دليل السوار
الفصل 110 – دليل السوار
مو فان إزال السوار من معصم الفتاه. بعد أن فحصه بدقة، أكد ذلك وقال: “أعتقد أنني وجدت دليل. هذه الفتاة ترتدي سوار أختي.”
.
.
شو دا هوانغ امتلأ وجه بالارتباك، فقط عندما كان على وشك أن يفتح فمه، الضابط تشنغ قلت ببرود: “لقد قلت هذا بالفعل عندما انطلقنا، مهمتنا هي تدمير مدخل الوحوش السحرية. حتى لو كنا سنلتقي بشخص نعرفه او حتى من اقربائنا في الطريق، لا يمكننا مد يد العون. غير ذلك، مو فان فقط هنا لإنقاذ قريبه، آمل أن يفهم الآخرون ما الذي يجب عليهم فعله!”
كان البحث من قبل أشبه بمحاولة العثور على إبرة في كومة قش. من كان يظن أن السماء ستكون لطيفة معه، وتسمح له بالعثور على بعض الأدلة؟
.
الضابط تشنغ ظهر من الجانب وهو يتحدث إلى الجميع بجدية: “يوجد بالفعل فريق آخر اكتشف مدخل الوحوش السحرية، وتمكنوا من تدميره بنجاح.”.
الوقوف الطويل حول الوحوش السحرية لمدة دقيقة إضافية يمكن أن يؤدي إلى فقدان فريقهم المكون من عشرة أشخاص حياتهم. لقد اضطروا إلى اختيار هذا الخيار، حتى لو تمكنوا من مد أيديهم للناس أمامهم، فلن يتمكنوا من تحقيق هدفهم.
شو دا هوانغ ابتسم على الفور: “ألا يجب أن نكون سعداء بهذا؟”.
كانوا جميعا سحرة معركة، وطاعة الأوامر كان واجبهم. وبالتالي، حتى لو كانت هناك صيحات بائسة قادمة من الشارع إلى يمين الزاوية أمامهم، فبإمكانهم فقط أن يعضوا شفاههم ويبقون في مكانهم.
همس الضابط تشنغ وهمس: “تم القضاء على الفريق تماماً، ولم يبقى شخص واحد على قيد الحياة”.
الابتسامة على وجه شو دا هوانغ تجمدت على الفور.
شو دا هوانغ كان على دراية بهذا المكان، وقال على الفور لمو فان: “حول هذه المنطقة، يجب أن يكون هناك سوبر ماركت وول مارت فقط تحت مركز تسوق منغوين.”.
فتح الآخرون أفواههم في حالة صدمة، ولم يعودوا يشعرون بأي نوع من الإثارة.
.
على الأرجح كان في مدخل الوحوش السحرية مجموعة من الوحوش السحرية القوية. ربما كان الانزلاق والدخول إلى المكان بسيطاً إلى حد ما. ومع ذلك، بمجرد تدمير المدخل، سيكون الفريق محاطاً بالتأكيد بمجموعات من الوحوش السحرية في لحظة.
في الحقيقة، عندما كانوا يقومون بترشيح وتجنيد الأعضاء، الضابط تشنغ كان قد أخبر الجميع بوضوح أن المهمة هذه المرة ستكون على الأرجح مهمة يمكنك الذهاب إليها، لكنك لن تعود أبداً.
الضابط تشنغ قال: “دعونا نستمر في التقدم، يجب ألا نكون بعيدين عن مدرسة منغوين المتوسطة للفتيات”.
كان البحث من قبل أشبه بمحاولة العثور على إبرة في كومة قش. من كان يظن أن السماء ستكون لطيفة معه، وتسمح له بالعثور على بعض الأدلة؟
إذا كانت الفرقة مكونة لإنقاذ الناس في الطريق، اذا الفرقة ستصبح فرقة الإنقاذ. مع وجود الكثير من الناس المثقلين بهم، لا توجد طريقة يمكنهم من خلالها الدخول إلى مدخل الوحوش السحرية.
شو دا هوانغ قال لهم: “همم، هناك شارع الطلاب بعد أن تمر من خلال هذا البيت القديم. بعد المرور عبر شارع الطلاب، سنكون قادرين على رؤية بوابة المدرسة المتوسطة للبنات. كان التقرير آنذاك قد ذكر أن هناك اهتزازات قادمة من الكافتيريا الخاصة بهم، ومن ثم فإن مدخل الوحوش السحرية سيكون على الأرجح تحت الكافتيريا الخاصة بهم.”.
أومأ الجميع بالاتفاق، واتبع الطريق الذي اختاره شو دا هوانغ .
في الحقيقة، عندما كانوا يقومون بترشيح وتجنيد الأعضاء، الضابط تشنغ كان قد أخبر الجميع بوضوح أن المهمة هذه المرة ستكون على الأرجح مهمة يمكنك الذهاب إليها، لكنك لن تعود أبداً.
يبدو أنه لم يمت بعد، وعيونه مفتوحة على مصراعيها، رفع رأسه بجهد كبير وهو ينظر إلى الفريق.
في الطريق إلى هناك، واجهوا بعض الوحوش السحرية المزعجة. ومع ذلك، تم التعامل معها بسرعة من قبل الضابط تشنغ.
في مقدمة المجموعة، بان ليجون استدارت لتنظر إليه وقالت: “مو فان، هل أنت بخير؟”.
كان ساحر ذو مستوى متوسط قادراً على قتل الوحوش السحرية من فئة التوابع على الفور، وهكذا ساروا بسرعة نسبيا.
ومع ذلك، عندما تم عض ساقيه من قِبل الوحوش السحرية، هؤلاء الناس لم يتخذوا إجراءً واحداً. عندما تم ابتلاع الجزء السفلي من جسمه بالكامل تقريباً من قبل الوحوش السحرية، ظل هؤلاء السحرة بلا قلب غير مبالين.
“ارجوكم ساعدوني!! أنقذوني ~~ أنقذووووووني!!”
شو دا هوانغ امتلأ وجه بالارتباك، فقط عندما كان على وشك أن يفتح فمه، الضابط تشنغ قلت ببرود: “لقد قلت هذا بالفعل عندما انطلقنا، مهمتنا هي تدمير مدخل الوحوش السحرية. حتى لو كنا سنلتقي بشخص نعرفه او حتى من اقربائنا في الطريق، لا يمكننا مد يد العون. غير ذلك، مو فان فقط هنا لإنقاذ قريبه، آمل أن يفهم الآخرون ما الذي يجب عليهم فعله!”
تماما عندما كانوا ذاهبون إلى الاستمرار بنفس الطريق، انطلق صراخ فجأة خرج الزقاق أمامهم.
فقط عندما كان شو دا هوانغ على وشك اتخاذ إجراء، الضابط تشنغ وقف على الفور أمامه لمنعه.
شو دا هوانغ امتلأ وجه بالارتباك، فقط عندما كان على وشك أن يفتح فمه، الضابط تشنغ قلت ببرود: “لقد قلت هذا بالفعل عندما انطلقنا، مهمتنا هي تدمير مدخل الوحوش السحرية. حتى لو كنا سنلتقي بشخص نعرفه او حتى من اقربائنا في الطريق، لا يمكننا مد يد العون. غير ذلك، مو فان فقط هنا لإنقاذ قريبه، آمل أن يفهم الآخرون ما الذي يجب عليهم فعله!”
كان ساحر ذو مستوى متوسط قادراً على قتل الوحوش السحرية من فئة التوابع على الفور، وهكذا ساروا بسرعة نسبيا.
دخل الجميع في لحظة صمت.
أومأ الاخرون.
كانوا جميعا سحرة معركة، وطاعة الأوامر كان واجبهم. وبالتالي، حتى لو كانت هناك صيحات بائسة قادمة من الشارع إلى يمين الزاوية أمامهم، فبإمكانهم فقط أن يعضوا شفاههم ويبقون في مكانهم.
مو فان كان لا يزال بالصدمة.
مو فان إزال السوار من معصم الفتاه. بعد أن فحصه بدقة، أكد ذلك وقال: “أعتقد أنني وجدت دليل. هذه الفتاة ترتدي سوار أختي.”
كان ساحر ذو مستوى متوسط قادراً على قتل الوحوش السحرية من فئة التوابع على الفور، وهكذا ساروا بسرعة نسبيا.
ومع ذلك، بعد التفكير بعناية في الأمر، فهم السبب وراء القرار غير الإنساني على ما يبدو.
كان هذا سوار المعصم الذي قد اشتراه ليي شين شيا في شارع الطلاب في عيد ميلادها السادس عشر. لقد اختاروا حبات مختلفة لإنشاء هذا السوار الفريد، وكان من بينهم حبة واحدة سوداء قبيحة قام بوضعها وقتها.
إذا كانت الفرقة مكونة لإنقاذ الناس في الطريق، اذا الفرقة ستصبح فرقة الإنقاذ. مع وجود الكثير من الناس المثقلين بهم، لا توجد طريقة يمكنهم من خلالها الدخول إلى مدخل الوحوش السحرية.
بينما كان يزحف بجسده بعيداً عن الدم، شاهد بوضوح هذه المجموعة من السحرة في انعكاسات من الزجاج على أحد المباني.
الوقوف الطويل حول الوحوش السحرية لمدة دقيقة إضافية يمكن أن يؤدي إلى فقدان فريقهم المكون من عشرة أشخاص حياتهم. لقد اضطروا إلى اختيار هذا الخيار، حتى لو تمكنوا من مد أيديهم للناس أمامهم، فلن يتمكنوا من تحقيق هدفهم.
في الثانية التالية، واصلت السير إلى الأمام مرة أخرى.
عندما اتخذوا خطوات قليلة إلى الأمام، تحرك فجأة جسم رجل سمين ملقى على الطريق، ينبعث منه رائحة كريهة.
بعد مرور دقيقتين، اختفى الصراخ البائس في النهاية.
……….
“نتمنى لك الحظ الجيد.”
بعد دقائق قليلة، المشرف لوه يونبو عاد إلى الفريق وقال للضابط تشنغ: “الوحوش السحرية قد غادرت، يمكننا المضي قدما.”
في الطريق إلى هناك، واجهوا بعض الوحوش السحرية المزعجة. ومع ذلك، تم التعامل معها بسرعة من قبل الضابط تشنغ.
بعد المشي إلى منتصف الشارع، سحرة المعركة الذين عانوا من النقد الصامت للموت اكتشفوا جثة امرأة عن طريق نفق تحت الأرض، تمزق حلقها من قبل الجرذ ذو العين الواحدة الضخمة السحري.
لوه يونبو كان قد رأى شخصيا هؤلاء الناس يقتلون، وفي هذه اللحظة الحالية، كانت بشرته قبيحة للغاية. إذا لم يكن الأمر للمهمة، فمن المؤكد أنه كان سيذهب وينقذهم.
في الثانية التالية، واصلت السير إلى الأمام مرة أخرى.
……….
كانوا جميعا سحرة معركة، وطاعة الأوامر كان واجبهم. وبالتالي، حتى لو كانت هناك صيحات بائسة قادمة من الشارع إلى يمين الزاوية أمامهم، فبإمكانهم فقط أن يعضوا شفاههم ويبقون في مكانهم.
بعد مرور دقيقتين، اختفى الصراخ البائس في النهاية.
كان أمامهم شارع يمكن اعتباره واسعاً، وكان الطريق بأكمله خالياً من السيارات. ومع ذلك، على الأسفلت كانت بعض الجثث التي لا تزال دامية بشكل مروع. لم يمر وقت طويل منذ وفاتهم …
عندما اتخذوا خطوات قليلة إلى الأمام، تحرك فجأة جسم رجل سمين ملقى على الطريق، ينبعث منه رائحة كريهة.
يبدو أنه لم يمت بعد، وعيونه مفتوحة على مصراعيها، رفع رأسه بجهد كبير وهو ينظر إلى الفريق.
الابتسامة على وجه شو دا هوانغ تجمدت على الفور.
مو فان كان لا يزال بالصدمة.
كانت عيناه مليئة بالغضب والشك.
بينما كان يزحف بجسده بعيداً عن الدم، شاهد بوضوح هذه المجموعة من السحرة في انعكاسات من الزجاج على أحد المباني.
لقد كان يصرخ على وجه الدقة على هؤلاء السحرة ليأتوا وينقذوه من قبل.
في الطريق إلى هناك، واجهوا بعض الوحوش السحرية المزعجة. ومع ذلك، تم التعامل معها بسرعة من قبل الضابط تشنغ.
ومع ذلك، عندما تم عض ساقيه من قِبل الوحوش السحرية، هؤلاء الناس لم يتخذوا إجراءً واحداً. عندما تم ابتلاع الجزء السفلي من جسمه بالكامل تقريباً من قبل الوحوش السحرية، ظل هؤلاء السحرة بلا قلب غير مبالين.
في مقدمة المجموعة، بان ليجون استدارت لتنظر إليه وقالت: “مو فان، هل أنت بخير؟”.
عندما مشى سحرة المعركة اولئك متخطين جسده، زحف واستخدم قوته الأخيرة للإمساك بساق واحد منهم. أراد أن يسأل، أراد أن يسأل بحزم هذه الأوغاد سحرة المعركة لماذا كانوا فقط يشاهدون عندما مات الجميع!
بان ليجون تحركت ببطء إلى توقف. وبينما نظرت إلى الرجل البدين الذي كان يمسك بها والذي كان في أنفاسه الأخيرة، لم يكن لدى عينيها أي أثر للمشاعر.
أومأ الاخرون.
في الثانية التالية، واصلت السير إلى الأمام مرة أخرى.
شو دا هوانغ امتلأ وجه بالارتباك، فقط عندما كان على وشك أن يفتح فمه، الضابط تشنغ قلت ببرود: “لقد قلت هذا بالفعل عندما انطلقنا، مهمتنا هي تدمير مدخل الوحوش السحرية. حتى لو كنا سنلتقي بشخص نعرفه او حتى من اقربائنا في الطريق، لا يمكننا مد يد العون. غير ذلك، مو فان فقط هنا لإنقاذ قريبه، آمل أن يفهم الآخرون ما الذي يجب عليهم فعله!”
الجميع لم ينظروا إلى الرجل البائس بشكل مزري حيث سرعان ما تحركوا.
“ارجوكم ساعدوني!! أنقذوني ~~ أنقذووووووني!!”
بعد خطوات ليست كثيرة بعدها، فقد رأوا المزيد من الجثث التي تم تشويهها دون التعرف عليها.
عندما مشى سحرة المعركة اولئك متخطين جسده، زحف واستخدم قوته الأخيرة للإمساك بساق واحد منهم. أراد أن يسأل، أراد أن يسأل بحزم هذه الأوغاد سحرة المعركة لماذا كانوا فقط يشاهدون عندما مات الجميع!
“اذا نتمنى لك حظاً سعيداً.”
رغم أنه لم يستطع تأكيد ما إذا كانت يي شين شيا في السوبر ماركت أم لا، الآن، كان لديه على الأقل اتجاه للذهاب. على الأقل، لم يكن مثل ذبابة المنزل بلا رأس، وهو يبحث حول هذه المنطقة.
بعد المشي إلى منتصف الشارع، سحرة المعركة الذين عانوا من النقد الصامت للموت اكتشفوا جثة امرأة عن طريق نفق تحت الأرض، تمزق حلقها من قبل الجرذ ذو العين الواحدة الضخمة السحري.
عندما مشى سحرة المعركة اولئك متخطين جسده، زحف واستخدم قوته الأخيرة للإمساك بساق واحد منهم. أراد أن يسأل، أراد أن يسأل بحزم هذه الأوغاد سحرة المعركة لماذا كانوا فقط يشاهدون عندما مات الجميع!
في الطريق إلى هناك، واجهوا بعض الوحوش السحرية المزعجة. ومع ذلك، تم التعامل معها بسرعة من قبل الضابط تشنغ.
لوه يونبو كان صوته منخفض: “ربما أرادوا الهروب باستخدام المجاري تحت الأرض، ولكن بعد ذلك …”.
شو دا هوانغ هز رأسه بلا حول ولا قوة: “المجاري تحت الأرض هي مخابئ الجرذ ذو العين الواحدة الضخمة السحري. لقد اتبعوا الطريق إلى عذابهم وموتهم”.
.
في مقدمة المجموعة، بان ليجون استدارت لتنظر إليه وقالت: “مو فان، هل أنت بخير؟”.
قالت بان ليجون: “ظهر الشخص السمين الميت كان يحمل شعار وول مارت. هؤلاء الناس يجب أن يكونوا قد فروا من المجاري تحت الأرض بالقرب من وول مارت. لقد تم العثور عليهم على الأرجح بواسطة الجرذان ذات العين الضخمة السحرية في منتصف الطريق، ولهذا السبب حاولوا الفرار إلى السطح”.
كان الطريق الذي لا ينبغي لهم السير فيه هو المجاري بالضبط؛ والوحوش السحرية قد استخدمت العالم تحت الأرض لتنتشر في جميع مواقع المدينة.
همس الضابط تشنغ وهمس: “تم القضاء على الفريق تماماً، ولم يبقى شخص واحد على قيد الحياة”.
الضابط تشنغ قال دون علامة على العاطفة: “دعنا نذهب، إذا لم ندمر هذا المدخل، فسيكون هناك المزيد من الناس يموتون” .
أومأ الجميع بالاتفاق، واتبع الطريق الذي اختاره شو دا هوانغ .
أومأ الاخرون.
مو فان أومأ: “أنا أفهم.”
همس الضابط تشنغ وهمس: “تم القضاء على الفريق تماماً، ولم يبقى شخص واحد على قيد الحياة”.
فقط عندما كان مو فان على وشك المضي قدما، توقفت وتيرت مشيه فجأة وتوقف.
تم تثبيت نظراته على معصم الفتاة التي كانت بجانب المدخل. لم ير هذه الفتاة من قبل. ومع ذلك، فإن السوار الذي ارتدته كان شيئاً كان على دراية به.
شو دا هوانغ قال لهم: “همم، هناك شارع الطلاب بعد أن تمر من خلال هذا البيت القديم. بعد المرور عبر شارع الطلاب، سنكون قادرين على رؤية بوابة المدرسة المتوسطة للبنات. كان التقرير آنذاك قد ذكر أن هناك اهتزازات قادمة من الكافتيريا الخاصة بهم، ومن ثم فإن مدخل الوحوش السحرية سيكون على الأرجح تحت الكافتيريا الخاصة بهم.”.
بعد مرور دقيقتين، اختفى الصراخ البائس في النهاية.
الوقوف الطويل حول الوحوش السحرية لمدة دقيقة إضافية يمكن أن يؤدي إلى فقدان فريقهم المكون من عشرة أشخاص حياتهم. لقد اضطروا إلى اختيار هذا الخيار، حتى لو تمكنوا من مد أيديهم للناس أمامهم، فلن يتمكنوا من تحقيق هدفهم.
كان هذا سوار المعصم الذي قد اشتراه ليي شين شيا في شارع الطلاب في عيد ميلادها السادس عشر. لقد اختاروا حبات مختلفة لإنشاء هذا السوار الفريد، وكان من بينهم حبة واحدة سوداء قبيحة قام بوضعها وقتها.
.
الأولاد والبنات الآخرين سوف يضعون سلسلة نصف سوار لكل منهما. شخص مهمل مثل مو فان كان يضيع وقتا طويلا جدا لربط الحبة السوداء غير المتوافقة للغاية. كان كما لو أن هذا سوار المعصم الجميل قد تلوث من الفئران. وحتى بعد هذا، شين شيا كانت لا تزال سترتديها بسعادة كل يوم.
“نتمنى لك الحظ الجيد.”
لوه يونبو كان قد رأى شخصيا هؤلاء الناس يقتلون، وفي هذه اللحظة الحالية، كانت بشرته قبيحة للغاية. إذا لم يكن الأمر للمهمة، فمن المؤكد أنه كان سيذهب وينقذهم.
كان هذا النوع من السوار في كل مكان في الشوارع، ومع ذلك، كان من السهل التعرف على الحبة السوداء التي كان يميزها عن غيرها. كان هذا بالتأكيد سوار المعصم الذي هو ويي شين شيا قد صنعوه بنجاح من خلال التعاون مع بعضهم. ولكن لماذا كان موجود في يد فتاة غريبة؟
في مقدمة المجموعة، بان ليجون استدارت لتنظر إليه وقالت: “مو فان، هل أنت بخير؟”.
مو فان إزال السوار من معصم الفتاه. بعد أن فحصه بدقة، أكد ذلك وقال: “أعتقد أنني وجدت دليل. هذه الفتاة ترتدي سوار أختي.”
كان هذا سوار المعصم الذي قد اشتراه ليي شين شيا في شارع الطلاب في عيد ميلادها السادس عشر. لقد اختاروا حبات مختلفة لإنشاء هذا السوار الفريد، وكان من بينهم حبة واحدة سوداء قبيحة قام بوضعها وقتها.
……….
قالت بان ليجون: “ظهر الشخص السمين الميت كان يحمل شعار وول مارت. هؤلاء الناس يجب أن يكونوا قد فروا من المجاري تحت الأرض بالقرب من وول مارت. لقد تم العثور عليهم على الأرجح بواسطة الجرذان ذات العين الضخمة السحرية في منتصف الطريق، ولهذا السبب حاولوا الفرار إلى السطح”.
مو فان نظر نحو مدخل المجاري، وبالفعل كان هناك جثتان اخريان هناك. بالإضافة إلى ذلك، يمكنه تحديد أنهم كانوا من المجاري من رائحة المجاري على أجسادهم.
شو دا هوانغ كان على دراية بهذا المكان، وقال على الفور لمو فان: “حول هذه المنطقة، يجب أن يكون هناك سوبر ماركت وول مارت فقط تحت مركز تسوق منغوين.”.
كان البحث من قبل أشبه بمحاولة العثور على إبرة في كومة قش. من كان يظن أن السماء ستكون لطيفة معه، وتسمح له بالعثور على بعض الأدلة؟
رغم أنه لم يستطع تأكيد ما إذا كانت يي شين شيا في السوبر ماركت أم لا، الآن، كان لديه على الأقل اتجاه للذهاب. على الأقل، لم يكن مثل ذبابة المنزل بلا رأس، وهو يبحث حول هذه المنطقة.
الضابط تشنغ قال دون علامة على العاطفة: “دعنا نذهب، إذا لم ندمر هذا المدخل، فسيكون هناك المزيد من الناس يموتون” .
.
بان ليجون تحركت ببطء إلى توقف. وبينما نظرت إلى الرجل البدين الذي كان يمسك بها والذي كان في أنفاسه الأخيرة، لم يكن لدى عينيها أي أثر للمشاعر.
” مو فان … “
مو فان أومأ: “أنا أفهم.”
الأولاد والبنات الآخرين سوف يضعون سلسلة نصف سوار لكل منهما. شخص مهمل مثل مو فان كان يضيع وقتا طويلا جدا لربط الحبة السوداء غير المتوافقة للغاية. كان كما لو أن هذا سوار المعصم الجميل قد تلوث من الفئران. وحتى بعد هذا، شين شيا كانت لا تزال سترتديها بسعادة كل يوم.
ومع ذلك، عندما تم عض ساقيه من قِبل الوحوش السحرية، هؤلاء الناس لم يتخذوا إجراءً واحداً. عندما تم ابتلاع الجزء السفلي من جسمه بالكامل تقريباً من قبل الوحوش السحرية، ظل هؤلاء السحرة بلا قلب غير مبالين.
“اذا نتمنى لك حظاً سعيداً.”
بعدها الضابط تشنغ لم يعد يقول أي شيء آخر واستمرار الفريق في التقدم.
“نتمنى لك الحظ الجيد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
