نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 30

هل نقع دماغك بالماء؟

هل نقع دماغك بالماء؟

الفصل 30 – هل نقع دماغك بالماء؟

 

 

 

.

كانت كأرض جليد مخيفة!

 

الفصل 30 – هل نقع دماغك بالماء؟

.

نظر مو فان في مو تشو يون الذي كان عنده ابتسامة طفيفة على وجهه؛ تعبيره الخاص كان مذهولا جدا.

 

عندما كان يشتم، كان الأمر كما لو أن الغضب المكبوت في قلبه كان يبصقه خارجا. العملية برمتها كانت سلسة تماما.

.

كان وجه مو تشو يون قاتما للغاية في هذه المرحلة.

 

 

قال مو تشو يون وهو يمسح على لحيته: “لقد تلقت عائلة مو بعض موارد النمو لعنصر النار منذ فترة. لسوء الحظ، فإن معظم الناس في القصر هم مستخدمي عنصر الجليد. موهبة عنصر النار لديك ليست سيئة على الإطلاق؛ مستوى نموك حتى فاجأني. ومن ثم، أود تقديم هذه الموارد لك. من الآن فصاعداً، عندما لا تحضر دروساً، يمكنك ممارسة تدريب النمو مع مو جيانغ مين”

كان زانغغ زياوهو، لو زياوبينغ، وزو كوينغ لين معجبين به بلا نهاية.

 

هذه الكلمات قيلت علنا!

 

هذه الجثة (مو باي) كانت غاضبة جدا لدرجة انها اقتربت من ان تبعث مرة أخرى تقريبا!

هذه الكلمات قيلت علنا!

هذه الكلمات قيلت علنا!

 

.

 

 

من وجهة نظر مو تشو يون، هذا ما أعطى مو فان الكثير من الوجه والشرف!

 

 

 

 

من وجهة نظر مو تشو يون، هذا ما أعطى مو فان الكثير من الوجه والشرف!

يتتلمذ افراد الفرع داخل القصر، ويريدون إظهار قدراتهم لي؛ حتى الآن، لا أعطيهم أدنى اهتمام. إن شخصاً مثل مو فان، الذي ليس حتى تلميذا لعائلة مو، يتلقى هذا النوع من الفرص هو ببساطة قفزة هائلة في الحظ!

شيويه مو شنغ حثّ مو فان: “مو فان، لماذا أنت لا تزال مندهش؟ أسرع وأشكر السيد على نعمته الجيدة”.

 

 

 

هذه الكلمات قيلت علنا!

في هذا المجتمع، سيكون هناك دائما بعض الاستثناءات. مع كونه رئيس عائلة مو، لا يمكنه أن يكون ضيقاً أو صغيراً، ولا يلتفت إلى التلاميذ فقط.

 

 

 

 

 

كان مو هي مصدوم للغاية. تكلم بسرعة مو هي وقال: “أخي … هذا … كيف يمكن أن يكون هذا؟ موهبة مو باي هي الأفضل ربما كان متوترا قليلا اليوم. وبالتالي لم يتمكن من عرض قدراته القصوى. أيضا، هو من عائلتنا، لنبدأ بهذا على الاقل … “.

 

 

 

 

عندما كان يشتم، كان الأمر كما لو أن الغضب المكبوت في قلبه كان يبصقه خارجا. العملية برمتها كانت سلسة تماما.

بعد مو باي، الذي شعر وكأن قلبه قد اخترق من الآلاف من السهام، عندما سمع هذا، بدا وكأنه جثة يتم جلدها بوحشية في كل مكان. لقد كان مظهراً بشعاً!

عندما كان يشتم، كان الأمر كما لو أن الغضب المكبوت في قلبه كان يبصقه خارجا. العملية برمتها كانت سلسة تماما.

 

وبينما وقف دنغ كاي بينهما، كان عدد قليل من الناس قادرين على التحرك وتوقفت السيدة تان هوي.

 

 

اللعنة، تلك كانت الفرصة لأن أصبح تلميذاً داخلياً كان مو باي يبحث عنها!

 

 

بحق السماوات، لقد أصبح هذا المو فان مجنوناً!

 

 

قام مو باي بصدم دماغه حتى يتمكن من محو عنوان كونه مجرد تلميذ فرع. فقط بعد أن أصبح تلميذاً أساسياً حقيقياً لعائلة مو، سيحصل على موارد نمو أكثر سخاء، ولن يكون ذلك بعد نصف السيد الشاب يتم تربيته مجاناً تحت سقف شخص آخر.

 

 

 

 

صرير ~~~

لا يهم إن لم يستلمها، لكن لتكون لأكثر شخص يكرهه!

 

 

 

 

 

هذه الجثة (مو باي) كانت غاضبة جدا لدرجة انها اقتربت من ان تبعث مرة أخرى تقريبا!

    ……

 

“أسرع وشكر هذا السيد على لطفه؟”

 

.

لوح مو تشو يون بيده، حافظ وجهه على ابتسامة طفيفة بينما كان ينظر إلى مو فان: “لقد اتخذت بالفعل القرار. مو هي، أنت لا تحتاج إلى الكلام بعد الآن”.

يتتلمذ افراد الفرع داخل القصر، ويريدون إظهار قدراتهم لي؛ حتى الآن، لا أعطيهم أدنى اهتمام. إن شخصاً مثل مو فان، الذي ليس حتى تلميذا لعائلة مو، يتلقى هذا النوع من الفرص هو ببساطة قفزة هائلة في الحظ!

 

 

 

ملئت ارض التدريب بالهالة.

“ماذا دهاك؛ هل أنت سعيد للغاية؟”

صرير ~~~

 

كانت كأرض جليد مخيفة!

 

 

“أسرع وشكر هذا السيد على لطفه؟”

 

 

كان وجه مو تشو يون مليئاً بالشك؛ بدا وكأنه لم يسمع ما قاله الطفل: “ماذا قلت؟”.

 

 

كان مو تشو يون مرتاحاً نسبياً لحقيقة أنه كان بإمكانه نسيان العداء السابق وتجنيد الطالب الذي ليس لديه خلفية. بدا وكأنه كان حاكماً متفهماً جداً.

 

 

بحق السماوات، لقد أصبح هذا المو فان مجنوناً!

 

 

 

 

    ……

 

 

 

 

 

 

 

شيويه مو شنغ حثّ مو فان: “مو فان، لماذا أنت لا تزال مندهش؟ أسرع وأشكر السيد على نعمته الجيدة”.

قال إن دماغ مو تشو يون قد غمرته المياه؟

 

فجأة، وقف مدير المدرسة الذي كان أيضاً من اتحاد الصيادين، دنغ كاي، بين مو تشو يون ومو فان قائلا: “مو تشو يون، تحكم في مزاجك. هذه مدرسة، وهناك أيضاً طلاب بلا قدرات دفاعية.”

 

 

كان زانغغ زياوهو، لو زياوبينغ، وزو كوينغ لين معجبين به بلا نهاية.

 

 

صرير ~~~

 

شيويه مو شنغ حثّ مو فان: “مو فان، لماذا أنت لا تزال مندهش؟ أسرع وأشكر السيد على نعمته الجيدة”.

في الماضي، كان مو فان مجرد شيء صغير، لا يمكن لأحد أن يجده في بحر الناس. في مجرد ومضة، والان أصبح سيد الكمال!

 

 

 

 

كان مو هي مصدوم للغاية. تكلم بسرعة مو هي وقال: “أخي … هذا … كيف يمكن أن يكون هذا؟ موهبة مو باي هي الأفضل ربما كان متوترا قليلا اليوم. وبالتالي لم يتمكن من عرض قدراته القصوى. أيضا، هو من عائلتنا، لنبدأ بهذا على الاقل … “.

نظر مو فان في مو تشو يون الذي كان عنده ابتسامة طفيفة على وجهه؛ تعبيره الخاص كان مذهولا جدا.

يتتلمذ افراد الفرع داخل القصر، ويريدون إظهار قدراتهم لي؛ حتى الآن، لا أعطيهم أدنى اهتمام. إن شخصاً مثل مو فان، الذي ليس حتى تلميذا لعائلة مو، يتلقى هذا النوع من الفرص هو ببساطة قفزة هائلة في الحظ!

 

هذه الجثة (مو باي) كانت غاضبة جدا لدرجة انها اقتربت من ان تبعث مرة أخرى تقريبا!

 

 

استعاد مو فان رشده. سحق شفتيه معا.

لا يهم إن لم يستلمها، لكن لتكون لأكثر شخص يكرهه!

 

 

 

 

بعد مرور فترة، فتح مو فان أخيرًا فمه، “هل نقع دماغك بالماء أو شيء ما؟”

كانت الهالة الجليدية شريرة. أصبح يوم الصيف الحار فجأة شتاءً. كما تحولت ملاعب التدريب إلى أرضية جليدية، مثل مرآة ضخمة!

 

 

 

 

كان وجه مو تشو يون مليئاً بالشك؛ بدا وكأنه لم يسمع ما قاله الطفل: “ماذا قلت؟”.

 

 

 

 

 

أعاد مو فان ما قاله مرة اخرى، كلمة بكلمة: “قلت، هل غمر الماء دماغك أو شيئاً ما ؟!”.

ملئت ارض التدريب بالهالة.

 

في هذا المجتمع، سيكون هناك دائما بعض الاستثناءات. مع كونه رئيس عائلة مو، لا يمكنه أن يكون ضيقاً أو صغيراً، ولا يلتفت إلى التلاميذ فقط.

 

كما كان غاضباً من هذا، تحت أقدام مو تشو يون نمى الثلج البلوري المجمد. كانت الهالة الباردة الناجمة عن غضب الشخص تنتشر في جميع أنحاء الهواء!

كان الجميع قادراً على سماع هذه الكلمات بوضوح. ومع ذلك، تم ملئ تعبيراتهم بالارتباك.

 

 

 

 

 

ماذا؟؟؟

 

 

 

 

 

نقع الدماغ؟

 

 

“أسرع وشكر هذا السيد على لطفه؟”

 

 

قال إن دماغ مو تشو يون قد غمرته المياه؟

 

 

 

 

 

بحق السماوات، لقد أصبح هذا المو فان مجنوناً!

 

 

 

 

 

سمع مو تشو يون هذا بوضوح شديد. فجر بشراسة لحيته بينما كان يحمل بعض الغضب، وأجاب: “كلماتك القليلة التالية يفضل ان تحمل تفسيرا جيدا، وإلا …”

فجأة، وقف مدير المدرسة الذي كان أيضاً من اتحاد الصيادين، دنغ كاي، بين مو تشو يون ومو فان قائلا: “مو تشو يون، تحكم في مزاجك. هذه مدرسة، وهناك أيضاً طلاب بلا قدرات دفاعية.”

 

 

 

 

“تفسير؟ بالطبع، لديّ واحد” أومأ مو فان بينما كان يتابع “لا تتصرف وكأنك لم تقم بكبح عائلتي قبل ثلاث سنوات بشعورك القوي بالعدالة. أنا، مو فان، لست شخصاً يمكنك أن تصفعه ثم تعطي بعض الفوائد لي لتكريس حياتي لخدمتك. قبل ثلاث سنوات، قلت أشياء لأبي وأنا التي كانت كما لو كنت تنظر في كلاب امامك. قد تكون ذاكرتك سيئة، لكني أتذكرها بوضوح شديد. سأخبرك مثل هذا، أنت وغد قديم لا تقل إنك تريدني أن أنضم إلى عائلتك كتسليم لأجلي. حتى لو كنت سترسل مو نينغ شيويه مع مهر لي حتى أتمكن من دخول عائلتك، ما زلت لن أفعل ذلك! هل تعتقد حقا أن كل الناس في العالم يدورون حول عائلة مو؟ وتتوقع مني حتى أن اتأثر حتى البكاء؟ بخلاف نقع دماغك، لا أستطيع التفكير في أنواع المشاكل الأخرى التي قد تواجهها اليوم!”

 

 

كان الجميع قادراً على سماع هذه الكلمات بوضوح. ومع ذلك، تم ملئ تعبيراتهم بالارتباك.

 

 

عندما كان يشتم، كان الأمر كما لو أن الغضب المكبوت في قلبه كان يبصقه خارجا. العملية برمتها كانت سلسة تماما.

 

 

كان الجميع قادراً على سماع هذه الكلمات بوضوح. ومع ذلك، تم ملئ تعبيراتهم بالارتباك.

 

 

المختبرون، مديرو المدارس، المدير دنغ كاي، مو هي، مو باي، تشاو كون سان، شيويه مو شنغ، طلاب الصف الثامن، وكذلك مو نينغ شيويه صدموا تماما.

استعاد مو فان رشده. سحق شفتيه معا.

 

 

 

 

كان وجه مو تشو يون قاتما للغاية في هذه المرحلة.

 

 

 

 

 

صرير ~~~

 

 

بعد مرور فترة، فتح مو فان أخيرًا فمه، “هل نقع دماغك بالماء أو شيء ما؟”

 

 

كما كان غاضباً من هذا، تحت أقدام مو تشو يون نمى الثلج البلوري المجمد. كانت الهالة الباردة الناجمة عن غضب الشخص تنتشر في جميع أنحاء الهواء!

 

 

كان مو تشو يون غاضباً، غاضباً حقًا!

 

 

كان مو تشو يون غاضباً، غاضباً حقًا!

 

 

 

 

 

لم يكن يعرف عدد السنوات التي مرت منذ أن تحدث أحدهم معه على هذا النحو. لم يكن إطلاق عليه طاغية مدينة بو لم يكن خطأً تماماً. إن الأشخاص ذوي المستويات العالية من الجيل نفسه، ومدراء المدارس السحرية، والأشخاص ذوي المكانة الرفيعة من جمعية السحر، وحتى دنغ كاي من اتحاد الصيادين سيعاملونه دائماً باحترام. حتى الناس من القصر لن يكونوا قادرين على التنفس عندما يكونوا أمامه. من أعطى هذا الطفل، مو فان، الشجاعة للتحدث معه هكذا؟!!

 

 

بعد مو باي، الذي شعر وكأن قلبه قد اخترق من الآلاف من السهام، عندما سمع هذا، بدا وكأنه جثة يتم جلدها بوحشية في كل مكان. لقد كان مظهراً بشعاً!

 

 

ملئت ارض التدريب بالهالة.

 

 

 

 

عندما كان يشتم، كان الأمر كما لو أن الغضب المكبوت في قلبه كان يبصقه خارجا. العملية برمتها كانت سلسة تماما.

كانت كأرض جليد مخيفة!

 

 

لم تسمح تانغ يوي لمو تشو يون بالإضرار بطلابها، حتى لو لم تكن مُكآفِئة لمو تشو يون، رئيس اشرعة عنصر الجليد.

 

كان مو تشو يون غاضباً، غاضباً حقًا!

تم تجميد الأراضي المليئة بالرمل والحبوب بالكامل في بلورة جليد صلبة في ثوان معدودة مع مو تشو يون في المركز!

كان الجميع قادراً على سماع هذه الكلمات بوضوح. ومع ذلك، تم ملئ تعبيراتهم بالارتباك.

 

 

 

 

كانت الهالة الجليدية شريرة. أصبح يوم الصيف الحار فجأة شتاءً. كما تحولت ملاعب التدريب إلى أرضية جليدية، مثل مرآة ضخمة!

 

 

 

 

 

هذا المشهد المثير للعقل يخيف طلاب المدرسة ويجعلهم يبكون في خوف!

 

 

اللعنة، تلك كانت الفرصة لأن أصبح تلميذاً داخلياً كان مو باي يبحث عنها!

 

 

تحولت أرضية التدريب إلى أرضية جليدية في لحظة واحدة فقط. مو تشو يون لم يلقي أي سحر كان يعتمد فقط على هالته لتجميد كامل أرض التدريب. فقط ما هو نوع الحدود التي وصل اليه مستوى نموه؟

لم يكن يعرف عدد السنوات التي مرت منذ أن تحدث أحدهم معه على هذا النحو. لم يكن إطلاق عليه طاغية مدينة بو لم يكن خطأً تماماً. إن الأشخاص ذوي المستويات العالية من الجيل نفسه، ومدراء المدارس السحرية، والأشخاص ذوي المكانة الرفيعة من جمعية السحر، وحتى دنغ كاي من اتحاد الصيادين سيعاملونه دائماً باحترام. حتى الناس من القصر لن يكونوا قادرين على التنفس عندما يكونوا أمامه. من أعطى هذا الطفل، مو فان، الشجاعة للتحدث معه هكذا؟!!

 

 

 

 

مقارنة مع مو باي بالسابق، انتشار الجليد السابقة، مو تشو يون كان مجرد وحش ضخم، لا يضاهى.

في هذا المجتمع، سيكون هناك دائما بعض الاستثناءات. مع كونه رئيس عائلة مو، لا يمكنه أن يكون ضيقاً أو صغيراً، ولا يلتفت إلى التلاميذ فقط.

 

 

 

 

فجأة، وقف مدير المدرسة الذي كان أيضاً من اتحاد الصيادين، دنغ كاي، بين مو تشو يون ومو فان قائلا: “مو تشو يون، تحكم في مزاجك. هذه مدرسة، وهناك أيضاً طلاب بلا قدرات دفاعية.”

 

 

 

 

“أسرع وشكر هذا السيد على لطفه؟”

وبينما وقف دنغ كاي بينهما، أصبحت قوة مو تشو يون الرهيبة أضعف نوعاً ما. ومع ذلك، كان الناس في المناطق المحيطة لا يزالون يشعرون بالخوف إلى درجة الصعوبة التي يوجهونها في التنفس فقط.

 

 

 

 

يتتلمذ افراد الفرع داخل القصر، ويريدون إظهار قدراتهم لي؛ حتى الآن، لا أعطيهم أدنى اهتمام. إن شخصاً مثل مو فان، الذي ليس حتى تلميذا لعائلة مو، يتلقى هذا النوع من الفرص هو ببساطة قفزة هائلة في الحظ!

وبينما وقف دنغ كاي بينهما، كان عدد قليل من الناس قادرين على التحرك وتوقفت السيدة تان هوي.

 

 

 

 

 

لم تسمح تانغ يوي لمو تشو يون بالإضرار بطلابها، حتى لو لم تكن مُكآفِئة لمو تشو يون، رئيس اشرعة عنصر الجليد.

من وجهة نظر مو تشو يون، هذا ما أعطى مو فان الكثير من الوجه والشرف!

بعد مو باي، الذي شعر وكأن قلبه قد اخترق من الآلاف من السهام، عندما سمع هذا، بدا وكأنه جثة يتم جلدها بوحشية في كل مكان. لقد كان مظهراً بشعاً!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط