اللاميت المتحور
الفصل 561: اللاميت المتحور
كان الزومبي وحشيًا للغاية. بدا غير راضٍ بعد تناول أعضاء الرجل العجوز، وانقض على الفور على قروي آخر كان يحاول مطاردته بعيدًا.
“شياو لوه، هل الدواء جاهز؟” قال رجل في منتصف العمر.
في الوقت المناسب، اندلعت نفخة من اللهب في المطر وسقطت بدقة على الزومبي.
رد صوت سو شياو لوه من داخل الكوخ: “إنه جاهز تقريبًا، تعال واجلس بجانب المدفأة”.
“يجب أن تكون لعنة، قرية هوا لدينا بها لعنة! عجوز مات منذ أسبوع، ومات آخر في الليل قبل ثلاثة أيام. الآن، اللاموتى يهاجموننا في المساء. في النهاية، سوف يدخلون القرية ببساطة… ويأكلوننا جميعًا أحياء! إنها لعنة، أخبرتك أنه لا ينبغي أن نتورط فيها، نحن ملعونون!” قال قروي آخر في منتصف العمر كان مرعوبًا تمامًا.
“بالتأكيد، سمعت من العجوز يانغ أنك قد توصلت بالفعل إلى دواء. جلبت الفرح للجميع. كما تعلم، منذ وفاة العم جوان، نحن جاهلون تمامًا عندما يصاب أي شخص بمرض.” ابتسم الرجل.
ضغطت سو شياو لوه على أسنانها وشقت طريقها إلى الحاجز الخشبي…
“حسنًا، يجب أن تشكر فو دا بدلاً من ذلك.” قالت سو شياولوه: “كان لا يزال يذهب لجمع الأعشاب على الرغم من هطول الأمطار بغزارة في الخارج”.
“حسنًا، يجب أن تشكر فو دا بدلاً من ذلك.” قالت سو شياولوه: “كان لا يزال يذهب لجمع الأعشاب على الرغم من هطول الأمطار بغزارة في الخارج”.
“أوه، أوه، سأتحدث إلى فو دا.”
“بالتأكيد، سمعت من العجوز يانغ أنك قد توصلت بالفعل إلى دواء. جلبت الفرح للجميع. كما تعلم، منذ وفاة العم جوان، نحن جاهلون تمامًا عندما يصاب أي شخص بمرض.” ابتسم الرجل.
داخل الكوخ، كانت النيران في الفرن تتصدع في بعض الأحيان، وتقفز الشرر من الفرن وتترك علامات محترقة في مكان قريب.
“اركضوا!”
كان هناك رجل في منتصف العمر يرتدي معطف واق من المطر منسوج. حمل سلة من الخيزران، وكشف عن وجه محفوظ جيدًا إلى حد ما، مليء بالتجاعيد عندما كان يبتسم، مما يسمح لأي شخص بتخمين عمره بسهولة.
“سيدتي شي، ماذا حدث!؟” صاحت سو شياولوه.
“فو دا، أنت رجل محظوظ،” قال الرجل شي سانغ بابتسامة، ممسكًا بكتف الشاب النحيل.
فر باقي القرويين على الفور إلى القرية.
“هذا مؤلم”، استدار الشاب المدعو فو دا ببطء وقال بنبرة بلا عاطفة.
“ما زلت أخرق رغم عمرك هذا، كيف يمكنك الاعتناء بالقرية !؟” سخرت منه سو شياولو.
“أوه، أنا آسف، لقد نسيت أن لديك جروح هنا أيضًا،” ابتسم شي سانغ وهو جالس مقابل الشاب.
___________
جلس الشاب هناك بوجه خالي، ولم يظهر أي رد على كلمات شي سانغ.
انفجرت الكرة النارية ورمت الزومبي بعيدًا. تحطم جسده إلى أشلاء بسبب الاصطدام.
تنفس شي سانغ الصعداء وسأل: “هل فقد ذاكرته، أو تحول تمامًا إلى غبي؟”
أجابت سو شياو لوه: “لا أعرف، لكنه بالتأكيد يبدو غبيًا.”
رد صوت سو شياو لوه من داخل الكوخ: “إنه جاهز تقريبًا، تعال واجلس بجانب المدفأة”.
“لا بأس إذا كان قد فقد ذاكرته فقط، لأنه إما تعرض لصدمة كبيرة، أو لضربة قوية في الرأس.” قال شي سانغ: “لا تزال هناك فرصة لتعافيه، ولكن إذا تحول بالفعل إلى غبي، فإن فرصة تعافيه ضئيلة للغاية.”
ركضت سو شياو لوه و تشانغ شياو هوي إلى مدخل القرية ورأيا المسار مغطى بالبقع الحمراء. اختلط الدم بالمطر، مشكلاً تدفقًا صغيرًا يتدفق خارج القرية.
“الدواء جاهز!” حملت سو شياو لوه وعاءًا من الأدوية شديدة السواد.
ركضت سو شياو لوه نحوه، لكن عيون الزومبي المتوهجة كانت مثبتة عليها بالفعل.
تلقى شي سانغ الوعاء، لكنه كاد أن يوقعه. ذكرته سو شياو لوه على الفور أن الدواء لا يزال ساخنًا.
سمع القرويون المزيد من صيحات الذعر. أولئك الذين كانوا خجولين فروا على الفور إلى عمق القرية…
“ما زلت أخرق رغم عمرك هذا، كيف يمكنك الاعتناء بالقرية !؟” سخرت منه سو شياولو.
فر باقي القرويين على الفور إلى القرية.
“هيهي، لا تلومني على عدم تذكيرك، فأنت لست شابة بعد الآن ؛ إذا واصلت البقاء في نفس المنزل مع هذا الرجل… ”
سرعان ما دفعت سو شياو لوه النوافذ لفتحها ورأت السيدة شي تركض إلى القرية في حالة من الذعر. كانت في عجلة من أمرها لدرجة أنها تعثرت وسقطت على الأرض الموحلة.
“اسرع وانهي الدواء!”
كان هناك رجل في منتصف العمر يرتدي معطف واق من المطر منسوج. حمل سلة من الخيزران، وكشف عن وجه محفوظ جيدًا إلى حد ما، مليء بالتجاعيد عندما كان يبتسم، مما يسمح لأي شخص بتخمين عمره بسهولة.
“حسنا حسنا.”
“اختبئوا، اختبئوا جميعًا!”
ربتت سو شياو لوه على كتفيها المؤلمين بعد مغادرة شي سانغ.
سرعان ما دفعت سو شياو لوه النوافذ لفتحها ورأت السيدة شي تركض إلى القرية في حالة من الذعر. كانت في عجلة من أمرها لدرجة أنها تعثرت وسقطت على الأرض الموحلة.
نظرت إلى تشانغ شياو هوي، الذي كان جالسًا أمام المدفأة مثل جذع خشبي وسعلت عندما رأت أن الرجل لا يهتم بها.
“لا بأس إذا كان قد فقد ذاكرته فقط، لأنه إما تعرض لصدمة كبيرة، أو لضربة قوية في الرأس.” قال شي سانغ: “لا تزال هناك فرصة لتعافيه، ولكن إذا تحول بالفعل إلى غبي، فإن فرصة تعافيه ضئيلة للغاية.”
(فو دا هو تشانغ شياو هوي حتى لا تتلخبطوا)
الزومبي لم يدخل القرية بعد. إذا تمكنت من إسقاط الحاجز الخشبي عند المدخل، فستتمكن من حل الموقف. كان الحاجز مصنوعًا من خشب الرماد، وهو شيء لم يكن اللاموتى مغرمين به. كان ببساطة يبقيهم بعيدين عن القرية…
بعد بعض السعلات، لم يُظهر تشانغ شياو هوي أي رد. قامت الفتاة على الفور بالدوس على قدمها واستدارت، ولم تكلف نفسها عناء إضاعة المزيد من الوقت.
بعد بعض السعلات، لم يُظهر تشانغ شياو هوي أي رد. قامت الفتاة على الفور بالدوس على قدمها واستدارت، ولم تكلف نفسها عناء إضاعة المزيد من الوقت.
“اللعنة! هذا سيء!”
___________
“اختبئوا، اختبئوا جميعًا!”
ضغطت سو شياو لوه على أسنانها وشقت طريقها إلى الحاجز الخشبي…
صرخة ذعر جاءت من الخارج.
“اركضوا!”
سرعان ما دفعت سو شياو لوه النوافذ لفتحها ورأت السيدة شي تركض إلى القرية في حالة من الذعر. كانت في عجلة من أمرها لدرجة أنها تعثرت وسقطت على الأرض الموحلة.
الفصل 561: اللاميت المتحور
“سيدتي شي، ماذا حدث!؟” صاحت سو شياولوه.
أجابت سو شياو لوه: “لا أعرف، لكنه بالتأكيد يبدو غبيًا.”
ارتجفت المرأة “لاموتى، هناك لاموتى عند مدخل القرية… لقد أُكل الرجل العجوز حياً!…”.
اعتمد القرويون على طريقة فريدة لتجنب التعرض للهجوم من قبل اللاموتى، ولكن عندما حدث خطأ ما، لم يتمكنوا حتى من إيقاف الزومبي!
“سأذهب وألقي نظرة…” على الفور ارتدت سو شياو لوه معطف واق من المطر وخرجت.
انفجرت الكرة النارية ورمت الزومبي بعيدًا. تحطم جسده إلى أشلاء بسبب الاصطدام.
سرعان ما تبعها تشانغ شياو هوي خلفها عندما رآها وهي تهرول، كما لو كان خائفًا من حدوث شيء لها.
كان الزومبي وحشيًا للغاية. بدا غير راضٍ بعد تناول أعضاء الرجل العجوز، وانقض على الفور على قروي آخر كان يحاول مطاردته بعيدًا.
سمع القرويون المزيد من صيحات الذعر. أولئك الذين كانوا خجولين فروا على الفور إلى عمق القرية…
الفصل 561: اللاميت المتحور
ركضت سو شياو لوه و تشانغ شياو هوي إلى مدخل القرية ورأيا المسار مغطى بالبقع الحمراء. اختلط الدم بالمطر، مشكلاً تدفقًا صغيرًا يتدفق خارج القرية.
سمع القرويون المزيد من صيحات الذعر. أولئك الذين كانوا خجولين فروا على الفور إلى عمق القرية…
كان هناك عدد قليل من القرويين الشباب الأقوياء يقفون تحت المطر بالمعاول والمناجل. لم يجرؤوا على الاقتراب أكثر من المدخل، وكانوا يحدقون ببساطة في الزومبي الذي كان يأكل الرجل العجوز الذي يحرس المدخل…
ركضت سو شياو لوه نحوه، لكن عيون الزومبي المتوهجة كانت مثبتة عليها بالفعل.
“ماذا حدث؟ ألم يشرب الماء من بئر كون؟” تحول وجه سو شياو لوه إلى شاحب بعد أن شاهدت هذا المشهد الدموي.
“ما زلت أخرق رغم عمرك هذا، كيف يمكنك الاعتناء بالقرية !؟” سخرت منه سو شياولو.
“بالطبع فعل، لكن هناك خطأ ما في هذا الزومبي. إنه لا يزال يهاجمنا… على الأرجح أنه لاميت متحور! ” قال قروي مرتجف.
ترجمة: Scrub
“يجب أن تكون لعنة، قرية هوا لدينا بها لعنة! عجوز مات منذ أسبوع، ومات آخر في الليل قبل ثلاثة أيام. الآن، اللاموتى يهاجموننا في المساء. في النهاية، سوف يدخلون القرية ببساطة… ويأكلوننا جميعًا أحياء! إنها لعنة، أخبرتك أنه لا ينبغي أن نتورط فيها، نحن ملعونون!” قال قروي آخر في منتصف العمر كان مرعوبًا تمامًا.
“ما زلت أخرق رغم عمرك هذا، كيف يمكنك الاعتناء بالقرية !؟” سخرت منه سو شياولو.
كان الزومبي وحشيًا للغاية. بدا غير راضٍ بعد تناول أعضاء الرجل العجوز، وانقض على الفور على قروي آخر كان يحاول مطاردته بعيدًا.
كان هناك رجل في منتصف العمر يرتدي معطف واق من المطر منسوج. حمل سلة من الخيزران، وكشف عن وجه محفوظ جيدًا إلى حد ما، مليء بالتجاعيد عندما كان يبتسم، مما يسمح لأي شخص بتخمين عمره بسهولة.
لم يكن لدى القروي الشاب حتى الفرصة للتأرجح بمنجله عندما قام الزومبي ببساطة بقطع رأسه. تساقطت دماء طازجة، كان هذا مشهد صادم تحت المطر!
استدارت سو شياو لوه ورأت الزومبي يركض نحوها. كانت سرعته مروعة للغاية لدرجة أنها شعرت أنه صار خلفها مباشرة في غمضة عين.
اعتمد القرويون على طريقة فريدة لتجنب التعرض للهجوم من قبل اللاموتى، ولكن عندما حدث خطأ ما، لم يتمكنوا حتى من إيقاف الزومبي!
“لا بأس إذا كان قد فقد ذاكرته فقط، لأنه إما تعرض لصدمة كبيرة، أو لضربة قوية في الرأس.” قال شي سانغ: “لا تزال هناك فرصة لتعافيه، ولكن إذا تحول بالفعل إلى غبي، فإن فرصة تعافيه ضئيلة للغاية.”
“اركضوا!”
“لا بأس إذا كان قد فقد ذاكرته فقط، لأنه إما تعرض لصدمة كبيرة، أو لضربة قوية في الرأس.” قال شي سانغ: “لا تزال هناك فرصة لتعافيه، ولكن إذا تحول بالفعل إلى غبي، فإن فرصة تعافيه ضئيلة للغاية.”
فر باقي القرويين على الفور إلى القرية.
ترجمة: Scrub
“لا يمكننا السماح للزومبي بالدخول إلى القرية!” حاولت سو شياو لوه إخبار القرويين، لكنهم هربوا جميعًا إلى القرية على الفور.
“ما زلت أخرق رغم عمرك هذا، كيف يمكنك الاعتناء بالقرية !؟” سخرت منه سو شياولو.
ضغطت سو شياو لوه على أسنانها وشقت طريقها إلى الحاجز الخشبي…
ركضت سو شياو لوه و تشانغ شياو هوي إلى مدخل القرية ورأيا المسار مغطى بالبقع الحمراء. اختلط الدم بالمطر، مشكلاً تدفقًا صغيرًا يتدفق خارج القرية.
الزومبي لم يدخل القرية بعد. إذا تمكنت من إسقاط الحاجز الخشبي عند المدخل، فستتمكن من حل الموقف. كان الحاجز مصنوعًا من خشب الرماد، وهو شيء لم يكن اللاموتى مغرمين به. كان ببساطة يبقيهم بعيدين عن القرية…
الزومبي لم يدخل القرية بعد. إذا تمكنت من إسقاط الحاجز الخشبي عند المدخل، فستتمكن من حل الموقف. كان الحاجز مصنوعًا من خشب الرماد، وهو شيء لم يكن اللاموتى مغرمين به. كان ببساطة يبقيهم بعيدين عن القرية…
ركضت سو شياو لوه نحوه، لكن عيون الزومبي المتوهجة كانت مثبتة عليها بالفعل.
“لا بأس إذا كان قد فقد ذاكرته فقط، لأنه إما تعرض لصدمة كبيرة، أو لضربة قوية في الرأس.” قال شي سانغ: “لا تزال هناك فرصة لتعافيه، ولكن إذا تحول بالفعل إلى غبي، فإن فرصة تعافيه ضئيلة للغاية.”
ترك الزومبي القروي الشاب الذي أكل نصفه واندفع نحو سو شياو لوه مثل كلب ضال جائع.
“أوه، أنا آسف، لقد نسيت أن لديك جروح هنا أيضًا،” ابتسم شي سانغ وهو جالس مقابل الشاب.
“ماذا تفعلين؟ هل جننتِ؟” صرخت امرأة.
كان هناك رجل في منتصف العمر يرتدي معطف واق من المطر منسوج. حمل سلة من الخيزران، وكشف عن وجه محفوظ جيدًا إلى حد ما، مليء بالتجاعيد عندما كان يبتسم، مما يسمح لأي شخص بتخمين عمره بسهولة.
استدارت سو شياو لوه ورأت الزومبي يركض نحوها. كانت سرعته مروعة للغاية لدرجة أنها شعرت أنه صار خلفها مباشرة في غمضة عين.
“ليس لديكم أي فرصة ضد اللاموتى، غادروا الآن!” قال شاب عابس.
“انفجار النار!”
“سيدتي شي، ماذا حدث!؟” صاحت سو شياولوه.
“التمزيق!”
كان رد فعل القرويين الهاربين كما لو كان الشاب منقذ حياتهم…
في الوقت المناسب، اندلعت نفخة من اللهب في المطر وسقطت بدقة على الزومبي.
“اللعنة! هذا سيء!”
انفجرت الكرة النارية ورمت الزومبي بعيدًا. تحطم جسده إلى أشلاء بسبب الاصطدام.
كان الزومبي وحشيًا للغاية. بدا غير راضٍ بعد تناول أعضاء الرجل العجوز، وانقض على الفور على قروي آخر كان يحاول مطاردته بعيدًا.
“ليس لديكم أي فرصة ضد اللاموتى، غادروا الآن!” قال شاب عابس.
سمع القرويون المزيد من صيحات الذعر. أولئك الذين كانوا خجولين فروا على الفور إلى عمق القرية…
كان رد فعل القرويين الهاربين كما لو كان الشاب منقذ حياتهم…
صرخة ذعر جاءت من الخارج.
“الحمد لإله، هونغ جون، أنت في القرية. أصبحنا آمنين!”
“أوه، أوه، سأتحدث إلى فو دا.”
“هونغ جون، الزومبي شرس جدًا، ألا يجب أن تنتظر والدك قبل أن تحاول قتله؟” تراجع القرويون بسرعة ووقفوا خلف الشاب المسمى هونغ جون.
سرعان ما تبعها تشانغ شياو هوي خلفها عندما رآها وهي تهرول، كما لو كان خائفًا من حدوث شيء لها.
“همف، إنه مجرد زومبي، يمكنني التعامل مع الأمر بنفسي!” أعلن هونغ جون مع إشارة فخر على وجهه!
اعتمد القرويون على طريقة فريدة لتجنب التعرض للهجوم من قبل اللاموتى، ولكن عندما حدث خطأ ما، لم يتمكنوا حتى من إيقاف الزومبي!
___________
“هونغ جون، الزومبي شرس جدًا، ألا يجب أن تنتظر والدك قبل أن تحاول قتله؟” تراجع القرويون بسرعة ووقفوا خلف الشاب المسمى هونغ جون.
ترجمة: Scrub
“الدواء جاهز!” حملت سو شياو لوه وعاءًا من الأدوية شديدة السواد.
“ليس لديكم أي فرصة ضد اللاموتى، غادروا الآن!” قال شاب عابس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
