الوحش الملكة الأم تظهر!
الفصل 192
قالت العمة الفنية وهي تضحك: “لا تكوني متوترة!”.
قال مو فان: “أنا في المنصة التي ذكرتها. يوجد بعض الأشخاص هنا، وواحدة من الفتيات ترتدي ثوباً مبهرجاً وملوناً إلى حد ما، يجب أن تكون هي الفنانة المعبودة الرئيسي للبروفة هذه المرة. من جانبها، هناك شخص يعتني بملابسها، وشخص في المكياج، ومديرها …”.
.
.
ما كان بحاجة إلى فعله هو قتل شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام بسرعة. عندما تتجمع كل النقاط الحمراء في وسط الصالة الرياضية، سيكون هذا الأمر خارج عن إرادته!
.
تحول وجه تشاو مان يان الى قاتم. إذا لم تقم لينغ لينغ بإلقاء نظرة خاطفة على المستشعر، فمن كان يظن أن هؤلاء المتطوعين لديهم جلد آخر بالفعل؟
.
هز تشاو مان يان رأسه، ونظر بدقّة إلى الناس المحيطين به.
نظر تشاو مان يان حول محيطه وأدرك أن الفتيات اللائي كن قد مشين هنا دون وعي قد بدأن في الزيادة وقال: “سوف أتعامل مع هذا”.
قال تشاو مان يان لنفسه: “أداة سحرية لعنصر الظل؟ …”.
…
قالت العمة الفنية وهي تضحك: “لا تكوني متوترة!”.
كانت مجموعة المتطوعين تتصرف بشكل غريب. إذا كان هناك شخصان فقط قادمان إلى هذه المنطقة بطريق الخطأ، فليست هناك حاجة لهما لإحضار المجموعة بأكملها إلى هنا، هل كان هناك؟
أدارت الفتاة الفنانة المعبودة رأسها لتنظر بصعوبة، وأدركت أن عدد الأشخاص المحتشدين بدأوا في الشعور بالإطِّراب والقلق.
تحول وجه تشاو مان يان الى قاتم. إذا لم تقم لينغ لينغ بإلقاء نظرة خاطفة على المستشعر، فمن كان يظن أن هؤلاء المتطوعين لديهم جلد آخر بالفعل؟
في مقدمة الممر وفي الخلف، كان هناك العديد من الفتيات اللاتي فتحن الأبواب فجأة في الممر وألقن رؤوسهن بالخارج. كان هناك أيضاً بعض الذين بدوا وكأنهم من المشاهير يستعدون للقيام بدور مهم في البروفة، وكانت أعينهم أيضاً موجهة على مو فان وتشاو مان يان.
قال مو فان: “أنا في المنصة التي ذكرتها. يوجد بعض الأشخاص هنا، وواحدة من الفتيات ترتدي ثوباً مبهرجاً وملوناً إلى حد ما، يجب أن تكون هي الفنانة المعبودة الرئيسي للبروفة هذه المرة. من جانبها، هناك شخص يعتني بملابسها، وشخص في المكياج، ومديرها …”.
قال مو فان: “كن حذراً!”.
…
بعد أن قال مو فان هذا لـتشاو مان يان، غرق جسمه بشكل غريب في الظل تحت قدميه.
الفصل 192
للحظة، كانت الفتيات يصرخن وصراخهن هو ما يمكن سماعه بأعلى صوت في وسط المكان. هالة الخوف انتشرت على الفور عبر الهواء!
هز تشاو مان يان رأسه، ونظر بدقّة إلى الناس المحيطين به.
“لا تقلقي، فهذا الجهاز لن يواجه أية مشاكل. ايتها السيدة الشابة، تعالي، البروفة على وشك أن تبدأ!”
ما كان ممتداً ليس فقط عظام اصابعها، بل كانت أظافيرها تتحول إلى اللون الأخضر المصفر؛ كانوا يشبهون الخناجر الحادة. كان لديهم حتى انصال رقيقة!
عندما كان يدور حول جسده ليشاهد كيف مر مو فان من خلال هذه الشياطين الصغيرة، شعر تشاو مان يان بالصدمة ليدرك أن مو فان لم يكن من الممكن رؤيته!
======================
كانت الأضواء متداخلة في هذا الممر. وحدث أن يكون هناك ضوء واحد في الممر لا يعمل. وصادف ان تشاو مان يان برؤية صورة ظلية تومض بسرعة في تلك المنطقة الغائمة، وبعد ذلك، لم يعد يرى أي آثار لمو فان.
كانت في غاية الامتنان. ظنت في نفسها أنها في حاجة إلى تقديم أداء مناسب لهم، حتى لو كانت مجرد بروفة.
قال تشاو مان يان لنفسه: “أداة سحرية لعنصر الظل؟ …”.
…
======================
…..
كانت في غاية الامتنان. ظنت في نفسها أنها في حاجة إلى تقديم أداء مناسب لهم، حتى لو كانت مجرد بروفة.
كان تشاو مان يان ساحراً لعنصر الضوء. لقد كان لديه السحر المتوسط القوي بشكل لا يصدق، الدرع المقدس، لذلك حتى لو أراد أن يموت، فلن يكون الأمر بهذه السهولة.
.
مو فان لم يستدير لمشاهدة معركة تشاو مان يان. لم يظن أن تلميذ العائلة المرموقة سيكون لديه مثل هذه القدرة القليلة.
.
ما كان بحاجة إلى فعله هو قتل شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام بسرعة. عندما تتجمع كل النقاط الحمراء في وسط الصالة الرياضية، سيكون هذا الأمر خارج عن إرادته!
الفصل 192 – الوحش الملكة الأم تظهر!
صوت لينغ لينغ أصبح قلقاً بشكل متزايد وقالت: “مو فان، فلتسرع!”.
مو فان لم يستدير لمشاهدة معركة تشاو مان يان. لم يظن أن تلميذ العائلة المرموقة سيكون لديه مثل هذه القدرة القليلة.
قال مو فان: “أنا في المنصة التي ذكرتها. يوجد بعض الأشخاص هنا، وواحدة من الفتيات ترتدي ثوباً مبهرجاً وملوناً إلى حد ما، يجب أن تكون هي الفنانة المعبودة الرئيسي للبروفة هذه المرة. من جانبها، هناك شخص يعتني بملابسها، وشخص في المكياج، ومديرها …”.
أعطى مو فان لينغ لينغ تفاصيل ما كان يراه.
“آآآآآآآآآآآآآآآآآآهه !!!”
ما كان بحاجة إلى فعله هو قتل شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام بسرعة. عندما تتجمع كل النقاط الحمراء في وسط الصالة الرياضية، سيكون هذا الأمر خارج عن إرادته!
كان مو فان يقف في الزاوية وعيناه على مدخل منصة الرفع الهيدروليكية.
يبدو أن هناك حوالي سبعة أو ثمانية أشخاص عند المدخل. كان هناك أيضاً عدد قليل من العمال يسيرون ويميناً.
(على هالاسم الغبي احسهم بينادو طير مش فنانة)
قال مو فان: “كن حذراً!”.
قالت المديرة، وجهها مليء بالقلق: “يا ملكة الجمال، يجب أن تكوني حذرة. إذا كان هذا المصعد يعاني من بعض المشاكل، فعندئذ لا أعتقد أنه يمكنني شرح أي شيء للمدرب”.
“كوكو !!!!!”
للحظة، كانت الفتيات يصرخن وصراخهن هو ما يمكن سماعه بأعلى صوت في وسط المكان. هالة الخوف انتشرت على الفور عبر الهواء!
قالت الفتاة التي كانت في وسط حاشية بابتسامة حلوة: “لن يكون فيه شيء!”.
نظر مو فان عن كثب وأدرك أن هذه الفتاة كانت مطابقة للمعبودة الشهيرة الذي رآها على الملصق الكبير عند المدخل. عندما ابتسمت، ظهرت بريئة جداً!
.
“حسنا حسنا. ايتها العمة التقنية في الداخل، يرجى التحكم فيها بشكل صحيح، لا تدعي كوكو خاصتنا تقع”.
“لا تقلقي، فهذا الجهاز لن يواجه أية مشاكل. ايتها السيدة الشابة، تعالي، البروفة على وشك أن تبدأ!”
قالت المديرة باستياء: “من هي الشابة الصغيرة، إنها معبودة شهيرة!”
في منتصف المكان، بدأ الطلاب الذين تأثروا بإيقاع الموسيقى بالفعل في الغناء مع الفرقة الموسيقية.
“نعم نعم نعم، المعبودة الشهيرة.”
لقد فتحت عينيها وتحدثت إلى العمة الفنية التي كانت تتحكم في المصعد وقالت: “ايتها العمة، يمكنك أن تجعليني اهبط نزولاً. انا جاهزة”.
أعطى مو فان لينغ لينغ تفاصيل ما كان يراه.
لم يكن الصوت بحاجة إلى أي معدات للوصول إلى مركز المكان فقد اطلق صدى قوي في المكان.
لاحظ مو فان كل هذا بشكل مستمر أثناء الاستماع إلى تعليمات لينغ لينغ.
.
عندما أتيحت الفرصة، استخدم مو فان مرة أخرى تعويذة الاختباء في الظل واختبأ خلف الناس.
قالت الفتاة التي كانت في وسط حاشية بابتسامة حلوة: “لن يكون فيه شيء!”.
ضغطت العمة الفنية على الزر وأغلق الباب ببطء اثناء قولها: “حسناً، نحن سنغلق”.
“سسسسيلاااااااااا~~~!”
يشبه هذا المصعد الهيدروليكي فعلياً المصعد الكبير ذو الحزام وفي داخله مصعد صغير تم تعليقه في الهواء. عندما ينزلق فناني الأداء ببطء على المسرح، تتجمع جميع أضواء الصالة الرياضية في تلك المنطقة. كان التأثير مذهلاً …
لم يكن الصوت بحاجة إلى أي معدات للوصول إلى مركز المكان فقد اطلق صدى قوي في المكان.
…
قال مو فان: “كن حذراً!”.
في منتصف المكان، بدأ الطلاب الذين تأثروا بإيقاع الموسيقى بالفعل في الغناء مع الفرقة الموسيقية.
“كوكو !!!!!”
في منتصف المكان، بدأ الناس يصرخون باسمها.
(على هالاسم الغبي احسهم بينادو طير مش فنانة)
“كووووكوووو !!!!!!!!!!!”*
كانت في غاية الامتنان. ظنت في نفسها أنها في حاجة إلى تقديم أداء مناسب لهم، حتى لو كانت مجرد بروفة.
(على هالاسم الغبي احسهم بينادو طير مش فنانة)
كانت المعبودة كوكو تقف بالفعل في منتصف المنصة، أغلقت عينيها لتشعر بأصوات الجميع.
في منتصف المكان، بدأ الطلاب الذين تأثروا بإيقاع الموسيقى بالفعل في الغناء مع الفرقة الموسيقية.
.
لقد دخلت هذه المعبودة بالفعل بعمق في قلوب الناس من خلال مظهرها الجميل والرائع، وصوتها الجميل جداً. سواء كانت ترقص أو تغني، كانت قادرة على تسمم الناس بحبها.
في منتصف المكان، بدأ الناس يصرخون باسمها.
(على هالاسم الغبي احسهم بينادو طير مش فنانة)
لقد فتحت عينيها وتحدثت إلى العمة الفنية التي كانت تتحكم في المصعد وقالت: “ايتها العمة، يمكنك أن تجعليني اهبط نزولاً. انا جاهزة”.
كانت المعبودة كوكو تقف بالفعل في منتصف المنصة، أغلقت عينيها لتشعر بأصوات الجميع.
“حسنا حسنا. ايتها العمة التقنية في الداخل، يرجى التحكم فيها بشكل صحيح، لا تدعي كوكو خاصتنا تقع”.
.
كان هذا مجرد بروفة، ولكن كان هناك بالفعل الكثير من المتحمسين من المدرسة أتو للمشاهدة. كان على المرء أن يعلم أنه كان هناك العديد من النجوم من اثنان او ثلاث نجوم والذين لن يكون لهم سوى عدد قليل من الناس حتى أثناء الأداء الفعلي.
كان مو فان يقف في الزاوية وعيناه على مدخل منصة الرفع الهيدروليكية.
كانت في غاية الامتنان. ظنت في نفسها أنها في حاجة إلى تقديم أداء مناسب لهم، حتى لو كانت مجرد بروفة.
لقد فتحت عينيها وتحدثت إلى العمة الفنية التي كانت تتحكم في المصعد وقالت: “ايتها العمة، يمكنك أن تجعليني اهبط نزولاً. انا جاهزة”.
======================
قالت العمة الفنية وهي تضحك: “لا تكوني متوترة!”.
يبدو أن هناك حوالي سبعة أو ثمانية أشخاص عند المدخل. كان هناك أيضاً عدد قليل من العمال يسيرون ويميناً.
قالت المديرة باستياء: “من هي الشابة الصغيرة، إنها معبودة شهيرة!”
نظر مو فان عن كثب وأدرك أن هذه الفتاة كانت مطابقة للمعبودة الشهيرة الذي رآها على الملصق الكبير عند المدخل. عندما ابتسمت، ظهرت بريئة جداً!
“أنا بخير.”
العمة الفنية التي بدت وكأنها خيرة وطيبة بعض الشيء عرضت ابتسامة غريبة وقالت: “أوه، ليس هذا ما قصدته، ما قصدته هو أنه لا يجب عليك أن تكوني متوترة من أي شيء. لأنني اليوم، أنا الشخصية الرئيسية هنا.”.
كانت مجموعة المتطوعين تتصرف بشكل غريب. إذا كان هناك شخصان فقط قادمان إلى هذه المنطقة بطريق الخطأ، فليست هناك حاجة لهما لإحضار المجموعة بأكملها إلى هنا، هل كان هناك؟
قال تشاو مان يان لنفسه: “أداة سحرية لعنصر الظل؟ …”.
ابتسمت وهي ترفع جسد الفتاة. بدا الأمر وكأن فمها قد انفتح على مصراعيه، وكانت أسنانها الحادة ملطخة بالدماء البنية.
تغيرت أيدي العمة الفنية، وتحولت إلى ما يشبه المطاط كما مددتهم ببطء.
ما كان ممتداً ليس فقط عظام اصابعها، بل كانت أظافيرها تتحول إلى اللون الأخضر المصفر؛ كانوا يشبهون الخناجر الحادة. كان لديهم حتى انصال رقيقة!
بدأ الجلد في جسدها يتلاشى ببطء. ما بدا وكأنه وجه امرأة في الثلاثين تحولت إلى وجه حرشفي اخضر داكن، وتم تبديل تلك الحراشف مع نوع من السائل. بدا مثير للاشمئزاز بشكل لا يصدق.
بعد أن قال مو فان هذا لـتشاو مان يان، غرق جسمه بشكل غريب في الظل تحت قدميه.
قالت العمة الفنية وهي تضحك: “لا تكوني متوترة!”.
“سسسسيلاااااااااا~~~!”
في مقدمة الممر وفي الخلف، كان هناك العديد من الفتيات اللاتي فتحن الأبواب فجأة في الممر وألقن رؤوسهن بالخارج. كان هناك أيضاً بعض الذين بدوا وكأنهم من المشاهير يستعدون للقيام بدور مهم في البروفة، وكانت أعينهم أيضاً موجهة على مو فان وتشاو مان يان.
كانت ملابسها تشبه الورق اثناء تمزقها لها بمخالبها الحادة. ما تم الكشف عنه لم يكن الجسد العاري لامرأة، بل جسد مغطى بالحراشف!
بدت هذه الصرخة مثل الوحش الام، وهي تصرخ على أطفالها ليستيقظوا!
أعطى مو فان لينغ لينغ تفاصيل ما كان يراه.
امتد لسان طويل، حتى أنه يمكن أن يصل إلى وجه الفتاة من مسافة بعيدة!
كانت المعبودة كوكو تقف بالفعل في منتصف المنصة، أغلقت عينيها لتشعر بأصوات الجميع.
كان اللسان الأحمر المريب يتحرك أمامها، وكانت الفتاة تقف هناك بتعبير مشوه تماماً.
للحظة، كانت الفتيات يصرخن وصراخهن هو ما يمكن سماعه بأعلى صوت في وسط المكان. هالة الخوف انتشرت على الفور عبر الهواء!
نظر تشاو مان يان حول محيطه وأدرك أن الفتيات اللائي كن قد مشين هنا دون وعي قد بدأن في الزيادة وقال: “سوف أتعامل مع هذا”.
لم يكن هناك شيء مخيف في هذا العالم أكثر من شخص ألقى بجلده للكشف عن شيطان مغطى بالحراشف بداخله. كانت المعبودة خائفة لدرجة أن عقلها أصبح فارغاً، وارجلها ترتجف وهي تقف هناك على وشك السقوط.
قال الوحش الحرشفي بصوت الإنسان. ومع ذلك، بدت وكأن حلقها ممتلئ بشيء ما؛ كان الصوت أجش للغاية اثناء قولها: “اليوم، يمكن لأطفالي أن يأكلوا بأنفسهم حتى التخمة. هذا كل شيء بفضل البروفة الخاصة بك … “
قال الوحش الحرشفي بصوت الإنسان. ومع ذلك، بدت وكأن حلقها ممتلئ بشيء ما؛ كان الصوت أجش للغاية اثناء قولها: “اليوم، يمكن لأطفالي أن يأكلوا بأنفسهم حتى التخمة. هذا كل شيء بفضل البروفة الخاصة بك … “
في منتصف المكان، بدأ الناس يصرخون باسمها.
“سسسسسس!!!”
“سسسسسسسسسسس !!!”
فجأة، رفعت شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام رأسها واطلقت صوتاً باتجاه منتصف المكان.
“آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهه !!!”
لم يكن هناك شيء مخيف في هذا العالم أكثر من شخص ألقى بجلده للكشف عن شيطان مغطى بالحراشف بداخله. كانت المعبودة خائفة لدرجة أن عقلها أصبح فارغاً، وارجلها ترتجف وهي تقف هناك على وشك السقوط.
بدت هذه الصرخة مثل الوحش الام، وهي تصرخ على أطفالها ليستيقظوا!
نظر تشاو مان يان حول محيطه وأدرك أن الفتيات اللائي كن قد مشين هنا دون وعي قد بدأن في الزيادة وقال: “سوف أتعامل مع هذا”.
كان تشاو مان يان ساحراً لعنصر الضوء. لقد كان لديه السحر المتوسط القوي بشكل لا يصدق، الدرع المقدس، لذلك حتى لو أراد أن يموت، فلن يكون الأمر بهذه السهولة.
لم يكن الصوت بحاجة إلى أي معدات للوصول إلى مركز المكان فقد اطلق صدى قوي في المكان.
كان تشاو مان يان ساحراً لعنصر الضوء. لقد كان لديه السحر المتوسط القوي بشكل لا يصدق، الدرع المقدس، لذلك حتى لو أراد أن يموت، فلن يكون الأمر بهذه السهولة.
أدارت الفتاة الفنانة المعبودة رأسها لتنظر بصعوبة، وأدركت أن عدد الأشخاص المحتشدين بدأوا في الشعور بالإطِّراب والقلق.
…..
العمة الفنية التي بدت وكأنها خيرة وطيبة بعض الشيء عرضت ابتسامة غريبة وقالت: “أوه، ليس هذا ما قصدته، ما قصدته هو أنه لا يجب عليك أن تكوني متوترة من أي شيء. لأنني اليوم، أنا الشخصية الرئيسية هنا.”.
كانوا جميعاً يشبهونها، صُدموا للغاية عندما بدأوا في التشتت.
======================
فقط عندما كانوا على وشك العودة خطوة للوراء، أدركوا أن هناك مشهداً آخر ظهر إلى جانبهم. سقطت أجزاء من الجلد، وظهرت وحوش ذات حراشف، واحدة تلو الأخرى!
ابتسمت وهي ترفع جسد الفتاة. بدا الأمر وكأن فمها قد انفتح على مصراعيه، وكانت أسنانها الحادة ملطخة بالدماء البنية.
“آآآآآآآآآآآآآآآآآآهه !!!”
نظر مو فان عن كثب وأدرك أن هذه الفتاة كانت مطابقة للمعبودة الشهيرة الذي رآها على الملصق الكبير عند المدخل. عندما ابتسمت، ظهرت بريئة جداً!
“آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهه !!!”
للحظة، كانت الفتيات يصرخن وصراخهن هو ما يمكن سماعه بأعلى صوت في وسط المكان. هالة الخوف انتشرت على الفور عبر الهواء!
======================
الفصل 192 – الوحش الملكة الأم تظهر!
امتد لسان طويل، حتى أنه يمكن أن يصل إلى وجه الفتاة من مسافة بعيدة!
======================
لم يكن الصوت بحاجة إلى أي معدات للوصول إلى مركز المكان فقد اطلق صدى قوي في المكان.
بعد أن قال مو فان هذا لـتشاو مان يان، غرق جسمه بشكل غريب في الظل تحت قدميه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
