زميل الغرفة الذي يملك عنصر الضوء!
الفصل 187
.
اتسعت عيون الفتاة ذات الوجه البيضاوي وهي تشاهد المخلوق الخضراء المصفرة وهو يتسلق على السقف مثل العنكبوت، يقترب منها ببطء!
.
.
“سسسسسس ~ !!!!”
لا يبدو أن هذه الشيطانة الخضراء تعرف ما هو الخوف. بعد مشاهدة قوة مو فان قبضة اللهب، كان الوحوش السحرية العادية والمتوسطة ستهرب مع ذيولها بين أرجلها منذ وقت طويل.
كان يركض نزولاً نحو الطابق الثاني دون اهتمام بحياته وهو يلعن في هاتفه.
شهدت الشياطين الستة المتبقية مو فان يستريح بعد اطلاق السحر وبدأت في الهجوم والاندفاع نحو مو فان من خلال الممر المحروق بشكل شديد لدرجة عدم معرفة معالمه.
“اركض إلى جانبك الأيمن، هناك غرفة فنية هناك! اختفي هناك!”
كيف يمكن لمو فان أن يكون لديه المزاج ليظل مكانه بعد رؤية هذه الشياطين الستة؛ لقد هرب على الفور.
.
كانت اخذية دم الوحش قادرة على الاستمرار لفترة أطول قليلاً. كانت سرعة جري مو فان أسرع بعدة مرات من سرعة الشياطين، ولذا قام بتخطيها بسرعة.
عندما كانوا على وشك المغادرة، بالقرب من الرواق، سمعت ستة شياطين خضراء مصفرة نغمة رنين للهاتف واستداروا للتحقيق،. بدأوا في مطاردة مو فان، الذي كان يجري الآن في الطابق العلوي.
………
“غطاء النور: الدرع المقدس!”
الفصل 187 – زميل الغرفة الذي يملك عنصر الضوء!
الفصل 187
في الطابق الثاني من الصالة الرياضية كانت غرفة ذات شكل فريد. كان شاب ذو شعر ذهبي دفع برفق فتاة إلى الحائط.
غطاء النور: الدرع المقدس، بدا لديه قدرة حرق. يبدو أن جلد الشيطانة الخضراء المصفرة، في المكان حيث ضربت الدرع، قد احترق بالكامل؛ كانت مثل مصاص دماء شرير الذي تعرض للماء المقدس!
كانت الفتاة خجلة. تبدو وكأنها لم تكن قادرة على مقاومة رغباتها، فقد اطلقت أنين قليل.
بعد انسلاخ جلد الشيطانة الخضراء المصفرة، كشفت على الفور الجسم العاري لفتاة مغطاة في المخاط.
همست الفتاة ذات الوجه البيضاوي: “إذا اتى الناس هنا، فسنكون في ورطة كبيرة”.
………
ابتسم الرجل الأشقر: “لن يفعلوا، معظم الناس يشاهدون العرض.”
.
كان الرجل قد دفعها بالفعل إلى الحائط، وكان في منتصف تقبيل رقبتها بينما يتحرك ببطء نحو المنطقة العميقة من حلقها.
……
أمسكت الفتاة بشعر الرجل الأشقر، مع شفتيها الرطبة وعينيها الداكنة. عندما كانت على وشك فك قميصها القصير الذي كان يقف في طريق سعادتها، كان هناك شيء أخضر مغطى بحراشف يزحف ببطء إلى الغرفة من النافذة.
كانت الفتاة ذات الوجه البيضاوي خائفة للغاية حتى أصبح وجهها شاحباً وقالت: “هناك … هناك وحش!”.
بعد قول هذا، قبل الرجل الأشقر شفاه الفتاة مرة أخرى.
لم يتم ضرب الشيطانة الخضراء المصفرة بأي نوع من السحر الذي يمكن أن يقتل. بدلاً من ذلك، هي فقط هجمت فقط مباشرة في الدرع المقدس، الذي كان يطهرها بدلاً من ذلك.
ضحك الرجل الأشقر بالرفض وقال: “نعم، هذا صحيح. أنا الوحش الذي سوف يأكلك”.
بعد قول هذا، قبل الرجل الأشقر شفاه الفتاة مرة أخرى.
لا يبدو أن هذه الشيطانة الخضراء تعرف ما هو الخوف. بعد مشاهدة قوة مو فان قبضة اللهب، كان الوحوش السحرية العادية والمتوسطة ستهرب مع ذيولها بين أرجلها منذ وقت طويل.
اتسعت عيون الفتاة ذات الوجه البيضاوي وهي تشاهد المخلوق الخضراء المصفرة وهو يتسلق على السقف مثل العنكبوت، يقترب منها ببطء!
كان الرجل قد دفعها بالفعل إلى الحائط، وكان في منتصف تقبيل رقبتها بينما يتحرك ببطء نحو المنطقة العميقة من حلقها.
ابتسم الرجل الأشقر: “لن يفعلوا، معظم الناس يشاهدون العرض.”
“سسسسسسس ~~!”!
قفزت الشيطانة الخضراء المصفرة إلى أسفل من الأعلى، وعضت نحو حلق الرجل مع فكين شرسين مليئين بأسنان حادة
“غطاء النور: الدرع المقدس!”
“انتظر، لا تغلق الخط! أعتقد أنني سمعت صوتك، هل أنت داخل الصالة الرياضية؟!”
عندما كانت الشيطانة الخضراء المصفرة على وشك النجاح، استدار الرجل الأشقر فجأة. وتم تغطية جسده فجأة في هالة ذهبية توسعت بسرعة!
تحولت الأشعة الذهبية إلى قوس ذهبي مشرق. انتشر القوس على الفور والتف حول الرجل الأشقر والفتاة ذات الوجه البيضاوي.
بدت الفتاة ذات الوجه البيضاوي هادئة للغاية: “مممم، اسمح لي أن أتصل بمدير عنصرنا الأساسي!”.
كان القوس الذهبي مكتوباً عليه سحر باللغة السنسكريتية* وهو ينشر حوافه المعدنية. أصبح مثل الدرع المقدس مملوءة بالضوء ، وحماية بحزم اثنين منهم.
============================
(كل يوم بعرف معلومات جديدة::: اللغة السنسكريتية: هي لغة قديمة في الهند وهي لغة طقوسية للهندوسية والبوذية واليانية لها موقع في الهند وجنوب شرق أسيا مشابه للغة الكلاسيكية واليونانية في أوروبا في القرون الوسطي ، ولها جزء مركزي في التقليد الهندوسي ، السنسكريتية هي احدي الاثنتين والعشرين لغة رسمية في الهند تدرس في الهند كلغة ثانية كما إن بعض البراهيمين وهم الوعاظ من الطبقة العالية يعتبرونها لغتهم الأم.)
الفصل 187
تحطم رأس الشيطانة الخضراء المصفرة مباشرة على سطح الدرع المقدس، مرسلها متشقلبة بشكل بشع للخلف في حالة ذهول وتشوش.
أغلق تشاو مان يان الباب بسرعة وشاهد مو فان يفرمل وكاد ان ينزلق من النافذة تقريباً. كان تشاو مان يان مندهشاً بعض الشيء من سرعته، وعندما نظر إلى الأحذية على ساقي مو فان، تفاجأ بشدة مرة أخرى.
كانت الفتاة ذات الوجه البيضاوي خائفة للغاية حتى أصبح وجهها شاحباً وقالت: “هناك … هناك وحش!”.
غطاء النور: الدرع المقدس، بدا لديه قدرة حرق. يبدو أن جلد الشيطانة الخضراء المصفرة، في المكان حيث ضربت الدرع، قد احترق بالكامل؛ كانت مثل مصاص دماء شرير الذي تعرض للماء المقدس!
هاجم الرجل الأشقر ببرودة وحدق في الشيطانة الخضراء المصفرة التي كانت تتدحرج وتتلوى حالياً في ألم، تتلوى وتتخبط في وجهها وقال: “لقد دمرت مرح هذا الأب!”.
تحولت الأشعة الذهبية إلى قوس ذهبي مشرق. انتشر القوس على الفور والتف حول الرجل الأشقر والفتاة ذات الوجه البيضاوي.
لم يكن حرق الدرع المقدس مثل حرارة النيران، ولكنه كان بمثابة تنقية مثل التطهير المقدس. لقد كانت فعالة للغاية ضد مخلوقات الظلام والشريرة المليئة بالشر بشكل عميق.
.
لم يتم ضرب الشيطانة الخضراء المصفرة بأي نوع من السحر الذي يمكن أن يقتل. بدلاً من ذلك، هي فقط هجمت فقط مباشرة في الدرع المقدس، الذي كان يطهرها بدلاً من ذلك.
تحولت الأشعة الذهبية إلى قوس ذهبي مشرق. انتشر القوس على الفور والتف حول الرجل الأشقر والفتاة ذات الوجه البيضاوي.
كان وجهها محترقاً تماماً الآن، وانتشر النور حتى وصل الى حلقها، تلاه بقية جسدها.
في الطابق الثاني من الصالة الرياضية كانت غرفة ذات شكل فريد. كان شاب ذو شعر ذهبي دفع برفق فتاة إلى الحائط.
الشيطانة الخضراء المصفرة لا يمكن أن تتحمل الألم، وأخيراً قطعت نفسها طواعية. كانت قد تمزقت القشرة الخارجية من بشرتها الخضراء المصفرة.
كان الرجل الأشقر على وشك قتل الشيء، لكن الفتاة ذات الوجه البيضاوي بجانبه أوقفته وقالت: “لا تقتلها، تبدو كما لو كانت ممسوسة من شيء ما!”.
فقط عندما كان على وشك أن يشرح لـتشاو مان يان، أدرك فجأة أن الغرفة بها فتاتان. لم تكن ملابس الأولى مرتبة، وكان من الواضح أنها كانت تفعل شيئاً الآن، وبدت الاخرى وكأنها لا ترتدي شيئاً، وكانت تستخدم قطعة قماش المائدة للفها حول جسدها وكانت مختبئة في الزاوية.
تساءل الرجل الأشقر: “هل يمكن أن يكون هذا الامر مرتبط بالزوج المخيف اللذان كانا موجوان في الاحداث التي حدثت في المدرسة في الأيام القليلة الماضية؟”
ضحك الرجل الأشقر بالرفض وقال: “نعم، هذا صحيح. أنا الوحش الذي سوف يأكلك”.
ضحك الرجل الأشقر بالرفض وقال: “نعم، هذا صحيح. أنا الوحش الذي سوف يأكلك”.
صاحت الفتاة ذات الوجه البيضاوي: “نعم، إنه ممكن … أنظر، إنها فتاة!”.
مو فان لم يجرؤ على إطالة التفكير في ذلك. بعد ذلك ركض إلى الطابق الثاني، اكتشف بالفعل أنه كانت هناك علامة شارة كبيرة تدل على غرفة الفن.
بعد انسلاخ جلد الشيطانة الخضراء المصفرة، كشفت على الفور الجسم العاري لفتاة مغطاة في المخاط.
قفزت الشيطانة الخضراء المصفرة إلى أسفل من الأعلى، وعضت نحو حلق الرجل مع فكين شرسين مليئين بأسنان حادة
والفتاة بداخلها تبدو واعية. لقد خرجت على عجل من فوضى الجلد وأخذت وجزءاً من قطعة قماش الطاولة بجانبها، ولفته حول جسدها. كانت عيناها ممتلئة بالفزع، وجلست هناك بروح منخفضة مرعوبة.
كان القوس الذهبي مكتوباً عليه سحر باللغة السنسكريتية* وهو ينشر حوافه المعدنية. أصبح مثل الدرع المقدس مملوءة بالضوء ، وحماية بحزم اثنين منهم.
هاجم الرجل الأشقر ببرودة وحدق في الشيطانة الخضراء المصفرة التي كانت تتدحرج وتتلوى حالياً في ألم، تتلوى وتتخبط في وجهها وقال: “لقد دمرت مرح هذا الأب!”.
قال الرجل الأشقر: “سأتصل بزميلي في المسكن للمجيء إلى هنا للمساعدة، نحن بحاجة لإرسالها إلى المستشفى أولاً. سنقوم بإخطار المدرسة بهذا الشأن”.
شهدت الشياطين الستة المتبقية مو فان يستريح بعد اطلاق السحر وبدأت في الهجوم والاندفاع نحو مو فان من خلال الممر المحروق بشكل شديد لدرجة عدم معرفة معالمه.
شهدت الشياطين الستة المتبقية مو فان يستريح بعد اطلاق السحر وبدأت في الهجوم والاندفاع نحو مو فان من خلال الممر المحروق بشكل شديد لدرجة عدم معرفة معالمه.
بدت الفتاة ذات الوجه البيضاوي هادئة للغاية: “مممم، اسمح لي أن أتصل بمدير عنصرنا الأساسي!”.
تحولت الأشعة الذهبية إلى قوس ذهبي مشرق. انتشر القوس على الفور والتف حول الرجل الأشقر والفتاة ذات الوجه البيضاوي.
“سسسسسس ~ !!!!”
قام الرجل الأشقر باخراج هاتفه وتردد لفترة من الوقت قبل أن يختار من يعتقد أنه كان صديقاً وأكثر موثوقية في الاتصال به.
كانت الفتاة ذات الوجه البيضاوي خائفة للغاية حتى أصبح وجهها شاحباً وقالت: “هناك … هناك وحش!”.
“سسسسسسسسسسسسسسسس~ !!”
قال الرجل الأشقر للشخص في الطرف الآخر من الهاتف: “أين أنت؟ تعال إلى هنا وساعدني في إرسال فتاة إلى المستوصف.”
سمع على الفور هدير رجل من الطرف الآخر من الهاتف: “اللعنة! لماذا تتصل بي في هذا الوقت!”.
كان يركض نزولاً نحو الطابق الثاني دون اهتمام بحياته وهو يلعن في هاتفه.
……
بدت الفتاة ذات الوجه البيضاوي هادئة للغاية: “مممم، اسمح لي أن أتصل بمدير عنصرنا الأساسي!”.
كان هناك شاب لا يرتدي قميصاً ظهر من ظلال المنحدر تحت السلم بين الطابق الأول والثاني.
كان يركض نزولاً نحو الطابق الثاني دون اهتمام بحياته وهو يلعن في هاتفه.
============================
“سسسسسس ~ !!!!”
“سسسسسسسسسسسسسسسس~ !!”
============================
عندما كانوا على وشك المغادرة، بالقرب من الرواق، سمعت ستة شياطين خضراء مصفرة نغمة رنين للهاتف واستداروا للتحقيق،. بدأوا في مطاردة مو فان، الذي كان يجري الآن في الطابق العلوي.
كانت اخذية دم الوحش قادرة على الاستمرار لفترة أطول قليلاً. كانت سرعة جري مو فان أسرع بعدة مرات من سرعة الشياطين، ولذا قام بتخطيها بسرعة.
يبدو أن الشخص الذي كان على الهاتف قد سمع الصرخات الحادة وقال: “يبدو انه حتى من جانبك … يبدو انه نشط أيضاً. هل حدث شيء ما؟”.
قال مو فان للهاتف في مزاج سيئ: “سيتم قتل هذا الأب بواسطتك يوماً ما! ليس لدي وقت لقول التفاهة معك الان، فأنا بحاجة إلى التخلص من هذه المخلوقات!”
ضحك الرجل الأشقر بالرفض وقال: “نعم، هذا صحيح. أنا الوحش الذي سوف يأكلك”.
بعد انسلاخ جلد الشيطانة الخضراء المصفرة، كشفت على الفور الجسم العاري لفتاة مغطاة في المخاط.
كيف يمكن لمو فان أن يكون لديه المزاج ليظل مكانه بعد رؤية هذه الشياطين الستة؛ لقد هرب على الفور.
“انتظر، لا تغلق الخط! أعتقد أنني سمعت صوتك، هل أنت داخل الصالة الرياضية؟!”
مو فان قال بوضوح: “أنا أعلم، لا تحتاج إلى الشرح. سأشرح لك الموقف قليلاً، ساعدني في التعامل مع المخلوقات الستة التي تبعتني.”
“بلى!”
اتسعت عيون الفتاة ذات الوجه البيضاوي وهي تشاهد المخلوق الخضراء المصفرة وهو يتسلق على السقف مثل العنكبوت، يقترب منها ببطء!
“اركض إلى جانبك الأيمن، هناك غرفة فنية هناك! اختفي هناك!”
“هل أنت في المدخل للطابق العلوي؟”
“بلى!”
في الطابق الثاني من الصالة الرياضية كانت غرفة ذات شكل فريد. كان شاب ذو شعر ذهبي دفع برفق فتاة إلى الحائط.
“سسسسسس ~ !!!!”
“اركض إلى جانبك الأيمن، هناك غرفة فنية هناك! اختفي هناك!”
اتسعت عيون الفتاة ذات الوجه البيضاوي وهي تشاهد المخلوق الخضراء المصفرة وهو يتسلق على السقف مثل العنكبوت، يقترب منها ببطء!
……
مو فان لم يجرؤ على إطالة التفكير في ذلك. بعد ذلك ركض إلى الطابق الثاني، اكتشف بالفعل أنه كانت هناك علامة شارة كبيرة تدل على غرفة الفن.
بعد الركض بهذه الطريقة، رأى شخصاً يفتح الباب. لم يفكر مو فان كثيراً، وهرع فقط الى الداخل.
أغلق تشاو مان يان الباب بسرعة وشاهد مو فان يفرمل وكاد ان ينزلق من النافذة تقريباً. كان تشاو مان يان مندهشاً بعض الشيء من سرعته، وعندما نظر إلى الأحذية على ساقي مو فان، تفاجأ بشدة مرة أخرى.
غطاء النور: الدرع المقدس، بدا لديه قدرة حرق. يبدو أن جلد الشيطانة الخضراء المصفرة، في المكان حيث ضربت الدرع، قد احترق بالكامل؛ كانت مثل مصاص دماء شرير الذي تعرض للماء المقدس!
استخدم تشاو مان يان ثقب الباب وهو ينظر إلى الممر واكتشف أن هناك ستة من المخلوقات الخضراء المصفرة التي هجمت على الباب واقتربت منه وقال: “واحد، اثنان، ثلاثة؟ … اللعنة، كيف يمكن أن يكون هناك ستة منهم!”.
“هناك العديد من الفتيات في هذه المدرسة …”
كان وجهها محترقاً تماماً الآن، وانتشر النور حتى وصل الى حلقها، تلاه بقية جسدها.
فقط عندما كان على وشك أن يشرح لـتشاو مان يان، أدرك فجأة أن الغرفة بها فتاتان. لم تكن ملابس الأولى مرتبة، وكان من الواضح أنها كانت تفعل شيئاً الآن، وبدت الاخرى وكأنها لا ترتدي شيئاً، وكانت تستخدم قطعة قماش المائدة للفها حول جسدها وكانت مختبئة في الزاوية.
أوضح تشاو مان يان بحرج: “لا تسيء الفهم، انظر إلى هذه الحراشف. لقد جاءت من تلك الأشياء”.
مو فان قال بوضوح: “أنا أعلم، لا تحتاج إلى الشرح. سأشرح لك الموقف قليلاً، ساعدني في التعامل مع المخلوقات الستة التي تبعتني.”
============================
الفصل 187 – زميل الغرفة الذي يملك عنصر الضوء!
============================
اتسعت عيون الفتاة ذات الوجه البيضاوي وهي تشاهد المخلوق الخضراء المصفرة وهو يتسلق على السقف مثل العنكبوت، يقترب منها ببطء!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
