نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 57

خطر! قد تنكشف الأفعال البذيئة الماضية

خطر! قد تنكشف الأفعال البذيئة الماضية

الفصل 57 – خطر! قد تنكشف الأفعال البذيئة الماضية

 

 

“الأخ مو فان، هل تعرضت لأشعة الشمس بشكل غير كثير جدا عندما كنت في الاختبار العملي؟”

.

 

 

 

.

 

 

هذه الشقية، فقط ما الذي تفكر فيه في رأسها …

.

.

 

 

شعر مو فان كما لو كان يحترق من داخله بعدم صبر وقلق. في هذه اللحظة، تمنى بالفعل أن يكون لديه تعويذة حركة حتى يتمكن من الوصول بسرعة إلى مدرسة السحر المتوسطة للفتيات.

 

 

وعندما اقتحم منزل عمته، اصطدم مو فان تقريباً بفتاة على كرسي متحرك عندما استدار حول زاوية الحائط.

 

بووووووم!

كان يجلس في سيارة الأجرة البطيئة، وأخيراً وصل إلى منزل العمة مو كوينغ.

 

 

 

 

 

وعندما اقتحم منزل عمته، اصطدم مو فان تقريباً بفتاة على كرسي متحرك عندما استدار حول زاوية الحائط.

سأل مو فان: “في هذه الحالة، كنت آخر شخص رآها؟”.

 

 

 

 

ابتسمت يي شين شيا بفرح: “اخي مو فان!” فقد كانت مندهشة ومسرورة لأنه كان هناك.

 

 

أومأت شين شيا أومأ رأسها بلطف: “هممم!”.

 

 

“شين شيا، أنت بخير! كنت خائفا من عليك كالجحيم”

.

 

 

 

قالت يي شين شيا بصوت منخفض: “إنها فتاة من صفي المجاور، واسمها لين ين ير. في اليوم الذي اختفت فيه، كنت أيضاً في المكتبة، حتى أخبرتني أنها ستعود إلى المهجع. ومع ذلك، بعد ذلك، لم أرها مرة أخرى. وأيضا لم تلتقطها أيا من الكاميرات في المدرسة مغادرة المدرسة ايضا …”.

عندما رأى مو فان أخيرا ابتسامة يي شين شيا، هدأ قلبه على الفور

 

 

 

 

وعندما اقتحم منزل عمته، اصطدم مو فان تقريباً بفتاة على كرسي متحرك عندما استدار حول زاوية الحائط.

“ماذا حصل لكي؟”

 

 

 

 

 

“لماذا كان هاتفك مغلق عندما اتصلت بك؟”

هزت يي شين شيا رأسها عندما استخدمت صوتًا بدا كأنه يمكنك سماع نبرة اللوم على نفسها فيه: “انا اشك ان المخيف في الامر ان الهدف الأولي كان انا. منذ أن غادرت المكان بسرعة، حولت انتباهه نحو الشخص المجاور لي، لين ين ير. أنا … كان يجب عليّ أن أذهب لأبحث عن لين ين ير وجعلها تغادر معي المدرسة “.

 

 

 

 

خفضت يي شين شيا رأسها كما أجابت: “لقد كان عليه فاتورة مستحقة الدفع، لم أكن على استعداد لدفعها.”، وشعرت بالحرج.

“شين شيا، أنت بخير! كنت خائفا من عليك كالجحيم”

 

 

 

 

“…”

 

 

 

 

 

حسنا، أرادت الفتاة فقط لتوفير القليل من المال.

 

 

وعندما اقتحم منزل عمته، اصطدم مو فان تقريباً بفتاة على كرسي متحرك عندما استدار حول زاوية الحائط.

 

مو فان ربت على رأس شين شيا وقال: “على مدى الأيام القليلة المقبلة، ستبقين في المنزل. انتظري حتى أنتهي من التعامل مع الجاني؟ … ”.

في كلتا الحالتين، طالما كانت بخير، فهذا كان جيد. مو فان خفف من روعه وقلقه تدريجيا.

(يقصد الجيل الناشئ من الفتيات).

 

 

 

 

قدمت يي شين شيا منديلاً ملفوفاً إلى مو فان: “هل سار الاختبار العملي بسلاسة؟”.

 

 

 

 

سأل مو فان: “سمعت أن هناك فتيات مفقودات من مدرستك؟”.

في أيامنا هذه، كانت الفتيات اللواتي يحملن منديلاً قليلات جداً. الأمر ليس أن شين شيا كانت ممتلئة بالأدب، لكن كان ذلك لأن حمل واحد سيوفر المال.

 

 

 

 

 

فمسح مو فان عرقه كما اشتم رائحة العطر على المنديل. هممم، لا يزال هناك عطر جسدها الفاتن فيه. تلك التي سرقتها من قبل فقدت عبيرها* … اوه تبا، لقد كشفت تقريبا عن أفعالي البذيئة…..

 

 

 

(الأخ سرق منديل يي شين شيا عشان يشموا لول “منحرف” هههههه…….بالخصوص يي شين شيا مش اخته ولا حتى لها صلة قرابة دم فيه، اعتقد لانو هوا أسمو مو فان وعيلة مو Mo ولكن هي اسمها يي شين شيا عائلتها هي Ye …. بس بيضل منحرف هههههه)

 

 

 

 

 

سأل مو فان: “سمعت أن هناك فتيات مفقودات من مدرستك؟”.

 

 

كان مو فان سعيداً بالداخل: “نعم، إنه أمر جيد أنك غادرتي مبكراً، أو ربما كنت ستصبحين الفتاة المفقودة!”.

 

 

“هممم.” يي شين شيا أومأت برأسها عدة مرات: “إنه أمر مرعب حقاً هذه المرة، لم تسمح لي العمة بالذهاب إلى المدرسة”.

قدمت يي شين شيا منديلاً ملفوفاً إلى مو فان: “هل سار الاختبار العملي بسلاسة؟”.

 

 

 

 

“أخبرني ما الذي يحدث.”

 

 

 

 

 

قالت يي شين شيا بصوت منخفض: “إنها فتاة من صفي المجاور، واسمها لين ين ير. في اليوم الذي اختفت فيه، كنت أيضاً في المكتبة، حتى أخبرتني أنها ستعود إلى المهجع. ومع ذلك، بعد ذلك، لم أرها مرة أخرى. وأيضا لم تلتقطها أيا من الكاميرات في المدرسة مغادرة المدرسة ايضا …”.

بووووووم!

 

سأل مو فان: “سمعت أن هناك فتيات مفقودات من مدرستك؟”.

 

“ماذا حصل لكي؟”

رؤيتها تتحول شاحبة اثناء تذكر ذلك، ربت مو فان بخفة كتفها.

 

 

الفصل 57 – خطر! قد تنكشف الأفعال البذيئة الماضية

 

 

سأل مو فان: “في هذه الحالة، كنت آخر شخص رآها؟”.

 

 

 

 

 

يي شين شيا خفضت رأسها: “نعم، لقد سألتني الشرطة بالفعل عدة مرات، لكن هذا كل ما أعرفه. ومع ذلك … “.

 

 

 

 

 

سأل مو فان: “هل هناك شيء خاطئ؟”.

 

 

“شين شيا، أنت بخير! كنت خائفا من عليك كالجحيم”

 

 

قالت يي شين شيا: “بعد مغادرة المكتبة، شممت شيئاً غريباً. كانت هذه الرائحة تشبه الرائحة النتنة المنبعثة من مكان معين في كافتيريا المدرسة. ومع ذلك، فإن مكتبتنا بعيدة عن الكافيتريا، وفي ذلك الوقت، شعرت ببرودة غريبة. كان مثل … شيء كان يحدق في وجهي. لقد كنت خائفة حقاً، لذلك غادرت المكان على وجه السرعة”.

أومأت شين شيا أومأ رأسها بلطف: “هممم!”.

 

 

 

 

ارتفع حاجب مو فان. على ما يبدو، كانت بالفعل قريبة للغاية من الخطر!

ارتفع حاجب مو فان. على ما يبدو، كانت بالفعل قريبة للغاية من الخطر!

 

 

 

 

كان من الواضح أن يي شين شيا في حيرة: “الأخ مو فان، لو لم أغادر ذلك مبكرا …”.

 

 

 

 

قالت يي شين شيا: “بعد مغادرة المكتبة، شممت شيئاً غريباً. كانت هذه الرائحة تشبه الرائحة النتنة المنبعثة من مكان معين في كافتيريا المدرسة. ومع ذلك، فإن مكتبتنا بعيدة عن الكافيتريا، وفي ذلك الوقت، شعرت ببرودة غريبة. كان مثل … شيء كان يحدق في وجهي. لقد كنت خائفة حقاً، لذلك غادرت المكان على وجه السرعة”.

كان مو فان سعيداً بالداخل: “نعم، إنه أمر جيد أنك غادرتي مبكراً، أو ربما كنت ستصبحين الفتاة المفقودة!”.

إذا لم تغادر في وقت مبكر، فمن المحتمل أن يكون هناك شخصان مفقودان. إذا كان لدى المدرسة فعلاً شيء لا ينبغي أن يكون هناك، فعندئذٍ لم يكن لدى أي من الفتاتين القوة الكافية للدفاع عن أنفسهم.

 

 

 

“لا على الإطلاق، لماذا تسألي عن ذلك؟”

هزت يي شين شيا رأسها عندما استخدمت صوتًا بدا كأنه يمكنك سماع نبرة اللوم على نفسها فيه: “انا اشك ان المخيف في الامر ان الهدف الأولي كان انا. منذ أن غادرت المكان بسرعة، حولت انتباهه نحو الشخص المجاور لي، لين ين ير. أنا … كان يجب عليّ أن أذهب لأبحث عن لين ين ير وجعلها تغادر معي المدرسة “.

 

 

 

 

 

عندما سمع مو فان يي شين شيا تلوم نفسها، كان عاجزاً عن الكلام.

ارتفع حاجب مو فان. على ما يبدو، كانت بالفعل قريبة للغاية من الخطر!

 

 

 

 

هذه الشقية، فقط ما الذي تفكر فيه في رأسها …

 

 

 

 

 

إذا لم تغادر في وقت مبكر، فمن المحتمل أن يكون هناك شخصان مفقودان. إذا كان لدى المدرسة فعلاً شيء لا ينبغي أن يكون هناك، فعندئذٍ لم يكن لدى أي من الفتاتين القوة الكافية للدفاع عن أنفسهم.

 

 

 

 

 

مو فان طمأنها لها بصوت خافت: “كيف يمكن إلقاء اللوم عليك؟ حتى لو كنت قد أخبرت لين ين ير، لكانت قد ظنت أنك مصابة بجنون الشك. كانت حواسك الخمسة دائما أكثر حدة من غيرك منذ أن كنت صغيرا؛ ومع ذلك، أنت غير قادرة على التحرك بحرية. أن تكوني قادرة على حماية نفسك هي بالفعل مسألة مثيرة للإعجاب، “.

 

 

 

 

 

“الأخ مو فان، هل تعتقد أن لين ين يره بالفعل …”

 

 

 

 

 

“على الأرجح … أوه، لا. بالطبع لا. أنا الآن أعمل في فريق صيادين المدينة، وسوف نحل هذه المشكلة. قال مو فان وهو يصدم يده بصدره: “كيف يمكنني أن أبقى لطيفتي شين شيا في هذه المدرسة الخطرة!”

 

 

سأل مو فان: “هل هناك شيء خاطئ؟”.

 

بخلاف ان هذه الفتاة لها صدر ممتلئ ولها جسم وأرجل رشيقة، جسدها كله ينبعث منه مزاج امرأة شريرة.

جاءت الكلمات من قلب مو فان.

 

 

شعر مو فان كما لو كان يحترق من داخله بعدم صبر وقلق. في هذه اللحظة، تمنى بالفعل أن يكون لديه تعويذة حركة حتى يتمكن من الوصول بسرعة إلى مدرسة السحر المتوسطة للفتيات.

 

 

مع حدوث شيء من هذا القبيل داخل مدرسة السحر المتوسطة للفتيات، حتى لو لم يكن جزءاً من فريق صيادين المدينة، فإنه ما زال مستعجلاً ليصل هناك. يي شين شيا فقدت بالفعل شيئاً مهماً للغاية بالنسبة لها. بغض النظر عما حدث، لن يسمح مو فان لأخته ذات الكرسي المتحرك أن تعاني من المزيد من الأشياء.

 

 

أوه، أوه. لقد نسيت هذا هو وقت العطلة الصيفية، والفتيات لسن هنا.

 

 

كانت نقية وجميلة ولطيفة. عندما كان صغيراً، كان غالباً ما يختبئ في منزل يي شين شيا بعد أن يتحارب مع أطفال آخرين من المنطقة لأنه كان خائفاً من توبيخ والده. يي شين شيا سوف تنظف بعناية وتخفف جروحه وكدماته. حتى انها كذبت عليهم من أجله …

 

 

أومأت شين شيا أومأ رأسها بلطف: “هممم!”.

 

كانت نقية وجميلة ولطيفة. عندما كان صغيراً، كان غالباً ما يختبئ في منزل يي شين شيا بعد أن يتحارب مع أطفال آخرين من المنطقة لأنه كان خائفاً من توبيخ والده. يي شين شيا سوف تنظف بعناية وتخفف جروحه وكدماته. حتى انها كذبت عليهم من أجله …

منذ ذلك الحين، تعهد مو فان بنذره بأنه سيعتني بها بالتأكيد، ولا يسمح لها بأن تعاني أي شيء.

“لماذا كان هاتفك مغلق عندما اتصلت بك؟”

 

 

 

 

مو فان ربت على رأس شين شيا وقال: “على مدى الأيام القليلة المقبلة، ستبقين في المنزل. انتظري حتى أنتهي من التعامل مع الجاني؟ … ”.

.

 

 

 

 

أومأت شين شيا أومأ رأسها بلطف: “هممم!”.

 

 

 

 

بخلاف ان هذه الفتاة لها صدر ممتلئ ولها جسم وأرجل رشيقة، جسدها كله ينبعث منه مزاج امرأة شريرة.

بعد أن عرفت أن مو فان كان ساحر عنصر البرق، بدأت يي شين شيا تشعر بالأمان. علاوة على ذلك، يمكن أن تشعر أيضا أن الأخ مو فان أصبح أقوى وأقوى.

كان من الواضح أن يي شين شيا في حيرة: “الأخ مو فان، لو لم أغادر ذلك مبكرا …”.

 

 

 

ابتسمت يي شين شيا بفرح: “اخي مو فان!” فقد كانت مندهشة ومسرورة لأنه كان هناك.

انتقل من شاب عامي عادي إلى ساحر، وكان الآن عضواً في فريق صيادين المدينة! هو تغير عمليا في كل مرة رأته! لقد خمنت أنه خلال الفترة التي لم تره فيها، كان قد بذل قصارى جهده للتحسن.

هذه الشقية، فقط ما الذي تفكر فيه في رأسها …

 

 

 

 

“الأخ مو فان، هل تعرضت لأشعة الشمس بشكل غير كثير جدا عندما كنت في الاختبار العملي؟”

“…”

 

 

 

 

“لا على الإطلاق، لماذا تسألي عن ذلك؟”

 

 

فمسح مو فان عرقه كما اشتم رائحة العطر على المنديل. هممم، لا يزال هناك عطر جسدها الفاتن فيه. تلك التي سرقتها من قبل فقدت عبيرها* … اوه تبا، لقد كشفت تقريبا عن أفعالي البذيئة…..

 

 

“بشرتك سوداء للغاية لدرجة أنني أستطيع التعرف عليك بالكاد*.”

 

 

هزت يي شين شيا رأسها عندما استخدمت صوتًا بدا كأنه يمكنك سماع نبرة اللوم على نفسها فيه: “انا اشك ان المخيف في الامر ان الهدف الأولي كان انا. منذ أن غادرت المكان بسرعة، حولت انتباهه نحو الشخص المجاور لي، لين ين ير. أنا … كان يجب عليّ أن أذهب لأبحث عن لين ين ير وجعلها تغادر معي المدرسة “.

 

 

“…”

 

 

 

 

 

 

 

……..

 

 

 

 

 

 

 

بعد مغادرة منزل عمته، توجه مو فان إلى مدرسة السحر المتوسطة للفتيات.

 

 

 

 

هذه الشقية، فقط ما الذي تفكر فيه في رأسها …

اللعنة، المدينة والمدرسة كان لديها شيء مخيف يحدث. تطوير زهور هذا البلد في هذا النوع من البيئة*. قد يكون المدرسون قادرين على تحمل ذلك، لكن هذا العم لن يكون كذلك!

 

 

 

(يقصد الجيل الناشئ من الفتيات).

“…”

 

 

 

 

البنات الجميلات من مدرسة السحر المتوسطة للفتيات، لا تضطربن، ولا تخفن. لقد جاء أميركن على حصان أسود لإنقاذكن من هذه الفوضى!

منذ ذلك الحين، تعهد مو فان بنذره بأنه سيعتني بها بالتأكيد، ولا يسمح لها بأن تعاني أي شيء.

 

بعد أن عرفت أن مو فان كان ساحر عنصر البرق، بدأت يي شين شيا تشعر بالأمان. علاوة على ذلك، يمكن أن تشعر أيضا أن الأخ مو فان أصبح أقوى وأقوى.

 

“…”

بووووووم!

انتقل من شاب عامي عادي إلى ساحر، وكان الآن عضواً في فريق صيادين المدينة! هو تغير عمليا في كل مرة رأته! لقد خمنت أنه خلال الفترة التي لم تره فيها، كان قد بذل قصارى جهده للتحسن.

 

خفضت يي شين شيا رأسها كما أجابت: “لقد كان عليه فاتورة مستحقة الدفع، لم أكن على استعداد لدفعها.”، وشعرت بالحرج.

 

 

عندما ركل بوابة الأنيقة لمدخل المدرسة، كان مو فان يشعر بالاستعداد للاستمتاع والإعجاب من آلاف الفتيات في التنانير القصيرة البيضاء. من كان يظن أنه أثناء تواجده، كان الحرم المدرسي بأكمله فارغاً تماماً. كانت بعض القطط المشردة على الاروقة تمدد يديها للأمام أثناء استخدامها عيونها المزعجة للنظر إلى الدخيل الواقف على البوابة؛ بدا كما لو كانوا يقولون: “من اين اتى هذا المعتوه، فأنت اخفت بحد الجحيم هذا الأب*!”

“…”

 

“بشرتك سوداء للغاية لدرجة أنني أستطيع التعرف عليك بالكاد*.”

(القطط بتقول هذا الاب كمان؟ لا بجد يا اما الكاتب او المترجم الأجنبي بيلعب في أصابع رجوله كثير لدرجة يتخيل القطط بتقول شي غير مياو يا اما….)

 

 

 

 

بعد فترة وجيزة، خرج صوت المرأة من خلفه: “أوه؟ لقد وصلت إلى هنا قبلي”.

أوه، أوه. لقد نسيت هذا هو وقت العطلة الصيفية، والفتيات لسن هنا.

 

 

 

 

 

بعد فترة وجيزة، خرج صوت المرأة من خلفه: “أوه؟ لقد وصلت إلى هنا قبلي”.

أوه، أوه. لقد نسيت هذا هو وقت العطلة الصيفية، والفتيات لسن هنا.

 

سأل مو فان: “سمعت أن هناك فتيات مفقودات من مدرستك؟”.

 

كانت نقية وجميلة ولطيفة. عندما كان صغيراً، كان غالباً ما يختبئ في منزل يي شين شيا بعد أن يتحارب مع أطفال آخرين من المنطقة لأنه كان خائفاً من توبيخ والده. يي شين شيا سوف تنظف بعناية وتخفف جروحه وكدماته. حتى انها كذبت عليهم من أجله …

تحول واستدار نظر مو فان حوله، واكتشف أنها كانت عضوة الفريق المتعجرفة للغاية قوه تساي تانغ.

سأل مو فان: “سمعت أن هناك فتيات مفقودات من مدرستك؟”.

 

أوه، أوه. لقد نسيت هذا هو وقت العطلة الصيفية، والفتيات لسن هنا.

 

 

بخلاف ان هذه الفتاة لها صدر ممتلئ ولها جسم وأرجل رشيقة، جسدها كله ينبعث منه مزاج امرأة شريرة.

“لا على الإطلاق، لماذا تسألي عن ذلك؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط