نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 49

الفوز باستخدام الحكمة!

الفوز باستخدام الحكمة!

الفصل 49 – الفوز باستخدام الحكمة!

 

 

 

.

 

 

تانغ يوي عضت شفتيها.

.

فوجئت المجموعة بأكملها داخل مدخل الجبل.

 

 

.

بخلاف عدم القدرة على تصديق هذا، لم يكن هناك أفكار أخرى يمكن رؤيتها في عينيه.

 

 

صاح مو فان: “فلتموت!”، وألقى كرة النار بين يديه إلى الجهة العلوية

 

 

 

 

 

كانت كرة النار المبهرة تتجه باتجاه السقف حيث أضاءت الكهف المظلم على الفور، وأيضا أضاءت الوحش السحري وشكلت ظلال له على جدران الكهف.

سيكون اللهب من حارقة العظام لن تكون عديمة الفائدة فقط لأن الهدف كان صخرة. التسخين الناتج من الاحتراق الداخلي للحرارة الساخنة من المهارة جعل الحزام المثبت للهوابط يسخن ويذوب على الفور.

 

كانوا قد خمنوا أن كبير المدربين زان كونغ كان ساحراً عظيماً. ومع ذلك، لم يتخيلوا أبداً أنه كان ساحراً عالي المستوى كان قادراً على السيطرة على اجنحة الرياح!

 

 

رفع الذئب الروحي نظره، في عينيه القرمزية الشريرة ومض أثر من الشك.

 

 

هذا الأمر برمته لم يكن له أي معنى.

 

كانوا قد خمنوا أن كبير المدربين زان كونغ كان ساحراً عظيماً. ومع ذلك، لم يتخيلوا أبداً أنه كان ساحراً عالي المستوى كان قادراً على السيطرة على اجنحة الرياح!

هل كان هذا الإنسان خائفا لدرجة أنه أصبح أحمق؟ لماذا كانت النيران تطير نحو السقف؟

هل كان هذا الإنسان خائفا لدرجة أنه أصبح أحمق؟ لماذا كانت النيران تطير نحو السقف؟

 

 

 

 

كان الشبح الروحي مشلولا من قبل ضربة البرق، يقف في مكان واحد وغير قادر على التحرك. في هذا النوع من الحالات، ضربه بمهارة انفجار اللهب: حارقة العظام سيكون بسيط، فإن حارقة العظام ستكون سهلة للغاية. سيكون مثل الدمية الخشبية العادية التي كانو يتربون عليها…

 

 

ركع جسده كله على الأرض، وعيناه الفارغة ينظران في الكهف: “الذئب الروحي……… الذئب الروحي الخاص بي”.

 

 

ومع ذلك، قام مو فان بشيء ما جعل الذئب الروحي يشعر وكأنه كان متخلفاً تماماً.

 

 

 

 

 

كان مو فان يبتسم بفمه مفتوح. الضوء من النار أظهر ابتسامته المتعصبة.

في البداية، امتلك الذئب الروحي مشاعر الازدراء والشك. ومع ذلك، بعد أن أدرك أن الهوابط المقطوعة أعلى رأسه مباشرة، فقد أظهر في النهاية حالة من الذعر.

 

 

 

 

بوووووووم!!!

 

 

 

 

كانت الرياح تتسابق بشكل مهول من مدخل الكهف. الطلاب الذين غطوا بالكدمات والجروح رفعوا رؤوسهم بشكل ضعيف.

ضربة اللهب، كان حرق النيران مثل النيزك في الهواء، فهي ضربت الجدار العلوي من الكهف على الهوابط بالتحديد.

زان كونغ نظر حوله. كان يأمل فقط أن يكون الذئب الروحي لا يزال لديه القليل من العقل المتبقي، ليسمح للطالب المدعو مو فان بالكاد البقاء على قيد الحياة.

 

 

 

كان على وشك أن يشرح باي يانغ، لكنه شعر فجأة بألم شديد في رأسه: “أنا … أنا أيضا … آه!”.

سيكون اللهب من حارقة العظام لن تكون عديمة الفائدة فقط لأن الهدف كان صخرة. التسخين الناتج من الاحتراق الداخلي للحرارة الساخنة من المهارة جعل الحزام المثبت للهوابط يسخن ويذوب على الفور.

عائم داخل الكهف المظلم، كان زان كونغ يمسك بيده، وظهرت كرة نارية عليها.

 

 

 

اجنحة الرياح!

قرقر* ~

 

 

 

(ياخي شو بينقال لصوت الفقاقيع الناتجة من حرارة ذوبان الشيء؟ حاولت كثير ما عرفت المترجم الأجنبي حاططها Gurgle~ ومعناها قرقر….. تفاهموا مع جوجل …..).

 

 

 

 

 

فقط ثانية كانت كافية للنيران التي يمكن أن تحرق العظام الى رماد لتذويب جذر الهوابط.

 

 

 

 

 

كانت الهوابط ضخمة. بعد أن اذابتها من الحرارة وبسبب وزنها، تحولت إلى رمح هابط ضخم متوجه من أعلى نقطة في الكهف الى الاسفل.

 

 

ضربة اللهب، كان حرق النيران مثل النيزك في الهواء، فهي ضربت الجدار العلوي من الكهف على الهوابط بالتحديد.

 

كانت الهوابط ضخمة. بعد أن اذابتها من الحرارة وبسبب وزنها، تحولت إلى رمح هابط ضخم متوجه من أعلى نقطة في الكهف الى الاسفل.

في البداية، امتلك الذئب الروحي مشاعر الازدراء والشك. ومع ذلك، بعد أن أدرك أن الهوابط المقطوعة أعلى رأسه مباشرة، فقد أظهر في النهاية حالة من الذعر.

تانغ يوي عضت شفتيها.

 

 

 

كان الشبح الروحي مشلولا من قبل ضربة البرق، يقف في مكان واحد وغير قادر على التحرك. في هذا النوع من الحالات، ضربه بمهارة انفجار اللهب: حارقة العظام سيكون بسيط، فإن حارقة العظام ستكون سهلة للغاية. سيكون مثل الدمية الخشبية العادية التي كانو يتربون عليها…

انزل مو فان يده التي ألقى بها الانفجار ببطء قبل أن يبتسم ببرود ويقول: “أنا لن أزعج نفسي رؤيتك تسقط!”.

انتقده لوه يونبو بغضب: “باي يانغ، فقط ماذا حدث؟ كيف يتحول الوحش المستدعى الى الجنون بلا سبب؟ حتى لو كانت الحرارة مؤلمه، مازال هناك ما يمكنك من السيطرة عليه!”

 

على قمة المنصة الحجرية، كان تعبيرات المستدعى باي يانغ متخوفا بينما كان يجلس هناك. كان قلبه يتمنى فقط أن يصل الرئيس زان كونغ إلى هناك في الوقت المناسب.

 

 

هذا صحيح! لا تستطيع ضربة البرق إلا تقييد حركاتك ولن تتمكن حارقة العظام من قتلك. ومع ذلك، فإن هذا الأب، أنا، سوف استخدم الحكمة لسحقك!

انزل مو فان يده التي ألقى بها الانفجار ببطء قبل أن يبتسم ببرود ويقول: “أنا لن أزعج نفسي رؤيتك تسقط!”.

 

 

 

 

كان حجر الهوابط ضخم، كان مثل السيف الحجري الضخم قد اخترق جسد الذئب الروحي …

 

 

رفع الذئب الروحي نظره، في عينيه القرمزية الشريرة ومض أثر من الشك.

 

هل كان هذا الإنسان خائفا لدرجة أنه أصبح أحمق؟ لماذا كانت النيران تطير نحو السقف؟

توجهت مباشرة الى ظهر الذئب الروحي، تثقبته بعمق وخرجت من البطن. تماما مثل ذلك، كان قد تم دقه وتثبيته بواسطة الهوابط بقوة على الأرض!

 

 

 

 

 

بدأ الدم يتدفق من أحشاء الذئب الروحي. بعد ذلك كان هناك بعض الصخور المنكسرة المتساقطة تتساقط وتصطدم به ايضا. سرعان ما شكلوا كومة كبيرة تحت جسد الذئب الروحي.

 

 

فكرت مرة أخرى في ذلك اليوم عندما كانت لا تزال تصنع النكات مع مو فان. كانت مازحة حول كيفية استخدام محدد موقع Wechat لاسترداد جثته، لكنها لم تعتقد أبداً أن اليوم سيأتي قريباً.

 

 

وقف الذئب الروحي هناك …

 

 

 

 

 

لم يكن قادراً على الانهيار حتى. عادت العيون القرمزية تدريجيا إلى لونها الأخضر السابق مع مرور الثواني الأخيرة من عمره.

 

 

قذفت كرة النار في منتصف الكهف وسط الهواء قبل أن تتفجر مثل لعبة نارية رائعة، مضيئة الكهف بأكمله.

 

مو باي، الذي استعاد وعيه أخيرا رفع رأسه، كان يحدق في الرجل الشجاع في عدم تصديق: “الرياح … اجنحة الرياح!”.

حول رأسه إلى النظر على الهوابط التي اخترقت جسده، ثم نظر إلى الإنسان التافه.

 

 

قال بان ليجون ببرود: “يجب عليك أن تصلي من أجل وحشك الضائع ألا تقتل الكثير من الناس”.

 

 

بخلاف عدم القدرة على تصديق هذا، لم يكن هناك أفكار أخرى يمكن رؤيتها في عينيه.

كانت الرياح تتسابق بشكل مهول من مدخل الكهف. الطلاب الذين غطوا بالكدمات والجروح رفعوا رؤوسهم بشكل ضعيف.

 

هبط رجل من السماء. على ظهره كان هناك زوج ضخم من الأجنحة الكثيفة من قبل سحر عنصر الرياح، تغطي خط البصر.

 

 

كرامة الذئب الروحي المتعجرفة اختفت تماما. أصبح ضعيفا بشكل متزايد، لدرجة أنه كان غير قادر حتى على النضال.

كانوا قد خمنوا أن كبير المدربين زان كونغ كان ساحراً عظيماً. ومع ذلك، لم يتخيلوا أبداً أنه كان ساحراً عالي المستوى كان قادراً على السيطرة على اجنحة الرياح!

 

 

 

 

الحياة انتهت فقط هكذا …

 

 

 

 

تانغ يوي عقدت حاجبيها أيضا وقالت: “ماذا حدث؟”. لم يكن لديها أي فكرة عما كان يفعله هذا المستدعى المستمى باي يانغ

بواسطة هذا الساحر الصغير …

 

 

ومع ذلك، قام مو فان بشيء ما جعل الذئب الروحي يشعر وكأنه كان متخلفاً تماماً.

 

تانغ يوي عضت شفتيها.

 

 

…………….

 

 

“إنه … إنه رئيس المدربين العسكريين!”

 

 

 

 

سُمع صوت صفير.

 

 

فوجئت المجموعة بأكملها داخل مدخل الجبل.

 

 

كانت الرياح تتسابق بشكل مهول من مدخل الكهف. الطلاب الذين غطوا بالكدمات والجروح رفعوا رؤوسهم بشكل ضعيف.

 

 

 

 

 لهذا السبب لم يحاول تخزين أي طاقة في مسار النجوم الخاص به، كان يأمل في العثور على هذا الطالب في أقرب وقت ممكن.

هبط رجل من السماء. على ظهره كان هناك زوج ضخم من الأجنحة الكثيفة من قبل سحر عنصر الرياح، تغطي خط البصر.

 

 

ومع ذلك، في الثانية التالية، كان زان كونغ متخوفاً تماماً.

 

 

مو باي، الذي استعاد وعيه أخيرا رفع رأسه، كان يحدق في الرجل الشجاع في عدم تصديق: “الرياح … اجنحة الرياح!”.

 

 

 لهذا السبب لم يحاول تخزين أي طاقة في مسار النجوم الخاص به، كان يأمل في العثور على هذا الطالب في أقرب وقت ممكن.

 

 

“إنه … إنه رئيس المدربين العسكريين!”

لم يخطر ببال باي يانغ أبداً أنه سيكون هناك طلاب يستطيعون استخدام حارقة العظام ويقمعون فعلاً الوحش المستدعى الخاص به. ما كان يتوقع حدوثه بنسبة اقل حتى، هو فقدان السيطرة على الوحش المستدعى لهذا السبب. يجب أن يكون هناك شيء آخر متورط في هذا.

 

 

 

 

“بحق السماوات، ماذا أرى؟ ملاك!؟”

 

 

 لهذا السبب لم يحاول تخزين أي طاقة في مسار النجوم الخاص به، كان يأمل في العثور على هذا الطالب في أقرب وقت ممكن.

 

 

فوجئت المجموعة بأكملها داخل مدخل الجبل.

لم يجرؤ زان كونغ على البقاء لفترة أطول، وأجنحته الكبيرة رفرفت بقوة مفاجئة، وطار الى عمق الكهف مثل السهم: “آمل أن الطالب الذي استخدم حارقة العظام لا يزال على قيد الحياة.”

 

كان بالكاد بصق تلك الكلمات، بدت كما لو أنه فقد روحه. بدا وكأنه لم يصدق الكلمات.

 

سيكون اللهب من حارقة العظام لن تكون عديمة الفائدة فقط لأن الهدف كان صخرة. التسخين الناتج من الاحتراق الداخلي للحرارة الساخنة من المهارة جعل الحزام المثبت للهوابط يسخن ويذوب على الفور.

كانوا قد خمنوا أن كبير المدربين زان كونغ كان ساحراً عظيماً. ومع ذلك، لم يتخيلوا أبداً أنه كان ساحراً عالي المستوى كان قادراً على السيطرة على اجنحة الرياح!

 

 

طار رئيس المشرفين العسكريين هناك، وعيناه البنيان مليئة بالدهشة!

 

 

اجنحة الرياح!

طار رئيس المشرفين العسكريين هناك، وعيناه البنيان مليئة بالدهشة!

 

 

 

…………….

كان تلك تعويذة سمحت للشخص أن يطير بحق وكأنه ملاك!

 

 

 

 

 

نظر زان كونغ إلى هذه المجموعة من الطلاب الذين لم يبدوا كما لو كانوا في وضع مهدد للحياة، ثم نظروا إلى الكهف الداخلي الذي كان يصدر عنه صوت ضجيج كبير.

 

 

 

 

كمستدعي، كانت أساسيات الأساسيات تدور حول كيفية السيطرة على الوحش السحري الخاص بهم!

لم يجرؤ زان كونغ على البقاء لفترة أطول، وأجنحته الكبيرة رفرفت بقوة مفاجئة، وطار الى عمق الكهف مثل السهم: “آمل أن الطالب الذي استخدم حارقة العظام لا يزال على قيد الحياة.”

كان على وشك أن يشرح باي يانغ، لكنه شعر فجأة بألم شديد في رأسه: “أنا … أنا أيضا … آه!”.

 

حول رأسه إلى النظر على الهوابط التي اخترقت جسده، ثم نظر إلى الإنسان التافه.

 

 

وقد صدمت زان كونغ الحجارة المتدلية على الجانبين. مرّ المدرب الرئيسي عبر الطريق الطويل بطريقة مذهلة قبل أن يصل أخيراً إلى قاع الكهف.

 

 

ضربة اللهب، كان حرق النيران مثل النيزك في الهواء، فهي ضربت الجدار العلوي من الكهف على الهوابط بالتحديد.

 

قال باي يانغ وهو يرتجف: “أنا … لا أعرف … من الناحية الطبيعية، حتى لو تعرض للقتل، فإنه لن يبدأ في قتل الطلاب دون أمري. لا أعلم حقاً لماذا ظهر مثل هذا، “

“انفجار اللهب، تمزق!”

(ياخي شو بينقال لصوت الفقاقيع الناتجة من حرارة ذوبان الشيء؟ حاولت كثير ما عرفت المترجم الأجنبي حاططها Gurgle~ ومعناها قرقر….. تفاهموا مع جوجل …..).

 

 

 

 

عائم داخل الكهف المظلم، كان زان كونغ يمسك بيده، وظهرت كرة نارية عليها.

 

 

 

 

 

قذفت كرة النار في منتصف الكهف وسط الهواء قبل أن تتفجر مثل لعبة نارية رائعة، مضيئة الكهف بأكمله.

 

 

 

 

 

زان كونغ نظر حوله. كان يأمل فقط أن يكون الذئب الروحي لا يزال لديه القليل من العقل المتبقي، ليسمح للطالب المدعو مو فان بالكاد البقاء على قيد الحياة.

 لهذا السبب لم يحاول تخزين أي طاقة في مسار النجوم الخاص به، كان يأمل في العثور على هذا الطالب في أقرب وقت ممكن.

 

(ياخي شو بينقال لصوت الفقاقيع الناتجة من حرارة ذوبان الشيء؟ حاولت كثير ما عرفت المترجم الأجنبي حاططها Gurgle~ ومعناها قرقر….. تفاهموا مع جوجل …..).

 

 

 لهذا السبب لم يحاول تخزين أي طاقة في مسار النجوم الخاص به، كان يأمل في العثور على هذا الطالب في أقرب وقت ممكن.

 

 

“الذئب الروحي الخاص بي …….لقد……لقد…. لقد مات”.

 

 

أضاءت اشعة من النيران الكهف بأكمله حتى أصبح مشرق.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، في الثانية التالية، كان زان كونغ متخوفاً تماماً.

لم يخطر ببال باي يانغ أبداً أنه سيكون هناك طلاب يستطيعون استخدام حارقة العظام ويقمعون فعلاً الوحش المستدعى الخاص به. ما كان يتوقع حدوثه بنسبة اقل حتى، هو فقدان السيطرة على الوحش المستدعى لهذا السبب. يجب أن يكون هناك شيء آخر متورط في هذا.

 

 

 

 

طار رئيس المشرفين العسكريين هناك، وعيناه البنيان مليئة بالدهشة!

.

 

هذا صحيح! لا تستطيع ضربة البرق إلا تقييد حركاتك ولن تتمكن حارقة العظام من قتلك. ومع ذلك، فإن هذا الأب، أنا، سوف استخدم الحكمة لسحقك!

 

مو باي، الذي استعاد وعيه أخيرا رفع رأسه، كان يحدق في الرجل الشجاع في عدم تصديق: “الرياح … اجنحة الرياح!”.

هذا … كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا!

انتقده لوه يونبو بغضب: “باي يانغ، فقط ماذا حدث؟ كيف يتحول الوحش المستدعى الى الجنون بلا سبب؟ حتى لو كانت الحرارة مؤلمه، مازال هناك ما يمكنك من السيطرة عليه!”

 

كان هذا النوع من الشعور يشبه ان روحه وقد تم قطعها بشدة. كان الأمر مؤلماً للغاية لدرجة أنه جعل وجه باي يانغ بأكمله شاحباً بينما كان يتعرق بغزارة.

 

للأسف، يا للأسف …

 

 

……..

……..

 

زان كونغ نظر حوله. كان يأمل فقط أن يكون الذئب الروحي لا يزال لديه القليل من العقل المتبقي، ليسمح للطالب المدعو مو فان بالكاد البقاء على قيد الحياة.

 

 

 

قذفت كرة النار في منتصف الكهف وسط الهواء قبل أن تتفجر مثل لعبة نارية رائعة، مضيئة الكهف بأكمله.

على قمة المنصة الحجرية، كان تعبيرات المستدعى باي يانغ متخوفا بينما كان يجلس هناك. كان قلبه يتمنى فقط أن يصل الرئيس زان كونغ إلى هناك في الوقت المناسب.

 

 

 

 

كانت كرة النار المبهرة تتجه باتجاه السقف حيث أضاءت الكهف المظلم على الفور، وأيضا أضاءت الوحش السحري وشكلت ظلال له على جدران الكهف.

“قاتلة …” كان يضرب آن يانغ على الأرض، ضعيفاً تماماً. إذا توفي طالب على العملية هذه المرة، فسيكون مسؤولاً مسؤولية كاملة. وضعت البلاد درجة كبيرة من الأهمية على هؤلاء الطلاب السحرية. حتى أن طاغية مدينة بو، مو تشو يون، لن تجرؤ على إيذاء الطلاب بأي شكل من الأشكال.

ركع جسده كله على الأرض، وعيناه الفارغة ينظران في الكهف: “الذئب الروحي……… الذئب الروحي الخاص بي”.

 

 

 

 

تانغ يوي عضت شفتيها.

 

 

 

 

للأسف، يا للأسف …

فكرت مرة أخرى في ذلك اليوم عندما كانت لا تزال تصنع النكات مع مو فان. كانت مازحة حول كيفية استخدام محدد موقع Wechat لاسترداد جثته، لكنها لم تعتقد أبداً أن اليوم سيأتي قريباً.

 

 

كانوا قد خمنوا أن كبير المدربين زان كونغ كان ساحراً عظيماً. ومع ذلك، لم يتخيلوا أبداً أنه كان ساحراً عالي المستوى كان قادراً على السيطرة على اجنحة الرياح!

 

فقط ثانية كانت كافية للنيران التي يمكن أن تحرق العظام الى رماد لتذويب جذر الهوابط.

كانت في الواقع مهتمة للغاية في مو فان. من ناحية، شعرت أنه يبدو أن هذا الطالب لديه سر آخر غير أداة مسار النجوم السحرية. من ناحية أخرى، اعتقدت أن لديه إمكانات كبيرة وهائلة، وأرادت أن ترى أي نوع من المجالات يمكنه الوصول إليه …

كان هذا النوع من الشعور يشبه ان روحه وقد تم قطعها بشدة. كان الأمر مؤلماً للغاية لدرجة أنه جعل وجه باي يانغ بأكمله شاحباً بينما كان يتعرق بغزارة.

 

سيكون اللهب من حارقة العظام لن تكون عديمة الفائدة فقط لأن الهدف كان صخرة. التسخين الناتج من الاحتراق الداخلي للحرارة الساخنة من المهارة جعل الحزام المثبت للهوابط يسخن ويذوب على الفور.

 

 

للأسف، يا للأسف …

……..

 

 

 

 

انتقده لوه يونبو بغضب: “باي يانغ، فقط ماذا حدث؟ كيف يتحول الوحش المستدعى الى الجنون بلا سبب؟ حتى لو كانت الحرارة مؤلمه، مازال هناك ما يمكنك من السيطرة عليه!”

 

 

 

 

 

كمستدعي، كانت أساسيات الأساسيات تدور حول كيفية السيطرة على الوحش السحري الخاص بهم!

 

 

 

 

 

قال باي يانغ وهو يرتجف: “أنا … لا أعرف … من الناحية الطبيعية، حتى لو تعرض للقتل، فإنه لن يبدأ في قتل الطلاب دون أمري. لا أعلم حقاً لماذا ظهر مثل هذا، “

نظر زان كونغ إلى هذه المجموعة من الطلاب الذين لم يبدوا كما لو كانوا في وضع مهدد للحياة، ثم نظروا إلى الكهف الداخلي الذي كان يصدر عنه صوت ضجيج كبير.

 

 

 

كمستدعي، كانت أساسيات الأساسيات تدور حول كيفية السيطرة على الوحش السحري الخاص بهم!

هذا الأمر برمته لم يكن له أي معنى.

تانغ يوي عضت شفتيها.

 

فقط ثانية كانت كافية للنيران التي يمكن أن تحرق العظام الى رماد لتذويب جذر الهوابط.

 

هذا الأمر برمته لم يكن له أي معنى.

لم يخطر ببال باي يانغ أبداً أنه سيكون هناك طلاب يستطيعون استخدام حارقة العظام ويقمعون فعلاً الوحش المستدعى الخاص به. ما كان يتوقع حدوثه بنسبة اقل حتى، هو فقدان السيطرة على الوحش المستدعى لهذا السبب. يجب أن يكون هناك شيء آخر متورط في هذا.

 

 

 

 

 

قال بان ليجون ببرود: “يجب عليك أن تصلي من أجل وحشك الضائع ألا تقتل الكثير من الناس”.

توجهت مباشرة الى ظهر الذئب الروحي، تثقبته بعمق وخرجت من البطن. تماما مثل ذلك، كان قد تم دقه وتثبيته بواسطة الهوابط بقوة على الأرض!

 

للأسف، يا للأسف …

 

كان بالكاد بصق تلك الكلمات، بدت كما لو أنه فقد روحه. بدا وكأنه لم يصدق الكلمات.

كان على وشك أن يشرح باي يانغ، لكنه شعر فجأة بألم شديد في رأسه: “أنا … أنا أيضا … آه!”.

 

 

 

 

 

كان هذا النوع من الشعور يشبه ان روحه وقد تم قطعها بشدة. كان الأمر مؤلماً للغاية لدرجة أنه جعل وجه باي يانغ بأكمله شاحباً بينما كان يتعرق بغزارة.

للأسف، يا للأسف …

 

 

 

رفع الذئب الروحي نظره، في عينيه القرمزية الشريرة ومض أثر من الشك.

لوه يونبو سأل، لأنه بدأ يفقد صبره: “ماذا حدث الآن؟”.

 

 

 

 

 

ركع جسده كله على الأرض، وعيناه الفارغة ينظران في الكهف: “الذئب الروحي……… الذئب الروحي الخاص بي”.

 

 

 

 

 

تانغ يوي عقدت حاجبيها أيضا وقالت: “ماذا حدث؟”. لم يكن لديها أي فكرة عما كان يفعله هذا المستدعى المستمى باي يانغ

 

 

 

 

 

“الذئب الروحي الخاص بي …….لقد……لقد…. لقد مات”.

 

 

 

 

 

كان بالكاد بصق تلك الكلمات، بدت كما لو أنه فقد روحه. بدا وكأنه لم يصدق الكلمات.

 

لم يجرؤ زان كونغ على البقاء لفترة أطول، وأجنحته الكبيرة رفرفت بقوة مفاجئة، وطار الى عمق الكهف مثل السهم: “آمل أن الطالب الذي استخدم حارقة العظام لا يزال على قيد الحياة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط