نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 39

كبير المعلمين العسكريين، زان كونغ

كبير المعلمين العسكريين، زان كونغ

الفصل 39 – كبير المعلمين العسكريين، زان كونغ

 

 

في العالم الأصلي، احتفظ البشر بمنصب الحكام. إذا أرادوا إزالة الأشياء، فكل ما عليهم فعله هو إرسال صاروخ موجه.

.

 وهكذا، عندما كان البشر يبحثون بأنفسهم، وحفروا، وجمعوا احجار السحر، فإن أكبر عقبة لهم لم تكن هي الطبيعة، بل الوحوش السحرية التي اعتمدت أيضًا على الحجارة السحرية من أجل البقاء.

 

 

.

لا يوجد شيء يمكنه فعله حيال ذلك. كان عنصر الضوء القادم من اديسون شيء يجب على مو فان قبوله. وبصرف النظر عن هذا، الوات، الذي اخترع آلات البخار وساعد العالم بأسره على دخول الثورة الصناعية … هذا صحيح، كان سحر النار. كانت النظرية وراء آلة البخار عبارة عن مخطط ناري سحري. استخدموا احجار السحر النارية كمصدر للطاقة.

 

 

.

 

 

 

كان الواضح ان الدخول والخروج بين يدي الرجل يدعى زان كونغ. عندما خرج المئات من طلاب النخبة من الحافلة، بدأوا جميعهم بالدخول إلى معقل جبل قمة الثلج.

 

 

“تجمع!”

 

 

كان المعقل بسيطا للغاية، مع طريق رئيسي واحد فقط. على الطريق الرئيسي كانت العديد من المحلات التجارية والبائعين، كان عمليا لا يختلف عن سوق البلدة.

 

 

 

 

 

والفرق الوحيد هو أنهم لم يبيعوا الدجاج أو البط أو لحم السمك. بل الضروريات اللازمة للمعارك ومعدات النمو للسحرة.

كان معدل استهلاك الحجارة السحرية ضخماً. في الواقع، كان يعادل مصدر الطاقة في العالم العلمي.

 

 

 

 

“تعال، تعال، معدات الحذاء السحري ذات المعدل العالي. دعني أخبرك، هذه بعض الأشياء الجيدة. هل تعرف ما هو أسرع الوحوش السحرية؟ … هذا صحيح، هذا مصنوع من جلد الساقين الخلفيتين لوحش السرعة، مع نمط السحر مسار الرياح. كما أن لديها حجر الرياح النقي لزيادة طاقتها. إذا كنت ستجري باستخدام هذا … ستجعل بالتأكيد الذئب السحري ذو العين الواحدة يحدق بلا حول ولا قوة. إذا كنت ستشتري هذا، فسوف أعطيها لك بخصم، ورؤية كيف أن ها الكنت وانت لديكما مصير متشابك.”

 

 

علاوة على ذلك كان هناك بائعة اخرين، وكان لديهم احجار سحرية من جميع الألوان.

 

 

“أيها الاصلع الثاني، توقف عن الهراء. كيف يمكن أن يسمى هذا الشيء بأداة سحرية؟ أي نايكي* عشوائي سيكون أفضل من زوج احذيتك هذه.”.

في العالم الأصلي، احتفظ البشر بمنصب الحكام. إذا أرادوا إزالة الأشياء، فكل ما عليهم فعله هو إرسال صاروخ موجه.

 

كانت الوحوش السحرية عدائية بشكل غريزي تجاه البشر.

(يقصد ماركة الأحذية Nike).

 

 

وكان معلمهم في الصف، شيويه مو شنغ، قد ذكر بالفعل هذه المسألة.

بدأ الاصلع الثاني على الفور نزاعًا مع الشخص الذي سخر منه: “هراء! فقدنا شخصين لقتل الوحش السريع، وتم مكافئتي بجلد الأرجل الخلفية. إنه بالتأكيد زوج حقيقي من معدات الأحذية السحرية!”

 

 

 

 

 

علاوة على ذلك كان هناك بائعة اخرين، وكان لديهم احجار سحرية من جميع الألوان.

 

 

 

 

 

كانت الأحجار السحري بسيطة للغاية. تم إنتاجها عندما كانت العناصر – النار والرياح والبرق أو الأرض – كثيفة، مما أنتج حجارة غير عادية. كان تسكن هذه الأحجار طاقة مماثلة للقوى السحرية الخاصة لمسار النجوم للساحر. على الرغم من أنه لا يمكن استخدامها مباشرة من قبل السحرة، إلا أنه ما زال من الممكن استخدامها من خلال تضمينها في أدوات السحرة والمعدات السحرية لتزويدهم بالطاقة المستمرة.

 

 

 

 

 

وقد تمت مناقشة هذه المعلومة بالفعل من قبل المعلم خلال الفصل الدراسي، عندها مو فان استمع إليها بجدية في ذلك الوقت.

 

 

 

 

 

وقالوا إنه في العديد من المناسبات، يمكن استخدام الأحجار السحرية النقية أيضاً كعملة.

لا يوجد شيء يمكنه فعله حيال ذلك. كان عنصر الضوء القادم من اديسون شيء يجب على مو فان قبوله. وبصرف النظر عن هذا، الوات، الذي اخترع آلات البخار وساعد العالم بأسره على دخول الثورة الصناعية … هذا صحيح، كان سحر النار. كانت النظرية وراء آلة البخار عبارة عن مخطط ناري سحري. استخدموا احجار السحر النارية كمصدر للطاقة.

 

بدأ الاصلع الثاني على الفور نزاعًا مع الشخص الذي سخر منه: “هراء! فقدنا شخصين لقتل الوحش السريع، وتم مكافئتي بجلد الأرجل الخلفية. إنه بالتأكيد زوج حقيقي من معدات الأحذية السحرية!”

 

جاء وانغ سان بانغ بالصدفة وقال بابتسامة: “لقد تم رشوة هؤلاء المدربين العسكريين من قبل المدرسة. حتى لو كنت تهدر وقتك هنا لمدة شهرين، فإنهم على الأقل سيعطونك B أو C. ولهذا السبب، لا داعي للقلق”.

كان معدل استهلاك الحجارة السحرية ضخماً. في الواقع، كان يعادل مصدر الطاقة في العالم العلمي.

مو فان فكر في الأصل أن الأجهزة المحمولة وأجهزة الكمبيوتر والأجهزة المنزلية تستخدم الكهرباء اللعينة. بعد ذلك الدرس، أدرك أن محطات توليد الطاقة هنا لم تكن بحاجة حتى لطاقة المياه لتحويلها لكهرباء، او حتى مراوح الرياح لتوليد الطاقة، ولكن بدلا من ذلك يتم استخدام طاقة سحر البرق من الأحجار السحرية.

 

 

 

“اجتمعوا في الساحة”.

مو فان فكر في الأصل أن الأجهزة المحمولة وأجهزة الكمبيوتر والأجهزة المنزلية تستخدم الكهرباء اللعينة. بعد ذلك الدرس، أدرك أن محطات توليد الطاقة هنا لم تكن بحاجة حتى لطاقة المياه لتحويلها لكهرباء، او حتى مراوح الرياح لتوليد الطاقة، ولكن بدلا من ذلك يتم استخدام طاقة سحر البرق من الأحجار السحرية.

 

 

 

 

“اجتمعوا في الساحة”.

لا يوجد شيء يمكنه فعله حيال ذلك. كان عنصر الضوء القادم من اديسون شيء يجب على مو فان قبوله. وبصرف النظر عن هذا، الوات، الذي اخترع آلات البخار وساعد العالم بأسره على دخول الثورة الصناعية … هذا صحيح، كان سحر النار. كانت النظرية وراء آلة البخار عبارة عن مخطط ناري سحري. استخدموا احجار السحر النارية كمصدر للطاقة.

 

 

 

 

 

لهذا السبب لم يكن هذا العالم يملك النفط أو الطاقة الكهرومائية أو الطاقة الكهربائية. اعتمدوا على هذه الحجارة السحرية من أجل البقاء!

 

 

فكر في الأمر. كانت جميع المعدات السحرية داخل المدينة مجرد طعام للوحوش السحرية. بالإضافة إلى ذلك، كان البشر دوماً فريستهم، ولهذا السبب لم يتوقف السحرة البشريون والوحوش السحرية عن معاركهم ضد بعضهم البعض.

 

 

من أين أتت احجار السحر هذه؟

.

 

    ……

 

.

بطبيعة الحال، جاءوا من الطبيعة!

كان يقود هؤلاء الناس بشكل غير متوقع عم الشوارب الذي كان يلعب بالنيران من قبل، زان كونغ.

 

 

 

 

الشيء القاسي هو أن الوحوش السحرية احتاجت أيضاً إلى سحر الأحجار. كانت احجار السحر هذه أهم غذائها، وكانت مصدراً حيوياً للطاقة لتصبح أقوى.

 

 

كانت المؤسسة الإمبراطورية التي كانت مو نينغ شيويه الموجودة فيها في الوقت الحالي تتطلب من الطلاب الوصول إلى A قبل أن يهتموا بتجنيدهم.

 

 وهكذا، عندما كان البشر يبحثون بأنفسهم، وحفروا، وجمعوا احجار السحر، فإن أكبر عقبة لهم لم تكن هي الطبيعة، بل الوحوش السحرية التي اعتمدت أيضًا على الحجارة السحرية من أجل البقاء.

 وهكذا، عندما كان البشر يبحثون بأنفسهم، وحفروا، وجمعوا احجار السحر، فإن أكبر عقبة لهم لم تكن هي الطبيعة، بل الوحوش السحرية التي اعتمدت أيضًا على الحجارة السحرية من أجل البقاء.

 

 

الفصل 39 – كبير المعلمين العسكريين، زان كونغ

 

كان لمعظمهم نظرة جعلتهم يبدون كما لو كانوا يستمتعون بمشاهدة سوء حظ الآخرين. هم بالتأكيد لم يحاولوا تغطية ازدراؤهم تجاه الطلاب.

كانت الوحوش السحرية عدائية بشكل غريزي تجاه البشر.

 

 

 

 

كان يقود هؤلاء الناس بشكل غير متوقع عم الشوارب الذي كان يلعب بالنيران من قبل، زان كونغ.

فكر في الأمر. كانت جميع المعدات السحرية داخل المدينة مجرد طعام للوحوش السحرية. بالإضافة إلى ذلك، كان البشر دوماً فريستهم، ولهذا السبب لم يتوقف السحرة البشريون والوحوش السحرية عن معاركهم ضد بعضهم البعض.

 

 

 

 

لهذا السبب لم يكن هذا العالم يملك النفط أو الطاقة الكهرومائية أو الطاقة الكهربائية. اعتمدوا على هذه الحجارة السحرية من أجل البقاء!

ربما كان هذا هو أكبر الفروق بين العالم الأصلي والعالم السحري الحالي.

 

 

كانت العملية في الأساس جزءاً من “امتحانات الثانوية العامة السحرية”. هذا لأن الدرجات تم تحديدها من قبل الجيش، وهو القول إن الرأس العسكري لهذه الممارسة العملية.

 

 

في العالم الأصلي، احتفظ البشر بمنصب الحكام. إذا أرادوا إزالة الأشياء، فكل ما عليهم فعله هو إرسال صاروخ موجه.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، في عالم السحر، لم تكن الأسلحة المتفجرة موجودة، ولم يكن هناك سوى السحرة.

بدأ الاصلع الثاني على الفور نزاعًا مع الشخص الذي سخر منه: “هراء! فقدنا شخصين لقتل الوحش السريع، وتم مكافئتي بجلد الأرجل الخلفية. إنه بالتأكيد زوج حقيقي من معدات الأحذية السحرية!”

 

 

 

 

ربما لا تستطيع أسلحة التفجير الثقيلة تحقيق هدفها، وسوف تحتل الوحوش السحرية المزيد من الأراضي.

قال تشانغ شياو هوى إلى مو فان: ” اخي مو فان، على المستوى العملي هذه المرة، يجب أن نظهر أنفسنا بشكل ممتاز. لقد سمعت أن درجات العملي ترتبط ارتباطاً مباشراً بقبولنا في الجامعة؛ وهو يشغل 20٪ من إجمالي درجة القبول!”.

 

 

 

كان لمعظمهم نظرة جعلتهم يبدون كما لو كانوا يستمتعون بمشاهدة سوء حظ الآخرين. هم بالتأكيد لم يحاولوا تغطية ازدراؤهم تجاه الطلاب.

غالبية البشر يمكنهم العيش في المدن فقط. المدينة بحاجة إلى حماية السحرة.

 

 

.

 

 

كان هذا أيضًا السبب وراء كون حالة الساحر دائماً أعلى من العوام. ليس فقط أنهم يمتلكون قوة مهولة، ولكن لديهم أيضا مهمة مقدسة!

 

 

 

 

 

 

“تجمع!”

    ……

“رئيس المدربين العسكريين!”

 

 

 

 

 

 

قال تشانغ شياو هوى إلى مو فان: ” اخي مو فان، على المستوى العملي هذه المرة، يجب أن نظهر أنفسنا بشكل ممتاز. لقد سمعت أن درجات العملي ترتبط ارتباطاً مباشراً بقبولنا في الجامعة؛ وهو يشغل 20٪ من إجمالي درجة القبول!”.

 

 

جاء وانغ سان بانغ بالصدفة وقال بابتسامة: “لقد تم رشوة هؤلاء المدربين العسكريين من قبل المدرسة. حتى لو كنت تهدر وقتك هنا لمدة شهرين، فإنهم على الأقل سيعطونك B أو C. ولهذا السبب، لا داعي للقلق”.

 

 

أومأ موم فان.

فكر في الأمر. كانت جميع المعدات السحرية داخل المدينة مجرد طعام للوحوش السحرية. بالإضافة إلى ذلك، كان البشر دوماً فريستهم، ولهذا السبب لم يتوقف السحرة البشريون والوحوش السحرية عن معاركهم ضد بعضهم البعض.

 

 

 

 

وكان معلمهم في الصف، شيويه مو شنغ، قد ذكر بالفعل هذه المسألة.

 

 

 

 

 

كانت العملية في الأساس جزءاً من “امتحانات الثانوية العامة السحرية”. هذا لأن الدرجات تم تحديدها من قبل الجيش، وهو القول إن الرأس العسكري لهذه الممارسة العملية.

كانت الأحجار السحري بسيطة للغاية. تم إنتاجها عندما كانت العناصر – النار والرياح والبرق أو الأرض – كثيفة، مما أنتج حجارة غير عادية. كان تسكن هذه الأحجار طاقة مماثلة للقوى السحرية الخاصة لمسار النجوم للساحر. على الرغم من أنه لا يمكن استخدامها مباشرة من قبل السحرة، إلا أنه ما زال من الممكن استخدامها من خلال تضمينها في أدوات السحرة والمعدات السحرية لتزويدهم بالطاقة المستمرة.

 

 

 

 

سيكون تقييم المدرب العسكري الرئيسي إما C أو A. وهذا من شأنه أن يقرر مباشرة ما إذا كان الطلاب السحرة سينتهي بهم المطاف في جامعة السحر من أعلى معدل، أو مجرد جامعة سحر عادية!

.

 

 

 

 

كانت المؤسسة الإمبراطورية التي كانت مو نينغ شيويه الموجودة فيها في الوقت الحالي تتطلب من الطلاب الوصول إلى A قبل أن يهتموا بتجنيدهم.

يمكن أن يقال إن عدد الأشخاص الموجودين لم يكونوا ذو كمية قليلة، وكان هناك مائة منهم. انهم جميعا ارتدوا زي مدرسة السحر تيان لان الثانوية.

 

 

 

لم يمض وقت طويل، سارت مجموعة من المحاربين السحريين الذين ترتدون الزي الرسمي تقدموا بالقرب من المقدمة لمكان تجمع الطلاب، ويمكن أن يشعر المرء بهيبة معينة تنبعث من هالاتهم.

لم يستسلم مو فان للبقاء في مكان صغير مثل مدينة بو. إلى جانب ذلك، لا يمكن تعلم السحر للمستويات العليا إلا في المدن الكبيرة والجامعات.

“اجتمعوا في الساحة”.

 

 

 

 

على العملية هذه المرة، أراد أيضاً الحصول على درجة A أو أعلى. بهذه الطريقة فقط سيكون له الحق في دخول الجامعات من نفس مستوى مؤسسة إمبراطورية.

 

 

 

 

 

جاء وانغ سان بانغ بالصدفة وقال بابتسامة: “لقد تم رشوة هؤلاء المدربين العسكريين من قبل المدرسة. حتى لو كنت تهدر وقتك هنا لمدة شهرين، فإنهم على الأقل سيعطونك B أو C. ولهذا السبب، لا داعي للقلق”.

 

 

 

 

قال تشانغ شياو هوى إلى مو فان: ” اخي مو فان، على المستوى العملي هذه المرة، يجب أن نظهر أنفسنا بشكل ممتاز. لقد سمعت أن درجات العملي ترتبط ارتباطاً مباشراً بقبولنا في الجامعة؛ وهو يشغل 20٪ من إجمالي درجة القبول!”.

طالب آخر على علم بالقصص الداخلية اومأ برأسه وقال: “هذا صحيح، كان مثل المرات السابقة أيضاً.”

 

 

كان هذا أيضًا السبب وراء كون حالة الساحر دائماً أعلى من العوام. ليس فقط أنهم يمتلكون قوة مهولة، ولكن لديهم أيضا مهمة مقدسة!

 

في العالم الأصلي، احتفظ البشر بمنصب الحكام. إذا أرادوا إزالة الأشياء، فكل ما عليهم فعله هو إرسال صاروخ موجه.

“هذا صحيح. تأمل المدرسة بالتأكيد للمدربين العسكريين لمنحهم درجة أعلى”.

“أعتقد أنه سيكون هناك 30 على الأقل!”

 

 

 

بعد صراخ لوه يونبو بصوت عالٍ، بدأ جميع الطلاب بالتجمع بسرعة داخل الساحة المركزية لمعقل جبل قمة الثلج.

“اجتمعوا في الساحة”.

وقد تمت مناقشة هذه المعلومة بالفعل من قبل المعلم خلال الفصل الدراسي، عندها مو فان استمع إليها بجدية في ذلك الوقت.

 

كان المعقل بسيطا للغاية، مع طريق رئيسي واحد فقط. على الطريق الرئيسي كانت العديد من المحلات التجارية والبائعين، كان عمليا لا يختلف عن سوق البلدة.

 

 

“تجمع!”

 

 

 

 

 

بعد صراخ لوه يونبو بصوت عالٍ، بدأ جميع الطلاب بالتجمع بسرعة داخل الساحة المركزية لمعقل جبل قمة الثلج.

تم تقسيم الطلاب المائة إلى خمس مجموعات، وكان هناك عشرون شخصاً في كل مجموعة من المجموعات الخمس. في الجبهة وقف اثنين من المدربين العسكريين ومعلم واحد للصف العملي.

 

 

 

 

يمكن أن يقال إن عدد الأشخاص الموجودين لم يكونوا ذو كمية قليلة، وكان هناك مائة منهم. انهم جميعا ارتدوا زي مدرسة السحر تيان لان الثانوية.

بطبيعة الحال، جاءوا من الطبيعة!

 

 

 

 

بعد أن اصطف جميع الطلاب بشكل صحيح، سرعان ما جذبوا انتباه السحرة المتمركزين حول المعقل. تجمعوا ببطء لإحاطة الطلاب. بدا أن كل واحد منهم يتأمل فيهم، وتظهر وجوههم سخرية استثنائية.

 وهكذا، عندما كان البشر يبحثون بأنفسهم، وحفروا، وجمعوا احجار السحر، فإن أكبر عقبة لهم لم تكن هي الطبيعة، بل الوحوش السحرية التي اعتمدت أيضًا على الحجارة السحرية من أجل البقاء.

 

 

 

في العالم الأصلي، احتفظ البشر بمنصب الحكام. إذا أرادوا إزالة الأشياء، فكل ما عليهم فعله هو إرسال صاروخ موجه.

قال رجل ذو وجه حاد مثل الفئران: “تعال وتأكد من ذلك، إنها مجموعة جديدة من المتدربين، هاهاها. يمكننا مرة أخرى رؤية المبتدئين يرعبون أنفسهم “.

يمكن أن يقال إن عدد الأشخاص الموجودين لم يكونوا ذو كمية قليلة، وكان هناك مائة منهم. انهم جميعا ارتدوا زي مدرسة السحر تيان لان الثانوية.

 

 

 

كان هذا أيضًا السبب وراء كون حالة الساحر دائماً أعلى من العوام. ليس فقط أنهم يمتلكون قوة مهولة، ولكن لديهم أيضا مهمة مقدسة!

قال رجل بدا مثل ضابط فرقة صيادين صغيرة وهو يهز رأسه: “بالضبط. الفترة الزمنية التي يكون فيها المتدربون هنا هي الفترة الأكثر حيوية في هذا المعقل. خمن أي واحد من هؤلاء المتدربين سيكون خائفا لدرجة أن سيتبول في بنطاله؟”.

 

 

 

 

 

“أعتقد أنه سيكون هناك 30 على الأقل!”

 

 

 

 

مو فان فكر في الأصل أن الأجهزة المحمولة وأجهزة الكمبيوتر والأجهزة المنزلية تستخدم الكهرباء اللعينة. بعد ذلك الدرس، أدرك أن محطات توليد الطاقة هنا لم تكن بحاجة حتى لطاقة المياه لتحويلها لكهرباء، او حتى مراوح الرياح لتوليد الطاقة، ولكن بدلا من ذلك يتم استخدام طاقة سحر البرق من الأحجار السحرية.

“إذا سوف يكون ال 70 الباقين منهم خائفين حتى يغمى عليهم؟”

 

 

 

 

فكر في الأمر. كانت جميع المعدات السحرية داخل المدينة مجرد طعام للوحوش السحرية. بالإضافة إلى ذلك، كان البشر دوماً فريستهم، ولهذا السبب لم يتوقف السحرة البشريون والوحوش السحرية عن معاركهم ضد بعضهم البعض.

شكّل الطلاب تشكيلاً في الساحة، لكنهم سمعوا بسهولة أصوات المحاربين القدماء في المعقل.

 

 

 

 

 

كان لمعظمهم نظرة جعلتهم يبدون كما لو كانوا يستمتعون بمشاهدة سوء حظ الآخرين. هم بالتأكيد لم يحاولوا تغطية ازدراؤهم تجاه الطلاب.

 

 

في العالم الأصلي، احتفظ البشر بمنصب الحكام. إذا أرادوا إزالة الأشياء، فكل ما عليهم فعله هو إرسال صاروخ موجه.

 

غالبية البشر يمكنهم العيش في المدن فقط. المدينة بحاجة إلى حماية السحرة.

تم تقسيم الطلاب المائة إلى خمس مجموعات، وكان هناك عشرون شخصاً في كل مجموعة من المجموعات الخمس. في الجبهة وقف اثنين من المدربين العسكريين ومعلم واحد للصف العملي.

 

 

 

 

 

“رئيس المدربين العسكريين!”

طالب آخر على علم بالقصص الداخلية اومأ برأسه وقال: “هذا صحيح، كان مثل المرات السابقة أيضاً.”

 

 

 

 

“لقد جاء المدرب العسكري الرئيسي!”

مو فان فكر في الأصل أن الأجهزة المحمولة وأجهزة الكمبيوتر والأجهزة المنزلية تستخدم الكهرباء اللعينة. بعد ذلك الدرس، أدرك أن محطات توليد الطاقة هنا لم تكن بحاجة حتى لطاقة المياه لتحويلها لكهرباء، او حتى مراوح الرياح لتوليد الطاقة، ولكن بدلا من ذلك يتم استخدام طاقة سحر البرق من الأحجار السحرية.

 

 

 

 

لم يمض وقت طويل، سارت مجموعة من المحاربين السحريين الذين ترتدون الزي الرسمي تقدموا بالقرب من المقدمة لمكان تجمع الطلاب، ويمكن أن يشعر المرء بهيبة معينة تنبعث من هالاتهم.

 

 

 

 

 

كان يقود هؤلاء الناس بشكل غير متوقع عم الشوارب الذي كان يلعب بالنيران من قبل، زان كونغ.

 

 

“أيها الاصلع الثاني، توقف عن الهراء. كيف يمكن أن يسمى هذا الشيء بأداة سحرية؟ أي نايكي* عشوائي سيكون أفضل من زوج احذيتك هذه.”.

 

 

كان زان كونغ لا يزال لديه هذا المظهر المتألق. كرئيس المدربين العسكريين، فإن مظهره غير المنظم جعل الناس يفكرون بخلاف هذا.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط