نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الساحر المتنوع 567

كمين في النهار

كمين في النهار

الفصل 567: كمين في النهار

“هل تتذكر الكهف الذي اعتدنا أن نختبئ فيه من المطر؟” نظر القصير عن قصد إلى القرويين وسأل بعد أن علم أنهم كانوا جميعًا في الخلف.

“فقط قلها!” قال مو فان بنبرة غير سارة.

“الل…”

“هل تتذكر الكهف الذي اعتدنا أن نختبئ فيه من المطر؟” نظر القصير عن قصد إلى القرويين وسأل بعد أن علم أنهم كانوا جميعًا في الخلف.

“لاموتى إنهم اللاموتى!”

“نعم، الذي وجدته عندما كنت تطارد وحشًا دمويًا، ما هو الخطأ؟”

“هونغ جون، لقد أمضيت بضع سنوات في تعلم السحر خارج القرية. هل يمكنك العثور على أماكن للعيش فيها بمجرد وصولنا إلى العاصمة القديمة؟” سألت امرأة.

“بعد قتل وحش الدم، قررنا أن نستريح في قرية المعاز الشمسية. ومع ذلك، وجدنا فريق استطلاع في الطريق إلى هناك كان قد غادر للتو قرية الماعز الشمسية. لقد أعطانا هذا بعض الامدادات، لذلك عدنا إلى العاصمة العتيقة على الفور باستخدام هذا المسار، بعد فترة وجيزة من عودتنا إلى العاصمة العتيقة، سمعنا أن فريق الاستطلاع اختفى… “خفض القصير صوته، وكأنه لا يريد أن يسمعه أحد. كان مرتاحًا عندما أدرك أن الرجل الذي فقد ذاكرته هو الوحيد الذي كان قريبًا من مو فان.

قال القصير: “أخبرونا أن قرية الماعز الشمسية خالية تمامًا. قالوا لنا إنه لا جدوى من الذهاب إلى هناك”.

“مم، من المرجح أنهم قتلوا على يد اللاموتى في البرية. تعرضت فرقة أخي لكمين من قبل اللاموتى خلال رحلتهم أيضًا،” نظر مو فان إلى تشانغ شياوهو بجانبه.

نظر مو فان إلى شي سانغ وسقط في فكر عميق.

“مم، لقد افترضت ذلك أيضًا، لكن هل تعرف ما قاله لنا فريق الكشافة عندما اصطدموا بنا؟” ارتدى القصير ابتسامة شريرة.

لم يمض سوى بضع ثوانٍ، ومع ذلك كان المكان كله يتناثر به الدماء في كل مكان!

“ماذا قالوا؟” سأل مو فان.

“فقط قلها!” قال مو فان بنبرة غير سارة.

قال القصير: “أخبرونا أن قرية الماعز الشمسية خالية تمامًا. قالوا لنا إنه لا جدوى من الذهاب إلى هناك”.

“لا داعي للذعر، فليظل الجميع هادئًا…”

أصبح مو فان مرتبكًا تمامًا.

كان من النادر أن تصطدم بأناس من مسقط رأسه. كان عليه أن يقوم بزيارتهم قريبًا…

ومع ذلك، فإن تشانغ شياوهوي، الذي كان يستمع أيضًا إلى همسات الاثنين، ارتجف بعنف عندما اتسعت عيناه الفارغتان!

في العادة، يتغذى اللاموتى على أهدافهم بعد محاصرتها. سوف يتكدس الزومبي في المناطق المحيطة ببساطة لتتبع رائحة الدم الطازج. ومع ذلك، فإن اللاموتى الذين كانوا يهاجمونهم لم يتغذوا بدلاً من ذلك. استمروا في مطاردة الهدف التالي. كانت هذه مذبحة دموية!

وأضاف القصير: “ألا تعتقد أن هذا غريب؟ الرئيس يتجنب أيضًا الطريق إلى قرية الماعز الشمسية. من الواضح أن الزعيم لا يريدنا أن نذهب إلى هناك”.

صاح مو فان: “توجه إلى الجانب، ليو رو، احمِ الأطفال، لا تدعيهم يهربون في حالة من الذعر”.

نظر مو فان إلى شي سانغ وسقط في فكر عميق.

سرعان ما شكّل حاجزان متتاليان من الحاجز الصخري جدرانًا حول المجموعة، مما منع القرويين من الركض بعيدًا جدًا أثناء منع الزومبي من القدوم.

تم ترتيب اللاجئين من مدينة بو على دفعات. تم تخصيص الدفعة الأولى لضواحي شنغهاي، بينما تم إرسال الدفعة الثانية إلى العاصمة العتيقة. اختار مو فان شنغهاي، وتم ترتيبه للبقاء على حافة المدينة كما كان يأمل. الآن بعد أن ذكر ذلك القصير، تذكر على الفور أن الدفعة الأخرى تم إرسالها هنا إلى العاصمة العتيقة!

واصلت المجموعة الرحلة. ظل الجميع سالمين خلال الليلة الثانية.

كان يظهر المزيد من اللاموتى من الأرض. كانت الحماية التي كان القرويون يحمونها عديمة الجدوى على الإطلاق. في واقع الأمر، كان اللاموتى يستهدفون القرويين فقط.

كانوا قريبين إلى حد ما من العاصمة العتيقة بعد الليلة الثانية. سيصلون اليوم بالقرب من العاصمة العتيقة.

شوهت الصرخة بسبب الألم الشديد. تسبب الصوت المفاجئ في شعور المجموعة بأكملها بالخوف الشديد.

صاح هونغ جون مستيقظًا: “إنه النهار، سننتقل بمجرد أن يصبح الجميع جاهزين. يجب أن نصل إلى العاصمة العتيقة قبل حلول الليل”.

القرويون الذين ركضوا أبعد كانوا أسهل فريسة للاموتى. قام مو فان بمسح المكان بسرعة ورأى أن اللاموتى الذين يُفترض أنهم يأتون في الليل يتسلقون من الأرض ويهاجمون القرويين الفارين.

“هونغ جون، لقد أمضيت بضع سنوات في تعلم السحر خارج القرية. هل يمكنك العثور على أماكن للعيش فيها بمجرد وصولنا إلى العاصمة القديمة؟” سألت امرأة.

“فقط قلها!” قال مو فان بنبرة غير سارة.

“لا تقلق، لا تقلق!” ربت هونغ جون على صدره، مما يعني أنه سيتعامل مع كل شيء.

ترجمة: Scrub

“تنهد، أشعر وكأننا بأمان الآن. اعتقدت أن إله البئر تخلى عنا.”

تم ترتيب اللاجئين من مدينة بو على دفعات. تم تخصيص الدفعة الأولى لضواحي شنغهاي، بينما تم إرسال الدفعة الثانية إلى العاصمة العتيقة. اختار مو فان شنغهاي، وتم ترتيبه للبقاء على حافة المدينة كما كان يأمل. الآن بعد أن ذكر ذلك القصير، تذكر على الفور أن الدفعة الأخرى تم إرسالها هنا إلى العاصمة العتيقة!

“جوزاي، انظر كيف أخفت الجميع، همف!”

توقف القصير عن الكلام على الفور، بينما استدار مو فان بسرعة ورأى ضبابًا دمويًا يتناثر في السماء، تبعه صراخ القرويين وفرارهم في حالة ذعر!

شعر القرويون براحة أكبر، وارتدى كل منهم ابتسامة باهتة على وجوههم.

“الذئب النجمي الرشيق!”

بقيت المجموعة بأمان لليلتين متتاليتين، وستنتهي رحلتهم بعد اليوم. لم تعد حياتهم في خطر.

صاح هونغ جون مستيقظًا: “إنه النهار، سننتقل بمجرد أن يصبح الجميع جاهزين. يجب أن نصل إلى العاصمة العتيقة قبل حلول الليل”.

منذ أنه النهار، كان الجميع أكثر تشتتًا في جميع أنحاء المكان. مو فان بقي في مقدمة المجموعة…

نظر مو فان إلى شي سانغ وسقط في فكر عميق.

القصير لم يتوقف عن الكلام. جاء الرجل إلى مو فان للتفاخر بإنجازاته. شخر مو فان بازدراء نحو القصير وتفاخر ببساطة بإنجازاته في مدينة بو…

“اااااه ~!” فجأة جاءت صرخة عذاب من ورائهم!

صاح القصير متفاجئًا: “إذن أنت من مدينة بو! أعرف بعض الأصدقاء من هناك”.

“جوزاي، انظر كيف أخفت الجميع، همف!”

“كيف تعرف أناسًا من مدينة بو؟” كان مو فان مرتبكًا.

“تنهد، أشعر وكأننا بأمان الآن. اعتقدت أن إله البئر تخلى عنا.”

“أوه، لقد تحدثت معهم كثيرًا. تم إحضارهم إلى هنا للبقاء في العاصمة العتيقة بعد الكارثة. قيل لهم في الماضي أن يعيشوا في الضواحي، لكن شابًا ثريًا يدعى مو باي اشترى شارعًا لبيع خامات معادين سحرية، لذلك انتهى الأمر باللاجئين من مدينة بو للعمل معه “.

“مسمار الظل العملاق!”

أذهل مو فان، لكنه استدعى بعد ذلك الترتيبات التي تم إجراؤها بعد الكارثة.

شوهت الصرخة بسبب الألم الشديد. تسبب الصوت المفاجئ في شعور المجموعة بأكملها بالخوف الشديد.

تم ترتيب اللاجئين من مدينة بو على دفعات. تم تخصيص الدفعة الأولى لضواحي شنغهاي، بينما تم إرسال الدفعة الثانية إلى العاصمة العتيقة. اختار مو فان شنغهاي، وتم ترتيبه للبقاء على حافة المدينة كما كان يأمل. الآن بعد أن ذكر ذلك القصير، تذكر على الفور أن الدفعة الأخرى تم إرسالها هنا إلى العاصمة العتيقة!

“عمي يُجر بعيداً، لقد.. لقد مات!”

كان من النادر أن تصطدم بأناس من مسقط رأسه. كان عليه أن يقوم بزيارتهم قريبًا…

قفز مو فان على الحاجز وصرخ نحو ليو رو التي كانت لا ازال خارج الجدران، “ليو رو، اجمعي كل الأطفال داخل الحاجز. لقد عزز تشانغ شياو هوي الأرض في هذه المنطقة. لن يخرج أي لاميت لفوق الأرض!”

قال القصير: “أبيع أيضًا الخامات السحرية لمتاجرهم في بعض الأحيان…”.

نظر مو فان إلى شي سانغ وسقط في فكر عميق.

“اااااه ~!” فجأة جاءت صرخة عذاب من ورائهم!

“هل تتذكر الكهف الذي اعتدنا أن نختبئ فيه من المطر؟” نظر القصير عن قصد إلى القرويين وسأل بعد أن علم أنهم كانوا جميعًا في الخلف.

شوهت الصرخة بسبب الألم الشديد. تسبب الصوت المفاجئ في شعور المجموعة بأكملها بالخوف الشديد.

“لا داعي للذعر، فليظل الجميع هادئًا…”

توقف القصير عن الكلام على الفور، بينما استدار مو فان بسرعة ورأى ضبابًا دمويًا يتناثر في السماء، تبعه صراخ القرويين وفرارهم في حالة ذعر!

“كيف تعرف أناسًا من مدينة بو؟” كان مو فان مرتبكًا.

“لاموتى إنهم اللاموتى!”

منذ أنه النهار، كان الجميع أكثر تشتتًا في جميع أنحاء المكان. مو فان بقي في مقدمة المجموعة…

“عمي يُجر بعيداً، لقد.. لقد مات!”

منذ أنه النهار، كان الجميع أكثر تشتتًا في جميع أنحاء المكان. مو فان بقي في مقدمة المجموعة…

“آه ~!”

“الصاعقة!”

ظهر صرير آخر مرعب. سقطت امرأة كانت تهرب خوفًا على الأرض بعد أن تعثرت. انفجر مخلب طويل من الأرض الرخوة. تغلغلت قوته المذهلة على الفور في جسد المرأة، تاركة أولئك الذين شهدوها مع شعور بعدم الارتياح في بطونهم!

“مم، لقد افترضت ذلك أيضًا، لكن هل تعرف ما قاله لنا فريق الكشافة عندما اصطدموا بنا؟” ارتدى القصير ابتسامة شريرة.

“هناك واحد هنا!”

منذ أنه النهار، كان الجميع أكثر تشتتًا في جميع أنحاء المكان. مو فان بقي في مقدمة المجموعة…

“ساعدوني! ساعودني!”

______________

“لا داعي للذعر، فليظل الجميع هادئًا…”

ومع ذلك، فإن تشانغ شياوهوي، الذي كان يستمع أيضًا إلى همسات الاثنين، ارتجف بعنف عندما اتسعت عيناه الفارغتان!

القرويون الذين ركضوا أبعد كانوا أسهل فريسة للاموتى. قام مو فان بمسح المكان بسرعة ورأى أن اللاموتى الذين يُفترض أنهم يأتون في الليل يتسلقون من الأرض ويهاجمون القرويين الفارين.

“ساعدوني! ساعودني!”

لم يمض سوى بضع ثوانٍ، ومع ذلك كان المكان كله يتناثر به الدماء في كل مكان!

“الصاعقة!”

“تبًا، هؤلاء اللاموتى مجانين، يقتلون الناس في النهار!” صرخ القصير.

كان من النادر أن تصطدم بأناس من مسقط رأسه. كان عليه أن يقوم بزيارتهم قريبًا…

صاح مو فان: “توجه إلى الجانب، ليو رو، احمِ الأطفال، لا تدعيهم يهربون في حالة من الذعر”.

______________

كان يظهر المزيد من اللاموتى من الأرض. كانت الحماية التي كان القرويون يحمونها عديمة الجدوى على الإطلاق. في واقع الأمر، كان اللاموتى يستهدفون القرويين فقط.

“لا داعي للذعر، فليظل الجميع هادئًا…”

في العادة، يتغذى اللاموتى على أهدافهم بعد محاصرتها. سوف يتكدس الزومبي في المناطق المحيطة ببساطة لتتبع رائحة الدم الطازج. ومع ذلك، فإن اللاموتى الذين كانوا يهاجمونهم لم يتغذوا بدلاً من ذلك. استمروا في مطاردة الهدف التالي. كانت هذه مذبحة دموية!

“الصاعقة!”

“الصاعقة!”

ومع ذلك، فإن تشانغ شياوهوي، الذي كان يستمع أيضًا إلى همسات الاثنين، ارتجف بعنف عندما اتسعت عيناه الفارغتان!

“الذئب النجمي الرشيق!”

“الحاجز الصخري!”

“مسمار الظل العملاق!”

توقف القصير عن الكلام على الفور، بينما استدار مو فان بسرعة ورأى ضبابًا دمويًا يتناثر في السماء، تبعه صراخ القرويين وفرارهم في حالة ذعر!

كان مو فان غاضبًا عندما رأى القرويين يُقتلون. لم يكن في مزاج ليحافظ على قوته. لقد استخدم ببساطة كل حركة ممكنة.

“هل تتذكر الكهف الذي اعتدنا أن نختبئ فيه من المطر؟” نظر القصير عن قصد إلى القرويين وسأل بعد أن علم أنهم كانوا جميعًا في الخلف.

ومع ذلك، فقد القرويون عقولهم بالفعل وكانوا يركضون في كل الاتجاهات.

كان من النادر أن تصطدم بأناس من مسقط رأسه. كان عليه أن يقوم بزيارتهم قريبًا…

حتى مو فان لم يكن قادرًا على إنقاذ الجميع في ظل هذه الظروف. كان بإمكانه فقط مشاهدتهم وهم يمزقون إلى أشلاء من قبل الزومبي.

“الذئب النجمي الرشيق!”

“الل…”

“ماذا قالوا؟” سأل مو فان.

“الحاجز الصخري!”

صاح القصير متفاجئًا: “إذن أنت من مدينة بو! أعرف بعض الأصدقاء من هناك”.

كان مو فان على وشك أن يطلب من تشانغ شياو أن يلقي التعويذة، لكن يبدو أن فقدان الذاكرة لم يسلب عقلانيته. اتبع غرائزه وألقى تعويذة الأرض المتوسطة.

“الل…”

سرعان ما شكّل حاجزان متتاليان من الحاجز الصخري جدرانًا حول المجموعة، مما منع القرويين من الركض بعيدًا جدًا أثناء منع الزومبي من القدوم.

______________

قفز مو فان على الحاجز وصرخ نحو ليو رو التي كانت لا ازال خارج الجدران، “ليو رو، اجمعي كل الأطفال داخل الحاجز. لقد عزز تشانغ شياو هوي الأرض في هذه المنطقة. لن يخرج أي لاميت لفوق الأرض!”

“اااااه ~!” فجأة جاءت صرخة عذاب من ورائهم!

______________

“لاموتى إنهم اللاموتى!”

ترجمة: Scrub

“تبًا، هؤلاء اللاموتى مجانين، يقتلون الناس في النهار!” صرخ القصير.

“الصاعقة!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط