نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الساحر المتنوع 570

رجل الشاي الأخضر

رجل الشاي الأخضر

الفصل 570: رجل الشاي الأخضر

لم يكن مو فان يأمل في مقابلة الجميع من مدينة بو، لأنه لم يعرفهم جميعًا من البداية. كان مهتمًا فقط برؤية كيف حالهم…

باتباع تعليمات القصير، وجد مو فان الشارع الذي يسكنه أشخاص من مدينة بو.

لم يكن الشارع طويلاً. كان مجرد زقاق بين شارعين رئيسيين، يبيعان سلع سحرية بشكل أساسي.

ومع ذلك، لاحظ مو فان أن الغطرسة والفخر الذي كان يظهره الرجل بين حواجبه قد اختفت، واستبدله بشيء من الثبات. يبدو أنه قد تغير بعد نكبة مدينة بو.

ذهب مو فان إلى مدرسة سحر مشهورة, حيث كان معظم الطلاب من السحرة المتوسطين. كان كل ساحر متوسط ​​يتمتع بسمعة طيبة في المجتمع. في الواقع، كان هناك عدد لا يحصى من الناس والسحرة يكافحون لكسب لقمة العيش في المستوى الأدنى من المجتمع. كانوا يشاركون في الأعمال التجارية الصغيرة المتعلقة بالسحر، مثل تجارة المعدات السحرية، وبيع الخامات السحرية، وتوريد أجزاء الجسم المفيدة للوحوش الشيطانية…

لم تكن موهبة مو نينغ شيو الفطرية بسيطة كما رآها من قبل. لا يزال لا يستطيع أن ينسى القوة الساحقة لقوس الكريستال الجليدي.

كان شارع هويلي ممتلئًا بشكل أساسي بهذه الأنواع من الأكشاك والمحلات التجارية، حيث يبيعون جميع أنواع معدات السحر الأساسية. كان النطاق السعري يتراوح بين خمسمائة إلى عشرة آلاف يوان صيني، حيث كان من الصعب إلى حد ما تقييم سعر المعدات المستعملة. كان مكان مثل هذا مشابهًا للشارع العتيق، حيث كان السحرة الجدد يأتون لتجربة حظهم. سيجدون بعض المعدات الرائعة في بعض الأحيان، والتي من شأنها تحسين قوتهم بشكل كبير!

جلست ليو رو لتراقب الرجلين. بطريقة ما، شعرت أن العلاقة بين الصديقين القدامى كانت غريبة بشكل لا يصدق.

لم يكن مو فان يأمل في مقابلة الجميع من مدينة بو، لأنه لم يعرفهم جميعًا من البداية. كان مهتمًا فقط برؤية كيف حالهم…

قال تشاو كونسان بفارغ الصبر: “اغرب عن وجهي هذا ليس من شأنك”.

بعد مرور عدد قليل من المتاجر، اكتشف مو فان أن معظم العمال والمالكين كانوا من مدينة بو. كانت لهجتهم من الجنوب قوية للغاية. يبدو أنهم كانوا يستمتعون بأنفسهم هنا، أظهر كل منهم ابتسامة على وجهه.

مما لاحظه، كان مو باي يركز على تدريبه، بينما كان مرؤوسه تشاو كونسان يتولى الأعمال التجارية في الشارع. كان معظم الأشخاص الذين انتقلوا إلى هنا من مدينة بو يعملون لديه. لقد كان عملًا جيدًا نادرًا قام به الرجل، حيث ساعد سكان مدينة بو على الاعتناء بأنفسهم.

“اللعنة، ما هي أنواع هذه البضائع؟ كومة من القمامة، هل أهدرت بجدية أكثر من مائة ألف لهذا الهراء؟ أعد لي أموالي!” تردد صدى صوت أجش قليلا في محل. الصوت لم يكن لطيفا تماما.

وفقا للقصير، كان مو باي قد اشترى الشارع بأكمله. يبدو أن مو باي كان جيدًا في ممارسة الأعمال التجارية، حيث لم يكن الشارع رخيصًا على الإطلاق.

ومع ذلك، كان الصوت مألوفًا لدى مو فان. نظر إليه ورأى أن وجه صاحب المتجر أسمر، وذو عينان صغيرتان، وأنف متقلص. على الرغم من أن وجهه قد تغير قليلاً، إلا أنه لم يكن مختلفًا عن نفسه في المدرسة الثانوية.

____________________

“تشاو تويزي!” مو فان استقبل الرجل بابتسامة.

ومع ذلك، عرف تشاو كونسان أن مو باي كان يلاحظ كيف كان أداء مو فان. في كل مرة يتعلم فيها مو باي شيئًا عن مو فان، كان ببساطة يتدرب في عزلة حتى يتمكن من تجاوز مو فان والانتقام منه.

غمر الغضب تشاو كونسان، حيث كان رجاله قد جلبوا للتو كومة من القمامة. كان يعاني من صداع يحاول إيجاد طريقة لبيع القمامة عندما سمع شخصًا ينادي لقبه، مما دفعه على الفور إلى الجنون!

مو فان!

كان دائما يتابع مو باي. لقد عامله الرجل على أنه نصف أخ، وليس مجرد مرؤوس تافه، ومع ذلك لا يزال هناك شخص ما يجرؤ على مناداته بلقبه غير السار.

ومع ذلك، كان الصوت مألوفًا لدى مو فان. نظر إليه ورأى أن وجه صاحب المتجر أسمر، وذو عينان صغيرتان، وأنف متقلص. على الرغم من أن وجهه قد تغير قليلاً، إلا أنه لم يكن مختلفًا عن نفسه في المدرسة الثانوية.

“هل تبحث عن مشكلة هنا؟ هل تعتقد أنني لن أحطمك بتعويذة واحدة؟ أقول لك، أنا ساحر، ساحر أساسي من المستوى الثالث!” صرخ تشاو كونسان في مو فان الذي كان يسير في المتجر.

“ما الامر؟” حرك مو فان حواجبه مفتونًا بالموضوع.

ومع ذلك، أصبح صوته رقيقًا تدريجيًا. كانت عيناه تحدقان في مو فان، كما لو كان قد رأى للتو شبحًا.

كما هو الحال دائمًا، كان مو باي يرتدي ملابس أنيقة وجذابة. كان لا يزال في الأساس يبدو أنه من عائلة ثرية.

“اللعنة، إنه أنت!” اتسعت عيون تشاو كونسان. لقد استغرق الأمر بعض الوقت لجمع أفكاره.

كان مو باي سريعًا في الاستجابة أيضًا. كان مو فان قد استمتع فقط ببضع رشفات من الشاي في المتجر عندما دخل الرجل دون تعبير.

مو فان!

“تشاو تويزي!” مو فان استقبل الرجل بابتسامة.

لماذا كان مو فان هنا؟ لم ير الرجل قط منذ نكبة مدينة بو. كان الرجل مشهورًا للغاية الآن بعد تحقيق العظمة في معهد اللؤلؤ.

غمر الغضب تشاو كونسان، حيث كان رجاله قد جلبوا للتو كومة من القمامة. كان يعاني من صداع يحاول إيجاد طريقة لبيع القمامة عندما سمع شخصًا ينادي لقبه، مما دفعه على الفور إلى الجنون!

لم يضيع تشاو كونسان الكثير من الاهتمام بمو فان، لأنه كان دائما يقلل من شأن الرجل.

ومع ذلك، عرف تشاو كونسان أن مو باي كان يلاحظ كيف كان أداء مو فان. في كل مرة يتعلم فيها مو باي شيئًا عن مو فان، كان ببساطة يتدرب في عزلة حتى يتمكن من تجاوز مو فان والانتقام منه.

ومع ذلك، عرف تشاو كونسان أن مو باي كان يلاحظ كيف كان أداء مو فان. في كل مرة يتعلم فيها مو باي شيئًا عن مو فان، كان ببساطة يتدرب في عزلة حتى يتمكن من تجاوز مو فان والانتقام منه.

“بالتأكيد.”

“إنه أنا، لقد مرت فترة”، ارتدى مو فان ابتسامة ساحرة، ومع ذلك كانت راحة يده محاطة بوميض البرق. إذا قال الرجل كلمة كريهة أخرى له، فلن يمانع في أن يعلمه درسًا، تمامًا مثل الأيام الخوالي!

“الزعيم، هل يجب أن أدعو الناس لطرد هذا الرجل؟ ألا يعرف لمن هذه المنطقة؟” صاح العامل عندما رأى رد فعل رئيسه.

قال مو باي: “لن تفهم حتى لو أخبرتك بذلك. في الأساس، عائلة مو الرئيسية لا تحترم عائلة صغيرة مثلنا. اهتمامهم الوحيد هو مو نينغ شيو، بسبب موهبتها الفطرية…”.

قال تشاو كونسان بفارغ الصبر: “اغرب عن وجهي هذا ليس من شأنك”.

“موهبتها الفطرية قوية جدًا حقًا!” وافق مو فان.

هل هو جاد؟ حتى السحرة في الشارع بأكمله لم يكونوا يضاهون مو فان. لم يكن تشاو كونسان غبيًا، وكان يدرك جيدًا قوة مو فان.

“أوه؟”

“يبدو أنك تستمتع بوقتك هنا،” سحب مو فان البرق وربت على أكتاف تشاو كونسان بشدة.

بعد مرور عدد قليل من المتاجر، اكتشف مو فان أن معظم العمال والمالكين كانوا من مدينة بو. كانت لهجتهم من الجنوب قوية للغاية. يبدو أنهم كانوا يستمتعون بأنفسهم هنا، أظهر كل منهم ابتسامة على وجهه.

ابتسم تشاو كونسان ابتسامة قبيحة وأجاب على أسئلته دون رغبة.

“هل تبحث عن مشكلة هنا؟ هل تعتقد أنني لن أحطمك بتعويذة واحدة؟ أقول لك، أنا ساحر، ساحر أساسي من المستوى الثالث!” صرخ تشاو كونسان في مو فان الذي كان يسير في المتجر.

لم تكن موهبة مو نينغ شيو الفطرية بسيطة كما رآها من قبل. لا يزال لا يستطيع أن ينسى القوة الساحقة لقوس الكريستال الجليدي.

كما هو متوقع من تشاو كونسان المرؤوس المطيع، أخبر مو باي بسرعة عن وصول مو فان.

كما هو الحال دائمًا، كان مو باي يرتدي ملابس أنيقة وجذابة. كان لا يزال في الأساس يبدو أنه من عائلة ثرية.

كان مو باي سريعًا في الاستجابة أيضًا. كان مو فان قد استمتع فقط ببضع رشفات من الشاي في المتجر عندما دخل الرجل دون تعبير.

ذهب مو فان إلى مدرسة سحر مشهورة, حيث كان معظم الطلاب من السحرة المتوسطين. كان كل ساحر متوسط ​​يتمتع بسمعة طيبة في المجتمع. في الواقع، كان هناك عدد لا يحصى من الناس والسحرة يكافحون لكسب لقمة العيش في المستوى الأدنى من المجتمع. كانوا يشاركون في الأعمال التجارية الصغيرة المتعلقة بالسحر، مثل تجارة المعدات السحرية، وبيع الخامات السحرية، وتوريد أجزاء الجسم المفيدة للوحوش الشيطانية…

“رجل الشاي الأخضر، لقد مرت فترة”، لاحظ مو فان مو باي.

قال مو باي، بعد تناول رشفة من الشاي: “إنها تدرس في معهد العاصمة العتيقة، مثلي. لقد كانت تدرس في عزلة كثيرًا بسبب التصفيات. لقد مر وقت طويل منذ أن رأيتها آخر مرة”.

كما هو الحال دائمًا، كان مو باي يرتدي ملابس أنيقة وجذابة. كان لا يزال في الأساس يبدو أنه من عائلة ثرية.

لم يكن مو فان يأمل في مقابلة الجميع من مدينة بو، لأنه لم يعرفهم جميعًا من البداية. كان مهتمًا فقط برؤية كيف حالهم…

ومع ذلك، لاحظ مو فان أن الغطرسة والفخر الذي كان يظهره الرجل بين حواجبه قد اختفت، واستبدله بشيء من الثبات. يبدو أنه قد تغير بعد نكبة مدينة بو.

بعد مرور عدد قليل من المتاجر، اكتشف مو فان أن معظم العمال والمالكين كانوا من مدينة بو. كانت لهجتهم من الجنوب قوية للغاية. يبدو أنهم كانوا يستمتعون بأنفسهم هنا، أظهر كل منهم ابتسامة على وجهه.

وفقا للقصير، كان مو باي قد اشترى الشارع بأكمله. يبدو أن مو باي كان جيدًا في ممارسة الأعمال التجارية، حيث لم يكن الشارع رخيصًا على الإطلاق.

ومع ذلك، لاحظ مو فان أن الغطرسة والفخر الذي كان يظهره الرجل بين حواجبه قد اختفت، واستبدله بشيء من الثبات. يبدو أنه قد تغير بعد نكبة مدينة بو.

مما لاحظه، كان مو باي يركز على تدريبه، بينما كان مرؤوسه تشاو كونسان يتولى الأعمال التجارية في الشارع. كان معظم الأشخاص الذين انتقلوا إلى هنا من مدينة بو يعملون لديه. لقد كان عملًا جيدًا نادرًا قام به الرجل، حيث ساعد سكان مدينة بو على الاعتناء بأنفسهم.

لم يضيع تشاو كونسان الكثير من الاهتمام بمو فان، لأنه كان دائما يقلل من شأن الرجل.

في البداية، كان مو باي هادئًا إلى حد ما عندما دخل، لكن وجهه غرق على الفور عندما سمع لقب “رجل الشاي الأخضر”، وبدأ يلعن مو فان في قلبه.

غمر الغضب تشاو كونسان، حيث كان رجاله قد جلبوا للتو كومة من القمامة. كان يعاني من صداع يحاول إيجاد طريقة لبيع القمامة عندما سمع شخصًا ينادي لقبه، مما دفعه على الفور إلى الجنون!

جلست ليو رو لتراقب الرجلين. بطريقة ما، شعرت أن العلاقة بين الصديقين القدامى كانت غريبة بشكل لا يصدق.

“إنه أنا، لقد مرت فترة”، ارتدى مو فان ابتسامة ساحرة، ومع ذلك كانت راحة يده محاطة بوميض البرق. إذا قال الرجل كلمة كريهة أخرى له، فلن يمانع في أن يعلمه درسًا، تمامًا مثل الأيام الخوالي!

“بما أنك هنا، سأطلب من تشو مينغ التسكع معنا الليلة.” لم يكن مو باي وقحًا مثل الشخص الذي يجلس أمامه. لم يكن في مزاج ليجادل مع مجنون مثل مو فان.

“تشو مينغ هنا أيضا؟” سأل مو فان، مندهشا.

“تشو مينغ هنا أيضا؟” سأل مو فان، مندهشا.

باتباع تعليمات القصير، وجد مو فان الشارع الذي يسكنه أشخاص من مدينة بو.

بالحديث عن ذلك، لم يتحدث إلى تشو مينغ لفترة طويلة. أدت كارثة مدينة بو إلى فصل الجميع بشكل أساسي. لم يكن لدى مو فان أي فكرة عن المكان الذي ذهبوا إليه، ولا يعرف كيفية الاتصال بهم.

أومأ مو فان برأسه. لم يكن من السهل الفوز في التصفيات التمهيدية للترشيح. إلى جانب ذلك، جاءت تشو مينغ من عائلة متوسطة. كان من الصعب للغاية أن تحتل المرتبة العشرة الأولى في معهد العاصمة العتيقة بمجرد العمل الجاد.

قال مو باي، بعد تناول رشفة من الشاي: “إنها تدرس في معهد العاصمة العتيقة، مثلي. لقد كانت تدرس في عزلة كثيرًا بسبب التصفيات. لقد مر وقت طويل منذ أن رأيتها آخر مرة”.

“هل تبحث عن مشكلة هنا؟ هل تعتقد أنني لن أحطمك بتعويذة واحدة؟ أقول لك، أنا ساحر، ساحر أساسي من المستوى الثالث!” صرخ تشاو كونسان في مو فان الذي كان يسير في المتجر.

“أوه؟”

“بالتأكيد.”

“بالطبع، ليس لديها أمل في الحصول على ترشيح”.

قال تشاو كونسان بفارغ الصبر: “اغرب عن وجهي هذا ليس من شأنك”.

أومأ مو فان برأسه. لم يكن من السهل الفوز في التصفيات التمهيدية للترشيح. إلى جانب ذلك، جاءت تشو مينغ من عائلة متوسطة. كان من الصعب للغاية أن تحتل المرتبة العشرة الأولى في معهد العاصمة العتيقة بمجرد العمل الجاد.

باتباع تعليمات القصير، وجد مو فان الشارع الذي يسكنه أشخاص من مدينة بو.

“أوه، وانغ بانغ زي هنا أيضًا. يجب أن نسأله أيضًا”، صرخ تشاو كونسان، بعد أن تذكر شيئًا.

ترجمة: Scrub

“بالتأكيد.”

“تشو مينغ هنا أيضا؟” سأل مو فان، مندهشا.

لقد نجا الجميع من كارثة مدينة بو، وبالتالي فقد مروا بالكثير معًا. لم تكن الضغائن الصغيرة التي كانت لديهم في المدرسة شيئًا مهمًا، على الرغم من أن مو فان كان بإمكانه أن يقول أن مو باي كان لا يزال غير مستعد للاعتراف بهزيمته.

لماذا كان مو فان هنا؟ لم ير الرجل قط منذ نكبة مدينة بو. كان الرجل مشهورًا للغاية الآن بعد تحقيق العظمة في معهد اللؤلؤ.

قال مو باي بعد ذلك بقليل بعد أن وضع هاتفه جانبًا: “لقد حجزت مكانًا. وافق كلاهما على المجيء لعلمهم أنك أتيت إلى العاصمة العتيقة”.

بعد مرور عدد قليل من المتاجر، اكتشف مو فان أن معظم العمال والمالكين كانوا من مدينة بو. كانت لهجتهم من الجنوب قوية للغاية. يبدو أنهم كانوا يستمتعون بأنفسهم هنا، أظهر كل منهم ابتسامة على وجهه.

“رجل الشا… مو باي، هل تفعل هذا من أجل عائلة مو، أم لنفسك؟” ألقى مو فان نظرة على المتجر. لقد أدرك أن المحل لم يكن رخيصًا على الإطلاق.

كان شارع هويلي ممتلئًا بشكل أساسي بهذه الأنواع من الأكشاك والمحلات التجارية، حيث يبيعون جميع أنواع معدات السحر الأساسية. كان النطاق السعري يتراوح بين خمسمائة إلى عشرة آلاف يوان صيني، حيث كان من الصعب إلى حد ما تقييم سعر المعدات المستعملة. كان مكان مثل هذا مشابهًا للشارع العتيق، حيث كان السحرة الجدد يأتون لتجربة حظهم. سيجدون بعض المعدات الرائعة في بعض الأحيان، والتي من شأنها تحسين قوتهم بشكل كبير!

“لنفسي، عائلة مو… همف، إنهم يعاملوننا مثل المتسولين”، صرخ مو باي ببرود، من الواضح أنه يحمل ضغينة ضد عائلة مو.

“ما الامر؟” حرك مو فان حواجبه مفتونًا بالموضوع.

لم يضيع تشاو كونسان الكثير من الاهتمام بمو فان، لأنه كان دائما يقلل من شأن الرجل.

قال مو باي: “لن تفهم حتى لو أخبرتك بذلك. في الأساس، عائلة مو الرئيسية لا تحترم عائلة صغيرة مثلنا. اهتمامهم الوحيد هو مو نينغ شيو، بسبب موهبتها الفطرية…”.

كان دائما يتابع مو باي. لقد عامله الرجل على أنه نصف أخ، وليس مجرد مرؤوس تافه، ومع ذلك لا يزال هناك شخص ما يجرؤ على مناداته بلقبه غير السار.

“موهبتها الفطرية قوية جدًا حقًا!” وافق مو فان.

لم تكن موهبة مو نينغ شيو الفطرية بسيطة كما رآها من قبل. لا يزال لا يستطيع أن ينسى القوة الساحقة لقوس الكريستال الجليدي.

____________________

“اللعنة، إنه أنت!” اتسعت عيون تشاو كونسان. لقد استغرق الأمر بعض الوقت لجمع أفكاره.

ترجمة: Scrub

قال مو باي، بعد تناول رشفة من الشاي: “إنها تدرس في معهد العاصمة العتيقة، مثلي. لقد كانت تدرس في عزلة كثيرًا بسبب التصفيات. لقد مر وقت طويل منذ أن رأيتها آخر مرة”.

“اللعنة، ما هي أنواع هذه البضائع؟ كومة من القمامة، هل أهدرت بجدية أكثر من مائة ألف لهذا الهراء؟ أعد لي أموالي!” تردد صدى صوت أجش قليلا في محل. الصوت لم يكن لطيفا تماما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط