نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 487

الشجرة المرصعة بالنجوم

الشجرة المرصعة بالنجوم

قد يشعر مو فان بموجة حرارة شديدة قادمة من اتجاه البكاء. استدار ورأى الساحرة النارية تطفو بين أشجار سحابة النار على بعد مئات الأمتار.

 

 

كان مو فان مذهولا.

كانت تزمجر بشراسة على الأفعى ذات الرؤوس الثلاثة التي أرادت أن تلتهم مو فان. هالة من شخصيتها النارية اجتاحت الأوراق الحمراء في الهواء!

لم يكن للشجرة أي أوراق ، كانت الفروع الرئيسية ملتوية ومتعرجة فيما بينها ، متشعبة إلى الكثير من الأغصان. حتى بدون أوراق ، بدا الأمر مذهلاً للغاية.

 

كان مو فان سالمًا تمامًا. كان الأمر مجرد أنه كاد يختنق بسبب حضورها الساحق.

كانت تطفو في الهواء ، كانت ألسنة اللهب في الطبقة الخارجية من جسدها ترفرف في الريح أيضًا ، مثل ثوب أحمر لامع نبيل ، مما جعلها تبدو وكأنها إمبراطورة ولدت في حمم مشتعلة. كانت قدسيتها الذي لا مثيل له كافي لإجبار جميع المخلوقات في المنطقة على الخضوع لها في خوف!

 

 

“شك… شكرًا” ، صرخ مو فان في وقت لاحق ، ولا يزال في حالة صدمة وهو ينظر إلى الساحرة النارية.

حدق بها مو فان في دهشة. منذ لحظة فقط ، كان يفترض أن تكون الساحرة النارية سيدة لطيفة ، لكن الهالة الساحقة التي كانت تطلقها سمحت لمو فان بإلقاء نظرة مختلفة عليها!

وقفت الشجرة العملاقة وحيدة تحت السماء المرصعة بالنجوم. كانت جذوعها تصل إلى ستارة الليل ، والأغصان منتشرة في كل الاتجاهات. من زاوية مو فان عندما نظر إلى أعلى الشجرة ، كان يرى النجوم بين فجوات الأغصان ، كما لو كانت الشجرة مغطاة بنجوم لامعة. شعر وكأن قلبه قد تطهر من خلال المنظر النجمي.

 

من الواضح أن الساحرة النارية كانت مخلوقًا قويًا للغاية ، لكن لماذا كانت ودودة جدًا تجاه البشر؟

كان الثعبان ذو الرؤوس الثلاثة مخلوقًا خطيرًا ، ومع ذلك لم يجرؤ على الاقتراب أكثر من مو فان عند مواجهة غضب الساحرة الناري.

كان مو فان مذهولا.

 

كانت تزمجر بشراسة على الأفعى ذات الرؤوس الثلاثة التي أرادت أن تلتهم مو فان. هالة من شخصيتها النارية اجتاحت الأوراق الحمراء في الهواء!

كان الثعبان ذو الرؤوس الثلاثة مرعوبًا تمامًا. استدار ، وبدا أن رؤوسه تتضارب حول الاتجاه الذي يجب أن تهرب إليه بينما كانت تزحف في حالة ذعر.

كاد كو فان أن يسقط فكه على الأرض عندما رأى إيماءها!

 

 

في أقل من بضع ثوان ، هرب الثعبان ذو الرؤوس الثلاثة إلى خشب السحاب الناري على التل.

 

 

انسحب الوجود المخيف للساحره الناريه ببطء بعد وقت طويل. ومع ذلك ، كان من المستحيل معرفة المدة التي سيستغرقها خشب السحاب الناري للعودة إلى وضعها الطبيعي.

اعتقد مو فان أن هذه كانت نهاية الأمر ، ولكن لدهشته ، كانت مجموعات طيور السحاب الناريه في الغابة خائفة وابتعدت بعيدًا ، بينما ركضت المخلوقات التي أقامت في الغابة في الاتجاه المعاكس أيضًا!

بعد كل شيء ، أنقذت الساحرة النارية حياته ، وبالتالي لم يكن يخطط للقيام بشيء جاحد. كان بإمكانه أن يخبرنا أن الساحرة النارية كانت تحمي فاكهة كارثة النار بعناية.

 

 

كان مو فان مذهولا.

 

 

 

كان يعتقد في البداية أن الساحرة النارية كانت مخلوقًا خاصًا يشبه الإنسان ، يمكنه فهم لسان الإنسان بعد وجوده لسنوات عديدة ، مما يسمح لها بتنمية ذكائها. لم يكن يعلم أن نسلها كان نبيلًا للغاية ، مثل حاكم وادي الشمال المحترق !

“هل يمكن أن تكون هذه فاكهة كارثة النار؟” سأل مو فان بشكل عشوائي.

 

طافت الساحرة النارية ببطء نحو مو فان من مسافة بعيدة. عندما وصلت قبله ، استعادت صداقتها المعتادة ، وهو أمر لم يستطع مو فان فهمه.

الأفعى ذات الرؤوس الثلاثة ، وحزم من طيور السحاب الناريه التي طارت بعيدًا … لم تكن تلك مجرد مخلوقات تافهة من فئة الخدم!

 

 

تبع مو فان الساحرة النارية إلى الشجرة. أعادت الساحرة الناريّة ثمرة فاكهة الكارثة الناريّة ببطء إلى الفروع. كانت الثمرة مبهرة بالفعل في البداية ، لكنها كانت أكثر روعة محاطة بالنجوم.

انسحب الوجود المخيف للساحره الناريه ببطء بعد وقت طويل. ومع ذلك ، كان من المستحيل معرفة المدة التي سيستغرقها خشب السحاب الناري للعودة إلى وضعها الطبيعي.

وقفت الشجرة العملاقة وحيدة تحت السماء المرصعة بالنجوم. كانت جذوعها تصل إلى ستارة الليل ، والأغصان منتشرة في كل الاتجاهات. من زاوية مو فان عندما نظر إلى أعلى الشجرة ، كان يرى النجوم بين فجوات الأغصان ، كما لو كانت الشجرة مغطاة بنجوم لامعة. شعر وكأن قلبه قد تطهر من خلال المنظر النجمي.

طافت الساحرة النارية ببطء نحو مو فان من مسافة بعيدة. عندما وصلت قبله ، استعادت صداقتها المعتادة ، وهو أمر لم يستطع مو فان فهمه.

 

من الواضح أن الساحرة النارية كانت مخلوقًا قويًا للغاية ، لكن لماذا كانت ودودة جدًا تجاه البشر؟

 

اعتقد مو فان أنها كانت غاضبة من الأفعى ذات الرؤوس الثلاثة لمحاولتها أكله.

 

“شك… شكرًا” ، صرخ مو فان في وقت لاحق ، ولا يزال في حالة صدمة وهو ينظر إلى الساحرة النارية.

اللعنة ، لقد كان يسأل بلا تفكير …

 

 

ارتدى الوجه الضبابي للساحرة النارية ابتسامة اعتذارية على ما يبدو ، كما لو كانت تسأل عما إذا كان مو فان قد أصيب.

إلى جانب ذلك ، أظهرت الساحرة النارية قوتها الشبيهة بالمسيطرة منذ لحظة. كان من المستحيل محاولة أخذ فاكهة كارثة النار منها.

 

 

كان مو فان سالمًا تمامًا. كان الأمر مجرد أنه كاد يختنق بسبب حضورها الساحق.

 

 

“شك… شكرًا” ، صرخ مو فان في وقت لاحق ، ولا يزال في حالة صدمة وهو ينظر إلى الساحرة النارية.

غيّر مو فان الموضوع عندما رآها تحمل شيئًا بحذر بين يديها ، “ما هذا؟ شيء لي لأكله؟ ”

ظلت الساحرة النارية صامته لوقت طويل عندما سمعت السؤال.

 

الأفعى ذات الرؤوس الثلاثة ، وحزم من طيور السحاب الناريه التي طارت بعيدًا … لم تكن تلك مجرد مخلوقات تافهة من فئة الخدم!

ظلت الساحرة النارية صامته لوقت طويل عندما سمعت السؤال.

 

 

“شك… شكرًا” ، صرخ مو فان في وقت لاحق ، ولا يزال في حالة صدمة وهو ينظر إلى الساحرة النارية.

شعر مو فان بالحرج ، وشعر أنه اختار الكلمات الخاطئة.

ظلت الساحرة النارية صامته لوقت طويل عندما سمعت السؤال.

 

لم تتمكن المجموعة من العثور عليها رغم البحث عنها بيأس ، وهنا كانت أمامه مباشرة. ظل مو فان عاجزًا عن الكلام تمامًا.

كانت الساحرة النارية تحمل فاكهة شفافة في يديها. كان كل من بريقها ورائحتها اللطيفة مؤشرًا جيدًا على أن الفاكهة كانت ذات جودة عالية مقارنة بفاكهة السحاب الناريه.

الأفعى ذات الرؤوس الثلاثة ، وحزم من طيور السحاب الناريه التي طارت بعيدًا … لم تكن تلك مجرد مخلوقات تافهة من فئة الخدم!

 

 

“هل يمكن أن تكون هذه فاكهة كارثة النار؟” سأل مو فان بشكل عشوائي.

نهاية الفصل

 

 

ترددت الساحرة النارية لبعض الوقت قبل أن تومئ إليه.

 

 

اعتقد مو فان أن هذه كانت نهاية الأمر ، ولكن لدهشته ، كانت مجموعات طيور السحاب الناريه في الغابة خائفة وابتعدت بعيدًا ، بينما ركضت المخلوقات التي أقامت في الغابة في الاتجاه المعاكس أيضًا!

كاد كو فان أن يسقط فكه على الأرض عندما رأى إيماءها!

ظلت الساحرة النارية صامته لوقت طويل عندما سمعت السؤال.

 

حدق بها مو فان في دهشة. منذ لحظة فقط ، كان يفترض أن تكون الساحرة النارية سيدة لطيفة ، لكن الهالة الساحقة التي كانت تطلقها سمحت لمو فان بإلقاء نظرة مختلفة عليها!

اللعنة ، لقد كان يسأل بلا تفكير …

كان يعتقد في البداية أن الساحرة النارية كانت مخلوقًا خاصًا يشبه الإنسان ، يمكنه فهم لسان الإنسان بعد وجوده لسنوات عديدة ، مما يسمح لها بتنمية ذكائها. لم يكن يعلم أن نسلها كان نبيلًا للغاية ، مثل حاكم وادي الشمال المحترق !

 

 

هل … هل هذه حقاً ثمرة كارثة النار التي لا تقدر بثمن التي ذكرتها تشين يي؟

“بما أنك أنقذت حياتي ، سأكون صادقًا معك. تعتبر فاكهة كارثه النار هذه قيمة للغاية بالنسبة لنا نحن البشر ، وأعتقد أن العديد منهم يشقون طريقهم ال هنا للبحث عنها. إذا كان هذا الشيء مهمًا حقًا بالنسبة لك ، فيجب أن تحافظ عليه آمنًا. قال مو فان إلى الساحرة النارية: “أعلم أنك ودود تجاه البشر ، ولكن ليس كل إنسان صادقًا ولديه ضمير جيد مثلي”.

 

 

لم تتمكن المجموعة من العثور عليها رغم البحث عنها بيأس ، وهنا كانت أمامه مباشرة. ظل مو فان عاجزًا عن الكلام تمامًا.

عندما اقتربوا من حافة التله ، وصلوا إلى منطقة مرتفعة قليلاً. كان المنحدر لطيفًا نوعًا ما ، وفي الأعلى كانت توجد شجرة عملاقة مختلفة عن أشجار سحابة النار.

 

وقفت الشجرة العملاقة وحيدة تحت السماء المرصعة بالنجوم. كانت جذوعها تصل إلى ستارة الليل ، والأغصان منتشرة في كل الاتجاهات. من زاوية مو فان عندما نظر إلى أعلى الشجرة ، كان يرى النجوم بين فجوات الأغصان ، كما لو كانت الشجرة مغطاة بنجوم لامعة. شعر وكأن قلبه قد تطهر من خلال المنظر النجمي.

ومع ذلك ، لم يستطع معرفة ما إذا كان يجب أن يكون سعيدًا أم حزينًا. لقد وجد فاكهة كارثة النار ، لكن من الواضح أن الشيء كان ثمينًا بالنسبة إلى الساحرة النارية. قد تكون ودودة تجاه البشر ، لكن لا توجد طريقة يمكن أن تمنحه إياه.

ارتدى الوجه الضبابي للساحرة النارية ابتسامة اعتذارية على ما يبدو ، كما لو كانت تسأل عما إذا كان مو فان قد أصيب.

 

لم يكن للشجرة أي أوراق ، كانت الفروع الرئيسية ملتوية ومتعرجة فيما بينها ، متشعبة إلى الكثير من الأغصان. حتى بدون أوراق ، بدا الأمر مذهلاً للغاية.

إلى جانب ذلك ، أظهرت الساحرة النارية قوتها الشبيهة بالمسيطرة منذ لحظة. كان من المستحيل محاولة أخذ فاكهة كارثة النار منها.

أخبرت الساحرة النارية مو فان أن المكان ليس آمنًا ، وطلبت من مو فان الذهاب معها.

 

“بما أنك أنقذت حياتي ، سأكون صادقًا معك. تعتبر فاكهة كارثه النار هذه قيمة للغاية بالنسبة لنا نحن البشر ، وأعتقد أن العديد منهم يشقون طريقهم ال هنا للبحث عنها. إذا كان هذا الشيء مهمًا حقًا بالنسبة لك ، فيجب أن تحافظ عليه آمنًا. قال مو فان إلى الساحرة النارية: “أعلم أنك ودود تجاه البشر ، ولكن ليس كل إنسان صادقًا ولديه ضمير جيد مثلي”.

“بما أنك أنقذت حياتي ، سأكون صادقًا معك. تعتبر فاكهة كارثه النار هذه قيمة للغاية بالنسبة لنا نحن البشر ، وأعتقد أن العديد منهم يشقون طريقهم ال هنا للبحث عنها. إذا كان هذا الشيء مهمًا حقًا بالنسبة لك ، فيجب أن تحافظ عليه آمنًا. قال مو فان إلى الساحرة النارية: “أعلم أنك ودود تجاه البشر ، ولكن ليس كل إنسان صادقًا ولديه ضمير جيد مثلي”.

في أقل من بضع ثوان ، هرب الثعبان ذو الرؤوس الثلاثة إلى خشب السحاب الناري على التل.

 

اعتقد مو فان أن هذه كانت نهاية الأمر ، ولكن لدهشته ، كانت مجموعات طيور السحاب الناريه في الغابة خائفة وابتعدت بعيدًا ، بينما ركضت المخلوقات التي أقامت في الغابة في الاتجاه المعاكس أيضًا!

بعد كل شيء ، أنقذت الساحرة النارية حياته ، وبالتالي لم يكن يخطط للقيام بشيء جاحد. كان بإمكانه أن يخبرنا أن الساحرة النارية كانت تحمي فاكهة كارثة النار بعناية.

في أقل من بضع ثوان ، هرب الثعبان ذو الرؤوس الثلاثة إلى خشب السحاب الناري على التل.

 

ومع ذلك ، لم يستطع معرفة ما إذا كان يجب أن يكون سعيدًا أم حزينًا. لقد وجد فاكهة كارثة النار ، لكن من الواضح أن الشيء كان ثمينًا بالنسبة إلى الساحرة النارية. قد تكون ودودة تجاه البشر ، لكن لا توجد طريقة يمكن أن تمنحه إياه.

أومأت الساحرة النارية برأسها. سألت عن حالة مو فان.

 

 

أخبرت الساحرة النارية مو فان أن المكان ليس آمنًا ، وطلبت من مو فان الذهاب معها.

يمكن أن يتحرك Mo Fan بشكل طبيعي ، لكن لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي سيستغرقها التعافي من الإصابات الداخلية.

 

“بما أنك أنقذت حياتي ، سأكون صادقًا معك. تعتبر فاكهة كارثه النار هذه قيمة للغاية بالنسبة لنا نحن البشر ، وأعتقد أن العديد منهم يشقون طريقهم ال هنا للبحث عنها. إذا كان هذا الشيء مهمًا حقًا بالنسبة لك ، فيجب أن تحافظ عليه آمنًا. قال مو فان إلى الساحرة النارية: “أعلم أنك ودود تجاه البشر ، ولكن ليس كل إنسان صادقًا ولديه ضمير جيد مثلي”.

أخبرت الساحرة النارية مو فان أن المكان ليس آمنًا ، وطلبت من مو فان الذهاب معها.

بعد كل شيء ، أنقذت الساحرة النارية حياته ، وبالتالي لم يكن يخطط للقيام بشيء جاحد. كان بإمكانه أن يخبرنا أن الساحرة النارية كانت تحمي فاكهة كارثة النار بعناية.

 

 

عندما اقتربوا من حافة التله ، وصلوا إلى منطقة مرتفعة قليلاً. كان المنحدر لطيفًا نوعًا ما ، وفي الأعلى كانت توجد شجرة عملاقة مختلفة عن أشجار سحابة النار.

 

 

“بما أنك أنقذت حياتي ، سأكون صادقًا معك. تعتبر فاكهة كارثه النار هذه قيمة للغاية بالنسبة لنا نحن البشر ، وأعتقد أن العديد منهم يشقون طريقهم ال هنا للبحث عنها. إذا كان هذا الشيء مهمًا حقًا بالنسبة لك ، فيجب أن تحافظ عليه آمنًا. قال مو فان إلى الساحرة النارية: “أعلم أنك ودود تجاه البشر ، ولكن ليس كل إنسان صادقًا ولديه ضمير جيد مثلي”.

لم يكن للشجرة أي أوراق ، كانت الفروع الرئيسية ملتوية ومتعرجة فيما بينها ، متشعبة إلى الكثير من الأغصان. حتى بدون أوراق ، بدا الأمر مذهلاً للغاية.

 

 

كانت الشجرة تقف وحدها على قمة تل في الوادي المحترق. على الرغم من أن عددًا لا يحصى من الصيادين قد زاروا وادي الشمال المحترق ، لم يكن أي منهم يعتقد أن مثل هذه الأعجوبة ستكون موجودة في هذا المكان. يمكن وصفها بأنها معجزة في الصحراء!

وقفت الشجرة العملاقة وحيدة تحت السماء المرصعة بالنجوم. كانت جذوعها تصل إلى ستارة الليل ، والأغصان منتشرة في كل الاتجاهات. من زاوية مو فان عندما نظر إلى أعلى الشجرة ، كان يرى النجوم بين فجوات الأغصان ، كما لو كانت الشجرة مغطاة بنجوم لامعة. شعر وكأن قلبه قد تطهر من خلال المنظر النجمي.

 

 

بعد كل شيء ، أنقذت الساحرة النارية حياته ، وبالتالي لم يكن يخطط للقيام بشيء جاحد. كان بإمكانه أن يخبرنا أن الساحرة النارية كانت تحمي فاكهة كارثة النار بعناية.

كانت الشجرة تقف وحدها على قمة تل في الوادي المحترق. على الرغم من أن عددًا لا يحصى من الصيادين قد زاروا وادي الشمال المحترق ، لم يكن أي منهم يعتقد أن مثل هذه الأعجوبة ستكون موجودة في هذا المكان. يمكن وصفها بأنها معجزة في الصحراء!

 

 

 

تبع مو فان الساحرة النارية إلى الشجرة. أعادت الساحرة الناريّة ثمرة فاكهة الكارثة الناريّة ببطء إلى الفروع. كانت الثمرة مبهرة بالفعل في البداية ، لكنها كانت أكثر روعة محاطة بالنجوم.

غيّر مو فان الموضوع عندما رآها تحمل شيئًا بحذر بين يديها ، “ما هذا؟ شيء لي لأكله؟ ”

 

 

“هل هذا المكان الذي ولدت فيه فاكهة كارثة النار؟” سأل مو فان مرة أخرى بلا تفكير.

 

نهاية الفصل

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط