مصاصو الدماء يعتبرون لاموتى أيضًا
الفصل 548: مصاصو الدماء يعتبرون لاموتى أيضًا
كان الكثير من الناس يتطلعون إلى رؤية نتيجة التصفيات التمهيدية للترشيح.
صار كل معهد اللؤلؤة في ضجة.
فقدان الحياة المتوقع لمصاص دماء كان مفقودًا. بدلاً من ذلك، أضاف تلميحًا من النبالة إلى ليو رو، التي كانت ذات يوم فتاة عادية.
انتشرت أخبار المباراة التي جرت في الصباح بإصدارات مختلفة في جميع أنحاء المدرسة. أصبح مو فان، الذي كان بالفعل شخصية مشهورة في المدرسة، فجأة شخصية أسطورية.
كانت ساحرة. كان على مو فان أن يعترف بأنها صارت أكثر جاذبية من ذي قبل.
كان الكثير من الناس يتطلعون إلى رؤية نتيجة التصفيات التمهيدية للترشيح.
طافت ليو رو ببطء على الأرض. كانت بالفعل جميلة قبل أن تتحول إلى مصاص دماء. ومع ذلك، بعد أن تحولت إلى مصاص دماء، خضع مزاجها لتغيير واضح. لم يعد جسمها نحيفًا كما كان من قبل. هي الآن بين مراحل الشباب والنضج، بريئة، لكنها مغرية.
ومع ذلك، فإن أولئك الذين كانوا مقربين من مو فان، بما في ذلك زملاء مو فان في الفريق، عرفوا أنه لن يظهر في أي من المباريات القادمة، لأنه سيغادر قريبًا مدينة السحر إلى العاصمة العتيقة المخيفة.
الفصل 548: مصاصو الدماء يعتبرون لاموتى أيضًا
لقد ابتعد الكثير من الناس عن العاصمة العتيقة، حيث فقد عدد لا يحصى من الأرواح بسبب الفوضى الأخيرة. وصفها البعض بأنها أسوأ كارثة منذ ألف عام، بينما افترض البعض أن الناس يبالغون فقط…
صار كل معهد اللؤلؤة في ضجة.
ومع ذلك، حتى الصيادين الموهوبين الذين عادوا من تحقيقاتهم لم يكونوا على استعداد لذكر أي شيء. حتى مقترح استراتيجية القضاء على التهديد، تشو منغ، جاء لتولي زمام الأمور، وهو مؤشر واضح على أن غزو اللاموتى لم يكن مجرد شائعات.
لذ تركت بلا خيار، وأجبرت على استخدام العنف.
لا أحد يستطيع في الواقع أن يشرح ما كان يحدث في العاصمة العتيقة.
“حسنًا،” شعر مو فان بالغرابة عندما وصفته بأنه كبيرها.
لم يكن مو فان ذاهبًا إلى هناك لحل اللغز المخيف، ولكن للبحث عن شخص… الصديق الذي نشأ معه، الصديق الذي جاء على طول الطريق إلى بحيرة دونغ تينغ فقط للبحث عنه عندما تحول إلى شيطان.
قال مو فان: “أحتاج إلى مساعدتك”.
جوهرتي الروح التي اشتراها الرجل بعد إنفاق كل مدخراته… لا يزال مو فان يحتفظ بهما معه.
قال مو فان: “أحتاج إلى مساعدتك”.
كان صحيحًا أن الرسالة على هاتفه كانت إشعارًا بالموت.
كان صحيحًا أن الرسالة على هاتفه كانت إشعارًا بالموت.
ومع ذلك، عندما كان صديقه متورطًا، فإن مبدأ مو فان هو: لن يستسلم حتى يرى صديقه شخصيًا، سواء كان حياً أو ميتاً!
أضاء ضوء الشارع على مو فان، وسحب ظله على الأرض…
لم يكن الحكم وحده كافياً لإعلان وفاة أقرب أصدقائه، ولم يكن كافياً للإيحاء بأن صديقه قد اختفى إلى الأبد من هذا العالم. لقد نجا كلاهما من كارثة مدينة بو، ولهذا عرفوا كم كانت الحياة ثمينة بعد الدماء التي أريقت والتضحيات التي تم تقديمها.
أطلقت ليو رو ابتسامة محرجة.
حتى لو مات صديقه، وحتى لو لم يعد جسده موجودًا، كان عليه أن يؤكد الحقيقة بنفسه!
صار كل معهد اللؤلؤة في ضجة.
إذا كان لا يزال على قيد الحياة في مكان مجهول من العالم، حتى لو كان في وسط محيط من اللاموتى، فسوف يمهد الطريق ويعيده حيًا! لقد كان وعدًا بينهما، وقد حققه تشانغ شياو هوي بالفعل مرة واحدة!
“لماذا تحتاج مساعدتي؟” كان صوتها واضحًا إلى حد ما في الليل الصامت.
صار دوره الآن…
“لا تذهبي”، أوقفها مو فان.
–
نما تشانغ شياو هوي كثيرًا خلال السنوات القليلة الماضية. كان هادئًا في التعامل مع الأمور وقادرًا على البقاء متجمدًا عند القتال ضد الوحوش الشيطانية. لقد كان شخصية قتالية رائعة، لكنه احتفظ دائمًا بسلوكه الشبيه بالأطفال عندما كان مو فان موجودًا، راغبًا في إظهار إنجازاته وطاعة كلمات مو فان تمامًا.
كان ضباب الظلام يخيم على المدينة الحديثة. تذكر مو فان فجأة كلمات آي جيانغ تو بينما كان يسير في الشارع.
تعرضت ليو رو للمضايقات كثيرًا في البداية، وحاولت الفتاة اللطيفة أن تتسامح ؛ ومع ذلك، أدركت أن ذلك دفعهم إلى فعل المزيد.
كانت المعارك دائمًا معرضة للخطر عندما قاتلوا الوحوش الشيطانية. شارك تشانغ شياو هوي أيضًا في نفس المخاطر، لكن مو فان لم يفكر في الأمر أبدًا.
ومع ذلك، عندما كان صديقه متورطًا، فإن مبدأ مو فان هو: لن يستسلم حتى يرى صديقه شخصيًا، سواء كان حياً أو ميتاً!
حاول إقناع تشانغ شياو هوي بالمغادرة منذ أن قرر الرجل الانضمام إلى الجيش، ومع ذلك عندما تذكر مشهد تشانغ شياو هوي وهو يبكي و هي يو بين ذراعيه… كأخيه الأكبر، كان يعلم أنه لن يكون أبدًا قادرة على تغيير رأي تشانغ شياو هوي.
انتشرت أخبار المباراة التي جرت في الصباح بإصدارات مختلفة في جميع أنحاء المدرسة. أصبح مو فان، الذي كان بالفعل شخصية مشهورة في المدرسة، فجأة شخصية أسطورية.
نما تشانغ شياو هوي كثيرًا خلال السنوات القليلة الماضية. كان هادئًا في التعامل مع الأمور وقادرًا على البقاء متجمدًا عند القتال ضد الوحوش الشيطانية. لقد كان شخصية قتالية رائعة، لكنه احتفظ دائمًا بسلوكه الشبيه بالأطفال عندما كان مو فان موجودًا، راغبًا في إظهار إنجازاته وطاعة كلمات مو فان تمامًا.
نظر ليو رو في مو فان و رمشت ببراءة.
في واقع الأمر، عرف مو فان أن الرجل يريد فقط أن يعترف به.
ومع ذلك، عندما كان صديقه متورطًا، فإن مبدأ مو فان هو: لن يستسلم حتى يرى صديقه شخصيًا، سواء كان حياً أو ميتاً!
أضاء ضوء الشارع على مو فان، وسحب ظله على الأرض…
بدت المرأة في الظلام مبتهجة للغاية، وكادت تسقط من على العمود.
كان الوقت متأخرًا من الليل، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من الأضواء مضاءة. كانت الشوارع هادئة بما يكفي لسماع خطى المشاة الذين يمشون بجوارهم.
إذا كان لا يزال على قيد الحياة في مكان مجهول من العالم، حتى لو كان في وسط محيط من اللاموتى، فسوف يمهد الطريق ويعيده حيًا! لقد كان وعدًا بينهما، وقد حققه تشانغ شياو هوي بالفعل مرة واحدة!
كان ضوء الشارع الأصفر يسطع على أشياء قليلة ؛ السيارات التي كانت متوقفة بشكل غير قانوني في الشوارع، والطرق النظيفة، والشخصيات الوحيدة في الشوارع… وفي الظلام حيث لا يمكن للضوء أن يصل، كانت امرأة ساحرة ذات شخصية نحيلة تقف على ضوء الشارع. كانت تحدق في الرجل الوحيد الذي يسير تحت الأضواء.
قال مو فان: “أحتاج إلى مساعدتك”.
فجأة، توقف الشخص الوحيد في مساره. استدار ببطء ونظر إلى الظلام فوق ضوء الشارع.
حتى لو مات صديقه، وحتى لو لم يعد جسده موجودًا، كان عليه أن يؤكد الحقيقة بنفسه!
نادى مو فان على المرأة الغريبة بابتسامة: “لا تنسي، أنا أيضًا لديّ عنصر الظل”.
فقدان الحياة المتوقع لمصاص دماء كان مفقودًا. بدلاً من ذلك، أضاف تلميحًا من النبالة إلى ليو رو، التي كانت ذات يوم فتاة عادية.
بدأت المرأة بالذعر، واستدارت بسرعة لتهرب إلى الظلام.
“لماذا تحتاج مساعدتي؟” كان صوتها واضحًا إلى حد ما في الليل الصامت.
“لا تذهبي”، أوقفها مو فان.
ومع ذلك، فإن أولئك الذين كانوا مقربين من مو فان، بما في ذلك زملاء مو فان في الفريق، عرفوا أنه لن يظهر في أي من المباريات القادمة، لأنه سيغادر قريبًا مدينة السحر إلى العاصمة العتيقة المخيفة.
ارتجفت المرأة التي كانت واقفة على العمود لكنها لم تظهر نفسها. كانت ببساطة تحدق في مو فان بعيونها المتلألئة.
منذ ذلك الحين، اكتشفت أن قوتها كانت رائعة إلى حد ما بين مصاصي الدماء!
قال مو فان: “أحتاج إلى مساعدتك”.
لم يكن مو فان ذاهبًا إلى هناك لحل اللغز المخيف، ولكن للبحث عن شخص… الصديق الذي نشأ معه، الصديق الذي جاء على طول الطريق إلى بحيرة دونغ تينغ فقط للبحث عنه عندما تحول إلى شيطان.
“أنا؟” أجابت بصوت حذر ونقي.
لا أحد يستطيع في الواقع أن يشرح ما كان يحدث في العاصمة العتيقة.
أومأ مو فان برأسه.
“لماذا تحتاج مساعدتي؟” كان صوتها واضحًا إلى حد ما في الليل الصامت.
بدت المرأة في الظلام مبتهجة للغاية، وكادت تسقط من على العمود.
الفصل 548: مصاصو الدماء يعتبرون لاموتى أيضًا
“لماذا تحتاج مساعدتي؟” كان صوتها واضحًا إلى حد ما في الليل الصامت.
أنهت المرأة “يعتبر مصاصو الدماء نوعًا من اللاموتى”.
“أنا ذاهب إلى العاصمة العتيقة. إنها أراضي اللاموتى، مما أعرف…” لم يكمل مو فان جملته.
“حسنًا،” شعر مو فان بالغرابة عندما وصفته بأنه كبيرها.
أنهت المرأة “يعتبر مصاصو الدماء نوعًا من اللاموتى”.
نادى مو فان على المرأة الغريبة بابتسامة: “لا تنسي، أنا أيضًا لديّ عنصر الظل”.
قال مو فان بصرامة: “مم، لذلك آمل أن تأتي معي”.
فقدان الحياة المتوقع لمصاص دماء كان مفقودًا. بدلاً من ذلك، أضاف تلميحًا من النبالة إلى ليو رو، التي كانت ذات يوم فتاة عادية.
بدت المرأة سعيدة للغاية: “أنت كبيري، يمكنك فقط أن تطلب مني أن أفعل أي شيء”. كانت عيناها تتألق بالفعل في الإثارة.
“حسنًا،” شعر مو فان بالغرابة عندما وصفته بأنه كبيرها.
“حسنًا،” شعر مو فان بالغرابة عندما وصفته بأنه كبيرها.
طافت ليو رو ببطء على الأرض. كانت بالفعل جميلة قبل أن تتحول إلى مصاص دماء. ومع ذلك، بعد أن تحولت إلى مصاص دماء، خضع مزاجها لتغيير واضح. لم يعد جسمها نحيفًا كما كان من قبل. هي الآن بين مراحل الشباب والنضج، بريئة، لكنها مغرية.
لم يكن مو فان ذاهبًا إلى هناك لحل اللغز المخيف، ولكن للبحث عن شخص… الصديق الذي نشأ معه، الصديق الذي جاء على طول الطريق إلى بحيرة دونغ تينغ فقط للبحث عنه عندما تحول إلى شيطان.
إن رائحتها اللطيفة ستجذب ببساطة روح الرجل بعيدًا دون أن تلاحظ، وتتفكك من بشرتها الشابة.
بدت المرأة سعيدة للغاية: “أنت كبيري، يمكنك فقط أن تطلب مني أن أفعل أي شيء”. كانت عيناها تتألق بالفعل في الإثارة.
فقدان الحياة المتوقع لمصاص دماء كان مفقودًا. بدلاً من ذلك، أضاف تلميحًا من النبالة إلى ليو رو، التي كانت ذات يوم فتاة عادية.
جوهرتي الروح التي اشتراها الرجل بعد إنفاق كل مدخراته… لا يزال مو فان يحتفظ بهما معه.
كانت ساحرة. كان على مو فان أن يعترف بأنها صارت أكثر جاذبية من ذي قبل.
“لا تذهبي”، أوقفها مو فان.
عندما فكر في أن المرأة تتسلل من حين لآخر إلى غرفته، وتستلقي بجانبه وتضغط بشفتيها الحمراء على رقبته، كان يشعر بأن أوعيته الدموية تنبض.
“آه، لا شيء… بالمناسبة، هل هناك أي مصاصي دماء يتنمرون عليك هنا؟ إذا كان الأمر كذلك، فقط أخبريني”، غير مو فان الموضوع بسرعة لإخفاء إحراجه.
“ماذا حدث لك؟” سألت ليو رو بهدوء وهي تقترب.
كانت المعارك دائمًا معرضة للخطر عندما قاتلوا الوحوش الشيطانية. شارك تشانغ شياو هوي أيضًا في نفس المخاطر، لكن مو فان لم يفكر في الأمر أبدًا.
“آه، لا شيء… بالمناسبة، هل هناك أي مصاصي دماء يتنمرون عليك هنا؟ إذا كان الأمر كذلك، فقط أخبريني”، غير مو فان الموضوع بسرعة لإخفاء إحراجه.
الفصل 548: مصاصو الدماء يعتبرون لاموتى أيضًا
“كان هناك البعض، لكنهم لم يجرؤوا على القدوم إلى هذه المنطقة مؤخرًا”.
لم يكن مو فان ذاهبًا إلى هناك لحل اللغز المخيف، ولكن للبحث عن شخص… الصديق الذي نشأ معه، الصديق الذي جاء على طول الطريق إلى بحيرة دونغ تينغ فقط للبحث عنه عندما تحول إلى شيطان.
“لماذا هذا؟ هل مصاص دماء قوي يتحكم في هذه المنطقة؟” سأل مو فان، رفع حاجبيه.
لقد ابتعد الكثير من الناس عن العاصمة العتيقة، حيث فقد عدد لا يحصى من الأرواح بسبب الفوضى الأخيرة. وصفها البعض بأنها أسوأ كارثة منذ ألف عام، بينما افترض البعض أن الناس يبالغون فقط…
نظر ليو رو في مو فان و رمشت ببراءة.
كان الكثير من الناس يتطلعون إلى رؤية نتيجة التصفيات التمهيدية للترشيح.
“اه.. إنه أنت؟” سأل مو فان في دهشة وهو يجمع أفكاره.
________________
أطلقت ليو رو ابتسامة محرجة.
منذ ذلك الحين، اكتشفت أن قوتها كانت رائعة إلى حد ما بين مصاصي الدماء!
في العادة، يتعرض مصاصو الدماء المبتدئون للتخويف من قبل الكبار، وخاصة شخص مثل ليو رو، التي تشبه الفتاة اللطيفة.
“لا تذهبي”، أوقفها مو فان.
تعرضت ليو رو للمضايقات كثيرًا في البداية، وحاولت الفتاة اللطيفة أن تتسامح ؛ ومع ذلك، أدركت أن ذلك دفعهم إلى فعل المزيد.
قال مو فان: “أحتاج إلى مساعدتك”.
لذ تركت بلا خيار، وأجبرت على استخدام العنف.
أنهت المرأة “يعتبر مصاصو الدماء نوعًا من اللاموتى”.
منذ ذلك الحين، اكتشفت أن قوتها كانت رائعة إلى حد ما بين مصاصي الدماء!
انتشرت أخبار المباراة التي جرت في الصباح بإصدارات مختلفة في جميع أنحاء المدرسة. أصبح مو فان، الذي كان بالفعل شخصية مشهورة في المدرسة، فجأة شخصية أسطورية.
________________
إن رائحتها اللطيفة ستجذب ببساطة روح الرجل بعيدًا دون أن تلاحظ، وتتفكك من بشرتها الشابة.
ترجمة: Scrub
ارتجفت المرأة التي كانت واقفة على العمود لكنها لم تظهر نفسها. كانت ببساطة تحدق في مو فان بعيونها المتلألئة.
“لماذا تحتاج مساعدتي؟” كان صوتها واضحًا إلى حد ما في الليل الصامت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
