نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الساحر المتنوع 528

لماذا تركتوني؟!

لماذا تركتوني؟!

الفصل 528: لماذا تركتوني؟!

تفاجأ وانغ تونغ!

تحول وجه تشانغ شيا هوي إلى اللون الأزرق من حبس أنفاسه لفترة طويلة.

خلال الرحلة، شهدت المجموعة تقلبات الحياة. لم يكن لديهم أي فكرة عن سبب وجود هذه الأشياء في عالمهم.

أخيرًا أخرج زفيرًا من فمه، لأنه سيفقد وعيه إذا لم يتنفس.

كان الآخرون يدركون أن الجنرال الجثة هذا بدا مختلفًا قليلاً عن ذي قبل، لكن لم يصدر أي منهم ضوضاء. عرف الإله ما إذا كان الحديث سيجذب انتباه الجنرال أم لا.

نظر الزومبي في المقدمة إلى تشانغ شيا هوي بشكل محير، كما لو كان غير مدرك تمامًا للرجل الذي ظهر بطريقة ما خلفه.

أضاء القمر البارد المعلق عالياً في السماء، ملاحظًا الموتى المتحركين.

أنزل الزومبي السيف الصدئ، ولم يهاجم تشانغ شياوهوي.

ظهر رأس بعد ذلك يشبه رأس الإنسان.

في هذه الأثناء، تجاهله الزومبي خلف تشانغ شيا هوي تمامًا، واستمر في التجول بلا هدف. كان يلقي نظرة على المسافة في بعض الأحيان، أو ينزل رأسه، في محاولة للعثور على الذراع التي فقدها أمس.

نظرًا لأن تأثير ثوم الرماد انتهى بالنسبة إلى وانغ تونغ، فسيكون هو نفسه بالنسبة للجميع. سرعان ما أخرج الآخرون ثوم الرماد وأكلوه …

“فيو ~!”

____________

ترك تشانغ شياو هوي الصعداء. شعر الآخرون بتشنّج في أرجلهم بسبب التوتر، وكادوا يسقطون على الأرض.

اجتمعت المجموعة بسرعة. كانوا لا يزالون يقظين في البداية، خائفين من حدوث خطأ ما. ومع ذلك، أثناء سيرهم عبر اللاموتى من مسافة قريبة جدًا، كان الزومبي يتأوهون فقط، دون أن يندفعوا إليهم. على هذا النحو، بدأوا في خفض حذرهم.

نجحت الحيلة!

ظهر رأس بعد ذلك يشبه رأس الإنسان.

لم تهاجمهم الهياكل العظمية ولا الزومبي. كانوا ببساطة يلقون نظرة خاطفة على البشر الذين ينفثون نفسًا كريهًا في حيرة. ومع ذلك، لم يكن لدى هؤلاء اللاموتى أي معلومات استخبارية. طالما أن الشيء لم يكن على قيد الحياة، فلا معنى لمهاجمتهم. ربما كانوا فقط نتنين؟

عندما لم يكن هناك شيء حي يتغذون عليه، كان اللاموتى يلتقطون الأشياء أو يحفرون في الأرض. كانت الأطراف المكسورة التي وجدوها مفيدة دائمًا. من حين لآخر، كانوا يحفرون حفرة دفن ويجدوا لأنفسهم موطنًا غذائيًا. اذا قضى بضع سنوات هناك، فقد يتطورون حتى يصبحوا لاموتى أقوى …

رفع الكابتن تشين هو رأسه دون أن ينبس ببنت شفة، في إشارة إلى المجموعة للاستمرار في تشكيلها.

كانت أطرافه سميكة ومتينة. كان له أربعة أطراف في المجموع، وبطريقة ما تم دمج اثنين منهم بفؤوس ملطخة بالدماء. كان الاثنان الآخران مثل السيوف الطويلة. لم يكن مختلفًا عن مفرمة اللحم عندما يبدأ في أرجحة الأسلحة!

اجتمعت المجموعة بسرعة. كانوا لا يزالون يقظين في البداية، خائفين من حدوث خطأ ما. ومع ذلك، أثناء سيرهم عبر اللاموتى من مسافة قريبة جدًا، كان الزومبي يتأوهون فقط، دون أن يندفعوا إليهم. على هذا النحو، بدأوا في خفض حذرهم.

أضاء القمر البارد المعلق عالياً في السماء، ملاحظًا الموتى المتحركين.

“بما أننا نعرف هذه الحيلة، فلماذا لا نزال خائفين من اللاموتى؟” بدا وانغ تونغ مبتهجًا بالنجاح.

ثم سمعوا صوت شيء يشق طريقه غبر لحمه.

قال شي شاوجو: “ثوم الرماد* هذا نادر للغاية. قد تجدهم في السوق السوداء، لكن لن يكون هناك الكثير. لقد أعطانا الرئيس بعض من مخزونهم الذي ادخروه …”.

أخيراً…

(غيرت ترجمتها هذا معناه الأصح)

كانت أطرافه سميكة ومتينة. كان له أربعة أطراف في المجموع، وبطريقة ما تم دمج اثنين منهم بفؤوس ملطخة بالدماء. كان الاثنان الآخران مثل السيوف الطويلة. لم يكن مختلفًا عن مفرمة اللحم عندما يبدأ في أرجحة الأسلحة!

قال بي لو: “في كلتا الحالتين، من الجيد ألا نضطر لمحاربة هذه الأشياء. بمجرد تحديد مكان جثث فريق الاستطلاع، سنعود على الفور”.

“يبدو أن تحدثنا لن يجذب انتباههم أيضًا …”

عملت التأثيرات بسرعة كبيرة. أخرج وانغ تونغ أنفاسًا كريهة.

أدركت المجموعة أنه من الجيد التحدث أمام اللاموتى. طالما أن أنفاسهم كانت مغطاة برائحة ثوم الرماد الكريهة، فإن اللاموتى لن يلاحظوا وجودهم.

انقلب الرأس مائة وثمانين درجة، كاشفاً عن وجه مغطى بالدم والكسور، ولكن الأهم من ذلك أنه مليء بالمرارة والكراهية!

ومع ذلك، بدأ الجميع في الذعر قليلاً أثناء استمرارهم في الرحلة عبر الأرض الشاسعة. كل بضع خطوات ستقودهم إلى عدد قليل آخر من اللاموتى …

تراجعت المجموعة المكونة من ثمانية أشخاص لا شعوريًا عندما رأوه. كان جنرال الجثة هو السبب الفعلي الذي كاد أن يُقضى عليهم في المقام الأول، والآن ظهر المخلوق العملاق مرة أخرى.

لقد تجاوزت كثافة اللاموتى تقديرهم تمامًا. سيكون لكل مائة متر مربع واحد أو اثنين من اللاموتى يتجول حولهم. وفقًا لهذا المعيار، ستظهر المنطقة بأكملها باللون الأحمر الدموي على الخريطة الإلكترونية!

ومع ذلك، بدأ الجميع في الذعر قليلاً أثناء استمرارهم في الرحلة عبر الأرض الشاسعة. كل بضع خطوات ستقودهم إلى عدد قليل آخر من اللاموتى …

أثناء تقدمهم، رأوا فجأة مجموعة من العشرات من الزومبي أمامهم …

ترك تشانغ شياو هوي الصعداء. شعر الآخرون بتشنّج في أرجلهم بسبب التوتر، وكادوا يسقطون على الأرض.

تم تكديس الزومبي معًا مثل الجدار، يقفون تمامًا في المسار الذي كانوا متجهين إليه. جر الزومبي أجسادهم ببطء على طول، وأطلقوا صرخات غير سارة.

بدأ الزومبي بالصراخ وانقضوا في اتجاه وانغ تونغ.

قبل أن يلفت انتباههم أي شيء حي، كان الزومبي بتجولون ببساطة بلا هدف، مثل الجثث التي تمشي.

كان الزومبي أمام وانغ تونغ مباشرة، لكنهم فقدوا هدفهم فجأة وتوقفوا. لقد حدقوا في بعضهم البعض بطريقة حمقاء.

قاد وانغ تونغ الطريق بابتسامة: “دعونا فقط نتجاوزهم. لن يهاجمونا على أي حال”.

ظهر رأس بعد ذلك يشبه رأس الإنسان.

ومع ذلك، عندما كان وانغ تونغ على بعد أقل من عشرين مترًا، استدارت مجموعة الزومبي فجأة وحدقت في وانغ تونغ بعيون محتقنة بالدماء …

قال شي شاوجو: “ثوم الرماد* هذا نادر للغاية. قد تجدهم في السوق السوداء، لكن لن يكون هناك الكثير. لقد أعطانا الرئيس بعض من مخزونهم الذي ادخروه …”.

تفاجأ وانغ تونغ!

كانت الأرض باردة ولكنها مضطربة، حيث كان اللاموتى الذين ناموا كثيرًا يرتفعون من الأرض ويتجولون بلا هدف مثل زبال مشرد.

بدأ الزومبي بالصراخ وانقضوا في اتجاه وانغ تونغ.

“لا داعي للذعر، لقد أكلنا ثوم الرماد, لن يلاحظنا … حسنًا، لا تتحركوا، ابق في مكانكم. ذكر الرئيس أن اللاموتى على مستوى المحارب يتمتعون بسمع جيد.” قالت شي شاوجو: “ستخبره حواسه ما إذا كنا لاموتى بناءً على تحركاتنا. لذلك لا تتحركوا، وستكونوا بخير.”

عندما انطلق الزومبي عبر الأرض، اجتاحت سحابة ضخمة من الغبار في الهواء!

تفاجأ وانغ تونغ!

“بسرعة، ثوم الرماد!” صاح شي شاوجو.

“لا داعي للذعر، لقد أكلنا ثوم الرماد, لن يلاحظنا … حسنًا، لا تتحركوا، ابق في مكانكم. ذكر الرئيس أن اللاموتى على مستوى المحارب يتمتعون بسمع جيد.” قالت شي شاوجو: “ستخبره حواسه ما إذا كنا لاموتى بناءً على تحركاتنا. لذلك لا تتحركوا، وستكونوا بخير.”

لحسن الحظ، كان رد فعل وانغ تونغ سريعًا إلى حد ما. أخرج ثوم الرماد ومضغه.

____________

عملت التأثيرات بسرعة كبيرة. أخرج وانغ تونغ أنفاسًا كريهة.

كانت أطرافه سميكة ومتينة. كان له أربعة أطراف في المجموع، وبطريقة ما تم دمج اثنين منهم بفؤوس ملطخة بالدماء. كان الاثنان الآخران مثل السيوف الطويلة. لم يكن مختلفًا عن مفرمة اللحم عندما يبدأ في أرجحة الأسلحة!

كان الزومبي أمام وانغ تونغ مباشرة، لكنهم فقدوا هدفهم فجأة وتوقفوا. لقد حدقوا في بعضهم البعض بطريقة حمقاء.

تفاجأ وانغ تونغ!

بعد لحظة، عاد الزومبي إلى تجوالهم بلا هدف كما لو أنهم نسوا سبب ركضهم في المقام الأول.

قبل أن يلفت انتباههم أي شيء حي، كان الزومبي بتجولون ببساطة بلا هدف، مثل الجثث التي تمشي.

وقف وانغ تونغ في وسط الزومبي، وكاد ان يبلل سرواله خوفًا.

قبل أن يلفت انتباههم أي شيء حي، كان الزومبي بتجولون ببساطة بلا هدف، مثل الجثث التي تمشي.

مع عودة كل شيء إلى طبيعته، انفجر وانغ تونغ أخيرًا باللعن، “هذا الشيء النتن يستمر فقط لمثل هذا الوقت القصير؟”

خرج اللاميت من التربة، وكشف عن عضلات قوية لا يمكن اختراقها مثل الصفائح المدرعة.

قالت شي شاوجو بعبوس: “ليس لدينا الكثير من ثوم الرماد، ويبدو أنه لا يدوم طويلًا أيضًا. علينا الاستفادة من الوقت”.

في هذه الأثناء، تجاهله الزومبي خلف تشانغ شيا هوي تمامًا، واستمر في التجول بلا هدف. كان يلقي نظرة على المسافة في بعض الأحيان، أو ينزل رأسه، في محاولة للعثور على الذراع التي فقدها أمس.

نظرًا لأن تأثير ثوم الرماد انتهى بالنسبة إلى وانغ تونغ، فسيكون هو نفسه بالنسبة للجميع. سرعان ما أخرج الآخرون ثوم الرماد وأكلوه …

أخيراً…

——

اجتمعت المجموعة بسرعة. كانوا لا يزالون يقظين في البداية، خائفين من حدوث خطأ ما. ومع ذلك، أثناء سيرهم عبر اللاموتى من مسافة قريبة جدًا، كان الزومبي يتأوهون فقط، دون أن يندفعوا إليهم. على هذا النحو، بدأوا في خفض حذرهم.

أضاء القمر البارد المعلق عالياً في السماء، ملاحظًا الموتى المتحركين.

شعرت المجموعة بخدر في فروة رأسهم تنفجر عند رؤية هذا. كان الرأس الذي خرج من جثة جنرال جثة الفأس هو رأس ساحرة المعركة زميلتهم, جيا شي!

كانت الأرض باردة ولكنها مضطربة، حيث كان اللاموتى الذين ناموا كثيرًا يرتفعون من الأرض ويتجولون بلا هدف مثل زبال مشرد.

نظر الزومبي في المقدمة إلى تشانغ شيا هوي بشكل محير، كما لو كان غير مدرك تمامًا للرجل الذي ظهر بطريقة ما خلفه.

عندما لم يكن هناك شيء حي يتغذون عليه، كان اللاموتى يلتقطون الأشياء أو يحفرون في الأرض. كانت الأطراف المكسورة التي وجدوها مفيدة دائمًا. من حين لآخر، كانوا يحفرون حفرة دفن ويجدوا لأنفسهم موطنًا غذائيًا. اذا قضى بضع سنوات هناك، فقد يتطورون حتى يصبحوا لاموتى أقوى …

أثناء تقدمهم، رأوا فجأة مجموعة من العشرات من الزومبي أمامهم …

خلال الرحلة، شهدت المجموعة تقلبات الحياة. لم يكن لديهم أي فكرة عن سبب وجود هذه الأشياء في عالمهم.

كان الزومبي أمام وانغ تونغ مباشرة، لكنهم فقدوا هدفهم فجأة وتوقفوا. لقد حدقوا في بعضهم البعض بطريقة حمقاء.

اندلع مد فجأة في الأمام، واكتسح التربة السوداء في الهواء، وصدم الجميع إلى حد ما تحت ضوء القمر.

أخيرًا أخرج زفيرًا من فمه، لأنه سيفقد وعيه إذا لم يتنفس.

كان المد يجر الجثث والملابس الممزقة والزومبي الذين تصادف وجودهم في المنطقة إلى الأمام.

“أو ربما كنا لا نزال داخل أراضيه طوال الوقت!”

بدأت الأرض كلها بالاهتزاز حيث خرج لاميت من الأرض…

كانت أطرافه سميكة ومتينة. كان له أربعة أطراف في المجموع، وبطريقة ما تم دمج اثنين منهم بفؤوس ملطخة بالدماء. كان الاثنان الآخران مثل السيوف الطويلة. لم يكن مختلفًا عن مفرمة اللحم عندما يبدأ في أرجحة الأسلحة!

خرج اللاميت من التربة، وكشف عن عضلات قوية لا يمكن اختراقها مثل الصفائح المدرعة.

رفع الكابتن تشين هو رأسه دون أن ينبس ببنت شفة، في إشارة إلى المجموعة للاستمرار في تشكيلها.

كانت أطرافه سميكة ومتينة. كان له أربعة أطراف في المجموع، وبطريقة ما تم دمج اثنين منهم بفؤوس ملطخة بالدماء. كان الاثنان الآخران مثل السيوف الطويلة. لم يكن مختلفًا عن مفرمة اللحم عندما يبدأ في أرجحة الأسلحة!

أضاء القمر البارد المعلق عالياً في السماء، ملاحظًا الموتى المتحركين.

“إنه جنرال الجثة الفأس!” صاح وانغ تونغ في حالة صدمة.

لقد تجاوزت كثافة اللاموتى تقديرهم تمامًا. سيكون لكل مائة متر مربع واحد أو اثنين من اللاموتى يتجول حولهم. وفقًا لهذا المعيار، ستظهر المنطقة بأكملها باللون الأحمر الدموي على الخريطة الإلكترونية!

“هل كان يلاحقنا؟”

“لا داعي للذعر، لقد أكلنا ثوم الرماد, لن يلاحظنا … حسنًا، لا تتحركوا، ابق في مكانكم. ذكر الرئيس أن اللاموتى على مستوى المحارب يتمتعون بسمع جيد.” قالت شي شاوجو: “ستخبره حواسه ما إذا كنا لاموتى بناءً على تحركاتنا. لذلك لا تتحركوا، وستكونوا بخير.”

“أو ربما كنا لا نزال داخل أراضيه طوال الوقت!”

تفاجأ وانغ تونغ!

تراجعت المجموعة المكونة من ثمانية أشخاص لا شعوريًا عندما رأوه. كان جنرال الجثة هو السبب الفعلي الذي كاد أن يُقضى عليهم في المقام الأول، والآن ظهر المخلوق العملاق مرة أخرى.

نظرًا لأن تأثير ثوم الرماد انتهى بالنسبة إلى وانغ تونغ، فسيكون هو نفسه بالنسبة للجميع. سرعان ما أخرج الآخرون ثوم الرماد وأكلوه …

“لا داعي للذعر، لقد أكلنا ثوم الرماد, لن يلاحظنا … حسنًا، لا تتحركوا، ابق في مكانكم. ذكر الرئيس أن اللاموتى على مستوى المحارب يتمتعون بسمع جيد.” قالت شي شاوجو: “ستخبره حواسه ما إذا كنا لاموتى بناءً على تحركاتنا. لذلك لا تتحركوا، وستكونوا بخير.”

اجتمعت المجموعة بسرعة. كانوا لا يزالون يقظين في البداية، خائفين من حدوث خطأ ما. ومع ذلك، أثناء سيرهم عبر اللاموتى من مسافة قريبة جدًا، كان الزومبي يتأوهون فقط، دون أن يندفعوا إليهم. على هذا النحو، بدأوا في خفض حذرهم.

من الواضح أن المجموعة تذكرت تحذير الرئيس. لقد تحولوا إلى تماثيل، وهم يحدقون في الجنرال الجثة في دهشة.

قاد وانغ تونغ الطريق بابتسامة: “دعونا فقط نتجاوزهم. لن يهاجمونا على أي حال”.

لم يحرك تشانغ شياو بصره. لقد أدرك أن رأس اللاميت هذا قد ذهب، ولكن عندما ألقى نظرة فاحصة، لم يبدو أنه قد تم قطع رأسه.

“بما أننا نعرف هذه الحيلة، فلماذا لا نزال خائفين من اللاموتى؟” بدا وانغ تونغ مبتهجًا بالنجاح.

كان الآخرون يدركون أن الجنرال الجثة هذا بدا مختلفًا قليلاً عن ذي قبل، لكن لم يصدر أي منهم ضوضاء. عرف الإله ما إذا كان الحديث سيجذب انتباه الجنرال أم لا.

تفاجأ وانغ تونغ!

ثم سمعوا صوت شيء يشق طريقه غبر لحمه.

ثم سمعوا صوت شيء يشق طريقه غبر لحمه.

علق رأس غير متناسب ببطء من عنق جنرال الجثة.

“بما أننا نعرف هذه الحيلة، فلماذا لا نزال خائفين من اللاموتى؟” بدا وانغ تونغ مبتهجًا بالنجاح.

ظهر شعر أسود مثير للاشمئزاز ملطخ بالدماء أولاً، متكتلاً على رقبة الجنرال الجثة.

ومع ذلك، بدأ الجميع في الذعر قليلاً أثناء استمرارهم في الرحلة عبر الأرض الشاسعة. كل بضع خطوات ستقودهم إلى عدد قليل آخر من اللاموتى …

ظهر رأس بعد ذلك يشبه رأس الإنسان.

أدركت المجموعة أنه من الجيد التحدث أمام اللاموتى. طالما أن أنفاسهم كانت مغطاة برائحة ثوم الرماد الكريهة، فإن اللاموتى لن يلاحظوا وجودهم.

أخيراً…

“هل كان يلاحقنا؟”

انقلب الرأس مائة وثمانين درجة، كاشفاً عن وجه مغطى بالدم والكسور، ولكن الأهم من ذلك أنه مليء بالمرارة والكراهية!

كان المد يجر الجثث والملابس الممزقة والزومبي الذين تصادف وجودهم في المنطقة إلى الأمام.

“لماذا … لماذا … لماذا تركتوني!؟” فتح فمه صارخًا بكلمات بغيضة.

أخيرًا أخرج زفيرًا من فمه، لأنه سيفقد وعيه إذا لم يتنفس.

شعرت المجموعة بخدر في فروة رأسهم تنفجر عند رؤية هذا. كان الرأس الذي خرج من جثة جنرال جثة الفأس هو رأس ساحرة المعركة زميلتهم, جيا شي!

كان الآخرون يدركون أن الجنرال الجثة هذا بدا مختلفًا قليلاً عن ذي قبل، لكن لم يصدر أي منهم ضوضاء. عرف الإله ما إذا كان الحديث سيجذب انتباه الجنرال أم لا.

____________

لقد تجاوزت كثافة اللاموتى تقديرهم تمامًا. سيكون لكل مائة متر مربع واحد أو اثنين من اللاموتى يتجول حولهم. وفقًا لهذا المعيار، ستظهر المنطقة بأكملها باللون الأحمر الدموي على الخريطة الإلكترونية!

ترجمة: Scrub

ترك تشانغ شياو هوي الصعداء. شعر الآخرون بتشنّج في أرجلهم بسبب التوتر، وكادوا يسقطون على الأرض.

أدركت المجموعة أنه من الجيد التحدث أمام اللاموتى. طالما أن أنفاسهم كانت مغطاة برائحة ثوم الرماد الكريهة، فإن اللاموتى لن يلاحظوا وجودهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط