نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 194

القوة للبقاء على قيد الحياة

القوة للبقاء على قيد الحياة

الفصل 194

 

 

وكشفوا عن الحراشف، وأيضا عن أزواج من العيون الشريرة والمثيرة للاشمئزاز للغاية. بعد التعليمات التي تلقوها من الوحش الملكة الأم، تركزت جميع نظراتهم على مو فان يقف على الجانب، وجهه مغطى بالدماء. بدأت ألسنتهم تمتد في الهواء، متمايلة نحوه.

.

 

 

 

.

بقي هادئاً وانتظرها حتى تقترب منه على بعد ثلاثة أمتار فقط قبل أن يقذف النيران التي بيده بقوة، مباشرة بين المسافة بينه وبين الوحش الملكة الأم!

 

 

.

لا يزال هناك بعض الناس الذين كانوا هادئين. بدأوا يرددون تعويذاتهم لمحاربة تلك الشياطين الخضراء المصفرة. كان المكان في الواقع مجنوناً، بالإضافة الى أنه لا أحد يعرف حقاً ما إذا كان الشخص المجاور لهم له جلد حرشفي او لا. حتى الأشخاص الذين لديهم خبرة في المعركة كانوا بوضوح في موقف صعب.

 

بالنسبة لهؤلاء الفتيات، لا يمكن وصف الأشياء التي كانت تطير إلا بالرعب في هذه اللحظة.

كان الوحش الملكة الام قريبة جداً من مو فان حتى انه يتمكن من شم الرائحة الكريهة التي تنبعث من جسدها.

في هذه اللحظة، لم يستطع مو فان سوى تذكر أول مرة أنقذ فيها إحدى الفتيات.

 

 

 

لعن مو فان الشخص فوق سماعة الأذن: “أيها الأوغاد، ألم أكن أخبرك أن تعطيني مزيداً من الوقت؟!”.

اقتربت المخالب الشرسة أقرب واقرب. لم يكن لدى مو فان الوقت الكافي للتفكير، فقد كثَّف في راحة يده مجموعة أخرى من اللهيب القرمزي.

 

 

عندما رأى مو فان هؤلاء الفتيات اللواتي يصرخن بشدة، بدأ يشعر بالغضب وقال: “ابتعدوا عن هذه المنطقة!”.

 

 

بقي هادئاً وانتظرها حتى تقترب منه على بعد ثلاثة أمتار فقط قبل أن يقذف النيران التي بيده بقوة، مباشرة بين المسافة بينه وبين الوحش الملكة الأم!

 

 

 

 

 

انفجار اللهب: تمزق!

 

 

 

 

 

انفجرت بينهما كرة اللهب قرمزية اللون. عندما اجتاحت الموجة الحارة الوحش الملكة الأم، فإن قوة الانفجار دفعت الوحش الملكة الام وتوسعت المسافة بينها وبين مو فان.

_ هل يريدون التضحية بمئات الفتيات المصابات؟ _

 

 

 

 

تغير مو فان اتجاهه في الجو، وسقط في منتصف المسرح.

 

 

لمست بعض القطع المحطمة من الأضواء مو فان. وسقطت على ذراع مو فان وصدره والجانب الأيسر من وجهه، وظهرت جروح متعددة عليه!

 

لا يزال هناك بعض الناس الذين كانوا هادئين. بدأوا يرددون تعويذاتهم لمحاربة تلك الشياطين الخضراء المصفرة. كان المكان في الواقع مجنوناً، بالإضافة الى أنه لا أحد يعرف حقاً ما إذا كان الشخص المجاور لهم له جلد حرشفي او لا. حتى الأشخاص الذين لديهم خبرة في المعركة كانوا بوضوح في موقف صعب.

كانت الوحش الملكة الأم في الواقع غريبة. تسبب الانفجار الناجم عن التمزق في إبطاء جسدها قليلاً في الهواء، ومع ذلك فإن مخالبها الحادة ما زالت تتمد من يدها!

 

 

كل ما أرادوه هو البقاء على قيد الحياة.

 

 

سسسسوووووشششش!!!

“امنحه المزيد من الوقت.”

 

…..

 

 

الاشعة الباردة من الضوء من مخالبها كانت مثل السيوف. كانت المخالب الشرسة مثل عدد من الشفرات الحادة التي تخترق وتقطع الهواء. حتى النيران القرمزية التي قذفها مو فان بدت وكأنها تتفكك!

وبسرعة كبيرة، وراءه وتحت المسرح، أوقف اثنان من الشياطين الخضراء المصفرة الذين كانوا يلاحقون فريستهم عن أفعالهم. تحولوا فجأة نحو مو فان وزحفوا ببطء في اتجاهه.

 

 

 

سواء كان الدافع، أو أي شيء آخر، كان جيد. لقد اعتقد أنه طالما كان الشخص العادي يرى هذا النوع من الأشياء، فسيبذل قصارى جهده بالتأكيد لإنقاذ أكبر عدد ممكن من الناس.

لمست بعض القطع المحطمة من الأضواء مو فان. وسقطت على ذراع مو فان وصدره والجانب الأيسر من وجهه، وظهرت جروح متعددة عليه!

 

 

 

 

 

كان الجرح على ذراعه عميقاً نسبياً. وربما تسققت فيه بعض العظام. كان الأمر مؤلماً لدرجة أن مو فان أخذ نفساً عميقاً.

 

 

كانت الآن الفوضى تعم في منتصف المكان. ظهرت الشياطين الخضراء المصفرة، وهرب جميع الطلاب في جميع الاتجاهات.

 

 

لم تكن الجروح على صدره ووجهه عميقة للغاية، وإلا فقد فقد حياته!

 

 

ارتطم مو فان على المسرح بشدة، والجروح كانت تنزف بالفعل.

 

 

بوووم!

 

 

 

 

دراسة السحر لسنوات عديدة كانت للا شيء. إذا كنت ساحراً، فمن المفترض أن تقاتل بهدوء ضد الوحوش السحرية في الثانية التي تواجهها فيها. بدلا من ذلك، ركضوا بالانحاء خائفين، مثل قطيع من الأغنام الدهنية السمينة. كيف بالضبط كيف دخلوا معهد اللؤلؤة بالضبط؟!

ارتطم مو فان على المسرح بشدة، والجروح كانت تنزف بالفعل.

 

 

 

 

 

كانت قوة هذه الوحش الملكة الأم أقوى بكثير من ذي قبل. كانت سرعتها مذهلة، ومخالبها الشرسة كانت سريعة لدرجة أنها تصنع زوبعة عندما تهجم. إذا لم يستخدم قوة تعويذة انفجار اللهب: تمزق للفرار، فمن المرجح أنه قد تم تقطيعه مباشرة!

في تلك اللحظة، سقطت الفتيات اللائي كن يركضن بشكل محموم من قبل سقطن على الأرض فجأة.

 

 

 

صعد مو فان من الحفرة الصغيرة التي سقط فيها واستخدم يده لفرك الجرح على وجهه …

كانت الآن الفوضى تعم في منتصف المكان. ظهرت الشياطين الخضراء المصفرة، وهرب جميع الطلاب في جميع الاتجاهات.

 

 

 

 

 

لا يزال هناك بعض الناس الذين كانوا هادئين. بدأوا يرددون تعويذاتهم لمحاربة تلك الشياطين الخضراء المصفرة. كان المكان في الواقع مجنوناً، بالإضافة الى أنه لا أحد يعرف حقاً ما إذا كان الشخص المجاور لهم له جلد حرشفي او لا. حتى الأشخاص الذين لديهم خبرة في المعركة كانوا بوضوح في موقف صعب.

.

 

 

 

 

عندما سقط مو فان من الهواء الى المسرح، بدا الأمر وكأنه لم يهتم به أحد. كل ما حدث هو أنه تسبب في فتاتين كانا يركضان في اتجاهه تصرخان.

 

 

 

 

 

بالنسبة لهؤلاء الفتيات، لا يمكن وصف الأشياء التي كانت تطير إلا بالرعب في هذه اللحظة.

 

 

 

 

 

عندما رأى مو فان هؤلاء الفتيات اللواتي يصرخن بشدة، بدأ يشعر بالغضب وقال: “ابتعدوا عن هذه المنطقة!”.

صعد مو فان من الحفرة الصغيرة التي سقط فيها واستخدم يده لفرك الجرح على وجهه …

 

وكشفوا عن الحراشف، وأيضا عن أزواج من العيون الشريرة والمثيرة للاشمئزاز للغاية. بعد التعليمات التي تلقوها من الوحش الملكة الأم، تركزت جميع نظراتهم على مو فان يقف على الجانب، وجهه مغطى بالدماء. بدأت ألسنتهم تمتد في الهواء، متمايلة نحوه.

 

كانت قوة هذه الوحش الملكة الأم أقوى بكثير من ذي قبل. كانت سرعتها مذهلة، ومخالبها الشرسة كانت سريعة لدرجة أنها تصنع زوبعة عندما تهجم. إذا لم يستخدم قوة تعويذة انفجار اللهب: تمزق للفرار، فمن المرجح أنه قد تم تقطيعه مباشرة!

دراسة السحر لسنوات عديدة كانت للا شيء. إذا كنت ساحراً، فمن المفترض أن تقاتل بهدوء ضد الوحوش السحرية في الثانية التي تواجهها فيها. بدلا من ذلك، ركضوا بالانحاء خائفين، مثل قطيع من الأغنام الدهنية السمينة. كيف بالضبط كيف دخلوا معهد اللؤلؤة بالضبط؟!

 

 

 

 

 

بدأ صوت لينغ لينغ القلق في الخروج في أذنه: “مو فان، مو فان، هل أنت بخير؟”.

 

 

 

 

سسسسوووووشششش!!!

صعد مو فان من الحفرة الصغيرة التي سقط فيها واستخدم يده لفرك الجرح على وجهه …

=======================

 

 

 

ارتطم مو فان على المسرح بشدة، والجروح كانت تنزف بالفعل.

وبينما كان يفركه، كانت يداه مغطاة بالدماء.

 

 

 

 

“امنحه المزيد من الوقت.”

أجاب مو فان: “ما زلت حياً.”

 

 

 

 

 

كانت نظرته مثبتة على الوحش الملكة الأم التي توجد ليس ببعيد، والتي كانت تصرخ حالياً ببعض الضحكات الشريرة.

 

 

كان الوحش الملكة الام قريبة جداً من مو فان حتى انه يتمكن من شم الرائحة الكريهة التي تنبعث من جسدها.

 

 

يبدو أن الوحش الملكة الأم فخورة جداً بنفسها. لقد بدت وكأنها تستمتع بالمشهد الذي يرثى له للذين التهمتهم أطفالها بالكامل، لقد استمتعت بهذا النوع من القسوة والصيد الدامي.

 

 

 

 

 

“سسسسسسس ~~ !!”

 

 

لعن مو فان الشخص فوق سماعة الأذن: “أيها الأوغاد، ألم أكن أخبرك أن تعطيني مزيداً من الوقت؟!”.

 

اقتربت المخالب الشرسة أقرب واقرب. لم يكن لدى مو فان الوقت الكافي للتفكير، فقد كثَّف في راحة يده مجموعة أخرى من اللهيب القرمزي.

“سسسسسس!!!!”

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، سقطت الفتيات اللائي كن يركضن بشكل محموم من قبل سقطن على الأرض فجأة.

 

 

سواء كان الدافع، أو أي شيء آخر، كان جيد. لقد اعتقد أنه طالما كان الشخص العادي يرى هذا النوع من الأشياء، فسيبذل قصارى جهده بالتأكيد لإنقاذ أكبر عدد ممكن من الناس.

 

 

بدأت أظافرهم في النمو، وبدأوا في تمزيق جلدهم الرقيق.

…..

 

بقي هادئاً وانتظرها حتى تقترب منه على بعد ثلاثة أمتار فقط قبل أن يقذف النيران التي بيده بقوة، مباشرة بين المسافة بينه وبين الوحش الملكة الأم!

 

خارج الصالة الرياضية، كان الصياد الذي يقف فوق رأس الوحش الكبير، والرجل ذو السترة الجلدية، والأكاديمي لي، والمدير الأساسي تشو تشن هوا، والصياد الاصلع كابتن فرقة صيادين المدينة، جميعهم سمعوا الكلمات التي كانت تنتقل من سماعة الأذن، وكانت جميع الموجودين في حالة ذهول.

وكشفوا عن الحراشف، وأيضا عن أزواج من العيون الشريرة والمثيرة للاشمئزاز للغاية. بعد التعليمات التي تلقوها من الوحش الملكة الأم، تركزت جميع نظراتهم على مو فان يقف على الجانب، وجهه مغطى بالدماء. بدأت ألسنتهم تمتد في الهواء، متمايلة نحوه.

 

 

وبينما كان يفركه، كانت يداه مغطاة بالدماء.

 

عندما رأى مو فان هؤلاء الفتيات اللواتي يصرخن بشدة، بدأ يشعر بالغضب وقال: “ابتعدوا عن هذه المنطقة!”.

وبسرعة كبيرة، وراءه وتحت المسرح، أوقف اثنان من الشياطين الخضراء المصفرة الذين كانوا يلاحقون فريستهم عن أفعالهم. تحولوا فجأة نحو مو فان وزحفوا ببطء في اتجاهه.

“سسسسسس!!!!”

 

بوووم!

 

الفصل 194

لم تقترب منه الوحش الملكة الأم، التي كانت لا تقف بعيداً عن مو فان على الإطلاق. لقد بدت تدرك الخطر وراء قبضة اللهب: انفجار السماوات الخاصة بمو فان. وهكذا، عندما رأت أنه كان هناك نجوم اطلس لعنصر النار يتشكل تحت قدميه، لم تهجم بإتجاهه بتهور. بدلاً من ذلك، أمرت الشياطين الخضراء الصفراء المحيطة بتطويقه مباشرة!

كان الوحش الملكة الام قريبة جداً من مو فان حتى انه يتمكن من شم الرائحة الكريهة التي تنبعث من جسدها.

 

 

 

 

سحر النار المتوسط​​، قبضة اللهب كانت حقاً لا تصدق، لكنها لم تستطع قتل الكثير منهم!

 

 

 

 

أجاب مو فان: “ما زلت حياً.”

بعد رؤية أكثر من ثمانية شياطين خضراء مصفرة في محيطه، لم يجرؤ مو فان أيضاً على مواصلة اطلاق نجوم أطلس.

 

 

 

 

 

قبضة اللهب لم تكن قادرة على قتل كل هذه الاعداد من الشياطين الخضراء المصفرة. علاوة على ذلك، إذا استخدم ورقته الرابحة الخاصة به هنا، فإن الوحش الملكة الأم سوف تهجم بالتأكيد بدون كلل وملل وتقطعه إلى أجزاء.

_ هل يريدون التضحية بمئات الفتيات المصابات؟ _

 

 

 

 

تكلمت الوحش الأم بصوت غريب، وصوتها يحمل سخرية وقالت: “تسك تسك! ما دمت سأقتلك هنا، سيصبح هذا المكان عشاً لي!”.

 

 

خارج الصالة الرياضية، كان الصياد الذي يقف فوق رأس الوحش الكبير، والرجل ذو السترة الجلدية، والأكاديمي لي، والمدير الأساسي تشو تشن هوا، والصياد الاصلع كابتن فرقة صيادين المدينة، جميعهم سمعوا الكلمات التي كانت تنتقل من سماعة الأذن، وكانت جميع الموجودين في حالة ذهول.

 

سواء كان الدافع، أو أي شيء آخر، كان جيد. لقد اعتقد أنه طالما كان الشخص العادي يرى هذا النوع من الأشياء، فسيبذل قصارى جهده بالتأكيد لإنقاذ أكبر عدد ممكن من الناس.

التحليل الذي قامت به لينغ لينغ سابقاً كان صحيحاً. بعد أن استوعبت الوحش الملكة الأم الدم من العديد من الأجسام البشرية، اكتسبت مستوى معيناً من الحكمة ويمكنها الآن التحدث.

 

 

 

 

خارج الصالة الرياضية، كان الصياد الذي يقف فوق رأس الوحش الكبير، والرجل ذو السترة الجلدية، والأكاديمي لي، والمدير الأساسي تشو تشن هوا، والصياد الاصلع كابتن فرقة صيادين المدينة، جميعهم سمعوا الكلمات التي كانت تنتقل من سماعة الأذن، وكانت جميع الموجودين في حالة ذهول.

قالت لينغ لينغ في سماعة أذنه: “مو فان، مو فان، نحن نخطط للهجوم! يجب أن نستسلم ونترك الآن الأشخاص المصابين، وإلا فإن الأشخاص المصابين سيزدادون فقط!”

 

 

 

 

“امنحه المزيد من الوقت.”

أجاب مو فان قائلاً: “انها تمتلك ذكاء للتفكير الان، إذا أتيت، فإن مئات المصابين سوف يموتون بالتأكيد”.

لا يزال هناك بعض الناس الذين كانوا هادئين. بدأوا يرددون تعويذاتهم لمحاربة تلك الشياطين الخضراء المصفرة. كان المكان في الواقع مجنوناً، بالإضافة الى أنه لا أحد يعرف حقاً ما إذا كان الشخص المجاور لهم له جلد حرشفي او لا. حتى الأشخاص الذين لديهم خبرة في المعركة كانوا بوضوح في موقف صعب.

 

 

 

 

صدر صوت هدير قاطع، من الواضح أنه لم يكن ينتمي الى لينغ لينغ: “لا يزال هذا أفضل من أن تتحول صالة الألعاب الرياضية بأكملها إلى عشها! أنت لست قادراً على قتل هذه الوحش الملكة الأم!”.

تماماً عندما كان الكابتن الأصلع يريد ان يلعن في مو فان بغضب، الصياد الملك الموجود أعلى رأس الوحش اللؤلؤي فتح فمه.

 

الاشعة الباردة من الضوء من مخالبها كانت مثل السيوف. كانت المخالب الشرسة مثل عدد من الشفرات الحادة التي تخترق وتقطع الهواء. حتى النيران القرمزية التي قذفها مو فان بدت وكأنها تتفكك!

 

 

لم يكن مو فان يعرف من الشخص الذي تحدث؛ ومع ذلك، كان من الواضح أنه كان أحد الأشخاص المكلفين بمعالجة القضية هذه المرة.

 

 

سواء كان الدافع، أو أي شيء آخر، كان جيد. لقد اعتقد أنه طالما كان الشخص العادي يرى هذا النوع من الأشياء، فسيبذل قصارى جهده بالتأكيد لإنقاذ أكبر عدد ممكن من الناس.

 

 

_ هل يريدون التضحية بمئات الفتيات المصابات؟ _

 

 

 

 

كانت جميعهن من 18 إلى 20 عاماً. إذا كنت ستصف جثثهم بجانب بعضهم البعض، أي نوع من المشهد المؤلم والغضب سيكون هذا؟

_ مئات منهم؟ _

 

 

 

 

 

كانت جميعهن من 18 إلى 20 عاماً. إذا كنت ستصف جثثهم بجانب بعضهم البعض، أي نوع من المشهد المؤلم والغضب سيكون هذا؟

كانت الوحش الملكة الأم في الواقع غريبة. تسبب الانفجار الناجم عن التمزق في إبطاء جسدها قليلاً في الهواء، ومع ذلك فإن مخالبها الحادة ما زالت تتمد من يدها!

 

قالت لينغ لينغ في سماعة أذنه: “مو فان، مو فان، نحن نخطط للهجوم! يجب أن نستسلم ونترك الآن الأشخاص المصابين، وإلا فإن الأشخاص المصابين سيزدادون فقط!”

 

 

في هذه اللحظة، لم يستطع مو فان سوى تذكر أول مرة أنقذ فيها إحدى الفتيات.

بقي هادئاً وانتظرها حتى تقترب منه على بعد ثلاثة أمتار فقط قبل أن يقذف النيران التي بيده بقوة، مباشرة بين المسافة بينه وبين الوحش الملكة الأم!

 

بقي هادئاً وانتظرها حتى تقترب منه على بعد ثلاثة أمتار فقط قبل أن يقذف النيران التي بيده بقوة، مباشرة بين المسافة بينه وبين الوحش الملكة الأم!

 

 

كانت تزحف من جسم الوحش الجلدي المملوء بالحراشف بينما كانت عارية تماماً. هذا النوع من الحالات لم يمنح مو فان أي نوع من الأفكار غير الأخلاقية، لأن هؤلاء الأشخاص قد تعذبوا إلى أبعد حد من الاعتقاد. كانت بشرتهم البيضاء الشاحبة قد تحولت إلى اللون الأرجواني الشاحب، دون أي اثر للون الأحمر. كانت أجسادهم مغطاة بالمخاط، ويمكنهم الاعتماد فقط على غرائزهم للزحف منها. أيا كان الجمال والكرامة للفتاة قد لا يعني شيئاً في تلك اللحظة.

قبضة اللهب لم تكن قادرة على قتل كل هذه الاعداد من الشياطين الخضراء المصفرة. علاوة على ذلك، إذا استخدم ورقته الرابحة الخاصة به هنا، فإن الوحش الملكة الأم سوف تهجم بالتأكيد بدون كلل وملل وتقطعه إلى أجزاء.

 

 

 

في تلك اللحظة، سقطت الفتيات اللائي كن يركضن بشكل محموم من قبل سقطن على الأرض فجأة.

كل ما أرادوه هو البقاء على قيد الحياة.

 

 

…..

 

 

كان بالضبط بسبب هذا الفكر الذي جعله يهجم لهذا المكان.

انفجرت بينهما كرة اللهب قرمزية اللون. عندما اجتاحت الموجة الحارة الوحش الملكة الأم، فإن قوة الانفجار دفعت الوحش الملكة الام وتوسعت المسافة بينها وبين مو فان.

 

منذ البداية، لم يكن يعتقد أن طالباً من حرم جامعة اللؤلؤة قد يكون لديه القدرة على قتل وحش سحري. عند هذه النقطة، كانت فرقة صيادين المدينة قد أعدت بالفعل للتضحية بمئات الأشخاص المصابين لحماية الآلاف من الطلاب الآخرين!

 

 

سواء كان الدافع، أو أي شيء آخر، كان جيد. لقد اعتقد أنه طالما كان الشخص العادي يرى هذا النوع من الأشياء، فسيبذل قصارى جهده بالتأكيد لإنقاذ أكبر عدد ممكن من الناس.

منذ البداية، لم يكن يعتقد أن طالباً من حرم جامعة اللؤلؤة قد يكون لديه القدرة على قتل وحش سحري. عند هذه النقطة، كانت فرقة صيادين المدينة قد أعدت بالفعل للتضحية بمئات الأشخاص المصابين لحماية الآلاف من الطلاب الآخرين!

 

بدأ صوت لينغ لينغ القلق في الخروج في أذنه: “مو فان، مو فان، هل أنت بخير؟”.

 

 

اخذ مو فان نفساً عميقاً.

 

 

 

 

 

مسح الدم من وجهه.

كانت تزحف من جسم الوحش الجلدي المملوء بالحراشف بينما كانت عارية تماماً. هذا النوع من الحالات لم يمنح مو فان أي نوع من الأفكار غير الأخلاقية، لأن هؤلاء الأشخاص قد تعذبوا إلى أبعد حد من الاعتقاد. كانت بشرتهم البيضاء الشاحبة قد تحولت إلى اللون الأرجواني الشاحب، دون أي اثر للون الأحمر. كانت أجسادهم مغطاة بالمخاط، ويمكنهم الاعتماد فقط على غرائزهم للزحف منها. أيا كان الجمال والكرامة للفتاة قد لا يعني شيئاً في تلك اللحظة.

 

 

 

 

قال مو فان بصدق شديد للشخص المسؤول: “أعطني المزيد من الوقت”.

قالت لينغ لينغ في سماعة أذنه: “مو فان، مو فان، نحن نخطط للهجوم! يجب أن نستسلم ونترك الآن الأشخاص المصابين، وإلا فإن الأشخاص المصابين سيزدادون فقط!”

 

 

 

سسسسوووووشششش!!!

“لا يمكنك قتله. هذا مخلوق على مستوى المحارب، كيف يمكن أن تقتل ذلك؟ لقد وصلنا بالفعل عند المدخل.”

الفصل 194

 

كان بالضبط بسبب هذا الفكر الذي جعله يهجم لهذا المكان.

 

 

منذ البداية، لم يكن يعتقد أن طالباً من حرم جامعة اللؤلؤة قد يكون لديه القدرة على قتل وحش سحري. عند هذه النقطة، كانت فرقة صيادين المدينة قد أعدت بالفعل للتضحية بمئات الأشخاص المصابين لحماية الآلاف من الطلاب الآخرين!

 

 

 

 

أجاب مو فان: “ما زلت حياً.”

فماذا لو كانت مذبحة، كان أفضل من تحويل الآلاف من الناس إلى وحوش!

 

 

لعن مو فان الشخص فوق سماعة الأذن: “أيها الأوغاد، ألم أكن أخبرك أن تعطيني مزيداً من الوقت؟!”.

 

 

لعن مو فان الشخص فوق سماعة الأذن: “أيها الأوغاد، ألم أكن أخبرك أن تعطيني مزيداً من الوقت؟!”.

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، سقطت الفتيات اللائي كن يركضن بشكل محموم من قبل سقطن على الأرض فجأة.

…..

“سسسسسس!!!!”

 

 

 

 

 

كان الجرح على ذراعه عميقاً نسبياً. وربما تسققت فيه بعض العظام. كان الأمر مؤلماً لدرجة أن مو فان أخذ نفساً عميقاً.

خارج الصالة الرياضية، كان الصياد الذي يقف فوق رأس الوحش الكبير، والرجل ذو السترة الجلدية، والأكاديمي لي، والمدير الأساسي تشو تشن هوا، والصياد الاصلع كابتن فرقة صيادين المدينة، جميعهم سمعوا الكلمات التي كانت تنتقل من سماعة الأذن، وكانت جميع الموجودين في حالة ذهول.

 

 

يبدو أن الوحش الملكة الأم فخورة جداً بنفسها. لقد بدت وكأنها تستمتع بالمشهد الذي يرثى له للذين التهمتهم أطفالها بالكامل، لقد استمتعت بهذا النوع من القسوة والصيد الدامي.

 

صدر صوت هدير قاطع، من الواضح أنه لم يكن ينتمي الى لينغ لينغ: “لا يزال هذا أفضل من أن تتحول صالة الألعاب الرياضية بأكملها إلى عشها! أنت لست قادراً على قتل هذه الوحش الملكة الأم!”.

تماماً عندما كان الكابتن الأصلع يريد ان يلعن في مو فان بغضب، الصياد الملك الموجود أعلى رأس الوحش اللؤلؤي فتح فمه.

 

 

 

 

 

“امنحه المزيد من الوقت.”

 

 

 

 

 

“لكن-!”

 

 

 

 

 

“ان لديهم أيضاً الحق في البقاء على قيد الحياة”.

 

 

 

 

 

=======================

 

 

 

الفصل 194 – القوة للبقاء على قيد الحياة

 

 

 

=======================

 

خارج الصالة الرياضية، كان الصياد الذي يقف فوق رأس الوحش الكبير، والرجل ذو السترة الجلدية، والأكاديمي لي، والمدير الأساسي تشو تشن هوا، والصياد الاصلع كابتن فرقة صيادين المدينة، جميعهم سمعوا الكلمات التي كانت تنتقل من سماعة الأذن، وكانت جميع الموجودين في حالة ذهول.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط