نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 139

العنصر الرابع!

العنصر الرابع!

الفصل 139 – العنصر الرابع!

 

 

_ هذا … ما نوع الحظ الذي يتمتع به هذا الجيل الثاني!؟ لقد أيقظ بالفعل عنصر الاستدعاء! _

.

 

 

 

.

_ عنصر الاستدعاء، كان في الواقع عنصر استدعاء! _

 

 

.

 

 

 

يبدو أنه لم يكن هناك لون لذلك!

 

 

 

 

 

بعد مو فان فحصها بعناية، أدرك أن هذا العنصر في الواقع ليس له لون على الإطلاق!

 

 

فك كل من السيد غيو ليان والمتدربة شياو مياو على حد سواء انخفض مفتوحاً على وسعه ونظرا على بعضها البعض. لا يمكن وصف التعبيرات على وجوههم ببضع كلمات.

 

“شياو مياو، أحضريه إلى غرفة الايقاظ.”

كان شفافا!

 

 

“شياو مياو، أحضريه إلى غرفة الايقاظ.”

 

عندما مو فان سمع هذا، شعر بالماء البارد يجري سكبه عليه. لم يفهم لماذا قال غيو ليان إنه كان شيخاً كبيراً في السن …

السبب الذي جعله يراه هو السبب في أنه كان قادراً على التعرف على مخطط غبار النجوم في المنطقة التي تسودها الفوضى. ومع ذلك، كانت قريبة جداً من أن تكون غير مرئية. إذا كان لابد من وصفه بلون، فسيكون لون إشعاع القمر الذي ينبعث منه أحياناً!

_ وفقاً لما قالته تانغ يوي، فإن القدرة على الدخول إلى المستوى المتوسط ​​في هذا العمر ستظل مؤثرة بشكل لا يصدق حتى في شنغهاي. هل يمكن أن يكون نطاق غيو ليان من الناس أعلى من ذلك؟ _

 

اعتقد غيو ليان في الأصل أنه إذا ايقظ هذا الشخص عنصر البرق، فإنه سيعود إلى المنزل بشرف في يديه. من كان يظن أنه قد تغير إلى العنصر المظلم في الثانية الأخيرة، وبينما فشل ذلك، حصل على عنصر استدعاء للخروج منه!

 

 

_ ما العنصر كان هذا؟ _

 

 

 

 

 

مو فان كان غير قادر للحظات على اتخاذ قرار.

 

 

.

 

 

 

_ عنصر الاستدعاء، كان في الواقع عنصر استدعاء! _

……

 

 

 

 

 

 

 

“هل انتهيت؟” 

 

 

 

 

غيو ليان أطلق تنهيدة طويلة: “كما هو متوقع من المحكمة السحرية القديمة، أنتجت مثل هذا الوحش! ساحر شاب في المستوى المتوسط … ايقاظ عنصر الاستدعاء كان الايقاظ الثاني له! انا، غيو ليان، أنا هزمت تماماً!”.

فتحت المتدربة، شياو ميان، الباب دون إذن. رأت أن مو فان قد انتهى من الايقاظ منذ فترة طويلة، وبالتالي بدأت في العبوس.

السبب الذي جعله يراه هو السبب في أنه كان قادراً على التعرف على مخطط غبار النجوم في المنطقة التي تسودها الفوضى. ومع ذلك، كانت قريبة جداً من أن تكون غير مرئية. إذا كان لابد من وصفه بلون، فسيكون لون إشعاع القمر الذي ينبعث منه أحياناً!

 

 

 

 

“إذا انتهيت من هذا، أخرج. هناك ساحر سيأتي الى هنا للإيقاظ بناء على توصية من محاكم السحر، الرجاء لا … إيه؟ كيف لهذا العنصر الذي أيقظته ان يكون عديم اللون؟” 

بينما كان يخرج، أرشدت فتاة الاستقبال في لباس الكيباو الأبيض السماوي شاباً سميناً بدا عجوزاً نسبياً الى الغرفة.

 

 

 

 

فوجئت المتدربة الصغيرة شياو ميان عندما نظرت إلى حجر الايقاظ.

 

 

 

 

أوضحت موظفة الاستقبال بسرعة: “الشاب الذي غادر لتوه كان اسمه مو فان”.

على الجانب الآخر من الغرفة، وقف غيو ليان على الفور وهو يسمع دهشة متدربته. اقتحم غرفة الايقاظ ونظر إلى الداخل.

لم تعرف موظفة الاستقبال ما كان يجري بين السيد والمتدربة، فقد عادت مباشرة إلى القاعة.

 

 

 

 

عندما اكتشف حجر الايقاظ لم يكن له أي لون، ومع ذلك كان هناك وميض عرضي من ضوء القمر، كان وجهه ممتلئاً بالصدمة.

 

 

كان ذلك الدهني يانغ داهاي مصدوم تماماً.

 

لم تعرف موظفة الاستقبال ما كان يجري بين السيد والمتدربة، فقد عادت مباشرة إلى القاعة.

_ هذا … ما نوع الحظ الذي يتمتع به هذا الجيل الثاني!؟ لقد أيقظ بالفعل عنصر الاستدعاء! _

_ وفقاً لما قالته تانغ يوي، فإن القدرة على الدخول إلى المستوى المتوسط ​​في هذا العمر ستظل مؤثرة بشكل لا يصدق حتى في شنغهاي. هل يمكن أن يكون نطاق غيو ليان من الناس أعلى من ذلك؟ _

 

 

 

 

الغالبية العظمى من الناس ستوقظ عنصراً كيميائياً فقط كأول عنصر. يمكن اعتبار أولئك الذين ايقظوا السحر الأبيض، أو السحر الأسود، أو سحر الأبعاد على أنهم مفضلون من السماء. بعد كل شيء، كان عنصر الايقاظ الأول هو المدرب بنسبة كبيرة على النمو. قدمت العناصر من مستوى تدريب النمو الرئيسي للسحرة قدراً متزايداً من الوقت للتدريب على النمو والممارسة. لقد جعلتهم أكثر كفاءة مقارنة بالذين لديهم عنصر تدريب نمو ثانوي أو ثاني.

غيو ليان أطلق تنهيدة طويلة: “كما هو متوقع من المحكمة السحرية القديمة، أنتجت مثل هذا الوحش! ساحر شاب في المستوى المتوسط … ايقاظ عنصر الاستدعاء كان الايقاظ الثاني له! انا، غيو ليان، أنا هزمت تماماً!”.

 

 

 

 

اعتقد غيو ليان في الأصل أنه إذا ايقظ هذا الشخص عنصر البرق، فإنه سيعود إلى المنزل بشرف في يديه. من كان يظن أنه قد تغير إلى العنصر المظلم في الثانية الأخيرة، وبينما فشل ذلك، حصل على عنصر استدعاء للخروج منه!

الغالبية العظمى من الناس ستوقظ عنصراً كيميائياً فقط كأول عنصر. يمكن اعتبار أولئك الذين ايقظوا السحر الأبيض، أو السحر الأسود، أو سحر الأبعاد على أنهم مفضلون من السماء. بعد كل شيء، كان عنصر الايقاظ الأول هو المدرب بنسبة كبيرة على النمو. قدمت العناصر من مستوى تدريب النمو الرئيسي للسحرة قدراً متزايداً من الوقت للتدريب على النمو والممارسة. لقد جعلتهم أكثر كفاءة مقارنة بالذين لديهم عنصر تدريب نمو ثانوي أو ثاني.

 

 

 

 

وفقاً للقواعد، كان الايقاظ الأول هو العنصر الكلاسيكي وكان الأكثر شيوعاً. سيكون التالي إما للسحر الاسود أو للسحر الابيض، والآخر الأقل احتمالًا هو لسحر الابعاد.

اعتقد غيو ليان في الأصل أنه إذا ايقظ هذا الشخص عنصر البرق، فإنه سيعود إلى المنزل بشرف في يديه. من كان يظن أنه قد تغير إلى العنصر المظلم في الثانية الأخيرة، وبينما فشل ذلك، حصل على عنصر استدعاء للخروج منه!

 

يبدو أنه لم يكن هناك لون لذلك!

 

فك كل من السيد غيو ليان والمتدربة شياو مياو على حد سواء انخفض مفتوحاً على وسعه ونظرا على بعضها البعض. لا يمكن وصف التعبيرات على وجوههم ببضع كلمات.

يتمتع السحرة الذين يتمتعون بقدرة الاستدعاء لأول عنصر لهم بفائدة غير محدودة من تلك القوى الكبرى طالما أنهم على استعداد. كانت ندرتهم وسعرهم مرتفعاً جداً.

 

 

 

 

 

زاوية فم غيو ليان كانت تظهر علامات الصدمة عندما قال لمو فان: “هذا هو عنصر الاستدعاء … همف، أيها الطفل، ال 100 الف يوان صيني التي قضيتها عائلتك عليك بالتأكيد كانت تستحق كل هذا العناء!”

 

 

 

 

فتحت المتدربة، شياو ميان، الباب دون إذن. رأت أن مو فان قد انتهى من الايقاظ منذ فترة طويلة، وبالتالي بدأت في العبوس.

مو فان لهث وهو ينظر إلى غيو ليان مع وجه غير مقتنع.

 

 

 

 

 

_ عنصر الاستدعاء، كان في الواقع عنصر استدعاء! _

 

 

مو فان لهث وهو ينظر إلى غيو ليان مع وجه غير مقتنع.

 

 

حتى اليوم، مو فان كان غير قادر على نسيان المشهد المذهل للزعيم زان كونغ واتباعه الذين كانو يمتطون نسور السماء التي تحلق في سماء مدينة بو. يبدو أنه كان لعنصر الاستدعاء!

 

 

 

 

 

كان يتخيل نفسه دائمًا في يوم من الأيام قادراً على الامتطاء على وحش رائع أثناء هبوطه في الشارع. من كان يظن أنه أقرب إلى ذلك الآن بشكل غير متوقع!؟

 

 

 

 

 

جاءت هذه السعادة فجأة. إذا كانت السيدة تانغ يوي هنا، مو فان سوف بتحمل الخطر ويعانقها قبل أن يعطيها بضع قبلات.

 

 

 

 

كان شفافا!

_ بالحديث عن ذلك، إذا كنت أود أن أقول مسألة ايقاظ عناصر الظل والاستدعاء لهذا الوغد العجوز مو تشو يون، وقال انه سيحزم له الجميلة مو نينغ شيويه وتقديمها لي؟ _

بعد مرور لحظة، استعادت المتدربة أخيراً حواسها عندما قالت بشكل ضعيف: “سيدي … هل ارتكبنا خطأً؟”

 

 

 

قالت شياو مياو: “اذا … اذا كان في الواقع ييقظ عنصره الثاني …”

_ يبدو أن هذا ممكن ان على قدم المساواة معه! _

 

 

 

 

 

_ في أي مكان آخر سوف تكون قادر على العثور على صهر له أربعة عناصر؟ _

 

 

 

 

 

 في نهاية اليوم، كان غيو ليان شخصاً مشغولًا، وبدأ في توجيه مو فان بعيداً للخارج وقال: “حسنا حسنا. منذ أن انتهيت من الايقاظ، غادر!”.

 

 

 

 

 

“أوه، أوه، شكرا لك!”

 

 

يبدو أنه لم يكن هناك لون لذلك!

 

حاليا، مو فان أراد فقط العثور على مكان لتهدئة حالته الذهنية.

 

 

مو فان لم يهتم لأنه غادر بحماس.

 

 

قال غيو ليان: “حتى لو كنت قد أيقظت عنصراً خاصاً، إذا لم تبذل جهداً في التدريب الخاص بك، فسيظل ذلك بلا فائدة. علاوة على ذلك، أنت بالفعل عجوز نسبياً. أنت أبطأ بكثير من الآخرين، لا يوجد شيء يجب أن تكون متحمس له”.

 

 

 

 

 

عندما مو فان سمع هذا، شعر بالماء البارد يجري سكبه عليه. لم يفهم لماذا قال غيو ليان إنه كان شيخاً كبيراً في السن …

 

 

 

 

 

_ وفقاً لما قالته تانغ يوي، فإن القدرة على الدخول إلى المستوى المتوسط ​​في هذا العمر ستظل مؤثرة بشكل لا يصدق حتى في شنغهاي. هل يمكن أن يكون نطاق غيو ليان من الناس أعلى من ذلك؟ _

 

 

 

 

“أوه، أوه، شكرا لك!”

_ حسنا، كانت مدينة الشياطين مدينة شياطين، بعد كل شيء. كان هناك العديد من الأشخاص الأقوياء هنا، حتى السحرة المتوسطين لا يمكن اعتبارهم شيئاً مميزاً هنا … _

 

 

 

 

 

مو فان لم يقل أي شيء آخر، وغادر على الفور.

 

 

 

 

 في نهاية اليوم، كان غيو ليان شخصاً مشغولًا، وبدأ في توجيه مو فان بعيداً للخارج وقال: “حسنا حسنا. منذ أن انتهيت من الايقاظ، غادر!”.

بينما كان يخرج، أرشدت فتاة الاستقبال في لباس الكيباو الأبيض السماوي شاباً سميناً بدا عجوزاً نسبياً الى الغرفة.

سأل غيو ليان وهو يلقي نظرة على الدهني السمين: “هل أنت طفل من عائلة يانغ التي تريد إيقاظ عنصر البرق؟”.

 

 

 

 

مو فان لم يهتم لأنه غادر بحماس.

 

 

 

 

 

عندما رأى غيو ليان هذا الشاب الدهني السمين، امتلأ وجهه على الفور بالابتسامات. استقبله وأمر شياو مياو بجانبه بصنع الشاي وقال: “أوه، يجب أن تكون الساحر المتوسط الذي أوصت به تانغ يوي… كان اسمك مو فان، صحيح؟”

 

 

حاليا، مو فان أراد فقط العثور على مكان لتهدئة حالته الذهنية.

 

 

كان وجه السمين الدهني فارغاً. وأشار إلى أنفه المجعد عندما قال: “اسمي يانغ داهاي”.

 

 

كان وجه غيو ليان قاسياً عندما أومأ برأسه وقال: “يبدو الأمر كذلك!”

 

 

أوضحت موظفة الاستقبال بسرعة: “الشاب الذي غادر لتوه كان اسمه مو فان”.

 

 

عندما مو فان سمع هذا، شعر بالماء البارد يجري سكبه عليه. لم يفهم لماذا قال غيو ليان إنه كان شيخاً كبيراً في السن …

 

_ وفقاً لما قالته تانغ يوي، فإن القدرة على الدخول إلى المستوى المتوسط ​​في هذا العمر ستظل مؤثرة بشكل لا يصدق حتى في شنغهاي. هل يمكن أن يكون نطاق غيو ليان من الناس أعلى من ذلك؟ _

فك كل من السيد غيو ليان والمتدربة شياو مياو على حد سواء انخفض مفتوحاً على وسعه ونظرا على بعضها البعض. لا يمكن وصف التعبيرات على وجوههم ببضع كلمات.

 

 

_ وفقاً لما قالته تانغ يوي، فإن القدرة على الدخول إلى المستوى المتوسط ​​في هذا العمر ستظل مؤثرة بشكل لا يصدق حتى في شنغهاي. هل يمكن أن يكون نطاق غيو ليان من الناس أعلى من ذلك؟ _

 

 

بعد مرور لحظة، استعادت المتدربة أخيراً حواسها عندما قالت بشكل ضعيف: “سيدي … هل ارتكبنا خطأً؟”

 

 

 

 

 

كان وجه غيو ليان قاسياً عندما أومأ برأسه وقال: “يبدو الأمر كذلك!”

 

 

 

 

 

قالت شياو مياو: “اذا … اذا كان في الواقع ييقظ عنصره الثاني …”

 

 

 

 

 

غيو ليان أطلق تنهيدة طويلة: “كما هو متوقع من المحكمة السحرية القديمة، أنتجت مثل هذا الوحش! ساحر شاب في المستوى المتوسط … ايقاظ عنصر الاستدعاء كان الايقاظ الثاني له! انا، غيو ليان، أنا هزمت تماماً!”.

 

 

 

 

 

لم تعرف موظفة الاستقبال ما كان يجري بين السيد والمتدربة، فقد عادت مباشرة إلى القاعة.

 

 

كان وجه غيو ليان قاسياً عندما أومأ برأسه وقال: “يبدو الأمر كذلك!”

 

على الجانب الآخر من الغرفة، وقف غيو ليان على الفور وهو يسمع دهشة متدربته. اقتحم غرفة الايقاظ ونظر إلى الداخل.

كان الدهني المسمى يانغ داهاي جالساً هناك، مرتبكاً تماماً بشأن الوضع.

 

 

 

 

 

سأل غيو ليان وهو يلقي نظرة على الدهني السمين: “هل أنت طفل من عائلة يانغ التي تريد إيقاظ عنصر البرق؟”.

كان شفافا!

 

 

 

 

أجاب يانغ داهاي: “هذا سيكون أنا!”، حيث هز الدهون حول جسده.

 

 

 

 

 

“شياو مياو، أحضريه إلى غرفة الايقاظ.”

_ هذا … ما نوع الحظ الذي يتمتع به هذا الجيل الثاني!؟ لقد أيقظ بالفعل عنصر الاستدعاء! _

 

 

 

 

“سيدي، ألم تخبرني أن أذهب لصنع الشاي؟”

 

 

 

 

 

أجاب غيو ليان بينما كان يغادر لأداء عمله الخاص: “تصنعي ماذا، لا تضيعي الشاي عليه”.

 

 

أوضحت موظفة الاستقبال بسرعة: “الشاب الذي غادر لتوه كان اسمه مو فان”.

 

 

كان ذلك الدهني يانغ داهاي مصدوم تماماً.

كان وجه غيو ليان قاسياً عندما أومأ برأسه وقال: “يبدو الأمر كذلك!”

 

 

 

 

_ لماذا يبدو ان سيد الايقاظ الذي بدى سعيد ومخلص فجأة ليتحول كما لو أنني مدين له بخمسمائة ألف يوان؟ هل أعطاه بابا القليل من المال؟ _

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط