نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 77

الحجر المُداس عليه من اجل شخص آخر

الحجر المُداس عليه من اجل شخص آخر

الفصل 77 – الحجر المُداس عليه من اجل شخص آخر

 

 

 

.

 

 

 

.

 

 

لم يعتقد مو فان أن المدرب الرئيسي زان كونغ سيكون هنا أيضاً: “مدير المشرفين، أنت هنا أيضاً لتناول الطعام والشراب مجاناً؟”.

.

“هذا طبيعي، فإن المدارس لديها العديد من الطلاب لتدريبهم. وجود واحد أو اثنين من العباقرة المذهلين يظهران من حين لآخر كان كحصاد جيد. إن تلاميذ أسلاف الأجداد هم النخب. قد لا يكون لديهم الكثير من الناس مثل المدارس، لكنهم جميعهم من النخب. لن يكون الأمر غريباً جداً إذا كان ذلك الشخص الذي يطلق عليه مو فان سيصبح نقطة انطلاق لشخص آخر اليوم”.

 

 

بعد دخوله داخل قصر عائلة مو، سمع مو فان للأسف فاي شي ولي ون جيه وقوه تساي تانغ يتناقشون حوله. في قلبه، كان يفكر في أي نوع من التعبيرات سيكون لديهم إذا عرفوا أن فان مو ومو فان كانا نفس الشخص.

 

 

 

 

 

انس الأمر، دعنا نركز على الأمور المتعلقة بالمبارزة اليوم.

سأل مو فان مرتبك: “رئيس المشرفين، ما معنى هذا؟ هل ستجعلني انضم بالقوة؟”.

 

في هذه اللحظة، تراجع زان كونغ عن هذا المظهر الخشن المبتسم، عدل حواجبه وأظهر تلميحاً جدياً عندما كان يهمس لمو فان: “لا تريد الانضمام لفريقي حسنا إذا، لكن ساعدني في أمر صغير.”

 

(جبل تاي او جبل تايشان، يأوي جبل تايبريّس، وهو مكان عبادة الأباطرة لمدّة أكثر من ألفي عام، تحفة فنية متناسقة كلّ التناسق مع الطبيعة المحيطة. ولطالما شكّل الجبل مصدر وحي للفنّانين والمثقفين الصينيين لا بل هو رمز حضارات الصين القديمة ومعتقداتها…عم جوجل).

دخول قاعة عشاء قصر عائلة مو الكبيرة، كان هناك العديد من الأطباق اللذيذة التي يتم وضعها على الطاولة. كان مو فان، الذي كان يعاني من الجوع، على وشك البدء في تناول الطعام قبل أن يجتمع وجهاً لوجه مع رجل وسيم شجاع كان محاطاً بالشابات غير المتزوجات.

 

 

 

 

 

رجل بشوارب نظر بتوهج في مو فان: “أيها الشقي الجيد، أنت حقا تجرؤ على الانضمام إلى المأدبة!”.

 

 

دخول قاعة عشاء قصر عائلة مو الكبيرة، كان هناك العديد من الأطباق اللذيذة التي يتم وضعها على الطاولة. كان مو فان، الذي كان يعاني من الجوع، على وشك البدء في تناول الطعام قبل أن يجتمع وجهاً لوجه مع رجل وسيم شجاع كان محاطاً بالشابات غير المتزوجات.

 

 

لم يعتقد مو فان أن المدرب الرئيسي زان كونغ سيكون هنا أيضاً: “مدير المشرفين، أنت هنا أيضاً لتناول الطعام والشراب مجاناً؟”.

 

 

 

 

 

“(سعال)، ماذا تقول!” انفصل زان كونغ ذو الشارب عن حشد النساء الشابات. لقد سحب مو فان إلى الجانب ولوى من حاجبيه وسأل: “ماذا عن هذا، لماذا لا تنضم إلى جيشي عندما تتخرج؟ إذا كنت قادراً على الدخول إلى جامعة رائعة، فسيكون جيشنا قادراً على دعم أي تكلفة لجامعة السحر الخاصة بك. أنا أعلم أنك أيها الشقي تسببت بمشكلة للسيد. يمكن للحكومة أن تحميك وتضمن أنك ستتمكن من التغلب على هؤلاء الأشخاص من الجيل الثاني* إذا لم تكن راضياً! سننظف الفوضى التي سببتها!”

 

 

 

(*في الثقافة الصينية “ثرى من الجيل الثاني” هي أهانه تقال على الأطفال الأثرياء التافهين الذين يولدون اثرياء ويتوفر لهم كل شيء بسهولة)

 

 

 

 

 

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يريد فيها زان كونغ ضم مو فان الى الجيش، وكان من الصعب جداً القول ما إذا كان فقط أن يرير من مو فان ان يعيد درع منجل العظام الثمين ام لا.

 

 

 

 

 

رفضه مو فان: “لا، حماية الحدود كل يوم مملة، ما زلت أريد أن أتجول في المدن الكبيرة”.

“متنبه الذهن في ماذا؟”

 

 

 

 

قال زان كونغ، وجهه مليء بالابتسامات: “ما الجيد في مدينة كبيرة؟ الخرسانة المسلحة وانبعاثات المركبات والرائحة النتنة. كيف هي أفضل من معقلنا الكبير مع مشهد طبيعي ساحر، وأغاني الطيور، والزهور العطرية؟ إذا لم تكن راضياً عن الوجبات، يمكنك الذهاب إلى الخارج ومطاردة بعض الوحوش السحرية واعادتها إلى المنزل لتتناول الطعام، فما مدى الحرية في ذلك برأيك؟ “.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يريد فيها زان كونغ ضم مو فان الى الجيش، وكان من الصعب جداً القول ما إذا كان فقط أن يرير من مو فان ان يعيد درع منجل العظام الثمين ام لا.

 

لم يمض وقت طويل بعد، عاد فاي شي. شياو كه كانت فضولية، لذا سألت فاي شي: “الأخ فاي شي، لماذا الجميع يناقش مسألة يو آنغ وهذا الشخص يدعى مو فان؟”

 

 

أجاب مو فان بشكل مؤكد: “في كلتا الحالتين، أنا لن اتجند،”.

كما كان مو فان على وشك المشي بعيدا، ضغط زان كونغ أصابع يده على أكتاف مو فان.

 

قال زان كونغ، وجهه مليء بالابتسامات: “ما الجيد في مدينة كبيرة؟ الخرسانة المسلحة وانبعاثات المركبات والرائحة النتنة. كيف هي أفضل من معقلنا الكبير مع مشهد طبيعي ساحر، وأغاني الطيور، والزهور العطرية؟ إذا لم تكن راضياً عن الوجبات، يمكنك الذهاب إلى الخارج ومطاردة بعض الوحوش السحرية واعادتها إلى المنزل لتتناول الطعام، فما مدى الحرية في ذلك برأيك؟ “.

 

 

بدأ زان كونغ: “حسناً، حسناً، أنت أيها الشقي من المؤكد أنك لا تلين. إذا قمت بهز رأسك اليوم، سيساعدك هذا المشرف بالتأكيد على تسوية أي أمور كبيرة في المستقبل. ولكن بما أن الأمر كذلك، فأنا لا أهتم حتى لو تعرضت للضرب حتى الموت من قبل هذا الشخص يو آنغ.”.

 

 

 

 

 

مع سمعة زان كونغ، كان بإمكانه الحصول على أي شاب يريده، كلهم ​​توسلوا إليه لأن يأخذهم، لكن هذا الطفل لم يعطه أي اهتمام!

 

 

 

 

.

كما كان مو فان على وشك المشي بعيدا، ضغط زان كونغ أصابع يده على أكتاف مو فان.

 

 

 

 

 

سأل مو فان مرتبك: “رئيس المشرفين، ما معنى هذا؟ هل ستجعلني انضم بالقوة؟”.

 

 

 

 

.

في هذه اللحظة، تراجع زان كونغ عن هذا المظهر الخشن المبتسم، عدل حواجبه وأظهر تلميحاً جدياً عندما كان يهمس لمو فان: “لا تريد الانضمام لفريقي حسنا إذا، لكن ساعدني في أمر صغير.”

 

 

 

 

 

كان مو فان في حيرة: “ما هو الامر؟”.

 

 

كان مو فان في حيرة: “ما هو الامر؟”.

 

 

“عندما تحارب ذلك الطفل يو آنغ، كن متنبه الذهن.”

 

 

“متنبه الذهن في ماذا؟”

 

 

“متنبه الذهن في ماذا؟”

 

 

 

 

 

“فقط كن أكثر وعياً”.

الفصل 77 – الحجر المُداس عليه من اجل شخص آخر

 

 

 

 

“لا أفهم”. قبل أن يستطيع مو فان الاستفسار أكثر، كان هناك رجلان في منتصف العمر وامرأة بدوا هامين عندما كانا يمشيان مقتربين.

بعد دخوله داخل قصر عائلة مو، سمع مو فان للأسف فاي شي ولي ون جيه وقوه تساي تانغ يتناقشون حوله. في قلبه، كان يفكر في أي نوع من التعبيرات سيكون لديهم إذا عرفوا أن فان مو ومو فان كانا نفس الشخص.

 

 

 

 

يبدو أنهم على دراية بزان كونغ. ابتسم زان كونغ على الفور عندما استقبلهم.

مع سمعة زان كونغ، كان بإمكانه الحصول على أي شاب يريده، كلهم ​​توسلوا إليه لأن يأخذهم، لكن هذا الطفل لم يعطه أي اهتمام!

 

 

 

 

كان مو فان مرتبك تماما، لم يكن يعرف ما يريده زان كونغ منه.

مع سمعة زان كونغ، كان بإمكانه الحصول على أي شاب يريده، كلهم ​​توسلوا إليه لأن يأخذهم، لكن هذا الطفل لم يعطه أي اهتمام!

 

 

 

أدرك مو فان بشكل غير متوقع أنه التقى بكل هذه الشخصيات المهمة في مدينة بو. هل هذا يعني أنه كان هو نفسه شخصية مهمة؟

 

 

……

سأل شخص آخر: “أليس هذا مبالغًا فيه بعض الشيء؟”

 

 

 

 

 

 

لم يمض وقت طويل بعد ذلك، بدأ المشرف زهو، دنغ كاي، ويانغ زوهي، والشخصيات الأكثر أهمية في مدينة بو الظهور. مو تشو يون أحضر شخصياً يو آنغ على الفور لتحيتهم جميعهم.

 

 

 

 

 

المشرف زهو كان ممثل مدرسة السحر، وكان مثل جبل تاي* لجميع المدارس السحرية في مدينة بو.

يبدو أنهم على دراية بزان كونغ. ابتسم زان كونغ على الفور عندما استقبلهم.

 

 

(جبل تاي او جبل تايشان، يأوي جبل تايبريّس، وهو مكان عبادة الأباطرة لمدّة أكثر من ألفي عام، تحفة فنية متناسقة كلّ التناسق مع الطبيعة المحيطة. ولطالما شكّل الجبل مصدر وحي للفنّانين والمثقفين الصينيين لا بل هو رمز حضارات الصين القديمة ومعتقداتها…عم جوجل).

المشرف زهو كان ممثل مدرسة السحر، وكان مثل جبل تاي* لجميع المدارس السحرية في مدينة بو.

 

 

 

 

كان دنغ كاي رئيس اتحاد الصيادين، وكان مركزه معزول طبيعيا.

 

 

……

 

الفصل 77 – الحجر المُداس عليه من اجل شخص آخر

يانغ زوهي ممثل جمعية السحر، قوته قريبة من مستوى السابقين.

 

 

 

 

 

كان الشخص الذي يمثل الجيش هو زان كونغ، ويمكن القول إنه كان أقوى ساحر في هذا الحشد من الناس، ومقدس الحرب الحقيقي لمدينة بو!

المشرف زهو كان ممثل مدرسة السحر، وكان مثل جبل تاي* لجميع المدارس السحرية في مدينة بو.

 

 

 

“هذا صحيح، إنه بالتأكيد صحيح. انظر إلينا، في أي عمر استطعنا تطوير مستوى النمو لدينا على مستوى قريب من المستوى المتوسط​​، ثم أنظر إلى مو نينغ شيويه، كم عمرها؟ من هذا، يمكنك معرفة مقدار القوة التي ستتمكن عائلة مو من املاكها في المستقبل.”

لم يكن مو تشو يون بحاجة إلى أي مقدمات، كان رأس هذه العائلة السحرية!

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يريد فيها زان كونغ ضم مو فان الى الجيش، وكان من الصعب جداً القول ما إذا كان فقط أن يرير من مو فان ان يعيد درع منجل العظام الثمين ام لا.

 

 

 

.

أدرك مو فان بشكل غير متوقع أنه التقى بكل هذه الشخصيات المهمة في مدينة بو. هل هذا يعني أنه كان هو نفسه شخصية مهمة؟

في هذه اللحظة، تراجع زان كونغ عن هذا المظهر الخشن المبتسم، عدل حواجبه وأظهر تلميحاً جدياً عندما كان يهمس لمو فان: “لا تريد الانضمام لفريقي حسنا إذا، لكن ساعدني في أمر صغير.”

 

.

 

 

(ملاحظة: احمم…. مش انت بطل القصة طيب؟)

 

 

 

 

(جبل تاي او جبل تايشان، يأوي جبل تايبريّس، وهو مكان عبادة الأباطرة لمدّة أكثر من ألفي عام، تحفة فنية متناسقة كلّ التناسق مع الطبيعة المحيطة. ولطالما شكّل الجبل مصدر وحي للفنّانين والمثقفين الصينيين لا بل هو رمز حضارات الصين القديمة ومعتقداتها…عم جوجل).

والحقيقة هي أن مو فان كان يعلم أنه كان على مسافة بعيدة من تلك المجموعة من الناس. كان قادرا على الحصول على انتباه هؤلاء الناس بسهولة في أعلى السلم بسبب هويته كطالب تفوق خارج القطاعات العامية. بمجرد أن دخل المجتمع، وجرف المد العظيم، كان يحسب أنه سينسى كل شيء عنه بسرعة.

بدأ زان كونغ: “حسناً، حسناً، أنت أيها الشقي من المؤكد أنك لا تلين. إذا قمت بهز رأسك اليوم، سيساعدك هذا المشرف بالتأكيد على تسوية أي أمور كبيرة في المستقبل. ولكن بما أن الأمر كذلك، فأنا لا أهتم حتى لو تعرضت للضرب حتى الموت من قبل هذا الشخص يو آنغ.”.

 

والحقيقة هي أن مو فان كان يعلم أنه كان على مسافة بعيدة من تلك المجموعة من الناس. كان قادرا على الحصول على انتباه هؤلاء الناس بسهولة في أعلى السلم بسبب هويته كطالب تفوق خارج القطاعات العامية. بمجرد أن دخل المجتمع، وجرف المد العظيم، كان يحسب أنه سينسى كل شيء عنه بسرعة.

 

 

عندما شارك المدربون الثلاثة، لوه ينبو، بان ليجون، باي يانغ. واستناداً إلى ما اكتشفه مو فان من أفواه هؤلاء المحاربين القدامى في المعقل، كانت قوى المدربين الثلاثة هؤلاء أقوى بقليل من كابتن فريق صيادين المدينة، شو دا هوانغ. كانوا كل الناس الذين كانوا قريبين من مستوى ساحر ذو المستوى المتوسط.

 

 

 

 

 

والحقيقة هي أن أولئك الذين وصلوا إلى ساحر متوسط ​​في مدينة بو يمكن اعتبارهم مثيرين للإعجاب. أي قوة من شأنها أن تحاول تقديم فوائد شخصية قوية لهؤلاء الأشخاص.

 

 

“نعم، إلى جانب ذلك، لقد سمعت أن الطفل مو فان هو الطالب الحاصل على أعلى الدرجات في مدرسة السحر تيان لان الثانوية، وحصل على دعم الزعيم زان كونغ أثناء اختباره العملي. بالتأكيد سيحمي المشرفان زهو ودنغ كاي هذا النوع من الطلاب. حتى إذا لم يرغب الاثنان في الإساءة إلى مو تشو يون، فإن الزعيم زان كونغ لن يهتم بذلك. من كان رئيسه زان كونغ فمن الذي سيكون خائفا منه؟ من يمس جنوده، فإنه يسحق كل شيء في طريقه إلى منزله! “

 

 

بصراحة، إذا كان مو فان سيصل إلى ساحر متوسط​​، فإن مو تشو يون لن يجرؤ على التسبب في مشاكل له. يمكن حساب عدد السحرة ذو المستوى المتوسط ​​في مدينة بو على اليدين.

 

 

 

 

“لهذا السبب باستثناء الزعيم زان كونغ، شخص تجاوز الناس العاديين مثلنا، على الجميع أن يعامل زهوين العجوز باحترام. أنا حقا لا أفهم ما يفكر فيه هذا الشقي الأحمق المسمى مو فان. حتى أننا يجب أن نقول نعم لكل شيء يقوله مو تشو يون، لكنه يرد الكلام بوقاحة … إنه حقا لا يريد البقاء في مدينة بو!”

 

 

……

 

 

 

 

 

 

 

داخل المأدبة، كان هناك عدد قليل من الناس يهمسون: “مو تشو يون حقا اخرج كل شيء هذه المرة، دعا الكثير من الناس هنا. إنه شعور مثل أولئك الذين لديهم أقل القليل من المكانة مدعوين، وقد جاءوا هنا لإعطاء زهوين وجه.”.

بعد دخوله داخل قصر عائلة مو، سمع مو فان للأسف فاي شي ولي ون جيه وقوه تساي تانغ يتناقشون حوله. في قلبه، كان يفكر في أي نوع من التعبيرات سيكون لديهم إذا عرفوا أن فان مو ومو فان كانا نفس الشخص.

 

 

 

 

رجل كان يبدو كما لو كان من جمعية السحر همس: “كيف يمكن أن يكون ذلك، لقد أنتجت عائلة مو بالفعل مو نينغ شيويه، فإنه متوقع ان مستقبلها لن يكون بنفس المستوى الحالي. من لا يعرف أن زهوين العجوز سوف يكون سريعاً قادر على تغطية السماء بيديه؟ اليوم، سيقدم طاغية صغير الخاص به لمدينة بو. وهكذا، إذا كنت تريد أن تكون قادراً على صنع شيء من اجلك في مدينة بو في المستقبل، فكيف لا يمكنك أن تأتي؟ إذا لم تأتي على الرغم من دعوتك، فأنا أحسب أنه سيتم جرّك إلى القائمة السوداء”.

 

 

.

 

 

سأل شخص آخر: “أليس هذا مبالغًا فيه بعض الشيء؟”

 

 

رفضه مو فان: “لا، حماية الحدود كل يوم مملة، ما زلت أريد أن أتجول في المدن الكبيرة”.

 

 

“هذا صحيح، إنه بالتأكيد صحيح. انظر إلينا، في أي عمر استطعنا تطوير مستوى النمو لدينا على مستوى قريب من المستوى المتوسط​​، ثم أنظر إلى مو نينغ شيويه، كم عمرها؟ من هذا، يمكنك معرفة مقدار القوة التي ستتمكن عائلة مو من املاكها في المستقبل.”

 

 

 

 

 

“لهذا السبب باستثناء الزعيم زان كونغ، شخص تجاوز الناس العاديين مثلنا، على الجميع أن يعامل زهوين العجوز باحترام. أنا حقا لا أفهم ما يفكر فيه هذا الشقي الأحمق المسمى مو فان. حتى أننا يجب أن نقول نعم لكل شيء يقوله مو تشو يون، لكنه يرد الكلام بوقاحة … إنه حقا لا يريد البقاء في مدينة بو!”

 

 

 

 

“متنبه الذهن في ماذا؟”

“(تنهد)، هذا صعب القول. لقد سمعت أن علاقة مو نينغ شيويه ومو تشو يون ليست جيدة جداً. إذا قالت مو نينغ شيويه أن لا تلمس شخصاً، فإن مو تشو يون لا يمكن أن يكون مفرطاً جداً”.

داخل المأدبة، كان هناك عدد قليل من الناس يهمسون: “مو تشو يون حقا اخرج كل شيء هذه المرة، دعا الكثير من الناس هنا. إنه شعور مثل أولئك الذين لديهم أقل القليل من المكانة مدعوين، وقد جاءوا هنا لإعطاء زهوين وجه.”.

 

 

 

 

“نعم، إلى جانب ذلك، لقد سمعت أن الطفل مو فان هو الطالب الحاصل على أعلى الدرجات في مدرسة السحر تيان لان الثانوية، وحصل على دعم الزعيم زان كونغ أثناء اختباره العملي. بالتأكيد سيحمي المشرفان زهو ودنغ كاي هذا النوع من الطلاب. حتى إذا لم يرغب الاثنان في الإساءة إلى مو تشو يون، فإن الزعيم زان كونغ لن يهتم بذلك. من كان رئيسه زان كونغ فمن الذي سيكون خائفا منه؟ من يمس جنوده، فإنه يسحق كل شيء في طريقه إلى منزله! “

 

 

 

 

مع سمعة زان كونغ، كان بإمكانه الحصول على أي شاب يريده، كلهم ​​توسلوا إليه لأن يأخذهم، لكن هذا الطفل لم يعطه أي اهتمام!

عندما أدرك فاي شي أن هؤلاء الناس كانوا يناقشون هذا الأمر، صعد إليهم مباشرة لينضم إليهم.

 

 

“لا أفهم”. قبل أن يستطيع مو فان الاستفسار أكثر، كان هناك رجلان في منتصف العمر وامرأة بدوا هامين عندما كانا يمشيان مقتربين.

 

 

لم يمض وقت طويل بعد، عاد فاي شي. شياو كه كانت فضولية، لذا سألت فاي شي: “الأخ فاي شي، لماذا الجميع يناقش مسألة يو آنغ وهذا الشخص يدعى مو فان؟”

 

 

 

 

كان مو فان مرتبك تماما، لم يكن يعرف ما يريده زان كونغ منه.

فاي شي شرح: “أوه، أنا أيضا فهمت للتو. يمثل مو فان قوة المدارس السحرية إلى درجة معينة. وسوف يستخدم هويته كطالب في مدرسة السحر للمبارزة ضد يو آنغ، الذي هو تلميذ لعائلة اسلاف. فالفائز سيحصل بشكل طبيعي على فرصة لتدريب النمو في مياه الربيع المقدس تحت الأرض الخاصة بمدينة بو.”

 

 

 

 

 

“هكذا كان الأمر كذلك، لقد سمعت أنه قد مر سنوات عديدة منذ دخول طالب من مدرسة السحر إلى مياه الربيع المقدس تحت الارض”.

(*في الثقافة الصينية “ثرى من الجيل الثاني” هي أهانه تقال على الأطفال الأثرياء التافهين الذين يولدون اثرياء ويتوفر لهم كل شيء بسهولة)

 

داخل المأدبة، كان هناك عدد قليل من الناس يهمسون: “مو تشو يون حقا اخرج كل شيء هذه المرة، دعا الكثير من الناس هنا. إنه شعور مثل أولئك الذين لديهم أقل القليل من المكانة مدعوين، وقد جاءوا هنا لإعطاء زهوين وجه.”.

 

 

“هذا طبيعي، فإن المدارس لديها العديد من الطلاب لتدريبهم. وجود واحد أو اثنين من العباقرة المذهلين يظهران من حين لآخر كان كحصاد جيد. إن تلاميذ أسلاف الأجداد هم النخب. قد لا يكون لديهم الكثير من الناس مثل المدارس، لكنهم جميعهم من النخب. لن يكون الأمر غريباً جداً إذا كان ذلك الشخص الذي يطلق عليه مو فان سيصبح نقطة انطلاق لشخص آخر اليوم”.

 

 

 

 

 

“إنه شعور مؤسف للغاية، أحد الطلاب البارزين الذين خرجوا منتصرين من خمسمائة شخص ما زال ليس أفضل من شخص من عائلة أسلاف” تنهدت شياو كه واكملت: “المولود في أسرة جيدة هو بالفعل حظ ومهارة.”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط