نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 175

صياد موقر

صياد موقر

الفصل 175

 

 

 

.

شعر مو فان كما لو كان أعمى: “صيا … صياد موقر!”.

 

 

.

 

 

ترجمة: ابراهيم  

.

 

 

 

لقد رفض الرجل المسن بهدوء المهمة بهدوء: “أنا آسف حقاً. على الرغم من أننا نريد حقاً مساعدتك، إلا أنك يجب أن تتصلي بالشرطة في وضعك هذا”.

 

 

 

قالت السيدة الشابة: “لكن الإبلاغ عنها للشرطة لن يكون مفيداً … هل يمكنك تعيين ساحر صياد لحمايتي بين العشية وضحاها، يمكنني أن أدفع لك على الفور”.

 

 

 

قال الرجل العجوز: “ليس لدينا أي ساحر صياد هنا في الوقت الحالي، فهم جميعاً في مهمة مكافئة مهمة”.

 

 

لقد رفض الرجل المسن بهدوء المهمة بهدوء: “أنا آسف حقاً. على الرغم من أننا نريد حقاً مساعدتك، إلا أنك يجب أن تتصلي بالشرطة في وضعك هذا”.

تحول وجه السيدة الشابة على نحو متزايد بشكل قبيح. لم تفكر قط في أن تأتي شخصياً طول الطريق إلى وكالة السماء الصافية للصيادين، وفي النهاية سيختارون عدم تولي وظيفتها. وكانوا لا يزالون غير مبالين حتى مع الأموال التي وضعت أمامهم.

الفصل 175 – الصياد الموقر

 

“إنه في الواقع نفس عنوان تلك السيدة … كيف يمكن أن يكون هذا؟”

الشابة وقفت، وجهها مليء بالألم وقالت: “أنت … كيف يمكن أن تكون بلا قلب. إذا … إذا حدث شيء لعائلتي، أنا لن اغفر لك، حتى لو أصبحت شبحاً!”.

كان على الواحد لفهم ذلك، كونه انه طالب جامعي، يمتلك لقب صياد متوسط لنفسه كان في الواقع شيء كان يمكن التباهي به!

 

 

بعد قول هذا، سرعان ما استدارت وخرجت من وكالة السماء الصافية للصيادين في حالة معنوية مكتئبة.

صرخ مو فان: “أنت تريد مني أن أحضر طفلة صغيرة لمطاردة الوحوش السحرية، ما نوع النكتة؟”.

 

 

لقد شعر مو فان بأن هذه السيدة الشابة كانت محبطة للغاية وشعرت ببعض الشفقة عليها. لم يستطع إلا أن يسأل: “لماذا لم تساعدوها يا رفاق؟”

قال الرجل العجوز وهو يبتسم: “لقد تم توقيع هذا العقد من قبلي انا وزوج السيدة الآن. كان الوضع في الأساس مماثل لما وصفته المرأة”.

 

لكي نكون صادقين، كان مو فان يحلم بالأحلام حول نوع فرقة الصياد المذهلة والمتميزة التي سيجتمع بها وما الذي سيسمح له بالحصول عليها والنمو فيها. فجأة، اختفى حلمه، وتحول إلى ظهر فتاة صغيرة حساسة.

 

شعر مو فان كما لو كان أعمى: “صيا … صياد موقر!”.

_ سواء كان زوج السيدة قد تحول حقاً إلى وحش سحري، أو قتل زوج شخص آخر شخصاً ما، فهذا لا يهم. وفقا لوصفها، يمكنك أن تقول إنها في خطر. لقد كانت على استعداد للدفع الآن، لكن لماذا لم يقبل الرجل العجوز في عرضها؟ _

بعد أن رأى مو فان الفتاة الصغيرة تبتعد، توقفت آلاف الأمواج التي ارتفعت في قلبه، ولم يكن يعرف ما يقوله أيضاً.

 

 

 

لكي نكون صادقين، كان مو فان يحلم بالأحلام حول نوع فرقة الصياد المذهلة والمتميزة التي سيجتمع بها وما الذي سيسمح له بالحصول عليها والنمو فيها. فجأة، اختفى حلمه، وتحول إلى ظهر فتاة صغيرة حساسة.

“أيها الصديق الصغير، لا يمكنك النظر إلى السطح.”

 

 

 

فرك مو فان ذقنه بينما بدأ ان يفكر في الأمر وكأنه محقق وقال: “ماذا، هل يمكن أن يكون هناك دافع خفي؟”.

 

 

 

سرعان ما انتزع الرجل العجوز عقداً من أسفل طاولة التقديم قبل إلقائه على مو فان وقال: “انظر إلى هذا الطلب”.

 

 

 

كان مو فان حيرة بعض الشيء، لكنه فتح العقد.

 

 

 

 

 

كان العقد قصير جداً. أراد العميل الحماية بين العشية وضحاها. كان ذلك لأن العميل يشتبه في وجود خطر كبير يكمن بالقرب منهم، وأنه سيؤثر على طفله وكذلك على العميل.

 

 

 

كان تاريخ الحماية الليلة، وكان تاريخ توقيع العقد اليوم أيضاً. كان من حوالي الساعة 7 صباحاً تقريباً في الصباح.

 

 

اجتاحت نظرة مو فان اليسار، لكنه لا يزال لا يرى أي من زملائه في الفريق.

سأل مو فان في دهشة: “ماذا يعني هذا؟ هل يمكن أن يكون لدى عائلة هذا الشخص وضع مشابه للسيدة الآن؟”.

 

 

 

 

 

ضحك الرجل العجوز ثم أشار نحو العنوان على العقد.

 

 

نظر الرجل العجوز إلى مو فان بابتسامة ملتوية نوعاً ما وقال: “نعم، كان هناك فقط عمولات مملة جداً في الآونة الأخيرة. يمكن اعتبار شيء اليوم نادراً إلى حد ما. أيها الطفل، نظراً لأنك حضرت للانضمام إلى وكالة السماء الصافية للصيادين، فستتولى هذه المهمة سيتم العناية بها من قبلك.”.

 

أومأ مو فان برأسه ثم نظر حوله الى المتجر الصغير الفارغ وقال: “ماذا عن فريقي؟ لا تقل لي أن عليّ التعامل مع هذا الشيء بنفسي؟”

نظر مو فان في ذلك وصدم مرة أخرى.

“هذه الطفلة؟”

 

 

“إنه في الواقع نفس عنوان تلك السيدة … كيف يمكن أن يكون هذا؟”

كان العنوان في الواقع في حديقة مملوكة للقطاع الخاص إلى الجنوب من منطقة الجامعة. كان هذا المكان منطقة سكنية ثرية. عندما ذهب مو فان في نزهة مع زملائه في المسكن، كان يمشي بالفعل في ذلك المكان. لم يكن بعيداً جداً عن معهد اللؤلؤة، لذلك كان لدى مو فان انطباعاً ما من العنوان.

 

 

كان العنوان في الواقع في حديقة مملوكة للقطاع الخاص إلى الجنوب من منطقة الجامعة. كان هذا المكان منطقة سكنية ثرية. عندما ذهب مو فان في نزهة مع زملائه في المسكن، كان يمشي بالفعل في ذلك المكان. لم يكن بعيداً جداً عن معهد اللؤلؤة، لذلك كان لدى مو فان انطباعاً ما من العنوان.

 

 

 

 

 

في الأصل عندما غادرت السيدة في حالة من اليأس، خطط مو فان لاعتراضها وإلقاء نظرة على ما يجري. كان عليه أن يذهب من خلال هذه المنطقة عندما سيعود إلى الجامعة على أي حال. ما حير مو فان هو ما كان الوضع في الداخل حقاً …

 

 

 

 

==================

قال الرجل العجوز وهو يبتسم: “لقد تم توقيع هذا العقد من قبلي انا وزوج السيدة الآن. كان الوضع في الأساس مماثل لما وصفته المرأة”.

 

 

 

 

 

عندما سمع مو فان هذا، بدأ يشعر بصرخة رعب وصدمة!

الفصل 175

 

.

لم يعتقد مو فان أبداً أنه سيكون هناك شيء من هذا القبيل وقال بصدمة: “إذاً أنت تقول … لقد جاء زوجها إلى هنا في وقت مبكر ليقول إن السيدة تخرج للاعتداء على الآخرين في منتصف الليل؟”.

الفصل 175 – الصياد الموقر

 

كان العقد قصير جداً. أراد العميل الحماية بين العشية وضحاها. كان ذلك لأن العميل يشتبه في وجود خطر كبير يكمن بالقرب منهم، وأنه سيؤثر على طفله وكذلك على العميل.

 

 

نظر الرجل العجوز إلى مو فان بابتسامة ملتوية نوعاً ما وقال: “نعم، كان هناك فقط عمولات مملة جداً في الآونة الأخيرة. يمكن اعتبار شيء اليوم نادراً إلى حد ما. أيها الطفل، نظراً لأنك حضرت للانضمام إلى وكالة السماء الصافية للصيادين، فستتولى هذه المهمة سيتم العناية بها من قبلك.”.

 

 

 

مو فان كان يشعر بالغموض تماما وقال: “من الجيد أن هناك بالفعل شيء يمكنني القيام به. ومع ذلك، هذه مهمة مربكة إلى حد ما. لا أستطيع أن أفهم أي واحد من الاثنين هو الحقيقي”.

 

 

 

 

 

قال الرجل العجوز: “لهذا السبب تلقينا عمولة واحدة فقط. ألم تقرأها بشكل صحيح؟ تقول المهمة، ما لم يجتمع العميل نفسه مع سوء الحظ، فلن يحققوا بالتأكيد مع الشخص المسؤول. إنهم يريدون منا فقط حماية طفلهم. إن القدرة على معرفة أي من الزوجين هو الوحش هي مشكلة، لكن الشيء الأكثر أهمية هو حماية الطفل.”

لقد شعر مو فان بأن هذه السيدة الشابة كانت محبطة للغاية وشعرت ببعض الشفقة عليها. لم يستطع إلا أن يسأل: “لماذا لم تساعدوها يا رفاق؟”

 

 

 

 

أومأ مو فان برأسه ثم نظر حوله الى المتجر الصغير الفارغ وقال: “ماذا عن فريقي؟ لا تقل لي أن عليّ التعامل مع هذا الشيء بنفسي؟”

 

 

 

 

.

قال الرجل العجوز: “بالطبع لا. إن زميلك في الفريق هو بجانبك”.

 

 

تنسيق MrGazawe

اجتاحت نظرة مو فان اليسار، لكنه لا يزال لا يرى أي من زملائه في الفريق.

 

 

 

عندما أعاد مو فان نظرته المشبوهة إلى الرجل العجوز، أشار إلى أنه ينبغي لمو فان أن يخفض خط رؤيته قليلاً. في هذا الوقت فقط، تمكن مو فان من التعرف على رأسها الصغير اللطيف مع الذيلين المزدوجين ووجهها الطفولي.

 

 

في الأصل عندما غادرت السيدة في حالة من اليأس، خطط مو فان لاعتراضها وإلقاء نظرة على ما يجري. كان عليه أن يذهب من خلال هذه المنطقة عندما سيعود إلى الجامعة على أي حال. ما حير مو فان هو ما كان الوضع في الداخل حقاً …

“هذه الطفلة؟”

الرجل العجوز حاول ان يقنعها بالنوايا الحسنة وقال: “سوف نأخذه. لقد كان من الصعب دائماً على وكالة السماء الصافية للصيادين تجنيد أشخاص. وجود شخص يأتي هنا أمر نادر للغاية. أرى أن قوة هذا الطفل ليست منخفضة جداً أيضاً. إذا كان علينا رعايته، أنا متأكد من أنه يمكن أن يفعل أشياء أكبر في وقت لاحق”.

 

 

 

 

“بلى. عادة ما يتم إكمال المهمات من قبل شخص واحد أو فرقة من شخصين في وكالة السماء الصافية للصيادين الخاصة بنا. مات شريك لينغ لينغ السابق أثناء تعاونه مع محاكم السحر. هذا هو السبب في أننا جندنا شخصاً آخر.”

“إنه في الواقع نفس عنوان تلك السيدة … كيف يمكن أن يكون هذا؟”

 

 

صرخ مو فان: “أنت تريد مني أن أحضر طفلة صغيرة لمطاردة الوحوش السحرية، ما نوع النكتة؟”.

ترجمة: ابراهيم  

 

 

نظرت لينغ لينغ إلى مو فان بازدراء وقالت: “أنا من يأخذ مبتدئ للبحث عن الوحوش السحرية، حسناً؟”.

 

 

ضحك الرجل العجوز ثم أشار نحو العنوان على العقد.

بعد قول ذلك، قامت بإخراج شارة مشابهة لشرطي من جيبها ووضعتها أمام مو فان.

بعد قول ذلك، قامت بإخراج شارة مشابهة لشرطي من جيبها ووضعتها أمام مو فان.

 

 

نظر مو فان إلى الشارة بشك. بعد فحص الشارة بدقة، سقط عن الكرسي.

 

 

 

شعر مو فان كما لو كان أعمى: “صيا … صياد موقر!”.

 

 

 

 

 

طفلة صغيرة مثلها، الذي كان يمكنه أن ترفعها باثنين من الأصابع من يده فقط، تبين أنها صياد موقر!

 

 

 

 

عندما سمع مو فان هذا، بدأ يشعر بصرخة رعب وصدمة!

شارات الصيادين الصادرة عن اتحاد الصيادين لا يمكن تزويرها، وكانت مرتبطة بهويتهم. شارة الصياد من الخاصة بالطفلة الصغيرة كانت حقيقية بالفعل. كان السؤال هو، كيف يمكن لمو فان أن يعتقد أن طفلة تبلغ من العمر عشرة أعوام أو نحو ذلك كانت صياد موقر اصطاد العديد من الوحوش السحرية؟

الفتاة الصغيرة لينغ لينغ تأففت ببرود. أخذت كتابها الكثيف، إلى جانب سلوكها، عند عودتها إلى الغرفة داخل الوكالة.

 

 

 

“بلى. عادة ما يتم إكمال المهمات من قبل شخص واحد أو فرقة من شخصين في وكالة السماء الصافية للصيادين الخاصة بنا. مات شريك لينغ لينغ السابق أثناء تعاونه مع محاكم السحر. هذا هو السبب في أننا جندنا شخصاً آخر.”

كان على الواحد لفهم ذلك، كونه انه طالب جامعي، يمتلك لقب صياد متوسط لنفسه كان في الواقع شيء كان يمكن التباهي به!

 

 

 

قالت لينغ لينغ للرجل العجوز: “أيها الجد، أنا لا أريد هذا الرجل. إنه يبدو غبياً، ومن المرجح أن يفسد المهمة”.

مو فان كان يشعر بالغموض تماما وقال: “من الجيد أن هناك بالفعل شيء يمكنني القيام به. ومع ذلك، هذه مهمة مربكة إلى حد ما. لا أستطيع أن أفهم أي واحد من الاثنين هو الحقيقي”.

 

 

 

 

الرجل العجوز حاول ان يقنعها بالنوايا الحسنة وقال: “سوف نأخذه. لقد كان من الصعب دائماً على وكالة السماء الصافية للصيادين تجنيد أشخاص. وجود شخص يأتي هنا أمر نادر للغاية. أرى أن قوة هذا الطفل ليست منخفضة جداً أيضاً. إذا كان علينا رعايته، أنا متأكد من أنه يمكن أن يفعل أشياء أكبر في وقت لاحق”.

 

 

 

 

الفتاة الصغيرة لينغ لينغ تأففت ببرود. أخذت كتابها الكثيف، إلى جانب سلوكها، عند عودتها إلى الغرفة داخل الوكالة.

الفتاة الصغيرة لينغ لينغ تأففت ببرود. أخذت كتابها الكثيف، إلى جانب سلوكها، عند عودتها إلى الغرفة داخل الوكالة.

كان العنوان في الواقع في حديقة مملوكة للقطاع الخاص إلى الجنوب من منطقة الجامعة. كان هذا المكان منطقة سكنية ثرية. عندما ذهب مو فان في نزهة مع زملائه في المسكن، كان يمشي بالفعل في ذلك المكان. لم يكن بعيداً جداً عن معهد اللؤلؤة، لذلك كان لدى مو فان انطباعاً ما من العنوان.

 

عندما أعاد مو فان نظرته المشبوهة إلى الرجل العجوز، أشار إلى أنه ينبغي لمو فان أن يخفض خط رؤيته قليلاً. في هذا الوقت فقط، تمكن مو فان من التعرف على رأسها الصغير اللطيف مع الذيلين المزدوجين ووجهها الطفولي.

 

 

بعد أن رأى مو فان الفتاة الصغيرة تبتعد، توقفت آلاف الأمواج التي ارتفعت في قلبه، ولم يكن يعرف ما يقوله أيضاً.

==================

 

 

لكي نكون صادقين، كان مو فان يحلم بالأحلام حول نوع فرقة الصياد المذهلة والمتميزة التي سيجتمع بها وما الذي سيسمح له بالحصول عليها والنمو فيها. فجأة، اختفى حلمه، وتحول إلى ظهر فتاة صغيرة حساسة.

قال الرجل العجوز: “بالطبع لا. إن زميلك في الفريق هو بجانبك”.

 

 

==================

بعد قول هذا، سرعان ما استدارت وخرجت من وكالة السماء الصافية للصيادين في حالة معنوية مكتئبة.

 

.

الفصل 175 – الصياد الموقر

 

 

كان العقد قصير جداً. أراد العميل الحماية بين العشية وضحاها. كان ذلك لأن العميل يشتبه في وجود خطر كبير يكمن بالقرب منهم، وأنه سيؤثر على طفله وكذلك على العميل.

==================

شارات الصيادين الصادرة عن اتحاد الصيادين لا يمكن تزويرها، وكانت مرتبطة بهويتهم. شارة الصياد من الخاصة بالطفلة الصغيرة كانت حقيقية بالفعل. كان السؤال هو، كيف يمكن لمو فان أن يعتقد أن طفلة تبلغ من العمر عشرة أعوام أو نحو ذلك كانت صياد موقر اصطاد العديد من الوحوش السحرية؟

 

قالت السيدة الشابة: “لكن الإبلاغ عنها للشرطة لن يكون مفيداً … هل يمكنك تعيين ساحر صياد لحمايتي بين العشية وضحاها، يمكنني أن أدفع لك على الفور”.

ترجمة: ابراهيم

 

 

تنسيق MrGazawe

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط