نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 114

غبار النجوم تحول وأصبح سديم!

غبار النجوم تحول وأصبح سديم!

الفصل 114 – غبار النجوم تحول وأصبح سديم!

 

 

 

.

 

 

 

.

في البداية، مو فان اعتقد أنه لا يستطيع أن يفعل ذلك على الإطلاق. كان تأثير ردود الفعل الذهنية مثل السيف الذي يخترق دماغه، أو مثل أمواج البحر التي تصطدم ببعضها البعض في خضم عاصفة. مو فان لم يختبر هذا النوع من التأثير العقلي أثناء تدريبه. لقد كان أسوأ بكثير من استنفاد طاقته بالكامل، كان كابوساً مليئاً بالعذاب والدمار!

 

 

.

 

 

……….

البرد، كان الأمر عندها كأن عشرات الإبر الصغيرة كانت تدخل جلدها. شعرت أن دمها كان مجمداً تماماً، غير قادرة على الالتفاف حول جسدها.

 

 

 

 

 

كان تنفس يي شين شيا داخل الثلاجة ينقص ببطء، كان انخفاض وصعود صدرها يتناقص بشكل واضح.

 

 

 

 

 

كان البرد والنعاس متشابكين وقريبين، إذا أغلقت عينيها الآن، فإنها ستغفو بصمت.

 

 

 

 

 

يي شين شيا فجأة عضت شفتها، مما أجبر نفسها على الاستيقاظ وقالت: “إذا نمت الآن، فلن أفتح عيني مرة أخرى …”.

 

 

كان الأحمر الناري الذي أشعل الظلام يتلألأ ويرتفع.

 

والجرذان ذان العين الواحدة الضخمة السحرية لا يبدو أن لديها أي نوايا للرحيل. لم تكن أصواتهم بعيدة جداً عن المكان التي تختبئ به يي شين شيا.

كانت هناك بصمات عميقة قليلة قد تحطمت بقسوة على الباب الحديدي لغرفة التحكم، وكان صوت مخالب الوحوش الظلامية التي تقشط على الباب مسموعاً بوضوح.

 

 

 

 

يي شين شيا لم تكن تعرف كم من الوقت ستستمر. من الطريقة التي رأتها بها، سيكون من الأفضل بكثير أن تجمد حتى الموت في الثلاجة بدلاً من أن تصبح طعاماً للجرذان ذان العين الواحدة الضخمة السحرية.

 

 

.

 

 

عندما أصبح الهواء أرق بشكل متزايد، يي شين شيا حاولت ضبط تنفسها قدر الإمكان. عقلها لا يمكن أن يساعد ولكن بالانجراف إلى الذكريات الجميلة.

 

 

 

 

 

 

 

……….

.

 

 

 

 

 

 

صرير ~ ~ همس~~

 

 

 

 

 

انفجار! بووووووم!

كان تنفس يي شين شيا داخل الثلاجة ينقص ببطء، كان انخفاض وصعود صدرها يتناقص بشكل واضح.

 

 

 

إغلق عينيه، وكان آخر فلاش باك الذي رآه هو فتاة على وشك الموت. إذا التقى طريق الفتاة مع طريق الجرذان ذات العين الواحدة الضخمة السحرية، مو فان يعتقد أنه سيتعين عليه تحمل هذا الألم لبقية حياته.

كانت هناك بصمات عميقة قليلة قد تحطمت بقسوة على الباب الحديدي لغرفة التحكم، وكان صوت مخالب الوحوش الظلامية التي تقشط على الباب مسموعاً بوضوح.

 

 

 

 

 

كانت هذه الوحوش الظلامية مطيعة للغاية عندما يتعلق الأمر بأوامر سيدهم. كانوا يعرفون أن مو فان كان يختبئ في هذا المكان، وإذا لم تمزق شخصيا جسم مو فان الجسم الى قسمين، عندها بالتأكيد لن يغادروا.

 

 

 

 

 

مخالبهم الحادة ببطء ولكن بثبات مزقت الباب الحديدي، مما تسبب في ظهور شقوق. بمجرد ظهور تشققات عليه، أصبحت عملية تدمير الباب أسهل بكثير. بعد أن كسر هؤلاء الوحوش الظلامية الباب الحديدي لأول مرة، أصبحوا مثل السجناء الذين رأوا النور امامهم، وبدأوا يصرخون في جو من الإثارة. علاوة على ذلك، بدأوا يتناوبون باستخدام مخالبهم على الباب.

صرير ~ ~ همس~~

 

يعاني من كل هذا، مو فان شعر أن دمه كان يغلي.

 

على صدره، قلادة اللوتس الصغيرة بدأت في الإشراق وتم نقل القوة الهجومية من الضوء منها إلى القوة الهجومية لغبار النجوم الخاص بمو فان. تحول انبثاقها وتضخمها الأصلي إلى تكاثف مفاجئ.

على الجانب الآخر من الباب، كان مو فان جالساً. لم يعد بإمكانه غض الطرف عن الخطر الوشيك.

ومع ذلك، كان السديم مختلف تماماً عن غبار النجوم. احتلت مجموعة كبيرة من النجوم مساحة كبيرة، ويمكن وصف إشراقها بأنها رائعة. كانت واضحة للغاية في الكون الروحي الشاسع، وسيطر على عالمه الروحي الفوضوي!

 

داخل السديم كانت النجوم البالغة الأهمية التي استخدمها السحرة لإلقاء السحر.

 

ومع ذلك، كان السديم مختلف تماماً عن غبار النجوم. احتلت مجموعة كبيرة من النجوم مساحة كبيرة، ويمكن وصف إشراقها بأنها رائعة. كانت واضحة للغاية في الكون الروحي الشاسع، وسيطر على عالمه الروحي الفوضوي!

لقد كان قادراً على سماع صوت الباب الذي يتم تمزيقه، وأصبحت أصوات الصراخ التي تصرخ بها الوحوش الظلامية أكثر وضوحاً مع بدء التوسيع في فتحات الباب.

كان غبار النجوم حقاً مثل الغبار داخل الكون الشاسع الموجود، ولكن أيضاً غير مهم للغاية. وبالتالي، فإن الطاقة التي تمكنوا من توفيرها للساحر يمكن اعتبارها محدودة نسبياً.

 

انفجر غبار النجوم الخاصة بالبرق والنار المميتان اللذان لا زالا باهتين فجأة بإشراق حار بشكل لا يصدق، وللمفاجأة، غرق عالمه الروحي بأكمله بهذا الضوء بسرعة مذهلة.

 

 

إنه فقط، ما الهدف من ان يكون مرعوب الكامل؟

.

 

 

 

 

سواء كان قادرا على البقاء على قيد الحياة ام لا يعتمد اعتمادا كلياً على الاثنين من غبار النجوم في عالم روحه.

اتسعت عيناه، كان وجه مو فان كله يرتجف.

 

 

 

بدأ غبار النجوم الأرجواني والأحمر ينبعث منهما إشراق قوي ثم ضعيف.

 

 

بدا انهم هربوا من موتهم، وكأنهم كانوا يخلقون أكوان صغيرة خاصة بهم جديدة كليا، واماكنهم النجمية الخاصة.

 

 

كانت هناك غطاء من الضوء الخافت يلف الاثنين من غبار النجوم من الخارج، بينما داخل غبار النجوم ازدهرت إشراقة كانت على وشك اختراق مظلة الضوء الضبابي.

 

 

 

 

 

كانت المظلة الخفيفة مثل قشرة البيضة أو الشرنقة. وحملت طاقة قادرة على اختراق قذيفة. يبدو أن المظلة كانت غير مستقرة في ظل هجوم الطاقة السحرية عليها، لكن كان هناك تضخم واضح كان ناتجاً عن الطاقة المتفجرة داخلها.

“غبار النجوم أصبح سديماً!”

 

 

 

 

مو فان صاح من قلبه: “اخترقي من أجلي!”.

 

 

 

 

 

على صدره، قلادة اللوتس الصغيرة بدأت في الإشراق وتم نقل القوة الهجومية من الضوء منها إلى القوة الهجومية لغبار النجوم الخاص بمو فان. تحول انبثاقها وتضخمها الأصلي إلى تكاثف مفاجئ.

 

 

ومع ذلك، فإن ما تم إنشاؤه لم يعد مثله مثل غبار النجوم الصغير الذي كان يجلس في زاوية واحدة من الكون عندما كان من قبل. لقد قام بإنشاء مجموعة نجوم مثل سحابة، تم تكثيفها جميعاً في كتلة كثيفة، وانعكست على بعضها البعض!

 

اتسعت عيناه، كان وجه مو فان كله يرتجف.

تماما مثل العديد من الأنهار الصغيرة، تقاربت واتحدت في نهر كبير، واهتاج النهر الكبير الذي كان هادئاً مرة واحدة فجأة. هبت الموجة المتصاعدة بقوة على السد عبر النهر محاول كسر السد!

 

 

 

 

 

ظهرت الشقوق في النهاية على الغلاف الخارجي.

 

 

 

 

 

“انتهى تقريبا. انتهى تقريبا!”

انفجار! بووووووم!

 

سواء كان قادرا على البقاء على قيد الحياة ام لا يعتمد اعتمادا كلياً على الاثنين من غبار النجوم في عالم روحه.

 

 

بدأ داخل مو فان يمتلئ بالإثارة. كان متحمساً فقط لاقتحام المستوى التالي، مو فان يمكن أن يشعر بالفعل بعقله يعاني من انتعاش كبير للطاقة، وتولد صداع هائل.

 

 

 

 

 

في البداية، مو فان اعتقد أنه لا يستطيع أن يفعل ذلك على الإطلاق. كان تأثير ردود الفعل الذهنية مثل السيف الذي يخترق دماغه، أو مثل أمواج البحر التي تصطدم ببعضها البعض في خضم عاصفة. مو فان لم يختبر هذا النوع من التأثير العقلي أثناء تدريبه. لقد كان أسوأ بكثير من استنفاد طاقته بالكامل، كان كابوساً مليئاً بالعذاب والدمار!

كانت المظلة الخفيفة مثل قشرة البيضة أو الشرنقة. وحملت طاقة قادرة على اختراق قذيفة. يبدو أن المظلة كانت غير مستقرة في ظل هجوم الطاقة السحرية عليها، لكن كان هناك تضخم واضح كان ناتجاً عن الطاقة المتفجرة داخلها.

 

.

 

 

وفي هذه العملية، إذا كانت عقليته قد توانت قليلاً، أو كان لديه فكرة واحدة عن الاستسلام، فإن الهجوم الشامل سيتلاشى في لحظة. سوف يحتاج بعد ذلك إلى البدء من جديد!!

 

 

 

 

 

مو فان شعر أن رأسه كان على وشك الانفجار. كانت عروقه منتفخة في جميع أنحاء وجهه، لكنه كان يخشى أن يترك هذه الطاقة!

وفي هذه العملية، إذا كانت عقليته قد توانت قليلاً، أو كان لديه فكرة واحدة عن الاستسلام، فإن الهجوم الشامل سيتلاشى في لحظة. سوف يحتاج بعد ذلك إلى البدء من جديد!!

 

ومع ذلك، كان السديم مختلف تماماً عن غبار النجوم. احتلت مجموعة كبيرة من النجوم مساحة كبيرة، ويمكن وصف إشراقها بأنها رائعة. كانت واضحة للغاية في الكون الروحي الشاسع، وسيطر على عالمه الروحي الفوضوي!

 

 

بصدق، لم يكن هذا الألم أقل من تمزيقه من قبل الوحوش الظلامية. الشخص الذي كان لديه ثبات ضعيف سيكون قد استسلم في البداية، ولكن مو فان قد التزم به مع أنفاسه الأخيرة.

 

 

تماما مثل العديد من الأنهار الصغيرة، تقاربت واتحدت في نهر كبير، واهتاج النهر الكبير الذي كان هادئاً مرة واحدة فجأة. هبت الموجة المتصاعدة بقوة على السد عبر النهر محاول كسر السد!

 

بداخله، كان عالم روحه مليئاً بالعواصف المستعرة.

إغلق عينيه، وكان آخر فلاش باك الذي رآه هو فتاة على وشك الموت. إذا التقى طريق الفتاة مع طريق الجرذان ذات العين الواحدة الضخمة السحرية، مو فان يعتقد أنه سيتعين عليه تحمل هذا الألم لبقية حياته.

 

 

 

 

 

كان هذا التأثير العقلي محفزاً للغاية، حيث زاد بمقدار خمسة أضعاف عن قوته الأصلية!

 

والجرذان ذان العين الواحدة الضخمة السحرية لا يبدو أن لديها أي نوايا للرحيل. لم تكن أصواتهم بعيدة جداً عن المكان التي تختبئ به يي شين شيا.

 

 

مو فان ضغط على أسنانه واستمر.

بصدق، لم يكن هذا الألم أقل من تمزيقه من قبل الوحوش الظلامية. الشخص الذي كان لديه ثبات ضعيف سيكون قد استسلم في البداية، ولكن مو فان قد التزم به مع أنفاسه الأخيرة.

 

 

 

كانت عينيه تظهر بشكل غير آدمي. في عينيه كان هناك عالم لا نهاية له. في أعمق الأعماق كانت تظهر فيه غبار النجوم للنار والبرق.

عشرة أضعاف!

 

 

 

 

 

مو فان عض لسانه، خائفاً من أنه لم يكن قادراً على التحكم في جسده، وتوقف عن عض لسانه قليلاً.

 

 

“غبار النجوم أصبح سديماً!”

 

كان البرد والنعاس متشابكين وقريبين، إذا أغلقت عينيها الآن، فإنها ستغفو بصمت.

بداخله، كان عالم روحه مليئاً بالعواصف المستعرة.

 

 

 

 

ومع ذلك، كان السديم مختلف تماماً عن غبار النجوم. احتلت مجموعة كبيرة من النجوم مساحة كبيرة، ويمكن وصف إشراقها بأنها رائعة. كانت واضحة للغاية في الكون الروحي الشاسع، وسيطر على عالمه الروحي الفوضوي!

بدا غبار النجوم الأرجواني والأحمر عندما لو كانوا على وشك الهلاك. في عالم الروح المضطربة بشكل كبير، كانوا يبتلعون فجأة.

بدا غبار النجوم الأرجواني والأحمر عندما لو كانوا على وشك الهلاك. في عالم الروح المضطربة بشكل كبير، كانوا يبتلعون فجأة.

 

.

 

 

كان أشعة الضوء تصبح أضعف وأضعف، وتشبه النجم المبتعد أكثر وأكثر. بدا الأمر عندما لو أنه كان على وشك الاختفاء في الليل المظلم.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، مو فان فتح فجأة عينيه.

 

 

 

 

 

كانت عينيه تظهر بشكل غير آدمي. في عينيه كان هناك عالم لا نهاية له. في أعمق الأعماق كانت تظهر فيه غبار النجوم للنار والبرق.

 

 

.

 

 

اتسعت عيناه، كان وجه مو فان كله يرتجف.

بصدق، لم يكن هذا الألم أقل من تمزيقه من قبل الوحوش الظلامية. الشخص الذي كان لديه ثبات ضعيف سيكون قد استسلم في البداية، ولكن مو فان قد التزم به مع أنفاسه الأخيرة.

 

 

 

كان الأحمر الناري الذي أشعل الظلام يتلألأ ويرتفع.

انفجر غبار النجوم الخاصة بالبرق والنار المميتان اللذان لا زالا باهتين فجأة بإشراق حار بشكل لا يصدق، وللمفاجأة، غرق عالمه الروحي بأكمله بهذا الضوء بسرعة مذهلة.

 

 

 

 

 

كان اللون الأرجواني رائعاً لدرجة أنه سطع عالم النجوم بأكمله، وكان جميلاً ومذهلاً.

كانت عينيه تظهر بشكل غير آدمي. في عينيه كان هناك عالم لا نهاية له. في أعمق الأعماق كانت تظهر فيه غبار النجوم للنار والبرق.

 

مو فان صاح من قلبه: “اخترقي من أجلي!”.

 

 

كان الأحمر الناري الذي أشعل الظلام يتلألأ ويرتفع.

كانت هناك غطاء من الضوء الخافت يلف الاثنين من غبار النجوم من الخارج، بينما داخل غبار النجوم ازدهرت إشراقة كانت على وشك اختراق مظلة الضوء الضبابي.

 

كان البرد والنعاس متشابكين وقريبين، إذا أغلقت عينيها الآن، فإنها ستغفو بصمت.

 

ومع ذلك، كان السديم مختلف تماماً عن غبار النجوم. احتلت مجموعة كبيرة من النجوم مساحة كبيرة، ويمكن وصف إشراقها بأنها رائعة. كانت واضحة للغاية في الكون الروحي الشاسع، وسيطر على عالمه الروحي الفوضوي!

بدا انهم هربوا من موتهم، وكأنهم كانوا يخلقون أكوان صغيرة خاصة بهم جديدة كليا، واماكنهم النجمية الخاصة.

ومع ذلك، فإن ما تم إنشاؤه لم يعد مثله مثل غبار النجوم الصغير الذي كان يجلس في زاوية واحدة من الكون عندما كان من قبل. لقد قام بإنشاء مجموعة نجوم مثل سحابة، تم تكثيفها جميعاً في كتلة كثيفة، وانعكست على بعضها البعض!

 

 

 

عندما أصبح الهواء أرق بشكل متزايد، يي شين شيا حاولت ضبط تنفسها قدر الإمكان. عقلها لا يمكن أن يساعد ولكن بالانجراف إلى الذكريات الجميلة.

ومع ذلك، فإن ما تم إنشاؤه لم يعد مثله مثل غبار النجوم الصغير الذي كان يجلس في زاوية واحدة من الكون عندما كان من قبل. لقد قام بإنشاء مجموعة نجوم مثل سحابة، تم تكثيفها جميعاً في كتلة كثيفة، وانعكست على بعضها البعض!

 

 

 

 

 

“غبار النجوم أصبح سديماً!”

إغلق عينيه، وكان آخر فلاش باك الذي رآه هو فتاة على وشك الموت. إذا التقى طريق الفتاة مع طريق الجرذان ذات العين الواحدة الضخمة السحرية، مو فان يعتقد أنه سيتعين عليه تحمل هذا الألم لبقية حياته.

 

 

 

بداخله، كان عالم روحه مليئاً بالعواصف المستعرة.

يعاني من كل هذا، مو فان شعر أن دمه كان يغلي.

انفجر غبار النجوم الخاصة بالبرق والنار المميتان اللذان لا زالا باهتين فجأة بإشراق حار بشكل لا يصدق، وللمفاجأة، غرق عالمه الروحي بأكمله بهذا الضوء بسرعة مذهلة.

 

على يمينه، كانت أقواس البرق مثل خطوط متكسرة عنيفة أرجوانية تغطي كامل قبضته. بدا البرق عندها لو كان يسعى جاهداً ليتغلب على النيران في القوة، مثل شقي مغرور متعطش للحصول على فرصة لإظهار قوته.

 

 

كان غبار النجوم حقاً مثل الغبار داخل الكون الشاسع الموجود، ولكن أيضاً غير مهم للغاية. وبالتالي، فإن الطاقة التي تمكنوا من توفيرها للساحر يمكن اعتبارها محدودة نسبياً.

كان اللون الأرجواني رائعاً لدرجة أنه سطع عالم النجوم بأكمله، وكان جميلاً ومذهلاً.

 

 

 

 

ومع ذلك، كان السديم مختلف تماماً عن غبار النجوم. احتلت مجموعة كبيرة من النجوم مساحة كبيرة، ويمكن وصف إشراقها بأنها رائعة. كانت واضحة للغاية في الكون الروحي الشاسع، وسيطر على عالمه الروحي الفوضوي!

 

 

 

 

 

غبار وغامض، كان الفرق بين الاثنين واضحاً جداً. إذا كان ضوء كل نجم صغير يحتوي على طاقة سحرية، فما مقدار الطاقة التي ستحتوي عليها هذه السحابة المزدحمة بالسديم، وما هو مستوى السحر الذي يمكنهم تكوينه؟!

غبار وغامض، كان الفرق بين الاثنين واضحاً جداً. إذا كان ضوء كل نجم صغير يحتوي على طاقة سحرية، فما مقدار الطاقة التي ستحتوي عليها هذه السحابة المزدحمة بالسديم، وما هو مستوى السحر الذي يمكنهم تكوينه؟!

 

والجرذان ذان العين الواحدة الضخمة السحرية لا يبدو أن لديها أي نوايا للرحيل. لم تكن أصواتهم بعيدة جداً عن المكان التي تختبئ به يي شين شيا.

 

 

داخل السديم كانت النجوم البالغة الأهمية التي استخدمها السحرة لإلقاء السحر.

 

 

كان غبار النجوم حقاً مثل الغبار داخل الكون الشاسع الموجود، ولكن أيضاً غير مهم للغاية. وبالتالي، فإن الطاقة التي تمكنوا من توفيرها للساحر يمكن اعتبارها محدودة نسبياً.

 

 

كان مختلفاً قليلاً عن السابق؛ ضمن هذا السديم النابض بالحياة، كان هناك ما مجموعه 49 نجمة!

 

 

 

 

 

هذه النجوم كانت تتحرك في جميع أنحاء سديم، تماما مثل عندما أيقظ مو فان عناصره، والسطوع بها.

كانت هناك بصمات عميقة قليلة قد تحطمت بقسوة على الباب الحديدي لغرفة التحكم، وكان صوت مخالب الوحوش الظلامية التي تقشط على الباب مسموعاً بوضوح.

 

كانت هذه الوحوش الظلامية مطيعة للغاية عندما يتعلق الأمر بأوامر سيدهم. كانوا يعرفون أن مو فان كان يختبئ في هذا المكان، وإذا لم تمزق شخصيا جسم مو فان الجسم الى قسمين، عندها بالتأكيد لن يغادروا.

 

 

نظر مو فان الى يديه بعدم تصديق وقال: “هذا النوع من الشعور …”.

 

 

عندما أصبح الهواء أرق بشكل متزايد، يي شين شيا حاولت ضبط تنفسها قدر الإمكان. عقلها لا يمكن أن يساعد ولكن بالانجراف إلى الذكريات الجميلة.

 

 

على يده اليسرى، كان هناك نيران متعطشة تخرج من جلده. عندما اشتعلت، شعر عندها كأنه كان لديه طاقة سحرية غير محدودة!

كانت هناك غطاء من الضوء الخافت يلف الاثنين من غبار النجوم من الخارج، بينما داخل غبار النجوم ازدهرت إشراقة كانت على وشك اختراق مظلة الضوء الضبابي.

 

كانت عينيه تظهر بشكل غير آدمي. في عينيه كان هناك عالم لا نهاية له. في أعمق الأعماق كانت تظهر فيه غبار النجوم للنار والبرق.

 

 

على يمينه، كانت أقواس البرق مثل خطوط متكسرة عنيفة أرجوانية تغطي كامل قبضته. بدا البرق عندها لو كان يسعى جاهداً ليتغلب على النيران في القوة، مثل شقي مغرور متعطش للحصول على فرصة لإظهار قوته.

إنه فقط، ما الهدف من ان يكون مرعوب الكامل؟

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط