نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الساحر المتنوع 527

التنفس الكريه!

التنفس الكريه!

الفصل 527: التنفس الكريه!

في العصور القديمة، كان هناك قول مأثور مفاده أن الثوم قادر على إبعاد الشياطين. كان على الأرجح لأن الشياطين لا يريدون الاقتراب منك بعد شم الثوم …

قبل ذلك، لم يعتقد تشانغ شياو هوي أن حلول الليل سيكون مروعًا للغاية. مع غروب الشمس ببطء في الأفق، كان السلام المتبقي في قلبه يتبدد بنفس المعدل / خوف عظيم يلوح في الأفق فوق الأرض الشاسعة …

أخيرًا، وصل تشانغ شيا هوي إلى حدوده. وبدأ بإخراج بعض الهواء من أنفه …

قال أحد أفراد المجموعة: “إنه … الظلام مرة أخرى”. شعر الجميع بضعف أرجلهم لثانية واحدة، كما لو أن مخالب قذرة لا حصر لها قد أمسكت بهم فجأة.

كان اللاموتى يعانون من ضعف البصر والسمع المتوسط ​​، ولكن بسبب رائحة الموت، يمكنهم بسهولة شم رائحة أي كائن حي على بعد بضع مئات من الأمتار. كانت رائحة شيء حي مثل طبق من الأطباق الشهية بالنسبة لهم. يمكنهم شمها من مسافة بعيدة …

“دعونا نأمل أن نكون محظوظين عكس المرة الأخيرة، حيث ووجدنا أنفسنا قريبين من حفرة دفن.” غمغمت شي شاوجو.

حالما حلّ الليل، أكل الجميع رماد الثوم.

حذر تشين هو: “اعدوا انفسكم؛ أنا لا أريد أن نتعرض لكمين مرة أخرى مثل المرة السابقة”.

كان الجميع جنديًا في المجموعة، الذين أكلوا كل أنواع الأشياء أثناء بقائهم على قيد الحياة في البرية، ومع ذلك فقد شعروا جميعًا بالتقيؤ بعد تناول رماد الثوم، مما يدل على مدى سوء مذاقه!

كانت الجبال في الجنوب عالية جدًا، مثل تنين أسود عملاق يرقد عبر الأرض على يسارهم، ويغطي مسافة بضعة كيلومترات …

لا تزال المجموعة تتذكر عندما وطأت أقدامهم هذه الأرض لأول مرة، كانوا لا يزالون يمزحون ويضحكون، ولا يعاملون اللاموتى بجدية. ومع ذلك، لم يعد أي منهم يتحدث على طول الطريق الآن. بدت خطواتهم ثقيلة، وبدأت قلوبهم تتسابق فجأة.

غادرت المجموعة مباشرة إلى الغرب. كانت الشمس مثل عقرب الساعة، تعمل كمؤقت. كان لمعانها أحمر، مثل لون الدم، منتشر عبر الجبال في المسافة، وعلى التربة السوداء تقدمت المجموعة.

“عند حلول الظلام. سنأكله، واحد لكل واحد!” أمر الكابتن تشين هو.

لقد ملأ الظلام بالفعل المكان من ورائهم، كما لو لم يكن هناك عودة من هذه النقطة فصاعدًا. رائحة اللحم المتعفن والموتى بقت في الهواء.

أخيرًا، وصل تشانغ شيا هوي إلى حدوده. وبدأ بإخراج بعض الهواء من أنفه …

لا تزال المجموعة تتذكر عندما وطأت أقدامهم هذه الأرض لأول مرة، كانوا لا يزالون يمزحون ويضحكون، ولا يعاملون اللاموتى بجدية. ومع ذلك، لم يعد أي منهم يتحدث على طول الطريق الآن. بدت خطواتهم ثقيلة، وبدأت قلوبهم تتسابق فجأة.

كانت الجبال في الجنوب عالية جدًا، مثل تنين أسود عملاق يرقد عبر الأرض على يسارهم، ويغطي مسافة بضعة كيلومترات …

“هل ستنجح الحيلة التي أخبرنا بها الرئيس بالفعل؟” سأل وانغ تونغ بصعوبة.

قال أحد الجنود، بي لو، “هذا الشيء يشبه الثوم تمامًا. أتساءل إلى أي مدى سيكون طعمه سيئًا”.

أخبر الرئيس المجموعة أن اللاموتى لم يعتمدوا على رؤيتهم لتتبع فرائسهم. تم تحطيم رؤوس بعض الزومبي تمامًا، وتركهم بلا عيون. ومع ذلك، يمكنهم التقاط رائحة أي كائن حي …

“صه، الهدوء!”

كان لدى اللاموتى رؤية سيئة للغاية، خاصةً ذوي المستوى المنخفض، ولكن عندما يمر شيء ما على قيد الحياة، فإن كل لاميت على بعد بضع مئات من الأمتار سوف ينجذب. كان ذلك لأنهم كانوا قادرين على التقاط رائحة الأحياء.

“هل ستنجح الحيلة التي أخبرنا بها الرئيس بالفعل؟” سأل وانغ تونغ بصعوبة.

الأماكن المليئة باللاموتى بقت مع هالة قتل. حتى أنفاسهم حبست رائحة الموت.

“عند حلول الظلام. سنأكله، واحد لكل واحد!” أمر الكابتن تشين هو.

ولبسبب هو التنفس الذي نفثه الكائن الحي. قال العلم أن معظمه يتكون من ثاني أكسيد الكربون.

كان يسمى هذا الشيء رماد الثوم، أحد المحاصيل القليلة التي ستنمو في أرض اللاموتى.

كان اللاموتى يعانون من ضعف البصر والسمع المتوسط ​​، ولكن بسبب رائحة الموت، يمكنهم بسهولة شم رائحة أي كائن حي على بعد بضع مئات من الأمتار. كانت رائحة شيء حي مثل طبق من الأطباق الشهية بالنسبة لهم. يمكنهم شمها من مسافة بعيدة …

“يبدو أنك جربت البراز من قبل.”

كان اللاموتى يتضورون جوعًا دائمًا، وكائن حي يحتاج دائمًا إلى التنفس. ونتيجة لذلك، فإن اللاموتى القريبين سيتبعون ببساطة “الرائحة اللطيفة” لوجبتهم التالية.

زحف اثنان من الزومبي من الأرض بالقرب من تشانغ شيا هوي، أمام وخلف وانغ تونغ …

الطريقة الوحيدة لتجنب اللاموتى كانت التعامل مع مشكلة التنفس.

كان الجميع جنديًا في المجموعة، الذين أكلوا كل أنواع الأشياء أثناء بقائهم على قيد الحياة في البرية، ومع ذلك فقد شعروا جميعًا بالتقيؤ بعد تناول رماد الثوم، مما يدل على مدى سوء مذاقه!

كان مستوى الخدم لاموتى يفتقرون إلى الذكاء، وبالتالي طالما أن الإنسان أخفى تنفسه أو عدله قليلاً، كان من الصعب على اللاموتى تحديد مكانهم.

كان يسمى هذا الشيء رماد الثوم، أحد المحاصيل القليلة التي ستنمو في أرض اللاموتى.

أما بالنسبة لللاموتى على مستوى المحارب، فإن حواس الشم والسمع لديهم كانت أقوى بكثير، ومع رؤية متوسطة. لذلك، إذا تعثروا في مخلوق على مستوى المحارب، فلن يضطروا فقط للتعامل مع تنفسهم، بل يجب أن يكونوا ساكنين للغاية أيضًا …

بمجرد أن يأكلوا رماد الثوم، فإن أنفاسهم ستصبح كريهة وقوية بما يكفي لتغطية رائحتهم. سوف يخطئ اللاموتى ببساطة على أنهم من جنسهم الخاص الذين نسوا تنظيف أسنانهم بالليل، ولن يطاردواهم.

قال أحد الجنود، بي لو، “هذا الشيء يشبه الثوم تمامًا. أتساءل إلى أي مدى سيكون طعمه سيئًا”.

كان لدى اللاموتى رؤية سيئة للغاية، خاصةً ذوي المستوى المنخفض، ولكن عندما يمر شيء ما على قيد الحياة، فإن كل لاميت على بعد بضع مئات من الأمتار سوف ينجذب. كان ذلك لأنهم كانوا قادرين على التقاط رائحة الأحياء.

“عند حلول الظلام. سنأكله، واحد لكل واحد!” أمر الكابتن تشين هو.

قال أحد الجنود، بي لو، “هذا الشيء يشبه الثوم تمامًا. أتساءل إلى أي مدى سيكون طعمه سيئًا”.

اتبعت المجموعة أمر الكابتن. سرعان ما أخرجوا من أكياسهم شيئًا مشابهًا للثوم، لكن لونه أسود قاتم.

لم يجرؤ على الحركة ولا التنفس.

كان يسمى هذا الشيء رماد الثوم، أحد المحاصيل القليلة التي ستنمو في أرض اللاموتى.

“دعونا نأمل أن نكون محظوظين عكس المرة الأخيرة، حيث ووجدنا أنفسنا قريبين من حفرة دفن.” غمغمت شي شاوجو.

كان مذاقه أسوأ بكثير من الثوم. بمجرد أن يأكلوه، فإن التنفس الذي يزفرونه سيصبح كريهًا للغاية. ومع وضع ذلك في الاعتبار، حمل السكان المحليون القليل معهم في جميع الأوقات، كإجراء احترازي …

غادرت المجموعة مباشرة إلى الغرب. كانت الشمس مثل عقرب الساعة، تعمل كمؤقت. كان لمعانها أحمر، مثل لون الدم، منتشر عبر الجبال في المسافة، وعلى التربة السوداء تقدمت المجموعة.

بمجرد أن يأكلوا رماد الثوم، فإن أنفاسهم ستصبح كريهة وقوية بما يكفي لتغطية رائحتهم. سوف يخطئ اللاموتى ببساطة على أنهم من جنسهم الخاص الذين نسوا تنظيف أسنانهم بالليل، ولن يطاردواهم.

لم يجرؤ تشانغ شيا هوي على التحرك، لكنه كان بالفعل في حدوده. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان رماد الثوم يعمل بشكل فعال. لا يمكن لأحد أن يظل هادئًا في ظل هذه الظروف ؛ محاطًا بـ اللاموتى، الذين يمكنهم أن يجردوهم بسهولة من العظام في ثوانٍ!

في العصور القديمة، كان هناك قول مأثور مفاده أن الثوم قادر على إبعاد الشياطين. كان على الأرجح لأن الشياطين لا يريدون الاقتراب منك بعد شم الثوم …

لقد ملأ الظلام بالفعل المكان من ورائهم، كما لو لم يكن هناك عودة من هذه النقطة فصاعدًا. رائحة اللحم المتعفن والموتى بقت في الهواء.

حالما حلّ الليل، أكل الجميع رماد الثوم.

أخيرًا، وصل تشانغ شيا هوي إلى حدوده. وبدأ بإخراج بعض الهواء من أنفه …

“اللعنة، إنه أسوأ من أكل البراز!”

لم يجرؤ على الحركة ولا التنفس.

“يبدو أنك جربت البراز من قبل.”

أخبر الرئيس المجموعة أن اللاموتى لم يعتمدوا على رؤيتهم لتتبع فرائسهم. تم تحطيم رؤوس بعض الزومبي تمامًا، وتركهم بلا عيون. ومع ذلك، يمكنهم التقاط رائحة أي كائن حي …

“إنه مثير للاشمئزاز … اسمح لي أن أتقيأ لبعض الوقت.”

الفصل 527: التنفس الكريه!

كان الجميع جنديًا في المجموعة، الذين أكلوا كل أنواع الأشياء أثناء بقائهم على قيد الحياة في البرية، ومع ذلك فقد شعروا جميعًا بالتقيؤ بعد تناول رماد الثوم، مما يدل على مدى سوء مذاقه!

أخبر الرئيس المجموعة أن اللاموتى لم يعتمدوا على رؤيتهم لتتبع فرائسهم. تم تحطيم رؤوس بعض الزومبي تمامًا، وتركهم بلا عيون. ومع ذلك، يمكنهم التقاط رائحة أي كائن حي …

“انتظر هناك، إذا كنت لا تريد أن تموت …”

الفصل 527: التنفس الكريه!

“كابتن، من فضلك لا تواجهني عندما تتحدث.”

بدأت الأرض تتلاشى، مثل شخص يحاول الزحف من قبره. كان بإمكانهم بوضوح سماع صوت شيء يطرق التابوت.

“صه، الهدوء!”

كان تشانغ شيا هوي قريبًا جدًا لدرجة أنه تمكن من رؤية الفتحة الفارغة في مؤخرة جمجمة الزومبي. كان من الواضح أن الشخص قد مات عندما ثقب في دماغه بشيء حاد.

فجأة حثت شي شاوجو المجموعة بنظرة يقظة.

لم يجرؤ تشانغ شيا هوي على التحرك، لكنه كان بالفعل في حدوده. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان رماد الثوم يعمل بشكل فعال. لا يمكن لأحد أن يظل هادئًا في ظل هذه الظروف ؛ محاطًا بـ اللاموتى، الذين يمكنهم أن يجردوهم بسهولة من العظام في ثوانٍ!

شحب الجميع على الفور وحبسوا أنفاسهم.

فجأة، خرج رأس مغطى بالديدان من التربة!

بدأت الأرض تتلاشى، مثل شخص يحاول الزحف من قبره. كان بإمكانهم بوضوح سماع صوت شيء يطرق التابوت.

كانت الجبال في الجنوب عالية جدًا، مثل تنين أسود عملاق يرقد عبر الأرض على يسارهم، ويغطي مسافة بضعة كيلومترات …

نظر الجميع إلى بعضهم البعض، قبل أن يحدقوا في الأرض تحت أقدامهم.

“دعونا نأمل أن نكون محظوظين عكس المرة الأخيرة، حيث ووجدنا أنفسنا قريبين من حفرة دفن.” غمغمت شي شاوجو.

فجأة، خرج رأس مغطى بالديدان من التربة!

“هل ستنجح الحيلة التي أخبرنا بها الرئيس بالفعل؟” سأل وانغ تونغ بصعوبة.

كان شعره جافًا، وبقي نصف فروة الرأس فقط، مما كشف عن جمجمة لامعة، ومشهد غريب …

لم يجرؤ على الحركة ولا التنفس.

ظهر الرأس بجانب ساحرة المعركة شياو جينغ، أصبح ووجهها شاحب مثل ورقة. أرادت لا شعوريًا رسم نمط النجوم لتفجير الرأس المقرف بعيدًا، لكن شي شاوجو سرعان ما أمسكت بها وأوقفتها عن القيام بذلك.

كاد أن يتوقف قلب تشانغ شياوهوي!

كانت شي شاوجو قد اتخذت قرارًا حكيمًا، حيث زحف عدد قليل من الرؤوس الأخرى ذات الجماجم نصف المكشوفة من الأرض …

“هل ستنجح الحيلة التي أخبرنا بها الرئيس بالفعل؟” سأل وانغ تونغ بصعوبة.

في غضون دقائق قليلة، ظهر المزيد من الزومبي من التربة. كانوا يستمتعون بـ “الحمام المظلم” ويتنفسون الهواء الميت. إذا بدت أعينهم أكثر حيوية بقليل، فيمكن أن يخطئوا بأنهم مجموعة من المخلوقات تخرج للاستمتاع ببعض الهواء النقي!

كانت الجبال في الجنوب عالية جدًا، مثل تنين أسود عملاق يرقد عبر الأرض على يسارهم، ويغطي مسافة بضعة كيلومترات …

تحولت المجموعة المكونة من ثمانية أفراد إلى تماثيل. يمكن أن يشعروا بقلوبهم تنبض، كما لو كانوا سيخرجون من صدورهم في أي لحظة.

لم يجرؤ على الحركة ولا التنفس.

زحف اثنان من الزومبي من الأرض بالقرب من تشانغ شيا هوي، أمام وخلف وانغ تونغ …

قال أحد أفراد المجموعة: “إنه … الظلام مرة أخرى”. شعر الجميع بضعف أرجلهم لثانية واحدة، كما لو أن مخالب قذرة لا حصر لها قد أمسكت بهم فجأة.

كان تشانغ شيا هوي قريبًا جدًا لدرجة أنه تمكن من رؤية الفتحة الفارغة في مؤخرة جمجمة الزومبي. كان من الواضح أن الشخص قد مات عندما ثقب في دماغه بشيء حاد.

كانت المشكلة، أنه كان هناك ما لا يقل عن مائة زومبي حولهم. إذا هاجم، فإن الزومبي سوف يستشعرون ببساطة الطاقة من سحره، ويحيطون بهم تمامًا!

لم يجرؤ على الحركة ولا التنفس.

كان يسمى هذا الشيء رماد الثوم، أحد المحاصيل القليلة التي ستنمو في أرض اللاموتى.

ومع ذلك، كان من المستحيل على أي شخص ألا يتنفس. حتى لو تمكن من حبس أنفاسه لمدة دقيقة، فإنه سيموت ببساطة من الاختناق إذا حبسها لفترة أطول.

لا تزال المجموعة تتذكر عندما وطأت أقدامهم هذه الأرض لأول مرة، كانوا لا يزالون يمزحون ويضحكون، ولا يعاملون اللاموتى بجدية. ومع ذلك، لم يعد أي منهم يتحدث على طول الطريق الآن. بدت خطواتهم ثقيلة، وبدأت قلوبهم تتسابق فجأة.

أخيرًا، وصل تشانغ شيا هوي إلى حدوده. وبدأ بإخراج بعض الهواء من أنفه …

حالما حلّ الليل، أكل الجميع رماد الثوم.

بمجرد الزفير، استدار الزومبي أمامه على الفور. كانت عيونه المحتقنة بالدماء تحدق في تشانغ شيا هوي مباشرة، ورفع السيف الصدئ الذي كان يحمله أيضًا!

في العصور القديمة، كان هناك قول مأثور مفاده أن الثوم قادر على إبعاد الشياطين. كان على الأرجح لأن الشياطين لا يريدون الاقتراب منك بعد شم الثوم …

كاد أن يتوقف قلب تشانغ شياوهوي!

ظهر الرأس بجانب ساحرة المعركة شياو جينغ، أصبح ووجهها شاحب مثل ورقة. أرادت لا شعوريًا رسم نمط النجوم لتفجير الرأس المقرف بعيدًا، لكن شي شاوجو سرعان ما أمسكت بها وأوقفتها عن القيام بذلك.

لم يكن الزومبي كافي لتشكيل أي تهديد له. قرص رياح بسيط سيقذفهم في السماء …

“عند حلول الظلام. سنأكله، واحد لكل واحد!” أمر الكابتن تشين هو.

كانت المشكلة، أنه كان هناك ما لا يقل عن مائة زومبي حولهم. إذا هاجم، فإن الزومبي سوف يستشعرون ببساطة الطاقة من سحره، ويحيطون بهم تمامًا!

الفصل 527: التنفس الكريه!

لم يجرؤ تشانغ شيا هوي على التحرك، لكنه كان بالفعل في حدوده. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان رماد الثوم يعمل بشكل فعال. لا يمكن لأحد أن يظل هادئًا في ظل هذه الظروف ؛ محاطًا بـ اللاموتى، الذين يمكنهم أن يجردوهم بسهولة من العظام في ثوانٍ!

أخبر الرئيس المجموعة أن اللاموتى لم يعتمدوا على رؤيتهم لتتبع فرائسهم. تم تحطيم رؤوس بعض الزومبي تمامًا، وتركهم بلا عيون. ومع ذلك، يمكنهم التقاط رائحة أي كائن حي …

______________

بدأت الأرض تتلاشى، مثل شخص يحاول الزحف من قبره. كان بإمكانهم بوضوح سماع صوت شيء يطرق التابوت.

ترجمة: Scrub

فجأة حثت شي شاوجو المجموعة بنظرة يقظة.

فجأة حثت شي شاوجو المجموعة بنظرة يقظة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط