نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 58

وحش الكافتيريا!

وحش الكافتيريا!

الفصل 58 – وحش الكافتيريا!

 

 

 

.

 

 

 

.

 

 

 

.

 

 

 

سألت قوه تساي تانغ مو فان: “هل وجدت أي شيء؟”.

 

 

فجأة، جاءت ضوضاء غريبة وعميقة للغاية من ظهر المطبخ في الكافتيريا.

 

 

“لقد استجوبت الشخص الذي كان هو اخر من رأى الفتاة المفقودة. وقالت انها اشتمت رائحة عفنة صادرة من الكافتيريا. لقد حددت بشكل أساسي أن الكافيتريا إما تعاني من منحرف يسرق اللباس الداخلي أو الوحش السحري.”

فجأة، جاءت ضوضاء غريبة وعميقة للغاية من ظهر المطبخ في الكافتيريا.

 

 

وكان كأنه يزيل نظاراته في خطوة دلت على الحكمة، مثلما كيف يضعها المحقق كونان … أوه، هذا صحيح، هناك حقيقة واحدة فقط!

“فقط فاي شي وجوده يكفي.”

 

ما هذا بحق الجحيم، من الذي سيكون بهذا الملل بحيث يترك وراءه ملعقته بعد تناول الآيس كريم في منتصف الليل، تبا تكاد تكشف موقعي …

 

 

أجابت قوه تساي تانغ، التي بدت متغطرسة بعض الشيء: “هل هذا صحيح. بعد ذلك، إذا ستستمر في مراقبة الكافتيريا. أما باقينا فسوف نذهب إلى الصفوف التعليمية، ومنتزه جبل منغوين، وصالات النوم، وحقول المدارس”.

كانت الملعقة الوحيدة التي تم نسيانها على الطاولة تهتز وترتعد وتتحرك ببطء نحو حافة الطاولة.

 

بدأ مو فان استخدام نيته لتفعيل بصمة المعدات السحرية في روحه حتى يتمكن من استدعاء درع منجل العظام لحمايته.

 

 

قال مو فان: “هذا … لماذا لا أراقب صالات النوم؟ سمعت أن هناك عدد قليل من الطلاب الذين بقوا وراءهم. لماذا لا تدعني أعتني بسلامتهم …”.

 

 

 

 

لحسن الحظ، لم تكن المرة الأولى التي يتعامل فيها مو فان مع الوحش السحري. اعتماداً على ردود الأفعال الخاصة به، تراجع إلى مخرج الكافيتريا.

“فقط فاي شي وجوده يكفي.”

 

 

 

 

بدأ مو فان استخدام نيته لتفعيل بصمة المعدات السحرية في روحه حتى يتمكن من استدعاء درع منجل العظام لحمايته.

شعر مو فان بصداع قادم. بدا فاي شي وكأنه عم غريب منحرف من شأنه أن يسرق الملابس الداخلية للفتيات. إن وجوده في مراقبة المهاجع قد يؤدي إلى تعرض الفتيات لخطر أكبر!

 

 

 

 

 

 

 

……….

 

 

 

 

 

 

 

في ذلك المساء، تم تعيين مو فان حقا لمراقبة الكافتيريا.

 

 

 

 

 

كانت كافيتريا مدرسة السحر المتوسطة للفتيات كبيرة للغاية، وتبدو كقاعة اجتماعات ضخمة. وبما أن هذا المكان يمكن اعتباره مدرسة أرستقراطية، فإن هذا المطعم الفخم والواسع كان في حدود المعقول. بخلاف كافتيريا مدرسة السحر تيان ليان الثانوية؛ إذا كنت تريد إخفاء شيء ما هناك، فعندئذ ستكتشفك العمات العاملات في الكافتيريا هناك.

مو فان أمسك جهاز اتصال، واضغط عليه في جيبه.

 

الفصل 58 – وحش الكافتيريا!

 

شياو كه؟ سيدتي، توقيتك جيد جداً!

كانت الكافتيريا المظلمة تحتوي على القليل من البقع التي تنيرها الأضواء في المسافة البعيدة، وقد تم ترتيب الكراسي والطاولات بعناية. كان مو فان يجلس في زاوية من أحلام اليقظة حول مشهد الفتيات الصغيرات اللواتي يرتدين تنورات قصيرة في الصيف، العطور الحلوة تفيض في إشعاع الربيع الذي لا نهاية له …

نظر مو فان وراءه وشعرت بصدمة متزايدة.

 

 

 

 

بوووم!

ومع ازدياد قوة مسار النجوم الخاص به، فإنه سوف يغير أيضاً بنية جسد السحرة. على الرغم من أن هذه التغييرات لم تكن واضحة تماماً، إلا أنها كانت جيدة بما فيه الكفاية لتجعل السحرة يتفادوا الهجمات الواضحة للغاية.

 

 

 

 

بووووووووووم !!!

 

 

 

 

 

بووم! بوووم! بوووم!

اخترق الشعاع الأحمر النافذة الزجاجية التي فصلت الطلاب وأمتعة الكافتيريا، قبل اختراق صف طاولات الطعام مباشرةً نحو موقع مو فان!

 

 

 

 

جاءت الضوضاء من العدم.

 

 

وبينما كان يضغط على جهاز الاتصال، فإن الشيء الذي كان وراء مطبخ الكافتيريا تصرف كما لو كان يشعر بالإشارة الصادرة من الهاتف. ظهرت مجموعة من العيون الزرقاء العميقة بشكل غريب خلف زجاج المطبخ حيث كانت توجه نظرها مباشرة على الشخص الذي تخرج منه الإشارة.

 

 

كانت الملعقة الوحيدة التي تم نسيانها على الطاولة تهتز وترتعد وتتحرك ببطء نحو حافة الطاولة.

 

 

 

 

كانت الكافتيريا المظلمة تحتوي على القليل من البقع التي تنيرها الأضواء في المسافة البعيدة، وقد تم ترتيب الكراسي والطاولات بعناية. كان مو فان يجلس في زاوية من أحلام اليقظة حول مشهد الفتيات الصغيرات اللواتي يرتدين تنورات قصيرة في الصيف، العطور الحلوة تفيض في إشعاع الربيع الذي لا نهاية له …

عندما سقطت الملعقة من على الطاولة، ضربت رأس مو فان. أمسك مو فان بسرعة الملعقة الصغيرة التي كادت تكشف موقعه.

 

 

 

 

 

ما هذا بحق الجحيم، من الذي سيكون بهذا الملل بحيث يترك وراءه ملعقته بعد تناول الآيس كريم في منتصف الليل، تبا تكاد تكشف موقعي …

 

 

الفصل 58 – وحش الكافتيريا!

 

……….

هذه الكافتيريا غريبة حقاً فقط ما هو مصدر هذا الارتجاف، يبدو وكأنه هناك فريق بناء تحتي. هل يمكن أن يكونوا هم لبناء سجن في الطابق السفلي؟ في الآونة الأخيرة، كان هذا النوع من الأشياء مشهوراً جداً في جميع أنحاء البلاد، فدفع مو فان رأسه خلسة بينما كان ينظر حوله.

كان مو فان أيضا ذكي جدا. كان قد اختار موقعاً بالقرب من المخرج منذ البداية، وبالتالي كان قادراً على مغادرة الكافيتريا بنجاح مع هذا التدحرج واللف.

 

 

 

 

عواء: جراووووووووول ….

 

 

 

 

 

فجأة، جاءت ضوضاء غريبة وعميقة للغاية من ظهر المطبخ في الكافتيريا.

 

 

اللعنة، هناك حقا وحش سحري؟ مو فان أصبح متوتر

 

 

بعد الضجيج، اشتم مو فو رائحة نتنة مقززة من الطعام الفاسد. كان بعض الثوم المعمر، واللحوم ذات الرائحة السمكية، والخضروات المملحة.

شعر مو فان بصداع قادم. بدا فاي شي وكأنه عم غريب منحرف من شأنه أن يسرق الملابس الداخلية للفتيات. إن وجوده في مراقبة المهاجع قد يؤدي إلى تعرض الفتيات لخطر أكبر!

 

 

 

 

اللعنة، هناك حقا وحش سحري؟ مو فان أصبح متوتر

 

 

 

 

وكان كأنه يزيل نظاراته في خطوة دلت على الحكمة، مثلما كيف يضعها المحقق كونان … أوه، هذا صحيح، هناك حقيقة واحدة فقط!

قبل انضمامه إلى فريق صيادين المدينة، كان مو فان دائما يعتقد أن المدينة كانت عالما هادئا وآمنا للغاية. كان يعتقد أن الوحوش السحرية هي مجرد شيء يؤلف من الكبار فقط لتخويف الأطفال الذين رفضوا الذهاب للنوم. من كان يعتقد أن المدينة كانت في الواقع مخبأة بعض الوحوش السحرية؛ ما قالته عمته مو كوينغ من قبل لم يكن بالضرورة مزيف!

 

 

 

 

حالما أرسل إشارة، ثبت الجرذ ذو العين الواحدة السحري تركيزه عليه على الفور. ليس حتى هؤلاء الفضائيين في هوليوود لديهم قدرة مذهلة كهذه!

التفكير في ذلك، فمن المنطقي ان يحصل هذا. كانت المدينة كبيرة جداً، وكانت هناك أماكن كثيرة غير معروفة. إذا ظهرت الوحوش السحرية حقاً، وكانت هناك أرواح بشرية متورطة، فإن الشرطة ما زالت ستمنع تسرب المعلومات، ثم تشرع في حل المسألة على انفراد. كان تأثير الناس بالذعر أسوأ بكثير من الأشياء التي كانت تحدث.

 

 

 

 

 

مو فان أمسك جهاز اتصال، واضغط عليه في جيبه.

 

 

مو فان أمسك جهاز اتصال، واضغط عليه في جيبه.

 

 

كان جهاز التواصل هذا بسيطاً. سيقوم بإخطار أعضاء فريقه في موقعه وإخبارهم بأنه لديه موقف.

 

 

 

 

 

صوت الهدر لمعدة قريبة منه كان مدوي.

بعد ذلك، رأى مو فان تيار مياه يتشكل في الهواء. كان هذا التدفق من الماء ناعماَ مثل الشريط الذي كان يطفو أمامه. ومع ذلك، سرعان ما تشكلت إلى درع مقعرة.

 

قال مو فان: “هذا … لماذا لا أراقب صالات النوم؟ سمعت أن هناك عدد قليل من الطلاب الذين بقوا وراءهم. لماذا لا تدعني أعتني بسلامتهم …”.

 

 

وبينما كان يضغط على جهاز الاتصال، فإن الشيء الذي كان وراء مطبخ الكافتيريا تصرف كما لو كان يشعر بالإشارة الصادرة من الهاتف. ظهرت مجموعة من العيون الزرقاء العميقة بشكل غريب خلف زجاج المطبخ حيث كانت توجه نظرها مباشرة على الشخص الذي تخرج منه الإشارة.

التفكير في ذلك، فمن المنطقي ان يحصل هذا. كانت المدينة كبيرة جداً، وكانت هناك أماكن كثيرة غير معروفة. إذا ظهرت الوحوش السحرية حقاً، وكانت هناك أرواح بشرية متورطة، فإن الشرطة ما زالت ستمنع تسرب المعلومات، ثم تشرع في حل المسألة على انفراد. كان تأثير الناس بالذعر أسوأ بكثير من الأشياء التي كانت تحدث.

 

بوووم!

 

 

كانت عيونها كبيرة مثل حجم كرة السلة، وامتدت أنسجة اللحم حول العينين عندما استدارت ، مما أدى إلى رفع صوت شد العضلات المرعب على جلده.

 

 

 

 

قال مو فان: “هذا … لماذا لا أراقب صالات النوم؟ سمعت أن هناك عدد قليل من الطلاب الذين بقوا وراءهم. لماذا لا تدعني أعتني بسلامتهم …”.

بمساعدة الانعكاس، كان مو فان قادراً على رؤية صورة ظلية تقريباً.

 

 

كانت عيونها كبيرة مثل حجم كرة السلة، وامتدت أنسجة اللحم حول العينين عندما استدارت ، مما أدى إلى رفع صوت شد العضلات المرعب على جلده.

 

 

هل هذا جرذ؟

بدأ مو فان استخدام نيته لتفعيل بصمة المعدات السحرية في روحه حتى يتمكن من استدعاء درع منجل العظام لحمايته.

 

 

 

 

كان الجرذ بحجم شجرة، وكان من الصعب التمييز بين ما إذا كان من الجرذ كامل أو الرأس فقط. باختصار، في المكان الذي ينبغي أن يكون فيه الرأس، كانت عينه كبيرة مثل كرة السلة، وفمه الذي كان مليئاً بالطعام الفاسد.

 

 

 

 

 

اللعنة، هل هذه الوحوش السحرية مجهزة بمستقبل إشارة؟ يمكن أن تشعر حتى عندما أرسلت إشارة!، لعن مو فان نفسه.

.

 

 

 

 

حالما أرسل إشارة، ثبت الجرذ ذو العين الواحدة السحري تركيزه عليه على الفور. ليس حتى هؤلاء الفضائيين في هوليوود لديهم قدرة مذهلة كهذه!

 

 

 

 

 

غوغووووووو!

 

 

هل هذا جرذ؟

 

بوووم!

فجأة، بدا وحش الجرذ ذو العين الواحدة السحري وكأنه قد ركز عليه، يمكن أن يرى أن عينه ذات حجم كرة السلة كان تنظر باتجاهه.

 

 

قال مو فان: “هذا … لماذا لا أراقب صالات النوم؟ سمعت أن هناك عدد قليل من الطلاب الذين بقوا وراءهم. لماذا لا تدعني أعتني بسلامتهم …”.

 

الفصل 58 – وحش الكافتيريا!

عندما وصلت طاقة العين إلى أقصى شحن لها، انطلق شعاع أحمر من عين الوحش!

 

 

 

 

 

اخترق الشعاع الأحمر النافذة الزجاجية التي فصلت الطلاب وأمتعة الكافتيريا، قبل اختراق صف طاولات الطعام مباشرةً نحو موقع مو فان!

“فقط فاي شي وجوده يكفي.”

 

 

 

 

كان مو فان تقريبا قد تبول في سرواله.

 

 

 

 

 

هذا الشيء لا يرحب بي حتى قبل مهاجمتي! إن تعبيره البارد يشبه نظرة سيدة الكافتيريا عندما تتأمل أن تعطيك المزيد من اللحم …

 

 

عواء: جراووووووووول ….

 

 

لحسن الحظ، لم تكن المرة الأولى التي يتعامل فيها مو فان مع الوحش السحري. اعتماداً على ردود الأفعال الخاصة به، تراجع إلى مخرج الكافيتريا.

أجابت قوه تساي تانغ، التي بدت متغطرسة بعض الشيء: “هل هذا صحيح. بعد ذلك، إذا ستستمر في مراقبة الكافتيريا. أما باقينا فسوف نذهب إلى الصفوف التعليمية، ومنتزه جبل منغوين، وصالات النوم، وحقول المدارس”.

 

 

 

 

في الثانية التالية، تم تحويل مكان اختفاء مو فان إلى ثقب أسود محروق. إذا لم يتراجع، فستكون تلك الفتحة في صدره!

 

 

اللعنة، هل هذه الوحوش السحرية مجهزة بمستقبل إشارة؟ يمكن أن تشعر حتى عندما أرسلت إشارة!، لعن مو فان نفسه.

 

 

ومع ازدياد قوة مسار النجوم الخاص به، فإنه سوف يغير أيضاً بنية جسد السحرة. على الرغم من أن هذه التغييرات لم تكن واضحة تماماً، إلا أنها كانت جيدة بما فيه الكفاية لتجعل السحرة يتفادوا الهجمات الواضحة للغاية.

 

 

 

 

 

كان مو فان أيضا ذكي جدا. كان قد اختار موقعاً بالقرب من المخرج منذ البداية، وبالتالي كان قادراً على مغادرة الكافيتريا بنجاح مع هذا التدحرج واللف.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، لم يكن كل شيء بسيطا كما اعتقد مو فان. اخرج الوحش الكبير ذو العينين ضوضاء صاخبة أثناء هروبه من مؤخرة الكافتيريا. كانت عينها الضخمة تركز مرة أخرى من الضوء الأحمر داخل عينها.

 

 

 

 

 

نظر مو فان وراءه وشعرت بصدمة متزايدة.

جاءت الضوضاء من العدم.

 

 

 

 

معدل تكرار هذا الشيء مرتفع جداً، لا يمكنني تفادي ذلك!

 

 

عواء: جراووووووووول ….

 

 

بدأ مو فان استخدام نيته لتفعيل بصمة المعدات السحرية في روحه حتى يتمكن من استدعاء درع منجل العظام لحمايته.

 

 

 

 

 

عندما كان مو فان على وشك الانتهاء، صوت واضح خرج من ملعب كرة السلة البعيدة. “حقل الماء، تكثف!”

 

 

 

 

بعد ذلك، رأى مو فان تيار مياه يتشكل في الهواء. كان هذا التدفق من الماء ناعماَ مثل الشريط الذي كان يطفو أمامه. ومع ذلك، سرعان ما تشكلت إلى درع مقعرة.

بعد ذلك، رأى مو فان تيار مياه يتشكل في الهواء. كان هذا التدفق من الماء ناعماَ مثل الشريط الذي كان يطفو أمامه. ومع ذلك، سرعان ما تشكلت إلى درع مقعرة.

 

 

 

 

في ذلك المساء، تم تعيين مو فان حقا لمراقبة الكافتيريا.

بعد أن وصلت الأشعة الحمراء إلى الدرع المائي، تم تفريغها تماماً. تم تشتيت الطاقة الحمراء على الفور إلى قطرات لا حصر لها تم رشها فوق قدم مو فان.

الفصل 58 – وحش الكافتيريا!

 

 

 

 

ألغى مو فان فوراً تفعيل درع منجل العظام. أدار رأسه في الوقت المناسب لرؤية الفتاة التي تدعى شياو كه تبتسم بلطف تجاهه حيث كشفت عن نابين لطيفين لأسنانها.

 

 

 

 

 

شياو كه؟ سيدتي، توقيتك جيد جداً!

هذه الكافتيريا غريبة حقاً فقط ما هو مصدر هذا الارتجاف، يبدو وكأنه هناك فريق بناء تحتي. هل يمكن أن يكونوا هم لبناء سجن في الطابق السفلي؟ في الآونة الأخيرة، كان هذا النوع من الأشياء مشهوراً جداً في جميع أنحاء البلاد، فدفع مو فان رأسه خلسة بينما كان ينظر حوله.

قبل انضمامه إلى فريق صيادين المدينة، كان مو فان دائما يعتقد أن المدينة كانت عالما هادئا وآمنا للغاية. كان يعتقد أن الوحوش السحرية هي مجرد شيء يؤلف من الكبار فقط لتخويف الأطفال الذين رفضوا الذهاب للنوم. من كان يعتقد أن المدينة كانت في الواقع مخبأة بعض الوحوش السحرية؛ ما قالته عمته مو كوينغ من قبل لم يكن بالضرورة مزيف!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط