تتبع الشيطانة
الفصل 182
اعتقدت لينغ لينغ، التي كانت في حيرة من أمرها أيضاً، لثانية واحدة أن جهاز التتبع قد تعطل، نظراً لظهور الكثير من النقاط الحمراء.
.
.
.
ثم أحضرها إلى متجر المشروبات واشترى لها كوباً من شاي حليب الفراولة.
قال مو فان لنفسه: “يبدو أن المعارك ضرورية لنموي. لقد مر وقت طويل ولم أكن قريباً من الوصول الى المستوى الثاني من غبار النجوم الخاص بي لعنصر الظل. ومع ذلك، مع معركتين فقط ضد اثنين من الوحوش، أنا الآن في مستوى سديم لعنصر الظل!”.
تدريب النمو دون أي خبرة عملية، بعد كل شيء، ليست فعالة للغاية. في الوقت الحالي، شعر مو فان بأنه يجب أن يبدأ في المشاركة في المزيد من المعارك.
.
……
اعتقدت لينغ لينغ، التي كانت في حيرة من أمرها أيضاً، لثانية واحدة أن جهاز التتبع قد تعطل، نظراً لظهور الكثير من النقاط الحمراء.
قالت لينغ لينغ وهي ترفع رأسها الصغير بفخر: “خريطة شنغهاي، ماذا يمكن أن تكون؟ هذه ليست خريطة عادية. بمجرد إدخال بيانات الشيطان، سيتم وضع علامة على موقعه في هذه الخريطة على الفور ولن تكون بإمكانها الاختفاء. سواء أكان ذلك في أي من الشوارع أو الأنفاق تحت الأرض أسفل شنغهاي، فسنكون قادرين على تحديد موقعها على الفور!”.
عندما عاد إلى الفندق، فوجئ مو فان بشدة عندما رأى زميليه في الغرفة حاضرين في الغرفة.
هزت لينغ لينغ رأسها وأخرجت USB من جيبها وأدخلته في حاسوبها المحمول.
عادة في هذا الوقت، كان تشاو مان يان قد خرج من أجل موعد؛ لم يكن مستعداً لقضاء الليلة الطويلة بمفرده يرضي نفسه بيديه فقط.
قالت لينغ لينغ: “لقد أجريت بعض الأبحاث على عينة الدم التي على الجلد التي ألقاها الشيطان، واستخدمت دمه في صنع شيء يشبه المقتفي!”
“لا عجب … عندما قتلت ذلك الشيطان الذكر سابقاً، عاد إلى إنسان عادي. يمكن أن يكون ذلك بينما قتلت الشياطين بينما كانوا يسيطرون على مضيفهم، فسيتم تحرير المضيف منهم؟”
كان تشانغ بينغ غو يخرج دائماً. لقد كان شخصاً ودوداً جداً، وعندما لم يكن هناك أحد في النزل، كان يذهب إلى النُزل الأخرى للثرثرة.
_ ماذا لو … ان المتعقب كان يعمل بشكل جيد؟ _
قالت لينغ لينغ وهي تضع حاسوبها المحمول أمام مو فان: “صحيح، دعنا لا نتحدث عن هذا، دعني أريك ما صنعته.”
صرخ تشانغ بينغ غو المرتاح عندما رأى مو فان يدخل الغرفة: “مو فان! كنا على وشك الاتصال بالشرطة إذا لم تحضر قريباً.”
.
سأل مو فان، وهو ينظر إلى الخريطة الرقمية التي ظهرت على الكمبيوتر المحمول مع وجه مشوش: “ما هذا؟”.
قال مو فان بشكل مشوش: “ماذا؟ لقد كنت اتدرب على النمو بشكل سري”.
كان تشانغ بينغ غو يخرج دائماً. لقد كان شخصاً ودوداً جداً، وعندما لم يكن هناك أحد في النزل، كان يذهب إلى النُزل الأخرى للثرثرة.
……..
قال تشاو مان يان بفارغ الصبر: “كفى، لا تتسبب الذعر اكثر من هذا، واذهب وتدرب على النمو”.
قال لينغ لينغ: “هممم، يبدو مثل ذلك. كان لدي اشخاص من افرقة الصيادين يراقبون الزوج وخلال هذه الفترة الزمنية، لم يتحول الزوج إلى شيطان مرة أخرى. كنت سأكون قد عملت اذا حصل هذا. دعنا نرى أين ذهبت السيدة الشريرة.”
ابتسم تشانغ بينغ غو بحرج بعد سماع كلمات تشاو مان يان وأغلق فمه.
من ناحية أخرى، على الرغم من أنه لم يكن قادراً على فهم ما يتحدث عنه الثنائي، إلا أن مو فان شعر أنه لا توجد حاجة للتطرق إلى الموضوع. رن هاتفه عندما كان على وشك أن يأخذ قسطاً من الراحة.
من ناحية أخرى، على الرغم من أنه لم يكن قادراً على فهم ما يتحدث عنه الثنائي، إلا أن مو فان شعر أنه لا توجد حاجة للتطرق إلى الموضوع. رن هاتفه عندما كان على وشك أن يأخذ قسطاً من الراحة.
مو فان قد أثنى عليها بإخلاص: “أنت حقاً ذكية جداً! لتمكنك من صنع شيء عالي التقنية!”
على الخريطة الرقمية كانت هناك مجموعة كبيرة من النقاط الحمراء. هذه النقاط الحمراء لم تكن بعيدة عن بعضها البعض، وكانت جميعها حول الاثنين.
صوت نقي ولطيف بشكل رائع انطلق في أذنه وقال: “فان مو!”.
سأل مو فان أثناء محاولته لإلقاء نكتة وقال: “لينغ لينغ، هل يمكن أن يكون متعقبك معطلاً؟ الم تقولي أن هذا يمكن أن يتتبع الشيطانة؟ كيف يحدث ان هناك الكثير من النقاط الحمراء؟ لا تقولي لي أن هذا الشيطان لا يزال بإمكانه إنشاء نسخ مختلفة لنفسه؟”.
سأل مو فان: “ايتها الفتاة الصغيرة، ما الأمر؟”.
صرخ تشانغ بينغ غو المرتاح عندما رأى مو فان يدخل الغرفة: “مو فان! كنا على وشك الاتصال بالشرطة إذا لم تحضر قريباً.”
_ هل هذا يعني أن … _
تعثر مو فان أيضاً، لأنه لم يكن يعرف ما كان يحدث.
قالت لينغ لينغ: “لقد أجريت بعض الأبحاث على عينة الدم التي على الجلد التي ألقاها الشيطان، واستخدمت دمه في صنع شيء يشبه المقتفي!”
قال تشاو مان يان بفارغ الصبر: “كفى، لا تتسبب الذعر اكثر من هذا، واذهب وتدرب على النمو”.
أثناء الانتظار، سأل مو فان: “ماذا هي طبيعة هذه الشياطين؟ لماذا هم إنسان في لحظة واحدة وشيطان في اللحظة التالية؟”
سأل مو فان المتفاجئ، الذي لم يكن يعتقد أن هذه الفتاة الصغيرة كانت موهوبة للغاية لهذه الدرجة واجاب: “أغهه، انتي تعرفين حتى كيف تفعلين هذا؟”.
قالت لينغ لينغ وهي ترفع رأسها الصغير بفخر: “خريطة شنغهاي، ماذا يمكن أن تكون؟ هذه ليست خريطة عادية. بمجرد إدخال بيانات الشيطان، سيتم وضع علامة على موقعه في هذه الخريطة على الفور ولن تكون بإمكانها الاختفاء. سواء أكان ذلك في أي من الشوارع أو الأنفاق تحت الأرض أسفل شنغهاي، فسنكون قادرين على تحديد موقعها على الفور!”.
قال لينغ لينغ: “اين انت الان؟ سأذهب وأجدك. قال الزوج إنه إذا تمكنت من إنقاذ زوجته، فسوف يدفع لنا ما مجموعه مليون يوان. لقد تم إيداع الأموال بالفعل”.
كرر مو فان بتعبير ذهول: “مليون؟”.
.
كرر مو فان بتعبير ذهول: “مليون؟”.
كرر مو فان بتعبير ذهول: “مليون؟”.
كان هذا الرجل كريماً للغاية … لكن عندما فكر مو فان في الأمر، كان هذا الأمر مرتبطاً بشكل وثيق بحياة أسرته، وربما دفع الرجل أكثر من مليون لشخص. بعد كل شيء، ما الهدف من الاحتفاظ بالمال إذا قُتلوا؟
“لا عجب … عندما قتلت ذلك الشيطان الذكر سابقاً، عاد إلى إنسان عادي. يمكن أن يكون ذلك بينما قتلت الشياطين بينما كانوا يسيطرون على مضيفهم، فسيتم تحرير المضيف منهم؟”
_ هل هذا يعني أن … _
قال لينغ لينغ: “هل أنت في معهد الجامعة؟ أنا قريبة منك، لذا سآتي إليك الآن”.
ولكن لينغ لينغ، انتزعت شاي الحليب بعيداً عن مو فان وبدأت في الشرب مباشرة عبر المصاصة، وملأت فمها بشاي الحليب الحلو ثم قالت: “هل قلت لا!؟”.
“حسنا.”
المال والمال والمزيد من المال. كان مو فان محروماً للغاية من المال وعلى الرغم من أن هذه المهمة كانت صعبة للغاية، إلا أنها كانت للمليون …
قال لينغ لينغ: “اين انت الان؟ سأذهب وأجدك. قال الزوج إنه إذا تمكنت من إنقاذ زوجته، فسوف يدفع لنا ما مجموعه مليون يوان. لقد تم إيداع الأموال بالفعل”.
……..
من ناحية أخرى، على الرغم من أنه لم يكن قادراً على فهم ما يتحدث عنه الثنائي، إلا أن مو فان شعر أنه لا توجد حاجة للتطرق إلى الموضوع. رن هاتفه عندما كان على وشك أن يأخذ قسطاً من الراحة.
سأل مو فان أثناء محاولته لإلقاء نكتة وقال: “لينغ لينغ، هل يمكن أن يكون متعقبك معطلاً؟ الم تقولي أن هذا يمكن أن يتتبع الشيطانة؟ كيف يحدث ان هناك الكثير من النقاط الحمراء؟ لا تقولي لي أن هذا الشيطان لا يزال بإمكانه إنشاء نسخ مختلفة لنفسه؟”.
التقى مو فان مع لينغ لينغ في الطابق الأرضي من الفندق. بدا ان لينغ لينغ على دراية تامة بمعهد اللؤلؤة.
قريباً، ظهر شيء ما على الشاشة، كما لو كان قد تم تنشيطه.
ثم أحضرها إلى متجر المشروبات واشترى لها كوباً من شاي حليب الفراولة.
التقى مو فان مع لينغ لينغ في الطابق الأرضي من الفندق. بدا ان لينغ لينغ على دراية تامة بمعهد اللؤلؤة.
قال مو فان وهو يفكر في سلوك هذه الفتاة الصغيرة التي تعادل بسهولة امرأة ناضجة: “أوه … انتي ربما لا تشربين هذا”.
قالت لينغ لينغ وهي ترفع رأسها الصغير بفخر: “خريطة شنغهاي، ماذا يمكن أن تكون؟ هذه ليست خريطة عادية. بمجرد إدخال بيانات الشيطان، سيتم وضع علامة على موقعه في هذه الخريطة على الفور ولن تكون بإمكانها الاختفاء. سواء أكان ذلك في أي من الشوارع أو الأنفاق تحت الأرض أسفل شنغهاي، فسنكون قادرين على تحديد موقعها على الفور!”.
قالت لينغ لينغ: “لقد أجريت بعض الأبحاث على عينة الدم التي على الجلد التي ألقاها الشيطان، واستخدمت دمه في صنع شيء يشبه المقتفي!”
مد يده للخارج بعد أن سلم شاي الحليب للفتاة.
سأل مو فان أثناء محاولته لإلقاء نكتة وقال: “لينغ لينغ، هل يمكن أن يكون متعقبك معطلاً؟ الم تقولي أن هذا يمكن أن يتتبع الشيطانة؟ كيف يحدث ان هناك الكثير من النقاط الحمراء؟ لا تقولي لي أن هذا الشيطان لا يزال بإمكانه إنشاء نسخ مختلفة لنفسه؟”.
ولكن لينغ لينغ، انتزعت شاي الحليب بعيداً عن مو فان وبدأت في الشرب مباشرة عبر المصاصة، وملأت فمها بشاي الحليب الحلو ثم قالت: “هل قلت لا!؟”.
================
ربما لاحظت لينغ لينغ أن أفعالها لم تكن مهذبة مثل السيدة، وغيرت الموضوع بسرعة وقالت: “لماذا يأتي عدد قليل من الناس اليوم؟”
حدق مو فان بالخريطة الرقمية عن كثب وينتظر ظهور الشيطان.
.
أجاب مو فان: “إنها العطلة بالطبع. لقد عاد جميع الطلاب إلى منازلهم أو ذهبوا لقضاء الإجازة، وربما لم يعد المعلمون هنا بعد الان، أعتقد؟”
قالت لينغ لينغ وهي ترفع رأسها الصغير بفخر: “خريطة شنغهاي، ماذا يمكن أن تكون؟ هذه ليست خريطة عادية. بمجرد إدخال بيانات الشيطان، سيتم وضع علامة على موقعه في هذه الخريطة على الفور ولن تكون بإمكانها الاختفاء. سواء أكان ذلك في أي من الشوارع أو الأنفاق تحت الأرض أسفل شنغهاي، فسنكون قادرين على تحديد موقعها على الفور!”.
صوت نقي ولطيف بشكل رائع انطلق في أذنه وقال: “فان مو!”.
ثم أحضرها إلى متجر المشروبات واشترى لها كوباً من شاي حليب الفراولة.
قالت لينغ لينغ وهي تضع حاسوبها المحمول أمام مو فان: “صحيح، دعنا لا نتحدث عن هذا، دعني أريك ما صنعته.”
_ هل هذا يعني أن … _
سأل مو فان، وهو ينظر إلى الخريطة الرقمية التي ظهرت على الكمبيوتر المحمول مع وجه مشوش: “ما هذا؟”.
“لا عجب … عندما قتلت ذلك الشيطان الذكر سابقاً، عاد إلى إنسان عادي. يمكن أن يكون ذلك بينما قتلت الشياطين بينما كانوا يسيطرون على مضيفهم، فسيتم تحرير المضيف منهم؟”
بينما واصل مو فان الحديث: “إذن ما هذا؟ انظري إلى هذه النقاط الحمراء، فهي تملأ مساحة كبيرة … “
قالت لينغ لينغ وهي ترفع رأسها الصغير بفخر: “خريطة شنغهاي، ماذا يمكن أن تكون؟ هذه ليست خريطة عادية. بمجرد إدخال بيانات الشيطان، سيتم وضع علامة على موقعه في هذه الخريطة على الفور ولن تكون بإمكانها الاختفاء. سواء أكان ذلك في أي من الشوارع أو الأنفاق تحت الأرض أسفل شنغهاي، فسنكون قادرين على تحديد موقعها على الفور!”.
في تلك اللحظة، لم تكن مختلفة عن فتاة صغيرة كانت تلبس ثوبها الجديد.
مو فان قد أثنى عليها بإخلاص: “أنت حقاً ذكية جداً! لتمكنك من صنع شيء عالي التقنية!”
بخلاف الجائزة التي منحتها الجامعة له، بالطبع …
“بالطبع، أنا صيادة خبيرة! أنا لست جيدة في القتال الفعلي، لكن لا أحد يمكن أن يكون أفضل مني في دعم الفريق!”
قال مو فان بحماس: “هل نبدأ بعد ذلك؟ مليون! لم أر الكثير من المال هكذا في حياتي كلها!”.
بخلاف الجائزة التي منحتها الجامعة له، بالطبع …
المال والمال والمزيد من المال. كان مو فان محروماً للغاية من المال وعلى الرغم من أن هذه المهمة كانت صعبة للغاية، إلا أنها كانت للمليون …
من ناحية أخرى، على الرغم من أنه لم يكن قادراً على فهم ما يتحدث عنه الثنائي، إلا أن مو فان شعر أنه لا توجد حاجة للتطرق إلى الموضوع. رن هاتفه عندما كان على وشك أن يأخذ قسطاً من الراحة.
قال مو فان بشكل مشوش: “ماذا؟ لقد كنت اتدرب على النمو بشكل سري”.
هزت لينغ لينغ رأسها وأخرجت USB من جيبها وأدخلته في حاسوبها المحمول.
قريباً، ظهر شيء ما على الشاشة، كما لو كان قد تم تنشيطه.
_ ماذا لو … ان المتعقب كان يعمل بشكل جيد؟ _
================
صوت نقي ولطيف بشكل رائع انطلق في أذنه وقال: “فان مو!”.
حدق مو فان بالخريطة الرقمية عن كثب وينتظر ظهور الشيطان.
عندما عاد إلى الفندق، فوجئ مو فان بشدة عندما رأى زميليه في الغرفة حاضرين في الغرفة.
أثناء الانتظار، سأل مو فان: “ماذا هي طبيعة هذه الشياطين؟ لماذا هم إنسان في لحظة واحدة وشيطان في اللحظة التالية؟”
الفصل 182 – تتبع الشيطانة
أوضح لينغ لينغ: “بالمعنى الدقيق للكلمة، ينبغي أن يكونوا بشراً، لكن من المحتمل أن يكونوا مصابين بنوع من شيطان الطفيليات. في النهار، لا يختلفون عن أي إنسان، لكن في الليل، تحتاج الشياطين في أجسامهم إلى مغذيات للبقاء على قيد الحياة. لذلك فهم يسيطرون عليهم ويستخدمونهم للبحث عن العناصر الغذائية وهم فاقدون للوعي”.
التقى مو فان مع لينغ لينغ في الطابق الأرضي من الفندق. بدا ان لينغ لينغ على دراية تامة بمعهد اللؤلؤة.
قال لينغ لينغ: “اين انت الان؟ سأذهب وأجدك. قال الزوج إنه إذا تمكنت من إنقاذ زوجته، فسوف يدفع لنا ما مجموعه مليون يوان. لقد تم إيداع الأموال بالفعل”.
“لا عجب … عندما قتلت ذلك الشيطان الذكر سابقاً، عاد إلى إنسان عادي. يمكن أن يكون ذلك بينما قتلت الشياطين بينما كانوا يسيطرون على مضيفهم، فسيتم تحرير المضيف منهم؟”
مو فان قد أثنى عليها بإخلاص: “أنت حقاً ذكية جداً! لتمكنك من صنع شيء عالي التقنية!”
قال لينغ لينغ: “هممم، يبدو مثل ذلك. كان لدي اشخاص من افرقة الصيادين يراقبون الزوج وخلال هذه الفترة الزمنية، لم يتحول الزوج إلى شيطان مرة أخرى. كنت سأكون قد عملت اذا حصل هذا. دعنا نرى أين ذهبت السيدة الشريرة.”
تدريب النمو دون أي خبرة عملية، بعد كل شيء، ليست فعالة للغاية. في الوقت الحالي، شعر مو فان بأنه يجب أن يبدأ في المشاركة في المزيد من المعارك.
بدأ مو فان يبحث عن النقطة الحمراء التي تشير إلى موقع الشيطانة التي كانت لينغ لينغ تتحدث عنه.
.
بينما واصل مو فان الحديث: “إذن ما هذا؟ انظري إلى هذه النقاط الحمراء، فهي تملأ مساحة كبيرة … “
“ما هي النقطة السوداء، إذن؟”
أوضح لينغ لينغ: “بالمعنى الدقيق للكلمة، ينبغي أن يكونوا بشراً، لكن من المحتمل أن يكونوا مصابين بنوع من شيطان الطفيليات. في النهار، لا يختلفون عن أي إنسان، لكن في الليل، تحتاج الشياطين في أجسامهم إلى مغذيات للبقاء على قيد الحياة. لذلك فهم يسيطرون عليهم ويستخدمونهم للبحث عن العناصر الغذائية وهم فاقدون للوعي”.
لينغ لينغ في حيرة ومتفاجئة قالت: “إنه موقعنا … هناك نقطة حمراء. هاه؟ ما هذا؟”.
……
تعثر مو فان أيضاً، لأنه لم يكن يعرف ما كان يحدث.
على الخريطة الرقمية كانت هناك مجموعة كبيرة من النقاط الحمراء. هذه النقاط الحمراء لم تكن بعيدة عن بعضها البعض، وكانت جميعها حول الاثنين.
بينما واصل مو فان الحديث: “إذن ما هذا؟ انظري إلى هذه النقاط الحمراء، فهي تملأ مساحة كبيرة … “
سأل مو فان أثناء محاولته لإلقاء نكتة وقال: “لينغ لينغ، هل يمكن أن يكون متعقبك معطلاً؟ الم تقولي أن هذا يمكن أن يتتبع الشيطانة؟ كيف يحدث ان هناك الكثير من النقاط الحمراء؟ لا تقولي لي أن هذا الشيطان لا يزال بإمكانه إنشاء نسخ مختلفة لنفسه؟”.
سأل مو فان: “ايتها الفتاة الصغيرة، ما الأمر؟”.
اعتقدت لينغ لينغ، التي كانت في حيرة من أمرها أيضاً، لثانية واحدة أن جهاز التتبع قد تعطل، نظراً لظهور الكثير من النقاط الحمراء.
بدأ مو فان يبحث عن النقطة الحمراء التي تشير إلى موقع الشيطانة التي كانت لينغ لينغ تتحدث عنه.
“مستحيل، هذا المتعقب الخاص بي يعمل بشكل جيد بالتأكيد.”
قريباً، ظهر شيء ما على الشاشة، كما لو كان قد تم تنشيطه.
……
بينما واصل مو فان الحديث: “إذن ما هذا؟ انظري إلى هذه النقاط الحمراء، فهي تملأ مساحة كبيرة … “
.
أدرك فجأة شيئاً ما. وبدأ العرق البارد يتكون ويسقط على جبينه!!!
================
_ ماذا لو … ان المتعقب كان يعمل بشكل جيد؟ _
أثناء الانتظار، سأل مو فان: “ماذا هي طبيعة هذه الشياطين؟ لماذا هم إنسان في لحظة واحدة وشيطان في اللحظة التالية؟”
_ هل هذا يعني أن … _
قريباً، ظهر شيء ما على الشاشة، كما لو كان قد تم تنشيطه.
_ هل هذا يعني أن … _
عندما عاد إلى الفندق، فوجئ مو فان بشدة عندما رأى زميليه في الغرفة حاضرين في الغرفة.
سأل مو فان بجدية شديدة، حيث توقف عن المزاح وقال: “لينغ لينغ، أخبريني بسرعة ما إذا كان من الممكن أن ينتشر هذا الشيطان الطفيلي مثل المرض؟!”
================
الفصل 182 – تتبع الشيطانة
================
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
