مسار الرياح، الطيران من فوق المنحدر!
الفصل 41 – مسار الرياح، الطيران من فوق المنحدر!
في النهاية، بدأ تشانغ شياو هوى يستدير.
.
.
وصل تشانغ شياو هوى على حافة الجرف وقفز بكل قوته مستخدما قدمه اليمنى. حطم صخرة على الجرف بينما بدأ جسده في القفز في نفس الوقت!
التلة لم تكن مشكلة لـ تشانغ شياو هوى.
.
بعد عشرة أيام …
قالت تشو مين على الفور لتوبيخها: “أنت تفتقر إلى الروح، كيف يمكنك وضع أملك على الآخرين ؟!”.
اشتكت زانغغ شو وقالت: “إذا فلتقولي لنا ما يجب القيام به. لا أحد منا قادر على عبور هذه الجرف”.
تحت الغابة الغزيرة، على مسار جبلي متعرج، فرقة مكونة من عشرين طالباً يرتدون زي مدرسة السحر تيان لان الثانوية وقفوا بالقرب من جرف جبلي …
في هذه اللحظة، نظر شياو تينغ نحو فتاة مع ذيل الحصان بجانبه: “أوه صحيح، تشانغ يينغ لو، ألستِ تملكين عنصر الرياح؟ لماذا لا تحاولين القفز؟”
بغض النظر عن مقدار الشكوى والشعور بعدم الرضا، ما زالوا متجهين على طريق لأداء المهمة.
“اللعنة، عندما نحتاجك، كساحرة رياح، أنتي لا تريدي ان تفعليها. أي نوع من السحرة أنت؟”
لقد مرت عشرة أيام في غمضة عين.
في هذه الأيام العشرة، كانوا يتقدمون من خلال العقبات، مروراً بالجبال والغابة الكبيرة. المرارة التي عانوا منها كانت لا تصدق.
.
في هذه اللحظة، نظر شياو تينغ نحو فتاة مع ذيل الحصان بجانبه: “أوه صحيح، تشانغ يينغ لو، ألستِ تملكين عنصر الرياح؟ لماذا لا تحاولين القفز؟”
عندما كان وانغ سان بانغ يلهث من أجل التنفس اثناء جلوسه، بينما يضع يده على غطاء رأسه قال: “هذا زعيم المشرفين العسكريين اللعين، أريد حقاً أن ألعنه لإرسالنا إلى هذا المكان الخبيث.”
بوووم!
سألت تشانغ شو هوا مع عنقها الذي يشبه الزرافة: “نعم، حماقة ملعونة. وبالحديث عن ذلك، كيف لم ننتهي بعد من الـ 30 كلم، أليس هذا هو اليوم العاشر؟ “.
“ماذا نفعل؟ لا يمكننا الاستسلام في منتصف الطريق هناك”.
كان شياو تينغ أول من تسلق الحبال: “نحن قادمون!”.
أوضح تشانغ شياو هوى: “الكيلومترات الثلاثون هي المسافة إذا كنا نمشي في خط مستقيم. لقد اضطررنا إلى تسلق التلال والوديان المتقاطعة والالتفاف حول الجبال. هذا النوع من الطرق هو أكثر من 30 كيلومترا”.
كانت فرقة مو فان في عددها المكون من عشرين شخصا. كانت المهمة الخاصة بالتدريب العملي بحاجة إلى إكمالها من قبل الطلاب، وبالتالي لم يكن هناك معلمون يقودون الفرق، ولم يكن أي مدرب عسكري يتبعهم. كل ما أعطيت له هو خريطة لاستخدامها.
كانت تشانغ يينغ لو بشكل واضح فتاة جبانة.
كشفت تشانغ شو هوا وشياو تينغ عن التعبيرات المشكوك فيها عندما قاما بفحص تشانغ شياو هوى.
تحت الغابة الغزيرة، على مسار جبلي متعرج، فرقة مكونة من عشرين طالباً يرتدون زي مدرسة السحر تيان لان الثانوية وقفوا بالقرب من جرف جبلي …
تسببت مشقة الرحلة خلال الأيام القليلة الماضية في ظهور الجميع وكأنهم كالإنسان البدائي، كانت وجوههم مغطاة بالقذارة وكانوا يقطرون بالعرق.
قالت الممثلة الصفية تشو مين وهي تحمل الخريطة: “بعد عبور وادي النهر هذا، لا ينبغي لنا أن نكون بعيداً عن وادي الالف عشبة الذي ذكره كبير المدربين العسكريين”.
عشرين شخصا، ومن بينهم، كان هناك فقط حوالي أربع سحرة يملكون عنصر الرياح. الشخص الوحيد الذي تجرأ على القفز كان تشانغ شياو هوى.
كان وانغ سان بانغ أول من يصرخ: “اللعنة، كيف يفترض بنا أن نمر من هذا الوادي النهري؟ نقفز؟ على أي حال، يبلغ عرضها 10 أمتار على الأقل!”.
في الهواء، استقبل تشانغ شياو هوى بالصفير الهائل من أعلى الوادي، وكانت الرياح قوية لدرجة أن وجهه كان مشوهاً تقريباً.
في هذه اللحظة، كان هناك جرف أمامهم!
في هذه اللحظة، نظر شياو تينغ نحو فتاة مع ذيل الحصان بجانبه: “أوه صحيح، تشانغ يينغ لو، ألستِ تملكين عنصر الرياح؟ لماذا لا تحاولين القفز؟”
الفصل 41 – مسار الرياح، الطيران من فوق المنحدر!
كان الجرف على الجانب الآخر من الجبل أمامهم مباشرة. ومع ذلك، كان النهر السريع والمرتفع أدناه مخيفاً. الأصوات الصاخبة من الماء الرشاش ضد الصخور كانت واضحة جدا!
صفع تشانغ شياو هوى صدره: “ما الذي هناك حتى أكون خائفا منه!”
تحت سيطرة تشانغ شياو هوى، تحولت العاصفة إلى مسار الرياح المؤدي إلى الهاوية من سفح الجبل.
“ماذا نفعل؟ لا يمكننا الاستسلام في منتصف الطريق هناك”.
تشانغ شو هوا ذات عنق الزرافة قالت: “ماذا عن نذهب إلى المنزل. لا تزال هناك مجموعات أخرى، فمن الممكن أن يتمكنوا من الانتهاء من هذا … “.
كان جسده منحني بشكل قوس بين المنحدرين بينما كان يقترب من الجانب الآخر.
في هذه اللحظة، أمسك مو فان الحبل بإحكام. إذا لم ينجح تشانغ شياو هوى في ذلك، فسيتعين عليه أن يسحبه وإلا فإنه قد يصطدم بالحجارة الحادة تحت الهاوية!
قالت تشو مين على الفور لتوبيخها: “أنت تفتقر إلى الروح، كيف يمكنك وضع أملك على الآخرين ؟!”.
تشانغ شو هوا ذات عنق الزرافة قالت: “ماذا عن نذهب إلى المنزل. لا تزال هناك مجموعات أخرى، فمن الممكن أن يتمكنوا من الانتهاء من هذا … “.
اشتكت زانغغ شو وقالت: “إذا فلتقولي لنا ما يجب القيام به. لا أحد منا قادر على عبور هذه الجرف”.
تحت سيطرة تشانغ شياو هوى، تحولت العاصفة إلى مسار الرياح المؤدي إلى الهاوية من سفح الجبل.
سووش ~
في هذه اللحظة، نظر شياو تينغ نحو فتاة مع ذيل الحصان بجانبه: “أوه صحيح، تشانغ يينغ لو، ألستِ تملكين عنصر الرياح؟ لماذا لا تحاولين القفز؟”
تحول وجه الفتاة التي تسمى تشانغ يينغ لو على الفور إلى شاحب مميت حيث قالت بخجل: “لا … لا، لن أقفز. ماذا لو سقطت؟”
كان هذا المسار غير مرئي. ومع ذلك، فإن الغبار المتناثر حولها يسمح للناس برؤية ممر الرياح الاستثنائي بشكل واضح!
قالت تشو مين، وعيناها مشرقة: “لدينا حبال. يحتوي المنحدران على أشجار، ما دام هناك شخص قادر على القفز مباشرة إلى الجرف الآخر في هذا الوادي وربط الحبال على الأشجار في الجانب المقابل، فعندئذ سنتمكن جميعاً من استخدام الحبال للعبور، “.
كان هذا المسار غير مرئي. ومع ذلك، فإن الغبار المتناثر حولها يسمح للناس برؤية ممر الرياح الاستثنائي بشكل واضح!
تابع شياو تينغ: “تشانغ يينغ لو، ألا تريدين الحصول على A؟ أنتي تقفزي بحبل فقط، حتى إذا لم تكوني قادرة على القف، فنحن لا نزال قادرين على جذبك. انها فقط قفزة بالحبال”.
“أنا لا أريد!”
كانت تشانغ يينغ لو بشكل واضح فتاة جبانة.
“اللعنة، عندما نحتاجك، كساحرة رياح، أنتي لا تريدي ان تفعليها. أي نوع من السحرة أنت؟”
(تفاهموا مع المؤلف او المترجم الأجنبي انا غير مسؤول عن هذا السطر….).
بينما كان الجميع لا يزال مرتبكاً بشأن ما يجب فعله، نظر مو فان في تشانغ شياو هوى إلى جانبه.
قالت تشو مين: “لن نجبر شخصاً ما على فعل شيء لا يريده”.
تحول وجه الفتاة التي تسمى تشانغ يينغ لو على الفور إلى شاحب مميت حيث قالت بخجل: “لا … لا، لن أقفز. ماذا لو سقطت؟”
.
بينما كان الجميع لا يزال مرتبكاً بشأن ما يجب فعله، نظر مو فان في تشانغ شياو هوى إلى جانبه.
لم يكن تشانغ شياو هوى طالباً متميزاً في صف النخبة. وضع الجميع آمالهم عادة على تشانغ يينغ لو الذين حصلوا على أعلى الدرجات في عنصر الرياح. ومع ذلك، كانت تشانغ يينغ لو مجرد فتاة، كيف يمكنها أن تفعل شيئاً قد يهدد بحياتها*.
.
(تفاهموا مع المؤلف او المترجم الأجنبي انا غير مسؤول عن هذا السطر….).
فتح مو فان فمه ليطلب: “أيها القرد، هل تجرؤ؟”.
في هذه اللحظة، كان هناك جرف أمامهم!
صفع تشانغ شياو هوى صدره: “ما الذي هناك حتى أكون خائفا منه!”
بينما كان الجميع لا يزال مرتبكاً بشأن ما يجب فعله، نظر مو فان في تشانغ شياو هوى إلى جانبه.
“حسن!”
بوووم!
وقف تشانغ شياو هوى وقال لتشو مين، شياو تينغ، وتشانغ شو هوا، “اربطوا الحبل من حولي، انا سأفعلها”.
.
كشفت تشانغ شو هوا وشياو تينغ عن التعبيرات المشكوك فيها عندما قاما بفحص تشانغ شياو هوى.
تحول جسم تشانغ شياو هوى إلى ظل غير واضح حيث مر بسرعة عبر ممر الريح الذي انشأه، وسرعان ما تبع التيار الموجود داخل مسار الرياح. نمت سرعة تشانغ شياو هوى بشكل أسرع!
ومع ذلك، كان أحد المتطوعين لا يزال أفضل من الوقوف هناك خائفين بلا حول ولا قوة.
ومع ذلك، كان أحد المتطوعين لا يزال أفضل من الوقوف هناك خائفين بلا حول ولا قوة.
كانت حركات تشو مين سريعة جداً، وسرعان ما ربطت أحد طرفي الحبل حول محيط تشانغ شياو هوى.
“افسحوا الطريق، افسحوا المجال، اعطوا تشانغ شياو هوى غرفة لتفعيل سحره”.
قام الآخرين على الفور بإعطاء تشانغ شياو هوى علامة الابهام متمنيين له النجاح. كان هناك العديد من الناس يقفون على حافة الهاوية ويرتجفون من هبوب الرياح المارة. من سيكون لديه الشجاعة للقفز في هذه الحالة؟
ربط مو فان الطرف الآخر من الحبل على جذع شجرة، كما استخدم كلتا يديه لامساك الحبل بحزم: “أيها القرد، لا تقلق. إذا لم تكن قادراً على القفز، فسوف أسحبك.”
سألت تشانغ شو هوا مع عنقها الذي يشبه الزرافة: “نعم، حماقة ملعونة. وبالحديث عن ذلك، كيف لم ننتهي بعد من الـ 30 كلم، أليس هذا هو اليوم العاشر؟ “.
ابتسم تشانغ شياو هوى الى مو فان بشجاعة واستقامة.
تشو مين، تشانغ شو هوا، وانغ سان بانغ، وآخرون رفعة إصبع الابهام للإشارة على النجاح لتشانغ شياو هوى على الفور.
بدأت عاصفة لا توصف بالدوران حول تشانغ شياو هوى!
.
عندما أخذ تشانغ شياو هوى نفسا عميقا، وأغلق عينيه ببطء. لا أحد يعرف ما إذا كان يربط بين مسارات النجوم أو يشجع نفسه.
في هذه اللحظة، كان هناك جرف أمامهم!
فجأة، فتح تشانغ شياو هوى عينيه. وأطلق إشراقة خضراء.
كانت تشانغ يينغ لو بشكل واضح فتاة جبانة.
بدأت عاصفة لا توصف بالدوران حول تشانغ شياو هوى!
تحت سيطرة تشانغ شياو هوى، تحولت العاصفة إلى مسار الرياح المؤدي إلى الهاوية من سفح الجبل.
على الرغم من أن مظهره كان يبدو مضحكا، إلا أن انطباعات الطلاب عن تشانغ شياو هوى كانت أفضل بكثير.
رفع التسعة عشر شخصا المتبقيين رؤوسهم ونظروا في تشانغ شياو هوى الذي كان في منتصف الهواء، كلهم كانوا قلقين.
كان هذا المسار غير مرئي. ومع ذلك، فإن الغبار المتناثر حولها يسمح للناس برؤية ممر الرياح الاستثنائي بشكل واضح!
“مسار الرياح، السرعة الحالية!”
بوووم!
عندما صرخ تشانغ شياو هوى، اشعاع ذيل النجوم حول جسده مستوى مشرق للغاية!
تشو مين، تشانغ شو هوا، وانغ سان بانغ، وآخرون رفعة إصبع الابهام للإشارة على النجاح لتشانغ شياو هوى على الفور.
سووش ~
قالت تشو مين: “لن نجبر شخصاً ما على فعل شيء لا يريده”.
بدت موجة من الريح وبدأت ملابسهم ترفرف!
وصل تشانغ شياو هوى على حافة الجرف وقفز بكل قوته مستخدما قدمه اليمنى. حطم صخرة على الجرف بينما بدأ جسده في القفز في نفس الوقت!
بغض النظر عن مقدار الشكوى والشعور بعدم الرضا، ما زالوا متجهين على طريق لأداء المهمة.
تحول جسم تشانغ شياو هوى إلى ظل غير واضح حيث مر بسرعة عبر ممر الريح الذي انشأه، وسرعان ما تبع التيار الموجود داخل مسار الرياح. نمت سرعة تشانغ شياو هوى بشكل أسرع!
فجأة، فتح تشانغ شياو هوى عينيه. وأطلق إشراقة خضراء.
سألت تشانغ شو هوا مع عنقها الذي يشبه الزرافة: “نعم، حماقة ملعونة. وبالحديث عن ذلك، كيف لم ننتهي بعد من الـ 30 كلم، أليس هذا هو اليوم العاشر؟ “.
فجأة، فتح تشانغ شياو هوى عينيه. وأطلق إشراقة خضراء.
التلة لم تكن مشكلة لـ تشانغ شياو هوى.
فجأة، فتح تشانغ شياو هوى عينيه. وأطلق إشراقة خضراء.
وقف تشانغ شياو هوى وقال لتشو مين، شياو تينغ، وتشانغ شو هوا، “اربطوا الحبل من حولي، انا سأفعلها”.
“اقفز! اقفز بسرعة!
شياو تينغ، تشو مين وتشانغ شو هوا كان الثلاثة اعينهم مثبتة على تشانغ شياو هوى. فتاة عنصر الرياح، تشانغ يينغ لو، التي كانت خائفة جدا للقفز فتحت عينيها على نطاق جديد!
وصل تشانغ شياو هوى على حافة الجرف وقفز بكل قوته مستخدما قدمه اليمنى. حطم صخرة على الجرف بينما بدأ جسده في القفز في نفس الوقت!
(تفاهموا مع المؤلف او المترجم الأجنبي انا غير مسؤول عن هذا السطر….).
بينما كان الجميع لا يزال مرتبكاً بشأن ما يجب فعله، نظر مو فان في تشانغ شياو هوى إلى جانبه.
“أوه!”
كان الجرف على الجانب الآخر من الجبل أمامهم مباشرة. ومع ذلك، كان النهر السريع والمرتفع أدناه مخيفاً. الأصوات الصاخبة من الماء الرشاش ضد الصخور كانت واضحة جدا!
في الهواء، استقبل تشانغ شياو هوى بالصفير الهائل من أعلى الوادي، وكانت الرياح قوية لدرجة أن وجهه كان مشوهاً تقريباً.
“حسن!”
عشرين شخصا، ومن بينهم، كان هناك فقط حوالي أربع سحرة يملكون عنصر الرياح. الشخص الوحيد الذي تجرأ على القفز كان تشانغ شياو هوى.
كان جسده منحني بشكل قوس بين المنحدرين بينما كان يقترب من الجانب الآخر.
وصل تشانغ شياو هوى على حافة الجرف وقفز بكل قوته مستخدما قدمه اليمنى. حطم صخرة على الجرف بينما بدأ جسده في القفز في نفس الوقت!
ربط مو فان الطرف الآخر من الحبل على جذع شجرة، كما استخدم كلتا يديه لامساك الحبل بحزم: “أيها القرد، لا تقلق. إذا لم تكن قادراً على القفز، فسوف أسحبك.”
في هذه اللحظة، أمسك مو فان الحبل بإحكام. إذا لم ينجح تشانغ شياو هوى في ذلك، فسيتعين عليه أن يسحبه وإلا فإنه قد يصطدم بالحجارة الحادة تحت الهاوية!
رفع التسعة عشر شخصا المتبقيين رؤوسهم ونظروا في تشانغ شياو هوى الذي كان في منتصف الهواء، كلهم كانوا قلقين.
فتح مو فان فمه ليطلب: “أيها القرد، هل تجرؤ؟”.
قالت تشو مين: “لن نجبر شخصاً ما على فعل شيء لا يريده”.
في النهاية، بدأ تشانغ شياو هوى يستدير.
الفصل 41 – مسار الرياح، الطيران من فوق المنحدر!
قدمه داست بشدة على حافة المنحدر الآخر، استمر جسده في التقدم للأمام.
الفصل 41 – مسار الرياح، الطيران من فوق المنحدر!
بوووم!
وفي النهاية، في النهاية هو قد اصطدم في شجرة كبيرة على الجانب الآخر من المنحدر حيث كان الجميع على الجانب المقابل يحدقون بهدوء.
عيون تشانغ شياو هوى انحرفت حيث استدار على الفور للنظر إلى الطلاب على الجانب الآخر من الهاوية مع ابتسامة بسيطة وصادقة. مظهره في ذلك الوقت بدا مضحكا للغاية.
على الرغم من أن مظهره كان يبدو مضحكا، إلا أن انطباعات الطلاب عن تشانغ شياو هوى كانت أفضل بكثير.
“اقفز! اقفز بسرعة!
عشرين شخصا، ومن بينهم، كان هناك فقط حوالي أربع سحرة يملكون عنصر الرياح. الشخص الوحيد الذي تجرأ على القفز كان تشانغ شياو هوى.
في مثل هذا الوضع، إذا ماذا لو كانت درجات سحرة عنصر الرياح الآخرين أفضل؟
“افسحوا الطريق، افسحوا المجال، اعطوا تشانغ شياو هوى غرفة لتفعيل سحره”.
كان مو فان أول من صرخ: “أيها القرد، عمل جيد!”
في النهاية، بدأ تشانغ شياو هوى يستدير.
تشو مين، تشانغ شو هوا، وانغ سان بانغ، وآخرون رفعة إصبع الابهام للإشارة على النجاح لتشانغ شياو هوى على الفور.
.
كان شياو تينغ أول من تسلق الحبال: “نحن قادمون!”.
في هذه اللحظة، كان هناك جرف أمامهم!
عندما أخذ تشانغ شياو هوى نفسا عميقا، وأغلق عينيه ببطء. لا أحد يعرف ما إذا كان يربط بين مسارات النجوم أو يشجع نفسه.
إذا نجح الأشخاص التسعة عشر الباقون في الوصول إلى الجانب الآخر من الوادي. سيكون هذا نجاحاً في الاختبار الأول من التدريب العملي لأنهم وصلوا إلى وجهتهم، وادي الالف عشبة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
