نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 111

لقاء مع الفاتيكان الأسود مرة أخرى!

لقاء مع الفاتيكان الأسود مرة أخرى!

الفصل 111 – لقاء مع الفاتيكان الأسود مرة أخرى!

 

 

.

.

.

 

 

.

 

 

الفصل 111 – لقاء مع الفاتيكان الأسود مرة أخرى!

.

 

 

 

إلى جانب الساحة، ومض وميض أرجواني فجأة، يليه العديد من آثار البرق تغلف جسم الذئب السحري ذو العين الواحدة، فمه كان مليئ الآن بالدم.

 

 

.

 

 

عندما كان جسم الذئب السحري ذو العين الواحدة ممتلئاً بالكامل من البرق، وكانت عينه مليئة بالغضب.

 

 

 

 

 

كان غير قادر تماماً على تحريك جسده. أراد أن يفتح صدر الإنسان الصغير أمامه بمخالبه، لكنه لم يمن قادر على القيام بذلك.

 

 

 

 

 

في النهاية، الذئب السحري ذو العين الواحدة انهار تحت القصف المتكرر للسحر. من البداية إلى النهاية، لم يكن لديه فرصة واحدة حتى للمس الساحر البشري.

 

 

 

 

 

مو فان اخذ نفسها عميقا وهو ينظر الى الذئب ذو العين الواحدة السحري الميت امامه وقال: “لحسن الحظ، اكتشفته واقتنصت الفرصة”.

 

 

سووووووش!!!

 

 

كانت هذه المرة الأولى التي يواجه فيها الوحش السحري بنفسه. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لتعويذات البرق، فعندئذ كان من الممكن للذئب السحري ذو العين الواحدة ان يمزقه بسهولة. في هذه اللحظة، مو فان قد استخدم عليه ضربة البرق للتحكم به أولاً، ثم التبديل إلى تأثير انفجار اللهب: تمزيق للتعامل مع الذئب السحري ذو العين الواحدة غير المستعد تماماً.

 

 

 

 

 

بعد المرور عبر هذا الوادي الصغير، كان مركز التسوق أمامه مباشرة.

 

 

 

 

 

مو فان بحثت عن ممر آمن نسبياً للاقتراب من مركز التسوق.

 

 

 

 

 

 

مو فان اخذ نفسها عميقا وهو ينظر الى الذئب ذو العين الواحدة السحري الميت امامه وقال: “لحسن الحظ، اكتشفته واقتنصت الفرصة”.

……….

 

 

 

 

مو فان اخذ نفسها عميقا وهو ينظر الى الذئب ذو العين الواحدة السحري الميت امامه وقال: “لحسن الحظ، اكتشفته واقتنصت الفرصة”.

 

كان من بينهم رجل لديه انف على شكل صقر قال: “كان هناك تألق أرجواني يظهر الآن، يجب أن يكون ساحر عنصر البرق … أوه، لقد ظهر. يبدو أنه يسير نحو مركز التسوق”.

بجانب مركز التسوق كانت هناك شرفة تقع على ارتفاع عشرة طوابق.

مو فان هرب بلاوعي إلى الباب الزجاجي بجانبه، وتفادى هذا الهجوم الشرس.

 

 

 

كان من بينهم رجل لديه انف على شكل صقر قال: “كان هناك تألق أرجواني يظهر الآن، يجب أن يكون ساحر عنصر البرق … أوه، لقد ظهر. يبدو أنه يسير نحو مركز التسوق”.

على الشرفة كان هناك رجلان يرتديان ملابس سوداء. لقد بدوا وكأنهم لا يمكن العثور عليهم بواسطة الوحوش السحرية لأنها كانت تفحص هذه المنطقة المدينة بسهولة.

 

 

كان من بينهم رجل لديه انف على شكل صقر قال: “كان هناك تألق أرجواني يظهر الآن، يجب أن يكون ساحر عنصر البرق … أوه، لقد ظهر. يبدو أنه يسير نحو مركز التسوق”.

 

على الجانب الآخر، مو فان قد وصل بالفعل الى الدرج داخل مركز التسوق.

كان من بينهم رجل لديه انف على شكل صقر قال: “كان هناك تألق أرجواني يظهر الآن، يجب أن يكون ساحر عنصر البرق … أوه، لقد ظهر. يبدو أنه يسير نحو مركز التسوق”.

 

 

وحش الظلام الوحشي!

 

 

الرجل الآخر الذي كان يغطي وجهه ظهرت ومضة من الكراهية داخل عينيه وقال: “إنه في الحقيقة هو!”.

 

 

 

 

كان غير قادر تماماً على تحريك جسده. أراد أن يفتح صدر الإنسان الصغير أمامه بمخالبه، لكنه لم يمن قادر على القيام بذلك.

سأل الرجل ذو الانف الشبيه بالصقر وقال: “أنت تعرفه؟”.

وحش الظلام الوحشي!

 

رجل الفاتيكان الأسود صرخ صراخاً هائلاً بهستيرية نحو مو فان وقال: “الشخص الذي كان يجب أن يكون قد دخل مياه الربيع المقدس تحت الأرض هو أنا، لقد كنت أنا! إذا أعطيت مياه الربيع المقدس السحري للسالان* الكبير، لكنت قادراً على أن أصبح شماس في الفاتيكان الأسود! بالنسبة لهذه الخطة، كم سنة دفعت في اعتقادك؟ عشر سنوات، لمدة عشر سنوات، كنت كلباً لهذا الوغد العجوز مو تشو يون! أطعت كل شيء قاله، لقد خدمته مثلما كنت سأخدم والدي البيولوجي! حصلت على ثقته فقط حتى أتمكن من أخذ فرصة لدخول مياه الربيع المقدس تحت الأرض في ذلك اليوم! وفي النهاية، قمت بتدمير خطتي السرية لعشر سنوات، وتسببت فيما حصل لوجهي الحالي!! هل تعرف الالم الذي شعرت به عندما وسكب السالان الكبير مياه الحمض الشبحي على وجهي؟! الآن، سوف يكون لك ان تذوق ذلك! ليس فقط وجهك، بل سوف اجعل كامل جسمك يستحم في مياه الحمض الشبحي! سوف احولك إلى عبد مثل وحش الظلام الوحشي.”

 

 

اضاف الشخص ذو الوجه المغطى: “بالطبع أنا أعرفه. ابقي واحترس هنا، سأذهب وأقتله!”

 

 

في النهاية، الذئب السحري ذو العين الواحدة انهار تحت القصف المتكرر للسحر. من البداية إلى النهاية، لم يكن لديه فرصة واحدة حتى للمس الساحر البشري.

 

مو فان هرب بلاوعي إلى الباب الزجاجي بجانبه، وتفادى هذا الهجوم الشرس.

“لا تستغرق وقتاً طويلاً، لا يزال أمامنا مهمة للقيام بها.”

 

 

 

 

مو فان بحثت عن ممر آمن نسبياً للاقتراب من مركز التسوق.

“أنا أعلم، مهما كان، سأذبح هذا الشخص!”

 

 

 

 

 

بعد قول هذا، صدر امر من الشخص المغطى وجهه. قريباً منه، ظهر قليل من وحوش الظلام الوحشية إلى يساره ويمينه، وبدأ في القفز نحو مركز التسوق.

……….

 

رجل الفاتيكان الأسود ذو الوجهان المشوهان قال على الفور: “اخرسسسسس!!”. لف وجهه بشراسة على الجانب الآخر القبيح لوجهه. لقد حمل كراهية وغضب كبيرين تجاه مو فان، ونمت عنده رغبة أكثر في أن يجعل بشرة مو فان الحية تؤكل مباشرة وتشوه!

 

 

 

 

……….

 

 

 

 

 

 

 

على الجانب الآخر، مو فان قد وصل بالفعل الى الدرج داخل مركز التسوق.

 

 

 

 

 

كان حظه جيد جداً. على الرغم من وجود عدد قليل من وحوش من نوع الجرذ ذو العين الواحدة الضخمة السحري داخل مركز التسوق الكبير، لم يكتشفوا وجود مو فان، مما سمح لمو فان بالوصول بنجاح الى الدرج.

 

 

 

 

مو فان بحثت عن ممر آمن نسبياً للاقتراب من مركز التسوق.

من الواضح أن مدخل التسوق قد تم تدميره. مو فان بعثر بحذر مسحوق الوحوش لمنع الوقوع فريسة لهجوم مفاجئ من الوحوش السحرية في الطابق الأول.

 

 

 

 

 

مع انتشار مسحوق الوحش، فإن هذا الطبق الشبيه بالدواء الخاص قد انجرف ببطء نحو محيط مو فان. كان من الواضح انه كان يشير لمو فان أن هناك مخلوق يقترب بسرعة من جانبه الأيمن.

 

 

 

 

 

سووووووش!!!

وحش الظلام الوحشي!

 

 

 

 

فجأة، سرعان ما هبط ظل أسود نحو مكان وجود مو فان. المخالب الحادة شرحّت من خلال الباب الزجاجي عندما طارت بشراسة نحو مو فان.

 

 

كانت هذه المرة الأولى التي يواجه فيها الوحش السحري بنفسه. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لتعويذات البرق، فعندئذ كان من الممكن للذئب السحري ذو العين الواحدة ان يمزقه بسهولة. في هذه اللحظة، مو فان قد استخدم عليه ضربة البرق للتحكم به أولاً، ثم التبديل إلى تأثير انفجار اللهب: تمزيق للتعامل مع الذئب السحري ذو العين الواحدة غير المستعد تماماً.

 

وحش الظلام الوحشي!

مو فان هرب بلاوعي إلى الباب الزجاجي بجانبه، وتفادى هذا الهجوم الشرس.

(الشماس: هو الخادم في الكنيسة. غير متأكد من المعلومات.)

 

سأل الرجل ذو الانف الشبيه بالصقر وقال: “أنت تعرفه؟”.

 

 

ظل الظل الأسود كان يهاجم، وكان من الواضح أنه لم يهتم بالزجاج لأن رأسه كان يحطم الأبواب الزجاجية، وفي الوقت الذي بدأت فيه شظايا الزجاج تطير في كل مكان.

مو فان اختبأ على عجل في الداخل. وبينما كان يخفض رأسه، اكتشف أن هناك جرحاً عميقاً في ذراعه. امتد من مكان أقل قليلاً من الكتف وصولاً إلى كوعه، وسرعان ما تبعه ألم حارق.

 

 

 

سأل الرجل ذو الانف الشبيه بالصقر وقال: “أنت تعرفه؟”.

مو فان اختبأ على عجل في الداخل. وبينما كان يخفض رأسه، اكتشف أن هناك جرحاً عميقاً في ذراعه. امتد من مكان أقل قليلاً من الكتف وصولاً إلى كوعه، وسرعان ما تبعه ألم حارق.

بعد المرور عبر هذا الوادي الصغير، كان مركز التسوق أمامه مباشرة.

 

اجابه مو فان ببرود: “كان لديك الفرصة لتكون سيداً شاباً جيداً لعائلة نبيلة، لكنك قررت أن تكون كلباً للفاتيكان الأسود”.

 

 

_ اللعنة، ما هذا، سرعته هي في الواقع سريعة لهذه الدرجة!! _

……….

 

 

 

مو فان قال: “وما دخلي انا بهذا الموضوع؟”.

لحسن الحظ، مو فان قد بعثر مسحوق كاشف الوحوش. لقد حدث ما حدث للتو أن هناك مخلوقاً على الجانب، وإلا فإن ما كان قد تمزق بدال كتفه كان قد يكون صدره.

 

 

“أنا أعلم، مهما كان، سأذبح هذا الشخص!”

 

(السالان: خادم البابا نفسه في الكنيسة. غير متأكد من المعلومات.)

سرعان ما هرب مو فان، وعندما أدار رأسه، رأى المخلوق الذي حطم الزجاج وكان يبدو مرتبكاً أثناء صعوده.

 

 

 

 

 

وحش الظلام الوحشي!

_ اللعنة، ما هذا، سرعته هي في الواقع سريعة لهذه الدرجة!! _

 

.

 

 

مو فان كان مصدوماً. أليس هذا الوحش الشبيه بالإنسان مع وجه يشبه القرد القبيح للغاية رمز الفاتيكان الأسود، و وحش الظلام الوحشي؟!

اجابه مو فان ببرود: “كان لديك الفرصة لتكون سيداً شاباً جيداً لعائلة نبيلة، لكنك قررت أن تكون كلباً للفاتيكان الأسود”.

 

ظهر شخص يرتدي ملابس سوداء عند الباب، ووجهه بالكامل مغطى بقطعة قماش سوداء.

 

 

هل يمكن أن يكون هناك أشخاص من الفاتيكان الأسود هنا؟

انحنى رجل من الفاتيكان الأسود بوجهه قليلاً إلى الجانب، للسماح لمو فان برؤية وجهه الأيمن بأكمله. حافظ الوجه القاسي إلى حد ما على ابتسامة غريبة.

 

بعد فترة وجيزة، سقطت الضمادات التي كانت حول وجه هذا الشخص. ومع ذلك، ما دخل نظر مو فان كان مشهد كان لوجه بدا مخيفاً قليلاً.

 

 

صوت بارد تم خروجه ببطء من موقع الباب السابق: “أنت سريع جداً في الاختباء. لسوء الحظ، هذه المرة، سيكون من المستحيل بالنسبة لك البقاء على قيد الحياة لرؤية شمس اليوم التالي!”.

 

 

 

 

 

ظهر شخص يرتدي ملابس سوداء عند الباب، ووجهه بالكامل مغطى بقطعة قماش سوداء.

 

 

……….

 

 

مو فان شعر أنه قد سمع هذا الصوت في مكان ما من قبل، لم يستطع التفكير في لأي وغد كان ينتمي هذا الصوت وقال: “من هو هذا الشخص؟”.

سووووووش!!!

 

……….

 

 

بدأ رجل من الفاتيكان الأسود يضحك بصوت عال وهو يرفع يده لفك الرداء ببطء من على وجهه: “أنت لا تعرفني … هاهاها، حسناً، سأدعك ترى من أنا فقط!”.

بدأ رجل من الفاتيكان الأسود يضحك بصوت عال وهو يرفع يده لفك الرداء ببطء من على وجهه: “أنت لا تعرفني … هاهاها، حسناً، سأدعك ترى من أنا فقط!”.

 

على الشرفة كان هناك رجلان يرتديان ملابس سوداء. لقد بدوا وكأنهم لا يمكن العثور عليهم بواسطة الوحوش السحرية لأنها كانت تفحص هذه المنطقة المدينة بسهولة.

 

 

بعد فترة وجيزة، سقطت الضمادات التي كانت حول وجه هذا الشخص. ومع ذلك، ما دخل نظر مو فان كان مشهد كان لوجه بدا مخيفاً قليلاً.

 

 

 

 

(السالان: خادم البابا نفسه في الكنيسة. غير متأكد من المعلومات.)

بدا الجلد على الجانب الأيسر من وجهه كما لو كان قد تعفن. بدا الأمر وكأنه قد ذاب بسبب نوع من الحمض، ولم يكن لمقلة العين اليسرى لديه أي جلد يغطي بؤرة العين، مما يجعلها تبدو ضخمة ومخيفة للغاية.

 

 

 

 

 

وجهه الأيمن مع ذلك…. مو فان كان قد رأى هذا من قبل. انه فقط مو فان لم يخطر بباله أن هذا الشخص سيكون شخصاً من الفاتيكان الأسود!

 

 

 

 

 

انحنى رجل من الفاتيكان الأسود بوجهه قليلاً إلى الجانب، للسماح لمو فان برؤية وجهه الأيمن بأكمله. حافظ الوجه القاسي إلى حد ما على ابتسامة غريبة.

 

 

 

 

 

“هل تعرفني الآن؟”

 

 

 

 

سرعان ما هرب مو فان، وعندما أدار رأسه، رأى المخلوق الذي حطم الزجاج وكان يبدو مرتبكاً أثناء صعوده.

مو فان شعر بالصدمة، ومع ذلك، فمه لم يظهر ذلك لأنه سخر منه مباشرة وقال: “إذن أنه أنت، هل صنعت هذا القناع الجديد لتخويف الأطفال الصغار؟ لا يبدو سيئاً جداً.”.

انحنى رجل من الفاتيكان الأسود بوجهه قليلاً إلى الجانب، للسماح لمو فان برؤية وجهه الأيمن بأكمله. حافظ الوجه القاسي إلى حد ما على ابتسامة غريبة.

 

 

 

 

رجل الفاتيكان الأسود ذو الوجهان المشوهان قال على الفور: “اخرسسسسس!!”. لف وجهه بشراسة على الجانب الآخر القبيح لوجهه. لقد حمل كراهية وغضب كبيرين تجاه مو فان، ونمت عنده رغبة أكثر في أن يجعل بشرة مو فان الحية تؤكل مباشرة وتشوه!

 

 

بجانب مركز التسوق كانت هناك شرفة تقع على ارتفاع عشرة طوابق.

اجابه مو فان ببرود: “كان لديك الفرصة لتكون سيداً شاباً جيداً لعائلة نبيلة، لكنك قررت أن تكون كلباً للفاتيكان الأسود”.

 

 

وجهه الأيمن مع ذلك…. مو فان كان قد رأى هذا من قبل. انه فقط مو فان لم يخطر بباله أن هذا الشخص سيكون شخصاً من الفاتيكان الأسود!

 

مو فان قال: “وما دخلي انا بهذا الموضوع؟”.

صاح رجل الفاتيكان الأسود بصوت مؤلم: “انت السبب فيما حصل لوجهي!”.

صاح رجل الفاتيكان الأسود بصوت مؤلم: “انت السبب فيما حصل لوجهي!”.

 

صاح رجل الفاتيكان الأسود بصوت مؤلم: “انت السبب فيما حصل لوجهي!”.

 

كان من بينهم رجل لديه انف على شكل صقر قال: “كان هناك تألق أرجواني يظهر الآن، يجب أن يكون ساحر عنصر البرق … أوه، لقد ظهر. يبدو أنه يسير نحو مركز التسوق”.

مو فان قال: “وما دخلي انا بهذا الموضوع؟”.

 

 

 

 

ظل الظل الأسود كان يهاجم، وكان من الواضح أنه لم يهتم بالزجاج لأن رأسه كان يحطم الأبواب الزجاجية، وفي الوقت الذي بدأت فيه شظايا الزجاج تطير في كل مكان.

رجل الفاتيكان الأسود صرخ صراخاً هائلاً بهستيرية نحو مو فان وقال: “الشخص الذي كان يجب أن يكون قد دخل مياه الربيع المقدس تحت الأرض هو أنا، لقد كنت أنا! إذا أعطيت مياه الربيع المقدس السحري للسالان* الكبير، لكنت قادراً على أن أصبح شماس في الفاتيكان الأسود! بالنسبة لهذه الخطة، كم سنة دفعت في اعتقادك؟ عشر سنوات، لمدة عشر سنوات، كنت كلباً لهذا الوغد العجوز مو تشو يون! أطعت كل شيء قاله، لقد خدمته مثلما كنت سأخدم والدي البيولوجي! حصلت على ثقته فقط حتى أتمكن من أخذ فرصة لدخول مياه الربيع المقدس تحت الأرض في ذلك اليوم! وفي النهاية، قمت بتدمير خطتي السرية لعشر سنوات، وتسببت فيما حصل لوجهي الحالي!! هل تعرف الالم الذي شعرت به عندما وسكب السالان الكبير مياه الحمض الشبحي على وجهي؟! الآن، سوف يكون لك ان تذوق ذلك! ليس فقط وجهك، بل سوف اجعل كامل جسمك يستحم في مياه الحمض الشبحي! سوف احولك إلى عبد مثل وحش الظلام الوحشي.”

مو فان شعر أنه قد سمع هذا الصوت في مكان ما من قبل، لم يستطع التفكير في لأي وغد كان ينتمي هذا الصوت وقال: “من هو هذا الشخص؟”.

 

كانت هذه المرة الأولى التي يواجه فيها الوحش السحري بنفسه. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لتعويذات البرق، فعندئذ كان من الممكن للذئب السحري ذو العين الواحدة ان يمزقه بسهولة. في هذه اللحظة، مو فان قد استخدم عليه ضربة البرق للتحكم به أولاً، ثم التبديل إلى تأثير انفجار اللهب: تمزيق للتعامل مع الذئب السحري ذو العين الواحدة غير المستعد تماماً.

(السالان: خادم البابا نفسه في الكنيسة. غير متأكد من المعلومات.)

 

 

الرجل الآخر الذي كان يغطي وجهه ظهرت ومضة من الكراهية داخل عينيه وقال: “إنه في الحقيقة هو!”.

(الشماس: هو الخادم في الكنيسة. غير متأكد من المعلومات.)

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط