نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الساحر المتنوع 564

عرض البراعة

عرض البراعة

الفصل 564: عرض البراعة

——

لم يقم الكثير من الزومبي بغزو القرية، لكن القليل منهم فقط كانوا كافيين لجلب مذبحة على القرية. لم يتمكن الزعيم شي سانغ من إنقاذ الكثير من الناس في وقت واحد…

كان فانغ يومياو من قرية الماعز الشمسية. لم يكن مولعًا بنمط الحياة التقليدي للقرية، لذلك أمضى بضع سنوات في المدينة. ومع ذلك، عندما قام بزيارة القرية قبل بضع سنوات، قال له عمه ألا يعود بعد الآن. في البداية، اعتقد فانغ يومياو أن القرويين يطردونه بعيدًا، على افتراض أنه قد خان معتقدهم التقليدي، وبالتالي انتهى به الأمر بالبقاء في العاصمة العتيقة. ومع ذلك، لم يكن يتوقع أن تختفي القرية بأكملها ببساطة في الهواء!

ومع ذلك، اجتاح الإعصار البري على الفور الزومبي الأربعة في الهواء وحولهم إلى لحم مفروم!

لماذا اختفى أهل قرية هوا أيضًا ؟!

“هذا هذا…”

عندما قتل الزعيم شي سانغ آخر زومبي، نظر إلى الشاب النحيل الذي وصفه بأنه غبي سابقا في الكفر.

حدق القرويون الذين أنقذهم الإعصار في تشانغ شياو هوي في حالة من عدم التصديق.

قال الرجل بصوت متجمد: “هناك ساحر آخر…”.

كانت سو شياو لوه تنظر أيضًا إلى تشانغ شياو هوي بدهشة وهو يتحكم في الريح…

سيطر تشانغ شياو هوي على جدار الرياح، ولم يترك الريح تتعاقد أكثر. كان القرويون الواقفون داخل الجدار محميين من الإعصار. تمزق الزومبي على الفور إلى قطع عندما اندفعوا نحو جدار الرياح الذي أنشأه كمين السماء!

لقد تكهنت أن تشانغ شياو هوي كان صيادًا خرج في مغامرة، لكنها لم تعتقد أبدًا أنه سيكون ساحرًا متوسطًا!

عندما قتل الزعيم شي سانغ آخر زومبي، نظر إلى الشاب النحيل الذي وصفه بأنه غبي سابقا في الكفر.

كان الزعيم شي سانغ يواجه بالفعل بعض المشاكل في قتل الزومبي. لم يكن قادرًا على قتل الزومبي في فترة زمنية قصيرة، لكن قرص الرياح الخاص بـ تشانغ شياو هوي قام ببساطة بذبح الزومبي الأربعة في لحظة!

ومع ذلك، اجتاح الإعصار البري على الفور الزومبي الأربعة في الهواء وحولهم إلى لحم مفروم!

“قرص الرياح، كمين السماء!” رسم تشانغ شياو هوي نمط النجوم آخر، واستدعى إعصارًا أقوى.

قال الرجل بلا عاطفة: “الجثث هي جوائزكم”.

وشكلت الرياح العاتية جدار رياح كثيف أصبح القرويون بداخله.

غطت قبعة ضخمة من قش الخيزران وجه شخص. بالكاد يمكن للمرء أن يرى فكه المدبب قليلاً.

سيطر تشانغ شياو هوي على جدار الرياح، ولم يترك الريح تتعاقد أكثر. كان القرويون الواقفون داخل الجدار محميين من الإعصار. تمزق الزومبي على الفور إلى قطع عندما اندفعوا نحو جدار الرياح الذي أنشأه كمين السماء!

مع عدم وجود وقت للحداد على القتلى، حزم القرويون أغراضهم بسرعة وفروا إلى الكهف في البئر.

الزومبي كانوا أغبياء. كانوا يعرفون فقط أن ينقضوا على أي هدف حي. قرص الرياح: كان كمين السماء يحمي عشرات القرويين، ومع ذلك، كلما كان الزومبي أكثر جوعًا، دفعتهم الحافز بقوة إلى الاصطدام بجدار الرياح وقتل أنفسهم.

عرف شي سانغ أن الطفل كان على الأرجح ساحرًا، لكنه لم يسمع أبدًا عن أي شخص في سنه يتمتع بهذه القوة الرائعة!

تم تدمير ما يقرب من عشرة كائنات الزومبي بالكامل بواسطة قرص الرياح: كمين السماء، مما أعاد المكان إلى الهدوء.

كان فانغ يومياو من قرية الماعز الشمسية. لم يكن مولعًا بنمط الحياة التقليدي للقرية، لذلك أمضى بضع سنوات في المدينة. ومع ذلك، عندما قام بزيارة القرية قبل بضع سنوات، قال له عمه ألا يعود بعد الآن. في البداية، اعتقد فانغ يومياو أن القرويين يطردونه بعيدًا، على افتراض أنه قد خان معتقدهم التقليدي، وبالتالي انتهى به الأمر بالبقاء في العاصمة العتيقة. ومع ذلك، لم يكن يتوقع أن تختفي القرية بأكملها ببساطة في الهواء!

قال الرجل بلا عاطفة: “الجثث هي جوائزكم”.

تلاشت نعويذات الرياح من السماء بعد مقتل أكثر من عشرة من الزومبي الذين غزوا القرية. كاد القرويون أن يسقطوا على ركبهم ويعبرون عن امتنانهم لإله الرياح.

ترجمة: Scrub

عندما قتل الزعيم شي سانغ آخر زومبي، نظر إلى الشاب النحيل الذي وصفه بأنه غبي سابقا في الكفر.

خارج القرية، أصبح معطف واق من المطر رمادي اللون مرئيًا في ستائر المطر.

عرف شي سانغ أنه ليس لديه فرصة لمواجهة كل اللاموتى بنفسه. في اللحظة التي غزا فيها الزومبي القرية، كان يعلم أن القرية بأكملها ستُذبح. لدهشته، تم القضاء على المخلوقات التي كانت ستدمر القرية على يد الطفل!

مع عدم وجود وقت للحداد على القتلى، حزم القرويون أغراضهم بسرعة وفروا إلى الكهف في البئر.

عرف شي سانغ أن الطفل كان على الأرجح ساحرًا، لكنه لم يسمع أبدًا عن أي شخص في سنه يتمتع بهذه القوة الرائعة!

“اسمعوا، أعلم أنكما قويان، لكنني سمعت أن هناك هاوية مظلمة بالقرب من قرية هوا. إذا دخلنا فيها بلا مبالاة، فلن تكفيكم مئة حياة لإنقاذكة!” قال القصير.

“بحق الجحيم ما الذي تبكون من أجله، هل حان الوقت لذلك الآن؟ اختبئوا في البئر بسرعة!” صرخ الزعيم شي سانغ في القرويين الذين ليس لديهم وسيلة لحماية أنفسهم.

عرف شي سانغ أن الطفل كان على الأرجح ساحرًا، لكنه لم يسمع أبدًا عن أي شخص في سنه يتمتع بهذه القوة الرائعة!

لم يدم الغزو طويلاً، لكن عشرات القرويين لقوا حتفهم وأصيب عدد أكبر.

أومأت منغ اه أيضا.

عرفت السماوات ما إذا كان هناك المزيد من اللاموتى في الخارج ينتظرون. كرئيس، كان عليه أن يتخذ القرار.

تلاشت نعويذات الرياح من السماء بعد مقتل أكثر من عشرة من الزومبي الذين غزوا القرية. كاد القرويون أن يسقطوا على ركبهم ويعبرون عن امتنانهم لإله الرياح.

كان هناك كهف في الحائط، مكان يلجأ إليه كلما حدث طارئ. كان الكهف مغلقًا بإحكام، مخفيًا بين طبقات الصخور، حيث لم يتمكن اللاموتى من الوصول إليه. لقد احتاجوا فقط إلى إحضار الطعام والماء والأشياء لتدفئتهم في الكهف.

“يجب أن أقوم بزيارة قرية هوا أيضًا. لقد مرت سنوات عديدة منذ آخر مرة عدت فيها إلى قرية الماعز الشمسية. على الرغم من أنني لا أفهم لماذا منعني عمي من العودة في كل مرة، أشعر أنني يجب أن أجد الحقيقة الآن بعد أن اختفت القرية “، أعلن الرجل العضلي بصرامة.

——

“اسمعوا، أعلم أنكما قويان، لكنني سمعت أن هناك هاوية مظلمة بالقرب من قرية هوا. إذا دخلنا فيها بلا مبالاة، فلن تكفيكم مئة حياة لإنقاذكة!” قال القصير.

مع عدم وجود وقت للحداد على القتلى، حزم القرويون أغراضهم بسرعة وفروا إلى الكهف في البئر.

“قرص الرياح، كمين السماء!” رسم تشانغ شياو هوي نمط النجوم آخر، واستدعى إعصارًا أقوى.

لم يكن الظلام قد حل بعد، لكن القرية أصبحت مهجورة. لم يبق سوى تيار من الدم في وسط القرية.

حدق القرويون الذين أنقذهم الإعصار في تشانغ شياو هوي في حالة من عدم التصديق.

لم يكن لديهم الوقت للتعامل مع الجثث. كانت جثث الذين ماتوا موتًا مروعًا غارقين في الماء…

عرف شي سانغ أنه ليس لديه فرصة لمواجهة كل اللاموتى بنفسه. في اللحظة التي غزا فيها الزومبي القرية، كان يعلم أن القرية بأكملها ستُذبح. لدهشته، تم القضاء على المخلوقات التي كانت ستدمر القرية على يد الطفل!

الغريب أنه باستثناء الزومبي الذين غزوا القرية، لم يكن هناك أي زومبي يشقون طريقهم نحو القرية. كانت الحقيقة أنه لا يزال هناك الكثير من اللاموتى الذين يزحفون من الأرض، ومع ذلك لم يبد أي منهم مهتمًا بالقرية. حتى عندما اشتعلت رائحة الدم القادمة من وراء الحاجز الخشبي، ظلوا يتجولون بلا هدف.

الغريب أنه باستثناء الزومبي الذين غزوا القرية، لم يكن هناك أي زومبي يشقون طريقهم نحو القرية. كانت الحقيقة أنه لا يزال هناك الكثير من اللاموتى الذين يزحفون من الأرض، ومع ذلك لم يبد أي منهم مهتمًا بالقرية. حتى عندما اشتعلت رائحة الدم القادمة من وراء الحاجز الخشبي، ظلوا يتجولون بلا هدف.

هطل المطر، ونزلت قطرات المطر مثل الإبر.

خارج القرية، أصبح معطف واق من المطر رمادي اللون مرئيًا في ستائر المطر.

عرف شي سانغ أن الطفل كان على الأرجح ساحرًا، لكنه لم يسمع أبدًا عن أي شخص في سنه يتمتع بهذه القوة الرائعة!

غطت قبعة ضخمة من قش الخيزران وجه شخص. بالكاد يمكن للمرء أن يرى فكه المدبب قليلاً.

لم يقم الكثير من الزومبي بغزو القرية، لكن القليل منهم فقط كانوا كافيين لجلب مذبحة على القرية. لم يتمكن الزعيم شي سانغ من إنقاذ الكثير من الناس في وقت واحد…

مشى الرجل نحو مدخل القرية ونظر إلى برك الدم أمامه…

كانت الرحلة إلى قرية هوا هادئة بشكل مدهش. لقد تعثروا في مجموعات من الزومبي، لكنهم نجحوا في تجاوزهم بسهولة باستخدام ثوم الرماد.

قال الرجل بصوت متجمد: “هناك ساحر آخر…”.

عرف شي سانغ أن الطفل كان على الأرجح ساحرًا، لكنه لم يسمع أبدًا عن أي شخص في سنه يتمتع بهذه القوة الرائعة!

بجانب الرجل، وقف عدد قليل من الزومبي الضخمين ينطقون ببعض الصرخات غير السارة. كانوا على بعد أمتار قليلة، لكنهم لم يهاجموه، لكنهم كانوا يقفون خلفه بخطوات، مثل المرؤوسين.

_______________

قال الرجل بلا عاطفة: “الجثث هي جوائزكم”.

“بحق الجحيم ما الذي تبكون من أجله، هل حان الوقت لذلك الآن؟ اختبئوا في البئر بسرعة!” صرخ الزعيم شي سانغ في القرويين الذين ليس لديهم وسيلة لحماية أنفسهم.

بعد هذه الكلمات، اندفع الزومبي إلى الجثث المنتشرة في جميع أنحاء القرية مثل كلاب الصيد!

تلاشت نعويذات الرياح من السماء بعد مقتل أكثر من عشرة من الزومبي الذين غزوا القرية. كاد القرويون أن يسقطوا على ركبهم ويعبرون عن امتنانهم لإله الرياح.

“هل يعتقدون بجدية أنهم سيكونون بأمان في الكهف داخل البئر؟ هاهاها!”

كان هناك كهف في الحائط، مكان يلجأ إليه كلما حدث طارئ. كان الكهف مغلقًا بإحكام، مخفيًا بين طبقات الصخور، حيث لم يتمكن اللاموتى من الوصول إليه. لقد احتاجوا فقط إلى إحضار الطعام والماء والأشياء لتدفئتهم في الكهف.

استدار الرجل واختفى تحت المطر. امتزج ضحكه الشرير مع المطر وتردد صداها في السماء فوق القرية.

“المطر يتوقف، يمكننا مواصلة رحلتنا”. جاء ايه لي من المدخل وقال للمجموعة.

——

تم تدمير ما يقرب من عشرة كائنات الزومبي بالكامل بواسطة قرص الرياح: كمين السماء، مما أعاد المكان إلى الهدوء.

استمر المطر لمدة ثلاثة أيام متتالية. لحسن الحظ، كان مو فان رجلاً متفائلاً. لقد استخدم ببساطة فرعًا لرسم المربعات على الأرض ولعب اكس او على التوالي مع ليو رو للتخلص من الملل.

الزومبي كانوا أغبياء. كانوا يعرفون فقط أن ينقضوا على أي هدف حي. قرص الرياح: كان كمين السماء يحمي عشرات القرويين، ومع ذلك، كلما كان الزومبي أكثر جوعًا، دفعتهم الحافز بقوة إلى الاصطدام بجدار الرياح وقتل أنفسهم.

“المطر يتوقف، يمكننا مواصلة رحلتنا”. جاء ايه لي من المدخل وقال للمجموعة.

كان الزعيم شي سانغ يواجه بالفعل بعض المشاكل في قتل الزومبي. لم يكن قادرًا على قتل الزومبي في فترة زمنية قصيرة، لكن قرص الرياح الخاص بـ تشانغ شياو هوي قام ببساطة بذبح الزومبي الأربعة في لحظة!

“ماذا، هل ما زلتم تفكرون في الذهاب إلى قرية هوا؟” نظر القصير إلى الجميع.

كان لدى القصير فقط الرغبة في العودة، وبالتالي فقد اضطر أساسًا لمتابعة المجموعة.

قال مو فان: “علينا أن نفعل”.

لم يقم الكثير من الزومبي بغزو القرية، لكن القليل منهم فقط كانوا كافيين لجلب مذبحة على القرية. لم يتمكن الزعيم شي سانغ من إنقاذ الكثير من الناس في وقت واحد…

أومأت منغ اه أيضا.

“اسمعوا، أعلم أنكما قويان، لكنني سمعت أن هناك هاوية مظلمة بالقرب من قرية هوا. إذا دخلنا فيها بلا مبالاة، فلن تكفيكم مئة حياة لإنقاذكة!” قال القصير.

بعد هذه الكلمات، اندفع الزومبي إلى الجثث المنتشرة في جميع أنحاء القرية مثل كلاب الصيد!

قال مو فان على الفور: “إما أن تعيد لنا الأموال، أو تقود الطريق”.

كان هناك كهف في الحائط، مكان يلجأ إليه كلما حدث طارئ. كان الكهف مغلقًا بإحكام، مخفيًا بين طبقات الصخور، حيث لم يتمكن اللاموتى من الوصول إليه. لقد احتاجوا فقط إلى إحضار الطعام والماء والأشياء لتدفئتهم في الكهف.

“لا يوجد رد للمال!” قال القصير.

“ماذا، هل ما زلتم تفكرون في الذهاب إلى قرية هوا؟” نظر القصير إلى الجميع.

“إذن استمر في إرشادنا.”

“اسمعوا، أعلم أنكما قويان، لكنني سمعت أن هناك هاوية مظلمة بالقرب من قرية هوا. إذا دخلنا فيها بلا مبالاة، فلن تكفيكم مئة حياة لإنقاذكة!” قال القصير.

“يجب أن أقوم بزيارة قرية هوا أيضًا. لقد مرت سنوات عديدة منذ آخر مرة عدت فيها إلى قرية الماعز الشمسية. على الرغم من أنني لا أفهم لماذا منعني عمي من العودة في كل مرة، أشعر أنني يجب أن أجد الحقيقة الآن بعد أن اختفت القرية “، أعلن الرجل العضلي بصرامة.

ترجمة: Scrub

كان الرجل العضلي يسمى فانغ يومياو. عندما علم مو فان الوقح اسمه، كاد يضحك لمدة ساعة.

مع عدم وجود وقت للحداد على القتلى، حزم القرويون أغراضهم بسرعة وفروا إلى الكهف في البئر.

{ملاحظة المترجم الانجليزي: يومياو هنا تعني الشتلة الصغيرة.}

كان لا يزال يعامل القرويين كعائلته، لذلك شعر بالحاجة إلى البحث عن الحقيقة، والطريقة الوحيدة هي زيارة قرية هوا.

كان فانغ يومياو من قرية الماعز الشمسية. لم يكن مولعًا بنمط الحياة التقليدي للقرية، لذلك أمضى بضع سنوات في المدينة. ومع ذلك، عندما قام بزيارة القرية قبل بضع سنوات، قال له عمه ألا يعود بعد الآن. في البداية، اعتقد فانغ يومياو أن القرويين يطردونه بعيدًا، على افتراض أنه قد خان معتقدهم التقليدي، وبالتالي انتهى به الأمر بالبقاء في العاصمة العتيقة. ومع ذلك، لم يكن يتوقع أن تختفي القرية بأكملها ببساطة في الهواء!

كان لا يزال يعامل القرويين كعائلته، لذلك شعر بالحاجة إلى البحث عن الحقيقة، والطريقة الوحيدة هي زيارة قرية هوا.

لم يدم الغزو طويلاً، لكن عشرات القرويين لقوا حتفهم وأصيب عدد أكبر.

كان لدى القصير فقط الرغبة في العودة، وبالتالي فقد اضطر أساسًا لمتابعة المجموعة.

تم تدمير ما يقرب من عشرة كائنات الزومبي بالكامل بواسطة قرص الرياح: كمين السماء، مما أعاد المكان إلى الهدوء.

الفصل 564: عرض البراعة

كانت الرحلة إلى قرية هوا هادئة بشكل مدهش. لقد تعثروا في مجموعات من الزومبي، لكنهم نجحوا في تجاوزهم بسهولة باستخدام ثوم الرماد.

“لا يوجد رد للمال!” قال القصير.

ومع ذلك، عندما وصلوا إلى قرية هوا، أصيبت المجموعة بالذهول تمامًا عندما رأوا أن القرية مهجورة أيضًا!

لماذا اختفى أهل قرية هوا أيضًا ؟!

قال مو فان: “علينا أن نفعل”.

_______________

تلاشت نعويذات الرياح من السماء بعد مقتل أكثر من عشرة من الزومبي الذين غزوا القرية. كاد القرويون أن يسقطوا على ركبهم ويعبرون عن امتنانهم لإله الرياح.

ترجمة: Scrub

{ملاحظة المترجم الانجليزي: يومياو هنا تعني الشتلة الصغيرة.}

كانت سو شياو لوه تنظر أيضًا إلى تشانغ شياو هوي بدهشة وهو يتحكم في الريح…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط