إنقاذ شين شيا
الفصل 116 – إنقاذ شين شيا
.
.
اشتعلت النيران بسرعة حول معصمين مو فان وأقفل بإحكام قبضته اليمنى.
.
مو فان وقف داخل نصف غرفة التحكم في اليسار، يبحث من خلال الرفات المتفحم. يمكن رؤية الساحة بأكملها في مرأى النظر.
مشاهدة هذين الفارين من الذئاب السحرية ذات العين الواحدة، مو فان كان لا يزال في حالة من الغليان!
عندما رأوا إنساناً حياً، بدأ هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية في إصدار صوت متحمس. انتقلوا إلى ممر التسوق الطويل وقفزوا نحو مو فان.
عندما رأوا إنساناً حياً، بدأ هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية في إصدار صوت متحمس. انتقلوا إلى ممر التسوق الطويل وقفزوا نحو مو فان.
كان هناك عدد قليل من الذئاب السحرية ذات العين الواحدة تتجول في أرجاء الساحة. بدا واضحاً أنهم لم يعثروا على الطعام الذي كانوا يبحثون عنه قبل سماع صوت انفجار ضخم، وتم جعل كل تركيزهم على الفتحة التي ظهرت فجأة.
العالم كله يمكن أن يتخلى عنها، ولكن مو فان بالتأكيد لن يفعل… مع العلم بهذه الحقيقة، التي ليس لديها أي شك بها.
شاهد واحد من أصغر الذئاب السحرية ذات العين الواحدة تلك الوحوش الظلامية الستة التي ماتت تقريباً، وقد شعرت بالخوف عندها نظر إلى قائده.
تحت قدمه، كان رسم من الطاقة لعنصر النار المتوهجة الزاهية “نجوم أطلس”!
بدلاً من ذلك، نظر قائده إلى الإنسان الذي كان يقف بالقرب من حافة الثقب الأسود العملاق، وارتعش جسده بالكامل دون رغبة في الهجوم. عندما التقت كلتا العينين من الوحوش لهذا الشخص، هرب هذان الذئبان السحريان ذو العين الواحدة من الذعر من ساحة منغوين.
مو فان لاحظ متأخر هذه المسألة الهامة، وتوقف عن النظر في هؤلاء الوحوش المقتولين والمتعفنين. لقد اندفع نحو وول مارت مرة واحدة.
كان من السهل أن نتخيل أن أفكار الذئاب ذات العين الواحدة السحرية قد تحطمت من الخوف، والتفكير في داخلهما بأنهما محظوظان: بحق الجحيم، نحن محظوظون بأننا لم نذهب بهذه الطريق!
مو فان هرع إلى الداخل، من خلال النظر في الكثير من الصفوف والصفوف من الأرفف، توجه بسرعة نحو الثلاجة التي كانت ظاهرةعلى شاشة المراقبة.
……….
……….
بنغغ!! بنغغغ!!!! بنغغغغغ!!!!!!!
مشاهدة هذين الفارين من الذئاب السحرية ذات العين الواحدة، مو فان كان لا يزال في حالة من الغليان!
_ هذا هو السحر المتوسط من عنصر النار! _
_ هذا هو السحر المتوسط من عنصر النار!! _
مو فان لاحظ متأخر هذه المسألة الهامة، وتوقف عن النظر في هؤلاء الوحوش المقتولين والمتعفنين. لقد اندفع نحو وول مارت مرة واحدة.
مو فان هرع الى هنا بدون أي أدنى من التردد. لقد عرف ان يي شين شيا كانت مصابة بالشلل وبالتأكيد سيتم التخلي عنها في مكان ما، في انتظار الموت بلا حول ولا قوة.
_ هذا السحر، هذا هو السحر الحقيقي! السحر الأساسي الذي تعلمناه كان ضعيفاً جداً مقارنةً بهذا!! _
مو فان لم يجرؤ على إضاعة ثانية أخرى، واندفع نحو وول مارت.
الفصل 116 – إنقاذ شين شيا
_ اللعنة على يو آنغ، الكلب اللعين من الفاتيكان الأسود، لا يزال يفكر في قتل جده، انا، مو فان؟! _
بنغغ!! بنغغغ!!!! بنغغغغغ!!!!!!!
النار من جسم مو فان بدأت تحترق وتخرج. حمل الهيئة الصغيرة من شين شيا بين ذراعيه، على أمل أن النيران يمكن أن تساعد يي شين شيا المجمدة وتوقظها.
_ اللعنة، لم أعد أستطيع التباطؤ اكثر، شين شيا لا تزال في خطر! _
“الأخ مو فان؟”
بنغغ!! بنغغغ!!!! بنغغغغغ!!!!!!!
مو فان لاحظ متأخر هذه المسألة الهامة، وتوقف عن النظر في هؤلاء الوحوش المقتولين والمتعفنين. لقد اندفع نحو وول مارت مرة واحدة.
نقلت الحرارة باستمرار، وإزالت الصقيع بسرعة، هذا الصقيع الذي حاول أن يأخذ حياة الفتاة.
شاهد واحد من أصغر الذئاب السحرية ذات العين الواحدة تلك الوحوش الظلامية الستة التي ماتت تقريباً، وقد شعرت بالخوف عندها نظر إلى قائده.
بعد الوصول إلى مستوى الساحر المتوسط، مو فان شعر أن جسده كان له تغيير ملحوظ. ركض إلى السور، وقفز ببساطة من الطابق الثالث.
وفي الهبوط، كانت كلتا ساقيه مستقرة تماماً
مو فان كان يجري بشكل محموم، قبل أن يأتي إلى ممر بضائع شبه فسيح بالمساحة. في هذه اللحظة، انطلق هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية بعد سماعهما حركة.
“الأخ مو فان؟”
مو فان لم يجرؤ على إضاعة ثانية أخرى، واندفع نحو وول مارت.
عادة، مو فان سوف يستغرق معه الأمر بعض الوقت للتفكير في كيفية التعامل مع هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية المتجولين حول وول مارت.
الكرسي المتحرك أمامه، هذا المجمد العملاق بلغ أيضاً بصره. مو فان هرع إلى مقدمة المجمد.
لكن الآن…
انفجار واحد قام على الفور بتفجير باب وول مارت الحديدي. من كان يهتم بعدد الجرذان ذان العين الواحدة الضخمة السحرية في المتجر؟
مو فان هرع إلى الداخل، من خلال النظر في الكثير من الصفوف والصفوف من الأرفف، توجه بسرعة نحو الثلاجة التي كانت ظاهرةعلى شاشة المراقبة.
_ هذا هو السحر المتوسط من عنصر النار!! _
وفي الهبوط، كانت كلتا ساقيه مستقرة تماماً
مو فان كان يجري بشكل محموم، قبل أن يأتي إلى ممر بضائع شبه فسيح بالمساحة. في هذه اللحظة، انطلق هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية بعد سماعهما حركة.
النار من جسم مو فان بدأت تحترق وتخرج. حمل الهيئة الصغيرة من شين شيا بين ذراعيه، على أمل أن النيران يمكن أن تساعد يي شين شيا المجمدة وتوقظها.
مو فان هرع إلى الداخل، من خلال النظر في الكثير من الصفوف والصفوف من الأرفف، توجه بسرعة نحو الثلاجة التي كانت ظاهرةعلى شاشة المراقبة.
عندما رأوا إنساناً حياً، بدأ هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية في إصدار صوت متحمس. انتقلوا إلى ممر التسوق الطويل وقفزوا نحو مو فان.
كانت الجرذان ذات العين الواحدة السحرية سريعة، ووجهت أسنانها الأمامية الضخمة الواسعة في الهواء.
“فلتموتوا!! القبضة الملتهبة! “
تحت قدمه، كان رسم من الطاقة لعنصر النار المتوهجة الزاهية “نجوم أطلس”!
أجاب مو فان بصوت منكسر: “كيف يمكنني أن اتركك وحدك ولا اعتني بكي؟”.
عادة، مو فان سوف يستغرق معه الأمر بعض الوقت للتفكير في كيفية التعامل مع هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية المتجولين حول وول مارت.
اشتعلت النيران بسرعة حول معصمين مو فان وأقفل بإحكام قبضته اليمنى.
بنغغ!! بنغغغ!!!! بنغغغغغ!!!!!!!
وفي الهبوط، كانت كلتا ساقيه مستقرة تماماً
مو فان هرع الى هنا بدون أي أدنى من التردد. لقد عرف ان يي شين شيا كانت مصابة بالشلل وبالتأكيد سيتم التخلي عنها في مكان ما، في انتظار الموت بلا حول ولا قوة.
عند إطلاق اللهب الحارق، أحرق الرفوف على جانبي الممر إلى الرماد تحت قوته. ندم هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية بسبب أنهما كانا بالفعل في منتصف الطريق في الهجوم نحوه.
كانوا عمي، ألم يدركوا أن هذا كان ساحراً بشرياً من المستوى المتوسط؟ لا يمكن أن يتحمل هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية لكمة اللهب الهائلة العملاقة من قبل أجسادهم ضعيفة.
عادة، مو فان سوف يستغرق معه الأمر بعض الوقت للتفكير في كيفية التعامل مع هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية المتجولين حول وول مارت.
.
اجتاحتهم النيران المستعرة، وحولتهم إلى رماد، وكل ذلك في غمضة عين.
“شين شيا، شين شيا!!”
مو فان يسيطر على إطلاق القوة لسحره فقط سمح في القليل فقط بالخروج. بعد أن نجح في قتل الاثنين من هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية، سحب قوة قبضته النارية، وإلا إذا استمرت القوة المتفجرة فستشعل النار في وول مارت. إذا كان يضر شين شيا، سيكون ذلك جريمة كبيرة …
مو فان كان يجري بشكل محموم، قبل أن يأتي إلى ممر بضائع شبه فسيح بالمساحة. في هذه اللحظة، انطلق هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية بعد سماعهما حركة.
“شين شيا، شين شيا!!”
اجتاحتهم النيران المستعرة، وحولتهم إلى رماد، وكل ذلك في غمضة عين.
مو فان لم يكلف نفسه عناء النظر إلى الرماد، واتجه بفارغ الصبر نحو نهاية قسم التجميد.
“شين شيا، شين شيا!!”
الكرسي المتحرك أمامه، هذا المجمد العملاق بلغ أيضاً بصره. مو فان هرع إلى مقدمة المجمد.
داخل الثلاجة، يي شين شيا كان موجودة هناك مثل الجمال النائم. كانت بشرتها نقية في الأصل، لكنها الآن بيضاء شاحبة اللون.
عادة، مو فان سوف يستغرق معه الأمر بعض الوقت للتفكير في كيفية التعامل مع هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية المتجولين حول وول مارت.
فتحت عينيها الثقيلتين، جسد دافئ جداً كان يمسكها بإحكام. يي شين شيا شعرت أن الدفء كان شيئاً لم تشهد مثله أبداً من قبل، ولكن أيضاً كان مألوفاً للغاية.
وجهها السلمي لم يكن لديه أي علامة على أي اللون.
عادة، مو فان سوف يستغرق معه الأمر بعض الوقت للتفكير في كيفية التعامل مع هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية المتجولين حول وول مارت.
كلتا عينيها أغلقتا بإحكام، وكان متكون في حاجبيها بعض الصقيع القليل عليهما. بدا الأمر وكأنها دموع متجمدة.
على عجل حملها مو فان من هناك واخرجها، ولكن شعر فقط بالتجميد وعلامات الموت البارد.
مو فان لم يكلف نفسه عناء النظر إلى الرماد، واتجه بفارغ الصبر نحو نهاية قسم التجميد.
“شين شيا!!”
_ اللعنة، لم أعد أستطيع التباطؤ اكثر، شين شيا لا تزال في خطر! _
مو فان شعر عندها كأن لو كان قد ضرب من قبل الصاعقة.
.
“استيقظي، استيقظي. أنا مو فان انا مو فان! أنا هنا لإنقاذك!”
_ هذا هو السحر المتوسط من عنصر النار! _
النار من جسم مو فان بدأت تحترق وتخرج. حمل الهيئة الصغيرة من شين شيا بين ذراعيه، على أمل أن النيران يمكن أن تساعد يي شين شيا المجمدة وتوقظها.
_ هذا هو السحر المتوسط من عنصر النار!! _
نقلت الحرارة باستمرار، وإزالت الصقيع بسرعة، هذا الصقيع الذي حاول أن يأخذ حياة الفتاة.
عند إطلاق اللهب الحارق، أحرق الرفوف على جانبي الممر إلى الرماد تحت قوته. ندم هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية بسبب أنهما كانا بالفعل في منتصف الطريق في الهجوم نحوه.
_ هذا هو السحر المتوسط من عنصر النار!! _
بدأ جسدها في الاحماء والدفء ببطء.
كانت الجرذان ذات العين الواحدة السحرية سريعة، ووجهت أسنانها الأمامية الضخمة الواسعة في الهواء.
عندما اندلعت الكارثة، وتركت وحيدة في السوبر ماركت البارد تحت الأرض، يي شين شيا لم تذرف أي دموع. فقط عندما ظهر مو فان حقاً أمامها انهمرت الدموع بغزارة وبدأ وجهها يستحم بها دون المقدرة على التوقف.
كانت أنفاسها الراكد تقريباً قد بدأت أيضاً في المتابعة والاستمرار.
كان من السهل أن نتخيل أن أفكار الذئاب ذات العين الواحدة السحرية قد تحطمت من الخوف، والتفكير في داخلهما بأنهما محظوظان: بحق الجحيم، نحن محظوظون بأننا لم نذهب بهذه الطريق!
.
فتحت عينيها الثقيلتين، جسد دافئ جداً كان يمسكها بإحكام. يي شين شيا شعرت أن الدفء كان شيئاً لم تشهد مثله أبداً من قبل، ولكن أيضاً كان مألوفاً للغاية.
بدلاً من ذلك، نظر قائده إلى الإنسان الذي كان يقف بالقرب من حافة الثقب الأسود العملاق، وارتعش جسده بالكامل دون رغبة في الهجوم. عندما التقت كلتا العينين من الوحوش لهذا الشخص، هرب هذان الذئبان السحريان ذو العين الواحدة من الذعر من ساحة منغوين.
“الأخ مو فان؟”
تحت قدمه، كان رسم من الطاقة لعنصر النار المتوهجة الزاهية “نجوم أطلس”!
صوت يي شين شيا كان ضعيفاً لدرجة تعذر سماعها تقريباً، ولم تصدق أنه كان هو.
أجاب مو فان بصوت منكسر: “كيف يمكنني أن اتركك وحدك ولا اعتني بكي؟”.
قال البعض إنه قبل موت شخص ما، سيكون لديهم أوهام. يي شين شيا كانت خائفة من أن هذه كانت آخر مشاعر للسعادة التي ستشاهدها فتاة تنتهي حياتها مثل حرق أعواد الثقاب. ولكن هذا الامساك بإحكام هو حقيقي جداً.
انفجار واحد قام على الفور بتفجير باب وول مارت الحديدي. من كان يهتم بعدد الجرذان ذان العين الواحدة الضخمة السحرية في المتجر؟
لكن الآن…
مو فان سمع صوتاً. ثم أدرك أنه كان ليي شين شيا وقد فتحت عينيها وكانت تتحدث بصعوبة.
.
شاهد واحد من أصغر الذئاب السحرية ذات العين الواحدة تلك الوحوش الظلامية الستة التي ماتت تقريباً، وقد شعرت بالخوف عندها نظر إلى قائده.
أمام الكارثة، كانت حياة الجميع ضعيفة للغاية. مو فان قد شهد بالفعل الكثير من الفتيات يموتون خلال هذه الكارثة. وكان خائفاً جداً أن هذا حدث ليي شين شيا! بعد كل شيء، كان لدى الآخرين القدرة على الهرب، لكن ماذا عنها؟
“شين شيا، شين شيا!!”
مو فان هرع الى هنا بدون أي أدنى من التردد. لقد عرف ان يي شين شيا كانت مصابة بالشلل وبالتأكيد سيتم التخلي عنها في مكان ما، في انتظار الموت بلا حول ولا قوة.
ذاب قلب يي شين شيا بعيدا وعانقت ذراعيها الناعمة مو فان بقوة بدون وعي وقالت: “الأخ مو فان، فكرت … اني لن أراك مجدداً”.
عندها كما لو أنها لم تكن مستعدة للتخلي عن أملها في أن تذوب في جسم مو فان الدافئ.
على عجل حملها مو فان من هناك واخرجها، ولكن شعر فقط بالتجميد وعلامات الموت البارد.
مو فان لم يجرؤ على إضاعة ثانية أخرى، واندفع نحو وول مارت.
أجاب مو فان بصوت منكسر: “كيف يمكنني أن اتركك وحدك ولا اعتني بكي؟”.
بعد الوصول إلى مستوى الساحر المتوسط، مو فان شعر أن جسده كان له تغيير ملحوظ. ركض إلى السور، وقفز ببساطة من الطابق الثالث.
يي شين شيا لم ترد، عانقته بقوة اشد فقط.
قال البعض إنه قبل موت شخص ما، سيكون لديهم أوهام. يي شين شيا كانت خائفة من أن هذه كانت آخر مشاعر للسعادة التي ستشاهدها فتاة تنتهي حياتها مثل حرق أعواد الثقاب. ولكن هذا الامساك بإحكام هو حقيقي جداً.
العالم كله يمكن أن يتخلى عنها، ولكن مو فان بالتأكيد لن يفعل… مع العلم بهذه الحقيقة، التي ليس لديها أي شك بها.
عندما اندلعت الكارثة، وتركت وحيدة في السوبر ماركت البارد تحت الأرض، يي شين شيا لم تذرف أي دموع. فقط عندما ظهر مو فان حقاً أمامها انهمرت الدموع بغزارة وبدأ وجهها يستحم بها دون المقدرة على التوقف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
