الشيطان المغطى بالحراشف.
الفصل 178
.
كان وجه الشيطان الأنثوي ممتلئاً بالقشور، ومع ذلك كان بإمكان مو فان أن يدرك أن هذا الوجه كان وجه المرأة التي ذهبت لرؤيتهم هذا الصباح. كانت تبدو مختلفة للغاية الآن؛ من وجه حزين، بريء وجميل، ولكن الان انها تملك وجه قبيح، شرسة وجشعة. لو أن مو فان لم ير هذا بنفسه، فلن يعتقد أبداً أن مثل هذه الأشياء موجودة بالفعل في هذا العالم!!
.
.
صوت لينغ لينغ خرج من سماعات البلوتوث في آذان مو فان: “فان مو، توجه مباشرة إلى الإدارة واطلب الحصول على تفاصيل عن كل سيدة تناسب هذين الشرطين: عمرها عشرين سنة او اقل، وفي نفس الوقت، ساحرة.”.
أجاب فتاة الياقة بينما كان يرتجف من الرعب: “الضوء … عنصر الضوء”.
في أي مكان يوجد به ظل سيكون وسيلة لمو فان للسفر والتنقل.
“آسف للإزعاج. الآن، لا يزال لدي بعض الأمور التي يجب عليّ أن أحضرها …”
صوت لينغ لينغ خرج من سماعات البلوتوث في آذان مو فان: “فان مو، توجه مباشرة إلى الإدارة واطلب الحصول على تفاصيل عن كل سيدة تناسب هذين الشرطين: عمرها عشرين سنة او اقل، وفي نفس الوقت، ساحرة.”.
هبط أولاً على الأرض ومن خلال السحر نفسه مرة أخرى، غطس بسرعة في الغابة المظلمة.
_ بحق السماوات، كان الزوج قد استخدم الصيادين لحماية طفله. ومع ذلك، فإنه يهاجم الطفل في منتصف الليل، أي نوع من الأشياء يحدث لهذه العائلة؟! _
لا يزال يتذكر أنه منذ فترة، كان هناك زوجين دخلوا الغابة لبعض محاولات لقاءات الحب. كانت هذه الغابة ضخمة نوعا ما ومع الأشجار التي تمنع الضوء، كانت بالتأكيد واحدة من أفضل الأماكن لهذه السيدة لارتكاب جريمتها.
كانت هذه الشارة أفضل من شارة الشرطة، لأنها تمثل الكثير من الامتيازات. بعد كل شيء، كان مستوى تفويض منظمات الصيد أعلى بكثير من مستوى الشرطة، التي لم تستطع إلا مطاردة المجرمين العاديين.
كان هناك هواء بين المبنيين فقط، ولم يكن هناك ظلام أو ضوء هناك. حتى لو كان هناك ظلام بالخارج، لن يكون هناك أي ظلال بدون ضوء. وبالتالي، كان من المستحيل عليه ببساطة استخدام مهارة الهروب من الظلال للوصول إلى المبنى الذي كانت فيه الشيطان.
“اووووووووه ~~~ آآآآآآآه ~~~~”
“ل.. لاااا ~~~ اذا جاء شخص ما ~~ لاااااا ~~~ اووووووه ~~~”
يمكن سماع أنين السيدة الشابة فور دخول مو فان إلى الغابة. كان لا يزال في الظل وشعر على الفور بعدم الارتياح للغاية!
=========================
_ اللعنة، يتصرفان مثل هذا في العلن! هذا مكان عام، هل تعتقد أن هذه هي غرفتكم الخاصة!! _
“اووووووووه ~~~ آآآآآآآه ~~~~”
لو كان في أي وقت آخر، لكان قد استمتع بالمشهد سراً على الجانب، ولكن لم يكن هناك وقت له للقيام بذلك الآن.
الفصل 178
بالنسبة للشيء الذي يرعبه، عندما نظر إلى الغرفة، رأى الفتاة التي بدأت محادثة معه معلقة من السقف؛ وشرائح معصميها مفتوحة بجسم حاد وكان الدم يقطر من الجروح.
صوت لينغ لينغ خرج من سماعات البلوتوث في آذان مو فان: “فان مو، توجه مباشرة إلى الإدارة واطلب الحصول على تفاصيل عن كل سيدة تناسب هذين الشرطين: عمرها عشرين سنة او اقل، وفي نفس الوقت، ساحرة.”.
“انقاذ الطفل أولا وإنهاء مهمتنا. أخشى أن هذا الأمر سيكون صعباً جداً!”
وافق مو فان على الفور لأنه كان يعتقد أيضاً أنها فكرة جيدة: “حسنا”.
هرع إلى النافذة، فقط ليرى أن مخالب الشيطان كانت قوية للغاية، وكان قادراً على الحفر مباشرة في الجدران.
بمجرد وصوله إلى هناك، دون إضاعة أي وقت او لعاب للتحدث، أظهر مو فان للمشرف على الفور شارة وكالة السماء الصافية للصيادين وأخبر المشرف أنه في مهمة.
” آآآآآآآآآآآه ~~~~~~ !!!”
كانت هذه الشارة أفضل من شارة الشرطة، لأنها تمثل الكثير من الامتيازات. بعد كل شيء، كان مستوى تفويض منظمات الصيد أعلى بكثير من مستوى الشرطة، التي لم تستطع إلا مطاردة المجرمين العاديين.
قال المسؤول، وهو ينظر إلى مو فان بشكل مثير للريبة: “هناك حوالي سبعين أسرة هنا تناسب احتياجاتك. ومع ذلك، لم يكن هناك سوى حوالي ست عائلات من السحرة”.
يمكن سماع أنين السيدة الشابة فور دخول مو فان إلى الغابة. كان لا يزال في الظل وشعر على الفور بعدم الارتياح للغاية!
“اووووووووه ~~~ آآآآآآآه ~~~~”
سألت لينغ لينغ: “فان مو، أيهما الأقرب لهدفنا المراقب؟”.
في الوقت نفسه، قام بمحاكاة الشيطان وقفز من النافذة مثل طائر الرَّخ. *
“جناح اليشم الذهبي، الطابق 18، الغرفة 102. هناك ثلاث سيدات شابات من مؤسسة اللؤلؤة يقيمون هنا. بالمناسبة، غالباً ما يصدرون ضجيجاً في الليل وقد قدم أحدهم شكاوى بالفعل مرة أو مرتين بالفعل.”
سأل مو فان: “ما هذا؟”.
الاله فقط يعرف كم من الأفعال الشنيعة التي ارتكبتها هذه السيدة، وإذا لم تتوقف قريبا، سيكون هناك دم بالتأكيد. سارع مو فان بسرعة نحو وجهته، لكن نظراً لعدم وجود ما يكفي من الظلال للسماح له بالسفر مباشرة إلى الطابق الثامن عشر، كان عليه استخدام المصعد وطرق باب الغرفة 102.
قال لينغ لينغ: “اذا يجب أن يكون هم. يمكن رؤية الطابق الثامن عشر من جناح اليشم الذهبي من غرفة نوم تلك السيدة. أعتقد أن السيدات الشابات الثلاث تم استهدافهن منذ بعض الوقت” .
أجاب مو فان: “في طريقي”.
هذا الشيطان كان قاسياً تماماً. لم يقتل الفتاة ذات الشعر القصير على الفور، ولم تمتص دمها للجفاف دفعة واحدة، لكنها علقت ضحيتها عالياً، وتقطرت الدماء منها على الأرض من المكان المترفع حتى تموت …
الاله فقط يعرف كم من الأفعال الشنيعة التي ارتكبتها هذه السيدة، وإذا لم تتوقف قريبا، سيكون هناك دم بالتأكيد. سارع مو فان بسرعة نحو وجهته، لكن نظراً لعدم وجود ما يكفي من الظلال للسماح له بالسفر مباشرة إلى الطابق الثامن عشر، كان عليه استخدام المصعد وطرق باب الغرفة 102.
سأل مو فان: “ما هذا؟”.
الاله فقط يعرف كم من الأفعال الشنيعة التي ارتكبتها هذه السيدة، وإذا لم تتوقف قريبا، سيكون هناك دم بالتأكيد. سارع مو فان بسرعة نحو وجهته، لكن نظراً لعدم وجود ما يكفي من الظلال للسماح له بالسفر مباشرة إلى الطابق الثامن عشر، كان عليه استخدام المصعد وطرق باب الغرفة 102.
تم فتح الباب بسرعة، وكانت الفتاة ذات الياقات الأنيقة من وقت سابق هي التي فتحت الباب. ابتسمت ابتسامة على وجهها فور رؤية مو فان يقف أمام الباب مباشرة.
سألت الفتاة بابتسامة حلوة “أيها الوسيم، هل يمكن أنك تتبعنا طوال الطريق هنا بعد أن نزلت؟”
خرجت الفتاة ذات الشفاه الحمراء التي لم تكن ترتدي أي حمالة صدر لإلقاء نظرة وعادت إلى الغرفة بمجرد أن رأت مو فان: “من هذا…. ووااااه، شياو تونغ، شياو تونغ! الرجل الوسيم الخاص بك هنا من أجلك”.
_ اللعنة، يتصرفان مثل هذا في العلن! هذا مكان عام، هل تعتقد أن هذه هي غرفتكم الخاصة!! _
ألقى مو فان الذي كان يقف إلى الجانب نظرة على المنزل واظهر تعبيراً مشوشاً عندما ادرك أنه لم يكن هناك شيئاً غريباً.
الفصل 178 – الشيطان المغطى بالحراشف.
في الوقت نفسه، قام بمحاكاة الشيطان وقفز من النافذة مثل طائر الرَّخ. *
هل يمكن أن يكونوا مخطئين وأن هدف سيدة الحراشف لم يكن هم؟
“آسف للإزعاج. الآن، لا يزال لدي بعض الأمور التي يجب عليّ أن أحضرها …”
” آآآآآآآآآآآه ~~~~~~ !!!”
” آآآآآآآآآآآه ~~~~~~ !!!”
بالنسبة للشيء الذي يرعبه، عندما نظر إلى الغرفة، رأى الفتاة التي بدأت محادثة معه معلقة من السقف؛ وشرائح معصميها مفتوحة بجسم حاد وكان الدم يقطر من الجروح.
بمجرد أن كان مو على وشك المغادرة، سمع على الفور صراخاً عالياً من الفتاة ذات الشفاه الحمراء.
بمجرد أن كان مو على وشك المغادرة، سمع على الفور صراخاً عالياً من الفتاة ذات الشفاه الحمراء.
بام!
اصطدمت الفتاة بشيء ما، وتم إرسالها وهي تطير من إحدى غرف النوم وكان جسمها عالقاً تقريباً في جدار الردهة.
مع وجود الجسم الأضعف بشكل طبيعي للسيدات، فقدت فتاة الشفاه الأحمر على الفور الوعي وبدأ الدم يتدفق من الجزء الخلفي من رأسها.
قال المسؤول، وهو ينظر إلى مو فان بشكل مثير للريبة: “هناك حوالي سبعين أسرة هنا تناسب احتياجاتك. ومع ذلك، لم يكن هناك سوى حوالي ست عائلات من السحرة”.
“نان نان!” صرخت فتاة الياقة بتعبير صادم أثناء هرعها للتحقق من حالة الفتاة ذات الشفاه الاحمر.
” آآآآآآآآآآآه ~~~~~~ !!!”
صاحت الفتاة ذات الياقة مع وجه شاحب كالورقة وقالت: “ما … ما هذا الوحش!”.
سأل مو فان وهو يوقفها: “توقفي. أي عنصر تملكين؟”.
هبط أولاً على الأرض ومن خلال السحر نفسه مرة أخرى، غطس بسرعة في الغابة المظلمة.
هذا الشيطان كان قاسياً تماماً. لم يقتل الفتاة ذات الشعر القصير على الفور، ولم تمتص دمها للجفاف دفعة واحدة، لكنها علقت ضحيتها عالياً، وتقطرت الدماء منها على الأرض من المكان المترفع حتى تموت …
أجاب فتاة الياقة بينما كان يرتجف من الرعب: “الضوء … عنصر الضوء”.
أمرها مو فان وهو يهجم على الغرفة: “اتبعيني من ورائي”.
“نان نان!” صرخت فتاة الياقة بتعبير صادم أثناء هرعها للتحقق من حالة الفتاة ذات الشفاه الاحمر.
لم يدقق في وضع الفتاة لأنه كان يعلم أن الفتاة ستتمكن من النجاة من أي هجوم يقتل شخصاً عادياً.
بالنسبة للشيء الذي يرعبه، عندما نظر إلى الغرفة، رأى الفتاة التي بدأت محادثة معه معلقة من السقف؛ وشرائح معصميها مفتوحة بجسم حاد وكان الدم يقطر من الجروح.
يتطلب الهروب الى الظلال ظلال لاستعمالها للهرب والتنقل بعيداً.
صوت لينغ لينغ خرج من سماعات البلوتوث في آذان مو فان: “فان مو، توجه مباشرة إلى الإدارة واطلب الحصول على تفاصيل عن كل سيدة تناسب هذين الشرطين: عمرها عشرين سنة او اقل، وفي نفس الوقت، ساحرة.”.
أجاب فتاة الياقة بينما كان يرتجف من الرعب: “الضوء … عنصر الضوء”.
تحتها كان شيطان ذو حراشف في شكل أنثوي بشري، فتح فمه عدة مرات أكبر من فم أي إنسان عادي. كانت لسانها الطويل للغاية ينزلق في الهواء، منتظرة لعق الدم الذي يقطر من جروح الفتاة البريئة!
قال المسؤول، وهو ينظر إلى مو فان بشكل مثير للريبة: “هناك حوالي سبعين أسرة هنا تناسب احتياجاتك. ومع ذلك، لم يكن هناك سوى حوالي ست عائلات من السحرة”.
.
ألقى مو فان الذي كان يقف إلى الجانب نظرة على المنزل واظهر تعبيراً مشوشاً عندما ادرك أنه لم يكن هناك شيئاً غريباً.
كان وجه الشيطان الأنثوي ممتلئاً بالقشور، ومع ذلك كان بإمكان مو فان أن يدرك أن هذا الوجه كان وجه المرأة التي ذهبت لرؤيتهم هذا الصباح. كانت تبدو مختلفة للغاية الآن؛ من وجه حزين، بريء وجميل، ولكن الان انها تملك وجه قبيح، شرسة وجشعة. لو أن مو فان لم ير هذا بنفسه، فلن يعتقد أبداً أن مثل هذه الأشياء موجودة بالفعل في هذا العالم!!
صاحت الفتاة ذات الياقة مع وجه شاحب كالورقة وقالت: “ما … ما هذا الوحش!”.
_ أيها الشيطان المعلون من الالهة أيها اللعين، كيف تجرؤ! هذا المكان هو تحت حمايتي! _.
مو فان فكر وأصبح الغضب يتملكه.
هل يمكن أن يكونوا مخطئين وأن هدف سيدة الحراشف لم يكن هم؟
الاله فقط يعرف كم من الأفعال الشنيعة التي ارتكبتها هذه السيدة، وإذا لم تتوقف قريبا، سيكون هناك دم بالتأكيد. سارع مو فان بسرعة نحو وجهته، لكن نظراً لعدم وجود ما يكفي من الظلال للسماح له بالسفر مباشرة إلى الطابق الثامن عشر، كان عليه استخدام المصعد وطرق باب الغرفة 102.
_ أيها الشيطان المعلون من الالهة أيها اللعين، كيف تجرؤ! هذا المكان هو تحت حمايتي! _.
هذا الشيطان كان قاسياً تماماً. لم يقتل الفتاة ذات الشعر القصير على الفور، ولم تمتص دمها للجفاف دفعة واحدة، لكنها علقت ضحيتها عالياً، وتقطرت الدماء منها على الأرض من المكان المترفع حتى تموت …
خرجت الفتاة ذات الشفاه الحمراء التي لم تكن ترتدي أي حمالة صدر لإلقاء نظرة وعادت إلى الغرفة بمجرد أن رأت مو فان: “من هذا…. ووااااه، شياو تونغ، شياو تونغ! الرجل الوسيم الخاص بك هنا من أجلك”.
صاحت الفتاة ذات الياقة مع وجه شاحب كالورقة وقالت: “ما … ما هذا الوحش!”.
يمكن لمو فان تخيل الألم الذي تمر به الفتاة ذات الشعر القصير؛ كانت لا تزال واعية ووكان لا يمكن لها الا أن تحمل المعاناة والرعب فقط بينما استمتع الشيطان بوجبة!
كان من السهل أن نفترض أن الشيطان استخدم هذا للدخول الى غرفة فتاة الشعر القصير.
“التنين المشتعل … اللعنة! لا تهربي!”
تماماً عندما كان على وشك الهجوم، قفز الشيطان على الفور من النافذة!
كان هذا هو الطابق الثامن عشر، وإذا قفزوا دون أي احتياطات، فقد حُكم عليهم بالموت.
هرع إلى النافذة، فقط ليرى أن مخالب الشيطان كانت قوية للغاية، وكان قادراً على الحفر مباشرة في الجدران.
هرع إلى النافذة، فقط ليرى أن مخالب الشيطان كانت قوية للغاية، وكان قادراً على الحفر مباشرة في الجدران.
كان من السهل أن نفترض أن الشيطان استخدم هذا للدخول الى غرفة فتاة الشعر القصير.
المسافة بين الاثنين من المباني العالية ليست بعيدة على الإطلاق. في هذه اللحظة، كان الشيطان يقفز في ارتجاف متعرج بين المبنيين، يشاهد هذا الموقف المروّع. بشكل غير متوقع، طوال هذه العملية برمتها، لم يكن هناك صوت واحد يسمع!
كان من السهل أن نفترض أن الشيطان استخدم هذا للدخول الى غرفة فتاة الشعر القصير.
مو فان فكر وأصبح الغضب يتملكه.
قال مو فان لفتاة الياقة: “أسرعي وخذيهم إلى عيادة المدرسة”.
في الوقت نفسه، قام بمحاكاة الشيطان وقفز من النافذة مثل طائر الرَّخ. *
المسافة بين الاثنين من المباني العالية ليست بعيدة على الإطلاق. في هذه اللحظة، كان الشيطان يقفز في ارتجاف متعرج بين المبنيين، يشاهد هذا الموقف المروّع. بشكل غير متوقع، طوال هذه العملية برمتها، لم يكن هناك صوت واحد يسمع!
(الرُخّ طائر أسطوري هائل الحجم، ذكر في حكايات سندباد وحكايات ألف ليلة وليلة ابحث عنها في جوجل.)
بام!
عندما انخفض مو فان إلى الطابق الثالث عشر، اندمج جسده فجأة مع ظل المبنى. علاوة على ذلك، بينما كان يقف على شرفة في الطابق الثالث عشر، كانت عيناه تراقبان باهتمام الشيطان الذي قفز على المبنى الآخر.
لعن مو فان: “اللعنة، هذا المكان مشرق للغاية. أنا غير قادر على الهروب”.
بالنسبة للشيء الذي يرعبه، عندما نظر إلى الغرفة، رأى الفتاة التي بدأت محادثة معه معلقة من السقف؛ وشرائح معصميها مفتوحة بجسم حاد وكان الدم يقطر من الجروح.
يتطلب الهروب الى الظلال ظلال لاستعمالها للهرب والتنقل بعيداً.
قال المسؤول، وهو ينظر إلى مو فان بشكل مثير للريبة: “هناك حوالي سبعين أسرة هنا تناسب احتياجاتك. ومع ذلك، لم يكن هناك سوى حوالي ست عائلات من السحرة”.
كان هناك هواء بين المبنيين فقط، ولم يكن هناك ظلام أو ضوء هناك. حتى لو كان هناك ظلام بالخارج، لن يكون هناك أي ظلال بدون ضوء. وبالتالي، كان من المستحيل عليه ببساطة استخدام مهارة الهروب من الظلال للوصول إلى المبنى الذي كانت فيه الشيطان.
“جناح اليشم الذهبي، الطابق 18، الغرفة 102. هناك ثلاث سيدات شابات من مؤسسة اللؤلؤة يقيمون هنا. بالمناسبة، غالباً ما يصدرون ضجيجاً في الليل وقد قدم أحدهم شكاوى بالفعل مرة أو مرتين بالفعل.”
فجأة، صوت لينغ لينغ تحول الى القلق وقالت: “مو فان، هناك الوضع، عجل وارجع!”.
عندما انخفض مو فان إلى الطابق الثالث عشر، اندمج جسده فجأة مع ظل المبنى. علاوة على ذلك، بينما كان يقف على شرفة في الطابق الثالث عشر، كانت عيناه تراقبان باهتمام الشيطان الذي قفز على المبنى الآخر.
بمجرد وصوله إلى هناك، دون إضاعة أي وقت او لعاب للتحدث، أظهر مو فان للمشرف على الفور شارة وكالة السماء الصافية للصيادين وأخبر المشرف أنه في مهمة.
سأل مو فان: “ما هذا؟”.
أجاب مو فان: “في طريقي”.
عندما انخفض مو فان إلى الطابق الثالث عشر، اندمج جسده فجأة مع ظل المبنى. علاوة على ذلك، بينما كان يقف على شرفة في الطابق الثالث عشر، كانت عيناه تراقبان باهتمام الشيطان الذي قفز على المبنى الآخر.
لينغ لينغ قالت وبدا صوتها يحتوي على بعض الخوف: “زوجها … زوجها هو شيطان ذو حراشف أيضاً!”.
اصطدمت الفتاة بشيء ما، وتم إرسالها وهي تطير من إحدى غرف النوم وكان جسمها عالقاً تقريباً في جدار الردهة.
“اللعنة، كلاهما لديه مشاكل! كيف حال الطفل؟؟”
.
“لهذا السبب أخبرك بالعودة!”
كان مو فان مصدوم. كان هدف الزوج بالتحديد هذا الطفل!
بالنسبة للشيء الذي يرعبه، عندما نظر إلى الغرفة، رأى الفتاة التي بدأت محادثة معه معلقة من السقف؛ وشرائح معصميها مفتوحة بجسم حاد وكان الدم يقطر من الجروح.
هرع إلى النافذة، فقط ليرى أن مخالب الشيطان كانت قوية للغاية، وكان قادراً على الحفر مباشرة في الجدران.
_ بحق السماوات، كان الزوج قد استخدم الصيادين لحماية طفله. ومع ذلك، فإنه يهاجم الطفل في منتصف الليل، أي نوع من الأشياء يحدث لهذه العائلة؟! _
بالنسبة للشيء الذي يرعبه، عندما نظر إلى الغرفة، رأى الفتاة التي بدأت محادثة معه معلقة من السقف؛ وشرائح معصميها مفتوحة بجسم حاد وكان الدم يقطر من الجروح.
“انقاذ الطفل أولا وإنهاء مهمتنا. أخشى أن هذا الأمر سيكون صعباً جداً!”
أمرها مو فان وهو يهجم على الغرفة: “اتبعيني من ورائي”.
“انقاذ الطفل أولا وإنهاء مهمتنا. أخشى أن هذا الأمر سيكون صعباً جداً!”
=========================
الفصل 178 – الشيطان المغطى بالحراشف.
يتطلب الهروب الى الظلال ظلال لاستعمالها للهرب والتنقل بعيداً.
تحتها كان شيطان ذو حراشف في شكل أنثوي بشري، فتح فمه عدة مرات أكبر من فم أي إنسان عادي. كانت لسانها الطويل للغاية ينزلق في الهواء، منتظرة لعق الدم الذي يقطر من جروح الفتاة البريئة!
=========================
“التنين المشتعل … اللعنة! لا تهربي!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
