حيث كشف ببطء عن رأسين ملفوفين في نفس الدرع ..

 

 

من الواضح أن الحمم كانت تتساقط عليهم ، وأن سرعتها ومقدارها آخذان في الازدياد. خلاف ذلك ، لن تتسرب الحمم البركانية ببساطة من المصارف.

كان له وجهان ، ملامحهما الوحشية تحمل بعض الشبه بالبشر. كانت الحمم البركانية بمثابة حمام مهدئ للمخلوق الذي نقع فيه بينما كان ينظر إلى مجموعة السحرة بلمحة من السخرية والشماتة!

نظرًا لأن الحمم البركانية لم تعد قادرة على التدفق ، بدأت في الرجوع في الاتجاه الآخر. نتيجة لذلك ، تحولت المنطقة على الفور إلى بركة من الحمم البركانية بعرض حوالي عشرة أمتار!

 

لم يتردد الحزب عندما رأوا أن مو فان جاد للغاية.

وجه أحد وجوهه ازدراء والآخر تعبير مظلم. كان المخلوق مثل الحراس الأسود والأبيض للثبات بالنسبة لمو فان وطاقمه!

توقفت تشين يي واستمعت بعناية عن طريق لصق أذنها بالقرب من الحائط.

 

 

صرخت تشانغ مانيان”هذه هي النهاية!” .

تحدث مو فان أثناء الجري”هل أنت غبي أو غبي ، لا تتدفق الحمم البركانية مثل الأنهار في المقام الأول ؛ إنها كمية هائلة من الحمم البركانية تتساقط من فوقنا مباشرة! ” .

 

كانت الحمم البركانية تتدفق فقط من فجوات الجدران وفي المصارف مثل رشاشات مياه الينابيع عندما عبروا نفس القسم منذ لحظة ، الأمر الذي لم يشكل أي تهديد للمجموعة ، لكنه امتد الآن إلى المسار …

كان الهدير خلفهم يقترب ، مثل هدير مد الحمم …

لم يتردد الحزب عندما رأوا أن مو فان جاد للغاية.

 

كان هذا هو طريقهم الوحيد للخروج ، وكان المخلوق يرقد هناك. لم يكن الأمر يعيق طريقهم للخروج فحسب ، بل كان يمنع الحمم من التدفق بعيدًا ، وكان يملأ الفراغ!

لقد اعتقدوا في البداية أن رد فعل مو فان السريع قد أنقذ حياتهم ، لكنهم لم يتوقعوا أن المخلوق الذي يصنع الضجيج المخيف سيزيد من سوء حظهم من خلال منعهم من الهروب.

لم يتردد الحزب عندما رأوا أن مو فان جاد للغاية.

 

 

اتسعت بركة الحمم البركانية أمامهم تدريجياً ، واستناداً إلى ذلك المخلوق المدرع ذو الوجهين ، لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يقتلوه بسهولة. لم يعرف أحد ما الذي يمكن أن يفعلوه في تلك اللحظة ، فقد يشعرون باليأس من الوقوع داخل فكي الموت!

تراجعت المجموعة بسرعة وسافرت إلى أسفل التل بأقصى سرعتها على الرغم من كونها مرتبكة تمامًا …

 

 

“تبا ، سأحطم القرف من هذا الأحمق!” لعنت تشانغ شياو ، على وشك محاربة المخلوق المدرع ذي الوجهين.

عندما ملأت الحمم المسار أخيرًا ، المجموعة التي كانت عالقة في منتصف الكهف ستُحترق حية في الحمم ، مع عدم وجود فرصة للهروب!

 

 

قال لنغ لنغ”سنفكر في الانتقام لاحقًا ، اتبعني!.

كان له وجهان ، ملامحهما الوحشية تحمل بعض الشبه بالبشر. كانت الحمم البركانية بمثابة حمام مهدئ للمخلوق الذي نقع فيه بينما كان ينظر إلى مجموعة السحرة بلمحة من السخرية والشماتة!

 

“لا ، إنه نوع مختلف من الضوضاء.”

“هل لديك خطة أفضل؟” سأل مو فان بشكل مفاجئ.

 

 

من الواضح أن الحمم كانت تتساقط عليهم ، وأن سرعتها ومقدارها آخذان في الازدياد. خلاف ذلك ، لن تتسرب الحمم البركانية ببساطة من المصارف.

قال لينجلينج “لست متأكدًا مما إذا كان لا يزال يعمل. كنت أراقب محيطنا بعناية عندما كنا نركض في الكهف ، واكتشفت حفرة واسعة هناك. إذا اختبأنا داخل الحفرة وأغلقنا المدخل بعنصر الأرض ، يمكننا الهروب مؤقتًا من الحمم البركانية. إذا انتهى الأمر بالحمم البركانية لملء الكهف بأكمله ، فإما أننا سنختنق في الحفرة ، أو أن الحمم المتدفقة في الحفرة ستحرقنا حتى الموت “، .

تدحرجت سجادة حمراء لامعة أمام المجموعة فجأة ، وكأنها تحاول منع المجموعة من التراجع.

 

 

“لا توجد خطة أفضل الآن ، دعنا نتوجه إلى الحفرة أولاً. نجمة الذئب السريع ، امسح المسار! ” أمر مو فان.

 

 

 

قالت شينشيا”علينا أن نكون سريعين ، وإلا …” .

“لا ، إنه نوع مختلف من الضوضاء.”

 

 

لم تنهي شينشيا الجملة ، حيث كان الجميع يدركون بوضوح أنهم إذا لم يصلوا إلى الحفرة قبل مجيء مد الحمم البركانية ، فسيكونون في مشكلة خطيرة حقًا!

 

نهاية الفصل

قال لينجلينج “لست متأكدًا مما إذا كان لا يزال يعمل. كنت أراقب محيطنا بعناية عندما كنا نركض في الكهف ، واكتشفت حفرة واسعة هناك. إذا اختبأنا داخل الحفرة وأغلقنا المدخل بعنصر الأرض ، يمكننا الهروب مؤقتًا من الحمم البركانية. إذا انتهى الأمر بالحمم البركانية لملء الكهف بأكمله ، فإما أننا سنختنق في الحفرة ، أو أن الحمم المتدفقة في الحفرة ستحرقنا حتى الموت “، .

سيكون من الجيد أن تتسرب كمية صغيرة فقط من الحمم البركانية ، ولكن إذا تمكنت من تجميع مثل هذه الكمية في فترة زمنية قصيرة ، فبمجرد إغلاقها للأقسام الأضيق ، ستبدأ الحمم في الارتفاع بدلاً من ذلك. …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط