نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 177

فضح وكشف الحقيقة!

فضح وكشف الحقيقة!

الفصل 177

 

 

وفي الزاوية اليمنى العلوية من الشاشة كانت ساعة مؤقتة، لقد كانت عبارة عن دائرة تلفزيونية* مخفية!

.

 

 

 

.

 

 

 

.

سأل مو فان: “ما زال الوقت مبكراً. على أي حال، هل اكتشفت أي شيء حتى الآن؟”.

 

 

قالت الفتاة الصغيرة واللطيفة لينغ، وذراعيها مقفلة بغضب: “لماذا أتيت متأخر؟”.

 

 

 

 

جلست الطفلة اللطيفة الصغيرة على الحافة، وهي تأرجح ساقيها في الهواء على ارتفاع ستين متراً فوق سطح الأرض، جاعلة مو فان قلقاً وخائفاً كالجحيم عليها..

نظر مو فان إلى هذه الفتاة الصغيرة وبدأ يتساءل لماذا أراد هذا الرجل العجوز باو أن يربي هذه الطفلة بدلاً من صيد الوحوش.

 

 

 

 

 

سأل مو فان: “ما زال الوقت مبكراً. على أي حال، هل اكتشفت أي شيء حتى الآن؟”.

 

 

 

 

 

أجابت لينغ لينغ وسلمت كمبيوتر محمول صغير لمو فان: “هنا، خذ نظرة”.

قال مو فان: “أنت سوف تبقي تتعلم أشياء جديدة حتى تموت.” قبل أن يسأل مرة أخرى: “هناك الكثير من الأشياء الغريبة والفريدة من نوعها في هذا العالم، ألا تشعر بالقلق من أن زوجها سوف يكتشف ذلك؟ لديها فقط مثل هذا الوقت القصير.”

 

_ ايتها الفتاة الصغيرة، هذا المبنى لا يقل عن 20 طابقاً! أي فتاة بمدرسة متوسطة ستشعر بالدوار بمجرد أن تتجه انظارها للأسفل، ألا تمتلكين احشاء شجاعة لديك؟ _

 

 

 

قالت لينغ لينغ على عجل: “يمكنني المحاولة، لكن هذا ليس بالأمر السهل. بقدر ما أعرف، هذا الشيء يحب أن تمتص دم الشابات. من شأنه أن يثير اهتمامها أكثر إذا كان الهدف هو ساحر. اذهب الآن، واحضرها أثناء اعتنائي بالطفل هنا. اذهب وانتزع منها هويتها الحقيقية!”

أنذهل مو فان لثانية واحدة، ولكن عندما ألقى نظرة على الكمبيوتر المحمول، أدرك أنه كان هناك عدد قليل من الشاشات، كل منها يوضح حالة غرفة المعيشة الفاخرة وغرف النوم والحمامات والغرف الأخرى.

الفصل 177

 

غطى الضباب الحمام بالكامل وعندما حدق مو فان على الشاشة، كان بإمكانه رؤية شخصية غامضة ذات بشرة ناعمة.

 

كان الوقت مباشرة بعد وجبة الطعام. كان الناس يتجولون حول الحديقة، وكان الأطفال يلعبون في الملعب، ويمكن سماع ضحك الفتيات الجميلات اللطيفات من بعض مستويات المباني.

 

لينغ لينغ قالت: “هذا ليس وحشاً، لكنه إنسان. سأشرح لك لاحقاً، إذا لم أكن مخطئة، هذه السيدة هي بالتأكيد من يحاول ارتكاب الحادث المدبر الآن”.

وفي الزاوية اليمنى العلوية من الشاشة كانت ساعة مؤقتة، لقد كانت عبارة عن دائرة تلفزيونية* مخفية!

 

 

 

(cctv : الدائرة التلفزيونية منظومة تربط كاميرات بعدد محدد من الشاشات أو أجهزة التسجيل، ويكون ذلك للمراقبة إما للأمن أو للمتابعة المرورية مثلا. والدائرة التلفيونية أيضا ترجمة لمفهوم آخر مختلف وهو videotelephony الاتصال المرئي.)

 

 

السلام والصفاء ملأ المنطقة المحيطة بأكملها. مع مثل هذا المشهد المتناغم، من كان يخطر بباله وجود وحش مروّع في الانحاء؟

(باختصار كاميرات مراقبة…….. هههههههه جاية بلفة بس هههههههه)

عند سماع ذلك، فوجئ مو فان قليلاً، حيث أن لينغ لينغ قامت حتى بإعداد مراقبة صوتية وميكروفونات. لقد ومضت عينيه عدة مرات وقال على عجل: “لينغ لينغ، أعتقد أنك تعبت قليلاً من مراقبة الوضع منذ وقت طويل. دعيني افعلها.”

 

تماماً عندما تجول مو فان لثانية واحدة، أدرك أن لينغ لينغ كانت جالسة بالفعل على حافة الطابق العلوي وقال: “ايتها الفتاة، لا تجلسي على القضبان في زاوية المبنى، إنه أمر خطير للغاية”.

 

 

 

 

كان مو فان في حالة صدمة وقال “هل أنتي متسللة؟ كيف يمكنك إعداد الدوائر التلفزيونية المغلقة في منازل الآخرين؟”

عبست لينغ لينغ لانهدا أدركت أمراً ما فجأت وقالت: “وهذا هو…. بالضبط كم من الوقت يمكن للمرأة أن تستحم … هممم؟”

 

 

 

 

 

 

أجاب لينغ لينغ بوضوح: “دعنا نصل إلى السطح الآن، إذا حدث أي شيء، يمكننا أن نتصرف على الفور”.

 

 

 

 

 

 

 

لأن نكون صادقين، كان مو فان لا يزال جاهل بعض الشيء حول هذه المهمة. فهم لن يتمكنوا من البقاء على الأبواب الأمامية لمنزل السيدة والاندفاع على الفور إذا سمعوا أي أصوات غريبة، أو كانوا يخيفون العدو.

 

 

 

 

تأففت لين لينغ واجابت: “هل أنت غبي، أو هل تعتقد انني غبية؟ ايها المنحرف!”

إضافة إلى ذلك، ما زالوا غير قادرين على تحديد هوية الوحش، وستكون مشكلة حماية الطفل دون أن يلاحظها أحد مشكلة كبيرة.

 

 

 

 

سأل مو فان من العدم: “هل انتهت السيدة الاستحمام بعد؟”.

 

 

ولكن من كان يظن أن الطفلة الصغيرة لينغ لينغ كانت قد وضعت كاميرات في المنزل! كانت الزوايا التي أنشأتها مثالية، حيث قضت على كل بقعة عمياء. وبالتالي، إذا لم يحدث شيء الليلة، فكل ما كان عليهم فعله هو مراقبة أي حركات عبر الدوائر التليفزيونية المغلقة ومائة وخمسين ألف يوان سوف تكون لهم!!

 

 

 

 

 

……

 

 

 

 

 

 

 

تماماً عندما تجول مو فان لثانية واحدة، أدرك أن لينغ لينغ كانت جالسة بالفعل على حافة الطابق العلوي وقال: “ايتها الفتاة، لا تجلسي على القضبان في زاوية المبنى، إنه أمر خطير للغاية”.

 

 

 

 

 

 

 

جلست الطفلة اللطيفة الصغيرة على الحافة، وهي تأرجح ساقيها في الهواء على ارتفاع ستين متراً فوق سطح الأرض، جاعلة مو فان قلقاً وخائفاً كالجحيم عليها..

 

 

 

 

 

_ ايتها الفتاة الصغيرة، هذا المبنى لا يقل عن 20 طابقاً! أي فتاة بمدرسة متوسطة ستشعر بالدوار بمجرد أن تتجه انظارها للأسفل، ألا تمتلكين احشاء شجاعة لديك؟ _

ضحك مو فان بجفاف وسأل: “ماذا عن الزوج والطفل؟”

 

 

 

 

 

 

لينغ لينغ مع ذلك، لم تكلف نفسها عناء الرد على مو فان في حين انها كانت تمضغ شيئاً في فمها ومعها كمبيوتر محمول صغير لا يزال في حضنها. نظرت إلى أفق هذه المدينة المزدحمة، على وشك أن تضيء تحت الطقس الغائم القادم، ثم لاحظت وضع الأسرة من خلال الكاميرات.

 

 

 

 

 

غير قادر على الكلام، جلس مو فان بجانبها، وشعر ببعض الألم الطفيف عندما هبت تيارات الرياح القوية على وجهه.

 

 

أنذهل مو فان لثانية واحدة، ولكن عندما ألقى نظرة على الكمبيوتر المحمول، أدرك أنه كان هناك عدد قليل من الشاشات، كل منها يوضح حالة غرفة المعيشة الفاخرة وغرف النوم والحمامات والغرف الأخرى.

 

.

عندما نظر إلى أسفل، كانت الحديقة الخاصة على مرأى من عينيه. في الوسط، كان ملعب للأطفال، وفي الغرب ميدان صغير، وكان حمام سباحة في الجنوب، وكانت غابة صغيرة تحتل مساحة كبيرة جداً.

 

 

عند سماع ذلك، فوجئ مو فان قليلاً، حيث أن لينغ لينغ قامت حتى بإعداد مراقبة صوتية وميكروفونات. لقد ومضت عينيه عدة مرات وقال على عجل: “لينغ لينغ، أعتقد أنك تعبت قليلاً من مراقبة الوضع منذ وقت طويل. دعيني افعلها.”

 

 

كان الوقت مباشرة بعد وجبة الطعام. كان الناس يتجولون حول الحديقة، وكان الأطفال يلعبون في الملعب، ويمكن سماع ضحك الفتيات الجميلات اللطيفات من بعض مستويات المباني.

 

 

 

 

 

 

 

السلام والصفاء ملأ المنطقة المحيطة بأكملها. مع مثل هذا المشهد المتناغم، من كان يخطر بباله وجود وحش مروّع في الانحاء؟

بدا كالجلد البشري بدون دم ولحم كأنه دمية منتفخة، لكن الشعر الرطب والمضطرب كان الجزء الأكثر رعباً.

 

 

 

 

قالت السيدة، وصوتها قادم من الكمبيوتر المحمول الخاص بلينغ لينغ: “سوف آخذ حماماً”.

وبينما كانت تتحدث، نقرت عرضاً على بضعة أزرار وعلى الفور، أصبحت الشاشة التي كانت تقوم بفحص الحمام مظلمة على الفور.

 

أجابت لينغ لينغ وهي تشغل الشاشة وهي تراقب الحمام: “كان لديها مكياج عليها. لقد بكت بشكل سيئ للغاية لدرجة أنها دمرت مكياجها! ولكن الآن … إذا اكتشفت أن هناك خطأ في زوجها، هل تعتقد أنه سيكون لديها وقت لوضع ماكياجها من الاساس؟ ناهيك عن أنها لا تزال قادرة على قضاء بعض الوقت والاستحمام لمدة نصف ساعة الآن!”

 

 

عند سماع ذلك، فوجئ مو فان قليلاً، حيث أن لينغ لينغ قامت حتى بإعداد مراقبة صوتية وميكروفونات. لقد ومضت عينيه عدة مرات وقال على عجل: “لينغ لينغ، أعتقد أنك تعبت قليلاً من مراقبة الوضع منذ وقت طويل. دعيني افعلها.”

 

 

.

 

 

 

 

تأففت لين لينغ واجابت: “هل أنت غبي، أو هل تعتقد انني غبية؟ ايها المنحرف!”

 

 

 

 

لينغ لينغ، حدقت بشكل حاد في الشاشة، كما لو أنها يمكن أن ترى من خلال كل شيء وقالت: “همف، إنها في الحقيقة ذلك الشيء!”.

وبينما كانت تتحدث، نقرت عرضاً على بضعة أزرار وعلى الفور، أصبحت الشاشة التي كانت تقوم بفحص الحمام مظلمة على الفور.

 

 

نظر مو فان إلى هذه الفتاة الصغيرة وبدأ يتساءل لماذا أراد هذا الرجل العجوز باو أن يربي هذه الطفلة بدلاً من صيد الوحوش.

 

قالت الفتاة الصغيرة واللطيفة لينغ، وذراعيها مقفلة بغضب: “لماذا أتيت متأخر؟”.

 

 

ضحك مو فان بجفاف وسأل: “ماذا عن الزوج والطفل؟”

 

 

 

 

 

 

قالت لينغ لينغ: “لذلك يجب أن تكون تتجول حول هذه المنطقة الصغيرة.”.

أجابت لينغ لينغ: “الطفل يشاهد بث تلفزيوني للأطفال الان، لكن الزوج، بدأ يشعر بعدم الارتياح”.

تماماً عندما كان يعتقد أنه سيحصل على بعض الحلوى غير الشرعية للعين، فقد تعثر وارتجف!

 

 

 

سأل مو فان من العدم: “هل انتهت السيدة الاستحمام بعد؟”.

واصل كلاهما الانتباه إلى الشاشة، لكنهم فشلوا في تحديد أو ملاحظة أي عناصر مرعبة وصفتها السيدة. كانت هذه العائلة تشبه العائلة العادية التي كانت تعيش بشكل طبيعي.

 

 

سأل مو فان من العدم: “هل انتهت السيدة الاستحمام بعد؟”.

 

 

سأل مو فان من العدم: “هل انتهت السيدة الاستحمام بعد؟”.

 

 

 

 

أنذهل مو فان لثانية واحدة، ولكن عندما ألقى نظرة على الكمبيوتر المحمول، أدرك أنه كان هناك عدد قليل من الشاشات، كل منها يوضح حالة غرفة المعيشة الفاخرة وغرف النوم والحمامات والغرف الأخرى.

 

 

كانت نصف ساعة، ولا يزال صوت تدفق المياه يسمع من الحمام.

 

 

 

 

 

عبست لينغ لينغ لانهدا أدركت أمراً ما فجأت وقالت: “وهذا هو…. بالضبط كم من الوقت يمكن للمرأة أن تستحم … هممم؟”

قالت لينغ لينغ على عجل: “يمكنني المحاولة، لكن هذا ليس بالأمر السهل. بقدر ما أعرف، هذا الشيء يحب أن تمتص دم الشابات. من شأنه أن يثير اهتمامها أكثر إذا كان الهدف هو ساحر. اذهب الآن، واحضرها أثناء اعتنائي بالطفل هنا. اذهب وانتزع منها هويتها الحقيقية!”

 

ثم قفز إلى أسفل مباشرة من حافة المبنى، الذي لفت انتباه لينغ لينغ على الفور.

 

سأل مو فان على عجل: “ماذا بحق الجحيم هو هذا الشيء؟”.

 

.

سأل مو فان بذهن مشوش: “ماذا؟”

 

 

 

 

 

 

أجاب مو فان دون تردد لأنه كان يعرف كم هو مروع هذا الوضع الآن وقال: “حسناً”.

لينغ لينغ قالت: “هل ما زلت تذكر عندما قالت انها اكتشفت جلد ملطخ بالدماء في قميص زوجها هذا الصباح، قبل أن تهرع لنا بطلب المهمة؟”.

 

 

 

 

 

 

 

أجاب مو فان: “نعم، ما الخطأ في ذلك؟”.

 

 

 

 

قالت الفتاة الصغيرة واللطيفة لينغ، وذراعيها مقفلة بغضب: “لماذا أتيت متأخر؟”.

أجابت لينغ لينغ وهي تشغل الشاشة وهي تراقب الحمام: “كان لديها مكياج عليها. لقد بكت بشكل سيئ للغاية لدرجة أنها دمرت مكياجها! ولكن الآن … إذا اكتشفت أن هناك خطأ في زوجها، هل تعتقد أنه سيكون لديها وقت لوضع ماكياجها من الاساس؟ ناهيك عن أنها لا تزال قادرة على قضاء بعض الوقت والاستحمام لمدة نصف ساعة الآن!”

 

 

 

 

 

 

إضافة إلى ذلك، ما زالوا غير قادرين على تحديد هوية الوحش، وستكون مشكلة حماية الطفل دون أن يلاحظها أحد مشكلة كبيرة.

غطى الضباب الحمام بالكامل وعندما حدق مو فان على الشاشة، كان بإمكانه رؤية شخصية غامضة ذات بشرة ناعمة.

جلست الطفلة اللطيفة الصغيرة على الحافة، وهي تأرجح ساقيها في الهواء على ارتفاع ستين متراً فوق سطح الأرض، جاعلة مو فان قلقاً وخائفاً كالجحيم عليها..

 

 

 

 

 

 

تماماً عندما كان يعتقد أنه سيحصل على بعض الحلوى غير الشرعية للعين، فقد تعثر وارتجف!

 

 

.

 

 

لم يكن هناك امرأة تستحم، لكن جلد المرأة معلق هناك!!

(باختصار كاميرات مراقبة…….. هههههههه جاية بلفة بس هههههههه)

 

 

 

 

بدا كالجلد البشري بدون دم ولحم كأنه دمية منتفخة، لكن الشعر الرطب والمضطرب كان الجزء الأكثر رعباً.

 

 

 

 

 

 

 

صرخ مو فان برعب وقال: “هذا … هذا مثل الأفعى التي رمت جلدها؟”.

 

 

 

 

 

 

تماماً عندما تجول مو فان لثانية واحدة، أدرك أن لينغ لينغ كانت جالسة بالفعل على حافة الطابق العلوي وقال: “ايتها الفتاة، لا تجلسي على القضبان في زاوية المبنى، إنه أمر خطير للغاية”.

لينغ لينغ، حدقت بشكل حاد في الشاشة، كما لو أنها يمكن أن ترى من خلال كل شيء وقالت: “همف، إنها في الحقيقة ذلك الشيء!”.

 

 

سأل مو فان: “ما زال الوقت مبكراً. على أي حال، هل اكتشفت أي شيء حتى الآن؟”.

 

كانت نصف ساعة، ولا يزال صوت تدفق المياه يسمع من الحمام.

 

 

سأل مو فان على عجل: “ماذا بحق الجحيم هو هذا الشيء؟”.

قالت لينغ لينغ: “لذلك يجب أن تكون تتجول حول هذه المنطقة الصغيرة.”.

 

قالت السيدة، وصوتها قادم من الكمبيوتر المحمول الخاص بلينغ لينغ: “سوف آخذ حماماً”.

 

 

لينغ لينغ قالت: “هذا ليس وحشاً، لكنه إنسان. سأشرح لك لاحقاً، إذا لم أكن مخطئة، هذه السيدة هي بالتأكيد من يحاول ارتكاب الحادث المدبر الآن”.

.

 

 

 

 

 

جلست الطفلة اللطيفة الصغيرة على الحافة، وهي تأرجح ساقيها في الهواء على ارتفاع ستين متراً فوق سطح الأرض، جاعلة مو فان قلقاً وخائفاً كالجحيم عليها..

قال مو فان: “أنت سوف تبقي تتعلم أشياء جديدة حتى تموت.” قبل أن يسأل مرة أخرى: “هناك الكثير من الأشياء الغريبة والفريدة من نوعها في هذا العالم، ألا تشعر بالقلق من أن زوجها سوف يكتشف ذلك؟ لديها فقط مثل هذا الوقت القصير.”

 

 

سأل مو فان من العدم: “هل انتهت السيدة الاستحمام بعد؟”.

قالت لينغ لينغ: “لذلك يجب أن تكون تتجول حول هذه المنطقة الصغيرة.”.

 

 

 

 

 

سأل مو فان بسرعة: “هل يمكنك العثور عليها؟”.

أجاب مو فان: “نعم، ما الخطأ في ذلك؟”.

 

 

 

 

قالت لينغ لينغ على عجل: “يمكنني المحاولة، لكن هذا ليس بالأمر السهل. بقدر ما أعرف، هذا الشيء يحب أن تمتص دم الشابات. من شأنه أن يثير اهتمامها أكثر إذا كان الهدف هو ساحر. اذهب الآن، واحضرها أثناء اعتنائي بالطفل هنا. اذهب وانتزع منها هويتها الحقيقية!”

 

 

 

 

 

أجاب مو فان دون تردد لأنه كان يعرف كم هو مروع هذا الوضع الآن وقال: “حسناً”.

لينغ لينغ، حدقت بشكل حاد في الشاشة، كما لو أنها يمكن أن ترى من خلال كل شيء وقالت: “همف، إنها في الحقيقة ذلك الشيء!”.

 

 

 

نظرت إليه في دهشة ونظراتها تبعت مو فان، الذي كان يسقط من المبنى المكون من عشرين طابقاً …

ثم قفز إلى أسفل مباشرة من حافة المبنى، الذي لفت انتباه لينغ لينغ على الفور.

 

 

 

 

كان مو فان في حالة صدمة وقال “هل أنتي متسللة؟ كيف يمكنك إعداد الدوائر التلفزيونية المغلقة في منازل الآخرين؟”

نظرت إليه في دهشة ونظراتها تبعت مو فان، الذي كان يسقط من المبنى المكون من عشرين طابقاً …

 

 

 

 

 

 

 

فقط عندما كان على وشك أن يضرب الأرض، اختفى مو فان داخل الظل. كان هذا المشهد غريباً للغاية في هذا الطقس.

 

 

عند سماع ذلك، فوجئ مو فان قليلاً، حيث أن لينغ لينغ قامت حتى بإعداد مراقبة صوتية وميكروفونات. لقد ومضت عينيه عدة مرات وقال على عجل: “لينغ لينغ، أعتقد أنك تعبت قليلاً من مراقبة الوضع منذ وقت طويل. دعيني افعلها.”

 

 

همست لينغ لينغ وقالت: “عنصر الظل …”.

 

 

 

 

 

تم تعليم هذه التعويذة إلى مو فان بواسطة المدرسة تانغ يوي. لقد سمحت لمو فان بالنزول بسرعة من أرض مرتفعة وفقاً للظلال ذات الأحجام المختلفة التي أنشأتها المباني. بالطبع، مارس هذه الخطوة من المباني المنخفضة أولاً، أو كان سيقتل نفسه إذا فشل!

 

 

سأل مو فان من العدم: “هل انتهت السيدة الاستحمام بعد؟”.

 

أجاب مو فان دون تردد لأنه كان يعرف كم هو مروع هذا الوضع الآن وقال: “حسناً”.

=====================

 

 

 

الفصل 177 – فضح وكشف الحقيقة!

 

 

 

=====================

تماماً عندما تجول مو فان لثانية واحدة، أدرك أن لينغ لينغ كانت جالسة بالفعل على حافة الطابق العلوي وقال: “ايتها الفتاة، لا تجلسي على القضبان في زاوية المبنى، إنه أمر خطير للغاية”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط