نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 174

وكالة السماء الصافية للصيادين

وكالة السماء الصافية للصيادين

الفصل 174

قالت المساعدة: “تسمى وكالة الصيد الخاصة: السماء الصافية للصيادين، إحدى المنظمات الخاصة التي كانت موجودة هنا منذ سنوات. إنهم معروفون جيداً، لكن لا أحد يعرف سبب استقبالهم الناس في كثير من الأحيان، ولماذا لا يرغب بعض السحرة الصيادين في الانضمام إليهم”.

 

 

.

وكالة السماء الصافية للصيادين!

 

 

.

أجاب الرجل العجوز: ” إذا كان زوجك وحشاً حقاً، فلن تكوني هنا لتخبرينا بذلك”.

 

 

.

ثلاثمائة ألف دولار!

 

 

كانت المرأة مؤهلة تأهيلًا جيدًا لمنصبها، لأنها لم تستغرق وقتاً طويلاً للعثور على منظمة صيد خاصة لمو فان.

 

 

 

 

كان مو فان الذي كان يستمع على الجانب في في حالة من الرعب والصدمة في جميع انحاء جسده.

قالت المساعدة: “تسمى وكالة الصيد الخاصة: السماء الصافية للصيادين، إحدى المنظمات الخاصة التي كانت موجودة هنا منذ سنوات. إنهم معروفون جيداً، لكن لا أحد يعرف سبب استقبالهم الناس في كثير من الأحيان، ولماذا لا يرغب بعض السحرة الصيادين في الانضمام إليهم”.

_ عمري صغير جداً؟ _

 

 

 

 

سأل مو فان بفضول: “منظمة معروفة، الا ينبغي أن يكون هناك العديد من السحرة الذين يريدون الانضمام إليهم؟”.

 

 

 

اجابت عليه: “لا فكرة لدي، ربما كان زعيم المنظمة له مطالب غير واقعية لأعضائها؟ فقط لمعلوماتك، معلومات وتفاصيل هذه المنظمات الخاصة غير معروفة لنا تماماً. إذا كنت ترغب في الانضمام إليهم، فيمكننا أن نزودك بجهات الاتصال الخاصة بهم ويمكنك التوجه إلى هناك مباشرة لإجراء مقابلة معهم.”

بعد الاستماع إلى كلمات الفتاة الصغيرة، فقد مو فان صوته على الفور.

 

 

غمغم مو فان بداخل نفسه وهو يهز رأسه موافق إلى اقتراحها: “حسناً، أتساءل عما إذا كان لقب القائد هو باو؟”.

قالت السيدة وهي تبكي بشدة: “ليس لدي أي فكرة أيضاً! يبدو طبيعياً في اليوم، هرعت الى هنا بسرعة هنا بعد أن كذبت عليه لأني كنت سأذهب إلى صالون التجميل. سيدي، عليك مساعدتي! سمعت أنكم يا رفاق يمكن أن يقضوا على أية وحوش. لم أعد أستطيع التمييز إذا كان زوجي لا يزال زوجي أم لا. طفلي البالغ من العمر أربع سنوات لا يزال في المنزل! أردت إعادته إلى والدي للاختباء، لكن بمجرد أن أحضرت هذا الموضوع، تحولت عيون زوجي إلى اللون الأحمر وأشكر السماء التي غيرت فكرتي في الوقت المناسب. ما زلت مضطرة للعودة الليلة، أو أخشى أن طفلي سوف … “

 

 

بعد دفع رسوم الوكالة، توجه مو فان مباشرة إلى عنوان وكالة السماء الصافية للصيادين حسب المعلومات المعطاه له من قبل المساعدة.

عندها شعر مو فان، الذي كان يستمع إلى الجانب، بالصدمة الطفيفة.

 

 

 

_ لماذا لا تنظرين إلى نفسك ايتها الفتاة الصغيرة! أنت على الأقل اثني عشر عاماً فقط!؟ _

…..

لم يسمع قط بأي وحوش تمتلك القدرة على التحول إلى إنسان!

 

 

 

 

 

==========================

ما فاجأه هو أن منظمة الصيد هذه لم تكن بعيدة عن معهد الجامعة، والتي كانت راحة كبيرة لمو فان.

كان صوتها جميلاً، لكن النبرة كانت باردة جداً.

 

 

فقط تخيل في مكان كبير مثل شنغهاي، إذا كان عليه أن يقضي بضع ساعات في اليوم لمجرد السفر ذهاباً وإياباً من الأماكن التي بقي فيها، ودرس، وعمل، كيف سيكون لديه ما يكفي من الوقت؟

 

 

عند الباب الأمامي، جلست فتاة صغيرة مع تسريحة شعر ذيل حصان مزدوجة كانت تقرأ كتاباً قصة مع صور بينما كانت تأرجح في ساقيها اللطيفتين.

 

 

بعد مروره بمعبد جينغ آن وبضعة شوارع مزدحمة، دخل مو فان في شارع كان له ظهور العصور المتوسطة.

==========================

 

 

في نهاية هذا الشارع، يمكن رؤية لافتة قديمة تسبح في الهواء ضد الريح.

ولكن نظراً لأنه كان هنا بالفعل، لم يرغب مو فان في الرفض في مقابلته الأولى.

 

 

وكالة السماء الصافية للصيادين!

 

 

==========================

_ يا له من اسم ضخم! _ اعتقد مو فان، وشعر أنه مع هذا الاسم، ستكون هذه المنظمة قادرة على إكمال جميع المهام التي قبلوها!

 

 

 

 

 

ثم اقترب مو فان وأخيراً ألقى نظرة أوضح على المتجر القديم الذي بدا وكأنه نزل.

 

 

 

عند الباب الأمامي، جلست فتاة صغيرة مع تسريحة شعر ذيل حصان مزدوجة كانت تقرأ كتاباً قصة مع صور بينما كانت تأرجح في ساقيها اللطيفتين.

 

 

سماع هذا، شعر مو فان محرج للغاية: ” ……”.

من خلال الزجاج، لم ير مو فان أي شخص في هذا النزل، وبدا كل شيء منظماً جداً …

 

 

عند سماع ذلك، وضعت الفتاة الصغيرة كتابها في النهاية، ورفعت وجهها الجميل ونظرت إلى مو فان بعيون حكيمة وهي تجيب: “هل أنت متأكد من أنك تستطيع التعامل معها؟ أنت صغير جداً!”

قالت الفتاة الصغيرة دون رفع رأسها: “هل أنت هنا لتكليف مهمة؟ إذا كان الأمر كذلك، الحد الأدنى للسعر مع العمولات سوف يكون الإجمالي للمهمة هو ثلاثمائة ألف، وسيتم تغيير التسعير بعد ان نقيم صعوبة المهمة. لن نقبل أي مهمة تقل قيمتها عن ذلك.”

 

 

 

كان صوتها جميلاً، لكن النبرة كانت باردة جداً.

 

 

عند سماع ذلك، وضعت الفتاة الصغيرة كتابها في النهاية، ورفعت وجهها الجميل ونظرت إلى مو فان بعيون حكيمة وهي تجيب: “هل أنت متأكد من أنك تستطيع التعامل معها؟ أنت صغير جداً!”

ثلاثمائة ألف دولار!

وكالة السماء الصافية للصيادين!

 

بعد مروره بمعبد جينغ آن وبضعة شوارع مزدحمة، دخل مو فان في شارع كان له ظهور العصور المتوسطة.

على الفور، ضرب الإحراج مو فان ولم يجرؤ على إعطاء الفاكهة الحلوة التي أخرجها من جيبه إلى الفتاة الصغيرة بعد الآن.

قالت السيدة الجميلة والرشيقة ذات الوجه الباهت وهي تتلو ما حدث هذا الصباح: “نعم، نعم! في البداية، لم أصدق هذا ولكن هذا الصباح … هذا الصباح عندما أغسلت ملابس زوجي، سقطت قطعة من الجلد ملطخة بالدماء من جيبه. كنت في يوم من الأيام ممرضة أستطيع ان أتمكن من التمييز بين جلد الحيوان والجلد البشري … “

 

_ يا له من اسم ضخم! _ اعتقد مو فان، وشعر أنه مع هذا الاسم، ستكون هذه المنظمة قادرة على إكمال جميع المهام التي قبلوها!

سأل مو فان: “آه … أنا هنا لإجراء مقابلة، أعتقد أن اتحاد الصيادين كتب خطاباً إليكم بالفعل. هل أنتِ صاحبة المتجر؟”.

 

 

 

دوانغ!

عند الباب الأمامي، جلست فتاة صغيرة مع تسريحة شعر ذيل حصان مزدوجة كانت تقرأ كتاباً قصة مع صور بينما كانت تأرجح في ساقيها اللطيفتين.

 

_ لماذا لا تنظرين إلى نفسك ايتها الفتاة الصغيرة! أنت على الأقل اثني عشر عاماً فقط!؟ _

عند سماع ذلك، وضعت الفتاة الصغيرة كتابها في النهاية، ورفعت وجهها الجميل ونظرت إلى مو فان بعيون حكيمة وهي تجيب: “هل أنت متأكد من أنك تستطيع التعامل معها؟ أنت صغير جداً!”

.

 

 

دوانغ!

“سيدة ترتدي بأسلوب الأثرياء ويبدو أنها متوترة للغاية بينما تهتز نفسياً إلى حد كبير.”

 

 

انخفض فك مو فان على الأرض.

 

 

 

_ عمري صغير جداً؟ _

بعد الاستماع إلى كلمات الفتاة الصغيرة، فقد مو فان صوته على الفور.

 

 

_ لماذا لا تنظرين إلى نفسك ايتها الفتاة الصغيرة! أنت على الأقل اثني عشر عاماً فقط!؟ _

 

 

سأل الرجل العجوز ” هل أبلغت الشرطة بذلك؟”

في نفس الوقت، من الجزء الأعمق من المتجر، جاء صوت رجل عجوز وقال: “لينغ لينغ، هل هناك عميل؟”.

 

 

 

ردت لينغ لينغ على الرجل العجوز قبل أن تستمر في قراءة الكتاب بيدها: “أيها الجد، هو هنا لإجراء مقابلة، لكنه صغير جداً، أقترح أن نرفضه”.

 

 

 

“……”.

 

 

وكالة السماء الصافية للصيادين!

غير قادر على الكلام، نظر مو فان إلى هذه الفتاة الصغيرة ولم يكن يعلم ما إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي.

 

 

بعد دفع رسوم الوكالة، توجه مو فان مباشرة إلى عنوان وكالة السماء الصافية للصيادين حسب المعلومات المعطاه له من قبل المساعدة.

قال الرجل العجوز: ” أن تكون شاباً جيد جداً! يميل الشباب إلى عدم الخوف من الأخطار، لكن إذا ماتوا، فسيكون من العار أنهم لم يستمتعوا بعد بأشياء أكبر في هذا العالم”.

 

 

سأل الرجل العجوز ” هل أبلغت الشرطة بذلك؟”

سماع هذا، شعر مو فان محرج للغاية: ” ……”.

سأل الرجل العجوز، الذي كان يوجه عينيه ويبدو أنه يستمع إلى السيدة بجدية شديدة، لكن مو فان رأى بوضوح أن الرجل العجوز كان يحدق في انشقاقها.

 

.

ولكن نظراً لأنه كان هنا بالفعل، لم يرغب مو فان في الرفض في مقابلته الأولى.

كما هو متوقع، دخلت السيدة ذات أسلوب اللباس الفخم الفاخر هذا المحل في النهاية وتحت قيادة لينغ لينغ، وتم نقلها إلى الغرفة حيث استمع الرجل العجوز إلى طلب السيدة، وهو يضع أنبوب تبغ في فمه.

 

في هذه الأثناء، لم يكن لدى مو فان الجاهل أي فكرة عما يجب فعله، جلس في مكان قريب وهو يستمع إلى ما كانت السيدة على وشك قوله.

فقط عندما كان على وشك الدخول إلى المتجر للحديث عن المقابلة مع الرجل العجوز، ظهرت سيدة كانت تسير على عجل عند تقاطع الشارع. كان من الواضح أنها كانت تبحث عن وكالة السماء الصافية للصيادين. ومع ذلك، يبدو أنها فشلت في رؤية العلامات، ودخلت بعض المتاجر الأخرى بتهور.

 

 

 

قالت الفتاة التي تدعى لينغ لينغ للرجل العجوز: “أيها الجد، هدف غني”.

فقط عندما كان على وشك الدخول إلى المتجر للحديث عن المقابلة مع الرجل العجوز، ظهرت سيدة كانت تسير على عجل عند تقاطع الشارع. كان من الواضح أنها كانت تبحث عن وكالة السماء الصافية للصيادين. ومع ذلك، يبدو أنها فشلت في رؤية العلامات، ودخلت بعض المتاجر الأخرى بتهور.

 

_ هل كان من المفترض أن يكون هذا أكثر إيجابية!؟!؟ _

“كيف ذلك؟”

 

 

ما فاجأه هو أن منظمة الصيد هذه لم تكن بعيدة عن معهد الجامعة، والتي كانت راحة كبيرة لمو فان.

“سيدة ترتدي بأسلوب الأثرياء ويبدو أنها متوترة للغاية بينما تهتز نفسياً إلى حد كبير.”

 

 

 

كان مو فان الذي كان يستمع على الجانب في في حالة من الرعب والصدمة في جميع انحاء جسده.

 

 

على الفور، ضرب الإحراج مو فان ولم يجرؤ على إعطاء الفاكهة الحلوة التي أخرجها من جيبه إلى الفتاة الصغيرة بعد الآن.

_ بحق الجحيم؟ هل هذه منظمة صيد أم متجر قتلة يديره قتلة! _

 

 

 

كما هو متوقع، دخلت السيدة ذات أسلوب اللباس الفخم الفاخر هذا المحل في النهاية وتحت قيادة لينغ لينغ، وتم نقلها إلى الغرفة حيث استمع الرجل العجوز إلى طلب السيدة، وهو يضع أنبوب تبغ في فمه.

ثم اقترب مو فان وأخيراً ألقى نظرة أوضح على المتجر القديم الذي بدا وكأنه نزل.

 

بعد دفع رسوم الوكالة، توجه مو فان مباشرة إلى عنوان وكالة السماء الصافية للصيادين حسب المعلومات المعطاه له من قبل المساعدة.

في هذه الأثناء، لم يكن لدى مو فان الجاهل أي فكرة عما يجب فعله، جلس في مكان قريب وهو يستمع إلى ما كانت السيدة على وشك قوله.

 

 

 

_ تسك تسك، قالوا إن هذا النوع من المنظمات سيجذب شابات مثل هذه بسهولة، اترى؟ يوجد بالفعل واحدة الآن في اليوم الأول الذي وصلت فيه، لذلك لا بد لي، أنا، مو فان، من أن أصبح أحد أعضاء وكالة السماء الصافية للصيادين … _

==========================

 

قالت السيدة الجميلة والرشيقة ذات الوجه الباهت وهي تتلو ما حدث هذا الصباح: “نعم، نعم! في البداية، لم أصدق هذا ولكن هذا الصباح … هذا الصباح عندما أغسلت ملابس زوجي، سقطت قطعة من الجلد ملطخة بالدماء من جيبه. كنت في يوم من الأيام ممرضة أستطيع ان أتمكن من التمييز بين جلد الحيوان والجلد البشري … “

” أنت تقولين إن زوجك، الذي يعاني الآن من المرض، ربما يكون وحشاً، ويخرج كل منتصف الليل لارتكاب أعمال بشعة؟”

 

 

أجاب الرجل العجوز: ” إذا كان زوجك وحشاً حقاً، فلن تكوني هنا لتخبرينا بذلك”.

سأل الرجل العجوز، الذي كان يوجه عينيه ويبدو أنه يستمع إلى السيدة بجدية شديدة، لكن مو فان رأى بوضوح أن الرجل العجوز كان يحدق في انشقاقها.

 

 

 

قالت السيدة الجميلة والرشيقة ذات الوجه الباهت وهي تتلو ما حدث هذا الصباح: “نعم، نعم! في البداية، لم أصدق هذا ولكن هذا الصباح … هذا الصباح عندما أغسلت ملابس زوجي، سقطت قطعة من الجلد ملطخة بالدماء من جيبه. كنت في يوم من الأيام ممرضة أستطيع ان أتمكن من التمييز بين جلد الحيوان والجلد البشري … “

 

 

عند سماع ذلك، وضعت الفتاة الصغيرة كتابها في النهاية، ورفعت وجهها الجميل ونظرت إلى مو فان بعيون حكيمة وهي تجيب: “هل أنت متأكد من أنك تستطيع التعامل معها؟ أنت صغير جداً!”

عندها شعر مو فان، الذي كان يستمع إلى الجانب، بالصدمة الطفيفة.

 

 

 

بالعودة إلى مدينة بو، علم مو فان أنه سيكون هناك وحوش مختلفة تعيش بين الناس بأساليبهم الخاصة، لكنه لم يسمع عن أي وحوش مثل زوج هذه السيدة.

 

 

 

لم يسمع قط بأي وحوش تمتلك القدرة على التحول إلى إنسان!

غير قادر على الكلام، نظر مو فان إلى هذه الفتاة الصغيرة ولم يكن يعلم ما إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي.

 

كان صوتها جميلاً، لكن النبرة كانت باردة جداً.

أجاب الرجل العجوز: ” إذا كان زوجك وحشاً حقاً، فلن تكوني هنا لتخبرينا بذلك”.

أجاب الرجل العجوز: ” إذا كان زوجك وحشاً حقاً، فلن تكوني هنا لتخبرينا بذلك”.

 

 

قالت السيدة وهي تبكي بشدة: “ليس لدي أي فكرة أيضاً! يبدو طبيعياً في اليوم، هرعت الى هنا بسرعة هنا بعد أن كذبت عليه لأني كنت سأذهب إلى صالون التجميل. سيدي، عليك مساعدتي! سمعت أنكم يا رفاق يمكن أن يقضوا على أية وحوش. لم أعد أستطيع التمييز إذا كان زوجي لا يزال زوجي أم لا. طفلي البالغ من العمر أربع سنوات لا يزال في المنزل! أردت إعادته إلى والدي للاختباء، لكن بمجرد أن أحضرت هذا الموضوع، تحولت عيون زوجي إلى اللون الأحمر وأشكر السماء التي غيرت فكرتي في الوقت المناسب. ما زلت مضطرة للعودة الليلة، أو أخشى أن طفلي سوف … “

 

 

 

سأل الرجل العجوز ” هل أبلغت الشرطة بذلك؟”

_ هل كان من المفترض أن يكون هذا أكثر إيجابية!؟!؟ _

 

 

“لا، أنا أعلم أنهم سيرفضون النظر في هذه المسألة.”

قالت السيدة وهي تبكي بشدة: “ليس لدي أي فكرة أيضاً! يبدو طبيعياً في اليوم، هرعت الى هنا بسرعة هنا بعد أن كذبت عليه لأني كنت سأذهب إلى صالون التجميل. سيدي، عليك مساعدتي! سمعت أنكم يا رفاق يمكن أن يقضوا على أية وحوش. لم أعد أستطيع التمييز إذا كان زوجي لا يزال زوجي أم لا. طفلي البالغ من العمر أربع سنوات لا يزال في المنزل! أردت إعادته إلى والدي للاختباء، لكن بمجرد أن أحضرت هذا الموضوع، تحولت عيون زوجي إلى اللون الأحمر وأشكر السماء التي غيرت فكرتي في الوقت المناسب. ما زلت مضطرة للعودة الليلة، أو أخشى أن طفلي سوف … “

 

 

نظرت لينغ لينغ، من ناحية أخرى، إلى السيدة التي تبكي وقالت بهدوء: “كل ما قلته للتو لا يكفي لإثبات أن زوجك قد تحول إلى وحش. فكرب بإيجابية، فربما لا يكون زوجك وحشاً، لكنه قاتل لديه هوس غريب جلود البشر.”

 

 

 

بعد الاستماع إلى كلمات الفتاة الصغيرة، فقد مو فان صوته على الفور.

قالت المساعدة: “تسمى وكالة الصيد الخاصة: السماء الصافية للصيادين، إحدى المنظمات الخاصة التي كانت موجودة هنا منذ سنوات. إنهم معروفون جيداً، لكن لا أحد يعرف سبب استقبالهم الناس في كثير من الأحيان، ولماذا لا يرغب بعض السحرة الصيادين في الانضمام إليهم”.

 

ما فاجأه هو أن منظمة الصيد هذه لم تكن بعيدة عن معهد الجامعة، والتي كانت راحة كبيرة لمو فان.

_ هل كان من المفترض أن يكون هذا أكثر إيجابية!؟!؟ _

قالت الفتاة التي تدعى لينغ لينغ للرجل العجوز: “أيها الجد، هدف غني”.

 

عند سماع ذلك، وضعت الفتاة الصغيرة كتابها في النهاية، ورفعت وجهها الجميل ونظرت إلى مو فان بعيون حكيمة وهي تجيب: “هل أنت متأكد من أنك تستطيع التعامل معها؟ أنت صغير جداً!”

==========================

 

 

غير قادر على الكلام، نظر مو فان إلى هذه الفتاة الصغيرة ولم يكن يعلم ما إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي.

الفصل 174 – وكالة السماء الصافية للصيادين

قال الرجل العجوز: ” أن تكون شاباً جيد جداً! يميل الشباب إلى عدم الخوف من الأخطار، لكن إذا ماتوا، فسيكون من العار أنهم لم يستمتعوا بعد بأشياء أكبر في هذا العالم”.

 

ما فاجأه هو أن منظمة الصيد هذه لم تكن بعيدة عن معهد الجامعة، والتي كانت راحة كبيرة لمو فان.

==========================

 

 

قالت الفتاة التي تدعى لينغ لينغ للرجل العجوز: “أيها الجد، هدف غني”.

ترجمة: ابراهيم

 

سماع هذا، شعر مو فان محرج للغاية: ” ……”.

تنسيق: MrGazawe

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط