نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 185

هزيمة الشياطين بالسرعة القصوى!

هزيمة الشياطين بالسرعة القصوى!

الفصل 185

 

 

 

.

 

 

 

.

 

 

 

.

 

 

 

“عشرون مترا!”

 

 

 

 

 

“هناك جدار أمامي! لا يوجد باب!

 

 

 

 

 

لقد راجعت مخطط الصالة الرياضية. إما أن تضطر إلى التفجير من خلال الجدار، أو عليك أن تأخذ مساراً بطول 200 متر للوصول إلى الجانب الآخر من الجدار. “

مائتي متر، إذا أراد استخدام كل قوته للجري، فلن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً …

 

رأى مو فان الفتاة أكثر وضوحاً وهادئة نسبياً ووجهها يظهر بعض الامتنان فقال: “الكثير منهم. فهي طفيلية ومعدية. لقد قطعت إبهامك حتى لا تصبحين أحدهم”.

 

 

لعن مو فان: “اللعنة!”

 

 

 

 

 

التفت على الفور وأخذ التفاف وفقا لتعليمات لينغ لينغ.

رأى مو فان الفتاة أكثر وضوحاً وهادئة نسبياً ووجهها يظهر بعض الامتنان فقال: “الكثير منهم. فهي طفيلية ومعدية. لقد قطعت إبهامك حتى لا تصبحين أحدهم”.

 

 

 

تفجير لفتح الجدار لم يكن صعباً على مو فان. كانت المشكلة هي أن قبضة اللهب ستنفجر الغرفة بأكملها إلى أنقاض، مما يجعله لا يختلف عن الشيطانة الذي كان يقتلها داخل الغرفة!

كان مظهرها ذابلاً بعض الشيء، لكنها كانت لازالت شديدة النكتة.

 

 

 

 

مائتي متر، إذا أراد استخدام كل قوته للجري، فلن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً …

.

 

واصلت النضال واخراج صوت قبيح. استمرت النيران لمدة نصف دقيقة تقريباً قبل أن تتوقف أخيراً. الشيطانة الخضراء المصفرة قد احترقت حتى الموت.

 

 

 

 

…….

 

 

 

 

 

 

“عفواً، هل لي أن أسأل ما هو اسمك؟”

بعد الوصول إلى ما بدا أنه غرفة مكياج لفناني الأداء. ركل مو فان وفتح الباب.

 

 

“عفواً، هل لي أن أسأل ما هو اسمك؟”

 

 

بعد فتح الباب، اكتشف مو فان أن الغرفة كانت مشرقة للغاية. في لمحة، رأى فتاة في ملابس الأداء معلقة على الحائط. كانت بالفعل باردة، وقطعت الشرايين على معصمها مفتوحة. كان دمها يتدفق أسفل الحائط.

سأل مو فان: “ما هو عنصرك؟”.

 

 

 

 

شيطان آخر لا يشبع كان يقف بجانب الجدار، ويلعق بجشع.

 

 

لقد راجعت مخطط الصالة الرياضية. إما أن تضطر إلى التفجير من خلال الجدار، أو عليك أن تأخذ مساراً بطول 200 متر للوصول إلى الجانب الآخر من الجدار. “

 

 

لا يمكن وصف هذا المشهد إلا بأنه مرعب.

قال مو فان: “اللعنة، فقط كم من الناس قد اصيبت؟!”

 

 

 

 

نظر مو فان إلى الفتاة مرتدية ملابسها، ووجهه يتحول إلى اللون الأرجواني، وعيناه ممتلئة بالغضب.

 

 

 

 

لا يمكن وصف هذا المشهد إلا بأنه مرعب.

كان هذا النوع من الأفعال الشيطانية الطفيلية أكثر إيلاماً من الموت الفوري. المخلوق سوف يعلق الشخص ويمسك حلقهم. ثم، سوف يجعلهم ينزفون بينما كانوا لا يزالون واعين.

 

 

 

 

 

لن يختبر الضحية معاناة ان دمائه يتم تجفيفها ببطء فقط، بل سيحصلون أيضاً على عذاب روحي على أيدي المخلوق الطفيلي. هذا من المرجح أن يترك وراءه صدمة داخل قلب الضحية.

 

 

اسم مو فان لم يكن شيئاً جيداً فهذا كان صحيحاً لفعله.

 

 

“موت!”

 

 

 

 

قالت الفتاة المُؤَدِّيَةَ بإخلاص: “اذا أرسل كل الناس مثلي إلى ملجأ النار، سأشفيهم”.

لم مو فان لم يتردد على الإطلاق. لقد ألقى اللهيب القرمزي في يده على الشيطانة الخضراء المصفرة.

 

 

 

 

كان مو فان يشعر أيضاً بالاكتئاب لأولئك الذين يشعرون بالانزعاج والضعف التام. لم يكن لديه الوقت الكافي لإرسال كل منهم هناك.

كانت الشيطانة في منتصف التمتع بالوجبة، كيف كان يمكنها أن تتوقع كارثة تطير في باتجاهها؟

 

 

 

 

 

لم تستطع ان تتفادى في الوقت المناسب، وأصيبت بتعويذة مو فان انفجار اللهب: تمزيق. وتم إرسالها تحلق بلا حول ولا قوة إلى زاوية الغرفة، لتصل إلى طاولة خلع الملابس.

 

 

 

 

 

“هل تريدين الهرب؟”

قالت له لينغ لينغ: “فان مو، اقطع إبهامها”.

 

 

 

……..

لم يعط مو فان الشيطانة فرصة للتنفس، حيث أنهاها على الفور بضربة البرق.

“عشرون مترا!”

 

 

 

“هل تريدين الهرب؟”

عندما ضربت بضربة البرق، أصيبت الشيطانة. بعد تلقيها العديد من اسواط البرق، لم تعد لديها القوة للتسلق مرة أخرى.

 

 

 

 

 

“انفجار اللهب: تمزيق!”

عندما ضربت بضربة البرق، أصيبت الشيطانة. بعد تلقيها العديد من اسواط البرق، لم تعد لديها القوة للتسلق مرة أخرى.

 

سألت فتاة عنصر الشفاء وهي تهز رأسها: “ممم … هل لا يزال هناك الكثير من هذه المخلوقات هناك؟”.

 

 

استخدم مو فان نفس الخطوة مرة اخرى.

 

 

 

 

 

لقد استخدمت هذه اللعينة الشيطانة الخضراء المصفرة الملعونة بالفعل طريقة النزيف على الفتاة وتجعلها تتعذب. وهكذا، قرر استخدام لهيبه لحرق الشيطانة حتى الموت!

“هل تريدين الهرب؟”

 

 

 

 

كان تأثير اللهب القرمزي انفجار اللهب: تمزيق جيدة نسبياً. من داخل النيران ذات اللون القرمزي، كان بإمكانه رؤية وجه الشيطانة القبيح يشوه بألم لا يصدق.

 

 

 

 

 

واصلت النضال واخراج صوت قبيح. استمرت النيران لمدة نصف دقيقة تقريباً قبل أن تتوقف أخيراً. الشيطانة الخضراء المصفرة قد احترقت حتى الموت.

 

 

لن يختبر الضحية معاناة ان دمائه يتم تجفيفها ببطء فقط، بل سيحصلون أيضاً على عذاب روحي على أيدي المخلوق الطفيلي. هذا من المرجح أن يترك وراءه صدمة داخل قلب الضحية.

 

قالت الفتاة المُؤَدِّيَةَ بصوت ضعيف، بعد أن استعادت وعيها: “شكرا … أنت …”.

بدأت الحراشف المحروقة تتساقط وبدأ الجلد الحرشفي الخارجي ينفجر ويتكسر كالفقاعات الصغيرة وينفصل أيضاً. عندما ماتت هذه الشيطانة، بدأت أيضاً في تقشير جلدها. كان داخلها فتاة أخرى في ألم لا يصدق.

استخدم مو فان نفس الخطوة مرة اخرى.

 

 

 

سأل مو فان: “هل أنت قادرة على استخدام السحر الخاص بك؟”.

أمسك مو فان بقطعة قماش ولفها فوق الفتاة التي كان جسدها مغطى بالمخاط ثم سحب الفتاة المعلقة.

مائتي متر، إذا أراد استخدام كل قوته للجري، فلن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً …

 

قالت الفتاة المُؤَدِّيَةَ بإخلاص: “اذا أرسل كل الناس مثلي إلى ملجأ النار، سأشفيهم”.

 

بعد الوصول إلى ما بدا أنه غرفة مكياج لفناني الأداء. ركل مو فان وفتح الباب.

لحسن الحظ، كان لدى مو فان عادة جلب الدواء. تمت زراعة هذا الأمر في عقله عندما كان يعمل مع فرقة الصيادين، وإلا كان من الصعب الاعتناء بشرايينها المقطوعة.

 

 

لم تستطع ان تتفادى في الوقت المناسب، وأصيبت بتعويذة مو فان انفجار اللهب: تمزيق. وتم إرسالها تحلق بلا حول ولا قوة إلى زاوية الغرفة، لتصل إلى طاولة خلع الملابس.

 

“انفجار اللهب: تمزيق!”

لطخ مو فان دواء التخثر على جرح الفتاة المُؤَدِّيَةَ. تم تصنيع هذا النوع من الأدوية القوية بواسطة سحر الشفاء وهو ثمين للغاية، لكن كفاءته في وقف النزيف كانت مؤثرة بالفعل. يمكن أن توقف حتى فقدان الدم الكبير من الشرايين!

 

 

 

 

 

بعد إطعام الفنانة بعض الماء، لاحظ مو فان علامات استيقاظها، وبعد ذلك كشف وجهه ابتسامة.

 

 

لهذا السبب عندما طلبت الفتاة اسمه، كان مو فان متردد.

 

 

قالت له لينغ لينغ: “فان مو، اقطع إبهامها”.

 

 

 

 

لقد استخدمت هذه اللعينة الشيطانة الخضراء المصفرة الملعونة بالفعل طريقة النزيف على الفتاة وتجعلها تتعذب. وهكذا، قرر استخدام لهيبه لحرق الشيطانة حتى الموت!

فتح مو فان إبهامها بينما كانت نصف فاقد الوعي ونصفها واعية.

 

 

لينغل ينغ ردت: “على بعد خمسين متراً إلى اليمين، ومائة متر إلى الأمام، والظهر الخلفي على بعد مائة وثلاثين متراً … لقد بدأوا في عملية واسعة النطاق!”

 

كان هذا النوع من الأفعال الشيطانية الطفيلية أكثر إيلاماً من الموت الفوري. المخلوق سوف يعلق الشخص ويمسك حلقهم. ثم، سوف يجعلهم ينزفون بينما كانوا لا يزالون واعين.

ظهر خط من الدم، وبعد ثوانٍ قليلة، اكتشف مو فان بالفعل شيئاً يتلوى فيه.

 

 

 

 

الفصل 185 – هزيمة الشياطين بالسرعة القصوى!

يبدو أن الشيء المتذبذب يعرف أنه تعرض للاكتشاف عندما بدأ في الخروج من الجرح المفتوح للهرب.

كانت الشيطانة في منتصف التمتع بالوجبة، كيف كان يمكنها أن تتوقع كارثة تطير في باتجاهها؟

 

امسكه مو فان بسرعة في يده. بدا الأمر وكأنه شيطان طفيلي صغير الحجم بحجم ديدان الأرض، وكان يحتوي على حراشف عليه. بعد أن فقد مضيفه، بدا أن الشيطان الطفيلي شبيه الحشرة لا يختلف عن دودة عادية. سحقه مو فان على الفور في يده.

 

 

امسكه مو فان بسرعة في يده. بدا الأمر وكأنه شيطان طفيلي صغير الحجم بحجم ديدان الأرض، وكان يحتوي على حراشف عليه. بعد أن فقد مضيفه، بدا أن الشيطان الطفيلي شبيه الحشرة لا يختلف عن دودة عادية. سحقه مو فان على الفور في يده.

 

 

كان مظهرها ذابلاً بعض الشيء، لكنها كانت لازالت شديدة النكتة.

 

 

قالت الفتاة المُؤَدِّيَةَ بصوت ضعيف، بعد أن استعادت وعيها: “شكرا … أنت …”.

 

 

قال مو فان: “لحسن الحظ، ان الجامعة في إجازة. حسناً، من المحتمل أن يكون الأشخاص المصابون بالخارج وأن يستمروا في إصابة الآخرين. إذا كان هذا هو الحال، فسيكون ذلك أكثر صعوبة “.

 

 

سأل مو فان: “ما هو عنصرك؟”.

 

 

 

شيطان آخر لا يشبع كان يقف بجانب الجدار، ويلعق بجشع.

أجاب الفتاة الضعيفة: “شفاء … عنصر الشفاء”.

 

 

 

 

 

سأل مو فان: “هل أنت قادرة على استخدام السحر الخاص بك؟”.

 

 

 

 

 

كانت الفتاة المُؤَدِّيَةَ مستقرة نسبياً. كشف وجهها بقوة عن ابتسامة باردة وقالت: “يجب أن أكون كذلك بعد الراحة قليلاً”.

“هل تريدين الهرب؟”

 

 

 

.

“ذلك جيد. هل يمكنك الاعتناء بالطالبة أيضاً. اذهبي إلى ملجأ النار، إذا تذكرت بشكل صحيح، يجب أن يكون هناك طعام وماء وأدوية.

 

 

 

 

 

سألت فتاة عنصر الشفاء وهي تهز رأسها: “ممم … هل لا يزال هناك الكثير من هذه المخلوقات هناك؟”.

كان مو فان يشعر أيضاً بالاكتئاب لأولئك الذين يشعرون بالانزعاج والضعف التام. لم يكن لديه الوقت الكافي لإرسال كل منهم هناك.

 

امسكه مو فان بسرعة في يده. بدا الأمر وكأنه شيطان طفيلي صغير الحجم بحجم ديدان الأرض، وكان يحتوي على حراشف عليه. بعد أن فقد مضيفه، بدا أن الشيطان الطفيلي شبيه الحشرة لا يختلف عن دودة عادية. سحقه مو فان على الفور في يده.

 

 

رأى مو فان الفتاة أكثر وضوحاً وهادئة نسبياً ووجهها يظهر بعض الامتنان فقال: “الكثير منهم. فهي طفيلية ومعدية. لقد قطعت إبهامك حتى لا تصبحين أحدهم”.

 

 

 

 

 

قالت الفتاة المُؤَدِّيَةَ بإخلاص: “اذا أرسل كل الناس مثلي إلى ملجأ النار، سأشفيهم”.

(يعجبني هياطك هههههههههه)

 

 

 

 

“حسنا!”

 

 

 

 

الفصل 185

كان مو فان يشعر أيضاً بالاكتئاب لأولئك الذين يشعرون بالانزعاج والضعف التام. لم يكن لديه الوقت الكافي لإرسال كل منهم هناك.

سأل مو فان: “ما هو عنصرك؟”.

 

 

 

 

الآن، سيكون هناك ساحر شفاء داخل ملجأ النار المغلق. معها، سيكون قادراً على إنشاء منطقة آمنة. يمكن للأشخاص الذين أنقذهم أن يتوجهوا إلى هناك. لحسن الحظ، هناك الطعام وماء ودواء هناك. بمجرد وصول الناس إلى المدرسة ونقابات الصيادين، سيكونون قادرين على إخراج هؤلاء الأشخاص للشفاء.

التفت على الفور وأخذ التفاف وفقا لتعليمات لينغ لينغ.

 

كان تأثير اللهب القرمزي انفجار اللهب: تمزيق جيدة نسبياً. من داخل النيران ذات اللون القرمزي، كان بإمكانه رؤية وجه الشيطانة القبيح يشوه بألم لا يصدق.

 

 

“عفواً، هل لي أن أسأل ما هو اسمك؟”

 

 

الآن، سيكون هناك ساحر شفاء داخل ملجأ النار المغلق. معها، سيكون قادراً على إنشاء منطقة آمنة. يمكن للأشخاص الذين أنقذهم أن يتوجهوا إلى هناك. لحسن الحظ، هناك الطعام وماء ودواء هناك. بمجرد وصول الناس إلى المدرسة ونقابات الصيادين، سيكونون قادرين على إخراج هؤلاء الأشخاص للشفاء.

 

 

“ايه …”

سأل مو فان: “ما هو عنصرك؟”.

 

 

 

(يعجبني هياطك هههههههههه)

ضحكت الفتاة وقالت: “لا تقل لي اسمك هو ليو فينغ*”.

 

 

 

(كان لي فنغ جندياً في جيش التحرير الشعبي وهو أسطورة شيوعية في الصين. بعد وفاته، تميز ليو بشخص متواضع نكران للذات مكرس للحزب الشيوعي، ماو تسي تونغ، وشعب الصين.)

 

 

 

 

 

كان مظهرها ذابلاً بعض الشيء، لكنها كانت لازالت شديدة النكتة.

بعد فتح الباب، اكتشف مو فان أن الغرفة كانت مشرقة للغاية. في لمحة، رأى فتاة في ملابس الأداء معلقة على الحائط. كانت بالفعل باردة، وقطعت الشرايين على معصمها مفتوحة. كان دمها يتدفق أسفل الحائط.

 

 

 

لقد استخدمت هذه اللعينة الشيطانة الخضراء المصفرة الملعونة بالفعل طريقة النزيف على الفتاة وتجعلها تتعذب. وهكذا، قرر استخدام لهيبه لحرق الشيطانة حتى الموت!

ابتسم مو فان وغادر المكان على عجل: “اسمي ليس شيئاً مهماً.”.

قالت لينغ لينغ: “يجب أن تعلم أن المدرسة بها مهاجع. إذا تم الاستيلاء على أحد، فسوف يعاني المسكن بأكمله “.

 

 

 

 

اسم مو فان لم يكن شيئاً جيداً فهذا كان صحيحاً لفعله.

 

 

 

 

 

تم تحويل اسم مو فان إلى عدو عام في حرم جامعة اللؤلؤة. بعد كل شيء، سرق جميع الموارد التي كان من المفترض أن تقدم للطلاب الجدد.

 

لعن مو فان: “اللعنة!”

 

 

لهذا السبب عندما طلبت الفتاة اسمه، كان مو فان متردد.

 

 

 

 

لطخ مو فان دواء التخثر على جرح الفتاة المُؤَدِّيَةَ. تم تصنيع هذا النوع من الأدوية القوية بواسطة سحر الشفاء وهو ثمين للغاية، لكن كفاءته في وقف النزيف كانت مؤثرة بالفعل. يمكن أن توقف حتى فقدان الدم الكبير من الشرايين!

ومع ذلك، لم تستمر الفتاة في السؤال. لم يكن لدى مو فان الوقت الكافي للجلوس هنا واللعب معها، فسرعان ما توجه نحو الموقع التالي للنقاط الحمراء.

رأى مو فان الفتاة أكثر وضوحاً وهادئة نسبياً ووجهها يظهر بعض الامتنان فقال: “الكثير منهم. فهي طفيلية ومعدية. لقد قطعت إبهامك حتى لا تصبحين أحدهم”.

 

 

 

قال مو فان على عجل: “هذا المكان ضيق للغاية، وهو غير مناسب لأسلوبي القتالي. أتذكر أن هناك ملعب كرة سلة داخلي، سأذهب إلى هناك وأمسك بهم جميعًا مرة واحدة!”

 

 

……

 

 

 

 

“ايه …”

 

ابتسم مو فان وغادر المكان على عجل: “اسمي ليس شيئاً مهماً.”.

مو فان قال: “لينغ لينغ، الموقع!”

……

 

 

 

 

لينغل ينغ ردت: “على بعد خمسين متراً إلى اليمين، ومائة متر إلى الأمام، والظهر الخلفي على بعد مائة وثلاثين متراً … لقد بدأوا في عملية واسعة النطاق!”

 

 

كان مظهرها ذابلاً بعض الشيء، لكنها كانت لازالت شديدة النكتة.

 

 

قال مو فان: “اللعنة، فقط كم من الناس قد اصيبت؟!”

 

 

قالت له لينغ لينغ: “فان مو، اقطع إبهامها”.

 

كان مظهرها ذابلاً بعض الشيء، لكنها كانت لازالت شديدة النكتة.

قالت لينغ لينغ: “يجب أن تعلم أن المدرسة بها مهاجع. إذا تم الاستيلاء على أحد، فسوف يعاني المسكن بأكمله “.

 

 

 

 

 

قال مو فان: “لحسن الحظ، ان الجامعة في إجازة. حسناً، من المحتمل أن يكون الأشخاص المصابون بالخارج وأن يستمروا في إصابة الآخرين. إذا كان هذا هو الحال، فسيكون ذلك أكثر صعوبة “.

سارع مو فان لتنفيذ ذلك، ووضع خططه كاملة أثناء ركضه! 

 

 

 

 

قالت لينغ لينغ: “لا يوجد أحد خارج المدرسة”.

 

 

 

 

الفصل 185 – هزيمة الشياطين بالسرعة القصوى!

رد مو فان: “كيف يمكن أن يكون هذا، أليس هم مثل الأشخاص الطبيعيين خلال النهار؟”

 

 

ابتسم مو فان وغادر المكان على عجل: “اسمي ليس شيئاً مهماً.”.

 

عندما ضربت بضربة البرق، أصيبت الشيطانة. بعد تلقيها العديد من اسواط البرق، لم تعد لديها القوة للتسلق مرة أخرى.

قالت لينغ لينغ: “انا أقدر أنه بعد ان أصبحوا مصابين، سمحت الحشرات الطفيلية للشيطانة بالتحكم العقلي جاعلة منهم فاقدين للوعي، مما يجعلها لا ترغب في مغادرة المدرسة خلال النهار أو الليل. في هذا المكان، هناك الكثير من الناس الذين يتناسبون مع ما يريدون”.

 

 

 

 

قالت له لينغ لينغ: “فان مو، اقطع إبهامها”.

رد مو فان: “أرى أنهم ينظرون إلى جامعتي باعتبارها كافتيريا. إنهم في الحقيقة لا يضعون طالباً جديداً مثلي في أعينهم!”*

 

 

 

(يعجبني هياطك هههههههههه)

ضحكت الفتاة وقالت: “لا تقل لي اسمك هو ليو فينغ*”.

 

 

 

 

 

 

……..

 

 

 

 

 

 

 

“فان مو، يبدو أن الثلاثة منهم قد أحسوا بحضورك، فهم يسيرون نحوك”.

 

 

“ذلك جيد. هل يمكنك الاعتناء بالطالبة أيضاً. اذهبي إلى ملجأ النار، إذا تذكرت بشكل صحيح، يجب أن يكون هناك طعام وماء وأدوية.

 

 

قال مو فان على عجل: “هذا المكان ضيق للغاية، وهو غير مناسب لأسلوبي القتالي. أتذكر أن هناك ملعب كرة سلة داخلي، سأذهب إلى هناك وأمسك بهم جميعًا مرة واحدة!”

ابتسم مو فان وغادر المكان على عجل: “اسمي ليس شيئاً مهماً.”.

 

يبدو أن الشيء المتذبذب يعرف أنه تعرض للاكتشاف عندما بدأ في الخروج من الجرح المفتوح للهرب.

 

.

سارع مو فان لتنفيذ ذلك، ووضع خططه كاملة أثناء ركضه! 

 

 

“حسنا!”

 

 

============================

كان مو فان يشعر أيضاً بالاكتئاب لأولئك الذين يشعرون بالانزعاج والضعف التام. لم يكن لديه الوقت الكافي لإرسال كل منهم هناك.

 

الفصل 185

الفصل 185 – هزيمة الشياطين بالسرعة القصوى!

 

 

 

============================

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط