نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 183

الوحش الطفيلي السحري في الحرم الجامعي

الوحش الطفيلي السحري في الحرم الجامعي

الفصل 183

 

 

.

.

 

 

 

.

كانت الجامعة مصابة!

 

 

.

“هذا طبيعي، فأنت مجرد فتاة صغيرة لطيفة في نظرهم، هل تعتقدين أنه سوف يصدق ما قلته؟ هل قمت بإبلاغ اتحاد الصيادين بهذا؟”

 

لم تموت الفتاة ذات الشعر القصير، ومن المفترض أنها مثل هذا الشيطان الذكر، ليس لديها أي فكرة عما فعلته، وحتى أنها لن تكون قادرة على معرفة أنها ستغير جلدها وتتوجه لامتصاص الدم!!

كانت لينغ لينغ مذهولة أيضاً.

 

 

 

 

 

كانت أكثر السمات الفريدة للشياطين الطفيلية هي مدى إخفاءها وكيف يمكن أن تنتشر مثل الفيروس.

 

 

 

 

 

في الواقع، كانت بعض الشياطين الطفيلية معدية، ولكن كان هناك بعض الوقت منذ آخر ظهور لمثل هذه المخلوقات!

بعد ذلك، مررت لينغ لينغ بسرعة إجابة مو فان على المرأة على الطرف الآخر من الهاتف.

 

 

 

 

قالت لينغ لينغ: “انتظر لحظة، اسمح لي بتأكيد ذلك مع شخص ما”.

كانت أكثر السمات الفريدة للشياطين الطفيلية هي مدى إخفاءها وكيف يمكن أن تنتشر مثل الفيروس.

 

صاحت لينغ لينغ وهي تشاهد النقاط الحمراء سريعة الانتشار: “إن الحفل على وشك البدء قريباً، لكن النقاط الحمراء لا تزال تتزايد، فهي تنتشر مثل الفيروس بوتيرة سريعة جداً!!”.

 

 

حيث اتصلت بشخص ما على عجل ثم فهمت بوضوح مدى سوء الحالة في الوقت الحالي.

 

 

“حسناً.”

 

 

لم يتمكن مو فان من الجلوس إلى جانبها إلا بقلق بينما تم ابلاغ لينغ لينغ عن الحالة من الطرف الآخر من الهاتف.

 

 

 

 

 

سألت لينغ لينغ: “إنها تسأل عما إذا كان لدى الشيطان لديه عادة شرب الدم”.

على الرغم من أن غالبية الطلاب قد اختفوا بالفعل، إلا أنه لا يزال هناك أكثر من سبعة آلاف طالب يتوجهون إلى الحفل!

 

حيث اتصلت بشخص ما على عجل ثم فهمت بوضوح مدى سوء الحالة في الوقت الحالي.

 

 

أجاب مو فان: “نعم، عندما تتبعت الشيطان في تلك الليلة إلى الغرفة 102، علّقت فتاة في السقف وانتظرت أن تتساقط دماء الفتاة في فمها(الشيطانة)”.

“حسناً.”

 

قالت لينغ لينغ بهدوء، عندما نظرت إلى البيئة الصامتة للمدرسة والسماء المظلمة: “مو فان، لقد وصل …”.

 

 

بعد ذلك، مررت لينغ لينغ بسرعة إجابة مو فان على المرأة على الطرف الآخر من الهاتف.

 

 

“أخبرتني الأخت أن دم الشيطانة قد يتم جمعه على إبهام المصابين، لذلك فإن مجرد فتح جرح صغير وطرد الدم المصاب من أولئك الذين لم يتغير جلدهم للحراشف الجلدية بعد سوف يحميهم وينقيهم من الوحش الطفيلي. أما بالنسبة لأولئك الذين تغيرت جلودهم بالفعل، فسيتعين عليك قتلهم كما قتلت الشيطان الذكر سابقاً، وسيعودون إلى طبيعتهم!”

 

 

بعد أكثر من بضع ثوانٍ، اغلقت لينغ لينغ الهاتف. رأى مو فان حالة من الذعر والفراغ في عينيها حيث تغير تعبيرها بشكل كبير.

 

 

 

 

 

وبعد أن اغلقت الهاتف، حدقت لينغ لينغ في النقاط الحمراء بتعبير غريب.

 

 

 

 

كان لا يزال يتذكر بوضوح أن الشيطانة كانت تأخذ وقتها ببطء، بينما في الحقيقة، كانت يمكن لها أن تقتل الفتاة على الفور!

“تتزايد أعداد النقاط الحمراء …”

 

 

من خلال الظلال المحيطة به، اندمج مو فان مع الظلام وسرعان ما اندفع نحو الملعب.

 

 

قالت لينغ لينغ في عدم التصديق: “كيف يحدث هذا … كيف … هذه النقاط الحمراء موجودة في مكان قريب، هل يمكن أن تكون هذه الأشياء موجودة في جميع الأنحاء …”.

 

 

“هذا طبيعي، فأنت مجرد فتاة صغيرة لطيفة في نظرهم، هل تعتقدين أنه سوف يصدق ما قلته؟ هل قمت بإبلاغ اتحاد الصيادين بهذا؟”

 

 

حتى كصياد موقر خبير، كان من النادر للغاية أن تواجه وضعا كهذا. كانت الشياطين الطفيلية المعدية مخيفة مثل الطاعون!

 

 

 

 

 

“هل يمكن أن تكون الشيطانة لم تقتل تلك الفتاة ذات الشعر القصير لأنها كانت تحاول إصابتها بالعدوى؟”

 

 

ربما بسبب الحفل، لم يتم تشغيل الأضواء المحيطة، وكان كل شيء مظلماً.

 

لم يتمكن مو فان من الجلوس إلى جانبها إلا بقلق بينما تم ابلاغ لينغ لينغ عن الحالة من الطرف الآخر من الهاتف.

كان لا يزال يتذكر بوضوح أن الشيطانة كانت تأخذ وقتها ببطء، بينما في الحقيقة، كانت يمكن لها أن تقتل الفتاة على الفور!

 

 

 

 

 

قالت لينغ لينغ: “يجب أن تضخ دمها بالفتاة وعلقتها لتنشيف دمها بالكامل.”

 

 

 

 

 

انصدم مو فان، وهو يرتجف من أسفل العمود الفقري عندما نظر إلى النقاط الحمراء على الخريطة الرقمية وقال: “لقد أصيبت تلك الفتاة وسوف تتحول إلى واحدة نسخة منها في الليل، مما يعني أن هذا المعهد …”.

 

 

 

 

 

كانت الجامعة مصابة!

 

 

“تتزايد أعداد النقاط الحمراء …”

 

 

لم تموت الفتاة ذات الشعر القصير، ومن المفترض أنها مثل هذا الشيطان الذكر، ليس لديها أي فكرة عما فعلته، وحتى أنها لن تكون قادرة على معرفة أنها ستغير جلدها وتتوجه لامتصاص الدم!!

أضاف مو فان بشعور: “بالإضافة إلى ذلك، ربما لن يتمكن الاشخاص من اتحاد الصيادين من تحديد من هو المصاب ومن ليس مصاب…”.

 

 

 

 

اوه يا الاهي، كانت المدرسة مليئة بالمواد الغذائية الضرورية لهذه الشياطين الطفيلية!

 

 

 

 

 

المتعقب كان يعمل تماماً!

 

 

 

 

 

لقد تتبعت بدقة دماء الشيطانة، لكن بفضل الفتاة ذات الشعر القصير التي أصيبت بدمها، ثم شرعت في إصابة الآخرين، أصبح هناك الآن عدد لا يحصى من الأشخاص المصابين الذين حملوا نفس الدم!!

 

 

 

 

نظر مو فان ولينغ لينغ إلى بعضهما البعض، ورأو عدم التصديق.

نظر مو فان ولينغ لينغ إلى بعضهما البعض، ورأو عدم التصديق.

 

 

 

 

 

قالت لينغ لينغ بهدوء، عندما نظرت إلى البيئة الصامتة للمدرسة والسماء المظلمة: “مو فان، لقد وصل …”.

 

 

الفصل 183

 

أجابت لينغ لينغ، لقد بدت متضايقة للغاية: “نعم، لقد اتصلت بشخص ما برتبة أعلى مني وجعلته يتصل بالمدرسة”.

همس مو فان، واستنشق بعمق: “أنا … أعرف”.

 

 

 

 

 

قال لينغ لينغ: “سأبلغ اتحاد الصياد على الفور … غريب، لماذا تتجه كل هذه النقاط الحمراء في اتجاه واحد في نفس الوقت؟”

 

 

 

 

.

تفاجأ مو فان، وهو يتذكر الحدث الذي أخبره تشانغ بينغ غو عنه وقال: “نحن جميعاً في عطلة، لكن إذا لم أكن مخطئاً، فهناك حفل موسيقي في ملعب المدرسة الليلة، وتم بيع التذاكر تماماً!”.

 

 

 

 

 

قال لينغ لينغ: “ربما لم يغيروا جلودهم بعد. لن يتمكن الاشخاص من اتحاد الصياد من التحقيق في ذلك في الوقت المناسب، وعندما يصلون إلى هنا، فإن الملعب بأكمله سيكون قد تحول إلى كافتيريا للوحوش. بمجرد إصابة جميع الأشخاص في الاستاد بالعدوى تماماً، ستصبح الأمور خارجة عن السيطرة!”

.

 

 

 

“هذا طبيعي، فأنت مجرد فتاة صغيرة لطيفة في نظرهم، هل تعتقدين أنه سوف يصدق ما قلته؟ هل قمت بإبلاغ اتحاد الصيادين بهذا؟”

أضاف مو فان بشعور: “بالإضافة إلى ذلك، ربما لن يتمكن الاشخاص من اتحاد الصيادين من تحديد من هو المصاب ومن ليس مصاب…”.

 

 

 

 

 

بسبب العطلة، كان معظم المعلمين غائبين الآن.

“اذهب مباشرة، حوالي عشرة أمتار.”

 

 

 

 

على الرغم من أن غالبية الطلاب قد اختفوا بالفعل، إلا أنه لا يزال هناك أكثر من سبعة آلاف طالب يتوجهون إلى الحفل!

 

 

 

 

 

كان الملعب كبيراً للغاية، ومع وجود العديد من الممرات والسلالم والغرف، كان الجزء الداخلي من الملعب عبارة عن متاهة. المكان الوحيد داخل الملعب الذي كان واسعاً كان الملعب نفسه(الحقل)، لكن مع وجود الكثير من الطلاب في الملعب، كان من المستحيل عملياً التعامل معهم واحداً تلو الآخر في وقت قصير!

.

 

قالت لينغ لينغ في عدم التصديق: “كيف يحدث هذا … كيف … هذه النقاط الحمراء موجودة في مكان قريب، هل يمكن أن تكون هذه الأشياء موجودة في جميع الأنحاء …”.

 

الفصل 183

صاحت لينغ لينغ وهي تشاهد النقاط الحمراء سريعة الانتشار: “إن الحفل على وشك البدء قريباً، لكن النقاط الحمراء لا تزال تتزايد، فهي تنتشر مثل الفيروس بوتيرة سريعة جداً!!”.

قالت لينغ لينغ بهدوء، عندما نظرت إلى البيئة الصامتة للمدرسة والسماء المظلمة: “مو فان، لقد وصل …”.

 

 

 

 

سأل مو فان بسرعة: “ماذا يمكننا أن نفعل لوقف هذا؟ لا أستطيع وضع يدي على الأشخاص الطبيعيين الذين يحملون الدم المصاب!”

.

 

حتى كصياد موقر خبير، كان من النادر للغاية أن تواجه وضعا كهذا. كانت الشياطين الطفيلية المعدية مخيفة مثل الطاعون!

 

“أخبرتني الأخت أن دم الشيطانة قد يتم جمعه على إبهام المصابين، لذلك فإن مجرد فتح جرح صغير وطرد الدم المصاب من أولئك الذين لم يتغير جلدهم للحراشف الجلدية بعد سوف يحميهم وينقيهم من الوحش الطفيلي. أما بالنسبة لأولئك الذين تغيرت جلودهم بالفعل، فسيتعين عليك قتلهم كما قتلت الشيطان الذكر سابقاً، وسيعودون إلى طبيعتهم!”

 

 

 

 

 

قال مو فان على عجل: “فهمتك! أبلغي اتحاد الصيادين ومعلمي المدرسة على الفور، واطلبي المساعدة الفورية! سأذهب إلى الاستاد أولاً، وسوف تساعدني من بعيد، وأخبرني أي منهم يحمل الدم المصاب!”.

 

 

 

 

“لا، لا أرى … اوه اللعن، إنه على السقف!”

“حسناً، كن حذراً! هذه الشياطين خطيرة للغاية، من فضلك لا تموت!”

 

 

 

 

 

“ليس الأمر كما لو أنكي لم تري أبداً قدراتي. لقد قيل بما فيه الكفاية، كل ثانية ضائعة تعني إصابة شخص آخر!”

 

 

 

 

بعد ذلك، مررت لينغ لينغ بسرعة إجابة مو فان على المرأة على الطرف الآخر من الهاتف.

من خلال الظلال المحيطة به، اندمج مو فان مع الظلام وسرعان ما اندفع نحو الملعب.

 

 

 

 

 

 

كانت أكثر السمات الفريدة للشياطين الطفيلية هي مدى إخفاءها وكيف يمكن أن تنتشر مثل الفيروس.

…….

 

 

كان الملعب كبيراً للغاية، ومع وجود العديد من الممرات والسلالم والغرف، كان الجزء الداخلي من الملعب عبارة عن متاهة. المكان الوحيد داخل الملعب الذي كان واسعاً كان الملعب نفسه(الحقل)، لكن مع وجود الكثير من الطلاب في الملعب، كان من المستحيل عملياً التعامل معهم واحداً تلو الآخر في وقت قصير!

 

بسبب العطلة، كان معظم المعلمين غائبين الآن.

 

 

لعن مو فان وهو يندفع بسرعة نحو الملعب: “اللعنة، إنها مجرد حفلة موسيقية لأحد المعبودان من الفنانات، لماذا يوجد الكثير منكم هنا! اللعنة، يا رفاق لقد جعلتم عملي أكثر صعوبة!”.

 

 

 

 

.

كان الملعب لا يزال بعيداً تماماً عنه. في الوقت الذي وصل فيه مو فان إلى هناك، كانت ثلاث دقائق قد مرت بالفعل.

.

 

 

 

 

عندما وصل، لم يعد هناك أحد خارج الملعب، حيث دخل الجميع لمشاهدة العرض.

 

 

 

 

 

أخبرته لينغ لينغ بغضب: “فان مو، لقد اتصلت بشخص ما في المناصب العليا في مدرستك، وقال إنني أجذب مزحة!”.

 

 

 

 

من خلال الظلال المحيطة به، اندمج مو فان مع الظلام وسرعان ما اندفع نحو الملعب.

“هذا طبيعي، فأنت مجرد فتاة صغيرة لطيفة في نظرهم، هل تعتقدين أنه سوف يصدق ما قلته؟ هل قمت بإبلاغ اتحاد الصيادين بهذا؟”

 

 

كان لا يزال يتذكر بوضوح أن الشيطانة كانت تأخذ وقتها ببطء، بينما في الحقيقة، كانت يمكن لها أن تقتل الفتاة على الفور!

 

 

أجابت لينغ لينغ، لقد بدت متضايقة للغاية: “نعم، لقد اتصلت بشخص ما برتبة أعلى مني وجعلته يتصل بالمدرسة”.

 

 

 

 

همس مو فان: “قولي لي المسافة والاتجاه”.

“حسناً.”

حيث اتصلت بشخص ما على عجل ثم فهمت بوضوح مدى سوء الحالة في الوقت الحالي.

 

…….

 

 

كان صوت لينغ لينغ ممتلئاً بالتوتر وقالت: “فان مو، فان مو! هناك واحد عند المدخل!!”.

“حسناً، كن حذراً! هذه الشياطين خطيرة للغاية، من فضلك لا تموت!”

 

لقد تتبعت بدقة دماء الشيطانة، لكن بفضل الفتاة ذات الشعر القصير التي أصيبت بدمها، ثم شرعت في إصابة الآخرين، أصبح هناك الآن عدد لا يحصى من الأشخاص المصابين الذين حملوا نفس الدم!!

 

 

كان مو فان الآن عند المدخل، ولم ير سوى مسرح عرض كبير للغاية مع ملصق لفنانة جميلة معبودة جميلة ورائعة للغاية أمامه.

 

 

وبعد أن اغلقت الهاتف، حدقت لينغ لينغ في النقاط الحمراء بتعبير غريب.

 

 

ربما بسبب الحفل، لم يتم تشغيل الأضواء المحيطة، وكان كل شيء مظلماً.

قالت لينغ لينغ في عدم التصديق: “كيف يحدث هذا … كيف … هذه النقاط الحمراء موجودة في مكان قريب، هل يمكن أن تكون هذه الأشياء موجودة في جميع الأنحاء …”.

 

همس مو فان: “قولي لي المسافة والاتجاه”.

 

 

همس مو فان: “قولي لي المسافة والاتجاه”.

 

 

لم يتمكن مو فان من الجلوس إلى جانبها إلا بقلق بينما تم ابلاغ لينغ لينغ عن الحالة من الطرف الآخر من الهاتف.

 

كان صوت لينغ لينغ ممتلئاً بالتوتر وقالت: “فان مو، فان مو! هناك واحد عند المدخل!!”.

“اذهب مباشرة، حوالي عشرة أمتار.”

 

 

 

 

ربما بسبب الحفل، لم يتم تشغيل الأضواء المحيطة، وكان كل شيء مظلماً.

“لا يوجد شيء هنا، هل أنت متأكد؟”

 

 

 

 

…….

“لقد اندمجت النقطة السوداء والحمراء معاً بالفعل على خريطتي، هل ما زلت لا ترى شيئاً؟”

نظر مو فان ولينغ لينغ إلى بعضهما البعض، ورأو عدم التصديق.

 

 

 

 

“لا، لا أرى … اوه اللعن، إنه على السقف!”

=================================

 

 

 

 

خارج المدرسة، بدأ قلب لينغ لينغ يضخ بسرعة؛ لم يكن لديها أي فكرة عما حدث، لكنها كانت تسمع أصواتاً صاخبة عبر سماعاتها!

 

 

 

 

نظر مو فان ولينغ لينغ إلى بعضهما البعض، ورأو عدم التصديق.

=================================

 

 

 

الفصل 183 – الوحش الطفيلي السحري في الحرم الجامعي

 

 

همس مو فان، واستنشق بعمق: “أنا … أعرف”.

=================================

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط